Mohammad Abouzied بتاريخ: 27 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يناير 2004 خطاب الياهو ايبشتين إلى الرئيس الأمريكي ووزير الخارجية بإعلان قيام إسرائيل 14 مايو 1948 لقد أعلن عن قيام دولة إسرائيل كجمهورية مستقلة بالحدود التي أقرتها الجمعية العمومية للأمم المتحدة. ولقد كلفت الحكومة المؤقتة بالقيام بحقوق وواجبات الحكومة لحفظ القانون والنظام داخل حدود إسرائيل ، ولحماية الدولة ضد أي اعتداء خارجي ولتقوم بالتزامات إسرائيل حيال الأمم الأخرى في العالم طبقًا للقانون الدولي. ولقد فوضتني الحكومة المؤقتة لدولة إسرائيل الجديدة بتقديم هذه الرسالة معبرًا عن الأمل في أن تعترف حكومتكم بإسرائيل وترحب بها ضمن أسرة الأمم. توقيع: الياهو ايبشتين ممثل الحكومة المؤقتة لدولة إسرائيل يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 27 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يناير 2004 إعلان قيام دولة إسرائيل 14 مايو سنة 1948 مساء يوم الجمعة 14 مايو سنة 1948 - الخامس من أيار 5708 عبرية أرض إسرائيل هي مهد الشعب اليهودي، هنا تكونت شخصيته الروحية والدينية والسياسية، وهنا أقام دولة للمرة الأولى، وخلق قيمًا حضارية ذات مغزى قومي وإنساني جامع ، وفيها أعطى للعالم كتاب الكتب الخالد. بعد أن نُفي عنوة من بلاده حافظ الشعب على إيمانه بها طيلة مدة شتاته ولم يكف عن الصلاة أو يفقد الأمل بعودته إليها واستعادة حريته السياسية فيها. سعى اليهود جيلاً تلو جيل مدفوعين بهذه العلاقة التاريخية والتقليدية إلى إعادة ترسيخ أقدامهم في وطنهم القديم. وعادت جماهير منهم خلال عقود السنوات الأخيرة. جاءوا إليها روادًا ومدافعين فجعلوا الصحارى تتفتح وأحيوا اللغة العبرية وبنوا المدن والقرى وأوجدوا مجتمعًا ناميًا يسيطر على اقتصاده الخاص وثقافته، مجتمع يحب السلام لكنه يعرف كيف يدافع عن نفسه وقد جلب نعمة التقدم إلى جميع سكان البلاد وهو يطمح إلى تأسس أمة مستقلة. انعقد المؤتمر الصهيوني الأول في سنة 5657 عبرية (1897 ميلادية) بدعوة من تيودور هرزل الأب الروحي للدولة اليهودية وأعلن المؤتمر حق الشعب اليهودي في تحقيق بعثه القومي في بلاده الخاصة به. واعترف وعد بلفور الصادر في 2 نوفمبر 1917 بهذا الحق وأكده من جديد صك الانتداب المقرر في عصبة الأمم وهي التي منحت بصورة خاصة موافقتها العالمية على الصلة التاريخية بين الشعب اليهودي وأرض إسرائيل واعترافها بحق الشعب اليهودي في إعادة بناء وطنه القومي. وكانت النكبة التي حلت مؤخرًا بالشعب اليهودي وأدت إلى إبادة ملايين اليهود في أوروبا دلالة واضحة أخرى على الضرورة الملحة لحل مشكلة تشرده عن طريق إقامة الدولة اليهودية في أرض إسرائيل من جديد، تلك الدولة التي سوف تفتح أبواب الوطن على مصراعيه أمام كل يهودي وتمنح الشعب اليهودي مكانته المرموقة في مجتمع أسرة الأمم حيث يكون مؤهلاً للتمتع بكافة امتيازات تلك العضوية في الأسرة الدولية. لقد تابع الذين نجوا من الإبادة النازية في أوروبا وكذلك سائر اليهود في بقية أنحاء العالم عملية الهجرة إلى أرض إسرائيل غير عابئين بالصعوبات والقيود والأخطار ولم يكفوا أبدًا عن توكيد حقهم في الحياة الحرة الكريمة وحياة الكدح الشريف في وطنهم القومي. وساهمت الجالية اليهودية في هذه البلاد خلال الحرب العالمية الثانية بقسطها الكامل في الكفاح من أجل حرية وسلام الأمم المحبة للحرية والسلام وضد قوى الشر والباطل النازية . ونالت بدمار جنودها ومجهودها في الحرب حقها في الاعتبار ضمن مصاف الشعوب التي أسست الأمم المتحدة. أقرت الجمعية العامة للأمم المتحدة في التاسع والعشرين من نوفمبر سنة 1947 مشروعًا يدعو إلى إقامة دولة يهودية في أرض إسرائيل، وطالبت الجمعية العامة سكان أرض إسرائيل باتخاذ الخطوات اللازمة من جانبهم لتنفيذ ذلك القرار. إن اعتراف الأمم المتحدة هذا بحق الشعب اليهودي في إقامة دولة هو اعتراف يتعذر الرجوع عنه أو إلغاؤه. إن هذا هو الحق الطبيعي للشعب اليهودي في أن يكون سيد نفسه ومصيره مثل باقي الأمم دولته ذات السيادة. وبناءً عليه نجتمع هنا نحن أعضاء مجلس الشعب ممثلي الجالية اليهودية في أرض إسرائيل والحركة الصهيونية في يوم انتهاء الانتداب البريطاني على أرض إسرائيل وبفضل حقنا الطبيعي والتاريخي وبقوة القرار الصادر عن الجمعية العامة للأمم المتحدة نجتمع لنعلن بذلك قيام الدولة اليهودية في أرض إسرائيل والتي سوف تدعى " دولة إسرائيل ". ونعلن أنه منذ لحظة انتهاء الانتداب هذه الليلة عشية السبت في السادس من أيار (مايو) سنة 5708 عبرية (الموافق الخامس عشر من مايو سنة 1948 ميلادية) وحتى قيام سلطات رسمية ومنتخبة للدولة طبقًا للدستور الذي تقره الجمعية التأسيسية المنتخبة في مدة لا تتجاوز أول أكتوبر سنة 1948 منذ هذه اللحظة سوف يمارس مجلس الشعب صلاحيات مجلس دولة مؤقت وسوف يكون جهازه التنفيذي الذي يدعى " إسرائيل ". وسوف تفتح دولة إسرائيل أبوابها أمام الهجرة اليهودية لتجميع شمل المنفيين وسوف ترعى تطور البلاد لمنفعة جميع سكانها دون تفرقة في الدين أو العنصر أو الجنس . وسوف تضمن حرية الدين والعقيدة واللغة والتعليم والثقافة. وسوف تحمي الأماكن المقدسة لجميع الديانات وسوف تكون وفية لمبادئ الأمم المتحدة. إن دولة إسرائيل مستعدة للتعاون مع وكالات الأمم المتحدة وممثليها على تنفيذ قرار الجمعية العامة في 29 نوفمبر 1947 وسوف تتخذ الخطوات الكفيلة لتحقيق الوحدة الاقتصادية لأرض إسرائيل بكاملها. وإننا نناشد الأمم المتحدة أن تساعد الشعب اليهودي في بناء دولة ونحن نستقبل دولة إسرائيل في مجتمع أسرة الأمم. ونناشد السكان العرب في دولة إسرائيل وسط الهجوم الذي يشن علينا ومنذ شهور أن يحافظوا على السلام وأن يشاركوا في بناء الدولة على أساس المواطنة التامة القائمة على المساواة والتمثيل المناسب في جميع مؤسسات الدولة المؤقتة والدائمة. إننا نمد أيدينا إلى جميع الدول المجاورة وشعوبها عارضين السلام وحسن الجوار ونناشدهم إقامة روابط التعاون والمساعدة المتبادلة مع الشعب اليهودي صاحب السيادة والمتوطن في أرضه. إن دولة إسرائيل على استعداد للإسهام بنصيبها في الجهد المشترك لأجل تقدم الشرق الأوسط بأجمعه. وإننا نناشد الشعب اليهودي في جميع أنحاء المنفى الالتفاف حول يهود أرض إسرائيل ومؤازرتهم في مهام الهجرة والبناء والوقوف إلى جانبهم في الكفاح العظيم لتحقيق الحلم القديم - ألا وهو خلاص إسرائيل. إننا نضع ثقتنا في الله القدير ونحن نضيف توقيعنا على هذا الإعلان خلال هذه الجلسة لمجلس الدولة المؤقت على أرض الوطن في مدينة تل أبيب ، عشية هذا السبت اليوم الخامس من أيار سنة 5708 عبرية (الموافق الرابع عشر من مايو 1948). توقيع: دافيد بن جوريون - دانيال اومستر - مردخاي بنتوف - أسحق بن زفي - الياهو برلن – برتز برنشتين - حاخام ذيف جولد - مائير جرايوفسكى - جوينباوم - أبراهام جرانوفسكى - اليوهودوبكن - مائير فلز - زوراه واراهافيج - هرزل شاري- راشيل كوهن- كالمان كاهان - س كوثاش- اسحق مائير ليفن - م. د ليفنشتاين- زفى لوريا - جولدا مايرسن - ناحوم نير- راف لكس- زفي سيجال- يهودا ليب - كوهين فشمان - دافيد نلصون - زفى بنحاس - اهرون زيلخ - موشى كولورنى- أ. كابلان - أ. كاتز - فيلكس روزنبلت - د.ديمبر - ب. ريبتور - موردخاى شامير بن زيون سنتيرنبرج - بيخور شطربت – موشى شابيرا - موشى شرتوك. يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Mohammad Abouzied بتاريخ: 28 مارس 2007 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2007 للرفع للاهمية يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Dude بتاريخ: 25 مايو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 مايو 2007 بالفعل مهمين جدّاً وأنصح الجميع بقراءتهم. بس سؤال هل المصدر العربي موثوق؟ بالنسبة للترجمة يعني. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Heinrich بتاريخ: 1 يونيو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 يونيو 2007 Hier الأستاذ Mohammad Abouzied المحترم . . إنني أتمنى أن تعرض الوثائق الأصلية أو نسخ منها ولو كانت بلغة غير عربية هذه في حالة الوثائق فقط وما عداها من تعامل الأعضاء مع لغات أجنبية يعتبر إخلالا بقواعد المنتدى كما هو موضح . . فكم كنت أتمنى أن يحصل هذا في السابق . . وشكرا لك على العرض . . طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . . عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . . Willkommen auf Deutschland بعضا من القانون والحرية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 2 يونيو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2007 (معدل) Hierالأستاذ Mohammad Abouzied المحترم . . إنني أتمنى أن تعرض الوثائق الأصلية أو نسخ منها ولو كانت بلغة غير عربية هذه في حالة الوثائق فقط وما عداها من تعامل الأعضاء مع لغات أجنبية يعتبر إخلالا بقواعد المنتدى كما هو موضح . . فكم كنت أتمنى أن يحصل هذا في السابق . . وشكرا لك على العرض . . لاتوجد فروق تذكر بين النص الانجليزى وما اورده الاستاذ ابوزيد واليك زثيقة الاستقلال من موقعهم باللغتين العربية والانجليزية إسرائيل الحكومة الموقتة صفحة رسمية: رقم 1 تل أبيب الخامس من أيار عام 5708 حسب التقويم العبري الموافق 14/5/1948 صفحة رقم 1 إعلان إقامة دولة إسرائيل وثيقة الاستقلال تم إعلان وثيقة الاستقلال 1948 في مدينة تل أبيب عند انتهاء الانتداب البريطاني على فلسطين يوم الجمعة الرابع عشر من شهر أيار, وقد حضر الإعلان مندوبو المنظمات والأحزاب اليهودية في البلاد وهذا هو نصها: "نشأ الشعب اليهودي في أرض إسرائيل, وفيها أكتملت صورته الروحانية والدينية والسياسية, وفيها عاش حياة مستقلة في دولة ذات سيادة , وفيها أنتج ثرواته الثقافية والقومية والانسانية وأورث العالم أجمع كتاب الكتب الخالد . وعندما أجلي الشعب اليهودي عن بلاده بالقوة , حافظ على عهده لها وهو في بلاد مهاجره بأسره ولم ينقطع عن الصلاة والتعلق بأمل العودة إلى بلاده واستئناف حريته السياسية فيها. وبدافع هذه الصلة التاريخية التقليدية أقدم اليهود في كل عصر على العودة إلى وطنهم القديم والاستيطان فيه, وفي العصور الأخيرة أخذوا يعودون إلى بلادهم بآلاف مؤلفة من طلائعيين ولاجئين ومدافعين, فأحيوا القفار وبعثوا لغتهم العبرية وشيدوا القرى والمدن وأقاموا مجتمعها آخذا في النمو شيد اقتصادياته وثقافته ينشد السلام ويدافع عن ذماره ويزف بركة التقدم إلى جميع سكان البلاد متطلعا إلى الاستقلال الدولي. وفي عام 5657 عبرية للخليقة الموافق عام 1897 ميلادية عقد المؤتمر الصهيوني تلبية لنداء صاحب فكرة الدولة اليهودية المرحوم ثيودور هرتسل وأعلن حق اليهود في النهضة الوطنية في بلادهم. وقد أعترف بهذا الحق في تصريح بلفور في اليوم الثاني من شهر تشرين الثاني عام 1917 . وتمت المصادقة على هذا الحق في صك الانتداب الصادر عن عصبة الأمم والذي أكسب بصفة جاصة مفعولية دولية للصلة التاريخية التي تربط الشعب اليهودي بأرض إسرائيل ولحق الشعب اليهودي في إعادة تشييد وطنه القومي. إن الكارثة التي حلت باليهود في الآونة الأخيرة والتي كان من ضحاياها الملايين من يهود أوروبا. إن هذه الكارثة قد عادت وأثبتت بالفعل ضرورة حل مشكلة الشعب اليهودي المحروم من الوطن والاستقلال باستئناف الدولة اليهودية في أرض إسرائيل لتفتح باب الوطن على مصراعيه من أجل كل يهودي وتؤمن للشعب اليهودي حياة أمة متساوية الحقوق مع سائر الأمم في العالم. إن البقية الباقية التي أنقذت من المجزرة النازية الفظيعة في أوروبا مع يهود سائر البلدان لم يكفوا عن اللجوء إلى أرض إسرائيل رغم جميع الصعوبات والعراقيل والأخطار. ولم ينقطعوا عن المطالبة بحقهم في حياة من الكرامة والحرية والعمل الشريف في وطنهم. وفي الحرب العالمية الثانية ساهم المجتمع اليهودي في أرض إسرائيل بنصيبه كامل في نضال الأمم نصيرة الحرية والسلام ضد قوى الظلم النازية , وقد اكتسب اليهود بدماء جنودهم وبجهودهم الحربية حق اعتبارهم من الشعوب التي وضعت الأسس لميثاق الأمم المتحدة. وفي اليوم التاسع والعشرين من شهر تشرين الثاني عام 1947 اتخذت الجمعية العمومية لهيئة الأمم المتحدة قرارا ينص على إقامة دولة يهودية في فلسطين وطالبت الجمعية العمومية للأمم المتحدة أهالي فلسطين باتخاذ جميع الإجراءات اللازمة لتنفيذ هذا القرار بأنفسهم. إن اعتراف الأمم المتحدة بحق الشعب اليهودي في إقامة دولته غير قابل للإلغاء . إنه لمن الحق الطبيعي للأمة اليهودية في أن تكون أمة مستقلة في دولتها ذات السيادة مثلها في ذلك مثل سائر أمم العالم . وعليه فقد لجتمعنا نحن أعضاء مجلس الشعب . ممثلو المجتمع اليهودي في البلاد والحركة الصهيونية في يوم انتهاء الانتداب البريطاني على فلسطين . وبحكم حقنا الطبيعي والتاريخي بمقتضى قرار الجمعية العمومية للأمم المتحدة , نعلن عن إقامة دولة يهودية في أرض إسرائيل في "دولة إسرائيل". وإننا لنقرر أنه ابتداء من اللحظة التي ينتهي فيها الانتداب الليلة , ليلة 6 أيار عام 5708 عبرية , الموافق 15 أيار عام 1948 ميلادية , وإلى أن تقام سلطات الدولة المنتخبة والنظامية طبقا للدستور الذي يضعه المجلس التأسيسي المنتخب في موعد لا يتأخر عن مطلع شهر تشرين الأول عام 1948 , يقوم مجلس الشعب مقام مجلس الدولة الموقت وتكون هيئته التنفيذية. أي الإدارة الشعبية - هي الحكومة الموقتة للدولة اليهودية التي تسمى إسرائيل. تكون دولة إسرائيل مفتوحة الأبواب للهجرة اليهودية ولجمع الشتات , تدأب على ترقية البلاد لصالح سكانها جميعا وتكون مستندة إلى دعائم الحرية والعدل والسلام مستهدية بنبوءات أنبياء إسرائيل . نقيم المساواة التامة في الحقوق اجتماعيا وسياسيا بين جميع رعاياها من غير تغيير في الدين والعنصر والجنس وتؤمن حرية الأديان والضمير والكلام والتعليم والثقافة وتحافظ على الأماكن المقدسة لدى كل الديانات وتكون أمينة لمبادىء ميثاق الأمم المتحدة. إن دولة إسرائيل لمستعدة للتعاون مع مؤسسات وممثلي الأمم المتحدة على تنفيذ قرار الجمعية العمومية الصادر بتاريخ 29 تشرين الثاني عام 1947 . وللعمل على إنشاء اتحاد اقتصادي يشمل أرض إسرائيل برمتها. إننا نناشد الأمم المتحدة أن تمد يد المساعدة للشعب اليهودي في تشييد دولته وقبول دولة إسرائيل ضمن أسرة الأمم. إننا ندعو أبناء الشعب العربي سكان دولة إسرائيل - رغم الحملات الدموية علينا خلال شهور - إلى المحافظة على السلام والقيام بنسيبهم في إقامة الدولة على أساس المساواة التامة في المواطنة والتمثيل المناسب في جميع مؤسساتها الموقتة والدائمة. إننا نمد يد السلام وحسن الجوار لجميع البلدان المجاورة وشعوبها وندعوهم إلى التعاون مع الشعب اليهودي المستقل في بلاده , وإن دولة إسرائيل مستعدة لأن تساهم بنصيبها في مجهود مشترك لرقي الشرق الأوسط بأسره. إننا ندعو الشعب اليهودي في جميع مهاجره إلى التكاتف والالتفاف حول يهود هذه البلاد في الهجرة والبناء والوقوف إلى جانبهم في كفاحهم العظيم لتحقيق أمنية الأجيال وهي - تحرير إسرائيل. إننا بعد الاعتماد عليه سبحانه وتعالى , نثبت تواقيعنا على هذا الإعلان في اجتماع مجلس الدولة الموقت في أرض الوطن , في مدينة تل أبيب اليوم , يوم الجمعة الخامس من شهر أيار عام 5708 عبرية الموافق الرابع عشر من شهر أيار عام 1948 م". تواقيع أعضاء مجلس الشعب - 37 توقيعا. السيد دافيد بن غوريون, السيد دانييل أوسطر , السيد مردخاي بنطوف, السيد يتسحاق بن تسفي , السيد إلياهو برلين , السيد فريتص برنشتين, الحاخام فولف غولد , السيد مئير غاربوفسقي , السيد يتسحاق غرينبويم , دكتور أفراهم غرنوفسقي, السيد إليياهو دوفرين , السيد مئير فيلنر- كوفنر , السيد زرح فرهابتيغ , السيد هرتسل وردي, السيدة راحل كوهين, الحاخام كالمان كاهانا ,السيد سعاديا كوفاشي, الحاخام يتسحاق مئير لفين, السيد مئير دافيد لفينشتين, السيد تسفي لوريا, السيدة غولدا مئيرسون , السيد ناحوم نير, السيد تسفي سيغال, الحاخام يهودا ليف هكوهين فيشمان , السيد دافيد تسفي بنكاس , السيد أهارون تصيزلينغ , السيد موشيه كولودني , السيد إليعزر كبلان , السيد أفراهم كتسانلسون, السيد فليكس روزنبليط, السيد دافيد ريمز, السيد برل رابتور , السيد مردخاي شاتنر, السيد بن- تصيون شطرنبرغ, السيد بخور شيطريت , السيد موشيه شابيرا, السيد موشيه شرتوق . Provisional Government of Israel Official Gazette: Number 1; Tel Aviv, 5 Iyar 5708, 14.5.1948 Page 1 The Declaration of the Establishment of the State of Israel The Land of Israel was the birthplace of the Jewish people. Here their spiritual, religious and political identity was shaped. Here they first attained to statehood, created cultural values of national and universal significance and gave to the world the eternal Book of Books. After being forcibly exiled from their land, the people kept faith with it throughout their Dispersion and never ceased to pray and hope for their return to it and for the restoration in it of their political freedom. Impelled by this historic and traditional attachment, Jews strove in every successive generation to re-establish themselves in their ancient homeland. In recent decades they returned in their masses. Pioneers, defiant returnees, and defenders, they made deserts bloom, revived the Hebrew language, built villages and towns, and created a thriving community controlling its own economy and culture, loving peace but knowing how to defend itself, bringing the blessings of progress to all the country's inhabitants, and aspiring towards independent nationhood. In the year 5657 (1897), at the summons of the spiritual father of the Jewish State, Theodore Herzl, the First Zionist Congress convened and proclaimed the right of the Jewish people to national rebirth in its own country. This right was recognized in the Balfour Declaration of the 2nd November, 1917, and re-affirmed in the Mandate of the League of Nations which, in particular, gave international sanction to the historic connection between the Jewish people and Eretz-Israel and to the right of the Jewish people to rebuild its National Home. The catastrophe which recently befell the Jewish people - the massacre of millions of Jews in Europe - was another clear demonstration of the urgency of solving the problem of its homelessness by re-establishing in Eretz-Israel the Jewish State, which would open the gates of the homeland wide to every Jew and confer upon the Jewish people the status of a fully privileged member of the community of nations. Survivors of the Nazi holocaust in Europe, as well as Jews from other parts of the world, continued to migrate to Eretz-Israel, undaunted by difficulties, restrictions and dangers, and never ceased to assert their right to a life of dignity, freedom and honest toil in their national homeland. In the Second World War, the Jewish community of this country contributed its full share to the struggle of the freedom- and peace-loving nations against the forces of Nazi wickedness and, by the blood of its soldiers and its war effort, gained the right to be reckoned among the peoples who founded the United Nations. On the 29th November, 1947, the United Nations General Assembly passed a resolution calling for the establishment of a Jewish State in Eretz-Israel; the General Assembly required the inhabitants of Eretz-Israel to take such steps as were necessary on their part for the implementation of that resolution. This recognition by the United Nations of the right of the Jewish people to establish their State is irrevocable. This right is the natural right of the Jewish people to be masters of their own fate, like all other nations, in their own sovereign State. Accordingly we, members of the People's Council, representatives of the Jewish Community of Eretz-Israel and of the Zionist Movement, are here assembled on the day of the termination of the British Mandate over Eretz-Israel and, by virtue of our natural and historic right and on the strength of the resolution of the United Nations General Assembly, hereby declare the establishment of a Jewish state in Eretz-Israel, to be known as the State of Israel. We declare that, with effect from the moment of the termination of the Mandate being tonight, the eve of Sabbath, the 6th Iyar, 5708 (15th May, 1948), until the establishment of the elected, regular authorities of the State in accordance with the Constitution which shall be adopted by the Elected Constituent Assembly not later than the 1st October 1948, the People's Council shall act as a Provisional Council of State, and its executive organ, the People's Administration, shall be the Provisional Government of the Jewish State, to be called "Israel." The State of Israel will be open for Jewish immigration and for the Ingathering of the Exiles; it will foster the development of the country for the benefit of all its inhabitants; it will be based on freedom, justice and peace as envisaged by the prophets of Israel; it will ensure complete equality of social and political rights to all its inhabitants irrespective of religion, race or sex; it will guarantee freedom of religion, conscience, language, education and culture; it will safeguard the Holy Places of all religions; and it will be faithful to the principles of the Charter of the United Nations. The State of Israel is prepared to cooperate with the agencies and representatives of the United Nations in implementing the resolution of the General Assembly of the 29th November, 1947, and will take steps to bring about the economic union of the whole of Eretz-Israel. We appeal to the United Nations to assist the Jewish people in the building-up of its State and to receive the State of Israel into the community of nations. We appeal - in the very midst of the onslaught launched against us now for months - to the Arab inhabitants of the State of Israel to preserve peace and participate in the upbuilding of the State on the basis of full and equal citizenship and due representation in all its provisional and permanent institutions. We extend our hand to all neighbouring states and their peoples in an offer of peace and good neighbourliness, and appeal to them to establish bonds of cooperation and mutual help with the sovereign Jewish people settled in its own land. The State of Israel is prepared to do its share in a common effort for the advancement of the entire Middle East. We appeal to the Jewish people throughout the Diaspora to rally round the Jews of Eretz-Israel in the tasks of immigration and upbuilding and to stand by them in the great struggle for the realization of the age-old dream - the redemption of Israel. Placing our trust in the Almighty, we affix our signatures to this proclamation at this session of the provisional Council of State, on the soil of the Homeland, in the city of Tel-Aviv, on this Sabbath eve, the 5th day of Iyar, 5708 (14th May, 1948). David Ben-Gurion Daniel Auster Mordekhai Bentov Yitzchak Ben Zvi Eliyahu Berligne Fritz Bernstein Rabbi Wolf Gold Meir Grabovsky Yitzchak Gruenbaum Dr. Abraham Granovsky Eliyahu Dobkin Meir Wilner-Kovner Zerach Wahrhaftig Herzl Vardi Rachel Cohen Rabbi Kalman Kahana Saadia Kobashi Rabbi Yitzchak Meir Levin Meir David Loewenstein Zvi Luria Golda Myerson Nachum Nir Zvi Segal Rabbi Yehuda Leib Hacohen Fishman David Zvi Pinkas Aharon Zisling Moshe Kolodny Eliezer Kaplan Abraham Katznelson Felix Rosenblueth David Remez Berl Repetur Mordekhai Shattner Ben Zion Sternberg Bekhor Shitreet Moshe Shapira Moshe Shertok تم تعديل 2 يونيو 2007 بواسطة Mohammad -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Heinrich بتاريخ: 2 يونيو 2007 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2007 العفو ياعزيزي . . لم يكن مقصدي إنني أطالب بالوثائق لنفسي . . أو لمعرفة درجة مصداقيتها من خطاءها أو تشكيكا فيما نقله الأستاذ فهذا الأمر لم يخطر علي أبدا . . ولو أن هناك شئيا بإحدى الوثائق فإنني سأبلغه برسالة خاصة وكفى . . ولست أنا من يفعل هكذا دناءة . . أما عن الوثائق فإنني أمتلكها منها الأصلية . . وهناك من المذكرات الشخصية والرسائل الخاصة وغير الخاصة الأصلية التي بيدنا تعود إلى عشرات العشرات من السنيين . . إنما كان مقصدي هو من أجل إفساح المجال لي بتمكيني من سرد الرسائل والمخطوطات باللغة الألمانية مرفقة بالختم الرسمي مع ترجمتها باللغة العربية . . فقط هذا ما أردت إيصاله حسب ما تبقى لي من وقت . . فقد ذهب كثيرا من وقتي سدى . . وتهمني الأن على المستوى الشخصي رسائل الرد الشخصية الأصلية خاصة بهذه المشاركة : هذه الرسالة ثم أنني لم أتحرج من هذا القول إلا لعلمي المسبق بأن الوثائق التي تتعلق بالصهيونية هي بلغات العالم المختلفة وإن المخطوطات الماسونية هي الأخرى قد كانت كذلك بلغات العالم المختلفة والرسائل الرفض الشخصية التي أمتلكها هي بلغة ألمانية وهي ممنوعة بهذا المنتدى المحترم كما تم أفهامي مسبقا . . وإن دولة شنيعة الخراب قد قامت على أتفاقيات أخرى يطول شرحها هنا وبلغات يصعب سردها هنا كونها لغات أجنبية كما فهمت سلفا ولا يصعب ترجمتها فهي مترجمة سلفا من قبلنا . . وشكرا لك . . طبع التفكير التاريخي الذي تعلمته خلال هذه الايام ما هجرني ابدا بعد ذلك . . بات التاريخ العالمي موردا لا ينضب . . عرفت عن طريقه مغزى الاحداث المعاصرة . . وهكذا تحولت باكرا الى سياسي ثائر . . . Willkommen auf Deutschland بعضا من القانون والحرية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts