الزوار Guest Mohd Gramoun بتاريخ: 5 يناير 2004 الزوار تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يناير 2004 دعا زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن المسلمين إلى ما وصفه بمواصلة الجهاد لصد المؤامرات التي تحاك ضد الأمة الإسلامية، مشيرا إلى احتلال العراق وخريطة الطريق ووثيقة جنيف للسلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين. وانتقد بن لادن -في رسالة صوتية جديدة حصلت عليها الجزيرة- مطالب تغيير المناهج الدراسية للمسلمين، محذرا من أن ما يجري هو حرب دينية اقتصادية للسيطرة على دول الخليج بعد احتلال العراق حسب تعبيره. وحمل في رسالته الصوتية بشدة على حكام الخليج، مشككا في قدرتهم على صد أي هجوم محتمل للولايات المتحدة على دولهم. وساق لتبرير رأيه أمثلة تاريخية من بينها موقف هؤلاء الحكام مما جرى بين العراق والكويت عامي 1990 و1991, وترددهم في تأييد الولايات المتحدة في غزو العراق الذي عزاه إلى تخوفهم من مبدأ تغيير الأنظمة بالقوة. كما تحدث بن لادن عن إلقاء القبض على صدام حسين، دون أن يصرح باسمه، مما يدل على أن الرسالة الصوتية سجلت حديثا. وانتقد زعيم القاعدة ما وصفها بملاحقات الأنظمة لأبناء شعبها واتهامهم بمذهب الخوارج. واستطرد في التدليل على ما وصفه عجز الحكام المسلمين عن صد عدوان الولايات المتحدة، شارحا تاريخ التعامل مع القضية الفلسطينية وكيف أن تنازلات الحكام منذ بداية الصراع كانت دليلا على استعدادهم للتنازل في المستقبل. وانتقد بن لادن محاربة الحكام العرب للمقاومة الفلسطينية متمثلا في قمة شرم الشيخ عام 1996 مرورا بمبادرة قمة بيروت وانتهاء بخارطة الطريق. وانتقد كذلك الدول التي اوقفت المساعدات المالية التي كان يتم إرسالها إلى عائلات الشهداء الفلسطينيين. كما انتقد استقبال حكومات الخليج لأعضاء مجلس الحكم الانتقالي في العراق. وقارن في رسالته بين التقدم الاقتصادي لدولة واحدة كانت مسلمة في الماضي، هي إسبانيا، والدول العربية التي يتخلف اقتصادها مجتمعة عن اقتصاد إسبانيا. وخلص بن لادن في رسالته إلى أن سبب ما وصفه بانحطاط حال العرب والمسلمين يكمن في إغفال الإسلام كمنهج للحكم. وطالب المسلمين بتأسيس مجلس للحل والعقد لسد فراغ ما أكد أنه سقوط شرعي للأنظمة الحاكمة. وأشار إلى أن مهمة هذا المجلس ستكون توحيد الكلمة ورفع راية الجهاد، لوقف ما وصفها بغارة الروم على المسلمين التي بدأت في العراق رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 5 يناير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يناير 2004 ابن لا دن يتكلم فى الوقت الضائع ويعتقد أنه حامى حمى المسلمين والمتحدث باسمهم شفاه الله وعافاه مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 5 يناير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يناير 2004 عندما وضع بن لادن نفسه فى نفس فندق صدام حسين, فقد قدم لأمريكا , و لبوش هدية غير متوقعة. فإن أحد أسباب غزو العراق كانت التحجج بأن نظام صدام حسين كان على علاقة مع القاعدة, و كان يؤيد الإرهاب الدولى. و رغم إعتراف أمريكا بعد الغزو بأنه لم يوجد دليل على هذه العلاقة, نجد أن بن لادن يظهر فجأة لكى يقدم هدية العام الجديد لبوش, كى يتمكن من إعادة إنتخابه. لن أتعجب إذا إتضح فى المستقبل أن بن لادن مازال يعمل لحساب أمريكا الآن, كما عمل لحسابها فى الماضى. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان