فــيــروز بتاريخ: 10 يناير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يناير 2004 الحقيقه الموضوع ده يعتبر محروق لانه اثاره الاخ مصرى فى رده فى موضوع شيخ الازهر ولو انه كان فى بالى من زمن وهو الخاص بكون الحجاب حق ربنا واستشهاده بجمله من فيلم شئ من الخوف والفيلم ده كلما يعرض هو و فيلم الزوجه الثانيه وفيلم الحرام و غيرها من افلام صلاح ابو سيف "مش فاكره باقى المجموعه الحقيقه بس كلها لصلاح ابو سيف" اجد ان هناك فكره اساسيه فى الموضوع تربط بين هذه الاعمال فالقرى تقع تحت ظلم جامح من العمده او ايا كان المسيطر عليها .. وترضى الذل و الهوان و سرقة ارزاقها عينى عينك بلا ادنى اعتراض بل ان رجل الدين "الزوجه الثانيه" يقر الظلم على انه امر بالمعروف .. بينما فى "شئ من الخوف" هو صامت واليف حتى تزوج فؤاده من عتريس دون رغبتها فيثور ضد الظلم و يقول جملته التى اقتبسها الاخ مصرى .. وكذلك فى فيلم الحرام الناس لا يتحدثون سوى عن الطفل اللقيط الذى وجدوه بوصفه عارا جره الغرباء على قريتهم ولا احد يناقش اصلا باقى حقوقهم السليبه فانا حبيت افهم يعنى .. هو ايه الحدود بين ما يسمى حق ربنا وباقى الحقوق؟ هى مش كل الحقوق ربنا يغضب لضياعها ومطلوب منا الثوره من اجلها؟ لاكون اكثر صراحه ليه اما الامر يتعلق بالمراه باى صوره من الصور نجد هذه الجمله "حق ربنا" بينما باقى الحقوق مقبول فيها بعض التهاون؟ رغم ان هناك حديث لم يفرق بين الدفاع عن المال و العرض وكون من يموت دونهما شهيد !! ايه النظريه يعنى؟ اقتباس "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lighthouse بتاريخ: 10 يناير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يناير 2004 وبعدين يافيروز اخاف اتكلم يتهموني بمعاداة السامية <_< اقتباس مٌر الكلام زي الحسام يقطع مكان ما يمر اما المديح سهل ومريح يخدع صحيح ويغٌر والكلمة دين من غير إيدين بس الوفا ع الحر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohd Hafez بتاريخ: 10 يناير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يناير 2004 فيروز هانم كتبت : فانا حبيت افهم يعنى .. هو ايه الحدود بين ما يسمى حق ربنا وباقى الحقوق؟ هى مش كل الحقوق ربنا يغضب لضياعها ومطلوب منا الثوره من اجلها؟ لاكون اكثر صراحه ليه اما الامر يتعلق بالمراه باى صوره من الصور نجد هذه الجمله "حق ربنا" بينما باقى الحقوق مقبول فيها بعض التهاون؟ رغم ان هناك حديث لم يفرق بين الدفاع عن المال و العرض وكون من يموت دونهما شهيد !! ايه النظريه يعنى؟ ببساطة يا أخت فيروز .. أننا لا نعيش الثقافة الإسلامية .. والتي تحتها يمكن ان نثور على أي شئ نراه طعنا في حقوق الله .. مثل الفساد .. أو قبول رئيس مثل مبارك حاكما على شعب زينا .. أو سرقة البنوك أو أكل الخضروات بالسموم .. كل هذه الأمور تستحق منا أن نغضب لها من وجهة النظر الإسلامية البحته .. ولكن لأننا نعيش الثقافة العربية .. والتي تدور بكافة جوانبها حول المرأة .. تجدينا نهيج ونثور و نغضب لو جرح أعدائنا أي جانب متعلق بوضعية المرأة في العقلية والثقافة العربية .. ولكننا لا نثور أبدا .. لو سرق العدو ثرواتنا أو سيادتنا أو أرضنا. المهم أن لا يقترب من نسائنا .. فنسائنا (( حرث لنا )) .. وعلي عدونا أن لا يفكر أبدا حتى أن يقترب من هذا (( الحرث )) أقصد (( الورث )) .. اقتباس ... كيف تصبح مصر نمرا اقتصاديا... ... المنفذ الحقيقي لأحداث سبتمبر ... ... مطالب مواطن مصري.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 10 يناير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 يناير 2004 يوجد فى اللغة العربية والشريعة الاسلامية وصف يسمى "الديوث" ولا مؤاخذة .. ورد في الحديث عن ابن عمر رضي الله عنه أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: ( ثلاثة لا ينظر الله إليهم يوم القيامة العاق لوالديه والمرأة المترجلة والديوث) رواه أحمد والنسائي وابن حيان وقال الشيخ الألباني: حسن صحيح انظر صحيح وسنن النسائي 2/541. والديوث هو الذي يرى المنكر في أهله ثم يسكت ولا ينكره كما ورد في تفسيره في رواية أخرى عن ابن عمر رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال( ثلاثة قد حرم الله عليهم الجنة : مدمن الخمر والعاق والديوث الذي يقر في أهله الخبث) رواه أحمد. وفى رواية أخرى .. قال النبي صلى الله عليه وسلم : لا يدخل الجنة ديوث قالوا : مالديوث يارسول الله قال : الذي يقر الخبث في أهله . فالقضية ليست حرث ولا ورث .. القضية أنه ماذا سيكون قد تبقى للانسان إذا ما صمت على إهدار حقوقه حتى جاروا عليه فى عرضه ؟! أظن أنه سيكون هو والموتى سواء وإن كان الموتى أشرف منه .. ولكن متى بقى فى قلب الانسان نخوة وغيرة على شرفه وعرضه .. بقى الأمل فى أن يواجه وأن ينهض مدافعا عن حقوقه السياسية .. وكما قلت فى موقع آخر فإن قضية اختزال الاسلام فى قطعة قماش على رأس إمرأة كما تفضل الأخ شلقم وزير خارجية الجماهيرية العظمى !! أو الدعوة للاهتمام بأولويات شئون حياة المسلمين قبل الحجاب كما تفضل آخرين .. فالرد على ذلك أن قضية منع الحجاب تمثل مخالفة صريحة لنص قرآنى .. والاهتمام بالجزء قد يكون سبيلا الى الاهتمام بالكل .. والعكس صحيح .. فإهمال الجزء لن يكون سبيلا لتحقيق الكل .. وقضية المبدأ فى موضوع الحجاب .. يجعلها بالغة الخطورة .. على حد قول الدكتور يوسف القرضاوى .. فاليوم الحجاب لأنه رمز دينى وغداً الصوم لأنه يرهق الجسد .. وبعد غد الصلاة لأنها كذا .. وهكذا تتسع قاعدة المضطر حتى يذوب الدين فى مستنقع المادية .. فالمبدأ القانونى أهم من النص .. بل أنه إذا تعارض النص مع المبدأ وجب تغيير النص .. والقضية التى نحن بصددها لا تأتى خطورتها من مجرد اصدار نص قانونى فرنسى لمنع حجاب تلميذات مدارس الحكومة .. بل إرساء المبدأ الجديد الذى سيقوم عليه هذا النص .. لأنه إذا إعتمدنا المبدأ أمكن بعد ذلك أن تصدر له ألف نص .. اقتباس عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.