أسامة الكباريتي بتاريخ: 16 يناير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يناير 2004 حماس تحت المجهر نائب وزير الحرب الصهيوني يهدد بقتل الشيخ أحمد ياسين ؛ فريق الإرهاب بقيادة شارون يدرسون آليات الحرب على حماس القدس المحتلة - خاص صرح نائب وزير الحرب الصهيوني دفيد بوم قبل توجهه صباح اليوم إلى الولايات المتحدة أن العد التنازلي بدأ لاستهداف الشيخ أحمد ياسين مؤسس حركة المقاومة الإسلامية " حماس "داعياً قادة الحركة إلى التواري عن الأنظار والاختباء على حد قول هذا الصهيوني. و قالت مصادر صهيونية كبيرة :" إن المستويين السياسي والأمني الصهيوني قررا تحميل الشيخ المجاهد أحمد ياسين مسؤولية إرسال الاستشهادية البطلة ريم صالح الرياشي لتنفيذ العملية في معبر "إيرز"أمس الأول. ولم تستبعد هذه المصادر الصهيونية المجرمة تجديد سياسة الاغتيالات الصهيونية ضد قادة " حماس " تحديداً مؤكدة. أن هذا الموضوع متروك للمستويات السياسية العليا للبت فيه ولكن إذا حانت الفرصة المناسبة لن تفوت. على حد قول المصادر الصهيونية . وأكدت :" أن الحديث عن استئناف سياسة الاغتيالات الصهيونية للنشطاء وقادة المقاومة الإسلامية يجري التعامل معه بحذر وحرص شديدين وبلغة مزدوجة كي لا يستخدم لاحقاً ..ضد إسرائيل وقادتها" ... وقالت المصادر إن حركة " حماس " اليوم تحت المجهر حيث ناقش وزير الحرب الصهيوني المجرم شاؤول موفاز وكبار الضباط والمسؤولين العسكريين المباشرين عن القطاع مساء أمس وضع قطاع غزة الصعب وحركة "حماس" ونمو شعبيتها ونفوذها في الشارع الفلسطيني ومجموعة من القضايا في مقدمتها الطوق العسكري الشامل الذي فرضه الجيش الصهيوني المجرم على القطاع والإجراءات العسكرية الصهيونية الجديدة التي سوف تطبق في حاجز (ايريز) والتعليمات الجديدة المشددة التي سيتبعها الجنود هناك . وأوضحت المصادر أن قرار استئناف الاغتيالات الصهيوني ضد رموز وقيادات المقاومة الإسلامية الباسلة :" يتخذ في حلقة ومستوى رئيس الوزراء الصهيوني المجرم ارئيل شارون ووزير الحرب الصهيوني ورئيس أركان الجيش . وتبحث عمليات الاغتيال حسب معلومات موجودة وأهداف محددة مسبقاً ولحظة إمكانية تنفيذ عملية قتل للمطلوب ( الهدف ) يجب أن يصادق على ذلك أحد هؤلاء المسؤولين المباشرين كما قالت تلك المصادر . وادعت المصادر الصهيونية :" أن تحميل الشيخ أحمد ياسين مسؤولية عملية " ايرز " بناء على تصريح للشيخ ياسين ذكر فيه تفاصيل محدده وردت في كلمة منفذة العملية الاستشهادية قبل بث الشريط ". ونسبت هذه المصادر إلى الشيخ ياسين قوله :" لقد تمنت أن تتناثر أشلاؤها في الهواء " ومنفذة العملية رددت ذلك في الشريط الذي بث لاحقاً على حد قول المصادر الصهيونية . وعلى غير العادة القيادتان السياسية والعسكرية الصهيونية لم تتحدثا عن رد فوري على العملية بل عقدتا جلستين الأولى على مستوي وزير الحرب الصهيوني مع القادة الميدانيين والمسؤولين المباشرين عن القطاع والثانية على مستوى رئيس الوزراء وأصحاب القرار للخروج بصيغة تشكل مفاجأة ورداً على حركة "حماس " في غضون الأيام القليلة القادمة كما تقول المصادر. وترى أن الرسالة الصهيونية بعد عملية ( ايرز ) هي تحميل الشيخ ياسين المسؤولية الكاملة عنها وعدم استبعاد استئناف سياسة الاغتيالات ضد قادة " حماس " وترك الموضوع مفتوحاً دون تفاصيل بانتظار المفاجأة إما بعملية فلسطينية أو رد صهيوني إجرامي قوي ومختلف على حد تعبير المصادر الصهيونية . وكانت أوساط أمنية صهيونية قد قالت، أمس، إنه لن يتم إغلاق قطاع غزة حتى لا يحسب ذلك "انتصارًا لحركة حماس"، إلا أنه تقرر بعد اجتماع موفاز مع القادة العسكريين الميدانيين العمل بسرعة على إعادة ترميم معبر (ايرز ) وتجهيزه بمعدات متطورة . وأعلنت هذه الأوساط عن أن الطوق العسكري الشامل على قطاع غزة مؤقت وان النقاش سيتجدد بشأنه مساء غد بعد خروج عطلة السبت . وتوقعت المصادر أن تتم إعادة فتح معبر ( ايرز ) في غضون الأيام القليلة القادمة وذلك بعد الانتهاء من عملية الترميم والتجهيز وصياغة التعليمات الجديدة للجنود . وأكدت المصادر الصهيونية أن هناك صياغة جديدة للتعليمات العسكرية التي سيتبعها الجنود في المعبر. ووصفتها بالمشددة أكثر وأشارت إلى أن هناك نية لزيادة عدد المجندات الصهيونيات اللواتي سيتحملن مسؤولية تفتيش النساء الفلسطينيات وباستخدام تقنيات جديدة تكشف المعادن قبل الوصول إلى الجنود في المعبر وأي شك في أحد المارة سيتم عزله والسيطرة عليه عن بعد على حد قول المصادر . يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 16 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يناير 2004 رداً على التهديد باغتياله : الشيخ ياسين يتحدى الاحتلال ويصلي الجمعة على الملأ و يؤكد أن الشهادة ما نبحث عنه غزة – خاص تحدى الشيخ المجاهد أحمد ياسين زعيم و مؤسس حركة المقاومة الإسلامية حماس و سخر من تهديدات حكومة الإرهاب الصهيوني باغتياله مؤكدا على أن الشهادة أغلى ما يريده المسلم. ونقلت وكالات الأنباء عن الشيخ ياسين نفيه أية علاقة مباشرة له بعملية معبر بيت حانون (ايريز) الأربعاء، والتي تبنتها حركة حماس ونفذتها فلسطينية من كتائب القسام فجرت نفسها عند مدخل المعبر ما أسفر عن مقتل أربعة جنود صهاينة. وتحدى الشيخ ياسين الذي حضر صلاة الجمعة كالمعتاد في مسجد قرب مسقط رأسه في مدينة غزة، تهديدات نائب وزير الحرب الصهيوني زئيف بويم، الذي أعلن أن الشيخ المتهم بأنه أمر شخصيا بتنفيذ عملية ايريز، أصبح "هدفا للقتل". وأبلغ الشيخ ياسين الصحفيين أنه يسعى للشهادة. وقال "لقد حاولوا اغتيالي في السابق، أريد أن أقول لهم إننا لا نخاف من التهديد بالموت، إننا نريد أن نموت شهداء". ودعا ياسين كوادر حركة حماس "إلى مواصلة المقاومة ضد الاحتلال الإسرائيلي" و"عدم الاستسلام للضغوط". وتأتي تصريحات زعيم حماس ردا على إعلان نائب وزير الحرب الصهيوني عبر إذاعة الجيش الخميس، أن الشيخ ياسين أصبح "هدفا للقتل" ونصحه "بالاختباء". وقال المجرم بويم إن ياسين "أصبح هدفا للقتل.. عليه أن يختبئ عميقا تحت الأرض حيث لن يعرف فرقا بين ليل ونهار. وسوف نعثر عليه ونغتاله". وحسب إذاعة جيش الاحتلال وعدة صحف فإن المسؤولين العسكريين الصهاينة يعتبرون أن الشيخ ياسين أمر شخصيا بالعملية التي نفذتها سيدة فلسطينية فجرت نفسها في ايريز، المعبر الرئيسي بين قطاع غزة و الكيان الصهيوني ، مما أدى إلى مقتل أربعة صهاينة . وردا على أسئلة الإذاعة رفض الجنرال الاحتياطي عاموس جلعاد المستشار المقرب من وزير الحرب شاوول موفاز القول ما إذا كان الشيخ ياسين يشكل هدفا. وقال "يجب أن لا نعلن أبدا مسبقا ما هي نوايانا" واصفا في الوقت نفسه الشيخ ياسين بأنه "قائد أعلى للجريمة". وأضاف الجنرال جلعاد "سنستخدم كل الوسائل اللازمة لمهاجمة الإرهاب". وعزا أيضا الهدوء النسبي الذي ساد في نهاية السنة إلى "التصفية الجزئية لقيادة حماس". ونقلت وكالة الاسوشييتد برس في وقت سابق الجمعة عن مسؤول أمني صهيوني كبير إعلانه أن قوات الاحتلال تدرس استئناف عمليات الاغتيال ضد قادة حركة حماس، وذلك في ضوء مباركة الشيخ أحمد ياسين، لمنفذة عملية معبر ايريز. و أشار المسؤول إلى أن التوجه إلى استئناف عمليات الاغتيال ضد قادة حماس، تبلور خلال اجتماع أمني ترأسه وزير الحرب الإرهابي شاوول موفاز. وأكد بيان صدر في نهاية الاجتماع أن الشيخ أحمد ياسين، بارك منفذة العملية. وأعلن الشيخ أحمد ياسين بعد وقوع العملية "إنها المرة الأولى التي نستعين بامرأة مناضلة بدلا من رجل، إنه تطور جديد في النضال ضد العدو وكان الشيخ ياسين نجا من محاولة اغتيال في غارة شنها الجيش الصهيوني على غزة في 6 أيلول/ سبتمبر 2003 أدت إلى إصابته بجروح طفيفة في كتفه اليمنى. وكانت حكومة الاحتلال خففت من عمليات الاغتيال الواسعة وغير المجدية التي شنتها في صيف العام الماضي واستهدفت قادة حماس، قصفت خلالها منازل وسيارات في غارات شنتها المروحيات الحربية على قطاع غزة وأسفرت عن استشهاد مسؤولين عسكريين وسياسيين كان أبرزهم الشهيد المهندس إسماعيل أبو شنب. وتعود آخر محاولة تصفية لمسؤول سياسي من حماس إلى 10 أيلول/سبتمبر حين أصيب د. محمود الزهار بجروح في هجوم على منزله شنه الطيران الصهيوني و استشهد نجله البكر خالد و مرافقه . و حذرت السلطة الفلسطينية الجمعة من عودة (إسرائيل) لسياسة الاغتيالات، معتبرة ذلك سيعيد الأمور إلى "نقطة الصفر". وحذر نبيل أبو ردينة مستشار الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات "من خطورة عودة (إسرائيل) لسياسة الاغتيالات مرة أخرى" ضد الناشطين والقادة في الفصائل الفلسطينية في أعقاب عملية ايريز. و أضاف أن "استئناف (إسرائيل) للاغتيالات سيعيد المنطقة إلى نقطة الصفر ويدفع الأوضاع باتجاه التصعيد" مطالبا الإدارة الأميركية "بضرورة التدخل العاجل لمنع تدهور الأمور" في المنطقة. ، وما يزال معبر ايريز مغلقا منذ وقوع العملية وكذلك المنطقة الصناعية الواقعة قرب المعبر بين (إسرائيل) وقطاع غزة حيث يعمل أربعة آلاف فلسطيني. وقالت مصادر عسكرية إن معبر ايريز سيبقى مغلقا حتى اتخاذ إجراءات أمنية جديدة و إمكان استخدام مبنى للتحقق من الهوية بعد الأضرار الخطيرة التي أوقعتها منفذة العملية الاستشهادية. ----------------------------------------------------------------- حماس: الصهاينة سيدفعون ثمن جريمتهم إذا حاولوا اغتيال الشيخ ياسين ... وجميع قادة حماس وأبنائها مشاريع شهادة خاص حذر بيان صادر عن حركة حماس ردا على تهديد قادة عصابات الإرهاب والتخريب الصهاينة بقتل شيخ فلسطين وشيخ الأمة العربية والإسلامية الشيخ أحمد ياسين، كما جاء على لسان نائب وزير الحرب والقتل الصهيوني قائلا بأن الشيخ أحمد ياسين يستحق القتل، بأن مجرد محاولة جديدة لاغتيال الشيخ أحمد ياسين وإن منيت كسابقتها بالفشل فإنهم سيدفعون ثمن جريمتهم ما يرونه غدا لا ما يسمعونه. وقال البيان : إذا أراد القتلة من هذه التهديدات وقف مقاومة حماس للاحتلال فهم واهمون لأن حماس تجود بقادتها وأبناء قادتها ولا تجود بشبر واحد من فلسطين، كما أن قادة حماس ليسوا أقل طلبا للشهادة من شهيدة القسام "ريم" أسكنها الله الفردوس الأعلى. وأكد بيان حماس أن الذي يستحق القتل هم قادة العصابات الصهيونية الذين اغتصبوا فلسطين عام 1948، فقتلوا أبناء الشعب الفلسطيني وشردوهم في منافي الأرض لا لشيء إلا لأنهم مسلمون، وأن الذي يستحق القتل هم قادة الإرهاب في العالم من أمثال شارون وموفاز وأشباههم من القتلة الذين يقفون من وراء الممارسات الإرهابية ضد الشعب الفلسطيني والمتمثلة بتعمد قتل أطفال ونساء وشيوخ المسلمين، وتدمير المدن والقرى، وهدم البيوت والمنازل، وتجريف الأراضي الزراعية، وغير ذلك من الممارسات الوحشية. ودعت حماس الشعب الفلسطيني وشعوبنا العربية والإسلامية للتصدي لهذه الحملات الإرهابية الصهيونية والتعبير عن تضامنهم مع حركة المقاومة الإسلامية حماس التي تتصدى اليوم بكل قوة لهؤلاء القتلة من الصهاينة دفاعا عن أرض المسلمين ومقدساتهم. وأكدت أن السلام في فلسطين لن يكون على حساب الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني, ولن يكون على حساب مقدسات المسلمين وأرضهم وعلى الغاصبين القتلة من الصهاينة أن يعودوا من حيث أتوا . وعاهدت حماس الأمة على مواصلة الجهاد والاستشهاد حتى تحرير أرض المسلمين من قبضة الصهاينة الغزاة، وحتى توفر الأمن للشعب الفلسطيني، وحتى يعود آخر لاجئ فلسطيني إلى وطنه، وحتى يطهر المسجد الأقصى من دنس الصهاينة. -------------------------------------------------------- في الليل.. ومنذ ساعات قلائل تحركت جماهير الشعب الفلسطيني في تظاهرة تضامنية مع قيادتها المهددة .. وبخاصة مع الشيخ القائد أحمد ياسين .. شاهدنا على الهواء حشدا من المجاهدين الفلسطينيين يستعرضون قوتهم تحديا للعدو الصهيوني وبخاصة أن قادة حماس كانوا على رأس المتظاهرين في تحد سافر للغطرسة الصهيونية التي دعتهم للاختباء خشية الاغتيال .. هذا هو الشعب الفلسطيني الأبي يصوت في استفتاء عفوي على استمرارية الجهاد حتى النصر .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 17 يناير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يناير 2004 قادة الإرهاب يلعبون بالنار يا جماهير شعبنا الفلسطيني وأمتنا العربية والإسلامية/ لقد طلع علينا قادة عصابات الإرهاب والتخريب الصهاينة بتهديدات صريحة لشيخ فلسطين وشيخ الأمة العربية والإسلامية الشيخ أحمد ياسين، كما جاء على لسان نائب وزير الحرب والقتل الصهيوني قائلا بأن الشيخ أحمد ياسين يستحق القتل، وفي ظل هذا التصريح الخطير فإن حركة المقاومة الإسلامية حماس تؤكد على ما يلي: أولا: الذي يستحق القتل هم قادة العصابات الصهيونية الذين اغتصبوا فلسطين عام 1948، فقتلوا أبناء الشعب الفلسطيني وشردوهم في منافي الأرض لا لشيء إلا لأنهم مسلمون، الذي يستحق القتل هم قادة الإرهاب في العالم من أمثال شارون وموفاز وأشباههم من القتلة الذين يقفون من وراء الممارسات الإرهابية ضد الشعب الفلسطيني والمتمثلة بتعمد قتل أطفال ونساء وشيوخ المسلمين، وتدمير المدن والقرى، وهدم البيوت والمنازل، وتجريف الأراضي الزراعية، وغير ذلك من الممارسات الوحشية. ثانيا: إن حركة حماس تحذر الصهاينة القتلة بأن مجرد محاولة جديدة لاغتيال الشيخ أحمد ياسين وإن منيت كسابقتها بالفشل فإنهم سيدفعون ثمن جريمتهم ما يرونه غدا لا ما يسمعونه (وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ) (الشعراء:227). ثالثا: إذا أراد القتلة من هذه التهديدات وقف مقاومة حماس للاحتلال فهم واهمون لأن حماس تجود بقادتها وأبناء قادتها ولا تجود بشبر واحد من فلسطين، كما أن قادة حماس ليسوا أقل طلبا للشهادة من شهيدة القسام "ريم" أسكنها الله الفردوس الأعلى. رابعا: ندعو الشعب الفلسطيني وشعوبنا العربية والإسلامية للتصدي لهذه الحملات الإرهابية الصهيونية والتعبير عن تضامنهم مع حركة المقاومة الإسلامية حماس التي تتصدى اليوم بكل قوة لهؤلاء القتلة من الصهاينة دفاعا عن أرض المسلمين ومقدساتهم. خامسا: إن السلام في فلسطين لن يكون على حساب الحقوق الوطنية المشروعة للشعب الفلسطيني, ولن يكون على حساب مقدسات المسلمين وأرضهم، فمن كان صادقا في سعيه من أجل السلام فعليه أن يقول للغاصبين القتلة من الصهاينة أن يعودوا من حيث أتوا فلفلسطين شعبها الذي لن يفرط في شبر منها. نعاهد الله ثم نعاهد أمتنا العربية والإسلامية على مواصلة الجهاد والاستشهاد حتى نحرر أرض المسلمين من قبضة الصهاينة الغزاة، وحتى نوفر الأمن للشعب الفلسطيني، وحتى يعود آخر لاجئ فلسطيني إلى وطنه، وحتى نطهر المسجد الأقصى من دنس الصهاينة. وإنه لجهاد نصر أو استشهاد حركة المقاومة الإسلامية حماس-فلسطين 23 ذو القعدة 1424 هـ الموافق 16 يناير،2004م يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان