أسامة الكباريتي بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 (معدل) حماس تعد مبادرة تتبنى خيار المقاومة مشعل: حماس تعد مبادرة لتوحيد الصف الفلسطيني وراء المقاومة (الفرنسية-أرشيف) خضر عواركة-دمشق كشف رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) أن الحركة تعد مبادرة لتوحيد الصف الفلسطيني وراء خيار المقاومة، في حين قال نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي إن قيام الدولة الفلسطينية لا يأتي عبر التسوية وتقديم التنازلات المجانية. ففي تصريح خاص بالجزيرة نت من العاصمة السورية، قال خالد مشعل إن حركة حماس تستعد لإطلاق مبادرة سياسية ستدعو إليها جميع الفصائل الفلسطينية تقوم على أساس رفض التسوية التي أثبتت فشلها وتتبنى خيار المقاومة لانتزاع الحق الفلسطيني. وأضاف مشعل -الذي كان يتحدث على هامش مشاركته في احتفال الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين بنشر كتاب يروي سيرة حياة مؤسسها جورج حبش- أن "الحديث عن الدولة الفلسطينية في ظل الاحتلال المباشر وفي ظل الاستيطان، وغياب القرار الفلسطيني الحر في الضفة الغربية بسبب دايتون وبسبب الوصاية الإسرائيلية الأميركية، هو نوع من العبث". المصير المحتوم وفي الكلمة التي ألقاها بمناسبة إصدار الكتاب عن حياة الراحل جورج حبش، أكد أنه من غير المستغرب أن تصل عملية التسوية إلى مصيرها المحتوم بفعل التعنت الإسرائيلي والانحياز الأميركي مترافقا مع استمرار الانقسام الداخلي والضعف العربي. وشدد على أن الطريق الوحيد للخروج من هذا المأزق يتمثل في تبني جميع الفصائل الفلسطينية دون استثناء خيار المقاومة، وأن "الذهاب إلى خيار إعلان الدولة هو مزيد من التضليل" لأنه لا يمكن قيام الدولة المستقلة فعليا إلا بعد تحرير التراب الفلسطيني. من جهته أعلن زياد نخالة -نائب أمين عام حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين- أن إعلان الدولة الفلسطينية في الجزائر عام 1988 كان عبارة عن وهم، وأن ما تسعى سلطة رام الله لإعلانه في الوقت الراهن هو استمرار لذلك الوهم. وقال في تصريح خاص بالجزيرة نت -على هامش مشاركته في احتفال لتكريم ذكرى جورج حبش- إن "الاستقلال يتم عبر تحرير الأرض ودعم المقاومة والتمسك بالحقوق لا بتقديم التنازلات المجانية". أوهام التسوية واعتبر في حديثه أن فشل التسوية كان السبب الأساسي وراء قيام السلطة الوطنية الفلسطينية في رام الله بالجري وراء أوهام جديدة تتمثل في السعي لإعلان دولة فلسطينية من طرف واحد. ووصف نخالة كل من راهن في الماضي ويراهن حاليا على خيار التسوية بأنهم واهمون داعيا إلى تبني المقاومة خيارا وحيدا للشعب الفلسطيني من أجل استعادة حقوقه، وما عدا ذلك اعتبره مجرد أوهام "يخترعها من يتقاضون رواتبهم نظير دعوتهم لقيام الدولة عبر الاستجداء". وعن المصالحة الفلسطينية قال نخالة "إن المصالحة موضوع آخر يستحق المعالجة والاهتمام" لكنها –بحسب رأيه- لن تنجح إلا إن توفرت لها الظروف والإرادة المناسبة، مؤكدا أن حركة الجهاد الإسلامي ستتعاطي مع كل ما يحقق مصالح الشعب الفلسطيني. تم تعديل 18 نوفمبر 2009 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 عباس: لا خيار سوى إعلان الدولة عباس وإلى يمينه عريقات في المؤتمر الصحفي بعد لقاء مبارك (الفرنسية) قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس إن طريق المفاوضات المسدود مع إسرائيل لم يترك أمامه خيارا سوى التقدم لمجلس الأمن بطلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة، مؤكدا أن هذا الطلب تدعمه الدول العربية وليس قرارا فرديا. يأتي ذلك في وقت انضم الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة برفضه فكرة توجه السلطة الوطنية الفلسطينية لمجلس الأمن للحصول على اعتراف دولي بدولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية، وقال إن مثل هذا الإعلان سابق لأوانه. فقد صرح عباس للصحفيين في القاهرة بعد اجتماعه مع الرئيس المصري حسني مبارك اليوم بأن "قرار إعلان (الدولة المستقلة) والذهاب إلى مجلس الأمن ليس قرارا أحاديا". وأضاف أن القرار صدر عن لجنة المتابعة العربية التي اجتمعت مؤخرا ووافقت على التوجه لمجلس الأمن للقول إنها تدعم قيام دولة فلسطينية مستقلة. وقال الرئيس الفلسطيني، الذي كان قد وصل القاهرة مساء الاثنين، "نشعر أننا بوضع صعب جدا"، وقال "ما هو الحل بالنسبة لنا؟ أن نبقى معلقين هكذا بدون سلام؟ لهذا السبب اتخذت هذه الخطوة". كما أكد عباس أن "الرئيس مبارك أكد على ضرورة عدم استئناف المفاوضات إلا بعد وقف الاستيطان بشكل كامل والعودة إلى المرجعيات التي سبق الاتفاق عليها مع الحكومة الإسرائيلية السابقة برئاسة إيهود أولمرت". وأكد أن تلك المرجعيات "تشير وفق التحديد الأميركي إلى أن الدولة الفلسطينية تضم قطاع غزة والضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية و37 كيلومترا من البحر الميت ونهر الأردن والمنطقة العازلة". كما جدد عباس تأكيده أنه لن يرشح نفسه في الانتخابات الرئاسية الفلسطينية المقبلة، لكنه أكد أن لديه "خطوات أخرى" سوف يدرسها ويعلنها في حينه. مشعل دعا لتحرير الأراضي المحتلة قبل إعلان الدولة (الجزيرة نت-أرشيف) رأي حماس من جهتها وتعقيبا على توجه السلطة بالتقدم لمجلس الأمن للحصول على اعتراف دولي بدولة فلسطينية مستقلة، قالت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) على لسان رئيس مكتبها السياسي خالد مشعل في بيان له من دمشق إنه لإنشاء دولة مستقلة "على شعبنا أن يضع نهاية للاحتلال". وأضاف مشعل أن "إعلان الدولة الفلسطينية يجب أن يكون نتيجة للمقاومة بوضع حد للاحتلال، وليس لقرار اتخذ لملء الفراغ بعد فشل الخيار السياسي". وأكد أن "الفكرة التي اقترحتها السلطة الفلسطينية غير مجدية طالما أنها مستمرة في العمل ضد المقاومة والتعاون مع العدو عندما يتعلق الأمر بالأمن"، في إشارة واضحة منه إلى اعتقال أعضاء حماس في الضفة الغربية. وكان رئيس دائرة شؤون المفاوضات في منظمة التحرير الفلسطينية صائب عريقات أعلن الأحد الماضي أن السلطة الفلسطينية ستتوجه بطلب إلى مجلس الأمن الدولي للحصول على اعتراف بدولة فلسطينية على حدود الرابع من يونيو/حزيران 1967 عاصمتها القدس الشرقية، كما أعلن أمس أنه تقدم بطلب رسمي إلى دول الاتحاد الأوروبي لدعم هذا التوجه. الاتحاد الأوروبي بدوره انضم الاتحاد الأوروبي إلى الولايات المتحدة برفضه توجه السلطة الفلسطينية للسعي للحصول على اعتراف دولي بدولة فلسطينية مستقلة، وطالبها بدلاً من ذلك بالعودة إلى محادثات السلام المتوقفة مع إسرائيل. وقال وزير الخارجية السويدي كارل بليدت، الذي تتولى بلاده الرئاسة الدورية للاتحاد، "لا أعتقد أننا وصلنا إلى هذه المرحلة الآن"، وتابع "إنني آمل أننا سنكون بوضع يمكننا من الاعتراف بدولة فلسطينية ولكن يجب أن تكون هناك دولة أولا، لهذا أعتقد أن الموضوع سابق لأوانه بعض الشيء". وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية إيان كيلي صرح أمس بأن بلاده تدعم قيام دولة فلسطينية متصلة جغرافيا، لكنه قال إن تحقيق ذلك لا يتم إلا عبر المفاوضات الثنائية مع إسرائيل. كما أشار أعضاء في مجلس الشيوخ الأميركي إلى أن أميركا ستستخدم حق النقض (فيتو) ضد أي قرار في مجلس الأمن للحصول على اعتراف دولي بدولة فلسطينية مستقلة. ساركوزي قال إن الأولوية هي للعودة إلى عملية السلام بأسرع وقت (رويترز-أرشيف) وقد وجدت المساعي الفلسطينية صداها في أوروبا اليوم حيث قالت مفوضة العلاقات الخارجية بالاتحاد الأوروبي بينيتا فيريرو والندر إن الأولوية الآن تنصب على "مساعدة الأميركيين بجلب كلا الطرفين مجددا إلى طاولة" المفاوضات. كما حذر الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي من أن الجانبين يواجهان ردود فعل متطرفة في كل يوم يؤجلان فيه استئناف المحادثات، مؤكدا في تصريح لصحيفة الرياض السعودية أن الأولية هي لإعادة بدء عملية السلام في أسرع وقت". وكان رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رد بسرعة على توجهات السلطة الفلسطينية بالقول إن أي إعلان لقيام دولة فلسطينية من جانب واحد سيعد خرقا للاتفاقيات الموقعة بين الجانبين، مهددا في الوقت ذاته باتخاذ إجراءات مضادة قد تشمل ضم مزيد من أراضي الضفة الغربية. المصدر: وكالات يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 نوفمبر 2009 أي دولة وأي بطيخ .. مش لما يقدر سيادة الرئيس على قرار الخروج من منزله وقت شاء!!! الدولة الفلسطينية قتلت في المهد .. يوم أن وأد العرب حكومة عموم فلسطين التي كانت تمتلك نفس القرار الذي قامت بموجبه دولة الكيان الصهيوني .. بعد أكثر من 60 سنة جايين يمزعوا رقبة القط!! بتمزع رقبة القط ليلة الدخلة مش لما اولادك شابوا !! المقاومة أيضا لا تحرر فلسطين فالظروف المحيطة بفلسطين جعلت من كافة دول الجوار محكومة بحراس لدولة الكيان الصهيوني .. لا يتحرر الأقصى إلا بالتغيير: "إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" يوم أن يتذكر المسلم أنه مسلم ولا تكون الأولوية لقبيلته .. وبلده .. وهذا لا يتأتى إلا بتغيير ما بأنفسنا .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان