مغتربة بتاريخ: 8 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 نوفمبر 2009 فى البدايه احب ان انقل هذا الخبر المتعلق بهذا الموضوع نشرت صحيفة فرنسية ملفا واسعا عن موقع "FACEBOOK" مؤكدة بأنه موقع استخباراتي اسرائيلي مهمته تجنيد العملاء والجواسيس لصالح اسرائيل. وتضمن الملف الذي نشرته مجلة «لوما غازين ديسراييل» معلومات عن أحدث طرق للجاسوسية تقوم بها كل من المخابرات الإسرائيلية والمخابرات الأمريكية عن طريق أشخاص عاديين لا يعرفون أنهم يقومون بمثل هذه المهمة الخطيرة يعتقدون بأنهم يقتلون الوقت أمام صفحات الدردشة الفورية واللغو في أمور قد تبدو غير مهمة، وأحيانا تافهة أيضا ولا قيمة لها. ونقل تقرير مجلة "إسرائيل اليهودية" التي تصدر في فرنسا الكثير من المعلومات السرية والهامة عن الموقع بعد تمكن المجلة من جمعها عبر مصادر إسرائيلية وصفتها المجلة بـ 'الموثوقة'. وافزع الكشف عن هذه المعلومات حكومة اسرائيل ودوائرها الدبلوماسية، لدرجة اتهام السفير الإسرائيلي في باريس المجلة اليهودية بـ "كشفت أسراراً لا يحق لها كشفها للعدو"، لا أن الموضوع لم ينته عند هذا الحد، بل بدأ الجميع في البحث عن وجود جهاز مخابراتي اسمه "مخابرات الانترنت". ويطرح تقرير المجلة اليهودية المزيد من الشكوك حول استفادة اسرائيل من الكم الهائل من المعلومات المتاحة عن المشتركين من العالمين العربي والإسلامي وتحليلها وتكوين صورة إستخباراتية عن الشباب العربي والمسلم. والخطير في الأمر هو أن الشباب العربي يجد نفسه مضطراً تحت اسم مستعار دون أن يشعر إلى الإدلاء بتفاصيل مهمة عن حياته وحياة أفراد أسرته ومعلومات عن وظيفته وأصدقائه والمحيطين به وصور شخصية له ومعلومات يومية تشكل قدراً لا بأس به لأي جهة ترغب في معرفة أدق التفاصيل عن عالم الشباب العربي. ويقول جيرالد نيرو الأستاذ في كلية علم النفس بجامعة بروفانس الفرنسية، وصاحب كتاب (مخاطر الانترنت)، إن هذه الشبكة تم الكشف عنها، بالتحديد في مايو 2001 وهي عبارة عن مجموعة شبكات يديرها مختصون نفسانيون إسرائيليون مجندون لاستقطاب شباب العالم الثالث وخصوصا المقيمين في دول الصراع العربي الإسرائيلي إضافة إلى أمريكا الجنوبية. واضاف جيرالد، ربما يعتقد بعض مستخدمي الانترنت أن الكلام مع الجنس اللطيف مثلا، يعتبر ضمانة يبعد صاحبها أو يبعد الجنس اللطيف نفسه عن الشبهة السياسية، بينما الحقيقة أن هكذا حوار هو وسيلة خطيرة لسبر الأغوار النفسية، وبالتالي كشف نقاط ضعف من الصعب اكتشافها في الحوارات العادية الأخرى، لهذا يسهل "تجنيد" العملاء انطلاقا من تلك الحوارات الخاصة جدا، بحيث تعتبر السبيل الأسهل للإيقاع بالشخص ودمجه في عالم يسعى رجل المخابرات إلى جعله "عالم العميل". وبدأ موقع FACEBOOK الذي يسجل انضمام أكثر من مليون عضو شهريا، في طرح المعلومات المتعلقة بأعضائه علنا على محركات البحث على الانترنت مثل "غوغل" و"ياهو"، بهدف الدخول المبكر في السباق لبناء دليل إلكتروني عالمي يحتوي على أكبر قدر ممكن من المعلومات والتفاصيل الشخصية مثل السير الذاتية وأرقام الهواتف وغيرها من سبل الاتصال بالشخص، وهوايات الأعضاء وحتى معلومات عن أصدقائهم، وينضم حاليا نحو 200 ألف شخص يوميا إلى 'الفيس بوك' الذي أصبح يستخدمه 42 مليون شخص، طبقا للموقع ذاته. العدو الخفي: وتتوافق المعلومات التي نشرتها الصحيفة اليهودية الصادرة في فرنسا مع المعلومات التي كانت صحيفة «الحقيقة الدولية» نشرتها في عددها (111) الصادر بتاريخ 9 نيسان 2008. وأكد تقرير «الحقيقة الدولية» الذي كان تحت عنوان «العدو الخفي» أن الثورة المعلوماتية التي جعلت من عالمنا الواسع قرية صغيرة رافقتها ثورات أخرى جعلت من تلك القرية محكومة من قبل قوة غير مركزية أقرب ما تكون إلى الهلامية، تؤثر بالواقع ولا تتأثر به. وأضاف تقرير الصحيفة أن «الانترنت التفاعلي» شكل بعد انتشاره عالميا واحدا من أهم أذرع تلك القوة اللامركزية التي بدأت بتغيير العالم بعد أن خلقت متنفسا للشباب للتعبير من خلاله عن مشكلات الفراغ والتغييب والخضوع والتهميش، والتمدد أفقيا وبصورة مذهلة في نشر تلك الأفكار والتفاعل معها عربيا ودوليا. كما أن اللجوء إلى تلك القوة بات من المبررات المنطقية لإحداث التغيير الذي يلامس الواقع الشعبي وربما السياسي، كما حصل في مصر بعد دعوات للعصيان المدني نشرت على موقع «الفيس بوك» ومحاولات الشاذين جنسيا في الأردن لتنظيم أنفسهم من جديد من خلال اجتماعات تجرى على ذات الموقع بعناوين واضحة وأفكار معلنة. والمثير في هذه المتسلسلة العنكبوتية أن المتلقي العربي الذي ما تعود على مثل هذه التحركات التغييرية، انساق وراء الدعوات التي أطلقتها جهات لا تزال مجهولة لإعلان «العصيان المدني» في مصر يوم السادس من نيسان، وحدث الإضراب من دون قوة مركزية تديره وتشرف عليه وتتبنى أفكاره وسياقاته التغييرية في داخل المجتمع. أدوات تحكم جديدة: وتحولت أدوات الاحتلال والتغيير التي كانت تملكها القوى العظمى من تلك التي عرفها العالم طوال السنوات الماضية إلى أدوات جديدة تجعل من تلك القنوات التفاعلية على الشبكة العنكبوتية وسيلة مؤثرة تتحكم بها في الوصول إلى التغييرات المطلوبة، وبات الأمر لا يحتاج إلا إلى أفكار ودعوات تنشر عبر موقع مثل «الفيس بوك» تديره الأجهزة الأمنية الأمريكية والاسرائيلية . كما أن هناك شعورا جمعيا عربيا باستفادة اسرائيل من الكم الهائل من المعلومات المتاحة عن المشتركين من العالمين العربي والإسلامي التي توجد في موقع «الفيس بوك» وتحليلها وتكوين صورة استخباراتية عن الشباب العربي والمسلم يستطيع من خلالها تحريك الشارع العربي. ولا تخفى تجربة اسرائيل في الاستفادة من التكنولوجيا المعلوماتية على أحد، فأجهزتها الأمنية والمخابراتية صاحبة باع طويل في هذا المجال وثرية بطريقة تجعلها قادرة على جمع ما تريد من معلومات في أي وقت عن الشباب العربي الذي يشكل النسبة الأكبر ويعد الطاقة في أي مواجهة مستقبلية. ونتيجة لذلك، بات الشباب العربي والإسلامي "جواسيس" دون أن يعلموا ويقدمون معلومات مهمة للمخابرات الإسرائيلية أو الأمريكية دون أن يعرفوا لاسيما وان الأمر أصبح سهلا حيث لا يتطلب الأمر من أي شخص سوى الدخول إلى الانترنت وخاصة غرف الدردشة، والتحدث بالساعات مع أي شخص لا يعرفه في أي موضوع حتى في الجنس معتقدا أنه يفرغ شيئا من الكبت الموجود لديه ويضيع وقته ويتسلى، ولكن الذي لا يعرفه أن هناك من ينتظر لتحليل كل كلمة يكتبها أو يتحدث بها لتحليلها واستخراج المعلومات المطلوبة منها دون أن يشعر هذا الشخص أنه أصبح جاسوسا وعميلا للمخابرات الإسرائيلية أو الأمريكية. وهناك العديد من الجهات الاسرائيلية المهتمه بتحليل ما يصدر وينشر في العالم العربي ومتابعة ما يجري فيه استطاعت في الماضي من خلال تحليل صفحة الوفيات بالصحف المصرية خلال حروب (56 و 67 و 73) جمع بيانات حول العسكريين المصريين ووحداتهم وأوضاعهم الاجتماعية والاقتصادية وهو ما أدى إلى حظر نشر الوفيات الخاصة بالعسكريين في فترة الحروب إلا بعد الموافقة العسكرية. واشارت مصادر إسرائيلية بأن تحليل مواد الصحف المصرية ساهم في تحديد موعد بدء حرب 1967 عندما نشرت الصحف تحقيقا صحافيا ورد فيه أن الجيش يعد لإفطار جماعي يحضره ضباط من مختلف الرتب في التاسعة صباح يوم 5 يونيو1967. المشكله انه هناك مواضيع تكاد تكون متواتره عن لجوء الاستخبارات الامريكيه و الاسرائيليه للنت كوسيله لجمع المعلومات عن العرب و المسلمين تحديدا من امور قد يظنها البعض تافهه او غير ذات قيمه الموضوع فعلا خطير لانه غير قابل للسيطره عليه دعوه للحوار حول الموضع ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aquila بتاريخ: 8 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 نوفمبر 2009 موافق مليون فى الميه . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 8 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 نوفمبر 2009 كلام منطقي جدا اتفق مع الجزئية دي تحديدا ... وأكد تقرير «الحقيقة الدولية» الذي كان تحت عنوان «العدو الخفي» أن الثورة المعلوماتية التي جعلت من عالمنا الواسع قرية صغيرة رافقتها ثورات أخرى جعلت من تلك القرية محكومة من قبل قوة غير مركزية أقرب ما تكون إلى الهلامية، تؤثر بالواقع ولا تتأثر به. ذكرني مقالك بحلقة من برنامج 60 دقيقة الامريكي كنت شفتها زمان على mbc4 ... كان محور الحلقة على الاساليب الخفية للدعاية والي بتبطن في وسائل الاعلام بحيث يتاثر بيها المشاهد باكثر مما لو كانت مباشرة وصريحه .. قالوا من الامثلة دي ان شركات الالعاب الالكترونية الكبرى زي السوني مثلا بتنشر في مواقع ( الشات ) اشخاص عاديين زينا ممكن اطفال او مراهقين عادي .. مهمتهم بس انهم يكلموا الطرف الآخر ويتعرفوا عليه ويعرفوه بنفسهم وهواياتهم وفي وسط الكلام ده يذكروا له انهم بيلعبوا باللعبه الفلانية او يحمسوه يجرب الجيمز العلانية .. قالوا ان صناع الافلام برضه بيستخدموا ذات الطريقة في الدعاية لافلامهم الجديده عن طريق المنتديات ومواقع الشات . . اعتقد اذا كانت السياسة دي بتتبع في ترويج الالعاب والافلام وهي في الاول والآخر ( ترفيه ) فمابالنا بما هو اكبر ؟ وتبقى خطورة ماوصفه المقال ( بالقوة الامركزية ) مش استخدامها من قبل اجهزة المخابرات او ماشابه وانما في رايي الخطورة الاعظم هي حين توجه هذه اللعبه لخدمه ( فكر ) معين او هدم آخر .. وفيما لو استخدمت لتوجيه الراي العام لصالح قضية دون اخرى . . اعتقد الحكاية دي بتحصل كل يوم وباشكال مختلفة يعني من قريب قرأت في احد المنتديات موضوع بيتكلم عن اشخاص من ديانات معينة بتدخل المنتديات على انهم مسلمين بل وشديدي التدين كمان .. وشويه شويه يبداوا يثيروا شبهات حول الاسلام وازاي انهم مش فاهمين الجزئية دي او مش عارفين الحكمه منها او او او .. وشويه شويه تبدا الحقيقة تتضح وان الشخص ده مش داخل يتعرف على الاسلام او يدعوا ليه وانما يدعوا لديانته الي هو منكر تدينه بيها .. الي خلاني استغربت المقال ده انه بيتحدث عن وقائع شفتها بعيني اكتر من مرة وكأنه سيناريو محفوظ بيتم تطبيقه . هيء الي للحظة اني بقرأ ( دورة تدريبيه ) في كيفية خداع ( الآخر ) وفرض فكرك المضاد عليه .. يعني ذكر بان البعض يسال اسئلة تحيك شبهات حول موضوع معين ولما الناس ترد بردود مقنعه ووافية فمن الاساسيات ان طارح السؤال يتجاهل الاجابات دي ليوهم القاريء بانها غير كافية او ان الشبهة بلا رد .. او يرد بس باجابة مقتضبه من كلمه وكلمتين على كلام صفحه او صفحتين بما يوحي بان كل ده كلام فاضي وانه مازال ( غير مقتنع ). ... كام مرة شفتم معايا السيناريوا ده ؟ وكما يحدث في امور الدين بيحدث زي ماقلت في اي ( فكر ) او ( قضية ) او حتى ( حالة ) ترغب جهة ما في نشرها او طغيانها على ماسواها .. شخص او مجموعة اشخاص يبداون في وقت واحد بالحديث عن قضية معينة وفي اماكن متفرقة .. يوهم المتابع بانها قضية الساعه كما يوهم بان ماتوصل اليه هؤلاء المتحدثون هو بالضرورة خلاصة هذه القضية ... السبب ان البعض يعمل ( بآلية منظمه ) ربما تغلب احيانا عشوائية البعض الاخر في التفاعل معها .. هي مش نظرية المؤامرة بقدر ماهي اسلوب جديد في ( العرض ) لسه متعودناش عليه او لسه مقدرناهوش بقدره الحقيقي .. ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ssmaly بتاريخ: 8 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 نوفمبر 2009 الموضوع خطير جدا ولكن بالاضافة لذلك هل تعلمى اختى الفاضلة ان كل مكالمات الموبيل تسجل وهناك الكثير من القضايا الشهيرة مثل قضية هشام طلعت مصطفى اتستعملوا التسجيلات للموبايلات فى القضية ولكن هما ذكروا انها التسجيل قام به السكرى ولكن التسجيل لكل مكالمات الموبيلات امر متبع امنيا (اعتقد ان الكلام ده فى دول كثيرة اذا كان مش كل الدول) لان تكلفة التسجيل والاحتفاظ بالسيدهات المسجل عيها لا يكلف كثيرا وكمان المعلومات التى نعطيها مختارين عن انفسنا وما نشعر به تجاه الجنسيات الاخرى والمصريين والحكومة و غيره كله مشاع للمخابرات المصرية والاسرائيلية والأمريكية وكل من يهتم العرب والمصريين كنا نعتقد النت هو حرية الكلام الذى لانجده فى مجتمعاتنا ولكن اضح ان تقول ماتريد وهناك الكثير من الجهات تبحث وتراقب ما تقوله وكل واحد يستفيد من هذه المعلومات حسب ما يريد هناك قضية الزوجة المدرسة وزوجها المتهمين فى قضية تبادل الزوجات الشرطة المصرية عن طريق قسم خاص بالشرطة لمراقبة النت لانى الزوجين كانوا بيراسلوا اشخاص اخرين فى مواقع لتبادل الزوجات تم متابعتهم والقبض عليهم يعنى ممكن ان تكون الرقابة مفيدة لقبض على المجرمين و لكن لها اضرار كثيرة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 8 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 نوفمبر 2009 من العادى أن تهتم الجهات الأمنية ليست الإسرائيلية و الأمريكية فقط و لكن على مستوى العالم أجمع بالمحتوى الإليكترونى المتاح لأنه أسهل فى الإستقراء و التنقيب عن معلومات. ما سبق كان إستهلالا لابد منه ليس هناك شيئا غريبا فيما نقلته المجلة الفرنسية ذات الميول الإسرائيلية و لا هو مستهجن سواء من إسرائيل أو الولايات المتحدة أو مصر. معلومة قديمة ربما من أكثر من 10 سنوات أن إسرائيل تقوم بعمليات تنقيب فى البيانات المتاحة و بالمتابعة المستمرة كانت تربط بين حدوث عمليات للمقاومة ووجود كلمات معينة متداولة فى الأحاديث التليفونية و ربما بعد فترة أمكنهم تقليل دائرة الشك و الإحتمال فى مناطق معينة و ربما أشخاص بعينهم. هذا هو إستخدام العلم .... لقد ولى عصر المخبر الذى يمسك ب "جرنال مخروم" لكى يراقب شخص ما بل حتى هذا النموذج لم يعد مقبولا حتى على مستوى الكوميديا. إستخدام و إستقراء المعلومات الموجودة على المواقع الإجتماعية عمل يتم بإستمرار ... يبدو أن السؤال التالى هل يجب مقاطعة تلك المواقع الإجابة أكيد بالنفى و لكن الواجب هو الفطنة العادية و عدم خلط الخاص بالعام و هذه نصائح نربى عليها أبنائنا منذ الطفولة و تعد من أسيات التربية و أساسيات السلوك القويم. مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lembic بتاريخ: 8 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 نوفمبر 2009 الموضوع خطير جدا ولكن بالاضافة لذلك هل تعلمى اختى الفاضلة ان كل مكالمات الموبيل تسجل وهناك الكثير من القضايا الشهيرة مثل قضية هشام طلعت مصطفى اتستعملوا التسجيلات للموبايلات فى القضية ولكن هما ذكروا انها التسجيل قام به السكرى ولكن التسجيل لكل مكالمات الموبيلات امر متبع امنيا (اعتقد ان الكلام ده فى دول كثيرة اذا كان مش كل الدول) لان تكلفة التسجيل والاحتفاظ بالسيدهات المسجل عيها لا يكلف كثيرا وكمان المعلومات التى نعطيها مختارين عن انفسنا وما نشعر به تجاه الجنسيات الاخرى والمصريين والحكومة و غيره كله مشاع للمخابرات المصرية والاسرائيلية والأمريكية وكل من يهتم العرب والمصريين كنا نعتقد النت هو حرية الكلام الذى لانجده فى مجتمعاتنا ولكن اضح ان تقول ماتريد وهناك الكثير من الجهات تبحث وتراقب ما تقوله وكل واحد يستفيد من هذه المعلومات حسب ما يريد هناك قضية الزوجة المدرسة وزوجها المتهمين فى قضية تبادل الزوجات الشرطة المصرية عن طريق قسم خاص بالشرطة لمراقبة النت لانى الزوجين كانوا بيراسلوا اشخاص اخرين فى مواقع لتبادل الزوجات تم متابعتهم والقبض عليهم يعنى ممكن ان تكون الرقابة مفيدة لقبض على المجرمين و لكن لها اضرار كثيرة شكرا لك على هذه المداخلة الهامة وقد ذكرتنى بشيء قد لاحظته كثير عندما كنت أقرأ بالصدفة resumes أو CVs خاصة بمصريين على الانترنت! هذه الملاحظة كانت فى الحقيقة تثير أعصابى الى درجة الغليان الا وهى كتابة تاريخ الميلاد باليوم والشهر والسنة من ضمن المعلومات الخاصة بالشخص وكذلك الحالة الشخصية وعدد الاولاد والديانة كمان ولا أدرى ما علاقة هذه المعلومات الشخصية بالمهندس أو الطبيب أو المحاسب أو حتى الممرض! ولكنها معلومات تضر فى الحقيقة ولا تفيد إطلاقا! إبتداءا من أنها معلومات شخصية وليس من حق صاحب العمل أو غيره أن يعرفها و إنتهاءا بما يعرف ب Identity theft وخاصة ونحن نخطوا أول خطوة الى مجال إستعمال التكنولوجيا الرقمية لتسهيل أعمالنا مع البنوك وغيره عن طريق الانترنت وغيرها من الوسائل ! ولكن غالبية المصريين للاسف لا يعترفوا بشيء إسمه خصوصية الانسان ويعتبروها أشياء عادية! ولا يخفى على أحد بأن المخابرات الاسرائيلية كانت تعمل ملفات لضباط الجيش فى مصر عن طريق متابعة صفحات الوفيات التى تعلن للجميع عن خال وعم وخالة وعمة وإبن عم وإن عمة خال اللواء فلان الفولانى! وقد يقول قائل وماهى أهمية ذلك ولكنها فى النهاية معلومات مكملة لملف ضابط أو مسؤول أو شخصية مهمة! فى النهاية أرجو أن نسير جميعا على هذا المبدأ الهام وهو (المعلومة على قدر الحاجة) وبلاش التبرع بما ليس ضرورى للغاية من معلومة عن أنفسنا! وشكرا.. ياريت نصحى من الغيبوبة وكفاية سلبية! نحن لسنا قطيعا لكى نساق! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ssmaly بتاريخ: 8 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 نوفمبر 2009 شكرا لك على هذه المداخلة الهامة وقد ذكرتنى بشيء قد لاحظته كثير عندما كنت أقرأ بالصدفة resumes أو CVs خاصة بمصريين على الانترنت! هذه الملاحظة كانت فى الحقيقة تثير أعصابى الى درجة الغليان الا وهى كتابة تاريخ الميلاد باليوم والشهر والسنة من ضمن المعلومات الخاصة بالشخص وكذلك الحالة الشخصية وعدد الاولاد والديانة كمان ولا أدرى ما علاقة هذه المعلومات الشخصية بالمهندس أو الطبيب أو المحاسب أو حتى الممرض! ولكنها معلومات تضر فى الحقيقة ولا تفيد إطلاقا! إبتداءا من أنها معلومات شخصية وليس من حق صاحب العمل أو غيره أن يعرفها و إنتهاءا بما يعرف ب Identity theft وخاصة ونحن نخطوا أول خطوة الى مجال إستعمال التكنولوجيا الرقمية لتسهيل أعمالنا مع البنوك وغيره عن طريق الانترنت وغيرها من الوسائل ! ولكن غالبية المصريين للاسف لا يعترفوا بشيء إسمه خصوصية الانسان ويعتبروها أشياء عادية! ولا يخفى على أحد بأن المخابرات الاسرائيلية كانت تعمل ملفات لضباط الجيش فى مصر عن طريق متابعة صفحات الوفيات التى تعلن للجميع عن خال وعم وخالة وعمة وإبن عم وإن عمة خال اللواء فلان الفولانى! وقد يقول قائل وماهى أهمية ذلك ولكنها فى النهاية معلومات مكملة لملف ضابط أو مسؤول أو شخصية مهمة! فى النهاية أرجو أن نسير جميعا على هذا المبدأ الهام وهو (المعلومة على قدر الحاجة) وبلاش التبرع بما ليس ضرورى للغاية من معلومة عن أنفسنا! وشكرا.. [size="5"] فى الاول الواحد كان حذر من انه يقول معلومات عن نفسه ولكن شوية شوية نتيجة الحوار مع الأخريبن الذين يعطوك معلومات عن نفسهم ببساطة تجد نفسك مجبر لتبادل المعلومات وتبدأ تقول عن سنك وعملك وأسمك ومكان اقامتك واسماء اولادك وديانتك وماذا حدث لك فى الجيش او العمل خاصة فى المنتديات والمحاوارات رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 9 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 نوفمبر 2009 كلام منطقي جدا اتفق مع الجزئية دي تحديدا ... وأكد تقرير «الحقيقة الدولية» الذي كان تحت عنوان «العدو الخفي» أن الثورة المعلوماتية التي جعلت من عالمنا الواسع قرية صغيرة رافقتها ثورات أخرى جعلت من تلك القرية محكومة من قبل قوة غير مركزية أقرب ما تكون إلى الهلامية، تؤثر بالواقع ولا تتأثر به. ذكرني مقالك بحلقة من برنامج 60 دقيقة الامريكي كنت شفتها زمان على mbc4 ... كان محور الحلقة على الاساليب الخفية للدعاية والي بتبطن في وسائل الاعلام بحيث يتاثر بيها المشاهد باكثر مما لو كانت مباشرة وصريحه .. قالوا من الامثلة دي ان شركات الالعاب الالكترونية الكبرى زي السوني مثلا بتنشر في مواقع ( الشات ) اشخاص عاديين زينا ممكن اطفال او مراهقين عادي .. مهمتهم بس انهم يكلموا الطرف الآخر ويتعرفوا عليه ويعرفوه بنفسهم وهواياتهم وفي وسط الكلام ده يذكروا له انهم بيلعبوا باللعبه الفلانية او يحمسوه يجرب الجيمز العلانية .. قالوا ان صناع الافلام برضه بيستخدموا ذات الطريقة في الدعاية لافلامهم الجديده عن طريق المنتديات ومواقع الشات . . اعتقد اذا كانت السياسة دي بتتبع في ترويج الالعاب والافلام وهي في الاول والآخر ( ترفيه ) فمابالنا بما هو اكبر ؟ وتبقى خطورة ماوصفه المقال ( بالقوة الامركزية ) مش استخدامها من قبل اجهزة المخابرات او ماشابه وانما في رايي الخطورة الاعظم هي حين توجه هذه اللعبه لخدمه ( فكر ) معين او هدم آخر .. وفيما لو استخدمت لتوجيه الراي العام لصالح قضية دون اخرى . . اعتقد الحكاية دي بتحصل كل يوم وباشكال مختلفة يعني من قريب قرأت في احد المنتديات موضوع بيتكلم عن اشخاص من ديانات معينة بتدخل المنتديات على انهم مسلمين بل وشديدي التدين كمان .. وشويه شويه يبداوا يثيروا شبهات حول الاسلام وازاي انهم مش فاهمين الجزئية دي او مش عارفين الحكمه منها او او او .. وشويه شويه تبدا الحقيقة تتضح وان الشخص ده مش داخل يتعرف على الاسلام او يدعوا ليه وانما يدعوا لديانته الي هو منكر تدينه بيها .. الي خلاني استغربت المقال ده انه بيتحدث عن وقائع شفتها بعيني اكتر من مرة وكأنه سيناريو محفوظ بيتم تطبيقه . هيء الي للحظة اني بقرأ ( دورة تدريبيه ) في كيفية خداع ( الآخر ) وفرض فكرك المضاد عليه .. يعني ذكر بان البعض يسال اسئلة تحيك شبهات حول موضوع معين ولما الناس ترد بردود مقنعه ووافية فمن الاساسيات ان طارح السؤال يتجاهل الاجابات دي ليوهم القاريء بانها غير كافية او ان الشبهة بلا رد .. او يرد بس باجابة مقتضبه من كلمه وكلمتين على كلام صفحه او صفحتين بما يوحي بان كل ده كلام فاضي وانه مازال ( غير مقتنع ). ... كام مرة شفتم معايا السيناريوا ده ؟ وكما يحدث في امور الدين بيحدث زي ماقلت في اي ( فكر ) او ( قضية ) او حتى ( حالة ) ترغب جهة ما في نشرها او طغيانها على ماسواها .. شخص او مجموعة اشخاص يبداون في وقت واحد بالحديث عن قضية معينة وفي اماكن متفرقة .. يوهم المتابع بانها قضية الساعه كما يوهم بان ماتوصل اليه هؤلاء المتحدثون هو بالضرورة خلاصة هذه القضية ... السبب ان البعض يعمل ( بآلية منظمه ) ربما تغلب احيانا عشوائية البعض الاخر في التفاعل معها .. هي مش نظرية المؤامرة بقدر ماهي اسلوب جديد في ( العرض ) لسه متعودناش عليه او لسه مقدرناهوش بقدره الحقيقي .. استغلال الانترنت للترويج لسلع او افكار بوسائل مختلفه هى جزء من الموضوع و لكن الجزء الاكبر و الاخطر و الذى نحن بصدده الان هو استخدام المخابرات للانترنت كوسيله لجمع معلومات عن البلدان التى تستهدفها او التمادى الاكبر الى البحث عن عملاء محتملين لها المشكله الحقيقيه اننا كشعوب عربيه اخذت على التبرع بالمعلومات بكل اريحيه حتى قبل ان تطلب منها يكفى فقط فتح اى حوار ساذج مع اى شخص عربى ليتبرع هو من نفسه فى الثرثره فى شتى الاتجاهات الخطر الحقيقى ان الكلمات و المعلومات التى يثرثر بها على النت و التى من الممكن ان يعتبر انها ليست لها اهميه اطلاقا تجد اذان صاغيه جدا و مدربه جدا على استنباط ما تريد منها دمت بالف خير ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 9 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 نوفمبر 2009 الموضوع خطير جدا ولكن بالاضافة لذلك هل تعلمى اختى الفاضلة ان كل مكالمات الموبيل تسجل وهناك الكثير من القضايا الشهيرة مثل قضية هشام طلعت مصطفى اتستعملوا التسجيلات للموبايلات فى القضية ولكن هما ذكروا انها التسجيل قام به السكرى ولكن التسجيل لكل مكالمات الموبيلات امر متبع امنيا (اعتقد ان الكلام ده فى دول كثيرة اذا كان مش كل الدول) لان تكلفة التسجيل والاحتفاظ بالسيدهات المسجل عيها لا يكلف كثيرا وكمان المعلومات التى نعطيها مختارين عن انفسنا وما نشعر به تجاه الجنسيات الاخرى والمصريين والحكومة و غيره كله مشاع للمخابرات المصرية والاسرائيلية والأمريكية وكل من يهتم العرب والمصريين كنا نعتقد النت هو حرية الكلام الذى لانجده فى مجتمعاتنا ولكن اضح ان تقول ماتريد وهناك الكثير من الجهات تبحث وتراقب ما تقوله وكل واحد يستفيد من هذه المعلومات حسب ما يريد هناك قضية الزوجة المدرسة وزوجها المتهمين فى قضية تبادل الزوجات الشرطة المصرية عن طريق قسم خاص بالشرطة لمراقبة النت لانى الزوجين كانوا بيراسلوا اشخاص اخرين فى مواقع لتبادل الزوجات تم متابعتهم والقبض عليهم يعنى ممكن ان تكون الرقابة مفيدة لقبض على المجرمين و لكن لها اضرار كثيرة معلومه تسجيل المكالمات لست متاكده منها و لكن ما سمعته انه يتم البحث عن كلمات معينه كاسم الحكام مثلا او ما شابهه فاذا وردت فى المكالمه يتم الاهتمام بها بشكل خاص و لكن ليس لدى وسيله للتاكد اما قضيه تبادل الزوجات او غيرها من جرائم الانترنت ففى هذه الحاله يقوم الشخص باعطاء البيانات متقصدا ربما لثقه عن جهل بالطرف الاخر الذى يحاوره على النت او طما او غير ذلك لكن الطامه الكبرى هى ان تتحدث انت بسلامه نيه عن امور تعتقد انها عاديه جدا التحدث فيها ليكون بانتظار احرفك القليله جيش من المحللين النفسيين و الاجتماعيين و العسكريين الذين يتكنوا بمهارة شديده من استنباط معلومات مهمه فعلا عن بلدك بدون علمك ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 9 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 نوفمبر 2009 من العادى أن تهتم الجهات الأمنية ليست الإسرائيلية و الأمريكية فقط و لكن على مستوى العالم أجمع بالمحتوى الإليكترونى المتاح لأنه أسهل فى الإستقراء و التنقيب عن معلومات.ما سبق كان إستهلالا لابد منه ليس هناك شيئا غريبا فيما نقلته المجلة الفرنسية ذات الميول الإسرائيلية و لا هو مستهجن سواء من إسرائيل أو الولايات المتحدة أو مصر. معلومة قديمة ربما من أكثر من 10 سنوات أن إسرائيل تقوم بعمليات تنقيب فى البيانات المتاحة و بالمتابعة المستمرة كانت تربط بين حدوث عمليات للمقاومة ووجود كلمات معينة متداولة فى الأحاديث التليفونية و ربما بعد فترة أمكنهم تقليل دائرة الشك و الإحتمال فى مناطق معينة و ربما أشخاص بعينهم. هذا هو إستخدام العلم .... لقد ولى عصر المخبر الذى يمسك ب "جرنال مخروم" لكى يراقب شخص ما بل حتى هذا النموذج لم يعد مقبولا حتى على مستوى الكوميديا. إستخدام و إستقراء المعلومات الموجودة على المواقع الإجتماعية عمل يتم بإستمرار ... يبدو أن السؤال التالى هل يجب مقاطعة تلك المواقع الإجابة أكيد بالنفى و لكن الواجب هو الفطنة العادية و عدم خلط الخاص بالعام و هذه نصائح نربى عليها أبنائنا منذ الطفولة و تعد من أسيات التربية و أساسيات السلوك القويم. اتفق معك استاذ عادل و المشكله ان التكنولوجيا سلاح ذو حديين و اخطر ما فيه انه بكل بساطه يستطيع تحويل شعب باكمله الى عملاء على بلده دون حتى ان يدرى ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 9 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 نوفمبر 2009 الموضوع خطير جدا ولكن بالاضافة لذلك هل تعلمى اختى الفاضلة ان كل مكالمات الموبيل تسجل وهناك الكثير من القضايا الشهيرة مثل قضية هشام طلعت مصطفى اتستعملوا التسجيلات للموبايلات فى القضية ولكن هما ذكروا انها التسجيل قام به السكرى ولكن التسجيل لكل مكالمات الموبيلات امر متبع امنيا (اعتقد ان الكلام ده فى دول كثيرة اذا كان مش كل الدول) لان تكلفة التسجيل والاحتفاظ بالسيدهات المسجل عيها لا يكلف كثيرا وكمان المعلومات التى نعطيها مختارين عن انفسنا وما نشعر به تجاه الجنسيات الاخرى والمصريين والحكومة و غيره كله مشاع للمخابرات المصرية والاسرائيلية والأمريكية وكل من يهتم العرب والمصريين كنا نعتقد النت هو حرية الكلام الذى لانجده فى مجتمعاتنا ولكن اضح ان تقول ماتريد وهناك الكثير من الجهات تبحث وتراقب ما تقوله وكل واحد يستفيد من هذه المعلومات حسب ما يريد هناك قضية الزوجة المدرسة وزوجها المتهمين فى قضية تبادل الزوجات الشرطة المصرية عن طريق قسم خاص بالشرطة لمراقبة النت لانى الزوجين كانوا بيراسلوا اشخاص اخرين فى مواقع لتبادل الزوجات تم متابعتهم والقبض عليهم يعنى ممكن ان تكون الرقابة مفيدة لقبض على المجرمين و لكن لها اضرار كثيرة شكرا لك على هذه المداخلة الهامة وقد ذكرتنى بشيء قد لاحظته كثير عندما كنت أقرأ بالصدفة resumes أو CVs خاصة بمصريين على الانترنت! هذه الملاحظة كانت فى الحقيقة تثير أعصابى الى درجة الغليان الا وهى كتابة تاريخ الميلاد باليوم والشهر والسنة من ضمن المعلومات الخاصة بالشخص وكذلك الحالة الشخصية وعدد الاولاد والديانة كمان ولا أدرى ما علاقة هذه المعلومات الشخصية بالمهندس أو الطبيب أو المحاسب أو حتى الممرض! ولكنها معلومات تضر فى الحقيقة ولا تفيد إطلاقا! إبتداءا من أنها معلومات شخصية وليس من حق صاحب العمل أو غيره أن يعرفها و إنتهاءا بما يعرف ب Identity theft وخاصة ونحن نخطوا أول خطوة الى مجال إستعمال التكنولوجيا الرقمية لتسهيل أعمالنا مع البنوك وغيره عن طريق الانترنت وغيرها من الوسائل ! ولكن غالبية المصريين للاسف لا يعترفوا بشيء إسمه خصوصية الانسان ويعتبروها أشياء عادية! ولا يخفى على أحد بأن المخابرات الاسرائيلية كانت تعمل ملفات لضباط الجيش فى مصر عن طريق متابعة صفحات الوفيات التى تعلن للجميع عن خال وعم وخالة وعمة وإبن عم وإن عمة خال اللواء فلان الفولانى! وقد يقول قائل وماهى أهمية ذلك ولكنها فى النهاية معلومات مكملة لملف ضابط أو مسؤول أو شخصية مهمة! فى النهاية أرجو أن نسير جميعا على هذا المبدأ الهام وهو (المعلومة على قدر الحاجة) وبلاش التبرع بما ليس ضرورى للغاية من معلومة عن أنفسنا! وشكرا.. فعلا نقطه مهمه موضوع المعلومات الشخصيه كنا حقا فى حاجه للفت نظرنا اليها و ان كنت لا اراها سوى استكمال لحلقه الثقه المفرطه التى نمنحها احيانا بدون مقابل او حتى داعى اما الجزء الخاص بتتبع صفحه الوفيات فحدث فعلا و لكن ليس بين اسرائيل و مصر و لكن فى الحرب العالميه الثانيه عندما تمكن صحافى هاوى يدعى برتولد جاكوب تجميع تشكيله الجيش النازى كامله و نشرها فى كتاب و هو الامر الذى هز امانيا النازيه بعنف و اطلقت خلفه افضل ضباط مخابراتها و بعد اختطافه و تعذيبه ليعرفوا من اين حصل على هذه المعلومات بالغه السريه كانت دهشتهم عظيمه عندما علموا ان كل ما فعله انه تتبع صفحات الوفيات فى الصحف الالمانيه و منذ ذلك الوقت صدر قرار فى جميع دول العالم تقريبا بمنع تضمين اى نعى الاشخاص عسكرين و ذكر رتبهم فى ذلك ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 9 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 نوفمبر 2009 شكرا لك على هذه المداخلة الهامة وقد ذكرتنى بشيء قد لاحظته كثير عندما كنت أقرأ بالصدفة resumes أو CVs خاصة بمصريين على الانترنت! هذه الملاحظة كانت فى الحقيقة تثير أعصابى الى درجة الغليان الا وهى كتابة تاريخ الميلاد باليوم والشهر والسنة من ضمن المعلومات الخاصة بالشخص وكذلك الحالة الشخصية وعدد الاولاد والديانة كمان ولا أدرى ما علاقة هذه المعلومات الشخصية بالمهندس أو الطبيب أو المحاسب أو حتى الممرض! ولكنها معلومات تضر فى الحقيقة ولا تفيد إطلاقا! إبتداءا من أنها معلومات شخصية وليس من حق صاحب العمل أو غيره أن يعرفها و إنتهاءا بما يعرف ب Identity theft وخاصة ونحن نخطوا أول خطوة الى مجال إستعمال التكنولوجيا الرقمية لتسهيل أعمالنا مع البنوك وغيره عن طريق الانترنت وغيرها من الوسائل ! ولكن غالبية المصريين للاسف لا يعترفوا بشيء إسمه خصوصية الانسان ويعتبروها أشياء عادية! ولا يخفى على أحد بأن المخابرات الاسرائيلية كانت تعمل ملفات لضباط الجيش فى مصر عن طريق متابعة صفحات الوفيات التى تعلن للجميع عن خال وعم وخالة وعمة وإبن عم وإن عمة خال اللواء فلان الفولانى! وقد يقول قائل وماهى أهمية ذلك ولكنها فى النهاية معلومات مكملة لملف ضابط أو مسؤول أو شخصية مهمة! فى النهاية أرجو أن نسير جميعا على هذا المبدأ الهام وهو (المعلومة على قدر الحاجة) وبلاش التبرع بما ليس ضرورى للغاية من معلومة عن أنفسنا! وشكرا.. [size="5"] فى الاول الواحد كان حذر من انه يقول معلومات عن نفسه ولكن شوية شوية نتيجة الحوار مع الأخريبن الذين يعطوك معلومات عن نفسهم ببساطة تجد نفسك مجبر لتبادل المعلومات وتبدأ تقول عن سنك وعملك وأسمك ومكان اقامتك واسماء اولادك وديانتك وماذا حدث لك فى الجيش او العمل خاصة فى المنتديات والمحاوارات هذه هى المشكله الحقيقيه فى هذا العالم الافتراضى ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 22 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 مارس 2011 للرفع رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لونا بتاريخ: 23 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2011 ده كان رأيي في الفيس بوك في موضوع ( الفيس بوك تكنولوجيا مروعة) تم الارسال 13 November 2010 - 06:33 PMQuote لم أستطع التعاطف مع ال facebook و أنا أيضًا يا أ /عادل لم أتعاطف معه على الإطلاق و كما كتب أ\ kane Quote فلو انك قلت لأكبر أجهزة مخابرات في العالم ان المعلومات دي هتكون في أيدكم كانوا اتهموك بالجنان الرسمي فعلا هذا هو إحساسي بالفيس بوك و خاصة من فترة .. بعث لي أحد الأقارب رابط لشجرة العائلة على الفيس بوك و عندما تدخل الرابط .. يطلب منك كتابة علاقة القرابة التي تربطك بالأصدقاء الموجودين على لائحة الأصدقاء لديك هذا كان - و ما زال - إحساسي بالفيس بوك و إن كنت بدأت أستخدمه بشكل كبير بعد ثورة 25 يناير و لكني ما زلت لا أقبل إضافة أشخاص لا أعرفهم في الواقع و لا أشترك في applications تتطلب الدخول على معلوماتي الشخصية .. كالألعاب و خلافه و لكن لا أعرف مدى الأمان في عمل ( لايك ) لصفحة مثل الدستور مثلًا أو صفحة القوات المسلحة ربنا آتنا في الدنيا حسنة .. و في الآخرة حسنة .. و قنا عذاب النار .. يا رب .. احفظ مصر و المصريين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Om Zayd بتاريخ: 23 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 مارس 2011 ********************* و لكن لا أعرف مدى الأمان في عمل ( لايك ) لصفحة مثل الدستور مثلًا أو صفحة القوات المسلحة لو ممكن حد يتكرم بالاجابة على هذه النقطة هل اشتراكي في صفحة يعطيها امكانية الوصول لمعلومات عني؟؟ أنا زيك يا لونا مبضيفش غير اصحابي و مبشتركش في العاب او اي حاجة تانية دقة قديمة بقى :closedeyes: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان