اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

سيف معاداة السامية يلاحق رقبة "ميل جيبسون"


disappointed

Recommended Posts

وعلى حد فهمي إن سي فوود يقصد أن مستحيل هايبقى فيه ضرر هايتمنع عن المسلمين في مصر ومش هايصيب المسيحيين أيضاً ، لأننا نعيش في مركب واحد ومصيرنا واحد ...

الحقيقه يا أخ سى السيد أنا ركزت كتير على كيفية تطبيق القاعده لأن على حد فهمى أنا ان الأخ سى فود يقصد العكس

و ما فهمته من كلامه هو الآتى:

فى حال تعارض المصلحه بين مسيحى و مسلم يكون دفع الضرر عن المسلم أولى من جلب المنفعه للمسيحى

و من خلال ما قرأته فى بعض المواقع الأسلاميه لم أجد مثال لتطبيق القاعده على شخصين مختلفين و لكن عل نفس الشخص

مثل:

دفع الضرر عن المسلم أولى من جلب المنفعه للمسلم

و هو ما أردت ان أستوضحه و لا أعتمد على أستنتاجى

لكن برضوا إنتي ما قولتيش رأيك وعماله تركزي على جانب واحد ..

فهل توافقين على ألا يكون للأنبياء والرُسل قدسية وبالتالي تتناولهم الاعمال الفنية بأي شكل من الأشكال

وجهة نظرى ح تكون طبقاً لخلفيتى الدينيه

لا أرى ما ينقص من القدسيه إذا قدمت القصة كعمل سينيمائى أو مسرحى أو فيلم كرتون أو قصه مصوره مطبوعه بل أرى فائده كبيره و خاصة للأطفال

بدلاً من فيلم كارتون عنيف ما المانع من رؤية كارتون لداوود النبى أو موسى النبى فى مرحلة الطفوله

أما عن امكانيه إنحدار المستوى و تجاوز الخطوط الحمرا فده برضه موجود و لكن من السهل جداً رفضه عن طريق التوعيه بالصح

و ليس التضحيه بالفائده ( و هى هائله خاصة لأبناء الأسر المهاجره) لمجرد الخوف مما يمكن أن يصل إليه الأمر

الأخ سى السيد

ما يراه الأطفال الآن هو الفيديو كليب و ستار أكاديمى و ليس برنامج سينما الأطفال و بقلظ

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 75
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

السادة الافاضل ...

ما هى نقطة الخلاف ؟

هل الفيلم جيد سينمائيا أم لا ؟

هل الفيلم معادى للسامية أم لا ؟

هل الفيلم حلال و الا حرام ؟

هل القصة حقيقية أم خيال ؟

هل من حقنا منع عرضه أم لا ؟

هل من حق المسيحين أن يروه رغما عنا أم لا ؟

هل من يرى الفيلم آثم أم لا ؟

هل صلب المسيح حقا أم شبه لهم ؟

لقد أثار هذا الموضوع عشرات التساؤلات و الخلافات ..

كل موضوع منهم عاوز توبيك لواحده ..

و النتيجة ..

أننا نسينا موضوع تأثير الفيلم على اليهود .. و رد فعلهم المتوقع !

و تأثير الفيلم على المواطن المسيحى فى الغرب ..

أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها.

فبعضُ القصائدِ قبْرٌ،

وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ.

وواعدتُ آخِرَ أنْثى...

ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ...

...

! !

من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟"

لنزار قبانى

رابط هذا التعليق
شارك

لا أرى ما ينقص من القدسيه إذا قدمت القصة  كعمل سينيمائى أو مسرحى أو فيلم كرتون أو قصه مصوره مطبوعه بل أرى فائده كبيره و خاصة للأطفال

بدلاً من فيلم كارتون عنيف ما المانع من رؤية كارتون لداوود النبى أو موسى النبى فى مرحلة الطفوله

طب ماهو فيه أفلام كتير جداً جداً ومليه السوق والتليفزيون المصري بيعرضها بس بيظهر فيها صوت النبي والرسول فقط ، وده أفضل من اني أتخيل صورة نبي ما وشعره أصفر ولا أسود وعينيه ملونه ولا سودا ... صح ولا لأ ؟

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

أخيراً رأيت الفيلم ..

متجاهلاً اتهامات الكفر السريعة التحضير

و تعمدت أن أراه سينما .. رغم أنه انتشر انتشار النار فى الهشيم على سيديهات الكمبيوتر ..

و دارت فى ذهنى طوال كل الانتقادات التى وجهت للفيلم ..

أولا ........ لماذا هذه الحمية المفاجئة من أجل تجسيد شخصية المسيح ؟؟

اليس هنك عشرات الافلام التى جسد فيها المسيح و جدست السيدة مريم .. وجسد كليم الله موسى ؟؟

بل و جسد عم الرسول أسد الله و جسد الصحابة .. و آخرون ؟؟

نحن لنا ديننا و لهم دينهم .. ألا يقول لنا قرآننا ذلك ؟

لنا فكرنا و لهم فكرهم ؟؟

لا نملك الا دعوتهم بالحسنى

ثانياَ ....... من يشاهد الفيلم - خاصة بامكانبت السينما - لا يمكنه الا أن يقف مشدوها أمام حرفية مخرج استطاع أن ينقلنا الا هذا العصر .. ابتداءً من استخدام الآرمية فى لغة الحوار بدلا من الانجليزية - و هى جرأة تحسب له .. مرورا بالملابس و مواقع التصوير ..

و ان كان الايرانين قد سبقوا ميل جبسون و تفوقوا عليه فى واقعية نقل العصر و ذلك فى مسلسل (مريم المقدسة)

ثالثا .... الفيلم لطمة على وجه اليهود لن ينسوها ...

هؤلاء هم اليهود بدون أى رتوش ..

اصرارهم العجيب على أن يعذب و يصلب !!

رفضهم لأى بديل ....

تشفيهم فيه - رغم أنهم يعلمون انه لا ذنب له ..

أعتقد أن الفيلم عرى اليهود للعالم .. و أظهر قسوتهم و غلاظتهم الحقيقة ..

رابعا ........ المبالغة الشديدة فى مشاهد التعذيب ... جاءت متسقة مع الرسالة المسيحية التى يريد أن يدعمها المسيحى الكاثوليكى ميل جيبسون .. فالهدف الاساسى من وجود المسيح هو أن يعذب و يقتل على الصليب فداءً للبشرية الخائة التى توارثت الخطيئة من آدم !! اليست هذه معتقداتهم ؟

الا أنه بالغ للدرجة التى جعلت المشاهد يتحول من حالة التعاطف الى حالة التقزز من كثرة الدماء و الجسد الذى تقطعه خطاطيف الاسواط !!

و لم تفلح مشاهد الفلاش باك القصيرة جدا من التخفيف من ذلك .

المجمل أن الفيلم ....

جيد جدا فنياً

معبر جدا عن الساعات الاخيرة ..

دعوة تبشيرية لمخرج مسيحى مجتهد

لطمة موجعة على وجه اليهود ...

الخطورة ليست أنهم بارعون ..

الخطورة أننا جهلاء

الخطورة أننا جهلاء

الخطورة أننا جهلاء

أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها.

فبعضُ القصائدِ قبْرٌ،

وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ.

وواعدتُ آخِرَ أنْثى...

ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ...

...

! !

من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟"

لنزار قبانى

رابط هذا التعليق
شارك

أخيراً رأيت الفيلم ..

متجاهلاً اتهامات الكفر السريعة التحضير

طب هات رأي من اللي إتكتب هنا فيه تكفير ؟

أولا ........ لماذا هذه الحمية المفاجئة من أجل تجسيد شخصية المسيح ؟؟

اليس هنك عشرات الافلام التى جسد فيها المسيح و جدست السيدة مريم .. وجسد كليم الله موسى ؟؟

بل و جسد عم الرسول أسد الله و جسد الصحابة .. و آخرون ؟؟

الحمية ليست مفاجئة ، بل المفاجيء هو هذا التساهل الذي وصلنا إليه .. فهل تم عرض أفلام مثل هذه في مصر من قبل يتجسد فيها الأنبياء المرسلين يا أبو يوسف ؟

والغرب عندهم مئات الأفلام يجسدوا فيها الأنبياء وبالألوان كمان وزي ما ذكرت فيه إعلانات وفيديو كليب .. نقوم إحنا نتبعهم ونقول عادي مافيهاش حاجة وخليك متفتح وكل ما ياتيك من الغرب إقبله لأنهم متقدمين عننا ..

و ان كان الايرانين قد سبقوا ميل جبسون و تفوقوا عليه فى واقعية نقل العصر و ذلك فى مسلسل (مريم المقدسة )

كان مسلسل جميل جداً وكنت أتابعه .. ولكن لم يجسدوا فيه أي من المسيح أو السيدة العذراء ... ومع ذلك كان عمل محترم .

فالهدف الاساسى من وجود المسيح هو أن يعذب و يقتل على الصليب فداءً للبشرية الخائة التى توارثت الخطيئة من آدم !! اليست هذه معتقداتهم ؟

أديك قولتها .. معتقداتهم هم .. يبقى خليها بعيد عننا ولهم دينهم ولنا ديننا .. أقول أنا أيه لإبني لو أخدته السنيما وإتفرج على مشهد الصلب ... والواد إتبرجل يصدق مين ... القرآن اللي بيقوله مافيش صلب وإن كل ده إفتراء وتأليف ؟ ... ولا ميل جيبسون اللي بيقول فيه صلب وتعذيب ؟

الخطورة أننا جهلاء

طب شكراً يا عم أبو يوسف .. الله يكرمك ..

طب مقترحاتك أيه للتنوير ... يعني نشتغل أفلام وفيديو كليب ونصور أفلام عن الأنبياء ونجسدهم ؟ .. ولا نبقى منفتحين ولازم نقبل بقى الكلام اللي بيقول المسيح إبن الله وعزير إبن الله وإن فيه صلب وفيه محارق يهود وإن فلسطين وطنهم ... إلخ ؟

هو ماينفعش التقنية تستخدم في الخير ؟

يعني نعمل أفلام إحنا كمان بميزانية ضخمة عن سيدنا عيسى المسيح وعن سيدنا موسى وعن سيدنا محمد ....إلخ ونظهر للناس التعاليم الصحيحة لهم بشكل كويس ومبهر وحقيقي وفي نفس الوقت نحافظ على قدسيتهم وتميزهم عن البشر العاديين أامثالنا لأنهم منزهين عن الخطأ ومصطفين من الله سبحانه وتعالى ...

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

برافو ابو يوسف ...

حقاً أنتصرت على التطرف و الارهاب و قهرت كل الاعداء بمشاهدتك الفيلم.

لا تلقى بالاً لكلام من يدعون العلم ..أيه يعنى أن الفيلم يكذب القرأن و أيه يعنى أنه يصور نبى و صديقة ...مش مهم

المهم الابهار و الخدع و التصوير و الاخراج

أما ديننا فعلى الرف.

بالله عليك ..هل يرضى الله عن هذا الفيلم ؟

و إن كان الله يسخط على من كذب عليه فهل يرضى الله عن مشاهدتك لما يسخط ؟

أتفكرت يا عبد الله إن أماتك الله و انت جالس مبهور تشاهد الفيلم فهل ستجد ما يسرك ساعة الحساب ..ساعة أن يسألك الله مشافهة ..لماذا نويت و اصريت و دفعت نقوداً و مشيت و شاهدت و كتبت مشجعاً لغيرك لمشاهدة ما يبغضه الله ؟ و تحسبه هيناً و هو عند الله عظيم

اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامة من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أنت تكشف المغرم والماثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك وبحمدك.

0_bigone.gif

رابط هذا التعليق
شارك

كان مسلسل جميل جداً وكنت أتابعه .. ولكن لم يجسدوا فيه أي من المسيح أو السيدة العذراء ... ومع ذلك كان عمل محترم .

لأ يا س س ... السيده العذراء ونبي الله زكريا تم تجسيدهم في المسلسل وكانوا محور الأحداث ...

القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك

والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك

رابط هذا التعليق
شارك

كان مسلسل جميل جداً وكنت أتابعه .. ولكن لم يجسدوا فيه أي من المسيح أو السيدة العذراء ... ومع ذلك كان عمل محترم .

لأ يا س س ... السيده العذراء ونبي الله زكريا تم تجسيدهم في المسلسل وكانوا محور الأحداث ...

صح يا داروين ... إفتكرت دلوقت تم تجسيدهم ولكن المسيح كان يظهر على هيئة هاله من الضوء ...

شكراً للتصحيح

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

هناك رأى متواضع جدا أحببت ان أشارك به،

وبسبب حساسيه الموضوع, وعلمى المحدود حول التصرف الأصح تجاه الفيلم , أدعو الله أن يغفر لى إن ساهم فى التشجيع على ما لا يحبه الله، او قلل من شأن من أحبهم فى الله، فهذا ليس المراد بالمداخله بلا شك.

أما بعد,

الأخ صابر بارك الله فيك حميتك هذه لتذكيرنا بما يصح طبقا للعقيده،

ولكن أحسب بعض الأخوه على خير..وقد تكون نوايا البعض سليمه فى

الإلمام بمشاهده الفيلم..فهو بلا شك أثار ضجه هائله من الصعب تجاهلها من قبل البعض لأسباب متعدده، فهناك من أعرفهم شاهدوه مثلا - وهم من متخصصى المناظرات العقائديه مع الغير مسلمين - ليفندوا رأيهم حين المشاركه فى العديد من الحوارات التى فتحت رسميا وغير رسميا حول الفيلم وحقيقه سيدنا عيسى عليه السلام فى المسيحيه والإسلام (وهذا ليس إقرار شخصى بشرعيه مشاهده الفيلم, بل لم أشاهده شخصيا).

أعتقد أن هناك وسيله نستطيع أن نشارك بعض بها أراءنا بهدوء وتروى - وان أخذ النقاش صفحات - وليرضى كل جانب فى النهايه بالقرار الذى يريحه إن لم نلتقى فى نقطه وسط..

ومن يعلم، قد نتعلم الكثير من بعضنا بعضا ونعدل بالمستقبل عن فعل ما لا يصح شرعيا. من منا ولد يفهم كل شئ وخاصا عن عقيدتنا، بل إننى كنت أجهل أشياء كثيره لولا فضل الله ثم التعلم من مصادر عديده لم تنقض على لوما لفعل أشياء كنت أجهلها على سبيل المثال...وبلا شك من فتح الله قلبه للإيمان سيحرص وبل سيتحرى عن كل شئ حوله شكوك ويسأل أهل العلم للتأكد، إلخ.

ربنا يهدينا جميعا الى ما يحب ويرضى إن شاء الله، فهذه غايتنا وأسمى أمانينا..

تم تعديل بواسطة MuslimaEgyptian
التوقيع مغلق للتحسينات :) .
رابط هذا التعليق
شارك

عفواً مداخلة أرسلت قبل أن تستكمل ..

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

أختلف معك يا أخي أبو يوسف ... فلن يغير فيلم مهما كانت قوة لطمته من سلوك اليهود.. وهل لطمة الفيلم ستكون مهما عظمت , أشد من لطمة الصور الحية والضحايا الحقيقيين الذين نراهم ويراهم العالم أجمع على الشاشة في نشرات الأخبار كل يوم ..

فهل غيرت هذه الصور من نظرة العالم لليهود؟ .. نعم غيرت .. لا ُأنكر .. لكن هل غيرت من سلوك اليهود وأوقفتهم عند حدِّهم ؟ .. لا لم تفعل ... بل زادتهم قوة وتجبر .. إذاً فالنتيجة لا شيئ في صالحنا ... لأن النظرة التي لا تغير من السلوك ولا تحدث تغييراً ..لا أهمية لها بل هي مضرة أكثر منها نافعة .. لأنها تصرف النظر عن الفعل الحقيقي المؤثر ...

فهؤلاء اليهود الذين تعتقد أن الفيلم يظهرهم بغير رتوش .. هم الآن لا يحتاجون إلى هذه الرتوش , فهل تعتقد أن شارون أو بوش أو بلير أو أثنار يحتاجون إلى هذه الرتوش ؟ ..اليهود الآن يريدون بل يتعمدون أن يظهروا وجههم القبيح , تماماً كما تتعمد أمريكا ان تظهر ذلك الوجه القبيح في العراق .. حتى يهابها الجميع , وحتى تفرض سيطرتها .. فالوقت وقت جد وإقرار نظام عالمي جديد , ولا مجال في وقت كهذا لعبث القضايا والأفلام والمناظرات واللهث وراء الشرعية الدولية .. فهناك ما هو أهم لأضاعة المجهود والوقت فيه ..

نحن بلغنا حالة من الضعف أصبحنا نتعلق فيها بقشة لتنقذنا , أو بصرصار ليتبنى موقفنا وقضيتنا ويدافع عنَّا ..

ولكن هذا الدين وهذه الأمة .. لا تنتصر ولا تفيق ولا تقوم من عثرتها .. لا بفيلم ولا بأغنية ولا بمناظرة تلفزيونية ولا بخطبة عصماء عن التسامح في الإسلام , ولا بإستجداء موقف متعاطف من المجتمع الدولي , ولا برفع قضية على شارون في لاهاي ...

هذا الدين ليس لنصرته إلا طريق واحد .. وكلنا يعرفه .. أنا وأنت وكل من يقرأ هذا الكلام .. ولكن معظمنا يتجاهله ويتعامى عنه .. وهذا هو الجهل يا أخي أبو يوسف الذي يجب أن نتخلص منه .. وليس الجهل بالتاريخ أو التقنية أو بتوظيف المخترعات الحديثة من أجل نصرة قضيتنا ..

يجب أن نعلم جميعاً بأن الجهاد هو طريق النصرة الحقيقي , ولا شيئ سواه , وأن اي أسلوب آخر لا يحتوي الجهاد .. هو حرث في الماء .. ولا يفيد إلا كما يفيد الغثاء , حمله السيل أم لم يحمله ... فلقد أصبحنا غثاء , وحتى غثاء بدون سيل ..

يجب أن ُنعلِّم الأجيال القادمة التاريخ الصحيح الموثق الذي ليس فيه ذل ولا إستجداء لتعاطف الناس .. التاريخ الذي يقول لنا .. " إذا تبايعتم بالعينة وأخذتم أذناب البقر ورضيتم بالزرع وتركتم الجهاد سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه حتى ترجعوا إلى دينكم " ..

حتى نرجع إلى ديننا الذي ذروة سنامه الجهاد , وليس حتى نرجع إلى مشاهدة الأفلام والحروب الدعائية , ورفع القضايا , والتنظير , وإزالة الرتوش من على وجوه الأعداء .. فليس هذا بسبيل الله ولا رسوله .. الرسول صلى الله عليه وسلم بنى الأمة من الصفر, وبحث في منابع القوة في داخلها .. فعمل على تعزيزها , وتقويتها , وإنضاجها ... أما نحن فذهبنا نبحث عن منابع قوتنا عند أعدائنا !!

وكل هذه العوامل المساعدة لا بأس بها طالما كانت في حدود الشرع .. ولكنها مكملة وليست الأساس في النصرة .. فلا بأس من مناظرة أو دعاية لفيلم يهاجم اليهود هنا أو هناك .. لكن الأساس في النصرة غائب .. وما دام الأساس غائب .. فمحصلة كل الفرعيات هي صفر .. للأسف ...

ولذلك فأنا أختلف معك ايضاً يا مسلمة .. وقد إستشعرت من تقصدين عندما قلتِ " وهم من متخصصى المناظرات العقائديه مع الغير مسلمين " .. فلعلك تقصدين ماهر حتحوت ومن ينتهج فكره .. ومع إحترامي للرجل , وعدم شكي في صفاء نيته , ولكنني أختلف معه في الأسلوب .. فليس بالمناظرات التليفزيونية في البرامج الحوارية , ولا بالنيل من الخصم على الهواء , وإكتساب إستحسان الجمهور وتصفيقه في مناظرات كلامية .. سننتصر لقضايانا ..

نحن لا نكتسب القوة من أعدائنا .. القوة يجب أن تنبع من داخلنا نحن .. ولذلك كان لا بد لسيدنا موسى عليه السلام , أن يترك فرعون وملكه ويذهب بعيداً .. كان لا بد من جهاده ضد الظلم أن ينطلق بعيداً عن الظالم , وليس تحت جناحه وبماله .. كان لا بد أن يذهب ليمتلك مقومات النصر الخاصة به هو .. ثم يعود إلى فرعون يتحداه بسلاحه هو لا بسلاح ومال فرعون .. وليس بالتحايل وإنتهاز الفرص وهو تحت سيطرة الفرعون .. حتى لا ينسب الفضل في دفع الظلم عن بني إسرائيل لفرعون أو ملإه ..

فكان لا بد لموسى عليه السلام أن يبتعد عن فرعون عشر سنين قضاها في مدين عاد بعدها ليجابه فرعون ويقضي عليه ويحرر بني إسرائيل بطريقة مباشرة وليس ملتوية ... فلم يفكر في أن يعود لفرعون يعيش في كنفه , ويستغل سلطاته في القضاء على خصومه في بلاط الفرعون ثم ينطلق لنشر دعوته ..

فمن لم يستعد لعدوه بمقوماته هو , ثم يريد أن يستخدم قوة عدوه لينتصر بهذه القوة عليه .. هو إما جاهل أو أحمق .. أو لص محتال ..

وديننا ليس فيه أي من هذه الصفات .. ورسولنا الأمين لم ينتهج أي من هذه المناهج , ولم يعتمد على المكر أوالدهاء , دون أن يدعِّم هذا المكر وذلك الدهاء ويسبقهما بإستعداد بالسيف والسلاح .. فبنى قوته وقوة صحبه الإيمانية والمادية أولاً .. وبعد ذلك فالحرب خدعة ...

أما نحن فجئنا وقلبنا الأية , وأردنا ان نبدأ كما تبدأ اللصوص والمتسولين وقطاع الطرق , أردنا ان نبدأ بالخديعة وإنتهاز الفرص والإستجداء أولاً , نريد أن نبني منها قوة , وهيهات أن ُتبنى قوة أو ُيكتسب نصر أو ُتنال عزة بضعفً مستندُ ُ إلى خديعة أو إستجداء ...

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

أخى س س ...

لم أتوقع أن يساء فهمى بهذه الطريقة ... أنا لم أقول أن فتاوى التكفير السريعة التحضير مصدرها هذا المنتدى ..

ثم - يشهد الله - أننى لم أعنى أى اساءة بقولى "الخطورة أننا جهلاء" !!!

هناك عشرات المسلمين الثقفين يعتقدون فى أن المسيح صلب و قتل على يد اليهود .. ثم رفع وبعضهم لا يعرف أنه رفع !!

والكثيرين يعلمون قصص الانبياء .. فيما عدا قصة نبى الله عيسى - عليه السلام

وكأنها منطقة محظورة الدخول و محظور الحديث عنها !!!

والكثير لا يعرفون عن العقيدة المسيحية الا أقل القليل .. وهو ما يجعلهم بهذا الجهل عرضة لحملات التبشير و أرض حصبة لأن يصدقوا أول معلومة يتلقونها عن هذا الموضوع !

لذلك قبل أن نحاسب الاخرون على علمهم .. يجب أن تكون لنا وقفة مع جهلنا !!

لذلك - حاشا لله - أن أكون قد سببت أحد بكلمة جهلاء ...

( بالمناسبة مسلسل مريم المقدسة يعرض حالياً على قناة الحياة اللبنانية على القمرالنايل سات - كل يوم جمعه الساعة 3 عصراً بتوقيت القاهرة و يعاد الساعة 11 مساءً ) وهو مسلسل اسلامى رائع

أخى د. صابر ..

أندهش لأنك لم تخرجنى من الملة و تطلب منى الاستتابة لأننى شاهدت الفيلم ؟؟؟

لقد حولتنى الى زنديق سفيه لا يأبه بغضب الله !!

وقلت على لسانى كلام لم أقوله و لم أعنيه من قريب و لا بعيد ..

ولكننى أتفق مع ألاخت مسلمة مصرية فى أننى أحييك على حميتك على التذكير بالعقائد ..

وأشكرها على حسن ظنها !

أخى سى فود ..

بارك الله فيك و لا أنكر اتفاقى معك فى معظم مداخلتك ..

و لكنى أؤكد أن الفيلم قطعاً سيثير اشمئذاذ أى مسيحى من القسوة التى عامل بها اليهود المسيح ..

وأخيراً و بهدوء ...

نحن نرفض تجسيد الانبياء ..

و متفقون أن المسيح لم يقتل بيد اليهود و أن الله خلصه من أيديهم و رفعه اليه .

أما تفاصيل نهاية السيد المسيح على الارض .. فنحن لا نعلم عنها الا القليل و المشهور بيننا أن شبه عيسى القى على يهوذا الاسخريوطى - التلميذ الخائن - و أخذه اليهود و صلبوه و رفع المسيح ..

و لكن هل هذا هو التفسير الوحيد لأية القرآن (و ما قتلوه و ما صلبوه و لكن شبه لهم ) ؟؟

ان الموضوع مازال حتى الآن موضع خلاف و اجتهادات للمتخصصين فى هذا العلم ..

بل أن قصة الشبيه نفسها أثارات من المشاكل أكثر مما قدمت من الحلول ..

و قد أفرد الامام العلامة فخر الدين الرازى فى كتابه القيم (التفسير الكبير للرازى ) بابا كاملا يدحض فيه التفسيرات التى نادت بالشبيه و حصر ستة اشكاليات ينكر فيها موضوع الشبيه من أساسه !!!

و قد فسر بعض العلماء نفس الاية تفسيرا بعيد عن أن الشبه المقصود فيها هو شبة الشخص ... بل شبه الفعل (أى ما قتلوه و ما صلبوه و لكن شبه لهم أنهم فعلوا ذلك ) ووجدوا أن الروايات الانجيلية تؤكد صحة هذه النظرية - التى لا يتسع المجال لشرحها

الخلاصة ...

أن معظم ما جاء فى الفيلم ، يعرف المتخصصون أنه لا يخالف أراء بعض المفسرين المسلمين و المتبحرين فى هذا الموضوع ..

باستثناء أن المسيح مات .. و قام من الاموات !!

فهذا ما لا نقبله و يتعارض مع عقيدتنا ..

اللهم اغفر لنا جميعاً

و ارزقنا علما نافعا

أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها.

فبعضُ القصائدِ قبْرٌ،

وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ.

وواعدتُ آخِرَ أنْثى...

ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ...

...

! !

من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟"

لنزار قبانى

رابط هذا التعليق
شارك

( بالمناسبة مسلسل مريم المقدسة يعرض حالياً على قناة الحياة اللبنانية على القمرالنايل سات - كل يوم جمعه الساعة 3 عصراً بتوقيت القاهرة و يعاد الساعة 11 مساءً ) وهو مسلسل اسلامى رائع

أنا نفسي أتفرج تاني بصراحة على المسلسل ده ... بس أيه قناة الحياة دي ؟ إنتوا بتجيبوا الحاجات دي منين rs:

ياريت يا أبا يوسف تبعت لنا ترددها وجزاك الله كل خير .

بس ممكن قصدك قناة " هي " اللي بتقدم برامج للمرأة واعتقد دي إمارتية مش لبنانية وترددها هو

11900 على 27500 Vertical

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

اللهم إني أعوذ بوجهك الكريم وكلماتك التامة من شر ما أنت آخذ بناصيته اللهم أنت تكشف المغرم والماثم، اللهم لا يهزم جندك، ولا يخلف وعدك، ولا ينفع ذا الجد منك الجد، سبحانك وبحمدك.

0_bigone.gif

رابط هذا التعليق
شارك

انت صح يا س س

اسم القناة (هى) HEYA

بعيد عنك العتب على النظر ...

السن بقى rs:

أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها.

فبعضُ القصائدِ قبْرٌ،

وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ.

وواعدتُ آخِرَ أنْثى...

ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ...

...

! !

من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟"

لنزار قبانى

رابط هذا التعليق
شارك

روح الله ورسوله ونبيه وعبده المسيح عيسى إبن مربم (عليه وعلى نبينا أفضل الصلوات والتسليمات) يتم تجسيد شخصيته فى فيلم سينمائى !!!!!!!!!!!!!!!

ترى وماذا بقى لنا بعد ذلك ، لن أقول من رموزنا أو قيمنا أو هويتنا ، بل من مقداساتنا ؟

المسيح عيسى إبن مريم الذى قال عنه رب العزه سبحانه وتعالى : بسم الله الرحمن الرحيم "قال إنى عبد الله آتانى الكتاب وجعلنى نبيا ، وجعلنى مباركا أين ما كنت وأوصانى بالصلاه والزكاه مادمت حيا ، وبارا بوالدتى ولم يجعلنى جبارا شقيا ، والسلام على يوم ولدت ويوم أموت ويوم أبعث حيا ، ذلك عيسى إبن مريم قول الحق الذى فيه يمترون" صدق الله العظيم

للذين شاهدوا الفيلم والذين يدافعون عن عرضه تحت أى زعم ، سألتكم بربكم ألا يوجد تناقض بين مباركه القوى العزيز والإجتراء على تجسيد هذا النبى الرسول المبارك من الله بواسطه من قد يستدير بعد إنتهاءه من تصوير الفيلم لكى يبدأ فى تصوير آخر يضاجع فيه إمرأه ؟

أبسط تعريف ووصف للإفتاء ـ فى أقل كلمات ـ هو "إنزال الحكم على الواقع" ، بمعنى إستنتاج حرمه وحليه أمر ورد أو لم يرد فيه نصا ثابتا قطعى الدلاله ، وفقا لقواعد فقهيه يملكها ذوى العلم ، فسألتكم بالله هل يحتاج هذا الأمر لفتوى ؟؟؟؟

إليكم جميعا هذه القصه البسيطه جدا فى شكلها والعميقه جدا فى مضمونها ومدلولها ، لنرى كيف أن الغرب لم يجترأ فقط على المقدسات كما كرر الأخ سى السيد محقا تمام الحق ولكن كيف يدافع بشراسه إقصائيه عن قيمه ومبادئه الإنسانيه

القصه بإختصار أن شخصيه إسلاميه مرموقه ، ولد فى سويسرا وعاش بها وتعلم فى مدارسها ووصل لدرجه الدكتوراه وأصبح مدرسا بأعرق جامعاتها وله العديد من المؤلفات فى الفلسفه ويظهر دوريا بالتليفزيون السويسرى للحديث فى موضعات إسلاميه وغير إسلاميه ، هذا الشخص يكتب أيضا على فترات مقالات تنشرها الصحف وحدث أنه فى العام 2002 نشرت له صحيفه لوموند الفرنسيه مقالا تناول جريمه الزنا من منظور إسلامى وكيف أن الإسلام ينهى عنها أشد النهى وكيف أن كل شئ فى الإسلام أصله الحليه مالم يرد فيه نصا يحرمه إلا الإبضاع فهو حرام حتى يتم تحت عقد الزواج فيصبح حلالا وكيف أن الإسلام غلظ عقوبه الزانى المحصن والزانيه المحصنه وجعلها الرجم إستنكارا لهذه الجريمه ، وأسهب الرجل وأوضح بالتفصيل أن هذه العقوبه الغرض الرئيسى منها هو التخويف والزجر وتذكير المحصن والمحصنه بمدى غضب الله سبحانه وتعالى على مرتكبيها وأوضح أيضا أن شروط تطبيقها تجعل من إقامتها وإنزالها بمرتكبيها شئ أقرب إلى المستحيل مالم يعترفوا هم بذلك وأورد قصص تطبيقها فى عهد النبى صلى الله عليه وسلم ، وعموما فالرجل لم يفعل شئ سوى نقل وجهه نظر الإسلام فى الزنا

فماذا حدث ؟؟؟؟

قامت الدنيا ولم تقعد ، بكل مافى هذا القول من معان ، فصلته الجامعه من التدريس وجاء فى قرار الفصل أنه لم يعد أمينا على تلاميذه فى أداء مهنته كمدرس

عفوا لم تنتهى القصه بعد.....

رفع الرجل قضيه أمام القضاء الفيدرالى ، فأنصفه القضاء فى أول درجه وحكم بأنه لم يخالف المبادئ العلمانيه ولاالدستور السويسرى ولا قواعد مهنته ، فلم تستجب حكومه مقاطعه جنيف وإستأنفت الحكم ، فحكمت محكمه الإستئناف بتأييد الحكم الإبتدائى وبحق الرجل فى العوده إلى عمله وتعويضه عن الفتره التى قضاها بلاعمل

وعشت وعاش غيرى أجواء إحتفاليه والكثير من المسلمين يقدموا التهانى للرجل والكل مسرور مستبشر

فهل إنتهت القصه عند هذا الحد ؟

لا لم تنتهى ، فقد صفعتنا ـ نعم صفعتنا ، بالضبط هذا ماحدث ـ أهم صحيفه فى جنيف الأسبوع الماضى برد فعل رئيس حكومه مقاطعه جنيف ـ وأرجوكم أن تلاحظوا أن المتولى للأمر رئيس حكومه المقاطعه وليس رئيس الجامعه ـ وهو الرفض التام لتنفيذ الحكم بأى شكل من الأشكال مع الإستعداد لتعويض الرجل تعويضا ماليا مناسبا نظير عدم السماح له بالعوده للتدريس بأى شكل من الأشكال فى أى جامعه أو مدرسه فى مقاطعه جنيف والسبب ـ ولاحظوا كيفيه مغازله وتأليب الرأى العام ـ هو أن الرجل أصبح من وجهه نظر المجتمع السويسرى "خـــــائن للمبادئ العلمانيه ومعاد لحقوق الإنسان" ، هذا هو بالضبط منطوق الحكم المجتمعى ، بعيدا عن أى تكيفات قانونيه ، هذا هو دفاعهم الشرس عن مبادئهم الأرضيه الإنسانيه فى مقابل دفاعنا عن مقدساتنا الإلاهيه ، هذا هو إستئصالهم لإنسان بشحمه ولحمه قبل فكره وعقله وفنه وإبداعه لمجرد أنه كتب مقالا تم تأويله بقدره قادر على أنه ضد مبادئ الدوله العلمانيه وضد حقوق الإنسان

ونستكثر على أنفسنا فقط منع عرض فيلم يدنس واحده من مقداساتنا!!!!!!!!!!

ملحوظه هامه ـ ليس الغرض من سرد هذه القصه الطويله مجابهه من دافعوا عن عرض الفيلم أو مشاهدته بقدر ماهى محاوله متواضعه جدا لتفنيد فريه أن أى مجتمع قوى متفتح متنور متقدم ......إلخ لن يلجأ إلى حجب أو إستبعاد فكر مضاد لمبادئه

ودعائى ـ لنفسى أولا وأساسا ـ وللجميع بالإهتداء إلى مايحبه الله ويرضاه

بسم الله الرحمن الرحيم ـ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً ـ صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

انضم إلى المناقشة

You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.

زائر
أضف رد على هذا الموضوع...

×   Pasted as rich text.   Paste as plain text instead

  Only 75 emoji are allowed.

×   Your link has been automatically embedded.   Display as a link instead

×   تمت استعادة المحتوى السابق الخاص بك.   مسح المحرر

×   You cannot paste images directly. Upload or insert images from URL.

  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...