يحى الشاعر بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 (معدل) لماذا لم تكتشف طائرات الإستطلاع الجوي المصرية هذا الكوبري الأسرائيلي علي الحافة الـشــرقية للقناة (بالقرب من مكان إنزاله) .... ؟؟؟؟؟ من المعروف ، أن صور الإستطلاع والإستكشاف الجوي تخضع لتحليل دقيق ويتم تبيلغ تلك المعلومات إلي القيادة الميدانية ... وقيادة أركان الحرب نحن جميعا بشر .... سواء كانوا قادة ... أو غير ذلك موضوع الصور وثيقة "خطيرة" .... تبين واقع لا بد من مناقشة أسباب عدم أخذ صور الإستطلاع والإستكشاف الجوي تفي الإعتبار وكيفية تقييم صوره الإستكشافية والدليل علي سهولة التحليل والتقييم ، ما تبينه الصورة الأخري عن الدبابات والمدرعات المصرية ، كيف أن "تحليل المنطقة وما فيها من معدات " ليس صعب إطلاقا - كما أن "طائرات الهليوكوبتر" .. كان في إمكانها مشاهدة ذلك الجسر ... - كان ذلك ممكنا أيضا ، وفي إمكان نقاط المراقبة المصرية علي الضفة الغربية للقناة ، مشاهدة ما يحدث .... - كانت صور الإستطلاع السوفييتي ممكنة .. - كان ممكنا أيضا لنقاط مراقبة فردية لتنشاطات وتحركات خطوط الوعدو ، إإستكشاف ما يحدث من نشاطات وتبليغ ذلك للقيادات الميدانية للقييم والتحليلي واتتصرف الميداني اللازم - فمن المعروف ان المسافة التي تم سحب الكبري عليها ، تعدت 1000 متر (حسب أقوال شأرون) ... - يؤكد إدوارد لوتواك و دان هوروويز علي الصفحة 380 من كتابها page 380 of edward luttwak / dan horowitz book "the israeli army". بأن إسرائيل قامت بتصنيع الكوبري وساحة إنزاله للقناة في هذه المنطقة منذ فترة طويلة قبل الحرب ... مما يعني أن إسرائيل كانت تنوي عبور القناة للضفة الغربية ومفاجأة القوات المصرية ... حتي ولو نشأت الحرب ... اقتباس: اقتباس: with the egyptian second corp forces engaged in battle to their north, and with the placid waters of the great bitter lake to the south, the half- tracks of the paratroopers drove to the canal preceeded by contingent of tanks to clear the way. Once the bulldozers breached the sandbank )reportedly at a spot where the solid mass os sand had been weakend for just this pupose long before the war) .... كما يؤكد ذلك كينيت بولاك علي الصفحات 117 و 118 في كتابه "العرب في الحــرب" arabs at war , arabs at war: Military effectiveness, 1948-1991 (studies in war, society, and the military أجزاء الكوبري قد تم إحضارهم للمنطقة بسيارات شحن .. وتم تركيب الكوبري في منطقته ... - كان ممكنا مشاهدة الدبابات التي تسحبه للمياه (أنظر الصورة أيضا) .. - كان ممكنا سماع أصوات محركاتهم ... - كان ممكنا سماع نزر الكوبري في المياه (خلال ساعات الليل) إذن الحقيقة الواضحة ...ولا نهاجم أي شخص معين ... ولكن ننتقد .... أولا : هناك فشل واضح وتقصير خطير سواء في موضوع المراقبة والإستطلاع الجوي أو في "تقييم صور الإستطلاع الجوي" ... ثانيا : يزداد التساؤل وتصبح المصيبة كبيرة ... إذا كان قد تم "التبليغ" للقيادة العسكرية العليا .... ولم تتصرف القيادة العسكرية العليا أ - لماذا وما هي الأأسباب إذا كانت القيادة العسكرية العليا تعلم ورغم ذلك لم تتصرف .... ؟؟؟؟ هذا الموضوع ... ه بداية لموضوع "الثغرة" ..... أ - مــــاذا تم في صور الإستكشاف والإستطلاع الجوي المصري منذ يوم 10 أكتوبر 1973 حتي يوم 16 أكتوبر 1973 (هذا التوقيت يعني ... منذ بداية "معرفة" واقعية الجسر الجوي الإسرائيلي "عملية نيكل جراس" لنقل المساعدات الحربية الأمريكية إلي إسرائيل ، إعتبارا من يوم 9 أكتوبر 1973 (شركة العال الإسرائيلية يومي 9 و 10) ثم بعد ذلك عملية "نيكل جراس الرسمية الأمؤيكية) 2 - ماذا حدث لوثائق تقييم وتحلليل هذه الصور 3 - هل تم إبلاغ القيادة العليا "أركان الحرب" .. والقيادة الميدانية بنتائج الإستطلاع .... ؟؟؟؟ 4 - إذا كان ذلك قد تم ... - أ - لماذا لم تتخذ الإجراءات المضادة سواء بتدمير الكوبري أو قذفه أو تسلل أفراد الصاعقة لتدميره .... - ب - لماذا لم يتم إتخاذ إجراءات دفاعية في المنطقة التي شوهد فيها 5 - من المعروف أن الإستطلاع الجوي يتبع "قيادة القوات الجوية" ..... ومن المعروف أن هناك أكثر من ضابط طيران مصري كلفوا بهذه المهمة .... ويقوم الإبن العزيز األـستاذ أحمد زايد "فوندايز" بعمل حديث صحفي معهم ...ويمكن لهوؤلاء إثبات قيامهم ... أو ... عدم قيامهم بطلعات إستكشافية .... (علاوة علي المعلومات الروسية من الأقمار الصناعية 6 - أين هذه التقارير ... وماذا حدث لهم ... وأين إختفوا ..... ؟؟؟؟؟ كل هذه الوقائع ، تؤدي إلي إستفسارات ةتساؤلات عن حقيقة موضوع "الثغرة" الذي موضوعا مفتوحا لفترة طويلة ، سواء علي الإنترنت أو في التاريخ ... وقبل كل شيء في الدراسات الحربية ..... ليس فقط كيفية تحقيقها ... ولكن أيضا كيفية تمكن الجنرال شارون من عبور للقناة .. والكوبري الضخم "الإسرائيلي" الذي حقق به هذا العبور .... 7 - شارون يدلي في أكثر من كتاب ومقالة وخاصة في كتابه أدناه ، كيفية "نقل ذلك الجسر" العائم عبر صحراء سيناء وكيفية إنزاله للماء وكيف أن الدبابات التي "سحبته" فوق ساحة أعدت بشكل "سريع" وكيف تم إعداد تلك الساحة لإنزال الكوبري "كـــاملا" في الماء وتسائل العديد عن شكل هذا الكوبري الذي يختلف عن بقية نظم العبور البرمائية المعروفة ....ولا بد لكل إمكانيات الإستطلاع الجوي المصري أن تكون قد إكتشفت ذلك .... (لا أود أن أتحدث عن التدعيم الإستطلاعي الروسي) ويأتي الوقت ... وتنشر صور عن هذا الكوبري .... علاوة علي صور كباري العبور "المصرية" ..... وأيضا الصورة المؤلمة في أدني الصفحة التي تبيت (تزاحم) الدبابات المصرية والمدرعات والسيارات للعبور إلي الضفة الغربية من القناة عند التمعن في الصور أدناه عن الكوبري الأسرائيلي (الواضحة لكل طائرة إستطلاع) وبشكل لا يدعو للشك ، يبقي السؤال الهام 8 - لماذا لم تكتشف طائرات الإستطلاع الجوي المصرية هذا الكوبري علي الحافة الشرقية للقناة (بالقرب من مكان إنزاله) .... ؟؟؟؟؟ 9 - هل إكتشفت طائرات الإستطلاع والإستكشاف الجوي المصرية هذا الكوبري الضخم الذي يبين وجوده علي نية العبور .... ؟؟؟؟؟ 10 - هل تم تحليل تلك الصور ... ؟؟؟؟ 11 - لماذا لم يتم إتخاذ الإجراءات الدفاعية الوقائية المصرية اللازمة عند منطقة وجوده ..... ؟؟؟؟ 12 - لماذا لم تتخذ الإجرارات الدفاعية في المنطقة الواقعة بين حدود كل من الجيش الثاني والثالث ... حيث كان هذا الكوبري لا يزال متواجدا علي الضفة الشرقية للقناة .... ؟؟؟؟ 13 - الذي يصف "الحـــالة" التي كانت تعم علي مركز قيادتنا طبعا هذا يعني ... (تقصير) ... شديد واضح في مواجهة أوضاع ، كان يجب أن تكون من "مواضيع" التدريس "أركان حرب" ... ومعروف أن إرتباك "القيادات أركان حرب" العليا قد تكرر في الحروب التالية (1948 - 1956 -1967 - و 1973) هذا علاوة علي "التخطيط" .. والوقفة التعبوية ... و "الشلل" الذي حذي علي عدد من الوحدات فور مفاجأة النجاح الساحق يوم 6 أكتوبر 1973 بسبب ، عدم وصول الأوامر من "القيادة المركزية" هنا يختلف الفرق بين الطريقة التي يقاتل بها الإسرائيليين والطريقة التقليدية التي كنا نقاتل بها أ - عدم إمكانية التصرف "الميداني" الفوري ، تبعا لأحداث المعركة ب - التمسك "التعصبي" بما تم تخطيطه علي "المائدة" وليس المرونة الميدانية تحديد الهدف ... وتنسيق الوحدات .. ومراعاة الإطار العام ... وإعطاء المرونة لقادة الكتائب ، كان سيؤدي إلي نتائج مختلفة .... لقد نجحت مصر في تكتيكيتها بتوسيع مدي الدفاع "الصاروخي" المضاد .... أؤمن أن "المجازفة" بحرب شاملة ... لتحريك وضع سياسيى ، كان يمكن أن ينقلب علينا .... وأثبتت الأيام أن هذا القرار كان مغامرة خطيرة ... لم تحدث حتي أيام حرب 1967 (5 يونيو حتي النهاية) ... ... تحت سماء سيطر عليها الإسرائيليين .... فلم يتقدم الإسرائيليين عبر قناة السويس .... رغم التراجع "الفوضوي" للجيش بشكل كامل وعدم وجود قيادة منظمة ... وتحطم كافة القوات المدرعة ... وتشتت وحدات الجيش المصري في سيناء حتي الإسرائيليين في تحليلاتهم العسكرية ، ما زالوا يمجدوا في الجندي المصري وقدرته علي القتال وشجاعته (ما دام وحده أو في مجموعة قليلة العدد) بينما يتغير الحال فور تواجده في إطار تخطيطي يتحكم فيه "ضباط كبار" ... أي أن المشكلة ليست في الجندي أو الضابط المصري ... ولكن المشكلة تتواجد في "القيادات الأعلي رتبة" ... وهذا يرجع إلي "المركزية المطلقة" هنا يختلف الإسرائيليين ... والأمريكان عن طريقة قياداتنا "الميدانية" ومثال شارون ... يوضح ، كيف أن "قائد لواء ميداني" تمكن من تحقيق "نصر" ذو عواقب فظيعة ... فقد تمكن علي أساس "الوضع الميداني" من إقناع قيادته بتصرفه رغم أن بعضهم كان ينحو لتتبع "القيادة المركزية المشابهة" تقييم ما حدث علي ساحة الميدان ... هو دراسة ......... لا بد لأأن تنعكس علي مباديء "تدريب وتدريس كليات أركان حرب" .... سواء العربية أو الأجنبية ... فالإنتصار في الحرب ، يقاس بمجموع كافة ما حققته من عوامل سياسية وإقتصادية وإجتماعية وليس بنتائج معاركها بشكل منفرد العبور الإسرائيلي ، ناتج عن خطأ فظيع و (تقصير) قيادي خطير ... من القيادة العسكرية العليا المصرية .... نري اليوم نتيجته "قاسية" ترفرف أمام أعيننا بشكل واضح ، ليس فقط في سيناء أو علي الجولان أو الأردن أو غزة ... ولكن أيضا في عدد من المدن والمطارات والمحلات والمطارات والموانيء والفنادق ... بل وفي عدد من الشوارع والشواطيء العربية ... لقد سبق ونشرت عدد من صفحات كتاب "الجيش الإسرائيلي" ... الذي أخيرا الرجاء ، أن لا نعتبر أي إنتقاد ... تهجم علينا "المصريين" .... أو "محاولة تشكيك" ، فالهدف ، هو تقيمن الطريقة التي نتجت عنها أحداث بعيدة المدي .... وتطور الموقف علي اساسها إلي واقع نراه أمام أعيننا لننظر إلي الإنتقادات بشكل موضوعي .... ونرد عليهم بشكل مقنع .... بعيدا عن حساسية قد يكون لا داعي لها فالهدف من الموضوع واضح .... (ما هي الأخطاء التي تمت ... ولماذا ... وما هي أسبابهم ... ولماذا لم يتم تفاديهم" ) وموضوع الثغرة يسبقه يوم 7 أكتوبر 1973 ... أي ثاني أيام الحرب .. وكان النصر والعبور يبهر العالم ... رسالة إلي هنري كيسينجر من "حافظ إسماعيل" مستشار الأمن القومي لرئيس الجمهورية المصري تبين "تعهد" من أنور السادات بعدم تطوير القتال سؤال سيظهر بشكل واضح أمام الجميع ويستدعي البحث والرد ... أم هل هناك علاقة .... بذلك .... ؟؟؟؟؟ د. يحي الشاعر مـــا هـــي الــحــقــيــقــة ...... ؟؟؟؟؟ أسئلة تستدعي الرد .... د. يحي الشاعر a mobile bridge built by the idf on the suez canal. يري الكوبري بعد إنزاله في المياه ..... وتمكين الوصل بين الضفتين an idf armoured car crossing the mobile bridge built by the idf on the suez canal. الكوبري في مياه القناة بعد إنزاله في المياه ..... وتمكين الوصل بين الضفتين علاوة علي هذه "الكباري "المتحركة" من سلاح المهندسين والتي كان يمكن أيضا إستكشافهم علي رمال الصحراء ، قبل عبور الدلبابات الإسرائيلية تبدأ عبور الكوبري من مصطبة عليا ، كان يمكن أيضا إكتشافها بواسطة طائرات الإستطلاع الجوي ومن الضفة الغربية للقناة ... مما يحتم وضع الكثير من الأسئلة والتساؤلات (لــمــــاذا لم يتم ذلك وهل تم ذلك ... ؟؟؟) 19.10.73 - the brigade crosses the canal. صــورة الكــوبري الإسرائيلي الذي إستعمل للعبور ويشاهد الدبابات التي كانت "تجره وتسحبه إلي ضفة القناة" وهو يختلف بشكل واضح عن الكباري المصرية التي إستعملت للعبور ولا بد لكل إمكانيات الإستطلاع الجوي المصري أن تكون قد إكتشفت ذلك .... (ولا أود أن أتحدث عن التدعيم الإستطلاعي الروسي) a mobile bridge built by the idf on the suez canal. يري الكوبري بعد إنزاله في المياه ..... وتمكين الوصل بين الضفتين an idf armoured car crossing the mobile bridge built by the idf on the suez canal. الكوبري في مياه القناة بعد إنزاله في المياه ..... وتمكين الوصل بين الضفتين [ علاوة علي هذه "الكباري "المتحركة" من سلاح المهندسين والتي كان يمكن أيضا إستكشافهم علي رمال الصحراء ، قبل عبور الدلبابات الإسرائيلية تبدأ عبور الكوبري من مصطبة عليا ، كان يمكن أيضا إكتشافها بواسطة طائرات الإستطلاع الجوي ومن الضفة الغربية للقناة ... مما يحتم وضع الكثير من الأسئلة والتساؤلات (لــمــــاذا لم يتم ذلك وهل تم ذلك ... ؟؟؟) 19.10.73 - the brigade crosses the canal. صــورة الكــوبري الإسرائيلي الذي إستعمل للعبور ويشاهد الدبابات التي كانت "تجره وتسحبه إلي ضفة القناة" وهو يختلف بشكل واضح عن الكباري المصرية التي إستعملت للعبور ولا بد لكل إمكانيات الإستطلاع الجوي المصري أن تكون قد إكتشفت ذلك .... (ولا أود أن أتحدث عن التدعيم الإستطلاعي الروسي) . من صور كباري العبور "المصرية" الصورة المؤلمة في أدني الصفحة التي تبيت (تزاحم) الدبابات المصريةوالمدرعات والسيارات للعبور إلي الضفة الغربية من القناة د. يحي الشاعر تم تعديل 15 نوفمبر 2009 بواسطة يحى الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 خـــرائط مــصــــرية وعـــربية the countering plan on the western bank of suez canal د. يحي الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 خــرائط من الموقع "باللغة الإنجليزية" والخاص الفريق أول سعدالدين الشاذلي english website "the crossing" د. يحي الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 بعض من الــكــتب التي أنوه بهم اقتباس: كينيت بولاك علي الصفحات 117 و 118 في كتابه "العرب في الحــرب" arabs at war , arabs at war: Military effectiveness, 1948-1991 (studies in war, society, and the military اقتباس: kenneth m. Pollack كتاب الجنرال آريل شــارون إدوارد لوتواك و دان هوروويز علي الصفحة 380 من كتابها page 380 of edward luttwak / dan horowitz book "the israeli army د. يحي الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 لا بد من معرفة حقيقة ما حدث ... ويوجد أمامنا "الكتب" الأجنبية وبالذات كتاب "العرب في الحرب" .. حتي نــقـــرأ هم لأنفــســنا وللغير ... أســـبـــاب مهمة فلا يعني "النقد لوضع" ... توجيه تهمة .... وهذا الخوف لا محل ولا مكان له .... التاريخ لا بد أن تستقصي حقائقه ... .... الصور النادرة عن حــرب 1973 يرجو التمعن الجيد في الصور المؤلمة عما حدث لمواقع "الصواريخ" المضادة ... وسيارات النقل التي تحملهم ... وما حدث لمواقع الرادار المصرية وما زال هناك الكثير من الصور المجهولة وكل الدبابت اللي ماشية ومدافعها تجاه الــغــرب والفرق بينهم في القول علي الطريق ... وجميع ما يتراكم أمام المدخل علي الضفة الشرقية للقناة ... يبقي إيه بقي .....؟؟؟؟؟ السبب بسيط جدا يمكنك ملاحظته علي الضفتين ... الضفة الغربية في أعلي الصورة وليس أدناها والضفة الشــرقية في أدني الصورة وليس أعلاها والسبب بسيط يمكن ملاحظته في الصورة 1 - الضفة "الغربية في أعلي الصورة" ... - تبين المدارج لعدد من أماكن الكباري التي إستعملت في المكان علي الجبهة المصرية "الضفة الغربية للقناة" ... للنزول إلي الماء 2 - طبيعة الأرض ... والنباتات الموجودة ... ومن تواجد في المطقة يعرف ذلك ... وإستعمال الجيش المصري لترعرع النبات ... من أجل التمويه 3 - الضفة "الشـــرقية ... ســـيـــناء" في أدني الصورة ... والمساحة الواسهة الموجودة ، تبين طبيعة وطبوغرافية الضفة "الــشـــرقية" .... رمـــال 4 - قولك بالنسبة "لطبيعة" توجيه المدافع للشرق ، يتنافي مع كل منطق عسكري ... - خلال التحرك وإحتمال الإصابة وهو ما تؤكده طبيعة المسافة الموجودة بين دبابات القول .... - "إذا كانت دبابات مصرية" فإنها تتوجه "آمنة" إلي منطقتها المصرية ... فلم يكن القتال علي حافة القناة .. ويسبق دائما قول الدبابات ..ز سيارات ... إستكشاف وتأمين وسيارات "شرطة حربية" مسئولة عن تنظيم التحرك - "إذا كانت دبابات إسرائيلية " فإن الصورة تبين أنها تتوجه"آمنة" إلي منطقتها التي إحتلتها الوحدات الإسرائيلية ... وهذا يؤكد أيضا أن القتالوالإشتباك معهم لم يتم علي حافة القناة .. وأن إستكشاف المنطقة وتأمين سياراتها كان مؤكد من المسئولين عن تنظيم التحرك وسبق هذه الصورة وقول الدبابات ..والسيارات ... كم أود أن نتمعن في الصورة بشكل دقيق ... وضرورة مراجعة الصور الأخري عن ضفتي قناة السويس ... وستلاحظ أن الضفة "الغربية" المصرية كانت تتسم بوجود أشجار ونباتات كثيرة ... إذ ينتابني "شعور" .. بأنها ... صورة عبور "الــدبــابــات الإســرائيلية" ... إلي الضفة الغربية "المصرية" .... مما يدعوني لذلك ، هو طبيعة التكتل للعبور ... والسيلوهويت ... وأن الصورة قد تكون في اللحظات المبكرة أول يوم عبور إسرائيلي وعندما يتم التأكد من ذلك ... ستصبح المصيبة أكثر ... والتساؤل ... لماذا لم يهاجم الطيران .. أو المدفعية بعيدة المدي .. أو الصواريخ "أرض - أرض" .. أو حتي قيام الصاعقة بمهاجمة المكان من أجل مقاومة العبور لذلك .... دعنا. نحاول ... أولا تكبير الصورة بقدر الإمكان للأسف ..... تم التالي بعد ... تكبير الصورة أعلاه ، - إكتشـــاف أن الصورة عي للعبور الإسرائيلي ... من الضفة "الــشـــــــرقية" أي من ســيــــنـــاء إلي الضفة الغـــربية حيث كنت تتواجد القوات المصرية علي الضفة "الــغــربية" ... الأفريقية - يظهر عن المقارنة ... لنقطة العبور "عنق الزجاجة" والحذر في الهبوط إلي مستوي الكوبر المنخفض عن مستوي الأرض والذي يؤكده الصورة أدناه ... للدبابتين ... الأولي في المقدمة .. والأخري في الخلف تستعد للنزول - عرض الكوبري "الرفيع" - عدد "الحمالات" العائمة للكوبري .. وعدد "العواميد" .... وهو ما يميز "طول" الوحدات العائمة للكوبري الإسرائيلي - يظهر عدم تواجد عدد كبير من الدبابات علي الكوبري ... بعكس الكباري المصرية "العريضة" د. يحي الشاعر الــكــوبري الآخـــر من طراز قطع "برمائية" [align=center] من صور الكباري المـصـــرية للمقارنة وسيتم إضافة صور أخري لكباري مصرية مختلفة أستعملت في العبور المصري د. يحي الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 الوثائق الإسرائيلية (الحلقة السادسة) - إسرائيل أجرت تدريبات على خطة هجوم مصرية قبيل حرب أكتوبر كانت شبيهة تماما بالهجوم المصري الفعلي المصدر اقتباس: الوثائق الإسرائيلية (الحلقة السادسة) - إسرائيل أجرت تدريبات على خطة هجوم مصرية قبيل حرب أكتوبر كانت شبيهة تماما بالهجوم المصري الفعلي الوثائق تشير إلى أن الموساد تلقى معلومات مهمة عن قرب اندلاع الحرب لكنها لا تكشف مصدر هذه المعلومات تل أبيب: نظير مجلي * إسرائيل كانت قلقة من هجوم سوري مباغت عام 73 أكثر من قلقها من هجوم مصري * تشير كل الدلائل، في هذه الحلقة من تقرير لجنة أغرنات الإسرائيلية للتحقيق في اخفاقات الجيش الإسرائيلي في حرب أكتوبر 1973، إلى أن المصريين نجحوا في تضليل الجيش الإسرائيلي وبث معلومات إليه تطمئنه بأن مصر لا تنوي شن الحرب. فقد أوصلوا لإسرائيل معلومات تفيد بأن الجيش المصري سيسرح قوات جيش الاحتياط في العاشر من شهر أكتوبر (تشرين الأول) 1973 وأن قيادة الجيش سمحت لكل من يريد من الجنود والضباط بأن يسافر الى العمرة خلال النصف الثاني من شهر رمضان المبارك، علما بأن الحرب نشبت في العاشر من رمضان. وفي ما بعد سنصل إلى معلومات أخرى في باب التضليل نفسه. وقد وقعت إسرائيل في المطب وصدقت كل هذه المعلومات، كما خطط المصريون. لكن وثيقة أخرى نشرت فقط في السنة الأخيرة أشارت إلى أن اسرائيل أجرت تدريبات عسكرية على خطة هجوم مصرية قبيل حرب أكتوبر، وأن هذه الخطة المصرية كانت شبيهة تماما بالهجوم المصري الفعلي. ويعني ذلك أن اسرائيل حصلت على نسخة من هذا المخطط المصري، أو أن الصدفة فقط جعلت العسكريين الاسرائيليين يحللون الظروف ويدرسون طريقة عمل الجيش المصري والجيش السوفياتي الذي يناصره ويتوصلون لنفس الاستنتاجات. وحسب هذه الوثيقة، التي نشرت في كتاب بعنوان «ذنب بلا غفران» من تأليف اثنين من كبار ضباط المخابرات الاسرائيلية، هما دافيد أربل وأوري نئمان (اصدار دار النشر «حيمد» التابعة لصحيفة «يديعوت أحرونوت» 2005)، فإن الجيش الاسرائيلي تدرب على تلك الخطة وأنهى تدريباته بنجاح تام، وتم اكتشاف بعض الثغرات في التدريبات وتم سدها لدى تلخيص التدريبات، وكان من المفروض ألا يحدث أي خلل في تطبيقها. ولكن مفاجأة الهجوم المصري وسرعة تنفيذ خطة عبور القنال داهمت الجيش الاسرائيلي وأصابت قيادته بالاضطراب، فلم يعد يدري ماذا ينفذ وكيف.بيد أن الأهم من ذلك هو الاستمرار في العنجهية والغطرسة والغرور. فحسب ما سنرى في هذه الحلقة، كانت هناك أكثر من اشارة واضحة وتقدير دقيق في اسرائيل بأن المصريين والسوريين يخططون لهجوم مشترك لتحرير الأراضي المحتلة منذ العام 1967، وساد القلق لدى الوزراء ورئيسة الحكومة والعديد من الضباط أيضا، ولكن قادة الجيش المسؤولين عن رصد الجانب العربي والمتخصصين في الشؤون العربية، أي الاستخبارات العسكرية، مصرون على أن العرب لا يجرؤون على محاربة اسرائيل خوفا من الهزيمة. فيما يلي حلقة جديدة من وثيقة «تقرير أغرنات»، لجنة التحقيق الاسرائيلية الرسمية في اخفاقات حرب أكتوبر 1973، التي تنفرد «الشرق الأوسط» بنشرها منذ ستة أيام. ونعود ونذكر القراء بأن كل ما يلي نشره بعد هذه المقدمة، هو النص الأصلي للوثيقة، كما قرأناها في أرشيف الجيش الاسرائيلي، بعد أن سمحت لجنة حكومية خاصة بالكشف عن أسرارها. كل كلمة أو جملة جرى توكيدها بوضع خط تحتها، فإن التوكيد جاء في الأصل. وكل ما جاء بين قوسين على هذا النحو ( )، هو عبارة عن ملاحظات ظهرت في الأصل وقد وضعتها اللجنة بنفسها. وأما المواد التي ظهرت بين قوسين على هذا النحو [ ] ، فهي عبارة عن شرح رأينا أنه ضروري للقارئ العربي، في بعض الأحيان بغية التفسير، وفي احيان أخرى لإكمال المعنى، وفي بعض الحالات استخدمناه لتصحيح انطباعات قد تنجم بالخطأ بسبب ركاكة الصياغة اللغوية للجنة، التي وضعت تقريرها بالنص الأصلي من دون تمريره على محرر لغوي: الفصل الثاني: من 1 أكتوبر وحتى 5 أكتوبر فصاعدا * أمر «إشور» * في يوم 1 أكتوبر [تشرين الأول 1973]، أصدرت دائرة هيئة الأركان العامة / عمليات الأمر «إشور» [كلمة عبرية تعني «تصريحا» أو «مصادقة» لكنها في هذا السياق مجرد كلمة لا يقصد بها المعنى]، لمضاعفة حالة الاستعداد وزيادة القوات لسلاح المدرعات في هضبة الجولان الى 111 دبابة و8 بطاريات مدفعية (وكلها من الجيش النظامي) واجراء تغييرات في الجبهة الجنوبية (أنظر وثائق البينات رقم 176 و258 وتفاصيل تلك الاستعدادات لاحقا في البند 147). * الأبحاث حول هضبة الجولان * في يوم 2 أكتوبر أظهرت الصور الجوية تعزيزات مقلقة للقوات [السورية] في جبهة هضبة الجولان وتقدم القوات نحو الجبهة (أنظر الى البند 55 لاحقا). في اليوم نفسه، عقد لقاء بين وزير الدفاع ورئيس أركان الجيش حول الوضع في هضبة الجولان. اقتباس من أقوال رئيس الأركان في هذا اللقاء، كما سجله رئيس مكتب وزير الدفاع، نعرضه لاحقا (في البند 199 د). في نهاية اللقاء طلب الوزير من رئيس الأركان «ورقة تتضمن ماهية استعداداتهم [في الجيوش العربية]... واستعداداتنا مع تفاصيل بالتعزيزات». وقد أعدت هذه الورقة لوزير الدفاع في 3 أكتوبر (وثيقة البينات رقم 274). وشملت تفاصيل عن الزيادة الكبيرة في عدد الدبابات والمدافع السورية في القطاع المتقدم وفي الجبهة الخلفية السورية وزيادة عدد بطاريات الصواريخ المضادة للطائرات في الجبهة من 1 يناير [كانون الثاني] 1973 وحتى 1 أكتوبر [تشرين الأول] 1973. ويختتم رئيس أركان الجيش تقديراته حول شبكة الطوارئ السورية في تلك الورقة بهذه الكلمات: «حسب تقديراتنا، فإن شبكة الطوارئ أقيمت بالأساس بسبب التخوفات المتراكمة من اسرائيل. ونحن نرى ان سورية لا تقدر بأنها قادرة على المخاطرة بحرب شاملة مع اسرائيل، على الأقل من دون خوضها بشكل مشترك مع مصر. والاحتمال الآخر، وهذا تقدير منخفض الامكانية، فإن شبكة الطوارئ [السورية] أقيمت بغرض القيام بعملية ثأرية لسورية ردا على اسقاط 13 طائرة والاستعداد لأقصى امكانية للدفاع عن النفس في وجه رد منا». وفي يوم 2 أكتوبر نفسه اقترح وزير الدفاع لقاء تشاوريا لدى رئيسة الحكومة حول الوضع في هضبة الجولان، الذي لم يشعر بالارتياح ازاءه، على ما يبدو. وفي شهادته (صفحة 4232/3)، أورد أقواله للوزير يسرائيل غليلي، كما دونت في حينه: «أنا لست مرتاحا من المشاكل في هضبة الجولان وأريد شركاء لي في المسؤولية حول هذا الموضوع، وسأحضر الى النقاش كلا من رئيس اركان الجيش ورئيس شعبة الاستخبارات العسكرية وقائد سلاح الجو. هناك أنباء مقلقة. فعلى الخط الأمامي توجد 650 دبابة وشبكة صواريخ تغطي مناطقنا.. توجد لديهم 550 بؤرة مدفعية.. وأنا قلق على السكان. حول الموضوع العسكري يجب أن نجلس مع غولدا [رئيسة الحكومة]». * المشاورات لدى رئيسة الوزراء في يوم 3 أكتوبر * لقد كانت رئيسة الوزراء [غولدا مئير] في زيارة خارج البلاد (شتراسبورغ وفيينا) من يوم 30 سبتمبر وحتى يوم 2 أكتوبر. وفي يوم 3 أكتوبر عقد لديها الاجتماع التشاوري الذي بادر اليه وزير الدفاع وشارك فيه كل من الوزراء [يغئال] ألون [وكان نائبا لرئيسة الوزراء ووزيرا للتعليم] و[الوزير بلا وزارة يسرائيل] غليلي و[وزير الدفاع، موشيه] ديان، ورئيس الأركان [دافيد العزار]، وقائد سلاح الجو، الجنرال ب. بيلد والعميد أريه شيلو (الذي حل محل الجنرال ايلي زعيرا [رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية] الذي كان مريضا)، ومساعدوهم. وقد قدم لنا العميد ليئور، السكرتير العسكري لرئيسة الوزراء، بروتوكول [تلك الجلسة] (وثيقة البينات رقم 57)، الذي يشكل شهادة مهمة حول الأجواء وحول تقديرات المشاركين في هذه المشاورات، التي تمت قبل ثلاثة ايام من اندلاع الحرب. وسنعرض في ما يلي الأقوال كما هي، من دون تعليقات أو انتقادات منا. افتتح المشاورات وزير الدفاع قائلا انه طلب هذا اللقاء «بسبب التغيرات في الجبهات، في سورية بالأساس وبمدى معين أيضا في مصر»، ويواصل [وزير الدفاع موشيه ديان] (الصفحة الأولى من البروتوكول): «في مصر يوجد لنا عدو وتوجد لنا عقبة طبيعية متمثلة في [قناة] السويس اضافة الى الصحراء ولا توجد على تلك المنطقة بلدات. إذا اندلعت حرب فلتندلع. في سورية – يوجد لنا عدو ولا توجد عقبات. على كل حال هو غير جدي وتوجد لنا بلدات. لهذا فإن الأمر مقلق بشكل خاص وبشكل دائم من الناحية الموضوعية في هذه الجبهة...». ويطرح على البحث ثلاث نقاط: «1. التقديرات وتعاظم السلاح في حوزتهم. بالأساس للسوريين ولكن أيضا المصريين. الأنباء التي وصلت حول استعدادهم أو رغبتهم في استئناف الحرب. ما هي قواتنا هناك واستعداداتنا...» وبناء على ذلك: «ماذا نفعل أو ماذا بمقدورنا أن نفعل» واستعرض العميد شيلو أمام الحضور المعلومات المتوفرة بأيدي شعبة الاستخبارات العسكرية، وكما قال (صفحة 2): «معلومات مقلقة عن سورية وكذلك عن مصر» (لم يفصح عن مصادر تلك المعلومات)، ثم راح يصف استعدادات الجيش السوري («حالة الطوارئ») الذي تمترس في عمق «دفاعي كامل». ويشير الى «أمور استثنائية»: تقدم سربين لطائرات سوخوي الى مطارات متقدمة والدفع الى الأمام بوحدة جسر وتقدم مدافع قيادة الأركان نحو الجبهة وشبكة الصواريخ المضادة للطائرات جنوب دمشق، مؤكدا ان الأمر أكثر جدية مما مضى. ويقدم وزير الدفاع ملاحظة (صفحة 3) بأن «نشر الصواريخ المضادة للطائرات بهذه الكثافة حتى وهي في الأراضي السورية انما تغطي كل منطقة هضبة الجولان». ويواصل العميد شيلو شرحه فيقول «في مصر تتم تدريبات متعددة الأذرع تشمل أيضا قوات الأركان في الجيش وقياداتها. وقد بدأت في مطلع الشهر وستتواصل حتى السابع منه وفي اطارها تنفذ أنواعا عديدة من التمرينات وألغيت جميع الإجازات، لكنها ستستأنف في الثامن من الشهر» – كل هذا كان وفقا للمعلومات التضليلية التي بثها المصريون. وفي صفحة 4 يعزز [العميد شيلو] أقواله: «هناك أمور تدل على انها فعلا تدريبات. هناك معلومات وهناك أدلة على انها تدريبات. نموذج واحد على ذلك: الآن هو شهر رمضان لديهم. فحصنا ما إذا كانت هناك تدريبات في الماضي في شهر رمضان. يتضح أن تدريبا كهذا أجري قبل سنتين. اضافة الى ذلك، فإن وزير الحربية [المصري] أصدر تعميما داخليا يسمح فيه للضباط الذين يرغبون في السفر الى مكة أن يفعلوا ذلك في الثلث الثالث من شهر رمضان...» (أنظر في هذا الشأن الى البند 68 لاحقا). ويقول العميد شيلو عن موضوع التدريبات (صفحة 3): «لا أدري ما هو الموضوع هذه المرة ولكنني أقدر بأنه احتلال سيناء... ويتضمن... ثلاث مراحل: 1. الاستعدادات، التي ما زالوا عاكفين عليها. ففي هذه المرحلة توجد عملية تحريك للقوات. قوات في العمق يتم دفعها الى الأمام. وهم يزودون السلاح للألوية الأرضية... ففي مرحلة الاستعدادات يتم التصرف كما لو انه حقيقة ولا يقولون فقط بالهاتف... صفحة (4). صحيح انهم دفعوا الى الأمام بقسم من القوات المرابطة من حول القاهرة... والمرحلة الثانية: تدريب تكتيكي يعرضون فيه المشكلة وكيف يتم حلها. وهناك وحدة أو اثنتان تنفذ التدريب مع قوات حقيقية». ملاحظة: في قضية ماهية «التدريبات» أقرأ لاحقا البنود 71 – 74: ويختتم العميد شيلو أقواله بعرض موقف شعبة الاستخبارات العسكرية (نهاية الصفحة الرابعة من البروتوكول وانظر البند 49 (ز) أيضا): «توجد هنا ظاهرتان: 1. حالة طوارئ في سورية. 2. تدريب في مصر. أنا أعتقد ان علينا أن نختار تقديراتنا على أساس السؤال ما إذا كانت هناك أسباب مستقلة لكل طرف تجعله يتصرف أو ان هناك شيئا ما مشتركا بينهما وما هو هذا الشيء. إذا كان ما هو مشترك فإن هذا هو أسوأ الاحتمالات – حرب شاملة في سورية بواسطة شبكة الطوارئ، التي هي في أساسها دفاعية ولكنها قادرة على التحول الى هجوم، ولا توجد هنا ضرورة لبناء أي شيء جديد [لمواجهتها اسرائيليا]. بالنسبة لاحتمال الحرب تحت غطاء التدريبات، حسب التقديرات، هل هو معقول؟ حسب (صفحة 5) معلوماتي ورأيي، واعتمادا على الشعور المبني من مراجعة مواد كثيرة في حوزتنا من الأيام الأخيرة، مصر تقدر بأنها لا تستطيع حتى الآن التوجه للحرب. أنا أعتقد ان احتمالات خطوة كهذه، بغض النظر عن الاعتبارات السياسية وغيرها التي قد تؤدي الى النجاح، فإنها كانت لتتوجه لو انها تعتقد ذلك. ولكنها تقدر بأنها غير قادرة حتى الآن على التوجه الى الحرب. [هذه اللعثمة في الصياغة هي من الأصل]. هذا نقوله بسبب قدرتنا على المعرفة والإحساس بالأمور التي يفكرون فيها. بناء عليه، فإن امكانية الحرب المشتركة المصرية السورية لا تبدو لي معقولة، حيث انه لم يحصل تغيير في تقديراتهم لوضع القوات في سيناء بأنه يجعلهم قادرين على القتال. في مصر، أنطلق من التقدير بأن الأمر بالأساس هو تدريب. في العاشر من الشهر سيسرحون قوات الاحتياط. وزير الدفاع طرح بحق فكرة ضرورة البحث في الوضع مع سورية بالأساس». الوزير [يغئال] ألون سأل حول شكل الأوامر الصادرة في مصر، والعميد شيلو يرد: «لا يوجد الكثير من الاستثناءات في شكل الأوامر بتحريك القوات في مصر». أحد «الاستثناءات» التي يذكرها هو ارسال رجالات الجيش الى مطار أبو سوار قرب القناة المخصص لطائرات ميغ 17 في القوات التنفيذية. وتسأل رئيسة الوزراء: «لو أن السوريين باشروا، هل المصريون يستطيعون بما لديهم الآن، الاستعداد لهجوم ما بغية مساعدة سورية؟». ويرد العميد شيلو: «من الناحية التنفيذية يستطيعون بهذه الاستعدادات أن يتوجهوا الى هجوم بالتأكيد». هنا تأتي الآراء المتباينة حول امكانية أن يبادرالسوريون الى المباشرة بهجوم علينا لتربيطنا ومن ثم يبدأ المصريون المرحلة الثانية. فتسأل رئيسة الوزراء: «ألا يمكن أن يحدث الأمر بشكل عكسي فيشغلنا المصريون بعض الشيء في حين يحاول السوريون عمل شيء في الجولان؟». ويرد العميد شيلو (صفحة 6)، بأن [الرئيس السوري حافظ] الأسد يعرف ما هي حدوده، لأنهم «يدركون التفوق الاستراتيجي الاسرائيلي العالي في المنطقة.. وبسلاح الجو»، خصوصا بعد اسقاط الـ 13 طائرة، وبأن لدى المصريين تقديرات تشير الى ان اسرائيل قادرة على تكبيد مصر خسائر في الجو. ومرة أخرى: «ولو انه (الأسد) يشعر بأن وضع الدفاعات الجوية [السورية] هو أفضل اليوم.. إلا ان لديه بعيدا في عمق تفكيره الادراك بالتفوق الاسرائيلي..» وعلى الرغم من ذلك، فإن «هناك شيئا محدودا في سورية» – «لا أستطيع أن أدرس امكانية توجيه ضربة مسبقة على أساس التقدير بـ [أنهم يتجهون الى اعلان] الحرب». فهذا احتمال يجب أخذه بالاعتبار ولكنه احتمال ضعيف، لأن السوريين يعرفون أن اسرائيل لن ترد فقط بعمليات محدودة. ويعبر رئيس أركان الجيش عن رأيه في ما يلي، كما جاء في الصفحات 8 – 11، ونحن نقتبس من أقواله في البند 199 (ه). لقد ذكرنا هناك (البند 211) توصيته بـ«الابقاء على الوضعية الحالية مع بعض التعزيزات». وفي رد على سؤال لرئيسة الوزراء (الصفحة 9 في البروتوكول)، «وإذا توجهنا بطريقة أخرى مختلفة عما تقترحه؟»، يقول [رئيس الأركان]: «إذا قررنا تعزيز القوات أكثر فإن ذلك سيضعف الجنوب أو يضطرنا الى إحداث تغييرات أكثر حدة في تجنيد الاحتياط لفترات طويلة»ـ ـ. وهنا يتطور نقاش، بعد سؤال وجهته رئيسة الوزراء حول امتلاك صواريخ «sa 6» الهجومية. وفي صفحة 10 يعود رئيس الأركان ليكرر تقديراته ويفصل في استعراض الامكانيات لضرب سورية من الجو. ويقول حول تنفيذ هجوم جوي في هضبة الجولان (نهاية صفحة 10): «نحن نستطيع المخاطرة من الآن ونعمل في هضبة الجولان، لأنني أريد هنا أن أوضح أننا عندما نقول ان لديهم شبكة دفاع جوي بالصواريخ فإن ذلك لا يعني أنهم أغلقوا السماء بشكل مطبق. نحن سنطير ونهاجم ونجهض هجوما [من طرفهم]. ربما نخسر طائرتين أو ثلاثا. لكن الأمر يزيد احتمالات زيادة الخسائر». ويعبر وزير الدفاع عن شكوكه (صفحة 12) بالنسبة لنوايا السوريين: فقد أعطوا دفاعا مكثفا جدا بنقل الصواريخ المضادة للطائرات الى خط الدفاع الأمامي، مع انه معروف لهم أننا لسنا معنيين بمهاجمتهم على الأرض في هضبة الجولان. «هذا ليس بالأمر الدفاعي العادي». وبالنسبة لمصر، فإذا كانوا يفكرون بعبور القناة [السويس] تحت مظلة صواريخهم فإنهم سيجدون أنفسهم في وضع غير مريح أبدا. «سيدفعون ثمنا باهظا. فإذا تمكنوا من عبور القنال سيصلون الى طريق لا ينتهي وعندها سنأتيهم من كل الاتجاهات». أما سورية فإنها تستطيع أن تحتل هضبة الجولان تحت غطاء صواريخها ومدفعيتها وعندئذ «سيكون لها خط دفاعي مسنود بحاجز طبيعي جيد جدا نسبيا هو نهر الأردن مع كل منحدراته وتعرجاته. وستكون قد حلت مسألتها القومية بتحريرها الجولان من قبضتنا». ويسأل الوزير [يغئال] ألون (صفحة 13): «ما هو تركيز قواتنا في الشمال من ناحية البعد والشمولية؟» ويرد رئيس الأركان انه في غضون 24 ساعة يكون من الممكن زيادة 113 دبابة على الدبابات الخمسين الموجودة في الجبهة الشمالية، واضافة 33 دبابة أخرى بتشكيل الطواقم من مدرسة المدرعات والوصول خلال ساعات الى حوالي 170 دبابة. والبقية تتعلق بمسألة تجنيد جيش الاحتياط. وتعود رئيسة الوزراء الى موضوع الامتلاك [الصواريخ المضادة للطائرات] وتلاحظ قائلة (صفحة 14)، بأن «المعلومات تتحدث عن شهر أكتوبر، وهذا يعني ان شيئا ما سيحصل في هذا الشهر بالذات..». ويقول الوزير ألون (صفحة 14): «.. ربما هناك حاجة، إن لم يكن اليوم ففي يوم الأحد، أن يقدم وزير الدفاع ورئيس الأركان تقارير للحكومة حول استعدادات العدو، ليكون ذلك اعدادا، على الأقل وقبل كل شيء، اعدادا معلوماتيا. فمن حق الحكومة أن تعرف هذا..». وفي صفحة 14 تقول رئيسة الوزراء: «.. أنا أقبل هذه الفرضية مائة بالمائة، بأن هناك فرقا بين سورية ومصر. فعلى ما أعتقد لا يوجد نقاش البتة حول هذه النقطة. المصريون يستطيعون عبور القنال ولكنهم سيكونون عندئذ بعيدين عن قواعدهم أكثر. فماذا يعطيهم هذا في نهاية المطاف؟ لكن بالمقابل فإن الوضع في سورية مختلف. فحتى لو أرادوا كل الجولان، فإن كل ما سينجحون في أخذه حتى لو بعض البلدات أو أي شيء ما بعد الحدود يستطيعون الاحتفاظ به سيكون مكسبا في ايديهم». الوزير ألون: «العنصر المصري مهم ليس بحد ذاته، انما لكونه عنصر دعم للسوريين. فمن المحتمل أن يحاولوا العبور لكي يكبلوا القوات [الاسرائيلية] ويخففوا عن السوريين في الشمال». ويسأل (صفحة 15): «هل توجد امكانية لأن نحذر السوريين بواسطة طرف ثالث بأن يخففوا من تعزيزاتهم، حيث أن التحذيرات العلنية تفهم فقط بشكل تحد؟» وأعطي له الجواب بأن ذلك ممكن (الصفحة 16). وقالت رئيسة الحكومة (صفحة 16): «أنا أقترح أن تعقد جلسة للحكومة في يوم الأحد (وهو اليوم التالي ليوم الغفران)... ففي يوم الأحد نطرح هذه القضايا أمام الحكومة وليتنا لن نحتاج الى ذلك. ولكن، إذا احتجنا فسيكون قرارا جديدا». (القرار المشار اليه هنا يتعلق بمصادقة الحكومة على مهاجمة أهداف داخل سورية). ويقترح الوزير [يسرائيل] غليلي (صفحة 17) أن يتم استيضاح ما يمكن عمله للدفاع عن المستوطنات في هضبة الجولان أيضا قبل جلسة الحكومة المذكورة، لأن هذه – حسب رأيه – ستكون أيضا نقطة الانطلاق في توجه الحكومة لأي موضوع. 19. لتلخيص ما تم تداوله في هذه الجلسة التشاورية ينبغي القول ان القلق تركز بالأساس على امكانية الهجوم السوري في الجولان. صحيح ان الحاضرين ذكروا امكانية تنسيق هجوم بين سورية ومصر، إلا أن ايا منهم لم يخالف رأي شعبة الاستخبارات العسكرية، الذي عرضه العميد شيلو، بأن المصريين لا ينوون الهجوم لأنهم لا يرون في أنفسهم القدرة على الخروج الى حرب ضد اسرائيل. ويتضح بأن الأمر لم يبد للحاضرين ملحا لدرجة طرحه في جلسة الحكومة التي عقدت في اليوم التالي [لذلك اللقاء التشاوري] والتي أعطت فيها رئيسة الوزراء تقريرا عن زيارتها خارج البلاد. وفي اليوم نفسه، 3 أكتوبر [تشرين الأول]، أمرت قيادة الأركان/ عمليات بتنفيذ مهمات تعزيز (زرع ألغام، تحسين قناة الصواريخ المضادة للطائرات وغيرها) في هضبة الجولان (وثيقة البينات رقم 176، أخضر، الملحق رقم 13). 20. في يوم 4 أكتوبر جرى بحث في مكتب وزير الدفاع باشتراك رئيس أركان الجيش ونائب رئيس الأركان وقائد اللواء الشمالي والعميد شيلو. موضوع البحث الذي ما زال يقلق وزير الدفاع هو خطر هجوم سوري على المستوطنات في هضبة الجولان. حسب صياغته (صفحة 5 في البروتوكول، وثيقة البينات رقم 260): «لدي جرح لا يندمل، ليس الهضبة بل المستوطنات هناك. ففي المنطقة التي لا توجد فيها مستوطنات لا يهمني أن يهاجموا أو لا يهاجموا». ثم في صفحة 6: «في السويس توجد قناة وصحراء ولا توجد مستوطنات... لكن هنا (في هضبة الجولان)، توجد مستوطنات. يوجد عدو ولا توجد قناة ولا إنذار». لذلك فإن الوزير يصر على تعزيز الحدود في هضبة الجولان وانتقل البحث الى أساليب الدفاع في وجه الطائرات. ولكن وفي جلسة هيئة رئاسة الأركان في اليوم نفسه لا يوجد بحث حول الوضع على الحدود (أنظر البند 202). 21. في اليوم نفسه اطلقت طائرة تصوير في جبهة القناة [قنال السويس] (أنظر تفاصيل ذلك في البند 86). من مساء يوم الرابع من أكتوبر وخلال الليل بدأت تصل الينا معلومات عن مغادرة عائلات الخبراء الروس من سورية ومن مصر. هذه الأنباء زعزعت مصداقية شعبة الاستخبارات العسكرية / دائرة البحوث، التي ادعت بأن ما يحصل في سورية هو تجهيزات دفاعية وفي مصر تدريبات (تفاصيل عن المعلومات وعن تقديرات رئيس شعبة الاستخبارات العسكرية ورئيس اركان الجيش، إقرأ في البندين 75 و76). في الساعات الباكرة من فجر 5 أكتوبر، تلقى رئيس الموساد [جهاز المخابرات الاسرائيلية الخارجية]، خبرا طارئا عن وصول معلومة تحذيرية مهمة (إقرأ التفاصيل في البند 38 لاحقا). "إسرائيل" تدرب جنودها على عبور قناة السويس المصدر http://www.shareah.com/index.php?/ne.....;/view/id/7400/ (http://www.shareah.com/index.php?/news/view/action/view/id/7400/) اقتباس: "إسرائيل" تدرب جنودها على عبور قناة السويس لواء الشريعة - وكالات أضيف في :20 - 7 - 2008 ذكرت تقارير صحفية مصرية نشرتها جريدة الفجر أن إحدى كتائب الاحتياط التابعة لسلاح المهندسين الصهيوني بدأت في إعادة بناء "الكوبري" الحديدي الذي استخدمه ارئيل شارون أثناء حرب السادس من أكتوبر 1973 في عملية الهجوم المعاكس التي يطلق عليها "ثغرة الدفرسوار". وقام سلاح المهندسين بتطوير "الكبري" عن طريق تخفيف وزنه لنقل قوات المشاة والمدرعات وناقلات المساعدات اللوجستية، وفي احتلال مناطق كبيرة، وذلك في حالة أية مواجهة عسكرية قادمة مع مصر. وكان "الكوبري" "الإسرائيلي" وقتها أحد أهم أسباب زيادة حجم الخسائر العسكرية الصهيونية في هذه عملية "الدفرسوار" بسبب وزنه الذي وصل إلي 700 طن، ما شكل عائقًا أمام جيش الاحتلال وقتها في سرعة تنفيذ الهجوم المعاكس. وعلى الرغم من أن السيناريوهات التي وضعها الجيش "الإسرائيلي" لاستخدام "الكوبري" تجاهلت ذكر مصر تمامًا، واكتفت بالحديث عن استخدامه في عبور نهر الأردن أو البحر الميت أو بحيرة طبرية في حالة المواجهة العسكرية مع سوريا. ونظرًا لأن شبح الحرب مع مصر لم يختف بعد، بدأ سلاح الهندسة "الإسرائيلي" التخطيط والاستعداد لإمكان عبور القناة، والأكثر من ذلك أن الجيش "الإسرائيلي" قد استند في نظرية الحرب إلى أن عبور القناة سيكون خطوة حاسمة تحبط أي هجوم يقوم به الجيش المصري. وليقارن الكوبري مرة أخري لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 الخريطة التي أعدها أحد ضباط مكتب الشئون العسكرية لرئيس الجمهورية عن عمليات الثغرة في الدفرسوار (70) صورة أصلية للوثيقة رقم 70 كما ينشرها الموقع الرسمي للرئيس أنور السادات "صورة لخريطة أعدها أحد ضباط مكتب الشئون العسكرية لرئيس الجمهورية عن عمليات الثغرة في الدفرسوار" http://sadat.bibalex.org/ صورة أصلية للوثيقة رقم 70 كما ينشرها الموقع الرسمي للرئيس أنور السادات "صورة لخريطة أعدها أحد ضباط مكتب الشئون العسكرية لرئيس الجمهورية عن عمليات الثغرة في الدفرسوار" تعتبر هذه الوثيقة الهامة ، دليل كبير علي معرفة ما كان يحدث علي الجبهة .... ولقد قمتبنسخها من الموقع الرسمي للرئيس انور السادات ورفعها في موقعي الخاص ، من أجل إثراء المواضيع المتعلقة بحرب أكتوبر 1973 الخالدة وهذا ، ييوثق بأن المعلومات "الميدانية كانت تصل إلي رئيس الجمهورية" ... ويمكن مقارنة هذه الخريطة مع الخرائك التالية ، التي نشرت عن "الثغرة" ... ويتضح منها تطابق الوضع "العام" مع ما تم عرضه علي رئيس الجمهورية ... ويؤكد ، أن المعلومات كانت متوفرة في يد "القيادة العسكرية العليا" .. نص الفقرات بالثغرة ، التي أدلي بهم الفريق أول أحمد إسماعيل للصحفي محمد حسنين هيكل ، وتم نشرهم في سلسلة مقالات هيكل بصراحة - الأهرام- بتاريخ يوم ١٨/١١/١٩٧٣ اقتباس: أحاديث الســلاح ... مقابلة مع أحمد إسـماعيل من مقالات هيكل بصراحة - الأهرام- بتاريخ ١٨/١١/١٩٧٣ والتي أنشره كاملا علي الرابطة التالية د. يحي الشاعر اقتباس:المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يحى الشاعر اقتباس: هيكل - سوف أسألك إذن عن الثغرة... كيف حدثت؟... لماذا سمحنا بحدوثها؟... لماذا تضاربت البيانات الرسمية حولها؟... لماذا هونّا من أمرها على النحو الذى هوّنا به، فقلنا فى البداية إنها سبع دبابات تسللت بالليل، ثم قلنا إننا حرقنا معظمها، ثم قلنا إننا أنذرنا الباقى بالاستسلام أو بالدمار... ثم فجأة بدأت بياناتنا تتحدث عن القتال على ضفتى قناة السويس؟ اقتباس: هنا مسألة عسكرية. هنا أيضاً مسألة نفسية... وإعلامية. إن العملية من الناحية العسكرية بدت صدمة لانتصارنا. ثم إنها من الناحية النفسية بدت صدمة لثقتنا فيما يقال لنا؟ الفريق أول أحمد إسماعيل - سوف أبدأ بالنقطة الثانية، وأسلم معك على طول الخط بأن علاجنا لهذه الثغرة من ناحية البيانات لم يكن على النحو الذى تمنيته والتزمت به من أول لحظة فى الحرب، وهو أن لا نقول غير الحقيقة. وأريدك أن تعرف على الفور أننى لم أقصد فى أى لحظة أن أقول فيما يتعلق بهذه الثغرة - أو أسمح لغيرى أن يقول - شيئاً غير الحقيقة. ومعنى ذلك أن ما قلناه عكس فى معظم الأحيان صورة ما كنا نراه... وأعترف أن رؤيتنا للصورة كانت مهتزة لأسباب عديدة، ولكننا حاولنا أن نعبر عما نراه. لقد كنت أعرف من البداية أن جزءاً كبيراً من نجاح الحرب يرتهن بثقة الناس فى صدق ما نقوله عن حقيقة ما نفعله ؛ ولهذا فإنى طلبت التزاماً دقيقاً فى صياغة البيانات. وكانت هناك شكاوى عديدة تصل إلى من قلة البيانات الرسمية، ومن قلة المعلومات التى تذاع عن المعارك، ولكنى وضعت قاعدتين: - الأولى: أن نقول ما نستطيع قوله مما لا يكشف خططنا وأوضاعنا للعدو - وربما كنا متزمتين فى ذلك بعض الشىء، ولكن التزمت كان فى رأيى أفضل من التسيب، خصوصاً إذا كان الأمر متعلقاً بالحرب. - والثانية: هى أن ما نقوله يجب أن يكون صادقاً... ولكى أكون صريحاً معك، يجب أن يكون قريباً من الصدق. هذا عن الناحية النفسية فى علاج الثغرة. أعود إلى الناحية العسكرية، وأقول بصراحة أيضاً إن صورة ما جرى فعلاً كانت مهتزة أمامنا لعدة اعتبارات. كانت المعلومات الأولى التى تلقيتها عن العملية، وقد وجدتها فى انتظارى بعد أن عدت من جلسة مجلس الشعب 16 أكتوبر، تشير إلى أعداد صغيرة متسللة من الدبابات البرمائية، وكان تقدير قيادتنا المحلية فى موقع التسلل أن القضاء عليها بسرعة أمر ممكن، وبالفعل فإن القائد المحلى حرك كتيبة صاعقة لمواجهتها. كان هذا سبباً. سبب آخر هو أن المعلومات تقطعت نتيجة اعتبار يتصل بتبادل فى المسئوليات أجريناه لظروف طارئة فى بعض القيادات. سبب ثالث أن العدو استطاع أن يخفى دباباته المتسللة فى منطقة الثغرة، وهى منطقة حدائق فاكهة، ساعدت على التخفى فى المراحل الحرجة من بداية عمليته. سبب رابع هو أن العدو استمات فى فتح هذه الثغرة ؛ ذلك أنه ألقى بثقله كله فيها، وكان على استعداد لتحمل أية خسائر لتحقيق هدفه، وربما كان يريد إرغامنا على أن نسحب من قواتنا فى الشرق ما نواجه به عمليته فى الغرب، وذلك ما لم أكن أريده، وربما قلت إن لدى من الشواهد ما يؤكد لى أن العدو فشل فى محاولة أولى لفتح الثغرة وكاد يعدل عنها، وكان ذلك عندما أذعنا أننا دمرنا قواته المتسللة، ولكنه عاد بعد ذلك فى مجهود أخير أدرك أنه لو نجح فيه فإنه سوف يحدث بنجاحه أثراً نفسياً عليه وعلينا وعلى العالم يفوق القيمة العسكرية لهذا العمل. د. يحي الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 صورة أصلية للوثيقة رقم 77 كما ينشرها الموقع الرسمي للرئيس أنور السادات رد حافظ الأسد ، رئيس الجمهورية السورية علي الرئيس أنور السادات بالنسبة للثغرة في الدفرسوار" المصدرينشرها الموقع الرسمي للرئيس أنور السادات http://sadat.bibalex.org/ (http://sadat.bibalex.org/) د. يحي الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 (معدل) see pages 117 - 118 Arabs at war , arabs at war: Military effectiveness, 1948-1991 (studies in war, society, and the military by kenneth m. Pollack د. يحي الشاعر تم تعديل 15 نوفمبر 2009 بواسطة يحى الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 (معدل) فيما يلي فيلم نــادر ، يبين "ذلك الجسر" الذي لا تعلم ، لماذا لم تكتشفه طائرات الإستطلاع الجوي المصرية رغم ضخامته ..... لا بــد أن نــتــســائــل ..... مـــاذ حــدث ..... ؟؟؟؟؟؟ http://www.youtube.com/watch?v=kB4SQ0KWlyE د. يحي الشاعر تم تعديل 15 نوفمبر 2009 بواسطة يحى الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 قام أحد أعضاء منتدي عسكري أجنبي ، اشترك فيه ، بنشر الصورة والتعليق التالي عن جزاء من الكوبري ، تعرضها إسرائيل في متحف المدرعات ، في "الـلـطــرون" Originally Posted by GiladS That's not the same bridge, the original is on display at the the Armored Corps Memorial Site and Museum at Latrun. The bridge from the recent exercise is an improved one based on the same concept. د. يحي الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 أحاول بقدر الإمكان ، خلال مناقشاتي في الموقع العسكري الأجنبي ، الحصول علي ما يتوفر من معلومات عن ما يتعلق بهذا "الجسر" الذي ، لا يمكن أن يكون قد فوجئنا به وستساهم تلك المعلومات في توثيق "حقبة" خطيرة في تطورات حرب العبور الخالدة ... ويتجاوب بشكل إيجابي ، عدد من أعضاء ذلك المنتدي ، وندخل في مناقشات "موضوعية" بعيدة عن المهاترات .... من هؤلاء ، الأعضاء ، عدد من الذين قد شاركوا في تلك الحرب ، وأضافوا الصور التالية عن هذا الجسر ..... سأوالي نشر هنا ، ما أحصل عليه من صور ومعلومات ، حتي يتم توثيق هذا الموضوع ، بشكل متوسع ، قد يؤدي إلي "التحقيق" في أسباب ما حدث .... فقد كان هذا الكوبري ، المعبر العسكري الأول في موضوع الثغرة وإستعملته قوات إسرائيلية ضخمة العدد، وهو الذي تم بعده التوسع في المنطقة وبالتالي ، التمكن من إنشاء عدد آخر من الجسور الإسرائيلية د. يحي الشاعر صورة عن الكوبري ، ويري اليافطات "العسكرية" علي الضفة الشرقية من القناة والتي كانت تعتبر المدخل الرئيسي و "بداية العبور للثغرة" الكوبري الإسرائيلي ، بعد تطويره ، وإستعماله العام الماضي في مناورات إسرائيلية بالقرب من الحدود الأسرائيلية السورية ، ويري هضبة الجبال في خلف الصورة ، مما يؤكد ، بأن الإسرائيليين ، يعدون "لمحاولات أخري" لعبور .... موانع مـــائية ... ولا يتبقي لنا سوي التخمين ..... "ســـــــــوريا" .... و "جـــنــــوب لـبــنــان" نهر الليطاني الذي تمت في الماضي تحطيم معابره ، و لا يمكن إستثناء "الضفة الغربية " من مملكة الأردن وعبور "نهر الأردن" Improved 'Roller Bridge' used during a military exercise last year د. يحي الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 طبعا وأكيد كان هناك تقصير واضح "خطير " و "شديد" وبعيد المدي موضوعي ، يهدف ليس الإتهام ، ولكن تقصي "الحقيقة" و أسبابها ... فالمعروف ، أن "الدقة" و "الخبرة" ... لا بد أن تتوفر ، فيمن يقيم "الصور الإستكشافية" نشرنا للموضوع هنا ، هو "كشف الماجور" وليس "وضع "الماجور" علي أخطائنا .. ولكن التعلم ...من الخطأ ... وتكملة الناقص من "التدريب" .. أو .. "التعليم" .. أو " كيفية الموافقة .. أو كيفية تداول التقييم .. أو وضع "التقرير" . أو تداول الصور .. أو مناقشة الدورة الأستكشافية والمقارنة ... المهم ... ليس الإتهام منا ... وليس لنشر النتيجة لنا .. ولكن هو للمسئولين ... لمعرفتهم ، ضرورة تتبع الموضوع .. والبحث عن "التأويل" .. وقد يتم إجراء تحقيق وتقييم للوثائق لمعرفة ما حدث .. لا يمكنني "الآن" توجيه الصابع علي من ، حيث أنني أشير باليد مرحبا ومقترحا ، بداية أخذ الموضوع بشكل جدي ، لخطورته ، تفاديا ... لما قد يحدث ... مستقبلا .. أو يحدث حاليا ... أأوجه أصابع اليد بأكملهم إلي النقطة وليس الشخص .. وإلي الواقعة وليس الجهة ... ولنأخذ أيام الأستكشاف الجوي خلال الحرب العالمية الثانية .. ولنأخذ أيام الإستكشاف الجوي ، خلال أيام بورسعيد .. بل لنأخذ أيام الإستكشاف الجوي ، خلال أيام حرب الإستنزاف ... سواء من جهتهم .. أو من جهتنا ... ولنبدأ نقارن ، ما هي المتطلبات فيمن يتولي هذه المهمة والمسئولية .... ليس أي إنسان وليس أي تدريب .. وليس أي شيء وأنشر أدناه ، هنا صور من "الأستكشاف الجوي" عن بورسعيد ، قبل القصف المحدد ... وسنري وضوح "الصور" الجوية عن اللمواقع المصرية حول بورسعيد .. ويوجد أيضا عن القاهرة وإسكندرية وغيرها هذا الموضوع ، يتسم "بالحساسية" التي تستدعي التمهل والتمعن ، وإتخاذ قرارات بعبدة المدي أخيرا ، سأنشر أيضا رابطة ذلك الموقع وأيضا موقع "منافس" آخر ، فتحوا بناء علي إقتراحي ، فرع خاص بــ "حــرب السويس" ، أنشر فيه نفس المواضيع التي أنشرها في ذلك الموقع .. وسنلاحظ الفرق الشاسع بين "جو المناقشات" في كلاهما ... من "التربص" .. من بعضهم ، إلي الترحيب من آخرين كما سأنشر فيما بعد ، ورابطة مواضيعي هناك ... وأقترح علي الجميع ، أنه يجب علينا أن نلاحظ ، إذا ما إشتركنا هناك ، أننا نعامل "عقلية أجنبية" .. فلا بد من معاملتهم ، حسب عقليتهم ، من أجل إقناعنا بقضيتنا وقضايانا وتري أدناه ، صورة من الإستكشاف البريطاني لمدينة بورسعيد ، من علي إرتفاع يزيد علي 10 كيلومترات ، إلتقطتها طائرات الكانبيرا المخصصة للإستطلاع ... والصورة مصغرة فعلا ، غير أنك تري المنطقة الجنوبية من مدينة بورسعيد والقنال الداخلي وخط اسكك الحدبد (القضبان) وتري علي اليمين أحواضالرسو الداخلية شريف وعباس وبعض اللنشات ومباني "النافي هاوس" ومبني إدارة هيئة قناة السويس ، وبلمعرفتك ، لا يزيد عرض القنال الداخلي عن ثلاثةن مترا ، بعكس كوبري قناة السويس الذي تعدي طوله 120 مترا ... وأضع أيضا لك صورة أخري عن إعداد نمنطقة الإنزال المظلي في مطار بورسعيد علاوة علي صورة جزء من مدينة بورسعيد ، لنري الفرق وإمكانية "الدقة" في تقييم أجزاء الصورة ، بشكل يساهم في النجاح في تحقيق عمليات حربية ولا ننسي ، أن هذه الصور تم إلتقاطهم في بداية شهر نوفمبر 1956 ، بينما تطورت التقنية التصويرية والعدسات وكانيرات الإستكشاف والتجسس والإستطلاع الجوي بشكل سريع وقوي عندما تمت الحرب في أكتوبر عام 1973 ... ، أي بعد 18 عاما د. يحي الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 وقد نشر ألعضو التالي ، المشاركة التالية "حرفيا" ، منوها بفيلم يتحتم رؤيته ، إبتداء من النقطة 2:22 وهذا مثل بسيط ، علي ، التجاوب ، الذي يجده هذا الموضوع الهام للجميه .... وسيتم تطوير الموضوع ، بحيث نستفيد منه هنا أيضا Check the following video from 2:22 on. It shows the deployment of the bridge and some tanks crossing it. As it looks it doesn't needs any guidance from boats to get deployed. http://www.youtube.com/watch?v=6zFJSwHb7uE http://www.youtube.com/v/6zFJSwHb7uE رغم كل هذه الضجة الدعائية ، لا بد لنا من التمعن ، فيما يلي ، عن صلاحية الكوبري .... وهو ما صرح به الجنرال شيون بيريز ، رئيس إسرائيل وهو جنرال ، له خبرة طويلة في الحروب ضد مصر .... علاوة علي ذلك ، عندما يشاهد الكوبري والدبابات تعبره (مشهد إبتداء من 2:24) فسنري كبف أن الكبري يتمرجح علي الأمواج ، بشكل كان ممكنا أن يقع الدبابات من فوقه حقا ... كلام الجنرال بيريز عن "فشل الكوبري" لا بد أن يكون مرجعا هاما في هذا الموضوع رغم .... فشلنا أيضا في إكتشافه مبكرا ، رغم أنه كان يتواجد في المنطقة منذ مايو 1973 وأن قطعه كانت موجودة ، في مواجهة الدفرسوار .... في الساحة خلف رمال خط بارليف ، ورغم أن المواقع المصرية كانت تراقب هذا المكان بشكل مستمر ودائم .... I think you're somehow overestimating this type of bridge. Following some quotes about it. I carry with warmth my 48 years as member of the Knesset, and shall never forget my initial shock when, in the War of Independence, an important military officer reported that we were left with ammunition sufficient for only five days of battle. Nor will I forget our crestfallen faces when the Glilim Bridge did not function at the crucial moment during the Yom Kippur war and all seemed lost. I carry with me the bitter taste of disappointments stemming from our failed efforts to make peace, or balance the economy. Part of an address by President Shimon Peres at the Opening of the 18th Knesset on 24th February 2009. Why MAKHNAR (?) added footage of the largest fiasco of the engineering corps ever: the roller bridge? A comment from an Isreali moderator at Stealbeasts.com related to the video I posted. يتضخم عدد الزيارات للموضوع ، في ذلك المنتدي العسكري الأحنبي ،ويحتوي عدد منهم علي معلومات هامة ، وكذلك الرابطة التالية التي تحتوي علي صور عن ذلك الكوبري ومنهم ، مقتبس من سلاح المهندسين (http://www.fresh.co.il/vBulletin/showthread.php?t=32070&highlight=%E8%F0%F7+%E2%E9%F9%E5%F8)الإسرائيلي ، تكشف تصميم هذا الكوبري العائم "المسحوب" ROLLER BRIDGE ، الجديد في فكرته ، وتستحق التمعن الدقيق في صور التدريب "الإسرائيلي وأنواع الكباري الإسرائيلية" ... للمهندسين ولمن يهتم .......... http://www.fresh.co.il/vBulletin/showthrea...%E2%E9%F9%E5%F8 علاوة أيضا علي أفلام فيديوهات لم يسبق نشرهم قبل الآن ... وأنشرهم هما ، لتوثيق الموضوع وإثراءه كما سيضاف ، التعليقات "بالإنجليزية" ... بما في ذلك تعليقاتي عليهم ، حتي يتم توثيق تاريخي "شبه مكتمل" للموضوع גשר גלילים באימון צליחה "باللغة العبرية" التدريب علي الكوبري ، في بداية السبعينيات ، قبل نقله إلي سيناء "في مايو 1973 ، أي خمسة شهور قبل عبورهم وإختراق منطقة الدفرسوار" د. يحي الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 فيما يلي لائحة أصلية ، من الوثائق الحربيىة الإسرائيلية ، عن الكباري ومواصفتهم وإمكانيات النقل المختلفة وكما يري ، لا يوجد الكوبري الجديد بينهم ، حيث أثبتت تجربة عبور القناة ، عدم صلاحيته ، للدبابات الثقيلة ، ولكن صلاحيته لعبور الموانع المائية الأخري ، حيث أن ثقل الدبابة ، يسبب خلق أمواج كبيرة ، تؤدي إلي عدم ثبات الكوبري وتحركه بشكل موجات عاية ، قد تؤدي إلي سقوط الحمل الموجود عليها وقد قامت إسرائيل ، بتحديد عبور الكوبري ، عند إستخدامه ، للسيارات المتوسطة الثقل والخفيفة الثقل تبقي الفائدة التكتيكية الكبري للكوبري ، وهي "عدم الإحتياج لسفن أو لنشات" لسحبه فب الماء ، ولكن دفعه وإنزاله في الماء ... وهو ما لا يسبب أي ضجة أو صوت يلفت إليه ... سوي في اللحظة الأولي فقط وهكذا يعتبر من أفضل كباري التسلل "الصامت نسبيا" ... حيث يمكن بعد الإنزال الرأسي المفاجيء "الهليوكوبتر" ، من جنود وفدائيين المفاجأة ، أن يعبره ويتسلل عليه عدد كبير متواصل من الجنود لتحقيق و تأمين " رأس الكوبري"... غالبا سلاح المشاة والمهندسين وتبين ذلك الصور السابقة وتوضح تلك الفائدة د. يحي الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
يحى الشاعر بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 نوفمبر 2009 رجاء الإنتظار قبل التعليق ، حيث أنه لا زال هناك بقية وصور عديدة ، سيتم نشرهم غدا إن شاء الله وسأضع تعليق ، بنهاية الموضوع ، بعدما يتم ذلك ، حتي يتمكن القاريء من إستيعاب هذا الموضوع بشكل مكتمل شكرا مسبقا ، علي تفهمكم وصبركم د. يحي الشاعر لن يمتطى شخص ظهرك ، ما لم تقبل أن تنحنى له إسـلـمى يـــــامـــصــــــــر الوجه الآخر للميدالية ، أسرار حرب المقاومة السرية فى بورسعيد 1956 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان