اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

هـل هـذا إنقـــلاب ســلمى ؟


مصرى

Recommended Posts

الصورة اقرب لمسرحية هزلية تعودنا عليها علي مدي عقود حكم الرئيس مبارك .اعلان المبدأ و تنفيد نقيضة ...

..... الدرس الذي لا تتعلمه العقلية العربية أبدا ..

كثيرا ما أسمع السياسيين أو المحللون السياسيين الأمريكان أو الأوربيون عند كلامهم على رد فعل الحكام العرب حول أي أمر سياسي .. مثل غزو العراق أو القضية الفلسطنية أو الديمقراطية أو غير ذلك من أمور .. أن معظم هؤلاء المحللون يقولون للمعلق التلفزيوني .. أن التعامل مع قيادات الشرق الأوسط يختلف عن التعامل مع القيادات الغربية .. فقيادات الشرق الأوسط يتعاملون خلف الأبواب المغلقة بشكل مختلف تماما عن ما يقولنه في العلن .. وهذه سياسية تقليدية بالمنطقة العربية . وما يقولنه في العلن ليس فقط لخدمة الإستهلاك المحلي .. أي تسكيت شعوبهم ...

رابط هذا التعليق
شارك

يا اخ مصرى

حسب معلوماتى "التى قد تكون خطا" احداث 77 جرت يومى 18 و 19 يناير !! و اعتقد ان الاعلان عن مبادرة السلام مع اسرائيل كان فى نفس العام ايضا 77 !! وبالتالى اذا كان هذا صحيح يكون معنى كلامك ان غضب الناس كان قبل الاعلان عن النيه فى مبادرة السلام !!

النقطه الاخرى التى اريد ان اسال عنها .. ما هى التهيئه النفسيه التى كان يمكن للشعب المصرى قبولها قبل رفع الاسعار؟ الاستاذ محمد ابو زيد شايف انه المفروض السادات كان يعمل كما يفعل مبارك و يرفع الاسعار بالتدريج فهل نحن شعب يعشق من يخدعه؟ الاسعار ترفع حاليا فى الخفاء ولا يتم الاعلان عن هذا .. ليه؟ لان مبارك تعلم الدرس من احدث يناير 77 فهل هذا ما يرضينا؟

ترى ما هى الآليه التى كان يمكن للسادات ان يرفع الاسعار بها ليواجه الواقع الذى لا مفر منه وهو ان اقتصادنا منهك وكانت تلقى قبولا من الشعب؟

انا رايى المتواضع ان السادات عاش فترة حكمه لمصر كالمتهم او التلميذ الىل دايما فى حالة انتظار شهاده بنجاحه والذى لن ينج ابدا من المقارنه مع سابقه !! وحتى انتصاره فى اكتوبر لم يشفع له لدى الكثيرين وعند اول محاوله منه لاخذ قرار اقتصادى البلد كانت محتاجاه الجماهير هاجت وماجت .. ولانه كان لايزال تحت تاثير رغبته فى ارضاء الناس باى ثمن رجع فى قراره حتى لا يفقد الكارت الوحيد الذى اصبح له عندهم بعد انتصار اكتوبر

ويبدو انه لا شئ يرضينا او سيرضينا .. السادات صارح الناس برفع الدعم ثاروا .. بينضحك عليهم دلوقت مش قادرين يقولوا بم .. حاجه تحير فعلا

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

حسب معلوماتى "التى قد تكون خطا" احداث 77 جرت يومى 18 و 19 يناير !! و اعتقد ان الاعلان عن مبادرة السلام مع اسرائيل كان فى نفس العام ايضا 77 !! وبالتالى اذا كان هذا صحيح يكون معنى كلامك ان غضب الناس كان قبل الاعلان عن النيه فى مبادرة السلام !!

المفاوضات "المباشرة" مع إسرائيل بدأت قبل زيارة القدس منذ مباحثات الكيلو 101 واتفاقيتى فض الاشتباك الأولى والثانية .. وكذلك الجولات المكوكية لوزير الخارجية الأمريكية الدكتور هنرى كيسنجر .. علاوة على إعلان 99% من أوراق اللعبة فى يد أمريكا ..

ترى ما هى الآليه التى كان يمكن للسادات ان يرفع الاسعار بها ليواجه الواقع الذى لا مفر منه وهو ان اقتصادنا منهك وكانت تلقى قبولا من الشعب؟

المسألة ببساطة أن أحداً لم يقل أن إقتصادنا منهك .. بل كانوا يبشروننا ليل نهار بالرخاء القادم .. الرخاء القادم .. وكتبت بالفعل كلمة "الرخاء" على لافتات وضعت على المقار الرسمية !! بل أن أجهزة الاعلام رددت أن الأسعار ستنخفض بسبب انتهاء الحرب .. والبعض سرح به الخيال وتصور أن رطل اللحم سعود ثمنه الى قرشين وأن جوز الحمام سيصبح ثلاث فرادى !!

فجأة .. أو على حين غرة .. استيقظ الناس ليجدوا قرارا برفع الاسعار !!

لم يقل أحد أن هناك أزمة اقتصادية ولم يكلف أحد نفسه عناء شرح الموقف لمواطنى الدولة ويشاركهم فيما يجرى .. هذا ما حدث بإختصار وأدى الى انفجار مشاعر الغضب ..

ويبدو انه لا شئ يرضينا او سيرضينا .. السادات صارح الناس برفع الدعم ثاروا .. بينضحك عليهم دلوقت مش قادرين يقولوا بم .. حاجه تحير فعلا

السادات لم يصارح الناس برفع الدعم .. والقرارات دائما تأتى فوقية سواء فى عصر السادات أو غيره .. ولكن فى عصر السادات الناس قدمت تضحيات من أجل المجهود الحربى من حريتها ومن لقمة خبزها وعاش الناس الأمل ثم فجأة فقدوه .. الآن الناس لم تعد تبنى آمال على الحكومة .. وانتشر الفساد فى البر والبحر .. والكثيرون رتبوا حياتهم على هذا النحو .. فإذا ارتفعت الأسعار فإنها لا تقلقهم .. لأنهم سيلقون بالعبىء على آخرين .. فالمدرس مثلا وجد له "سبوبة" فى الدروس الخصوصية .. تزيد الأسعار يرفع بدوره سعر الحصة .. ومهندس الحى بالمثل يزيد من تسعيرة الرشوة .. وهكذا ..

من لم يفسد حتى الآن فهو خائف .. من الله أو القانون أو الضمير أو العسكرى .. المهم أنه لن يخيف الحكومة ..

ثم أن لكل عصر ايجابياته وسلبياته .. وليس من الموضوعية بحال النظر الى عبدالناصر على أنه شيطان أو الى السادات على أنه من أولياء الله الصالحين .. أو العكس .. فلكل عصر مزاياه وعيوبه .. ومن إدراك هذا وذاك .. تصقل التجارب وتتعلم الشعوب ..

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

الحقيقه يا اخ مصرى يبدو ان الامر لا يتعلق بما قيل ام لم يقال

اقصد يعنى من الواضح انك عشت هذه الفتره

فهل يا ترى لو كان قيل ان اقتصادنا منهك كانت الناس هتهلل لرفع الاسعار و تتقبله بصدر رحب؟ ده حتى الرخاء الذى كان التبشير به والذى اظن انه كان مامولا فيه بسبب سياسة الانفتاح الاقتصادى لم يعجب البعض لانه نتيجه للانفتاح الاقتصادى !! لتعارضه مع القيم الاشتراكيه التى كان الناس لايزالون تحت تاثيرها

عموما ما قصدته بالمصارحه انه جرى اعلام الناس بان الدعم سيتم رفعه !! وادى هذا لاشتعال ثورتهم و انتفاضتهم !! وبالتالى يصبح القرار الحكيم فى مثل هذه الظروف -اقصد يعنى لو رغت الحكومه فى رفع الاسعار- هو عدم الاعلان من اصله وليجرى كل شئ فى الخفاء احسن !!.

ولكن فى عصر السادات الناس قدمت تضحيات من أجل المجهود الحربى من حريتها ومن لقمة خبزها وعاش الناس الأمل ثم فجأة فقدوه

اى امل؟ الامل فى النصر؟ اظن انه تحقق .. اما بخصوص المجهود الحربى اعتقد انه من يطلب تحرير ارضه لابد ان يدفع المقابل !! ولا كنا هنحرر ارضنا ازاى من غير تضحيات !!

وليس من الموضوعية بحال النظر الى عبدالناصر على أنه شيطان أو الى السادات على أنه من أولياء الله الصالحين .. أو العكس ..

اتفق معك تماما فى هذه النقطه .. وفى الحقيقه حديثى عن السادات لم يكن محاوله لتمجيده بقدر ما كان محاوله لفهم افعاله و اسبابها ..

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

من الوجهة الاقتصادية والتي تصور السادات ان الشعب يمكن ان يتقبلها هو رفع المرتبات للخريجين من 20 جنية الى خمسون جنية وكمان زود العمال زيادة في مرتباتهم واغلب القطاع الخاص ثار وقتها لرفع مرتبات العمال بالنسبة في الوقت الي كان عامل القطاع الخاص مرتبه خمس اضعاف عامل القطاع العام وبالرغم من كده تم زيادة مرتباتهم 10

وبعدها اصدر قرراته الاقتصادية والتي كادت تطيح به فعلا وقتها ووقتها سمعت تحليل عجيب عن الشعب المصري في اذاعة امريكا وهي الشعب المصري لا يكترث بالديمقراطية او نظام الحكم طالما لم يمس لقمة عيشه او دينه وهم خطوط حمراء يجب اي قائد في مصر يبعد عنهم علي عكس بعض الدول العربية والتي تسمخ لبعض رؤساء لها الخوض في المسائل الدينية والعبس بنصوص القران

المفروض ان يحرر الاقتصاد تماما وتوضع معاير مختلفه لتقييم العمل وتترك حرة تماما ويتخمل كل مواطن مسئولية نفسه

ودا فعلا ما يسعى واحد زي جمال مبارك ان يتصف به داخل اورقة السياسة الداخلية المصرية لكي يكسب نقاط مؤقتا حتى يتم تنصيبه على الكرسي

ولكنه سوف يفعل كما فعل بشار الاسد تماما وعد بالانفتاح التام والسوق الحرة والتطور في سوريا ولما تولى الحكم فضل الانغلاق لكي يستطيع يستمثر لنفسه ولمن حوله اقتصاد البلد تحت مفهوم الحماية واملاك الشعب وخلافه من الشعارات السلطوية على الاقتصاد وهذا ما يدعمه النظام الشمولي الحاكم

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

فهل يا ترى لو كان قيل ان اقتصادنا منهك كانت الناس هتهلل لرفع الاسعار و تتقبله بصدر رحب؟

بل أكثر من هذا .. عاش الناس سنوات عجاف طوال سنين الحرب .. كل شيىء بالطاقات وبالطوابير .. كل شيىء .. بداية من السكر وحتى الأدوات الكهربائية القليلة التى كانت متاحاً الحصول عليها مثل الثلاجة أو سخان المياه بالبوتاجاز كان يتطلب شراؤه الحصول على إذن من المحافظة والحجز لعدة سنوات قبل الاستلام .. وحتى قاعدة التواليت !!

عاش الشعب المصرى سنوات مقرر عليهم حفر خنادق واقامة سواتر حجرية أمام بيوتهم وطلاء الزجاج وكشافات السيارات بالنيلا الزرقاء .. ومضت سنوات حرب الاستنزاف كانت الأسر كبيرا وصغيرا مضطرون الى النزول فى الملاجىء عدة مرات كل يوم بسبب الغارات الجوية فى العمق وليس فقط فى مدن القنال ..

رضى المصريون .. وتحملوا .. لم تخرج طوال تلك السنوات مظاهرة واحدة أو صوت يطالب بالخبز .. كانت المظاهرات الحاشدة تخرج مطالبة بالحرب ضد اسرائيل .. وبمنح الشعب الحرية والديمقراطية حتى يملك الشعب حرية الحرب ضد اسرائيل .. وأذكر مظاهرات الطلاب عام 1968 وقتها كان أنور السادات رئيسا لمجلس الأمة .. أسقط الطلاب صورة جمال عبدالناصر من فوق جدران جامعة القاهرة وبالوا عليها بينما خرجوا فى الشوارع يهتفون "أنور أنور يا صاجات فين قانون الحريات" .. لم يكونوا يطالبون بالخبز .. ضحى الشعب وكان على إستعداد للتضحية من أجل قيمة ومشروع قومى يجدون أنفسهم شركاء فيه ..

ده حتى الرخاء الذى كان التبشير به والذى اظن انه كان مامولا فيه بسبب سياسة الانفتاح الاقتصادى لم يعجب البعض لانه نتيجه للانفتاح الاقتصادى !! لتعارضه مع القيم الاشتراكيه التى كان الناس لايزالون تحت تاثيرها

الناس لم تكن مغرمة بالاشتراكية .. كانوا يتندرون على الذين يحاضرون عن الاشتراكية للشعب فقط !! وكانوا يتندرون على شعار "الاشتراكية .. كفاية وعدل " يقولون : يعنى تكفينا نتكفى تعدلنا نتعدل .. بدلا مما كان يردد منظروا الاتحاد الاشتراكى العربى أنها كفاية فى الانتاج وعدالة فى التوزيع ..

لكن ما سمى بالانفتاح الاقتصادى كبديل عن تعديل مسار الاقتصاد من الموجه الى الحر .. جرى بفكر مبتور جعله مصابا بالخلل .. فأصبح إنفتاح سداح مداح كما سماه المرحوم أحمد بهاء الدين .. كان اتجاها الى الاقتصاد الحر بصورته البدائية التى لم يعد لها مثيلا فى العالم حتى فى الولايات المتحدة الأمريكية .. اقتصاد بلا ضوابط .. أضعف الطبقة الوسطى .. وأفرز سيطرة طبقة طفيلية .. وزادت الفجوة بين الطبقات وأفرزت صناعات هامشية مثل المياه الغازية والبسكوت واللبان تتسم بقلة رأس المال ودورة الربح السريع .. وعدم تقديم خدمة حقيقية للاقتصاد أو المجتمع .. ومنذ شهور سمعت الدكتور عزيز صدقى وهو يتحدث عن تلك الفترة قائلا أنه شارك فى وضع خطة الانفتاح ولكن ما جرى كان شيئا مختلفاً عما خطط له ..

هذا هو الثمن الذى تدفعه الشعوب لحكم الفرد .. ولحكمها من خلال الزعيم والقائد والملهم الذى يحلم بالليل لينفذ فى الصباح .. ويفهم فى كل شيىء ..

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

لكن ما سمى بالانفتاح الاقتصادى كبديل عن تعديل مسار الاقتصاد من الموجه الى الحر .. جرى بفكر مبتور جعله مصابا بالخلل .. فأصبح إنفتاح سداح مداح كما سماه المرحوم أحمد بهاء الدين .. كان اتجاها الى الاقتصاد الحر بصورته البدائية التى لم يعد لها مثيلا فى العالم حتى فى الولايات المتحدة الأمريكية .. اقتصاد بلا ضوابط .. أضعف الطبقة الوسطى .. وأفرز سيطرة طبقة طفيلية .. وزادت الفجوة بين الطبقات وأفرزت صناعات هامشية مثل المياه الغازية والبسكوت واللبان تتسم بقلة رأس المال ودورة الربح السريع .. وعدم تقديم خدمة حقيقية للاقتصاد أو المجتمع .. ومنذ شهور سمعت الدكتور عزيز صدقى وهو يتحدث عن تلك الفترة قائلا أنه شارك فى وضع خطة الانفتاح ولكن ما جرى كان شيئا مختلفاً عما خطط له

لي وجهة نظر اخرى وهي

من افشل سياسة الانفتاح الاقتصادي هو الحرس القديم والمتحكم في قوانين ولوائح البلد ولو كان سياسة الانفتاح سارة في نفس الطريق المرجوه منه لكان وضعنا افضل كثيرا من كوريا وماليزيا والتي بدأت سياسة الانفتاح والاقتصاد الحر بعدنا وليس قبلنا وقيس على ما وصلنا اليه وما وصلوا هم عليه بالرغم الفرق الشاسع في الموارد الاقتصادية التي تجود بها ارضنا في مصر

والموضوع عاوز اكثر من توبيك للكلام فيه

لكن يا صديقي المصالح هي التي تحرك فقط

وسبق اني اوضحت في احد مداخلاتي عندما كنت اعمل في مصنع الالمنيوم العربية واردت تصدير شخنة بوفيلات المنيوم الى السودان واردت ان استغل موقع عمي عبد الله شلبي ابوزيد كا نائب لرئيس هيئة الرقابة الصناعية للموافقه على الشحنه بدل دفع الرشاوي والاتوات

فوجئت بأن عمي واضح له خطاب من رئيس فرع صناعة المنسوجات في الغرفة التجارية تقريبا على مكتبه يطلب من رئيس الرقابة عدم الموافقة على تصدير شركات الاستثمار الى دول اتفاقيات الدفع لمنافساتها الشديدة لمنتجات القطاع العام ودائما يفضلها هيئات الدول المشاركة معنا في اتفاقيات الدفع وبالرغم ان السودان كان بيننا اتفاقية تكامل الا ان عمي العزيز اعتبرها اتفاقية دفع ورفض الموافقة على التصدير واستقلت بعدها لاأبدأ حياة الغربة والتي لم تنتهي حتى يومنا هذا

ارجو اني مكنشي خرجت عن الموضوع ويا ليت أيام السادات تعود

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 90
      كل يوم حدث جديد حصل زمان فى يوم ذى ده ولازم نفتكره بنك مصر : تقدم الاقتصادي المصري طلعت حرب بفكرة إنشاء بنك ذو رسالة وقام بتنفيذ هذه الفكرة وتقديمها للمجتمع المصري بأسره وتتمثل هذه الرسالة في استثمار المدخرات القومية وتوجيهها للنمو الاقتصادي والاجتماعي وهذا البنك هو بنك مصر. وقد قام البنك في الفترة منذ سنة 1920 إلى سنة 1960 بإنشاء 26 شركة في مجالات اقتصادية مختلفة تشمل ...الغزل والنسيج والتأمين والنقل والطيران وصناعة السينما وقد استمر البنك في دعم جميع أنشطته بنفس معدل النمو. قصة إنشاء البن
×
×
  • أضف...