مصرى بتاريخ: 18 يناير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2004 أعتقد أنه من الضرورة بمكان .. متابعة ما يجرى بداخل إسرائيل .. وخاصة التطورات التى تجريها على أسلحتها .. فأحيانا أشعر أننا ننغمس الى حد الغرق فى قضايا أستعير وصف أحد الزملاء "معرفتها لا تفيد والجهل بها لا يضر" وننسى الخطر الجاثم على حدودنا .. ننسى موقعنا ومكانتنا على خريطة العالم .. نتخذ مواقفنا بإنعزالية عن باقى العالم ومجريات الأحداث مثلما فعل الأخ العقيد صاحب الجماهيرية العظمى !!.. وتؤكد التقارير الدولية ومنها صحيفة الصنداي تايمز البريطانية التي نشرت عام 1986 معلومات نقلا عن العالم الإسرائيلي موردخاي فانونو ما يؤكد على النشاط النووي الإسرائيلي قبل 17 عاما. وقدر حجم الترسانة الإسرائيلية إبان تلك الفترة بحوالي 200 رأس نووي. http://www.aljazeera.net/news/arabic/2004/1/1-18-5.htm لكن صناعة الأسلحة فى اسرائيل لم تتوقف عند ما سبق .. ونقرأ بين الحين والآخر أنباء عن تصنيع أسلحة جديدة وتطوير أسلحة تقليدية .. ومنذ أيام نشرت جريدة الأهرام المصرية خبر تطوير اسرائيل لبندقية ديجتال تعمل بكاميرا فيديو تمكن حاملها من التصويت على الهدف بينما يكون مختفيا تماما خلف ساتر لا تظهر منه سوى فوهة البندقية وبزاوية ميل تصل الى 63 درجة .. وهاهو خبر جديد حول تطوير اسرائيل لمنظومة الدفاع الجوى صواريخ ضد الصواريخ "آرو" وصمم الصاروخ أرو الذي يبلغ طوله سبعة أمتار لاكتشاف وتعقب وتدمير أي صاروخ خلال أقل من ثلاث دقائق على ارتفاعات تزيد عن 50 كلم. وقالت مصادر عسكرية إن إسرائيل تملك أكثر من 200 صاروخ أرو بتكلفة ثلاثة ملايين دولار للصاروخ الواحد. http://www.aljazeera.net/news/europe/2004/1/1-17-6.htm ومن قبل الدبابة "ميركافا" التى وصفت بأنها أقوى دبابة فى العالم .. عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 18 يناير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2004 أعتقد أن الأخ العقيد كان قد توصل لانتاج الغاز الذى يضاف للبيسبسى ولكنه كعادته يحب الفرقعة ومغازلة القوى الكبرى وقد بدأت لديه مرحلة المغازلة بعد مرحلة المناوشة عوض الله الشعب الليبى عن المليارات التى اهدرت من ثروته القومية منذ الانقلاب مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 18 يناير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2004 تطور صناعه السلاح الاسرائلى من عقود طويله وهناك تعاون وثيق بين ابحاث الجيش الاسرائيلى والبنتاجون فى انتاج العديد من الاسلحه الهجوميه ويصل ابعد من ذلك الى صناعه الروبوت فى الاقمار الصناعيه والتى تستعين بهم وكاله ناسا للابحاث .وخصوصا صناعه برمجيات التوجيه والتشويش الالكترونى ابن مصر إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Hassan بتاريخ: 18 يناير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2004 انتاج السلاح و تطويرة يجب ان يكون من اولاويات الدولة التى تريد ان تحافظ على استقلالها و حريتها و ليس أنتظار تعّطف دولة اخري عليها بالسلاح الازم للدفاع عن نفسها و بالذات فى منطقة مثل منطقتنا. سوف اذكر لك مثل بسيط، فى حرب 73 اعطى لنا الاتحاد السوفيتى صواريخ مضادة للطائرات اقصى مدى لها كان 40 كيلو متر، مما حد من تقدم قواتنا بسرعة فى سيناء فى الايام الاولى للحرب. و لو كان قد اعطى لنا الصواريخ الاخري الموجودة فى هذا الوقت و التى يبلغ مدها 200 كيلو مترمثلا ، لكُنا عند حدودنا الشرقية و ربما غزة فى الايام الاولى للحرب، ولكان نصر اكتوبر نصرا ساحقا. اسرائيل الان انتهت (رغم انها لا تتوقف ابدا) من اكمال قدراتها على تدمير العواصم العربية و السيطرة على سماء و ميدان اى حرب محتملة مع العرب، بصواريخها من طراز اريحا المتوسطة و البعيدة المدى، و طائراتها المتقدمة عددا و عدة و غواصتها المسلحة نوويا فى البحر الاحمر و المتوسط و دبابتها الحديثة وهذا هو سيفها المسلط على رقاب العرب. و يبقى الدرع الذى تحمى بة نفسها و سمائها من العرب. و يستطيع طيرانها ان يمنع اى طائرة من الاقتراب من اسرائيل كما حدث فى الماضى، و لكنة لا يستطيع منع صواريخ ارض ارض المحتملة من تدمير مطاراتها مثلا لإنهاء تفوقها الجوى فى اى معركة مستقبلا، و هذة ثغرة خطيرة فى درعها الواقى، لهذا تعطى الان اهمية للصواريخ المضادة للصواريخ من طراز "ارو" او السهم و تعمل على تحسينها و زيادة عددها لتغلق هذة الثغرة تماما. و صح النوم يا مصر يا ام المصانع الحربية التى تنتج الغسالة و الثلاجة و البوتجاز فربما كانت هذة اسلحة المستقبل للدفاع عن الوطن عند الخطر و عن القنبلة الزمنية الموجودة خلف ظهرنا الا و هى السد العالى. قال الله تعالى (وَأَعِدُّواْ لَهُم مَّا اسْتَطَعْتُم مِّن قُوَّةٍ وَمِن رِّبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدْوَّ اللّهِ وَعَدُوَّكُمْ وَآخَرِينَ مِن دُونِهِمْ لاَ تَعْلَمُونَهُمُ اللّهُ يَعْلَمُهُمْ وَمَا تُنفِقُواْ مِن شَيْءٍ فِي سَبِيلِ اللّهِ يُوَفَّ إِلَيْكُمْ وَأَنتُمْ لاَ تُظْلَمُونَ ) سورة الأنفال (60) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
إبن مصر بتاريخ: 18 يناير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2004 لابد من الاشاره الى ان ثانى اكبر ميزانيه للبحث العلمى فى العالم هى لاسرائيل...... لا تعليق ابن مصر إن ربا كفاك بالأمس ما كان.... يكفيك فى الغد ما سوف يكون رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 18 يناير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 يناير 2004 و لا تنسوا موقف ماما أمريكا التى ستحمى طفلها المدلل, بغض النظر عن من هو المعتدى. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان