Mohammad Abouzied بتاريخ: 10 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يناير 2004 اليهود إلى كندا من: السفير الأميركي، اتاوا إلى: وزارة الخارجية، واشنطن التاريخ 28/5/1971 "وصلت إلينا معلومات بأن منظمات يهودية في كندا تضغط على الحكومة الكندية لتسهيل هجرة يهود العراق إلى كندا .هذه المنظمات تريد التغاضي عن القانون الكندي، الذي يشترط وجود أقرباء لهؤلاء في كندا قبل منحهم تأشيرة الدخول… ونحن، من جانبنا، سنطلب من الحكومة الكندية الموافقة على ذلك ووضع اعتبار للظروف الخاصة التي يمر بها يهود العراق… وسنقول للحكومة الكندية أننا سنسمح ليهود العراق، بعد وصولهم إلى كندا، أن ينضموا إلى أقربائهم الموجودين في الولايات المتحدة. سنقدم للحكومة الكندية قائمة بأسماء وعناوين هؤلاء الأقارب. السفارة هنا تأمل وضع اعتبار لهذا الاقتراح، خاصة أن علاقتنا مع العراق سيئة، ونحن لا نقدر في وقت الحالي على إقناع العراقيين بالموافقة على هجرة يهود العراق…" (معنى هذا أن الحكومة الأميركية كانت تريد هجرة غير مباشرة لليهود من العراق إلى أميركا، عن طريق كندا). أضيفت في 20/11/2002 يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2004 الأمير فهد : "العراق يسلح القبائل على حدودنا لإثارة المشاكل ونصحناهم بقبول ما يعرض عليهم..! نذكر انه في ذلك الوقت في كان حزب البعث العربي الإشتراكي يحكم العراق منذ سنة 1967. وكان عداء أميركا لحزب البعث ولقادته واضحا ومباشرا. وتابعت الوثائق السرية ظهور صدام حسين، من وراء الرئيس العراقي أحمد حسن البكر، وتابعت سجل صدام حسين وتصنيفه لإعدائه. وكان هناك قلق أميركي واضح من تحالف صدام حسين مع روسيا، وتهديد المصالح الأميركية في المنطقة . وسجلت الوثائق السرية مبادرات صدام حسين لتحسين العلاقات مع أميركا وعروض شراء القمح الأميركي والطائرات الأميركية . وهنا متابعة لمقتطفات من هذه الوثائق مصطفى البارزاني من السفير الأميركي بيروت، إلى وزير الخارجية واشنطن التاريخ 16/7/1971. "زايد عثمان، الذي نعتقد أن قريب من مصطفى البارزاني الزعي العراقي الكردي، نقل إلى السفارة الأميركية في بيروت طلبا من البارزاني لإجراء مفاوضات سرية بين مندوبين منه ومندوبين من الحكومة الأميركية . وقال عثمان أن حلم البارزاني هو التعاون مع أميركا وأنه يريدها أن تعرف أن الأكراد لن يجدو العدل إلا إذا تحقق الأتي. أولا: حكومة ديموقراطية في العراق تمثل العرب والأكراد ثانيا : المحافظة على خصوصية المجتمع الكردي. ثالثا: منح الأكراد حق الحكم الذاتي. وقال عثمان أن البارزاني يريدنا أن نعرف أنه رفض طبا من حكومة حزب البعث الحاكم في العراق للقيام بأعمال عدوانية ضد إيران وأن الأكراد التابعين له لم يتصلوا أبدا مع أكراد تركيا لتشجيعهم على التمرد ضد الحكومة التركية، ولم يتدخلوا أبدا في الشؤون تركيا الداخلية، ويرى البارزاني أن الحكومة العراقية تضطهد كل العراقين وأن الأكراد لا يثقون بها. وأن الظروف هي التي أجبرت الأكراد على توقيع اتفاقية مع حكومة العراق، وإن الأكراد على أي حال توقعوا أن لا تلتزم حكومة العراق بتنفيذ الأشياء التي اتفقوا عليها. يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2004 الثورة ضد الحكومة. وقال عثمان على لسان البارزاني أن الأكراد مستعدون للثورة ضد الحكومة وأنهم سيتصلون بالعرب المعارضين للحكومة للتنسيق وإنهم فعلا اتصلوا بجماعات غير كردية. وإن الحكومة الجديدة بعد سقوط حكومة حزب البعث، ستكون صديقة لأميركا، لهذا يريد منا البارزاني أن تؤيدهم من الآن. وتعهد البارزاني بالتشاور معنا في كل المواضيع السياسية، وبتنفيذ السياسة الأميركية وبالقضاء على الجماعات المعادية لأميركا في المنطقة التي يسيطر عليها . وقال عثمان أن البارزاني إذا وافقنا عل طلبه سيتشرف باستقبال مندوب أميركي في مكان قيادته في كردستان، أو يرسل ابنه أدريس، وعثمان نفسه، إلى واشنطن للتشاور مع المسؤولين الأميركيين. نحن قلنا لعثمان أن السياسة الخارجية الأميركية ترفض التدخل في المشاكل الداخلية للدول الأخرى. عثمان قال لنا : أنه سيسافر من بيروت إلى لندن مع عائلته، لفترة أسبوعين وإنه سيعود عن طريق بيروت، وربما سيتصل معنا، عندما يعود، ليعرف إذا كنا غيرنا رأينا. سعد العبد الله . يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2004 من السفير الأميركي الكويت. إلى وزير الخارجية واشنطن . التاريخ : 27/7/1971. سعد العبد الله ، رئيس الوزراء بالنيابة وعيسى الحمد وكيل وزارة الخارجية بالنيابة قالا لي: أن حكومة الكويت ليست عندها معلومات كافية عن الأحداث الأخيرة في السودان. يقصد محاولة الانقلات الشيوعي ضد حكومة الرئيس جعفر نميري، المحاولة فشلت بعد أيام قليلة وعاد النميري إلي الحكم. ولم يكن سرا أن حكومة حزب البعث في العراق لعبت دورا في المحاولة. العبد الله والحمد قالا لي : أنهما يريدان معلومات عن سقوط وتحطم طائرة عراقية في السودان خلال فترة محاولة الانقلاب وقالا أن العراقيين اعتقدوا أن الإنقلابيين السودانيين كانوا بعثيين. حسب معلوماتنا ، وقبل أيام من محاولة الانقلاب في السودان عاد إلي بغداد حمود العزاوي، الذي كان قائما بالأعمال في السفارة العراقية في الكويت. وكان لعب دورا في عملية اغتيال حردان التكريتي وزير الدفاع العراقي السابق واغتيل في الكويت قبل ذلك التاريخ بأربعة أشهر. عندما كان في الطائرة العراقية التي سقطت وتحطمت في السودان. يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2004 عثمان مرة أخرى. من السفير الأميركي بيروت إلى وزير الخارجية واشنطن . تاريخ : 5/8/1971. زايد عثمان مندوب الزعيم الكردي مصطفى البارزاني زار السفارة اليوم في طريقه من لندن إلى طهران، وسأل عما إذا كان هناك جديد . عثمان حسب برقية سابقة كان زار السفارة في الشهر الماضي وقدم لنا عرضا من البارزاني للتعاون معنا ضد الحكومة حزب البعث في العراق ولمساعدته في ثورة كردية وعربية ضد الحكومة. وقال ضابط في السفارة لعثمان أن السفارة أرسلت اقتراحه إلى واشنطن وإن السفارة ليس لديها أي معلومات أخرى له. وقال عثمان أ،ه ليس متأكدا من برنامج تنقلاته في المستقبل، لكن إذا وافقت الحكومة الأميركية على اقتراح البارزاني وقررت إرسال مندوب ليقابله قال عثمان أن على المندوب الأميركي أن يسافر بالطائرة إلى مدينة الرضائية على الطرف الجنوبي الغربي لبحيرة أراميا ومن هناك يستقل سيارة إلي قيادة البارزاني. الأمير فهد . يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2004 من السفير الأميركي جدة. إلى وزير الخارجية ، واشنطن. التاريخ: 10/8/1971 . "قبل يومين وفي الطائف قابلت الأمير فهد بن عبد العزيز وزير الداخلية في ما بعد خادم الحرمين الشرفيين الملك فهد بن عبد العزيز. ومن الأشياء التي تحدث عنها محاولات العراق لإيجاد مشاكل للسعودية، وإن الحكومة العراقية عرضت تقديم وأموال لزعماء قبائل بدوية سعودية على الجانب السعودي من الحدود بين البلدين كرشوة لإيجاد مشاكل للسعودية وقال الأمير فهد أن الحكومة السعودية نصحت زعماء القبائل بقبول أي شيء تعطيه لهم الحكومة العراقية، وأن يحتفظوا به، ليكون مصدرا مهما في حال وقوع صدام مع العراق، وفي الحقيقة هرب عدد من زعماء القبائل مع قبائلهم من الجانب العراقي إلى الجانب السعودي للحدود. وقال الأمير فهد، أن الحكومة السعودية قادرة على تسليح هذه القبائل وإعادتها إلى العراق، لإيجاد مشاكل للحكومة العراقية لأنها تتمتع بعلافات طيبة مع هذه القبائل، عكس العراق لكنها لا تلجأ إلى مثل هذه الأساليب. جميل أبو عتيق. وقال الأمير فهد، أن السعودية تراقب تحركات العراق بدقة، وإنها تعرف جيدا أن العراق أوى جميل أبو عتيق طيار السلاح الجوي السعودي الذي كان مساعد الملحق العسكري السعودي في واشنطن والذي هرب إلي العراق. وقال الأمير ، أن الحكومة السعودية كانت تحدثت،في بداية هذه السنة، عن هذا الموضوع مع رئيس الوزراء العراقي لكنه قال إنه لا يعرف أي شيء عنه، ووعد بالبحث فيه والرد على السعودية. وقال الأمير فهد، إن العراق استمر في إيجاد المشاكل على الحدود بين البلدين لكن الأمير يعتقد أن القبائل هناك لن ترحب بأفكار حزب البعث العراقي. تعليق كان الأمير فهد حديثه واثقا جدا من قدرة الحكومة السعودية على مواجهة هذه التحركات العراقية الخاطئة. ويبدوا أن الأمير فهد قصد أن يقول لي أنه يعرف إنني أعرف هذه المشكلة وإن يقول لي أن الحكومة السعودية تسيطر على الوضع. يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2004 اعتقال صدام حسين. من السفير الأميركي – طرابلس إلى وزير الخارجية واشنطن. التاريخ: 11/8/1971. واهتم الإعلام الليبي بأخبار اعتقال عدد من كبار المسؤولين والضباط العسكريين في العراق، وقال إن للموضوع صلة بمحاولة انقلاب عسكري. ونقلت الصحف الليبية عن الصحف اللبنانية أخبارا عن اعتقال صدام حسين التكريتي نائب رئيس مجلس قيادة الثورة . تحدثت الصحف الليبية أيضا عن هجوم بالمتفجرات على سفارة ليبيا في بغداد، وإن طفلا ليبيا قتل، وجرح عدد من الضباط العسكريين العراقيين. تعليق يبدو أن الحكومة الليبية اقتنعت بأن العراق وراء محاولة الانقلاب العسكري الشيوعي ضد الرئيس السوداني نميري. ليبيا عارضت محاولة الانقلاب وأيدت نميري واجبرت طائرة فيها إثنان من قادة الانقلاب في طريقهما من لندن إلى الخرطوم على الهبوط واعتقلتهما وسلمتها إلى نميري، الذي أعدمهما). تعليق ثان: يبدو أن ليبيا تشاركنا في إحساس فطري بأن الوقت قد حان لثورة دموية أخرى في العراق. يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2004 طائرة روسية . من وزير الخارجية واشنطن. إلى لسفير الأميركي طهران. التاريخ : 19/8/1971. نوافق على اقتراحكم بإرسال فريق خبراء فنيين إلى طهران بأسرع فرصة، وفي سرية كاملة لفحص طائرة أس يو 7 العراقية. وزير الخارجية الأميركي : يجب إرسال فنيين بصورة سرية وعاجلة لفحص الطائرة العراقية في إيران. ونحن نفضل أن يشترك في الفحص خبراء أميركيون وإيرانيون ولا نرى سببا لاشتراك خبراء باكستان كما ذكرتم في اقتراحكم. حسب معلوماتنا هناك وقت قصير جدا قبل أن تعيد إيران الطائرة إلى العراق لهذا نشدد على السرعة والسرية . نحن نعرف أن توقيت إعادة الطائرة يعتمد عل قرار من حكومة إيران لكننا نأمل أن تتمكنوا من التأثير فيهم، بصورة أو أخرى حتى يصل فريق الفنيين الأميركيين وقد يتمكن الفريق من إقناع الإيرانيين بأن هناك معلومات قيمة، وإن هذه فرصة نادرة لإبقاء الطائرة حتى الحصول على المعلومات الممكنة. البرقية لا توضح كيف وصلت الطائرة العراقية إلى إيران لكن لا بد أن الأميركيين وجدوها فرصة نادرة لاكتشاف أسرار هذه الطائرة الروسية الصنع. عزيز شريف . يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2004 من السفير الأميركي موسكو. إلى وزير الخارجية واشنطن . التاريخ 13/9/1971. جاء إلى السفارة هنا عزيز شريف وزير الدولة العراقي للحصول على تأشيرة أميركية. وأثناء فترة الانتظار تبادلنا معه الحديث وحصلنا منه على بعض المعلومات. سألناه عن إشاعات إعادة العلاقات الديبلوماسية بين روسيا وإسرائيل كانت قطعت في حرب سنة 1971 وقال أنه هو أيضا سمع الإشاعة لكنه لا يقدر على تأكيدها أو نفيها. سألناه عما سيفعل العراق إذا أعيدت العلاقات بين البلدين قال إن ذلك يعتمد عل الظروف التي ستعاد فيه العلاقات وإن مجرد إعادتها لن يكون شيئا خطيرا، ولن يعتبر إعلان حرب من جانب الروس ضد العرب. وإن إعادتها ربما ستساعد على تحقيق السلام، مما سعتبر شيئا إيجابيا وسألناه عن احتمال إعادة العلاقات الديبلوماسية بين العراق والدولة الغربية كانت قطعت في حرب سنة 1967 قال إن مجلس الوزراء العراقي يميل نحو إعادة العلاقات مع أميركا وألمانيا الغربية. لكنه لم يحدد وقتا لذلك. وسألناه عن سبب قطع العلاقات الديبلوماسية بين العراق والسودان فقال إن السودان اتهم العراق بأنه اشترك في محاولة الانقلاب العسكري هناك. وسألناه عن العلاقات بين العراق وسورية فقال أنها سيئة، وخاصة بسبب المنافسة بين جناحي حزب البعث العراقي والسوري يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2004 عبد الرحمن الإرياني. من قسم المصالح الإميركية صنعاء. إلى وزير الخارجية واشنطن. التاريخ 5/10/1971 . الرئيس اليمين عبد الرحمن الإرياني سافر اليوم إلى بغداد في زيارة لمدة ثلاثة أيام ومنها إلى لبنان زيارة لبنان كان خطط لها في وقت سابق ولكن يبدو أن زيارة العراق أضيفت في وقت لاحق . تعليق نحن نعتقد أ، العراقيين حريصون على كسب الرئيس الإيريان بسبب التوتر في العلاقات بين البلدين ولأنهم يرغبون في تحسين هذه العلاقات. ونلاحظ أنه قبل ثلاثة أشهر طردت الحكومة اليمنية الملحق العسكري العراقي في صنعاء بتهمة الاشتراك في محاولة الانقلاب التي كان قام بها ضابط يمنيون بعثيون شباب في السنة الماضية. ويعد ذلك كانت هناك محاولة الانقلاب أخرى ومرة أخرى يعتقد أن للسفارة العراقية في صنعاء دورا في ذلك والآن يبدو أن هناك فرصة لنسيان ما حدث وهذه الفرصة أيضا، ليطلب مساعدات مالية من العراق، لكننا نشك في إن العراق سيقدر على تقديم كل المساعدات التي يريدها اليمن. ربما يفضل العراق أن يرسل إلى اليمن مدرسين بدلا من المساعدات المالية لكن تجارب الماضي أوضحت لليمن أن كثيرا من هؤلاء المدرسين يريدون نشر الأفكار الثورية. روسيا تتقدم خطوة نحو الخليج والسعودية قلقة من هذه الوثائق، من ربيع سنة 1972 حول القلق الأميركي على زيادة النفوذ الروسي في المنطقة، خاصة بعد زيارة رئيس الوزراء الروسي الكسي كوسيجين، للعراق، بدعوة من صدام حسين، وتوقيع اتفاقية الصداقة والتعاون البترولي بين البلدين. ووفق هذه الوثائق، خاف الأميركيون من سيطرة الروس على بترول العراق. وكانت تلك الاتفاقية دليلا على تفوق الروس على الأميركيين، وكانت بداية صراع بين البلدين على البترول العراق استمر حتى اليوم، مع التهديد الأميركي بغزو العراق، وإنهاء المزايا الروسية: يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2004 كوسيجين في العراق من: السفارة الأميركية، موسكو إلى: وزير الخارجية، واشنطن التاريخ 8/4/1972 "نشرت اليوم جريدة "برافدا" ملخصا لتصريحات رئيس الوزراء كوسيجين والزعيم العراقي صدام حسين في العراق، خلال احتفال افتتاح حقل البترول في الرميلة الشمالية. وتحدثا عن التعاون بين البلدين، خاصة في المجال الاقتصادي، ووعد كوسيجين بمزيد من المساعدات البترولية الفنية العراق. لكن، لسبب ما، لم يتحدث كوسيجين، ولا صدام عن اتفاقية الصداقة بين البلدين، التي كانت موضوع البيان المشترك الذي صدر في موسكو قبل شهرين. (الوثيقة التالية توضح أن الجانبيين وقعا على اتفاقية الصداقة والتعاون المشترك بعد يوم من تاريخ هذه الوثيقة. ويبدو أن جريدة"برافدا" لم تكن تعرف ذلك، أو تعمدت عدم نشرة) وركز كوسيجين على وحدة القوى التقدمية العربية، خاصة القوى التقدمية العراقية. وأشاد بالاتفاقية التي أعلنت في الشهر الماضي لحل مشكلة الاكراد ويمسودة ميثاق الوحدة بين القوى والتقدمية العراقية…". يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2004 الاتفاق مع الروس من: السقير الأميركي ، موسكو إلى : الوزير الخارجية، واشنطن التاريخ 10/4/1972 "أمس، وفي بغداد،وخلال زيارة رئيس الوزراء كوسنيجين"وقع العراق وروسيا اتفاقية الصداقة والتعاون المشترك لمدة خمس عشرة سنة. وأصبح واضحا أن الروس يريدون تحقيق مزيد من التأثير والتوسيع نحو الخليج، عن طريق العراق. لكن هناك فرقا واضحا بين هذه الاتفاقية وبين التي عقدها الروس مع المصريين، التي تركز على التعاون العسكري. الروس كانوا قد وعدوا المصريين بفرص كبيرة للتدريب العسكري، وبشحنات كبيرة من الأسلحة والمعدات العسكرية وبتقوية القوة العسكرية المصرية. لكن الاتفاقية مع العراق تتحدث فقط عن "زيادة التعاون لتقوية إمكانات الدولتين الدفاعية". والاتفاقية مع العراق، مثل التي مع مصر، تشترط "عدم ارتباط أي من الدولتين مع دولة ثالثة بما يؤذي أي منهما". والاتفاقية مع العراق، مثل التي مع الهند، وتشترط" عدم السماح لدولة ثالثة باستعمال أي من الدولتين بما يؤذي المصالح العسكرية للدولة الاخرى…". يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2004 إسرائيل لا تخاف من: السفير الأميركي تل أبيب إلى : وزير الخارجية، واشنطن التاريخ: 11/4/1972 "قلق إسرائيل من خطر الاتفاقية بين العراق وروسيا عليها، وفسرتها كالآتي: أولاً : الروس يريدون أن يعوضوا عما لحق بعلاقتهم مع المصريين: بزيادة الاعتماد على العراقيين. ثانياً : الروس يريدون زيادة نفوذهم في الشرق الأوسط قبل زيارة الرئيس نيكسون إلى موسكو. ثالثاً : الروس سيحصلون على امتيازات بحرية، تجعل أسطولهم قادرا على زيادة وجوده في الخليج. رابعا: ل يبدو أن الإسرائيليين خائفون من الاتفاقية، ولا يعتبرون العراق خطرا عليهم، حتى في نطاق عمل عسكري مشترك..". (بعد عشرة سنوات تقريبا من تاريخ هذه الوثيقة، زاد خطر العراق على إسرائيل، وعارض العراق اتفاقية كامب ديفد بين مصر وإسرائيل، وضربت إسرائيل المفاعل النووي العراقي، وبنى العراق" المدفع العملاق" لضرب إسرائيل. يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2004 ليبيا تعارض من: السفير الأميركي، طرابلس إلى : وزير الخارجية، واشنطن التاريخ: 12/4/1972 " نشرت وكالة الأنباء الليبية تعليقا على الاتفاقية بين العراق وروسيا عنوانه: نكبة جديدة، مثل فلسطين، تواجه العرب والتعليق يعتمد على نشر في جريدة "الحياة اللبنانية. وقال التعليق أن الروس يريدون زيادة قوة الحزب الشيوعي العراقي وادخل العراق في دائرة النفوذ الروسية. وأن الروس حاولوا نفس الشيء في مصر، والسودان، الجزائر وفي سورية، لكنهم فشلوا في كل الحالات. وواضح جدا أن الليبيين غاضبون على العراق وعلى العراقيين توقع مزيد من الحملة الإعلامية الليبية المعادية. لا يهتم الليبيون بأن حلمتهم تقصد المصريين أيضا، الذين تربطهم مع روسيا اتفاقية مماثلة. ويتوقع أن يبدأ الليبيون حملة عدائية مماثلة ضد السوريين ، الذين ينوون عقد اتفاقية مماثلة مع روسيا. وهكذا يضيف القذافي نقطة أخرى في سجل عدم انحيازه…" يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2004 أميركيون يعارضون خطاب من: برترام بوديل، عضو الكونغرس، واشنطن إلى : جوزيف سيسكو، مساعد وزير الخارجية للشرق الأدنى، واشنطن التاريخ 13/4/1972 "أنا قلق جدا بسبب اتفاقية الصداقة التي عقدت بين العراق وروسيا والتي ستستمر لخمسة عشر سنة. ما هو رأس وزارة الخارجية في الاتفاقية وما هو رأيها في البيان المشترك العراقي . الروسي الذي أعلن الآتي: "الحل الوحيد لتحقيق سلام دائم في الشرق الأوسط هو تحرير الأراضي العربية التي تحتلها إسرائيل؟ وما هو أثر الاتفاقية على المصالح الاقتصادية الأميركية؟ وما هو أثر الاتفاقية على اعتمادنا على البترول العراقي؟ وهل ستخفض صادرات العراق البترولية إلى الدول الغربية بعد هذه الاتفاقية مع الروس ؟ وما هو أثر الاتفاقية على مساعي السلام بين إسرائيل والدول العربية؟ وما هو أثرها على ميزان القوى في المنطقة ؟ نحن سنقدر أي إجابات منكم لهذه الأسئلة…". يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2004 هنري كيسنجر من : وزارة كيسنجر من، وزارة الخارجية، واشنطن إلى: هنري كيسنجر، البيت الأبيض التاريخ 73/4/1972 "الاتفاقية بين روسيا والعراق دليل على التوسعات الروسية الأخيرة في الشرق الأوسط، ودليل على زيادة النفوذ الروسية داخل العراق… وعن صلة الاتفاقية بالمشكلة بين العرب وإسرائيل نلاحظ أن الروس قدموا تنازلات للعرق، وهذه واضحة في الفقرة التي تقول:، الدولتان ستواصلان المعركة ضد الإمبريالية والصهيونية( القصد هو إسرائيل)". وفي جانب آخر، تنازل العراق عن مواقفه المتشدد الرافض لقرار مجلس الأمن رقم 242، وأعلن أنه ربما يقبله من خلال قبول مبدأ الحل السلمي وليس الحل العسكري. وهذا واضح في الفقرة التي تقول:" الدولتان تؤكدان القضايا الدولية يجب أن تحل بالتعاون" وبالبحث عن حلول سلمية". بالنسبة لحزب البعث العراقي، هذه الفقرة تعتبر تناولا عن موقفة المتشدد…". يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2004 رأي إيران من: السفير الأميركي، طهران إلى: وزير الخارجية، واشنطن التاريخ : 15/4/1972 "أجريت اتصالات هنا عن الاشتباكات على الحدود بين إيران والعراق، وقابلت وزير الخارجية، ومسؤولين في سافاك (جهاز الاستخبارات الإيراني) والجندرمة (القوات الخاصة). كلهم قالوا الآتي: أولاً : العراقيون هم الذين بدأوا الاشتباكات. ثانياً : القوات الإيرانية ردت، لكنها استعملت أسلحة خفيفة، ولم تستعمل دبابات،كما قالت الحكومة العراقية رابعاً : وزير الخارجية، خلتباري، قال أن الاشتباكات والتحرشات من جانب العراق ليست جديدة، وأن الاشتباك الأخير ما كان مكثفا. لكن الوزير قال أنه قلق لأن هذا أول اشتباك بعد اتفاقية الصداقة بين العراق وروسيا. وقال أن هذا معناه أن العراقيين ينوون أثارة مشاكل كثيرة مع إيران في المستقبل بعدما تعهد الروس بالوقوف إلى جانبهم…". يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2004 عبد الحليم خدام من: السفارة الأميركية، بيروت إلى : وزير الخارجية، واشنطن التاريخ : 18/4/1972 "حسب المعلومات التي وصلت إلينا من قسم المصالح الأميركية في دمشق بين العراق وروسيا ويرفضون الضغوط الروسية عليهم لتوقيع اتفاقية مثلها. لكن السوريين، في نفس الوقت ، يتوقعون أن تزيد الضغوط الروسية عليهم، حتى مرحلة يضطرون فيها للتوقيع. والقائم بالأعمال الأميركية في دمشق، مايوليني، قال أنه قابل وزير الخارجية السورية، عبد الحلم خدام، الذي قضى معظم الوقت يتحدث عن الاتفاقية بين روسيا والعراق. وقال خدام أن سورية تعارض اتفاقية مثلها مع روسيا، وأن سورية دولة في تجمعه عدم الانحياز، وتريد استمرار وضعها هذا، وأنها تعارض الأحلاف والاتفاقية الإقليمية.وقال خدام أنه يفهم أن توقع دول مثل الهند وبتغلادش اتفاقية صداقة ودفاع مشترك مع روسيا. وأيضا مصر، بسبب الحرب مع إسرائيل. ولكن لا يفهم لماذا يوقع العراق اتفاقية مماثلة، سوى أن نظام حزب البعث الحاكم في العراق يخاف من فقدان الحكم، ويريد دعم الروس…". يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2004 النفوذ الروسي "… واتهم خدام العراق بأنه. بعدما فعل ما فعل، عرض الدولة العربية للخطر، وجعلها معرضة للوقوع في دائرة النفوذ الروسي. وقال خدام أن سورية أصبحت تتعرض لضغط العراق، وأنه يخشىأ، يضغط الروس على اليمن الجنوبي، فيوقع على اتفاقية مماثلة، وهذا سيزيد الضغط على سورية. وقال خدام أن الروس يريدون وضع كل الدول العربية تحت سيطرتهم، وانهم يريدون زيادة نفوذهم في الخليج. واقترح أن تقدم الدول الغربية مساعدات إلى سورية لمساعدتها في مواجهة مشكلتها الاقتصادية، وفي مواجهة الضغط الروسي عليها. وطلب من القائم بالأعمال الأميركية في دمشق أن تنقل هذا الرأي إلى كبار المسؤولين في وزارة الخارجية في واشنطن. وقال خدام أن سورية تدرس اقتراحا من يوغسلافيا بتكوين تجمع لدول عدم الإنجاز في حوض البحر الأبيض المتوسط، للحيلولة دون وقوع هذه الدول في شرك معاهدات الصداقة الروسية…" خدام يطلب مساعدات "… ولم يحدد خدام نوع المساعدات الغربية التي يريدها، ولم يحدد الدولة الغربية التي يريد منها مساعدات لكنه لا بد يريد منا أن نقدم له مساعدات. وقال خدام أنه سورية تتمنى أن تقدر على الضغط على إسرائيل، ولو قليلا، ليمكن الوصول إلى حل للمشكلة وبين العرب وإسرائيل، فتقدر سورية، وغيرها من الدول على علاقاتها معنا ومع الدول الغربية الأخرى. وأشار خدام إلى فرنسا،وإلى علاقتها التاريخية مع سورية، وقال أنه يأمل أن تقدم فرنسا مساعدات إلى سورية تجعلها قادرة على التخلص من الاعتماد على المساعدات الاقتصادية الروسية. وقال القائم بالأعمال الأميركي في دمشق أنه، شخصيا، متشائم من أن تحقق الدول الغربية أمنيات خدام، لا منفردة ولا كمجموعة. لكنه، شخصياً، مقتنع بأن الدول الغربية، إذا فعلت ذلك، ستحصل على فوائد كثيرة، منها تقلص النفوذ الروسية في الشرق الأوسط…". يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 11 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2004 رأي الفرنسيين من: قسم الشرق الأدنى، وزارة الخارجية إلى : وزير الخارجية، واشنطن التاريخ: 20/5/1972 "القائم بأعمال السفارة الفرنسية في واشنطن، لوبينو، قابل ديفيس، في قسم الشرق الأدنى، وتحدثا عن الوضع في العراق، خاصة بعد اتفاقية الصداقة والتعاون المشترك بين العراق وروسيا. وقال لنا أن صدام حسين يتقدم نحو قيادة العراق (وظيفته الرسمية كانت نائب الرئيس مجلس قيادة الثورة)، وأنه لعب دورا رئيسياً في اتفاقية الصداقة والتعاون العراقي وروسيا. وقال لنا أن صدام حسين سيزور فرنسا قريباً وستكون فرصة لنا لمعرفة المزيد عن الاتفاقية. وأنه يريد معرفة رأينا في ما يمكن أن يناقشه الفرنسيون مع صدام. ونحن قلنا له أنه، حسب معلوماتنا، ليس هناك تأكيد إذا كان الروس هم الذين ضغطوا لتحقيق هذه الاتفاقية، أو أن العراقيين هم الذين طلبوها. وقلنا له أننا نعتقد أن الروس يريدون استغلال علاقتهم مع العراق للوصول إلى الدول الخليجية وزيادة نفوذهم هناك. وأن الراقيين أنفسهم، طبعا، يريدون زيادة نفوذهم في الدول الخليجية. وقلنا له لكننا لسنا متأكدين أن العراقيين سيوافقون على أن يكون مطية للروس، خاصة بسبب الوضع السياسي الحاضر غير المستقر، سواء داخل العراق، أو في المنطقة. وقلنا له أننا لا حظنا أن الاتفاقية مع العراق ليست في قوة الاتفاقية مع مصر، خاصة في التركيز على الجانب العسكري، وفي العمل لتقوية وضع مصر العسكري…" يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان