اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ايران ترغب في استئناف العلاقات


moody00x

Recommended Posts

طهران- أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية ان الجمهورية الاسلامية ترغب في استئناف العلاقات الدبلوماسية الكاملة مع مصر.وقال حميد رضا اصفي المتحدث باسم وزارة الخارجية ان "العلاقات مع مصر يجب ان تستانف الان لان ذلك سيساعد الشعب الفلسطيني"، مؤكدا ان "كافة الفصائل الفلسطينية بما فيها المجموعات الجهادية تطالب بذلك".

كماوافقت بلدية طهران على تغيير إسم شارع خالد الاسلامبولي قاتل الرئيس المصري الراحل أنور السادات .

وقد طلب المجلس البلدي "من بلدية الدائرة السادسة تغيير هذا الإسم". وأوضح المجلس ان البلدية إتخذت قرارا من هذا النوع منذ سنتين لتسمية هذا الشارع "الإنتفاضة" لكنها كانت تنتظر طلبا من وزارة الخارجية وصل اخيرا.

وكانت العلاقات الدبلوماسية بين مصر وايران قطعت في 1980 بعد عام واحد من منح القاهرة اللجوء للشاه المخلوع محمد رضا بهلوي وتوقيعها اتفاق سلام مع اسرائيل. وساءت العلاقات بين البلدين بشكل كبير عندما ايدت مصر العراق في حربه ضد

ايران في الاعوام 1980-1988. الا ان العلاقات التجارية وغيرها تشهد تحسنا منذ تسعينات القرن الماضي.

http://www.elaph.com.:9090/elaph/arabic/index.html

" إملأ عيناك بوجه من تحب فسوف تفتقده كثيراً فى يومٍ ما"

رابط هذا التعليق
شارك

اتفق خبيران مصريان في الشأن الإيراني على أن التقارب المصري الإيراني الذي بدأت إرهاصاته تلوح في الأفق، خاصة بعد اللقاء التاريخي الذي جرى بين الرئيسين المصري حسني مبارك والإيراني محمد خاتمي في ديسمبر 2003، إنما يأتي لخدمة مصالح وحاجات إستراتيجية إقليمية للبلدين أظهرتها تطورات الأحداث في المنطقة، خصوصا بعد الاحتلال الأمريكي للعراق.

وأضاف الخبيران في تصريحات خاصة لـ"إسلام أون لاين."نت الإثنين 5-1-2004 أن إيران تريد الانفتاح على التحالفات الدولية لمصر حتى تستطيع مواجهة الطوق الأمريكي المفروض عليها، في الوقت الذي تريد مصر استخدام الورقة الإيرانية في تشكيل محور ضاغط على السياسة الإسرائيلية فيما يتعلق بالقضية الفلسطينية، خاصة بعدما فشلت كافة الجهود الدبلوماسية العادية في إجبار إسرائيل على الجلوس على طاولة المفاوضات ووقف كافة إجراءاتها التي اتخذتها من جانب واحد.

وشهد الإثنين 5-1-2004 تصريحات متبادلة بين مسئولين مصريين وإيرانيين اعتبرها البعض تمهيدا لعودة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين التي قطعت في أعقاب توقيع معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية وقيام الثورة الإسلامية في إيران عام 1979، كما تمهد تلك التصريحات لزيارة الرئيس المصري المرتقبة إلى إيران لحضور قمة الثمانية للدول الإسلامية في فبراير 2004 بطهران بعد تلقيه دعوة رسمية من خاتمي.

فقد صرح مسئول رفيع المستوى في بلدية طهران لوكالة الأنباء الفرنسية الإثنين أن الحكومة الإيرانية طلبت من البلدية تغيير اسم شارع خالد الإسلامبولي قاتل الرئيس المصري الراحل أنور السادات في أكتوبر 1981، مشددا على أن هذا الأمر طالما شكل إحدى "العقبات الرئيسية أمام تطبيع العلاقات مع مصر" التي تشترط دوما تغيير الاسم لتحسين العلاقات.

هذا في الوقت الذي أكد الدكتور أسامة الباز مستشار الرئيس مبارك للشئون السياسية أثناء زيارته الإثنين إلى قطر عودة العلاقات المصرية الإيرانية قريبا، وفي ذات الإطار أضاف أحمد ماهر وزير الخارجية المصري في تصريحات بثتها وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء في إيران أن توقيع السادات على اتفاقات كامب ديفيد بين مصر وإسرائيل التي مهدت الطريق أمام إبرام معاهدة سلام بين البلدين في مارس 1979 "مشكلة أصبحت من الماضي" بين طهران والقاهرة.

احتلال العراق الدافع الرئيسي

ورأى الدكتور مصطفى اللباد الخبير في الشئون الإيرانية، رئيس تحرير دورية "شاهنامة"، أن احتلال العراق كان الدافع الرئيسي وراء التقارب المصري الإيراني.

وأضاف: "لقد أدى احتلال العراق إلى خلل في التوازن السياسي الإقليمي في غير صالح الدولتين".

وأوضح اللباد في تصريحات خاصة لـ"إسلام أون لاين.نت" الإثنين 5-1-2004 أن "غياب منظومة أمن إقليمي تحكم المنطقة عقب احتلال العراق أدى إلى ارتفاع أسهم إسرائيل في المنطقة على حساب مصر وهو ما مثل خطا أحمر لمصر كان يجب الوقوف عنده طويلا وإيجاد حلول مبتكرة وسريعة له، وكانت إيران هي الورقة الوحيدة أمام مصر لإعادة التوازن المفقود".

مشكلتان عالقتان

وأشار اللباد إلى أن "التوقيت لعب دورا كبيرا في تسارع وتيرة الانجذاب بين الموقفين المصري والإيراني، حيث خلقت الضغوط العنيفة التي تمارسها الإدارة الأمريكية على إيران حاجة إيرانية للانفتاح على خريطة التحالفات الدولية لمصر والسعودية، في الوقت الذي تحاول فتح قناة أوربية أيضا".

ونوه اللباد إلى أن "عودة العلاقات لا تعني في المحصلة النهائية إنهاء كافة القضايا العالقة بين البلدين"، مشيرا إلى وجود قضيتين رئيسيتين ستظلان معلقتين رغم أي حجم من التقارب المحتمل بين البلدين، الأولى تتعلق بالتنافس حول فرض إيقاع سياسي معين على المنطقة "مصري أو إيراني"، والثاني "منظومة الأمن الخليجي ورؤية البلدين المتناقضة لهذه القضية".

رسالة لإسرائيل

من جهته اعتبر الدكتور جمال زهران أستاذ العلوم السياسية بجامعة قناة السويس، الاتجاه المصري نحو التقارب مع إيران "رسالة موجهة إلى إسرائيل وشكلا من أشكال الدبلوماسية الساخنة الذي تتبناه السياسة المصرية خاصة بعدما فشلت الدبلوماسية الباردة في تحقيق شيء ملموس فيما يخص الصراع العربي الصهيوني".

وأضاف زهران في تصريحات خاصة لـ"إسلام أون لاين.نت" الإثنين 5-1-2004 أن "التقاء مصر وإيران تعبير عن الحاجة إلى وجود اتجاه وسطي يقود المنطقة بين الاتجاهين المتضادين المهادن والمتشدد".

وأعرب زهران عن اعتقاده بأن "هذا التقارب بين أكبر بلدين في المنطقة سيؤدي إلى تشكيل محورين هامين، الأول المحور المصري الإيراني التركي، والثاني المحور المصري السعودي السوري".

وأشار زهران إلى أن "هذين المحورين سيقويان الموقفين العربي والإقليمي في وجه الخطط الأمريكية الساعية إلى تهميش الجميع لصالح إسرائيل".

موقف المحافظين

ورأى أن ما يقوم به "التيار المحافظ" في إيران من عرقلة لمحاولات التقارب بين البلدين عبر هجومهم المكثف على مصر والرئيس مبارك تعبير عن "صراع داخلي إيراني إيراني بين المحافظين والإصلاحيين".

وعلل زهران ذلك بأن "أي نجاح يمكن أن يحدثه خاتمي في الانفلات من هذا الحجم من الضغوط المفروضة على البلاد سيخصم من رصيد المحافظين السياسي".

بدوره، قال اللباد: "يمكن تفهم معارضة المحافظين لقضية التقارب السياسي المصري الإيراني وعودة العلاقات بين البلدين من زاوية أنها تأتي في توقيت يعتبرونه غير مناسب بالنسبة لإيران التي تتعرض لضغوط من الممكن أن تسمح لمصر بفرض تصوراتها" فيما يتعلق بالإيقاع السياسي للمنطقة من جهة ورؤيتها لأمن الخليج باعتباره أمنا قوميا عربيا من جهة أخرى"، وهو ما يعتبره المحافظون متعارضا كلية مع المصلحة الإيرانية.

http://www.islamonline.net/Arabic/news/200...article15.shtml

" إملأ عيناك بوجه من تحب فسوف تفتقده كثيراً فى يومٍ ما"

رابط هذا التعليق
شارك

الشعب الايرانى

شعب عاطفى انفعالى وينفعل برد الفعل مثل باقى الشعوب العربية ويقدس الشعارات

والمشكلة أنه يتعالى اذا شعر بالقوة ويتنازل اذا شعر بضياع مقومات القوة والانكسار وخاصة بعد رضوخة لهيئة الطاقة النووية وطلبات أمريكا

وقد شعر بأقصى درجات القوة فى أيام الشاة عندما احتل جزر الشارقة وفى عصر الخومينى أيضا حالما بالشعارات

وكثير من الشعب الايرانى شعب ثورى ولكنه يفضل الأحلام ويعطيها فرصة الى أن يفيق منها بعد فوات الأوان

وتمثل الطبقة الفقيرة والجاهلة فى ايران شريحة كبيرة من الشعب مما نشأت معها فئة كبيرة خارجة عن القانون

ومثقفي ايران ناقمين ومعارضين لنظام الحكم الحالى المنتقى والمنحاز لحرس الثورة دون تمييز

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

الحقيقه يا دكتور رجب لم افهم مداخلتك تعنى تاييدك للتقارب المصرى الايرانى ام عدم قبول له

انا شخصيا اؤيد اى تقارب يكون نتيجته مصلحه ملموسه للطرفين

يعنى اذا كان الشعب الايرانى عاطفى و انفعالى اعتقد اننا ايضا كذلك

واذا كان به طبقه عريضه من الاميين و الفقراء فنحن بالمثل كذلك

المهم ان نحاول ان نتعلم ان نقيم علاقاتنا مع الآخرين بحساب المكسب و الخساره .. يمكن ننهض من كبوتنا

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

والمشكلة أنه يتعالى اذا شعر بالقوة ويتنازل اذا شعر بضياع مقومات القوة والانكسار وخاصة بعد رضوخة لهيئة الطاقة النووية وطلبات أمريكا

الأخت الفاضلة فيروز

هذا بالضبط ماقصدته أن ايران لم تفكر فى عودة العلاقات معنا الا بعد محاصرتها من المجتمع الدولى وشعورها بالضعف والاضطهاد

أما باقى المداخلة فهو رأيى فى شريحة كبيرة من الشعب الايرانى عايشتهم فى الخليج وأثناء زيارتى لايران فى بندر عباس وطهران وأصفهان

أما انطباعى عن عودة العلاقات بين ايران ومصر

فهو

شيئ يسرنى أن تتحسن العلاقات بين مصر وجميع الدول وخاصة الاسلامية مثل ايران

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

موضوع مهم .. و مستغرب إنه أخد كل الوقت ده علشان نتكلم عنده في المنتدي ...

من الإقتباسات اللي أوردها مودي – مشكورا- أود أن أشير إلي التالي منها (بالأزرق) .... في شكل عناوين و أسئلة أو تعليقات ...

الأسباب المصرية ...

"غياب منظومة أمن إقليمي تحكم المنطقة عقب احتلال العراق أدى إلى ارتفاع أسهم إسرائيل في المنطقة على حساب مصر وهو ما مثل خطا أحمر لمصر كان يجب الوقوف عنده طويلا وإيجاد حلول مبتكرة وسريعة له، وكانت إيران هي الورقة الوحيدة أمام مصر لإعادة التوازن المفقود".

الأسباب الإيرانية ...

"التوقيت لعب دورا كبيرا في تسارع وتيرة الانجذاب بين الموقفين المصري والإيراني، حيث خلقت الضغوط العنيفة التي تمارسها الإدارة الأمريكية على إيران حاجة إيرانية للانفتاح على خريطة التحالفات الدولية لمصر والسعودية، في الوقت الذي تحاول فتح قناة أوربية أيضا"

إذن فالطرفين كلا منهما يملك من الأسباب ما يدفعه للبحث عن الأخر ... لكن يبقي سؤال مهم و هو إذا تنافت الأسباب و إختفت ... هل يعود الفتور مرة أخري للعلاقات بين البلدين ...

العقبات ...

قضيتين رئيسيتين ستظلان معلقتين رغم أي حجم من التقارب المحتمل بين البلدين، الأولى تتعلق بالتنافس حول فرض إيقاع سياسي معين على المنطقة "مصري أو إيراني" والثاني "منظومة الأمن الخليجي ورؤية البلدين المتناقضة لهذه القضية".

مشكلتنا مع العرب دائما إننا نضع الخلافات قبل الإتفاق ... يعني لو لم نتفق علي حل الخلافات ... لا نتفق ...

هل يختلف الوضع مع الإيرانيين ...

الإستراتيجية ...

"هذا التقارب بين أكبر بلدين في المنطقة سيؤدي إلى تشكيل محورين هامين، الأول المحور المصري الإيراني التركي، والثاني المحور المصري السعودي السوري"

هل هناك فرصة للتقارب بين المحورين ... المفهوم إن الخمس دول عندها هدف مشترك ..

إخراج أمريكا من المنطقة بأسرع وقت ...

إيران و تركيا ... علي الرغم من إختلاف موقعهما من أمريكا بالتباعد و التقارب إلا أن الإثنين لا يريدان جيشا أمريكيا علي أبوابهما ...

سوريا و السعودية ... خوفا من تكرار التجربة ... سوريا بحجة أسلحة الدمار ... و السعودية بحجة الإرهاب ..

مصر ... خوفا من دعم إسرائيل بأي شكل من الأشكال ... و الذي يخل بالتوازن في المنطقة ...

المستقبل ...

الاتجاه المصري نحو التقارب مع إيران "رسالة موجهة إلى إسرائيل وشكلا من أشكال الدبلوماسية الساخنة الذي تتبناه السياسة المصرية خاصة بعدما فشلت الدبلوماسية الباردة في تحقيق شيء ملموس فيما يخص الصراع العربي الصهيوني"

"التقاء مصر وإيران تعبير عن الحاجة إلى وجود اتجاه وسطي يقود المنطقة بين الاتجاهين المتضادين المهادن والمتشدد"

"هذين المحورين سيقويان الموقفين العربي والإقليمي في وجه الخطط الأمريكية الساعية إلى تهميش الجميع لصالح إسرائيل".

و زي ما سألت فوق أسأل تاني ... هل يستمر التقارب أم يعود الفتور عند إختفاء الأسباب ...

المعارضة الداخلية ....

"يمكن تفهم معارضة المحافظين لقضية التقارب السياسي المصري الإيراني وعودة العلاقات بين البلدين من زاوية أنها تأتي في توقيت يعتبرونه غير مناسب بالنسبة لإيران التي تتعرض لضغوط من الممكن أن تسمح لمصر بفرض تصوراتها"

هل عندنا إحنا معارضة أو أسباب للتخوف من التقارب مع إيران ...

رحم الله الأفاكاتو وإخناتون وإسكنهم فسيح جناته

__

وجوه في العاصفة - هل تحب عملك - كيف تعمل الأشياء - أزمة الحد الأدني

رابط هذا التعليق
شارك

العلاقات المصرية الإيرانية بعد الإنقطاع عقب توقيع مصر علي إتفاقية كامب ديفيد و قيام الثورة الإسلامية في إيران

(عن عدد من المواقع المختلفة)

رغم إنقطاع العلاقات الدبلوماسية بين الطرفين إلا أنه مصر و إيران أبقا علي حد أدني من التبادل التجاري و الإستثمار بين البلدين ... و منذ وصول الإصلاحيين إلي الحكم في إيران فإن المخارف المصرية من دعم إيران للجماعات الإرهابية و محاولات تصدير الثورة قد تراجعت .. و بدأت محاولات تنشيط العلاقات من خلال التجارة ... و وقعت مذكرة تفاهم بين الهيئة العامة المصرية للمعارض و هيئة معارض إيران .. و جري تبادل للخبرات بين الطرفين في هذا المجال .. و جري تبادل للزيارات بين رجال الأعمال لدي الطرفين .. و الإتفاق علي إزالة بعض العقبات أمام التبادل التجاري مثل مشاكل سعر الصرف ..

و بعد الموافقة علي إنضمام إيران إلي مجموعة الـ 15 في يونيو 2000 ... جري إتصال هاتفي بين الرئيسين مبارك و خاتمي للتهنئة علي إنضمام إيران للمجموعة .... فسره الخبراء علي إنه محاولة لإذابة الجليد أكثر و أكثر بين الطرفين ..

الميزان التجاري بين مصر و إيران ...

أخذ في التطور منذ عام 1992 ...

تتمثل الصادرات الإيرانية لمصر في الكبريت الخام و التفاح و العنب و ألياف البوليستر و البذور ...

تتمثل الصادرات المصرية لإيران في الحديد و الصلب و العدد و الالات و شفرات الحلاقة و الأدوية و مستلزمات البناء و التجهيزات العسكرية و المطبوعات و الكتب ...

في أغلب السنوات كان الميزان التجاري لصالح إيران بسبب إحجام رجال الأعمال عن التصدير لإيران (مش عارف ليه) .. إليكم إحصائية بسيطة ... (بالمليون دولار)

السنــــــة - إجمالي صادرات مصر – إجمالي صادرات إيران - الميزان التجاري

1992 - 2.3 - 0.2 - 2.0 لمصر

1993 - 2.1 - 1.9 - 0.2 لمصر

1994 - 0.1 - 3.7 - 3.7 لإيران

1995 - 0.2 - 7.2 - 7.0 لإيران

1996 - 0.4 - 8.9 - 8.5 لإيران

1997 - 5.0 - 5.1 - 0.1 لإيران

1998 - 0.19 - 4.84 - 4.65 لإيران

1999 - 0.22 - 6.28 - 6.06 لإيران

الإستثمارات المشتركة

لإيران إستثمارات في مصر ... منها ...

شركة مصر إيران للغزل و النسيج ... بمدينة السويس .. تصدر معظم إنتاجها و خاصة لليابان ..

بنك مصر إيران للتنمية ..

شركتين إيرانيتان للسيارات حاولتا إقامة مصانع لهما في المدن الجديدة في مصر ..

تسعي إيران لإقامة منطقة صناعية في خليج السويس لخدمة الإقتصاد المصري و الإيراني ... كما إنها تطالب مصر بأن يشارك الجانب الإيراني في شركة النقل البحري و البري لتنشيط حركة التجارة بين البلدين ...

و لمصر فرصة كبيرة لدخول سوق الإستثمار الإيراني خاصة في مجال صناعة الدواء الذي تملك فيه مصر ميزات كبيرة ... و كذلك طلبت إيران مساعدة شركة السكر المصرية لتطوير صناعة السكر في إيران ..

أهم المعوقات أمام التجارة بين الطرفين

صعوبة الحصول علي تأشيرات لدخول البلدين (3- 4 أشهر لدخول مصر و 2- 3 أسابيع لدخول إيران)

عدم وجود خطوط ملاحية أو جوية مباشرة بين البلدين ...

سعر الصرف خاصة للعملة الإيرانية (الريال) حيث تساوي في السوق السوداء أقل بكثير من السوق الرسمي ..

القيود علي حرية تحرك رأس المال بين البلدين ...

رحم الله الأفاكاتو وإخناتون وإسكنهم فسيح جناته

__

وجوه في العاصفة - هل تحب عملك - كيف تعمل الأشياء - أزمة الحد الأدني

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...