اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

لماذا مصطفى بكرى ياعمرو اديب


الوطنى الاصيل

Recommended Posts

عمرو اديب ما هوا الا اراجوز نشاهده للتسليه والضحك لا اكثر حيث يقوم بعمل الحركات والتفوه بايفاهات تندرج تحت التفاهة المطلقة والفراغ الذهنى والعقلى .. لا يملك اي شيء من المنطق ولا يعرف المنطق اصلا ..مرة يتكلم في الدين وسينا محمد عليه الصلاة والسلام وننخدع بكلامه ونقول ما شاء الله عنده ايمان.. ومرة اخرى نراه تحت اقدام مطربة عارية تافهة لنجده فى حلقات لبرنامجه القاهرة اليوم يتناول مواضيع حساسة جدا تخدش الحياء الاسرى فى حلقات جنسية بحتة متحديا الاعراف والتقاليد المصرية التى تتجنب الحديث بهذا الشكل المفضوح حيث قام الرهيب عمرو أديب فى احدى حلقات برنامجه بمصاحبه الأعلامى مفيد فوزى و الدكتورة / منى رضا استاذ مساعد الطب النفيى وعضو جمعية الصحة النفسية و الدكتور / عمر عبد العزيز استاذ امراض النساء بالقصر العينى و دكتور / طارق رضا أستشارى التغذيه بعمل حلقه خاصه إلى أبعد الحدود عن الجنس و العلاقه الحميميه بين الزوجين حيث تجاوز عمرو أديب و مفيد فوزى جميع الخطوط الحمراء حيث طرح اسئلة على ضيوفه عن أماكن الرغبة والمتعة الحقيقية عند المرأة وكيف يعرف الرجل أنها وصلت الى ذروة متعتها معه واسئلة اخرى اكثر جرأة ومحرجه للغايه حيث و لأول مره فى تاريخ برنامج يتم كتابه كلمه للكبار فقط.. كلنا نعلم بدايته وصعوده اعتمادا على ثروته وامواله حيث فتحت قناة اوربيت الفضائية الابواب له من اجل ماله ومال ابيه اصحاب شركة جود نيوز فظن ان له موهبة صحفية واعلامية كبرى فانطلق فى البرنامج يصول ويجول كمايشاء مستغلا سذاجة الشعب المصرى البسيط الذى يصدق أى شىء وكل شىء فالناس تبحث عن مسكن لالامهم واوجاعهم وقد وجدوه فى عمرو اديب الذى يخدرها تارة بالسخرية وتارة بالتمثيل المتقن بأدوار متنوعة منها انه ابن البلد البسيط الذى يعى ويتألم ويشجب لاوجاع ابنائها وهو بعيد كل البعد عن ذلك فهو ابن الذوات ساكن القصور والخدم والحشم والسيارات والاموال المكدسة فى البنوك فكيف له ان يعرف ويحس ويشعر بالمواطن البسيط الذى لايجد ثمن اللقمة الجافة وثمن العلاج البسيط الذى يسكن مواجعه الكثيرة من امراض مستعصية ضربت بصحته من جراء طعام وشراب مسموم جلبه الينا مستثمرين امثال عمرو اديب وعائلته البرجوازية التى تحصد مكاسب بالمليارات من صناعة خداع البسطاء ..لم نسمع يوما عن عمرو اديب وهو يتبنى مشروع او هدف قومى بأمواله واموال عائلته التى هى اساسا اموال الشعب المسروق المنهوب لكى يساعد على رعاية المحتاجين ويساهم فى التقليل من بطالة العاطلين من الشباب المحتاج بل وللاسف الشديد وجدناه يلهث تحت اقدام الرقاصات والفنانات وصوره المنشورة فى اليوتيوب تؤكد ذلك وهو يجلس فى حفلة تحت اقدام هيفاء وهبى يتمايل ويتراقص وهو ينظر اليها بشره وشبق مقيت وهى تغنى بوس الواوا ويبدو انه كان يبحث عن الواوا بتلك النظرات الساخنة بل انه ذكر فى تصريح شهير له ان هيفاء وهبى قد أفسدت صيامه ولم يوضح لنا كيف افسدته هل باللمس ام بالهمس ..هذا هو عمرو اديب ايها الشعب الطيب الحنون الذى انساق وراء هذا الشيطان الذى اثار الفتن التى اشعلت الحرائق ودمرت علاقات وحكومات مع بعضها البعض فالشرارة الاولى لاحداث الجزائر قد انطلقت من مدفع عمرو اديب الفشنك الذى هو عبارة طلقات يطلقها لاغراض محسوبة لحسابات شخصية له هو وحده من يعلمها ..فقد راينا جميعا كيف أشعل نار الفتنة بالتحريض على الجزائرين قبل بدء مباراة الفاصل الاول بعبارات مستفزة والفاظ مسمومة وجمل مليئة بالحقد والكراهية جعلت شعب الجزائر بأكمله يغلى من الغضب و كانت بداية الفتنة الكبرى حيث انساق وراءها الاعلام الجزائرى فى سباق محموم للرد على تلك الاهانات بكافة الاشكال والصور فكان ماكان من جراء حديث احمق لمذيع فاشل انجذبت وراءه حكومات ورؤساء وشعوب فكانت المجزرة الكبرى التى لن تندمل بمرور السنوات فالجروح عميقة والاهانات والتجاوزات اكبر وتلك ليست أول واقعة له بل سبقها اثارة كبرى وجريمة لاتغتفر فى حق المنتخب المصرى وهي انتقاده الغير لائق لمنتخب بلاده مصر حيث نشر أديب صورة لغلاف مجلة "صن داي" تشير لهذا الأمر بالاضافة إلى وصفه بعض هؤلاء اللاعبين بألفاظ غير لائقة مثل النجاسة ملمحا إلى انهم سبب الخسارة أمام المنتخب الامريكي بثلاثية نظيفه وذلك فى الوقت الذى كان الاتحاد المصري قد استنكر بشدة ما نشر فى بعض صحف جنوب إفريقيا حول حادث سرقة بعثة المنتخب المصرى في بيان رسمي نشر على موقعه... ودخل الكابتن حسن شحاتة في مشادة كلامية مع أديب على الهواء متهما إياه بانه لا يهمه سمعة اللاعبين أو المنتخب المصري قائلا لأديب"نحن من سجد شكرا لله في كل المباريات في إفريقيا ولا يصح بإن تلعب بمشاعر 80 مليون مصري .. نحن ندافع عن بلدنا ونحن من نبث الفرحة في نفوسهم وليس معني الخسارة ان تقوم الدنيا أو تقعد"... وفي مداخلة اخرى لابو تريكة قال لأديب "نحن منتخب مصر، من قدم أداء مشرفا أمام البرازيل ومن حقق الفوز على إيطاليا وليس من أجل الخسارة أن تتهمونا بمثل هذه التهمة". وأضاف تريكة بإنه يتقبل أي نقد فني في المباراة، وإن اللاعبين حزانى بسبب الخسارة قائلا "نحن أشرف جيل شهدته كرة القدم ..لقد عشت مع هؤلاء اللاعبين وهذه شهادة اسائل عنها يوم القيامة أمام الله". وأضاف "نحن نقرأ القرآن ونصلي سويا .. إن لم نكن نخاف من الناس فنحن نخاف الله".فهل راينا قبل ذلك مذيع مصرى يتلفظ بالفاظ الشوارع خارجا عن كل حدود الادب والذوق العام ويشوه فى سمعة مصر والمصريين بهذا الشكل المقزز ..انها بلطجة اعلامية من عمرو اديب التافه المغرورالذى يستخدم برنامجه لارهاب والنيل من الرموز الوطنية الشريفة لابناء مصر ليعوض بما يفعله من هدم هذه الرموز النقص الواضح والعقدة الشخصية فى تركيبته الغريبة فهو يتلذذ ويتمذذ بالنيل من الاخرين معربا عن شخصية منفرة وطاردة لكل شىء ايجابى فى المجتمع.. في المباراه الاخيره انبرى فى حركات بهلوانية استعراضية يتقنها فهى ادواته لالعاب الحواة والتلات ورقات التى لايعرف غيرها _ليهاجم الاستاذ مصطفى بكرى عضو مجلس الشعب فى مداخلات غريبة ومصطنعة تنتقد اداء وموقف الاستاذ مصطفى بكرى فى السودان عندما اطمئن بنفسه على الجالية المصرية بعد الهزيمة المنكرة وتأكد من استقلالهم الحافلات فى طريقهم الى المطار ليستقل طائرته الى مطار القاهرة وهو موقف يشكر عليه فهل كان مطلوب منه ان يمسك بسنجة او سيف او طبنجة ليؤدب به هؤلاء الغوغاء ارباب السجون الذين اطلقهم بوتقليقه علينا ..هل نسي عمرو اديب انه عضو مجلش شعب وليس ارباب سوابق او رد سجون مثلهم فهو شخصية نيابية محترمة اثرت بمواقفها المحترمة الكثير والكثيرفهو صاحب التاريخ والنضال السياسى الطويل الذى يعرفه كل فرد فى مصر والعالم العربى بمحاربته من اجل القومية العربية ضد كل المخططات الامريكية والصهيونية وفى الداخل كان صاحب تقرير الاعلى اداءا لاعضاء مجلس الشعب خلال تلك الدورة البرلمانية..فما الضير فى عودته من السودان ..فلماذا سيجلس هو او غيره فى السودان بعد هزيمة منتخبنا المصرى ..بعد ان اطمأن على سير الامور فى عودة المصريين جميعا الى ارض الوطن مستقلين حافلاتهم وعاد معهم كفرد منهم .. فهل هو يضرب الودع ليعرف ان من استقلوا الحافلات سيحدث لهم كذا وكذا ؟؟؟فهل كان مطلوب من سيادته المكوث فى السودان الى مالانهاية ..لقد جمع المصريين شتاتهم وقلوبهم المجروحة وغادروا جميعا فى طائرات متلاحقة ..وهل سمعنا عن مصرى توفى هناك وتركه الاستاذ مصطفى بكرى وغادر الى القاهرة ؟؟ بل بالعكس فكان طلب الاحاطة الوحيد فى مجلس الشعب قدمه الاستاذ مصطفى بكرى مطالبا الحكومة باتخاذ الاجراءات القوية والحاسمة للرد على تلك الاهانات والاستفزازات والاعتداءات .. ..من منا لايعرف عمرو اديب صاحب الفرقعات الاعلامية بغرض الشهرة وحصد المكاسب الشخصية .فكما قال الشاعر و الصمت عن جاهل أو أحمق شرف .:. و فيه أيضاً لصون العرض إصلاح...أما ترى الأسد تُخشى و هي صامتة .:. و الكلب يُخسى لعمري و هو نباحُ..هكذا هوعمرو اديب..شخصية متناقضة الى ابعد الحدود ..لايملك الا صراخ فى صراخ فى صراخ ..لااحترام للراى الاخر ..لااحترام للرموز والقيم الوطنية الشامخة ..قاطعوا هذا الأحمق !!! انها افضل طريقه لعقابه جماهيريا هي مقاطعته فلاتنجروا وراء اكاذيبه واوهامه الباطلة ..

الله ينتقم منك يا اديب .... وحسبى الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

مين قال ان عمرو أديب اصلا شخصية اعلامية تحترم ( بضم التاء الاولى ) او حتى يؤخذ برأيه

خليه يقول اللى يقوله

يا بخت من يقدر يقول

واللي ف ضميره يطلَّعه

يا بخت من يقدر يفضفض بالكلام

وكل واحد يسمعه

يقف في وسط الناس ويصرخ : آه يا ناس

ولا ملام

ييجى الطبيب يحكي له ع اللي بيوجعه

يكشف مكان الجرح ويحط الدوا

ولو انكوى

يقدر ينوح

وأنا اللي مليان بالجروح

ما اقدرش أقول

ما اقدرش أبوح

والسهم يسكن صدري ماقدرش أنزعه

صلاح جاهين

رابط هذا التعليق
شارك

لاخير فى اديب ولابكرى

الاتنين يعملون من اجل السبوبه واكل العيش

حبة وطنيه على الفقراء على العروبه ومصر والمصريين وشويه مؤلاه وشويه معارضه

واهو كله اكل عيش

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...