اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

العازب المصري....عمر طاهر


لماضة مصرية جدا

Recommended Posts

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

أيها الشباااااااااااااااااااب

افتحوا الابوااااااااااااااااااااب

عمر طاهر.......كشفكوا يا عزاااااااااااااااااااب

بحب برضه عمر طاهر (بس للاسف خطب... طول عمري بقول عليه متهور) المهم مقالة حلوة م الدستور

معلش طويلة حبتين بس عشان خاطركوا و الله شلتها علي قلبي لحد هنا..... ابقوا ابعتولي الحساب ع البوسطة بقي

فوتكم بعافية

العازب المصري «1»

> العازب.. إسكندراني لا يجيد العوم.. مصور محترف لا يجيد تركيب الفيلم في الكاميرا.. السكر في الثلاجة.. براد الشاي في غرفة النوم.. النوم والتليفزيون مفتوح.. النوم الذي يقلده المهرجون والقرود.. الأحلام والألقاب مكتوبة علي الحائط.. أشعار صلاح جاهين مثبتة علي زجاج الشباك.. صورة بالألوان الطبيعية لسعاد حسني.. وفوق السرير بوستر لأنغام.. عايز شقة مفروشة جديدة بالتليفون.. كبسة من البلد «الأقارب كالعقارب».. رصّة الكتب إلي جوار الأباجورة.. الحذاء في البلكونة.. نسخة «البلاي بوي» أتلفتها أيدي الأصدقاء.. الثلاجة عطلانه.. الحوض مسدود.. الحنفية بتنقط.. الأنبوبة فضيت.. لمبة المطبخ اتحرقت.. الصابون خلص.. مافيش سكر.. تليفون البيت عطلان.. «أحسن»!

> في أفراح العائلة.. نجم، في مشاكل أصدقائه الزوجية.. حكم، في التجمعات التي يكثر فيها الأزواج.. فاكهة، في البيت مجرد علبة بيروسول.. في الموبايل «ألو يا بابا.. لا أنا كويس.. بس شوية مشاكل في الشغل».

> العازب.. ملك المعلبات والأطعمة المحفوظة، كبحار متعة الطعام لديه مؤجلة إلي حين، حتي الوجبات التي يجيد طهوها تدعو للتعاطف.. إسكالوب بانيه.. سلطة بطاطس.. مكرونة إسباجيتي بالتونة.. وسلطة الفواكه بالطبع ليس هناك ما هو أسهل منها. الشك يسيطر عليه في كل مرة يفتح فيها باب الثلاجة ويمد يده لشيء ما بداخلها ويشمه بحذر شديد وهو يردد الجملة التقليدية «شكلها باظت».. ثم يمد يده بالطبق أو العلبة لصديقه «خد شم كده يا حاتم.. باظت صح؟!». الطعام مشكلة يومية وسؤاله الوجودي الذي يستهلك وقتًا ومجهوداً ومشاورات في كل مرة يُطرح فيها هو «هناكل إيه؟».. أصدقاؤه الأعزاء المطاعم جميعها.

> البقال يعرف طلباته جيداً «لو سمحت 10 بيضات وربع رومي قديمة ومخلل وعلبة سجاير».. وكمان «باكو شاي وكيس سكر».. ممكن لو سمحت كمان كيس مسحوق غسيل!

> الجيران كلهم يسمعونه وهو يغسل الأطباق والأكواب ويغني صادحاً «أنا قلبي برج حمام هجّ الحمام مُنهُ».

> العازب.. حريقة دخان «يعني مين هيقول له بطّل؟».. وكل الأشياء في منزله تصلح طفاية «الأكواب، الأطباق، الصينية، البلكونة».. يدخن في كل أركان البيت كالمجنون وكأنه تنين خرافي يعلن عن سيطرته علي المكان.

> ومع أول نوبة اكتئاب يهب المارد بالشورت لمواجهة القذارة المنتشرة في المكان، يبدأ بالمطبخ حيث يتخلص من كل الأطعمة أو الفاكهة الفاسدة الموجودة في ثلاجته ويجمع علب العصير الفارغة وزجاجات الكولا البلاستيكية وقشر البيض وحبات الليمون المتكلسة وبواقي الخبز في كيس كبير للقمامة ثم يغسل الأواني كلها ثم سطح البوتاجاز، وإلي غرفة النوم حيث تغيير الملاية وكيس المخدة وإزالة الأتربة وصحف الأسابيع الماضية وأكواب الشاي الموجودة خلف السرير ثم إزاحة السجادة مع قليل من الكنس والمسح، ومن غرفة النوم إلي الحمام حيث زجاجات الشامبو الفارغة وأنبوبة معجون الأسنان التي أصبحت قوقعة حلزونية ويملأ أكبر حلة طهي بالماء ويسكبها في أرضية البلكونة ويتركها لتجف وحدها، وعندما يشعر أن بيته أصبح أنظف من البيت الأبيض، يضع فيشة السخان ويأخذ الدش المحترم ويشعل عود بخور ويجلس بكوب الشاي والسيجارة أمام التليفزيون وهو يقول لنفسه «والله الستات بتتعب».

> سهرة العازب صيفاً في البلكونة بالشورت والتيشيرت ومّج النسكافيه وسؤال كلاسيكي «فيه إيه النهاردة في التليفزيون؟!».. والشتاء يحب السهرات المغلقة حيث الأصدقاء ودخان السجائر وحوارات تبحث عن إجابات جديدة لأسئلة قديمة من نوعية «البنات عايزه إيه؟».

> يتوقع العازب دومًا مكالمة تليفونية بعد الرابعة صباحاً من صديق أو صديقة ليقتسما الوحدة والأرق بكلام خليط من الهزار والجد والتخريف وافتعال مشاجرة أو خلاف في وجهات النظر حول أتفه الأشياء، حوارات لا تخلو من النميمة والاعتراف بالأخطاء وكشف أسرار حوادث قديمة وتحليل نفسية الأصدقاء المشتركين وتصريحات ضخمة من نوعية «إنت عارف إنت عيبك إيه؟!».

> يبحث العازب قبل النوم عن أسماء لامعة كانت العزوبية مصيرهم المحتوم ويتأمل ما يعرفه عن سيرهم الذاتية.. عباس العقاد، كامل الشناوي، عبد الحليم حافظ، زكي رستم، د. يوسف والي، ضياء الدين داوود، كابتن ميمي الشربيني!

> العازب.. هدف سهل ومكشوف في عمارة كلها عائلات، بنت الجيران أرق ما يمكن أن يبدأ به يومه يراها خارجاً من باب العمارة وهي عائدة من مدرستها تبتسم بخجل، ووجه جاره المُسن البشوش وهو متجه لصلاة الفجر في الجامع أصدق ما يراه عند عودته لبيته فجراً، وجه يُلخص العالم في وقار ويبعث علي السعادة والحزن في آن واحد. وما بين الوجهين يلتقي العازب دومًا البواب أو صاحب العمارة وساعتها لابد من حوار يقصر أو يطول حول دبدبة أصدقاء العازب وهم يغادرون شقته فجراً، أو الحمام الذي أفسد سقف صالة الجيران، أو أهمية التأكد من إغلاق باب الأسانسير عند استخدامه، أو إيجار الشهر الجديد، أو فلوس الجراج، أو ضرورة حضور اجتماع اتحاد الُملاك، أو عن أهمية الزواج.

> العازب.. يحفظ أطفال البواب اسمه بسهولة، فهم لا يدخلون في العمارة إلا شقته حيث يقدم لهم الفاكهة والحلوي وما تيسر من «الفكة».. ويسمح لهم بالجلوس لمشاهدة كليب نانسي عجرم، ويتابع ابتساماتهم الطفولية عندما تمسك نانسي بالفأر بين يديها، وعندما ينتهي الكليب ويهم الأطفال بالانصراف يمسك العازب بالريموت كنترول بسرعة وهو يسألهم بحماس «تتفرجوا علي كارتون؟».

العازب المصري «2»

يقابل العازب دائماً بجمل ثابتة لا تتغير مثل «ربنا يطمنا عليك».. «مش هنفرح فيك؟!».. «يا بني اتجوز بقي».. «مافيش حاجة في السكة».. «باقولك إيه ليك عندي عروسة».. «طيب ما نويتش؟!».. «هتندم علي كل يوم ضاع منك من غير جواز».. «يابني الحق اتجوز.. وهات لك عيل وانت صغير».. «مش هتلاقي واحدة تتجوزك لو استنيت أكتر من كده».. «اللي بتدوّر عليها وهم في خيالك ومالهاش وجود». ونادراً ما يلتقي من يقول له بمنتهي اليقين.. «يا بختك».. «انت كده تمام».. «بلا جواز بلا وجع دماغ».. «انت كده ملك».. «يا عم عيش حياتك».. «قالها لي صديق متزوج منذ عام بمنتهي الحماس».. «بُص.. اوعي تقبل عليه».

> العازب.. دائم التأمل في أحوال المتزوجين من حوله، أصدقاء أو أقارب أو معارف أو زملاء، يود أن يسأل كل واحد منهم علي حدة عما إذا كان سعيداً بزواجه، لكنه لا يتلقي إجابة شافية، البعض يعلن سخطه التام علي الفكرة ثم يتراجع «بس هو مهم برضه».. والبعض يعطي إجابات تزيد الأمور إرباكاً.. «انت وحظك».. «الجواز زي البطيخة».. «أحلي حاجة فيه الأولاد».. «شر لابد منه». وبالوقت تتشكل داخل العازب قناعة بأنه لا يجب البحث عن شخص ليعيش معه، إنما يجب البحث عن شخص لا يستطيع أن يعيش دونه.

> يري البنات المنتشرات حوله في حياته اليومية علي أنها «بنات مؤجّلة».. هي مرة صالحة له وعشرات المرات لا تصلح، يظل يتأملهن ويرجئ البت فيهن بمنتهي الأنانية بمنطق «أهم موجودين.. هيروحوا فين؟».. وما أن يقولها مرة حتي يري البنات المؤجّلة وهي تضيع أمامه في لمح البصر واحدة تلو الأخري. يرتبك كلما استمع إلي صوت المطرب الشعبي عبده الإسكندراني الملقب بـ «عميد الموال العربي» عالياً قادما من الكاسيت بينما هو يغسل جواربه في الحوض.. يقول الإسكندراني:

ياللي انت ناشئ وعاشق زينة الدنيا

ونفسك يكون لك ولاد ذكري علي الدنيا

اختار لهم الأم قبل ما ييجوا علي الدنيا

خُد الأصيلة اللي أبوها مربيها

الأم لو صالحة ابنك يفتخر بيها

أما الخسيسة ولادها يتعايروا بيها

واللي قانيها ما يجني عمار من الدنيا.

> العازب.. كلما طالت به فترة العزوبية زاد ترقب المحيطين به لتلك السندريلا التي يضيع عمره في انتظارها، وعندما ينتبه العازب لهذا التحفز والترقب في عيونهم يزداد توتره فيبالغ في وضع مواصفات قياسية قاسية لشريكة حياته مما يؤدي إلي تفاقم المشكلة.

> العازب.. يؤمن أحياناً بأنه لا وقت للحب، وأحياناً يتمسك بالحب كمبدأ حياة وفلسفة لاختيار شريكة حياته، يهرب من العلاقات السهلة فراره من الأسد بمنطق «كفاية بقي».. ويتخلي تدريجيا عن فكرة أن مشروعه الضخم سيعطله الزواج، فالمشروع الضخم لا طعم له دون شريك، ومن هنا تتولد لدي العازب قناعة بأن النجاح يلزمه الاستقرار، والاستقرار في مجتمعنا له معني واحد.. الزواج.. لكنه هو شخصيا يري أن الزواج ثمن فادح للاستقرار بل مُغاليَ فيه؛ فالعازب.. يخاف علي حريته التي صار عبداً لها، يخاف اللحظة التي تستطيع فيها واحدة (أيّا كانت).. أن تثنيه عن السفر في أي وقت أو إنفاق أمواله في أمور يعرف أنها تافهة لكنه يحبها أو السهر مع أصدقائه، أو الخروج في أي وقت، أن تثنيه عن أي شيء، القراءة، الكتابة، الصعلكة أو حتي الكسل. يخاف ألا تتحمل واحدة نوبات اكتئابه أو تعثره المادي المفاجئ، أو مزاجه الغريب أو دخان سجائره. يخاف أن يجد نفسه فجأة في بيت به أبواب مغلقة لأي سبب، ويحتاج لمجهود من أجل الحفاظ علي الخصوصية، وتتضاءل به مساحات الاختلاء بالنفس الذي يجد فيها متعته وإلهامه، يخاف أن يكون واحداً من ضحايا قاعدة «البس قبل ما تتجوز وكُل قبل ما تخلّف».. علي الرغم من إيمانه الشديد بأن الأرزاق علي الله.

> تتعدد الإجابات والسؤال واحد: «لماذا لم تتزوج حتي الآن؟!». هناك الإجابة العملية «عايز أعمل حاجة مهمة قبل ما يشغلني الجواز» والساخرة «علي الأقل.. أمي عندها موضوع يشغلها طول اليوم» والتقليدية التي تتضمن قدراً من المرارة «نصيب!».. وهناك الإجابة المتحررة «والبنات دي كلها أسيبها لمين» والعدمية «وهما اللي اتجوزوا عملوا إيه؟!» واليائسة «وأتجوز ليه؟!». وهناك الإجابة الرائقة الجذابة «يمكن علشان محظوظ».. وهناك الكوميديا السوداء «يا عمي اللي اتجوز.. اتجوز خلاص».. وهناك المباشرة الواضحة: «أنا مبسوط كده».

رابط هذا التعليق
شارك

لمااااضه يا لمااااااااااضه بالأوى

شكلك مش هاتجيبيها لبر !!!!

طيب خلينا صرحاء 00يعنى البنت اللى ما اتجوزتش مالهاش حاجات كده برده؟؟؟

يعنى بينى وبينك محدش سامعنا خاااااااالص

انا ممكن اتكلم ولا كله ضرب ضرب ؟؟؟

طيب انا مش هاتكلم الا قدام المحامى بتاعى

294043709.gif
رابط هذا التعليق
شارك

بجد مقال جامد جدا لعمر طاهر

واحس انه بالفعل يحكى يوميات العازب بالفعل اسالو واحد عازب زي،وخصوصا الاسئلة الشائعة التى ذكره المقال الذى اقراءه اول مرة

تحياتى

رابط هذا التعليق
شارك

ومع أول نوبة اكتئاب يهب المارد بالشورت لمواجهة القذارة المنتشرة في المكان، يبدأ بالمطبخ حيث يتخلص من كل الأطعمة أو الفاكهة الفاسدة الموجودة في ثلاجته ويجمع علب العصير الفارغة وزجاجات الكولا البلاستيكية وقشر البيض وحبات الليمون المتكلسة وبواقي الخبز في كيس كبير للقمامة ثم يغسل الأواني كلها ثم سطح البوتاجاز، وإلي غرفة النوم حيث تغيير الملاية وكيس المخدة وإزالة الأتربة وصحف الأسابيع الماضية وأكواب الشاي الموجودة خلف السرير ثم إزاحة السجادة مع قليل من الكنس والمسح، ومن غرفة النوم إلي الحمام حيث زجاجات الشامبو الفارغة وأنبوبة معجون الأسنان التي أصبحت قوقعة حلزونية ويملأ أكبر حلة طهي بالماء ويسكبها في أرضية البلكونة ويتركها لتجف وحدها، وعندما يشعر أن بيته أصبح أنظف من البيت الأبيض، يضع فيشة السخان ويأخذ الدش المحترم ويشعل عود بخور ويجلس بكوب الشاي والسيجارة أمام التليفزيون وهو يقول لنفسه «والله الستات بتتعب

:roseop: :) wst:: wst::

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

حبيبتي قلب زي السكر....ابيض و مسكر و حلووووووووو (و كفاية كده احسن النمل يشم خبر)

طب و هو فكرك انا عجبني ليه اصلا..... :closedeyes:

عشان فيه حاجات كتير بتفكرني بنفسي

كنت هتقلب علي ضهري اوي بقي لما قالك انت في البيت علبة بيرسول......و اتاريني بعد ما سافرت ماما بتقولي عايزين نعمل عمرة في الحمام (ع اعتبار علبة البيرسول سافرت يبقي الصراصير بدأت تزحف و تنتشر و تتوغل)

ع فكرة انا غير عمر طاهر خاااااااااالص....لما حد بيسالني اسئلة من بتاعت ليه و ايه الاخبار و مافيش حاجة جديدة و مش هتفكري بقي (و دايما مصحوبة بنص عين مفتوحة و حاجب طاير ناحية القورة)

بطلت اهرب من الاجابة.....ببساطة انا بحب......(و هنا البوق بقي بيتدلدل ع الصد و سيبك م العينين خاااااااااااالص)

و بطلع اجري (اصلي م الصعيد الجواااااااااااني يا ولد بس اعمل ايه).....

بس خلاص

فوتكم بعافية

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

ميرسي لحضرتك (نادرا ما بستخدم كلمة ميرسي ع فكرة.... هي منشكرين....توشكر يا ذوق .... يا رب نخدموك في كل حادة حلوة :closedeyes: )

خد عندك اللينك دي

بتاعت عمر طاهر

http://dostor.org/ar/index.php?option=com_...3&Itemid=51

و عندي كتابه اسمه "شكلها باااااااااظت" و ممكن اسلفهولك......(الجلدة بخمسين قرش و الصفحة بجنيه)

فوتك بعافية

رابط هذا التعليق
شارك

:roseop::roseop: :)

مقاله حلوة اوى موتتنى من الضحك

بتعبر عن تفكير العاذب بنسبه كبيرة

بس اقولكم حاجةة

ولا العازب مبسوط ولا المتجوز مبسوط ما فيش حد عاجبه حاله

اذا اردت ان تعرف نعم اللة عليك............ اغمض عينيك.]

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

حبيبتي قلب زي السكر....ابيض و مسكر و حلووووووووو (و كفاية كده احسن النمل يشم خبر)

طب و هو فكرك انا عجبني ليه اصلا..... :roseop:

عشان فيه حاجات كتير بتفكرني بنفسي

كنت هتقلب علي ضهري اوي بقي لما قالك انت في البيت علبة بيرسول......و اتاريني بعد ما سافرت ماما بتقولي عايزين نعمل عمرة في الحمام (ع اعتبار علبة البيرسول سافرت يبقي الصراصير بدأت تزحف و تنتشر و تتوغل)

ع فكرة انا غير عمر طاهر خاااااااااالص....لما حد بيسالني اسئلة من بتاعت ليه و ايه الاخبار و مافيش حاجة جديدة و مش هتفكري بقي (و دايما مصحوبة بنص عين مفتوحة و حاجب طاير ناحية القورة)

بطلت اهرب من الاجابة.....ببساطة انا بحب......(و هنا البوق بقي بيتدلدل ع الصد و سيبك م العينين خاااااااااااالص)

و بطلع اجري (اصلي م الصعيد الجواااااااااااني يا ولد بس اعمل ايه).....

بس خلاص

فوتكم بعافية

والله انتى اللى زى السكر يا لماضه

بس انا والله مش اقصد ان البنت زى الولد فى المسائل دى

بس اللى حصل انى شفت بالفعل سكن بنات لظروف العمل او الدراسه جعلتهم عزاب " مش عارفه التعبير الصح ايه " بس اقصد انهم عاشوا فتره بلا اسره

فغلب عليهن طابع الهرجله وعدم الالتزام بأشياء خاصه بالمنزل وترتيبه وما يتطلبه بيت العيله عموما

ربك والحق وانا عندهم تعبت قعدت اروق واظبط وبعدين زهقت

ولما رجعت بيتى قولت يا بختهم شايلين هم نفسهم بس وتمنيت اكون حره طليقه بس لمده يومين فقط :)

يااااارب افرح فيك يا لماضه واشوفك مكلبشه ومش فاضيه حتى تردى على فى المنتدى 000بس هه bv:-

امضاء 000 " قاسم السماوى " :roseop:

294043709.gif
رابط هذا التعليق
شارك

يخرب عقلك يا لماضة ضحكتينى بجد و مكنش ليا نفس نهائى اضحك من ساعة اللى حصل لمصر

مقالة اكتر من رائعةةةة قراتها اكثر من مرة لانها بجد كلمات رشيقة خفيفة دخلت على عقل و ووجدان العازب بمنتهى السهولة تصف حياتة و تفكيرة بمنتهى الدقة

عقبال كل العزاب يتجوزوا و ميكنش عندهم حجة

بس تعرفى و الله دة نصيب و بيجى من ااقل الاسباب هاقولك على حاجة انا اخويا ساب كل اللى وراة و اللى قدامة و اخد اجازة من

شغلة من سنتين فاتوا علشان يتجوز و من ساعتها برضة متجوزش و مازال البحث جاريا

و اخويا التانى كان خلاص قفل موضوع الجواز نهائى و كان محضر شنطتة جنب الباب و مسافر تانى يوم و قولت لة طيب دى اخر

عروسة واديت للناس ميعاد مينفعش نعتذر

و الله مجرد ما دخل مخرجش و الغى سفرة و اتجوز فى اسبوعين

يعنى تفهمى انة بجد لا بالشطارة و لا بالترتيب و لا باى حاجة دة نصيب

و يارب يفرح كل العزاب و كل واحد يلاقى نصة الى مكتوب لة يارب

[على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء

أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء

بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب

وبحبها وهي مرمية جريحة حرب

بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء

واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء

واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب

وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب

والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب

على اسم مصر

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      أهدى رسام الكاريكاتير الفنان سمير عبدالغني إلى مجلة صباح الخير حلقاته المميزة عن جيل الأساتذة من رسامى الكاعرض الصفحة
    • 0
      بهاء طاهر تعرف بالأمس حلمت بك أشعر بنظرة الاستغراب فى عينيك فأنت لا تعرفنى لكن لدماثة خلقك المعروفة عنك ودعرض المقال كاملاً
    • 0
      الفن التشكيلى أحد مجالات الإبداع التى تنقل الحالة المزاجية للمتلقى ليجول بين جنبات الجمال الحسى والروحى حين يتعرض الصفحة
    • 0
      الشخصية اللطيفة التى اخترعها الكاتب شريف نجيب فى فيلم «لا تراجع ولا استسلام»، التى تظهر للبطل كل قليل تسأله سؤالاً واحداً: «أين أشيائى».. لا البطل قادر على الإجابة، ولا قادر على القضاء عليه. هذه الشخصية تلخص أحوالاً كثيرة فى الثورة، أنا أنتمى للمجموعة التى تطل على المجلس العسكرى كل قليل لتسأله «أين أشيائى»، يستحيل القضاء علينا، لكن أثق تماما أنها مسألة وقت حتى يساعدنا المجلس بسعة صدره فى العثور على أشيائنا. من أهم أشيائى «حرية التعبير»، تخلصنا من أمن الدولة لنقف بعدها «انتباه» أمام النيابة الع
×
×
  • أضف...