nizza la bella بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 عنوان صغير ولكن لة اهداف طويلة المدة تحرق الاخضر واليابس شوفو الوساخة وقلة الادب. جريد الفجور اون لاين عدد اليوم استغلال بشع لصورة الطيبين بدأ مع إسماعيل ياسين ووصل إلى حمادة هلال سخرية كوميدية تصورهم في أدوار "الصفرجية" أو الكسالى المعتوهين فتح الروائي والقاص السوداني هشام أدم منذ أيام سبقت وصول المنتخب المصري والجزائري إلى مقابلة فاصلة في الخرطوم جرح استغلال صورة السوداني بمناسبة وبدون مناسبة في السينما المصرية، ووجه رسالة إلى القائمين على القطاع حتى يعاد النظر في المنطق الكوميدي وطالب بالموضوعية في طرح الموضوعات الكوميدية، فالسخرية من السودانيين والنوبيين ليست كوميديا مُضحكة على الإطلاق، بل هو أمر مُشين لتاريخ مصر السينمائي، ولتاريخ العلاقة بين المصريين والنوبيين من ناحية، وبين المصريين والسودانيين من ناحية أخرى. اقتصر الروائي السوداني على السينما المعاصرة وكيف استعملت شخصية السوداني سلبيا وكيف كان مقحما في غالب الأحيان كدور ثانوي يوظف للسخرية وإضفاء نوع من الكوميديا التافهة. ولكن تاريخ الأبيض والأسود هو الآخر أرّخ لتاريخ طويل من الاستغلال البشع لصورة الإنسان السوداني والنوبيين وهذه رسالة لجا الروائي إلى كتابتها بعد أن يئس وجيله من المثقفين في أن يكف المصريون عن الإساءة لهم. أكتب رسالتي هذه بشكل فردي وأُخاطب من خلالها ضمائر أبناء الشعب المصري بكافة طوائفهم وتوجهاتهم الفكرية والعقدية، وأتوجه إلى الحكومة المصرية والجهات المسؤولة عن صناعة السينما في مصر مطالباً بوقف المهازل التي تتم باسم الفن، فالفن لم يُوجد إلا ليكون جسراً للتواصل بين الثقافات والحضارات ولم يكن في يوم من الأيام وسيلة للنيل من كرامة الشعوب واحتقارهم والتقليل من شأنهم، الفن وسيلة راقية للتعبير عن الحضارات وتوصيل الثقافات لا التهكم بشعوب العالم والاستهزاء بهم. إن ما تحاول السينما المصرية إيصاله وترسيخه للمشاهد المصري بشكل خاص والعربي بشكل عام عبر بعض الأفلام لهو إساءة بالغة للشعب السوداني عامة وللشعب النوبي بشكل خاص، ضاربةً بذلك عرض الحائط كُل القيم الإنسانية النبيلة والتاريخ الثقافي والحضاري لهذا الشعب ولمُنجزاته الكبيرة، ومتجاهلة مشاعر هذه الشعوب عبر تشويه صورتها لدى المشاهد العربي وذلك بعدم التزامها بالموضوعية في الطرح الهادف. هنالك عشرات الأفلام التي تناولت الشخصية السودانية والشخصية النوبية بما يُسيء إلينا كشعب تربطنا مع مصر روابط تاريخية وثقافية لا يُمكن تجاوزها أو تجاهلها على الإطلاق، وكُنا نتوّقع من هذا الشعب احتراماً مقابل الاحترام الذي نبذله له بأن يرفض تلك الإساءات التي تُقدمها السينما وعلى شاشات التلفزيون، وكُنا نتوّقع من صُناع السينما في مصر مراعاة هذه النواحي كذلك. إن شخصية السوداني التي جسّد دورها الممثل سلمان عيد في فيلم (عيال حبيبة) والذي قام ببطولته المطرب حماده هلال والفنان حسن حسني والفنانة الشابة غادة عادل له دور أقل ما يُوصف به إنه دور سمج للغاية وليس متصلاً بحبكة الفيلم الدرامية على الإطلاق، فماذا يُضير الاستغناء عن هذه الشخصية؟ بماذا تخدم هذه الشخصية أحداث الفيلم؟ ولماذا أصر الفيلم على وضع تلميحات ساذجة وسخيفة فيما يتعلق بهذه الشخصية ولون بشرتها؟ ولماذا يُضطر ممثل مثل هاني رمزي إلى طلاء وجهه باللون الأسود ليُجسّد دور "الصُفرجي" أو الخادم في فيلم "ولا في المية أبقى" الذي شاركه في بطولته الممثل أحمد آدم والفنانة وفاء عامر؟ أنا لا أحاول الإشارة إلى هذين الفيلمين بالتحديد فهنالك العديد من الأفلام التي تناولت الشخصية السودانية والشخصية النوبية وحاولت أن تُنمطهما على الدوام وتُقدمها للمشاهد العربي بصورة غير لائقة؛ فالمُتتبع للشخصية النوبية أو السودانية في السينما المصرية يجدها شخصية هامشية تدعو إلى السخرية والضحك، كتلك الشخصية التي أقحمها المُخرج الشاب خالد يوسف في فيلم »الريس عمر حرب«. إن القضية تتجاوز حدود النُكتة وخفة الدم التي يشتهر بها إخوتنا المصريون، إلى محاولات ترسيخ مفهوم محدد ترغب السينما المصرية في إثباته ودعمه تجاه الشخصية النوبية والسودانية على حدّ سواء، بل وتجاه ذوي البشرة السوداء بشكل عام، وإنه لمن الصعب حصر الأفلام السينمائية التي حاولت إرساء هذه الأفكار العنصرية البغيضة فنجد فيلم "حاحا وتفاحة" الذي قام ببطولته الفنان طلعت زكريا وشاركته البطولة الفنانة ياسمين عبد العزيز وإيحاءات الفيلم الذي تناول شخصية الصومالي والطريقة الهزيلة التي تناول بها الفيلم تقديم هذه الشخصية وأبنائها الذين صوّرتهم في أبشع صورة، وكذلك فيلم "اللي بالي بالك" بطولة محمد سعد والفنان حسن حسني وشخصية الخادمة السودانية التي ظنّ محمد سعد ابنتها هي ابنته والتعليقات الساخرة التي ألقى بها في وجه الطفلة، وكذلك شخصية الخادم الذي لم يكن له أيّ دور في طول الفيلم وعرضه إلا لقطة عنصرية أراد بها المخرج أن يستجدي ضحكات المُشاهدين فجملة مثل "إيه الليل الهاجم ده" الموجهة إلى الخادم الأسود في مقابل جُملة "إيه الشمش المنوّرة الدنيا" الموجهة إلى الفتاة "البيضاء" الحسناء لهو إيحاء رخيص جداً وعنصري. هنالك العديد من الأفلام والبرامج الكوميدية التي تتناول الشخصية السودانية والنوبية بطريقة ساخرة ومُشينة للغاية، وأنا آمل أن يتم وضع حدّ لهذه المهزلة الحقيقية؛ لاسيما عندما لا تكون الشخصية المقدمة خادمة أصيلة للحبكة الدرامية أو متعلقة بها، وإنما إضافة كوميدية ساخرة، القصد من ورائها النيل من هذه الشخصية وتنميطها في أدوار مُحددة مُسبقة وهي شخصية الخادم أو الصُفرجي أو الساذج، وأوّد الإشارة هنا إلى أنّ السينما والدراما المصرية تُمارس الفعل نفسه مع شخصيات أخرى مثل شخصية الصعيدي مثلاً وتُقدمه بطريقة ساخرة، وهو أمرٌ مرفوض بالضرورة، ولكنني هنا أتكلم فيما يتعلق بالشخصية السودانية والشخصية النوبية، رافضاً في المُطلق أسلوب السخرية بالشعوب والأجناس البشرية. اشحنى يا معلم اطعنى يا معلم, شعار جريد الفجور اون لاين , ادارتنا حبيبتا سمحونى ممكن يكون الموضوع مش فى الباب المخصص لة اية المثلث الاخضر وكم من جرائم ترتكب باسمك. وشكرا -------------------------------------------------------------------------------- كرتونة البيض فيها سم قاتل عموماً.. تعددت كراتين البيض والنتيجة واحدة لا حركة.. لا كلمة.. لا نفس.. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 مش ملاحظ يا أستاذ علي توقيت المقال ده و النهاردة بالتحديد يعني السينما المصرية بقى لها 100سنة مجوش الا النهاردة بس و حسوا بالإهانة ؟؟؟!!! والا عشان يثور الشعب السوداني على مصر والمصريين و يعرفوا ان اخوانهم الجزائريين أولى مننا بمحبتهم و مؤازرتهم في مجزرة اليوم؟؟ حسبنا الله ونعم الوكيل لك الله يا مصر أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nizza la bella بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 مش ملاحظ يا أستاذ عليتوقيت المقال ده و النهاردة بالتحديد يعني السينما المصرية بقى لها 100سنة مجوش الا النهاردة بس و حسوا بالإهانة ؟؟؟!!! والا عشان يثور الشعب السوداني على مصر والمصريين و يعرفوا ان اخوانهم الجزائريين أولى مننا بمحبتهم و مؤازرتهم في مجزرة اليوم؟؟ حسبنا الله ونعم الوكيل لك الله يا مصر يا مصرية دة اسمة ضرب تحت الحزام وفوق الحزام وجنب الحزام ربنا يستر -------------------------------------------------------------------------------- كرتونة البيض فيها سم قاتل عموماً.. تعددت كراتين البيض والنتيجة واحدة لا حركة.. لا كلمة.. لا نفس.. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
msayed بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 والله موضوعك ممتاز يا "nizza la bella" يا إخواننا هو إحنا نغلط ونزعل لما حد يستغل غلطتنا، طبعاً الإستغلال رخيص جداً ولكن إحنا الغلطانين أولاً ولازم نحاسب نفسنا قبل ما نحاسب إللى إستغل غلطتنا. وهذه الغلطة تتكرر كثيراً مع آخرين، فنصور إخواننا الخليجين بذلك الشخص التافه الذى لا هم له إلا إرتياد الملاهى الليلية ولعب القمار. ونتهكم على الإخوة الصوماليين ومجاعاتهم. وحتى داخلياً تجد كثير من الأعمال الفنية تحتقر ممتهنى المهن الحرفية او الصغيرة كالميكانيكى والسائق والسمكرى والسباك وغيره وتسرب إلى نفوسهم ذلك الشعور بالدونية وتسرب للآخرين الشعور بالإستعلاء عليهم لا لشيء إلا لمهنتهم. الأمثلة لا تحضرنى ولكن "nizza la bella"ممكن يساعدنا ويستدعى بعض المواقف من الذاكرة. وإن دل هذا فإنما يدل على الحقيقة التى ينكرها البعض وهى أن معظم هؤلاء الفنانين لا يهمهم قيم مجتمعهم ولا ينظرون إلا إلى شباك التذاكر ويبيعون فى سبيلها بكل ما فى طريقهم. لكن التركيز فعلاً كان شديد على الإخوة على إخواننا النوبيين والسودانيين. والحل بسيط جداً أن يتم عمل إعتذار مجتمعى يتبرا فيه العقلاء من هذه الأعمال ويطالب المشتركين فيها بالإعتذار. وقد يكون هذا الإعتذار على هيئة موقع على الفيس بوك أو بأى صورة أخرى مناسبة. وختام القول "ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nizza la bella بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 والله موضوعك ممتاز يا "nizza la bella" يا إخواننا هو إحنا نغلط ونزعل لما حد يستغل غلطتنا، طبعاً الإستغلال رخيص جداً ولكن إحنا الغلطانين أولاً ولازم نحاسب نفسنا قبل ما نحاسب إللى إستغل غلطتنا. وهذه الغلطة تتكرر كثيراً مع آخرين، فنصور إخواننا الخليجين بذلك الشخص التافه الذى لا هم له إلا إرتياد الملاهى الليلية ولعب القمار. ونتهكم على الإخوة الصوماليين ومجاعاتهم. وحتى داخلياً تجد كثير من الأعمال الفنية تحتقر ممتهنى المهن الحرفية او الصغيرة كالميكانيكى والسائق والسمكرى والسباك وغيره وتسرب إلى نفوسهم ذلك الشعور بالدونية وتسرب للآخرين الشعور بالإستعلاء عليهم لا لشيء إلا لمهنتهم. الأمثلة لا تحضرنى ولكن "nizza la bella"ممكن يساعدنا ويستدعى بعض المواقف من الذاكرة. وإن دل هذا فإنما يدل على الحقيقة التى ينكرها البعض وهى أن معظم هؤلاء الفنانين لا يهمهم قيم مجتمعهم ولا ينظرون إلا إلى شباك التذاكر ويبيعون فى سبيلها بكل ما فى طريقهم. لكن التركيز فعلاً كان شديد على الإخوة على إخواننا النوبيين والسودانيين. والحل بسيط جداً أن يتم عمل إعتذار مجتمعى يتبرا فيه العقلاء من هذه الأعمال ويطالب المشتركين فيها بالإعتذار. وقد يكون هذا الإعتذار على هيئة موقع على الفيس بوك أو بأى صورة أخرى مناسبة. وختام القول "ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا" اتفق معاك ولكن ما هيا اسباب واهداف فتح الموضوع فى الوقت دة بالذات ممكن كان يتكلمو عنة بكرة او من شهر فات مثلا فهت قصدى -------------------------------------------------------------------------------- كرتونة البيض فيها سم قاتل عموماً.. تعددت كراتين البيض والنتيجة واحدة لا حركة.. لا كلمة.. لا نفس.. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 (معدل) اتفق معاك ولكن ما هيا اسباب واهداف فتح الموضوع فى الوقت دة بالذات إنّه هو نفس الوقت الذى نسرف فيه فى نسيان أو تناسى نقاط الحساسيه فى علاقتنا بإخوتنا السودانيين الذين نالتهم تعليقات شديدة العنصريه بعد حادث ميدان "مصطفى محمود" ولم يشفع لهم موضوع التاريخ و الجغرافيا الذى يحلو لنا أن نتشدّق به الآن .. بصراحه مش عارفه هو إحنا للدرجه دى مش واخدين بالنا إنّنا أحيان بنفضل نسحب من رصيدنا عند الآخرين لحد ما ينكشف و يبقى مدين بعد ما كان دائن !! المقال ده ممكن جدّا يكون رد فعل طبيعى و منطقى على الحاله الحميميه المفاجئه التى يتم التعامل بها حاليا مع "الأشقاء" السودانيين و العَشّم الذى قد لا يتفق مع بعض مواقفنا معهم بينما فى الصدور و النفوس ما يحتاج لمصارحه و مكاشفه قبل تصفية الجروح اللىّ قِدمِت .. تم تعديل 18 نوفمبر 2009 بواسطة فــيــروز "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nizza la bella بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 اتفق معاك ولكن ما هيا اسباب واهداف فتح الموضوع فى الوقت دة بالذات إنّه هو نفس الوقت الذى نسرف فيه فى نسيان أو تناسى نقاط الحساسيه فى علاقتنا بإخوتنا السودانيين الذين نالتهم تعليقات شديدة العنصريه بعد حادث ميدان "مصطفى محمود" ولم يشفع لهم موضوع التاريخ و الجغرافيا الذى يحلو لنا أن نتشدّق به الآن .. بصراحه مش عارفه هو إحنا للدرجه دى مش واخدين بالنا إنّنا أحيان بنفضل نسحب من رصيدنا عند الآخرين لحد ما ينكشف و يبقى مدين بعد ما كان دائن !! المقال ده ممكن جدّا يكون رد فعل طبيعى و منطقى على الحاله الحميميه المفاجئه التى يتم التعامل بها حاليا مع "الأشقاء" السودانيين و العَشّم الذى قد لا يتفق مع بعض مواقفنا معهم بينما فى الصدور و النفوس ما يحتاج لمصارحه و مكاشفه قبل تصفية الجروح اللىّ قِدمِت .. المقال ده ممكن جدّا يكون رد فعل طبيعى و منطقى على الحاله الحميميه استاذة فيروز كان الاجدر بى الصحف السودانيةبنشر المقال وليس جريدة جزائرية طب سوال هل الجريدة دى هدفة تصفية الجروح ام اشعال الفتنة? -------------------------------------------------------------------------------- كرتونة البيض فيها سم قاتل عموماً.. تعددت كراتين البيض والنتيجة واحدة لا حركة.. لا كلمة.. لا نفس.. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
msayed بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 والله موضوعك ممتاز يا "nizza la bella" يا إخواننا هو إحنا نغلط ونزعل لما حد يستغل غلطتنا، طبعاً الإستغلال رخيص جداً ولكن إحنا الغلطانين أولاً ولازم نحاسب نفسنا قبل ما نحاسب إللى إستغل غلطتنا. وهذه الغلطة تتكرر كثيراً مع آخرين، فنصور إخواننا الخليجين بذلك الشخص التافه الذى لا هم له إلا إرتياد الملاهى الليلية ولعب القمار. ونتهكم على الإخوة الصوماليين ومجاعاتهم. وحتى داخلياً تجد كثير من الأعمال الفنية تحتقر ممتهنى المهن الحرفية او الصغيرة كالميكانيكى والسائق والسمكرى والسباك وغيره وتسرب إلى نفوسهم ذلك الشعور بالدونية وتسرب للآخرين الشعور بالإستعلاء عليهم لا لشيء إلا لمهنتهم. الأمثلة لا تحضرنى ولكن "nizza la bella"ممكن يساعدنا ويستدعى بعض المواقف من الذاكرة. وإن دل هذا فإنما يدل على الحقيقة التى ينكرها البعض وهى أن معظم هؤلاء الفنانين لا يهمهم قيم مجتمعهم ولا ينظرون إلا إلى شباك التذاكر ويبيعون فى سبيلها بكل ما فى طريقهم. لكن التركيز فعلاً كان شديد على الإخوة على إخواننا النوبيين والسودانيين. والحل بسيط جداً أن يتم عمل إعتذار مجتمعى يتبرا فيه العقلاء من هذه الأعمال ويطالب المشتركين فيها بالإعتذار. وقد يكون هذا الإعتذار على هيئة موقع على الفيس بوك أو بأى صورة أخرى مناسبة. وختام القول "ربنا لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا" اتفق معاك ولكن ما هيا اسباب واهداف فتح الموضوع فى الوقت دة بالذات ممكن كان يتكلمو عنة بكرة او من شهر فات مثلا فهت قصدى إللى فهمته إن جريدة الشروق الجزائرية الواطية هى التى إستدعت الموضوع من الأرشيف فى هذا الوقت بالذات للوقيعة بين مصر والسودان، وهى سلسلة للخسة التى تتعامل بها الجريدة للإيقاع بين العرب بعضهم ببعض لأغراض خفية وإن كان الظاهر تشجيع المنتخب الجزائرى. ويا سلام على حكمة أهالينا القدام فى مثل هذه الأمور، كان لو الولد غلط فى جاره ييجى الأب ويرزع الولد بالقفا قدام جاره علشان يمسح الغلطة ويعتذر له، وبالفعل هذا ما ينبغى فعله الآن، لازم كل فنان أخطأ فى حق إخواننا السودانيين أو غيرهم بغير وجه حق يترزع قفا فى قناة النيل للدراما على الهواء علشان نرد لهم إعتبارهم الذى أهدرناه بغير وجه حق وصبروا علينا ولا زالوا يقولون علينا إخوانهم وجيرانهم ولهم الشكر على طيبتهم. جريدة الشروق تفتخر بأنها تعدت مليون ونصف نسخة ولا يهمها أن تكون هذه النسخ على حساب التفرقة بين المصريين والجزائريين ثم السودانيين، همها الوحيد المليون ونصف نسخة وأظن لو طلب من مالك الجريدة أن يفضح والدته حتى يزيد التوزيع إلى إثنين مليون لفعل بلا تردد. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
miramikhail بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 إللى فهمته إن جريدة الشروق الجزائرية الواطية هى التى إستدعت الموضوع من الأرشيف فى هذا الوقت بالذات للوقيعة بين مصر والسودان، وهى سلسلة للخسة التى تتعامل بها الجريدة للإيقاع بين العرب بعضهم ببعض لأغراض خفية وإن كان الظاهر تشجيع المنتخب الجزائرى. ويا سلام على حكمة أهالينا القدام فى مثل هذه الأمور، كان لو الولد غلط فى جاره ييجى الأب ويرزع الولد بالقفا قدام جاره علشان يمسح الغلطة ويعتذر له، وبالفعل هذا ما ينبغى فعله الآن، لازم كل فنان أخطأ فى حق إخواننا السودانيين أو غيرهم بغير وجه حق يترزع قفا فى قناة النيل للدراما على الهواء علشان نرد لهم إعتبارهم الذى أهدرناه بغير وجه حق وصبروا علينا ولا زالوا يقولون علينا إخوانهم وجيرانهم ولهم الشكر على طيبتهم. جريدة الشروق تفتخر بأنها تعدت مليون ونصف نسخة ولا يهمها أن تكون هذه النسخ على حساب التفرقة بين المصريين والجزائريين ثم السودانيين، همها الوحيد المليون ونصف نسخة وأظن لو طلب من مالك الجريدة أن يفضح والدته حتى يزيد التوزيع إلى إثنين مليون لفعل بلا تردد. أنا ليا تعليقان على الموضوع : أولا الجريدة دية بتشتغل لصالاح مين أكيد مش الجزائر وطبعا لامصر ولا السودان حقول حاجة بس تعليق سمعته من حد قال لى لو نتانياهو حاول يضرب بين مصر و الجزائر مكانش قدر يعمل أكتر من كده أنا جالى على الأيمال نسخة ألكترونية من المجلة و منتهى قلت الأداب على مصر كل من فيها من أصغر واحد لأكبر راس فيها و المقصود تشوية صورة مصر. ثانيا : بالنسب للسودان هما عارفين كويس أن المصرين بيحبوهم و فيه علاقات نسب و خاصة مابين الأسوانين و السودانين يعنى قرايب أما النوبين فعلى فكرة هما حتى ولو السنيما كانت بتطلعهم فى صورة سفرجى فده عيب أن يتحصروا فى كده لأن فيهم ناس على كافة المستويات و الصراحة الواحد بيحس أد أية هما نظاف جدا وعشان كده ديما لما يبقى فية سفراجى نوبى أو ساعى أسوانى تلقى المكتب ده زى الفل و تلاقى الأكل عمر ماحد يعيى منها عكس باقى العمال التانين من أى محافظة تانية يعنى الحقيقة فى شغلى المسؤلين عن الأكل و الشرب من أسوان وكل واحد جاب قريبة لأننا فعلا قبل ما نعين حد لوظيفة ساعى كنا بنسأل عم.... أقدمهم لو عنده قريب عايز يشتغل عشان نأخده و ده مش لحاجة ألا لناظفتهم الزيادة و الأمانة اللى فوق الوصف يعنى ملهاش علاقة بموضوع تعالى ولا حاجة لها علاقة بالنظافة و الأمانة و الطيبة و حب الخير للناس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 دخلت موقع صندوق الزبالة (مع الاعتذار للزباله) المسمى خطأ صحيفة الشروق الجزائرية وضغطي ارتفع لما قريت العناوين فقط ... أنا شايف إن الحل الوحيد للتعامل مع هذه الكمية من القاذورات هو إن واحد مصري راجل من ضهر راجل يعمل أي حاجه يقفل بيها البلاعه المفتوحه دي. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
capitshino بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 دخلت موقع صندوق الزبالة (مع الاعتذار للزباله) المسمى خطأ صحيفة الشروق الجزائرية وضغطي ارتفع لما قريت العناوين فقط ... أنا شايف إن الحل الوحيد للتعامل مع هذه الكمية من القاذورات هو إن واحد مصري راجل من ضهر راجل يعمل أي حاجه يقفل بيها البلاعه المفتوحه دي. والله يا استاذ احمد هى صناديق الزبالة عندهم كتير شوف الصندوق ده كده وقولى رائيك http://www.elheddaf.com/index.php طبعا احنا برده عندنا صناديق زبالة كتير بس من نوع تانى. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 اتفق معاك ولكن ما هيا اسباب واهداف فتح الموضوع فى الوقت دة بالذات إنّه هو نفس الوقت الذى نسرف فيه فى نسيان أو تناسى نقاط الحساسيه فى علاقتنا بإخوتنا السودانيين الذين نالتهم تعليقات شديدة العنصريه بعد حادث ميدان "مصطفى محمود" ولم يشفع لهم موضوع التاريخ و الجغرافيا الذى يحلو لنا أن نتشدّق به الآن .. بصراحه مش عارفه هو إحنا للدرجه دى مش واخدين بالنا إنّنا أحيان بنفضل نسحب من رصيدنا عند الآخرين لحد ما ينكشف و يبقى مدين بعد ما كان دائن !! المقال ده ممكن جدّا يكون رد فعل طبيعى و منطقى على الحاله الحميميه المفاجئه التى يتم التعامل بها حاليا مع "الأشقاء" السودانيين و العَشّم الذى قد لا يتفق مع بعض مواقفنا معهم بينما فى الصدور و النفوس ما يحتاج لمصارحه و مكاشفه قبل تصفية الجروح اللىّ قِدمِت .. ياه يافيروز .. للمرة الخمسين بعد الالف .. قلتي الي كنت هقوله بالحرف .. للمرة المليون .. تسلم ايدك .. ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الســـاري بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 ساكتب رأيي بهذا المقال من وجهة نظر محايدة تماماً ، لست مصرياً ولا جزائرياً ولا سودانياً .. بالواقع لا افهم لماذا الحساسية هذه من الاخوة السودانيين ، بل لماذا الحساسيات من السينما بشكل عام ، السينما الاجنبية حافلة بالانتقادات .. الانجليز يسخرون من الفرنسيين طوال الوقت والعكس صحيح ... ، الامريكيين يسخرون من الاوربيين والعكس ... يسخرون من الاخرين ومن انفسهم ..لكن بشكل راقي ، رغم هذا لا ينقص شيء من مقدار الفنانين لدى الدول الاخرى ، ونحن لم نهضم - كعرب - هذه الثقافة ونتعامل معها بكل حساسية .. انا كسعودي اضحكني كثيراً محمد هنيدي وهو يقلد الشخصية الخليجية .. ، افضل ان تكون شخصيات العمل السينمائي غنية ... السينما المصرية الاقوى عربياً .. مالمانع ان تكون اغنى بشخصياتها وتعدد دولها .. ما المانع ان تستقطب فنانين من العالم العربي .. لقد ابرزت هوليود جاكي شان وغيره .. وابرزت السينما المصرية العديد من العمالقة مثل عبد السلام النابلسي وليس انتهاء بهند صبري .. العادات العربية واختلافها وثرائها ممكن ان تكون مصدر غني للدراما والكوميديا ، شرط الا تتجاوز الى الاسائة والتحقير .. ،، مع اجمــل تحيـــاتي الســــاري رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مسافر زاده الخيال بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 بعد التحية,,,, لنا علاقات اجتماعية عميقة من الاشقاء السودانيين ولم الحظ في حياتي تذمرا من السنما المصرية في هذا الشأن........... والحقيقة من الظلم اتهام السنما المصرية (بتعمد) الانتقاص من الشخصية السودانية او النوبية او الخليجية من منطلقات خالصة العنصرية فاكثر من سخرت منهم السنما المصرية (هم المصريون انفسهم) فالشخصيات الكومدية الصعيدية والفلاحية للمثال شكلت اكبر مساحة لزراعة الضحك المسلي والجدير بالذكر ان من يصور تلك المواقف المضحكة هم ابناء تلك الفئات .......... مثل سمير غانم ذو الجذور الصعيدية واكثر من سخر من الشخصية الخليجية هي الدراما الخليجية نفسها فعندنا في السعودية اسكتشات طاش ما طاش التي قدمت شخصيات كومدية من شتى انحاء المملكة وللدراما الكويتية قصب السبق خاصة الفنان عبدالحسين عبد الرضا ال...خ المهم الا تكون السخرية مما يندرج تحت الاية القرانية التي تنهى ان يسخر قوم من قوم (للازداء والاحتقار) بل كومديا الموقف ومعرفة اخطائنا بشكل مسلي واتفق مع الساري بالاعجاب بطريقة محمد هنيدي في تناول الشخصية الخليجية في افلام صاحب صحبه و يانا ياخلتي و عندليب الدقي وعدة لتناول السنما المصرية للشخصيات النوبية كسفرجية و بوابين فهذا الامر صحيح جزئيا من الناحية التاريخية اضافة ان مهنة السفرجي والبواب لا تعيب النوبيين كما لا يعيب اهل الصعيد مهنة شيخ الغفر او الفلاح او السواق ال...خ راية في البلكونه... شاره عالعربية.... زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
nizza la bella بتاريخ: 19 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2009 (معدل) اتفق معاك ولكن ما هيا اسباب واهداف فتح الموضوع فى الوقت دة بالذات إنّه هو نفس الوقت الذى نسرف فيه فى نسيان أو تناسى نقاط الحساسيه فى علاقتنا بإخوتنا السودانيين الذين نالتهم تعليقات شديدة العنصريه بعد حادث ميدان "مصطفى محمود" ولم يشفع لهم موضوع التاريخ و الجغرافيا الذى يحلو لنا أن نتشدّق به الآن .. بصراحه مش عارفه هو إحنا للدرجه دى مش واخدين بالنا إنّنا أحيان بنفضل نسحب من رصيدنا عند الآخرين لحد ما ينكشف و يبقى مدين بعد ما كان دائن !! المقال ده ممكن جدّا يكون رد فعل طبيعى و منطقى على الحاله الحميميه المفاجئه التى يتم التعامل بها حاليا مع "الأشقاء" السودانيين و العَشّم الذى قد لا يتفق مع بعض مواقفنا معهم بينما فى الصدور و النفوس ما يحتاج لمصارحه و مكاشفه قبل تصفية الجروح اللىّ قِدمِت .. ياه يافيروز .. للمرة الخمسين بعد الالف .. قلتي الي كنت هقوله بالحرف .. للمرة المليون .. تسلم ايدك .. كلاكيت تالت مرة طب سوال هل الجريدة دى هدفة تصفية الجروح ام اشعال الفتنة? يا ريت اسمع منك اجابة يا استاذة doha :sad: تم تعديل 19 نوفمبر 2009 بواسطة nizza la bella -------------------------------------------------------------------------------- كرتونة البيض فيها سم قاتل عموماً.. تعددت كراتين البيض والنتيجة واحدة لا حركة.. لا كلمة.. لا نفس.. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 19 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2009 استاذة فيروز كان الاجدر بى الصحف السودانيةبنشر المقال وليس جريدة جزائرية طب سوال هل الجريدة دى هدفة تصفية الجروح ام اشعال الفتنة? هو ليه حضرتك متصوّر أن المشكله فى إعادة نشر المقال من خلال "الشروق" الجزائريه !! "الشروق" لم تخترع ما هو مكتوب فى المقال و موقعة ميدان "مصطفى محمود" أقرب فى أذهان و عقول و ذاكرة الكثيرين من سخافة "حماده هلال" و استظراف "اسماعيل ياسين" .. يمكن إحنا بنحاول نصوّر لأنفسنا أن المشكله فى إعادة نشر "الشروق" الجزائريه للموضوع لأن "الجزائر" كانت هى الطرف المنافس لنا فى الوصول للتصفيات .. بس الحقيقه إن ممكن جدّا يكون ما فى نفوس الإخوه فى "السودان" أعمق بكثير ممّا نتصوّر و "الشروق" الجزائريه فكّرتنا بس .. فماذا نحن فاعلون ؟! بعض المصريين يرى أن ما جرى للمشجعين المصريين فى "السودان" من اعتداءات من المشجّعين الجزائريين كان بتواطؤ بين الحكومه السودانيه و الحكومه الجزائريه .. طيب لو سلّمنا بصحّة هذا الفرض ماذا نحن فاعلون؟ الحقيقه البعض لم يقصّر و لم ينتظر و لم يتروّى و افتكر للسودانيين وضعيتهم التاريخيه بوصفهم بوّابين !! كتّر خيره واللهِ بس يا ريت مايجيش بعد كام سنه يتساءل و براءة الأطفال فى عينيه : همّا بيكرهونا ليه !! ياه يافيروز .. للمرة الخمسين بعد الالف .. قلتي الي كنت هقوله بالحرف ..للمرة المليون .. تسلم ايدك .. ده شئ يسعدنى بجد mfb: تسلمى :sad: "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان