عطر الجنة بتاريخ: 25 أكتوبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2009 نريد رجلا مثل هذا http://www.miskin4dev.sy/index.php?option=...&Itemid=201 " ربي أوزعني أن أشكر نعمتك التي أنعمت علي وعلى والدي وأن أعمل صالحا ترضاه وأصلح لي في ذريتي إني تبت اليك وإني من المسلمين " رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 25 أكتوبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2009 هناك معايير يجب إتباعها لاختبار صلاحية أي مرشح لرئاسة مصر في رأيي واعتقادي .. أن أي شخص يريد أن يترشح لمنصب رئيس الجمهورية .. يجب أن يتوافق مع المعايير التالية : 1 - أن يكون لديه رؤية واضحة ومتكاملة لمستقبل البلاد 2 - أن يتحدث إلى الشعب باستمرار ليشرح لهم ويوضح لهم رؤيته وكيفية تحقيقها .. ويتابع باستمرار التوضيح للشعب عن الإنجازوات والمعوقات والإخفاقات ويوضح لهم الأسباب ليشركهم جميعاً حول مشروعه الوطني 3 - أن تكون لديه الكاريزما التي تجعله مقبولاً لدى الناس .. ليقبلوه ويستمعوا إليه وينجذبوا له .. فيرأيي هذه هي المعايير .. ويجب أن تتوافر في أي شخص يريد أن يكون رئيساً لمصر .. ونتأمل فيه الخير ... ملاحظة على الماشي .. تلك المواصفات للأسف الشديد لم يتوفر أي منها في رئيس مصر الذي يحكم منذ 28 عاماً حتى الآن .. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 25 أكتوبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2009 المشكلة أن أمريكا تدبنا مساعدات -مع انى عارفة أن المساعدات دية بيدوهلنا باليمين و بيأخدوها بالشمال.التلميح اللى قولته انه يبقى راجل امريكا يعنى بالبلدى كده لو أحنا زعلنين أننا مش عارفين يكون لينا قرار مستقل فيما يخص شؤننا الخارجية ده كده حتبقى داخلية وخارجية و كله مش هما اللى جابوة أو ساعدوه على الأقل. هما على فكرة بيدونا المساعدات دية حسب أتفاقية كامب ديفيد. هو من المبدأ مرفوض تماما أن حد يرشح نفسة للرياسة ما يكنش مصرى أب عن جد وكمان ميكونش ولاءة لأى دولة غير مصر سواء كانت أمريكا ولا غيرها المهم مصلحتنا فين (مصلحة البلد) و أنا متأكده أن مصلحتنا مش مع أمريكا أو بمعنى أصح ما ينفعش انها تبقى الحليف الوحيد اللى لينا لأن يوم ما حيحصل أى حاجة بنا و بنا أسرائيل تفتكر حتساعدنا؟؟؟ الكلام اللي بتقوليه حضرتك ده مظبوط لو أمريكا هيا اللي جابته ... إنما لو احنا اللي وصلناه هيكون ولاءه لينا احنا ... الكلام ده على فكره ينطبق على أي مرشح بما فيهم حسنى مبارك نفسه ... وبما إن حسني مبارك - أساسا - لم يصل الى الحكم بإرادة الشعب فولاءه ليس للشعب والنتيجه احنا شايفينها على فكره أمريكا في زمن غير المأسوف عليه بوش كان كل هدفها من الاهتمام بموضوع أيمن نور هو الضغط على النظام ودفعه لتقديم مزيد من التنازلات وقد قدمها النظام بالفعل (على حسابنا طبعا) وضمن عدم معارضة أمريكا لاستمراره بل وتوريث الحكم ... العيب ليس في أيمن نور بل العيب في الذين باعوا البلد حفاظا على كراسيهم ... أمريكا كما اهتمت بموضوع أيمن نور حاولت إجراء اتصالات مع كل التيارات بمن فيهم الإخوان لنفس الغرض وليس حبا في هذه التيارات ... والهدف أيضا هو الضغط على النظام الكلام ده طبعا استحاله يحصل لو كان الرئيس وصل الى سدة الحكم بأسلوب ديموقراطي ... ساعتها هيقول لهم بكل بساطة لا أستطيع تقديم تنازلات على حساب مصالح شعبي لأن هذا الشعب هو من أوصلني الى الحكم وهو القادر على أن يأتي بغيري لو لم أحافظ على مصالحه أيمن نور حتى ولو لم يكن المرشح المثالي فإن انتخابه هو بمثابة ترسيخ لمبدأ أن الشعب قادر على اختيار الرئيس وتغييره ... إذا استطعنا أن نطبق هذا المبدأ في اختيار الرئيس القادم فإننا نستطيع بكل سهولة أن نستبدله لو لم يعجبنا أداءه وتصرفاته ... أما لو استمرينا على نفس الوضع القائم على استمرار الرئيس في منصبه الى الأبد فلن نستطيع عمل شئ - سوى الدعاء طبعا - لو كان الرئيس القادم سيئا. الهدف ليس أن نوصل أيمن نور الى الحكم ... الهدف هو أن نوصل مصر الى الديموقراطية. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اباعمر بتاريخ: 25 أكتوبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2009 السلام عليكم الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا . اخى احمد ايمن نور قطعا ليس هو المرشح المثالى فيكفيه جريمه التزوير التى تم سجنه بسببها بحكم المحكمه و يفعل هذا هو ما زال على البر فماذا سيفعل عندما يحكم و ماذا ستمليه عليه ليبراليته . لا يصح الحديث عن ايمن نور انه كشربه زيت الخروع ..مره الطعم و لكن لا بد من شربها . ثم ان ايمن نور و من على شاكلته من الليبراليين فات زمانهم و انتهى اوانهم بعد موت الليبراليه و انهيارها هى و توابعها من علمانيه و راسماليه و حداثه ..... و افاق العالم على كارثه على جميع الاصعده بسبب تلك المذاهب و النظريات فالاخلاق منهاره و كذا الاقتصاد و لا حل الان الا بالعوده الى الدين لينصلح الحال و هذا ما فطنت اليه اوروبا مثلا فترى الان دعوات باعتماد المنهج الاسلامى فى الاقتصاد فضلا عن الاخلاق الحميده التى هى فى اساسها من صلب الاسلام و لكنهم يانفون التصريح بذلك و لكن ..هيهات فالاسلام قادم .....قادم إِنَّ الدِّينَ عِنْدَ اللَّهِ الْإِسْلَامُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
lovelyramy بتاريخ: 25 أكتوبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2009 على فكره انا مش مقتنع بالكلام دا ولا التقرير دا لان كان من الافضل ان يذكر اسم عمرو موسى لانه هو الاقدر والانسب لتولى هذا المنصب من وجهه نظرى البسيطه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
miramikhail بتاريخ: 25 أكتوبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أكتوبر 2009 على فكرة الموضوع ده كان بيتناقش فى العاشرة مساء و طرحت معظم الأسماء بالأضافة لعمر موسى و لكن ثيت بالدليل القاطع أن أى حد من خارج الأحزاب من رابع المستحيلات يرشح نفسة و لو عايز عن طريق حزب يبقى يدخل من دلوقتى لأنه لازم يمر علية سنة من ضمن الجنة العليا للحزب المهم قفلوها خالص. فالاخلاق منهاره و كذا الاقتصاد و لا حل الان الا بالعوده الى الدين لينصلح الحال و هذا ما فطنت اليه اوروبا مثلا فترى الان دعوات باعتماد المنهج الاسلامى فى الاقتصاد فضلا عن الاخلاق الحميده التى هى فى اساسها أنا معاك أن بالعودة للأخلاق و العادلة بين الناس و القيم و البعد عن مبادئ أنا و من بعدى الطوفان و أنهب و أجرى و العودة لما تحض عليه الأديان جميعا و كذا الأخلاق و القيم الأنسانية المتعارف علية و على فكرة أنا أتعاملت أكتر من 3 سنين مع يابانين وكانوا سمك لبن تمر هندى (أقصد يعنى من كل الديانات سواء سماوية أو غير سماوية ) و مع ذلك كان أخلاقهم و أحترامهم للأخرين و الأمانة و الأخلاص فى العمل وكل القيم التى نفتقدها فيهم و دية هى القيم الأنسانية الطبيعية بعيدا عن المفهوم الجديد للقيم بتاعت الثمانينات و التسعينات وسيطرت المادة و معاك قرش تساوى قرش رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان