اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أما آن الأوان حتى لا يتكرر ناصر وصدام


ragab2

Recommended Posts

أما آن الأوان حتى لا يتكرر ناصر وصدام

...........................

أما

آن الأوان للتعديل الدستورى فى مصر حتى لا نفاجأ فى المستقبل بديكتاتورا مثل ناصر أو سفاحا مثل صدام , قد يقفز على السلطة فى غيبة من دستورا يحمى الشعب من بطشه ويجعل من الشعب مالكا للسلطة الحقيقية وممسكا بمقاليد الأمور

نحن نتكلم عن المستقبل الذى لا يعلمه الا الله والذى قد يأتى بموتورا أو مفتونا بجنون العظمة ووقتها تحدث الطامة الكبرى

ألم يحن الوقت بعد لارساء دستورا يلبى طلبات الديموقراطية ويحدد مدة الرئاسة بفترتين كل منها لا يزيد عن أربع سنوات حتى لا تكون مؤسسة الرئاسة ملكية والرئاسة مدى الحياة

دستورا يفوض الشعب فى اختيار رئيسه ونوابه بالانتخاب الحر المباشر من بين عدد من المرشحين وليس باستفتاءا محددا فيه شخص الرئيس مقدما ومعروف نتيجته مسبقا

أليس

أولى بمصر بلد الحضارة والمثقفين العالميين وأصحاب جوائز نوبل أن يعطى الشعب حقوقه كاملة فى اختيار وزراءه ومسؤوليه وعدم فرضهم عليه دون علمه بخلفيتهم وتاريخهم فى العمل السياسى حتى نتحاشى تسليم السلطة للفاسدين الانتهازيين

دستورا متعادل يحترم الشعب ولا يجمع السلطات فى يد الحاكم , لا دستورا يحرم الشعب من ممارسة سلطاته ويجعله منتظرا لقرار الحاكم اذا تفضل عليه وقرر

دستورا يفصل بين السلطات , لا دستورا يجمعها كلها فى يد الحاكم قد يستغلها حاكم فى المستقبل للبطش بالشعب وتعذيبه وتشريد أبنائه فى كل أنحاء الأرض

أما آن الأوان بعد

لتعديل هذا الدستور المنحاز للحاكم والذى فصل للرؤساء السابقين بمساعدة المنافقين حوله والمنتفعين من ترزية القوانين

أما آن الأوان

حتى لا يتكرر ناصر وصدام

بالقفز على سدة الحكم وممارسة أبشع وسائل القمع والهوان

كما حدث فى سابق الأزمان

نأمل ذلك

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

استيلاء الجيش على السلطة واستخدام فوهة مدفع الدبابة لتنصيب رئيس الجمهورية وسط سلبية منقطعة النظير من الشعب المصري نتيجة يأسه من الحكم السابق هو ما صنع الدستور الحالي والذي بمقتضاه حكم على الشعب المصري بالاستعباد والذل

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

أتفق

معكم فى رأيكم

طالما لا يوجد دستورا يقنن سلطات الحاكم وسلطات الشعب المحكوم

دستورا يجعل رئيس مجلس الشعب شخصية مستقلة ومستمدا سلطته من الشعب وليس من مؤسسة الرياسة

تحياتى

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

أتفق

معكم فى رأيكم

طالما لا يوجد دستورا يقنن سلطات الحاكم وسلطات الشعب المحكوم

دستورا يجعل رئيس مجلس الشعب شخصية مستقلة ومستمدا سلطته من الشعب وليس من مؤسسة الرياسة

تحياتى

حتى لو نص الدستور على ذلك .. هل تعتقد أن الشعب المصري من الممكن بسهولة أن يتخلص من عقدة أن الرئيس هو أهم إنسان في البلد .. هل تعتقد أن الشعب المصري من الممكن أن يقبل فكرة أن هناك شخص في البلد لا يستطيع الرئيس أن يرفده من منصبه بأمر جمهوري .. هل تعتقد أن الرئيس الجديد لا يستطيع بالتعاون مع ترزية القوانين و شراء بعض الذمم .. أن يعدل الدستور بعد أن يتم إنتخابه ؟

دستورا يفوض الشعب فى اختيار رئيسه ونوابه بالانتخاب الحر المباشر من بين عدد من المرشحين وليس باستفتاءا محددا فيه شخص الرئيس مقدما ومعروف نتيجته مسبقا

أليس

و هل تعتقد أن من يستطيع تزوير إستفتاء .. لن يستطيع تزوير إنتخاب حر مباشر بين عدد من المرشحين ؟ ..

هل تعتقد أن الرئيس نفسه هو الذي يزور الإنتخابات بيده ..؟

يا صديقي الشعب هو الذي يزور الإنتخابات و ليس الرئيس .. و الشعب هو الذي يقبل بنتائج الإنتخابات المزورة .. إذاً فعليك أن تغير الشعب أولاً .. و ليس الدستور ..

استيلاء الجيش على السلطة واستخدام فوهة مدفع الدبابة لتنصيب رئيس الجمهورية وسط سلبية منقطعة النظير من الشعب المصري نتيجة يأسه من الحكم السابق هو ما صنع الدستور الحالي والذي بمقتضاه حكم على الشعب المصري بالاستعباد والذل

و هل تعتقد أن دستور من ورق مهما كانت قوة الورق من الممكن أن يصمد أمام دبابة من حديد ؟

إن الشعب هو من يعطي هذا الدستور المكتوب على ورق قوته و ليست بنود الدستور .. فالدبابة لا تصمد أمام دستور خلفه شعب يعرف حقوقه .. أما الشعوب التي تنازلت عن حقوقها و قبلت بالإستضغاف .. فلن يحميها الدستور و لو كان منقوشاً على صخر من حديد ...

لا أدري حتى متى سنتعلق بقوانين و دساتير و أنظمة .. و نعتقد أن فيها خلاصنا .. بينما الأساس و هو الشعب كما هو .. لم يتغير ..

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

يا صديقي الشعب هو الذي يزور الإنتخابات و ليس الرئيس .. و الشعب هو الذي يقبل بنتائج الإنتخابات المزورة .. إذاً فعليك أن تغير الشعب أولاً .. و ليس الدستور ..

الشعب مظلوم بين فواهة المدفع ونفاق المنافقين .

مهمة الرئيس .. أن يكون معلم للشعب .. أن يكون أعلى تفكيرا من فكر المواطن العادي ..أن يري الغد بشكل أوضح ويسيس الشعب للسير فيه لمصلحة الشعب وليس لمصلحة الرئيس .

مهمة الرئيس أن يخطط للشعب ..ويهذب أخلاقه من خلال القدوة الحسنة.

من خلال إيمان المواطن العادي بأن رئيسه رجل نظيف اليد والضمير ولا يظلم طبقة من أجل طبقة ..

عندما يري المواطن نموذج واحد نظيف .. صدقني .. لن يتواجد من أفراد الشعب من يزور الإنتخابات أو ينافق أو يرضي بالدنية في وطنه ..

إذا نزلت مطار أي دولة .. وعلى بابها وجدت موظف الجوازات .. بيطلب منك حلاوة الرجوع .. تأكد بأن رئيس تلك البلد ورئيس وزرائها ووزرائها .. جميعهم مرتشون ..

رابط هذا التعليق
شارك

فى رأى المتواضع ان المشكله ليست فى تغيير الدستور بقدر تغيير من يتعاطى مع الدستور من افراد الشعب العاديين والمثقفين ... أى ان المشكله تكمن فى كيفيه تفعيل دور الثقافه السياسيه لدى الشعب فى ان يعى اولا ما هى واجباته الحقيقيه وما هى حقوقه الفعليه وليست التى يتعطف عليه اى مسئول ويعددها له بطريقه المن وكأن ما يقوم به المسئول من خدمات هى فوق طاقه البشر وليس دوره العادى فى اى مجتمع متحرر.

الى جانب هذا لابد من تفعيل دور الشعب الرقابى لنفسه وعدم ركونه الى ان هناك دائما من يتحدث باسمه افضل منه وان هناك من سيطالب له بحقوقه حيث انهم لا يستطيعون التعبير عن ذلك

اى ان المشكله هى مشكله تعليم وتعامل واحساس بمدى اهميه اى فرد فى المجتمعه مهما صغر دوره.

وحين نمتلك ثلاثه اجيال على الاقل ( جد واب وحفيد ) يتحدثون نفس اللغه ويفهمون نفس المفاهيم ويعرفون نفس الحقوق والواجبات هنا نستطيع ان نقول اننا بحاجه الى دستور يعبر عنهم ويعطيهم حقهم الذى عرفوه فى الحياه.

اى ان التغيير المنشود لابد وان يكون بداخلنا قناعه انه ليس لنا نحن بل لو حالفنا الحظ قد ينعم به ابناءنا او احفادنا.

ابن مصر

إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون

 

رابط هذا التعليق
شارك

فى رأى المتواضع ان المشكله ليست فى تغيير الدستور بقدر تغيير من يتعاطى مع الدستور من افراد الشعب العاديين والمثقفين ... أى ان المشكله تكمن فى كيفيه تفعيل دور الثقافه السياسيه لدى الشعب فى ان يعى اولا ما هى واجباته الحقيقيه وما هى حقوقه الفعليه وليست التى يتعطف عليه اى مسئول ويعددها له بطريقه المن وكأن ما يقوم به المسئول من خدمات هى فوق طاقه البشر وليس دوره العادى فى اى مجتمع متحرر.

عندما أقرأ مثل هذه الموضوعات في المنتدى واتابع تعليقات ومداخلات الأخوه الأعضاء عليها أجد أن هناك سؤال في غاية الأهميه يلح دائما على ذهني

ياترى كم هي نسبة المصريين الذين يدركون معنى كلمة دستور

يا سادتي الأفاضل أتفق قليلا مع أخي سي فود أنه يجب تغيير الشعب ولكن ليس بمعنى أن ننفي الموجودين ونأتي ببديل عنهم ولكن لابد من تثقيف الناس ... لا أعني تعليمهم ومنحهم شهادات لاطائل من وراءها ولكن أقصد تثقيفهم بمعنى المستوى الأدنى من الثقافة الفكرية والسياسية

حتى تطالب أنسانا أن يستخدم حقوقه الأنتخابيه يجب في البدايه أن يدرك ماهي هذه الحقوق ومالذي سيترتب عليه من أضرار شخصيه عليه هو نفسه قبل أن تكون عامه على البلد كلها حيت يسيء أستخدام هذا الحق .... لابد أن يعلم الناس ماهي أصلا وظيفة عضو مجلس الشعب وماعليه من ألتزامات وماله من حقوق .. وهكذا دواليك رئيس مجلس الشعب ورئيس الجمهورية

يجب على الفلاح البسيط والعامل في أي مصنع أن يدرك تمام الأدراك أن كل هؤلاء أتوا من الأساس لخدمته وجعل حياته أفضل ... ولا يمكن أن تكون حياة الأنسان تساوي عشرة جنيهات مقسمة نصفين يتقاضى النصف قبل التصويت والنصف بعده

في رأيي أن هذه هي نقطة البداية وليست النهايه ... دائما وأبدا

المواطن ..... المصري

إحترامي للجميع

القسوة أن ألقاك غريبا ... في وطن ناء عن وطنك

والأقسى غربة أنفاس ... بين الخلان وفي أهلك

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ داروين كتب:

يا سادتي الأفاضل أتفق قليلا مع أخي سي فود أنه يجب تغيير الشعب ولكن ليس بمعنى أن ننفي الموجودين ونأتي ببديل عنهم ولكن لابد من تثقيف الناس ... لا أعني تعليمهم ومنحهم شهادات لاطائل من وراءها ولكن أقصد تثقيفهم بمعنى المستوى الأدنى من الثقافة الفكرية والسياسية

مرة أخرى نرجع لنفس نظرية لبيضة والفرخة .. أيهما يأتي اولا.

يا عزيزي .. حتى يتعلم الشعب البسيط حقوقه السياسية والإنسانية .. لابد من (( معلم )) معلم يدرس حقوق الإنسان للإنسان الجاهل ..

((والمعلم )) هنا .. يجب أن يكون أحد هؤلاء

1- الإعلام

2- المنظمات الغير حكومية

3- القضاء

فإذا كانت حقوق المواطن سوف تنزع نزعا من حق الرئيس المطلق .. فلابد أن يتاح للمعلم فرصة للشرح الدرس .. فرصة للإحتكاك والتكلم مع المواطن لتوعيته بحقوقه الوطنية ..

فهل المعلم في مصر اليوم أو امس كان حرا .

هل الإعلام المصري الذي يمكن أن يظهر عيوب الرئاسة ويعلم المواطن حقه في محاسبة رئيس الجمهورية .. هل هو إعلام حر ... كل يوم نقابة الصحفيين بصحفيين مصر .. تنشر إعلان تابيع الرئيس .. على الصح والخطأ .. فهل إعلامنا حر .

هل المنظمات الغير حكومية كالنقابات المهنية وغيرها .. لها أي حرية للإحتكاك مع المواطن أو التعبير عن رأيها .. معظم المنظمات أو النقابات المهنية اليوم .. موضوعه تحت الحراسة .. ونقيب المهندسين منذ أكثر من عشر سنوات .. هو سعادة الفريق أول / نعم يافندم .. فهل تنتظر من سعادة الفريق أول (( نعم يافندم )) أن يحاسب الرئيس !!

هل القضاء عندنا حر .. هل القضاء عندنا قادر على محاسبة الرئيس أو أي من حاشيته .. هل القضاء عندنا كان قادر حتى على الدفاع عن المهندس الذي كتب الحائط عبارة (( لا للتوريث )).. لم يدافع أحد عنه .. وقبض عليه دون أي تهمة .. ولولا تدخل الرئيس مبارك .. ما كان رأي هذا المهندس أولاده مرة أخرى .

بالمناسبة مبارك تدخل .. بدور ملاك الرحمة .. فقط حتى لا يتحول الموضوع لموضوع حقوق إنسان .

جميعهم تحت بصمة الرئيس .. وعليه .. فلن يكون هناك (( معلم )) إلا بعد كسر سلسلة اللعنة هذه بين البيضة والفرخة .. وطالما أننا لا يمكنا التخلص من الشعب .. فلابد من التخلص من الرئيس .. وثقافة الجمود على الموجود .. وثقافة عدم الشفافية ..وسياسية حوريني ياويكا لمجلس الشعب المصري .. لابد من كسر سلسلة اللعنة هذه ..

وياتي من رحم هذا الشعب من يفرض إلغاء نسبة الــ 50% عمال وفلاحين .. لانهم سبب كل مصائبنا .. وأن يكتب دستور جديد .. يحدد فيه مهام الرئيس بشكل دستوري وليس بشكل مزاجي .. مع وضع كافة المعايير لمحاسبته وطرح الثقة عنه .

دون ذلك .. فلا أمل من الخروج من تلك اللعنة .. وسيناقش أحفادنا يوما ما .. نفس القضية .. ايهما أولا .. الرئيس أم الشعب

رابط هذا التعليق
شارك

أتفق

مع كثير من الآراء هنا

ولكنى أعتقد أن ممارسة الديموقراطية فى ظل دستور متوازن سيكون أحسن معلم للشعب بما فيه الجاهل والعامل

مثل اللغة تماما والتى تعلمها العمال المخالطون للانجليز والذين كانوا يعملوا فى الجيش الانجليزى أثناء الاحتلال فى مصر والخليج وتعلموا اللغة عن طريق الممارسة البحتة وبعضهم يعمل الآن ترجمان بمنطقة الأهرامات ويتكلمون اللغة الانجليزية لبلب دون قراءتها أو كتابتها

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

سيتعلم

الشعب قيمة الحرية ومعناها اذا بدأنا بتغيير الدستور وأعطينا الشعب حريته وحقوقه

والديموقراطية ممارسة ولا تحتاج لتثقيف بشرط أن نبدأ بممارستها ولا نتحجج بجهل الشعب

الهند

تمارس الديموقراطية وبها أمية مائة مرة قدر مصر

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...