اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الخليل تنجز أكبر ثوب في العالم .. مطرز فلسطيني


Recommended Posts

انجزت 150 سيدة فلسطينية عملية تطريز اكبر ثوب فلسطيني في العالم يبلغ طوله 6ر32 مترا وعرضه 18 مترا واستغرق العمل فيه أربعة أشهر.

وعرضت جمعية بيت الطفل الفلسطيني في مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية الثوب المطرز على امل ان يسجل الثوب في كتاب موسوعة غينيس للارقام القياسية وبهدف الترويج لصناعة التطريز التقليدية الفلسطينية.

يذكر ان الكثير من النساء الفلسطينيات يعملن في منازلهن بالتطريز لتأمين دخل عائلاتهن في ظل احتلال اسرائيل

.

rewity-05a66ded82.jpg

rewity-1357a52014.jpg

rewity-a944baee38.jpg

rewity-2884f82b0b.jpg

rewity-4aee612c45.jpg

rewity-0f35a0356e.jpg

تم تعديل بواسطة أسامة الكباريتي

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

الثوب الفلسطيني يدخل موسوعة غينيس..

شاهد الصور

تاريخ النشر : 2009-11-23

6023937773.jpg

الخليل-دنيا الوطن

مع دخول أكبر ثوب في العالم، وهو الثوب الفلسطيني، في 12-11-2009 موسوعة غينيس خلال مهرجان 'حلم من خيوط' الذي نظم بمدينة الخليل بالضفة الغربية، تنجز الخليل انجازا هاما في مجال الثقافة إلى جانب انجازاتها في مجال التجارة والاقتصاد.

ونال هذا الانجاز اهتمام المسؤولين على كافة الأصعدة، ورافق المشروع من بدايته اهتمام الإعلام المحلي والعالمي، كونه يحمل تراثا حضاريا ورسالة تدعو إلى صون التراث والهوية والمحافظة عليه، ويدعو للتمسك بالماضي الذي نعتز به، والحاضر الذي نعيشه، والمستقبل الذي نتطلع إليه.

وكان لـ'وفا' لقاء خاص مع الذين عملوا وراء الكواليس، وكان لهم الأثر الأكبر في نجاح العمل واكتمال العرس الفلسطيني بعرض الثوب ودخوله موسوعة غينيس.

وأوضح مصمم الأزياء فراس دودين، الذي درس تصميم الأزياء في ايطاليا، أن فكرة المشروع قدمها مجموعة من الشباب والصبايا في نادي بيت الطفل الفلسطيني، وجاءت الفكرة بهدف تعريف العالم بجماليات وعراقة الثوب الفلسطيني، وللتأكيد للعالم بمدى أهمية التراث الفلسطيني الأصيل، وبمدى تمسكنا بهويتنا وتراثنا، وتعريف العالم بهذا التراث وحفظه من الضياع والسرقة.

وبين أن فكرة عرض الثوب في موسوعة غنتس للأرقام القياسية جاءت بمبادرة 'حلم من خيوط'، مشيرا إلى أن الإطلاع على الفكرة والرد عليها من موسوعة غنتس بالتواصل مع النادي استغرق ثلاثة أسابيع.

وتم تقسيم العمل على مجموعة من نساء قرى محافظة الخليل، وكان نصيب بلدة حلحول 45 متر مربع، وبلدة إذنا 90 متر مربع، وكان قياس الرسم 1/25.

وأوضح دودين الأجزاء الرئيسية للثوب الفلسطيني والمكون من منطقة الصدر 'القبة'، 'لعروق' الخطوط، 'والبنيقة' الجوانب، و'البدن' الجزء الأمامي.

وبين أن أعمال التصميم مأخوذة من الزخارف الفلسطينية القديمة، مثل النجمة الثمانية الكنعانية، خيمة الباشا، زهرة البرتقال من غزة، السبلة، وهذه الزخارف تخص جميع المناطق الفلسطينية، بالإضافة إلى الرموز الفلسطينية التي تم تطريزها في الثوب المتمثلة بالعلم الفلسطيني، شجرة الزيتون، شعار القدس عاصمة الثقافة العربية، وكلمة فلسطين. مبديا رضاه التام على هذه الاختيارات.

وأشار دودين إلى الصعوبات التي واجهت المشروع والمتمثلة في صعوبة التمويل، وصعوبة في العمل نفسه إذ يحتاج إلى مكان واسع، بالإضافة إلى مدى استيعاب الناس للفكرة واقتناعهم بها.

وعتب على مستوى مشاركة المؤسسات والمراكز الحكومية والخاصة، وكانت نسبة مشاركة شركات الخليل بمبلغ 4 ألاف دولار، بينما شارك بنك فلسطين المحدود بمبلغ 15 ألف دولار.

وأضاف: في الوقت الذي كنت آمل من اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم، مساهمة في هذا العمل وخاصة في ظل الاحتفال بالقدس عاصمة الثقافة العربية لعام 2009، وبهذا اقتصر انجاز الثوب على أهل الخليل ماديا ومعنويا.

وتبلغ تكلفة الثوب حوالي 40 ألف دولار، بما فيها من المواد والأقمشة والأجور حيث ذهبت نصف التكلفة للأجور، مبينا أن العمل احتاج إلى 1500 متر مربع من الجورجيت الأسود، و60 مترا من الاوتامين، و180 مترا من ماركة التطريز، في حين استمرت عملية الحياكة شهرين، واستغرق عمل الثوب بشكل كلي حوالي ثلاثة اشهر، عملت في تطريزه 140 امرأة من محافظة الخليل، بإشراف زينات طميزي.

حول الألوان المستخدمة في الثوب الفلسطيني، أشار دودين إلى انه ادخل جميع ألوان الطيف الفلسطيني، فاللون لاحمر الأرجواني الأصلي الذي عرف لدى الكنعانيين قبل حوالي خمسة ألاف سنة والمأخوذ من دم حيوان اسمه 'رمكس'، واللون الأخضر المصبوغ بقشرة الجوز، واللون الأزرق المستخرج من شجرة النيلة التي تزرع في مدينة أريحا.

وأشار دودين إلى أن الهدف الرئيسي في هذا العمل ليس الدخول غنتس، وإنما تعريف العالم بالتراث الفلسطيني، ويحمل رسالة إلى العالم، ويبين مدى جمالية الثوب الفلسطيني، ودعا المرأة الفلسطينية إلى الاعتزاز والفخر بهذا الثوب.

وقال إن عناصر الجمال في الثوب الفلسطيني أجمل من أي ثوب تقليدي تراثي في العالم.

ويعد مصمم الأزياء دودين من أصحاب فكرة تحديث الثوب الفلسطيني ليناسب العصر مع الحفاظ على القيم والثوابت الأصلية للتراث، والأخذ بالعناصر الجمالية من الثوب وإضافتها على كافة الملابس العصرية والإكسسوارات.

وثمن عمل المتطوعين من طلاب المدارس والجامعات، ورغبتهم في العمل على إحياء روح التراث الفلسطيني، مبينا أن الثوب عمل نوع من الحراك الثقافي في مدينة تتسم بالتجارة والصناعة.

وصرح دودين لـ'وفا' بأنه بصدد عرض الثوب على سور الأرمن في عيد الميلاد في مدينة بيت لحم، ووجهت له دعوة في الربيع إلى أوروبا (ألمانيا،ايطاليا،اسبانيا) وفي العديد من الدول العربية والغربية.

وحول اكتمال الحلم بهذا العرض قال دودين: أنا جدا راض بالحدث العظيم والحفل أسعدني لدرجة إنني بكيت فرحا لمشاهدة مدرج الحسين يعج بالعائلات وممثلو المؤسسات الحكومية والأهلية على ارفع المستويات.

وأشاد بدور الإعلام المحلي والعالمي في متابعة الحدث كما أشاد بجهود زينات طميزي، ونفين القيسي على عملهن المثابر.

من جانبها، أكدت رئيسة ملتقى نسوي اذنا زينات طميزي، أن مصمم الأزياء فراس دودين، طرح الفكرة عليها للمشاركة في التطريز، وشرح لها أهداف العمل، وحجمه، وأهمية الدقة في العمل، والوقت المحدد لانجازه، مشيرة إلى أن الفكرة راقت لها وحمستها كون العمل يحمل اسم فلسطين ويحيي تراثها الغالي.

وعملت الطميزي على التنسيق مع النساء العاملات في التطريز، والمشاركة في الأفكار والزخارف اللازمة للثوب.

وأكدت أنها في البداية لم تستوعب فكرة التطبيق وخاصة أن العمل كان عبارة عن قطع، وليست مثل العمل التقليدي للثوب لكبر حجمه، ولكن تابعت العمل مع النساء حيث بدأن العمل 'بالبدن' أو الجزء الأمامي من الثوب، وأشارت إلى مساهمتها في تطريز 121 قطعة من 'البنايق' الجوانب، و22 قطعة من النجمة الكنعانية في القبة.

وأشارت إلى الصعوبات التي مرت بها خلال انجاز الثوب، حيث كان الوقت عاملا ضاغطا، إلى جانب الحرص على انجاز عمل متقن جدا، وخالي من أي عيوب، وكان هنالك ضغط نفسي ومخاوف من عدم انجاز العمل في الوقت المخصص. وأعربت عن شعورها بالفخر والاعتزاز لمساهمتها في هذا العمل الفني والانجاز الثقافي، الذي مثل حلمها وحلم كل من عمل فيه.

وأشادت بجهود مصمم الأزياء دودين، 'الذي كان يقضي وقتا كبيرا في العمل المتواصل، وكان حريصا على متابعة كل قطعة في الثوب بنفسه، ويتفقد عمل الخياطات ويقدم كل يحتجن إليه من الخيوط والأقمشة والألوان وغيرها، وكان التزامه بالعمل يشجع الجميع على الالتزام بكل ما يطلبه منا في سبيل انجاز العمل بأحسن صورة، وكثيرا ما كنا نقوم بفك التطريز وعمل التصليحات المطلوبة، وهذا يحتاج إلى جهد إضافي وتركيز أكثر'.

كما أشادت بدور المتطوعين في بيت الطفل الفلسطيني والهيئة الإدارة، وكفاح الشريف، الذين كانوا يتابعوا العمل في لجانهم لجمع التمويل اللازم للمشروع.

أما شعورها يوم الاحتفال، فقالت إنها أصيبت بمغص شديد بسبب التوتر والقلق وكثرة التفكير في عرض الثوب، والمخاوف من يكون الجو ماطرا، وأن يحصل أي طارئ يعيق عرض الثوب.

وأكدت على رضاها بالنتائج وشعورها بالفرحة الغامرة التي تصفها بالعرس الفلسطيني، مؤكدة أن فرحتها لم تسعها الدنيا، واصفة فرحتها بهذا الانجاز تضاهي فرحتها بأولادها يوم خروجهم من السجن.

من جهة أخرى، عرفت منسقة الأنشطة والبرامج نيفين القيسي، ممثلة عن المجموعة الشبابية صاحبة فكرة مبادرة 'حلم من خيوط' المتمثلة بـ'بشار فراشات، وأية أبو عمر، وهيثم طهبوب، ونانا يغمور، ومصعب عبيدو، وبشار طميزي ومهند طهبوب.

وأشارت إلى أنهم عملوا على الإشراف على تنفيذ المبادرة وقيادة الخطوات الأساسية، والتواصل مع الجهات الداعمة والممولة لتجنيد الأموال اللازمة لعمل الثوب، عن طريق زيارات ميدانية، واتصال مباشر مع المساهمين بتنفيذ المبادرة، والاتصال والتواصل مع موسوعة غينس لمتابعة الإجراءات وتوقيع الاتفاقيات اللازمة، بالإضافة إلى التنسيق لترتيبات مهرجان عرض الثوب النهائي.

وأشارت إلى صعوبات حقيقية واجهت العمل الضخم الذي كان بحاجة لطاقم عمل كبير، وبالتالي كان ضغط العمل موجه نحو المجموعات الشبابية، وطاقم العمل، والهيئة الإدارية لنادي بيت الطفل الفلسطيني.

وأكدت أن تجنيد الأموال اللازمة لعمل الثوب، اخذ وقت وجهد كبير، بالإضافة إلى عدم تفهم بعض الجهات الرسمية والمجتمعية لأهمية هذا المشروع الوطني وعدم تقديم الدعم اللازم.

وعبرت عن شعورها بالفخر والمسؤولية، معتبرة دخول موسوعة غينيس دخول التاريخ، ووضع فلسطين على الخارطة الدولية هو بمثابة عمل وطني يعزز الهوية الوطنية ويحفظ التراث الفلسطيني، وعمل رائع كهذا بأيدي فلسطينية شبابية يعزز شعوري بالمسؤولية، وعي بأهمية العمل التطوعي، والعمل كفريق واحد للوصول إلى هدف واضح ومحدد. ومسؤولية للمواصلة والمضي قدما لخطوات ومبادرات شبابية مماثلة لا تقل أهمية عن مبادرة حلم من خيوط.

وقالت: إيماني العميق بالفكرة وبأهميتها شحنني بطاقة عالية جعلت من الثوب حلم، عملنا ليلا ونهارا لتحقيقه.

وحول توقعاتها لهذه النتائج وردة فعل الناس على العمل، قالت: كنت على يقين بأن الناس سيدركون أهمية المبادرة، وأهدافها السامية في لحظة ما، قد يكون صوت الشباب العالي لايمانهم العميق بفكرتهم، وإصرارهم على تحقيق الهدف هو ما أجبر كل من حولهم على الاعتراف بأهمية ما صنعوا.

وأضافت: كانت ردة فعل الناس جدا ايجابية ومتفاعلة، حضور الناس عائلات إلى استاد الحسين للمشاركة بهذا العرس الفلسطيني هو اكبر دليل على نجاحنا بالوصول إلى المجتمع... استطعنا أن نوجد حراكا ثقافيا مختلف الأبعاد في مدينة الخليل.

ووصفت القيسي تعابير البهجة والسرور والشعور بالفخر 'تعابير مشتركة تراها في جميع الوجوه التي حضرت لحظة رفع الستار عن هذا الثوب الفلسطيني، وهذا هو انجاز عظيم بأن تكون قادرا على تحقيق نجاحات جماعية تشرك فيها المجتمع المحلي بكافة عناصره، كان نجاحا للشباب، لكل من عمل على انجاز هذا الثوب، لنادي بيت الطفل الفلسطيني، لمركز مصادر التنمية الشبابية –رواد، لمحافظة الخليل، لأهالي الخليل، لوزارة الشباب والرياضة، لكل الداعمين والمشجعين، للوطن، ولكل من يحب فلسطين'.

1258118111550469600.jpg

1.jpg

2.jpg

3.jpg

last1.537742.jpg

تم تعديل بواسطة أسامة الكباريتي

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

أشهر أنواع الثوب الفلسطيني المطرز

عبر التاريخ ظهرت تصاميم مميزة في مختلف مناطق فلسطين للثوب الفلسطيني.

ويمكن تحديد المنطقة أو القرية التي تنتمي إليها الأثواب المطرزة وفقا لنمط التطريز، نوع القطبة والألوان والنسيج.

وقديما كان من الأسهل تمييز أزياء القرى وتصميمها، إذ نادرا ما

كانت النساء تسافر خارج قراهن، مما جعل تصميم الثوب مختصرا

على هذه القرية الواحدة فقط.

أما في يومنا هذا فقد أصبح هناك اقتباس فيما بين القرى بسبب التنقل، لذلك أدخلت أشكال الأزهار والطيور والحيوانات من

الخارج في القرن العشرين.

وإبداع ثوب كهذا حتى اليوم يعد مبعث فخر واعتزاز للنساء الفلسطينيات ومازالت الكثير منهن يحتفظن بالثوب منذ عشرات

السنين، ولأن الظروف السياسية القاسية التي مرت بها كثير من النساء الفلسطينيات في عام 1948 وعلى إثرها نزحت كثير منهن إلى دول عربية مجاورة ولم يكن معهن ما يقيت أولادهن،

فاضطررن إلى بيع بعض تلك الثياب الجميلة حيث كان هناك تجار لشرائها وإن نسبت فيما بعد إلى بعض الشعوب زورا وبهتانا.

ومن الأثواب التي اشتهرت في فلسطين:

الثوب المجدلاوي

وهو من أشهر الأثواب الفلسطينية ويتم تصنيعه بأيدي أبناء المجدل الذين حافظوا على صناعة الغزل والنسيج خاصة بعد هجرتهم

وعيشهم في قطاع غزة وغيرها من الدول المجاروة.

الثوب المقلم

يصنع من قماش الحرير المخطط بأشرطة طولية من نفس النسيج وتشتهر مناطق جنين والطيرة والطيبة بهذا الثوب.

الثوب السبعاوي

وهو يخص منطقة بئر السبع وأثواب هذه المنطقة من الأثواب العريقة تمتاز بدقة تصميمها وزخرفتها.

الثوب التلحمي "ثوب الملكة"

ثوب عريق قديم كان خاصا بملكات فلسطين في القديم وتشتهر به منطقة بيت لحم.

الثوب الإخضاري

وهو مصنوع من الحرير الأسود وزخارفه متعددة مستمدة من البيئة الفلسطينية في فصل الربيع، وتشتهر به قرى الخليل.

ثوب الجلاية

وهو ثوب منتشر في معظم مناطق فلسطين وخاصة الخليل وقطاع غزه وبئر السبع.

ثوب الملس (الأملس-الناعم) "الثوب المقدسي"

وهو ثوب مصنوع من الحرير الأسود .. ويطرزباللون الناري وهو ثوب خاص بمنطقة القدس.

ثوب قضاء بير السبع

اللون: أحمر ومزخرف بألوان زاهية.

معظم هذا الثوب مغطى بالتطريز وبألوان زاهية على الردف مع مناجل على الجوانب (البنادق) والخلف. استعملت الصايا على الأكتاف ويلبس معه شداد.

ثوب قضاء غزة

التطريز يختلف قليلا عن باقي الأثواب والقبة مثلثة الشكل، ولايلبس معه شداد.

althawbalfalasteny5.jpg

althawbalfalasteny77.jpg

ثوب بيت دجن

الثوب الدجاني

تشتهر به منطقة بيت دجن والرملة ورام الله .. غني بالتطريز، اللون الرئيسي أحمر مع ألوان أخرى مثل الليلكي والأخضر. المناجل على الجوانب ويلبس معه شداد.

althawbalfalasteny8.jpg

ثوب سلمة / قضاء يافا

التطريز كثيف على الردف والبنادق والأكمام. القبة مربعة الشكل. استعمل اللون الليلكي والأخضر مع الأحمر ليصبح أكثر اتقانا. يلبس معه شداد على الخصر.

تم تعديل بواسطة أسامة الكباريتي

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

الشئ بالشئ يذكر

1969 كنت راجع من الجامعة في إجازة .. وكان فيه معرض منتقيات ونثريات فلسطينية لجمع التبرعات ل"حركة فتح" ..

كان الثوب الرملاوي "نسبة إلى رام الله" أكبر المعروضات ..

أقمنا عليه مزاد علني .. تنافست خلاله مع واحد من أكبر وأبخل التجار الفلسطينيين .. حتى وصلت به إلى 13،500 ريال قطري ..

دَبّسته بالمبلغ وانسحبت بهدووووووووووووء ..

وللأمانة .. الرجل فرح بالثوب وفوزه بالمزاد كثيرا .. وأظن أن حرمه المصون "أم محمد" حفظها الله ورعاها مازالت تحتفظ به ..

فقد كان من دم قلب أبو محمد

احتراماتي

تم تعديل بواسطة أسامة الكباريتي

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

ذاكرة نسجت بخيوط رفيعة ما زالت الى الان تعبق برائحة وطن

كان ثوبا تلبسه النساء

و الان اصبح رمزا يقهر الاعداء

الثوب الفلسطيني المطرز

الثوب الفلسطيني بصمة تراثية تتباهي به المرأة الفلسطينية ،فهي التي إبتكرته بيديها ليصبح زيا من أجمل الأزياء التراثية .

وأهم ما يميز الثوب الفلسطيني التطريز الذي يعد عنصرا أساسيا من عناصره ويعكس الموهبة والذوق العام ،وخاصة اذا كان هذا الثوب مخصصا للزفاف، إذ يكون التطريز كثيفا فيه فنجده في الأمام والخلف وعلى الاكمام وتتبارى العروس وأهلها في جعله لوحة فنية.

get-3-2009-6v59y0qh.jpg

get-3-2009-qsw1ooj0.jpg

get-3-2009-5fkj5a1a.jpg

get-3-2009-m5ksierp.jpg

get-3-2009-mkgs9kag.jpg

get-3-2009-wwi49piw.jpg

الثوب الفلسطيني هو ثوب يعبر عن الأصالة والتراث الفلسطيني الكبير الممتد ليصل أنحاء العالم بجماله، فهو زي يجب الاعتزاز به.

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

الله عليك يا أستاذ أسامة تقرير رائع وثوب اكتر من رائع وكفاية ان اللى نسجته ايدى سيدات فلسطين الكريمات

الله على اهل غزة وفلسطين اللى بيعيشوا الجمال مع الكفاح فى احلك الظروف

سلمت يداهن

يا بخت من يقدر يقول

واللي ف ضميره يطلَّعه

يا بخت من يقدر يفضفض بالكلام

وكل واحد يسمعه

يقف في وسط الناس ويصرخ : آه يا ناس

ولا ملام

ييجى الطبيب يحكي له ع اللي بيوجعه

يكشف مكان الجرح ويحط الدوا

ولو انكوى

يقدر ينوح

وأنا اللي مليان بالجروح

ما اقدرش أقول

ما اقدرش أبوح

والسهم يسكن صدري ماقدرش أنزعه

صلاح جاهين

رابط هذا التعليق
شارك

أولا: الموضوع ممتاز ... سلمت يداك

ثانيا: وهي اني من محبي كل ما هو من التراث وكل ما هو قديم ... فأنا فخور ومعجب جدا بهذا الانجاز والذي اتي من يد عرب مسلمين تحت الحصار لا لكي يعلم العالم فقط بالتراث الفلسطيني ... ولكن لنؤكد لأنفسنا انه رغم الصعاب فاننا من الممكن تحقيق ما نريد إذا ما اكتشفنا العزيمة بداخلنا

ثالثا: الثوب حقيقة أكثر من رائع ودقة التطريز ما يزيده رونق

اللهم حرر فلسطين وسائر بلاد المسلمين من أعدائك أعداء الدين

اللهم ارزقنا صلاة في الأقصى قبل الممات

اللهم ارزقنا شهادة في سبيل نصرة دينك الحق

اللهم ... آمين ...آمين ... آمين .. يارب العالمين

رابط هذا التعليق
شارك

أشكركم من قلبي على التفاتتكم الكريمة ..

وبإذن الله سوف أعمل على إثراء الموضوع ما أمكنني ..

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

نماذج من الثوب الفلسطيني وتوابعه:

aroos.jpg

forparty2.jpg

modern.jpg

qarawi.jpg

forparty.jpg

photo6.htm_txt_buelts.gif

alramlah.jpg

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

ramallahkt.jpg

sasa.jpg

kofrkanah.jpg

tamerah.jpg

sarfand.jpg

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...