اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

تلك الحقيقة التي تريد ألا تعرفها أبدًا


سكر

Recommended Posts

مع إتفاقنا في عدد من النقاط مع إبراهيم عيسى ولكن السؤال هل هذا هو الوقت المناسب لتلك المقالة؟

أشك أن إبراهيم عيسى قد خانه التوفيق في توقيت نشر تلك المقالة

ولنا عودة لبعض النقاط التي قد نتفق أو نختلف حولها

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 45
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

حقيقة الحقيقة التى لا يريد ابراهيم عيسى أن يعرفها هى أن هذه هى أدبيات العرب .. الأدب العربى (خصوصا الشعر) يغلب عليه .. أدب الفخر .. أدب المدح .. أدب الهجاء

حقيقة لا يعرفها ولن يعرفها قليل "الأدب العربى"

ربما يكون لى تعليق فى وقت آخر .. فأنا الآن خارج منزلى

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

أرجو إعادة قراءة مقال د. مصطفى الفقي في أهرام 1/12/2009

العرب ومصر‏..‏ المســـكوت عنه‏!‏

بقلم: د‏.‏ مصطفي الفقي

لقد عشت سنوات عمري مومنا بالقوميه العربيه منحازا للفكر العروبي انطلاقا من الحقبه الناصريه‏,‏ التي تربيت فيها ـ انا ومعظم ابناء جيلي ـ حين كان العرب يتحدثون صباح مساء عن الشقيقه الكبري والدوله القاعده و مصر ام العرب ثم جاء علي المنطقه حين من الدهر تبدلت فيه الخريطه السياسيه واختلفت موازين القوي‏,‏ وافرزت بورصه الدول موشرات جديده للصعود والهبوط حتي تحامل الكثيرون علي مصر‏,‏ واصبحنا امام حاله من الجحود احيانا والتطاول احيانا اخري‏,‏ ومع ذلك بقينا وسوف نبقي قابضين علي مشاعرنا القوميه متحملين مسئوليتنا العربيه لاننا نومن بان عروبتنا ليست رداء نرتديه حين نريد ويخلعه عنا من يشاء‏,‏ بل سوف نردد دائما المقوله الشهيره ان عروبه مصر قدر ومصير وحياه وقد حان وقت المراجعه‏,‏ فانا ممن يظنون ان الامم لاتعيش علي تاريخها‏,‏ ولاتقتات بشعاراتها‏,‏ فالمفهوم المعاصر للقوميه يوكد انها ظاهره ثقافيه بالدرجه الاولي‏,‏ الا انها تقوم علي شبكه من المصالح المشتركه والغايات الواحده‏,‏ وسوف اتطرق في السطور التاليه الي المسكوت عنه في علاقات مصر العربيه‏,‏ فليست الصوره كما تبدو في الظاهر عاطفيه ورديه بل ان وراء الكواليس ـ في العقود الاخيره ـ ما يشير الي تهاوي الصدق القومي واحترام هيبه الدوله النموذج التي علمت وطببت وبنت في مختلف الاقطار العربيه‏,‏ انني اقول صراحه ـ ومن منطلق الحرص الشديد علي الهويه العربيه لمصر ـ اننا امام وضع ملتبس وصوره مقلقه‏,‏ وانا لا اعتمد في ذلك علي تداعيات مباراه في كره القدم بين مصر ودوله عربيه اخري‏,‏ الا انني اراها مظاهر كاشفه وليس امورا منشئه‏,‏ فالقضيه تتجاوز ذلك كله‏,‏ ولعلي اطرح ابرز عناصرها من خلال الملاحظات الاتيه‏:‏

اولا‏:‏ انني اظن ـ وليس كل الظن اثما ـ ان هناك نوعا من الغيره المكتومه لدي بعض الاشقاء تجاه الشقيقه الكبري التي حملت شعله التنوير لاكثر من قرنين من الزمان‏,‏ انها مصر بلد الاهرام والنيل والتي جري ذكرها في الكتب السماويه الثلاثه‏,‏ حتي افاض القران الكريم في الحديث عنها عده مرات‏,‏ انها التي اشتقت منها كلمه الدول الامصار‏,‏ وعن طريقها عرف الاخرون النقود المصاري‏,‏ وهي بلد الفكر والادب والثقافه‏,‏ بلد حمله بونابرت التي ادت الي الصحوه ثم دوله محمد علي التي استقلت عن السلطان العثماني عندما دكت سنابك خيول جيوشها هضبه الاناضول والشام والجزيره العربيه وشرق افريقيا وامتدت دولتها من منابع النيل جنوبا الي حدود اليونان شمالا انها ليست دوله محمد علي التوسعيه‏,‏ فقط ولكنها ايضا دوله عبد الناصر القوميه بعد الحرب العالميه الثانيه‏,‏ انها مصر التي حاربت الجماعات الهمجيه وانتصرت علي الهكسوس والمغول والفرنجه‏,‏ انها مصر ملتقي الثقافات وبوتقه الحضارات التي جاءتها جائزه نوبل تتهادي اربع مرات‏,‏ مصر التي بنت الاوبرا مرتين‏,,‏ وحفرت مترو الانفاق لاول مره في الشرق الاوسط‏,‏ انها مصر قناه السويس والسد العالي‏.‏ انها مصر النضال المسلح ضد الغزو الصهيوني علي امتداد عده عقود‏,‏ انها كذلك تلك الدوله الفريده فعندما يطلب المجتمع الدولي امينا عاما للامم المتحده من افريقيا يكون مصريا‏,‏ كما ان عاصمتها هي مقر الجامعه العربيه بامينها العام المصري ـ وحين نقلوها الي تونس كان امينها العام تونسيا ايضا ـ فمصر لاتفتئت ولاتستحوذ ولاتغتصب ولكنها تدرك حجمها وتعرف تاريخها‏.‏ نعم‏..‏ ان مصر تئن تحت وطاه المطالب اليوميه لاكثر من ثمانين مليونا من البشر ولكنها شامخه لم تركع وشعبها متحضر ولايخنع‏,‏ لذلك من الطبيعي ان يقلق بعض الاشقاء خصوصا اولئك الذين غابوا عن الخريطه السياسيه لعده قرون‏,‏ او الذين حاولوا شراء الماضي باموال الحاضر والاستعداد للمستقبل بمخزون من الاحقاد والنزعات القطريه والتطلعات الوهميه‏,‏ انهم يرون مدير عام الوكاله الدوليه للطاقه الذريه‏,‏ مصريا يشغل واحده من اهم الوظائف الدوليه وادقها‏,‏ كما ان رئيس اتحاد البرلمان الدولي كان مصريا هو الاخر وبدلا من ان يسعد بعضهم ذلك الدور الفاعل للشقيقه الكبري‏,,‏ انصرفوا للحرب الاعلاميه وخلطوا بين عدائهم للسياسه والحكم في مصر وبين كراهيتهم الكامنه لمصر الدوله والكيان والحضاره‏!‏ ولقد قرات موخرا احصائيه تقول ان نسبه من يشاهدون الاثار الفرعونيه من السياح العرب لاتزيد علي عشره في المائه‏,‏ بينما تصل نفس النسبه بالنسبه للسائح الاجنبي في مصر الي مايقرب من مائه في المائه‏.‏

ثانيا‏:‏ ان المزاج الوطني لبعض الدول يدعي‏,‏ الا انها تقوم علي شبكه من المصالح المشتركه والغايات الواحده‏,‏ وسوف اتطرق في السطور التاليه الي المسكوت عنه في علاقات مصر العربيه‏,‏ فليست الصوره كما تبدو في الظاهر عاطفيه ورديه بل ان وراء الكواليس ـ في العقود الاخيره ـ ما يشير الي تهاوي الصدق القومي واحترام هيبه الدوله النموذج التي علمت وطببت وبنت في مختلف الاقطار العربيه‏,‏ انني اقول صراحه ـ ومن منطلق الحرص الشديد علي الهويه العربيه لمصر ـ اننا امام وضع ملتبس وصوره مقلقه‏,‏ وانا لا اعتمد في ذلك علي تداعيات مباراه في كره القدم بين مصر ودوله عربيه اخري‏,‏ الا انني اراها مظاهر كاشفه وليس امورا منشئه‏,‏ فالقضيه تتجاوز ذلك كله‏,‏ ولعلي اطرح ابرز عناصرها من خلال الملاحظات الاتيه‏:‏

اولا‏:‏ انني اظن ـ وليس كل الظن اثما ـ ان هناك نوعا من الغيره المكتومه لدي بعض الاشقاء تجاه الشقيقه الكبري التي حملت شعله التنوير لاكثر من قرنين من الزمان‏,‏ انها مصر بلد الاهرام والنيل والتي جري ذكرها في الكتب السماويه الثلاثه‏,‏ حتي افاض القران الكريم في الحديث عنها عده مرات‏,‏ انها التي اشتقت منها كلمه الدول الامصار‏,‏ وعن طريقها عرف الاخرون النقود المصاري‏,‏ وهي بلد الفكر والادب والثقافه‏,‏ بلد حمله بونابرت التي ادت الي الصحوه ثم دوله محمد علي التي استقلت عن السلطان العثماني عندما دكت سنابك خيول جيوشها هضبه الاناضول والشام والجزيره العربيه وشرق افريقيا وامتدت دولتها من منابع النيل جنوبا الي حدود اليونان شمالا انها ليست دوله محمد علي التوسعيه‏,‏ فقط ولكنها ايضا دوله عبد الناصر القوميه بعد الحرب العالميه الثانيه‏,‏ انها مصر التي حاربت الجماعات الهمجيه وانتصرت علي الهكسوس والمغول والفرنجه‏,‏ انها مصر ملتقي الثقافات وبوتقه الحضارات التي جاءتها جائزه نوبل تتهادي اربع مرات‏,‏ مصر التي بنت الاوبرا مرتين‏,,‏ وحفرت مترو الانفاق لاول مره في الشرق الاوسط‏,‏ انها مصر قناه السويس والسد العالي‏.‏ انها مصر النضال المسلح ضد الغزو الصهيوني علي امتداد عده عقود‏,‏ انها كذلك تلك الدوله الفريده فعندما يطلب المجتمع الدولي امينا عاما للامم المتحده من افريقيا يكون مصريا‏,‏ كما ان عاصمتها هي مقر الجامعه العربيه بامينها العام المصري ـ وحين نقلوها الي تونس كان امينها العام تونسيا ايضا ـ فمصر لاتفتئت ولاتستحوذ ولاتغتصب ولكنها تدرك حجمها وتعرف تاريخها‏.‏ نعم‏..‏ ان مصر تئن تحت وطاه المطالب اليوميه لاكثر من ثمانين مليونا من البشر ولكنها شامخه لم تركع وشعبها متحضر ولايخنع‏,‏ لذلك من الطبيعي ان يقلق بعض الاشقاء خصوصا اولئك الذين غابوا عن الخريطه السياسيه لعده قرون‏,‏ او الذين حاولوا شراء الماضي باموال الحاضر والاستعداد للمستقبل بمخزون من الاحقاد والنزعات القطريه والتطلعات الوهميه‏,‏ انهم يرون مدير عام الوكاله الدوليه للطاقه الذريه‏,‏ مصريا يشغل واحده من اهم الوظائف الدوليه وادقها‏,‏ كما ان رئيس اتحاد البرلمان الدولي كان مصريا هو الاخر وبدلا من ان يسعد بعضهم ذلك الدور الفاعل للشقيقه الكبري‏,,‏ انصرفوا للحرب الاعلاميه وخلطوا بين عدائهم للسياسه والحكم في مصر وبين كراهيتهم الكامنه لمصر الدوله والكيان والحضاره‏!‏ ولقد قرات موخرا احصائيه تقول ان نسبه من يشاهدون الاثار الفرعونيه من السياح العرب لاتزيد علي عشره في المائه‏,‏ بينما تصل نفس النسبه بالنسبه للسائح الاجنبي في مصر الي مايقرب من مائه في المائه‏.‏

ثانيا‏:‏ ان المزاج الوطني لبعض الدول يدعو الي القلق والحيره‏,‏ فالخشونه والعنف الي جانب درجه عاليه من الشيفونيه العمياء تعكس كلها شعورا بالنقص‏,‏ وتعبر عن اختناق تاريخي وعقد شعوبيه سوف تظل تطارد اصحابها الي يوم الدين‏,‏ وعندما يتعاملون مع مصر تطفو علي السطح غيره قوميه كامنه وشعور بالتضاول في مواجهه بلد اشتغل عبر تاريخه كله بصناعه الحضارات ونشر الضياء وتقديم العطاء لكل من لجا اليها او لاذ بها‏.‏

ثالثا‏:‏ ان مساله الهويه في بعض الاقطار العربيه مازالت تتارجح‏,‏ فالعروبه والاسلام في جانب والموثرات الاوروبيه في جانب اخر‏,,‏ وعندما يعاني شعب ما عدم قدرته علي صياغه هويته تبدو مواقفه السياسه وتصرفاته الاقليميه نتيجه طبيعيه‏,‏ لذلك فهي غالبا ما تتسم بالعصبيه والحده والخشونه وافتقاد الحس الحضاري‏,‏ ولعل ذلك يفسر الي حد كبير الاعمال غير المبرره ومخزون العداء والكراهيه الذي تتجه به بعض الشعوب العربيه نحو الاشقاء والجيران بل وفي المحافل الدوليه والمنتديات الاقليميه‏.‏

رابعا‏:‏ ان مصر برغم كل ما واجهته في تاريخها الطويل وما تعانيه في حاضرها وربما مستقبلها ايضا ـ هي بلد كبير ليس بمعني الحجم السكاني ولا المساحه الجغرافيه‏,‏ ولكن بمنطق النضوج الانساني والعمق الحضاري‏,‏ لذلك يستمريء البعض التهكم عليها والتطاول علي مقامها ادراكا منهم بان ردود فعلها عاقله متزنه‏,‏ فهي لا ترفع السيوف في مباراه لكره القدم‏,‏ ولاتقذف كراتويكفي ان نتذكر ان الاشقاء السوريين قد استقبلوا بحفاوه بالغه ذات يوم في نهايه الثمانينيات من القرن الماضي ـ برغم القطيعه الدبلوماسيه ـ الفرق الرياضيه المصريه في دوره البحر الابيض المتوسط بمدينه اللاذقيه‏,‏ حيث فوجيء العالم كله بالشعب السوري الشقيق يشجع الفريق المصري بشكل غير مسبوق واحيانا ضد فريقه الوطني ذاته‏,‏ ولذلك فانني ارفض التعميم بكل انواعه‏,‏ وفي الجزائر الشقيق ايضا ملايين يحبون مصر ويذكرون تاريخها باحترام وتجمعهم بها ثقافه احمد شوقي وطه حسين وام كلثوم وعبدالوهاب‏,‏ فالتصرفات غير المسئوله عن جماعه معينه ليست بالضروره تعبيرا مطلقاعن مشاعر شعب باكمله‏,‏ وان كنت لا انكر ان الجزائر الرسميه لاتتعامل معنا بالود القومي المنتظر والشعور العربي المطلوب خصوصا في بعض المحافل الدوليه‏,‏ حيث ينظرون الينا نظره تنافسيه وليست نظره تكامليه‏,‏ مع ان صوت التاريخ المشترك يقول بغير ذلك‏.‏

انني اريد ان اقول عن احداث وتداعيات مباراه كره القدم الشهيره بين مصر والجزائر انها لاتوجد وضعا جديدا‏,‏ ولكنها تكشف عن مشاعر كامنه تحتاج الي معالجه عاقله‏,‏ خصوصا ان مصر لديها من الادوات والوسائل ما يضع الامور في نصابها‏,‏ وواهم من يتصور ان مصر ـ بصبرها وتعقلها ـ عاجزه عن اتخاذ مواقف يشعر بها الجميع ويرتدع بها البعض‏,‏ فلكل بلد مشكلات دوليه واقليميه‏,‏ ومصر كيان دولي مسموع يستطيع ان يجرح اذا اراد‏,‏ وان يصيب اذا غضب‏,‏ ولكن العروبه والاسلام وشراكه القاره الواحده تمنع مصر من الغلواء‏,‏ وتنتزع من قلبها روح العداء ونوازع الحقد‏,‏ انني ادعو الاشقاء العرب في المشرق والمغرب الي وقفه موضوعيه مع مصر يعيدون فيها قراءه التاريخ ويراجعون معها معاناه الكنانه لكي يدركوا ان الشعب العربي في مصر قد امتص في وجدانه كل الحضارات التي عبرت فوق ارضه من الفرعونيه الي العربيه الاسلاميه‏,‏ مرورا بالحقبه المسيحيه‏,‏ وكلها رقائق حضاريه نعتز بها ونفاخر‏,‏ ولم يهم مصر كثيرا ان تصل الي كاس العالم في كره القدم‏,‏ فذلك حلم فقط للوافدين الجدد علي المجتمع الدولي والذين يسعون الي اثبات الوجود وتضخيم الذات وحل العقد التاريخيه المركبه‏,‏ ولحسن الحظ فان الجسد العربي ـ في مجمله ـ معافي‏,‏ ولقد راينا كيف استهجنت شعوب الامه جميع التصرفات البذيئه والمواقف غير المسئوله تجاه مصر المحروسه ام الدنيا التي رفعت دائما اعلام التسامح عبر تاريخها الطويل‏.‏

رابط هذا التعليق
شارك

الغش والغشاشون ..[/b]

ضع كمية من الحليب الحقيقي .. أضف عليه كمية من الماء .. ثم أضف إليه كمية من لبن البودرة ..

ما الذي ستحصل عليه ؟؟؟؟

ستحصل قطعاً على حليب ..

ولكن .. هل الحليب الذي حصلت عليه .. هو ما تريده .. أو هل هو الحليب المفروض أن تحصل عليه ..

لا طبعاً ..

إنه حليب مغشوش ..

هذا مايقوم به إبراهيم عيسى .. وغيره من الكتاب الأشاوس .. والمذيعون في الفنوات الفضائية ..

كلام مغشوش ..

جملة حقيقية ..

وعشرة سطور مغشوش ...

واخلط ده على ده ..

تحصل على مقال مغشوش .. أو تحقيق مغشوش .. أو برنامج مغشوش ..

غشاشين .. ولصوص ..

في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..
وتاني .. تاني .. تاني ..
بنحبك يامصر .. ...

 

1191_194557_1263789736.jpg


‎"إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد"

(من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم)
 

رابط هذا التعليق
شارك

اخى الفاضل المحترم / ابو ادهم.

الله ينور عليك.

زادك الله من فضله .

الله يبارك فى رجاحة عقلك وبعد نظرك .

بجد يعنى ..

احلى تعبير وتوضيح وهذا ...هو ....مربط الفرس.

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

طريقة الحوار بهذه الطريقة لن توصلنا لأى رأى لأن المقالة طويلة جداً وأكيد من يتفق مع جزء لن يتفق مع الجزء الآخر فالردود المجملة لن توصلنا لأى شيء وكل جزء من المقالة يستحق أن يتم فتح موضوع نقاش منفصل لذا فأنا اكتفيت بقراءة المقالة وسأحاول الإحتفاظ بآرائى لنفسى هذه المرة لأن النقاش حول المقالة للأسف يحتاج أسبوع تفرغ.

رابط هذا التعليق
شارك

الحمد لله ..أنا بحمد ربنا على هذا الكم من العقول الواعية التى أدركت وقرأت ما بين السطور .. وحللت المقال المطول

كنت داخل اقول رايى وفاكر إنى ح اجيب التايهه كما يقولون باللغه ((المصريه)) .. لكن ما شاء الله البعض قد وفى ذلك خير الوفاء

بس برده احب اقول رأيى .. المقال عباره عن خلط الحابل بالنابل ... او باللغه ((المصريه)) قعد يجيب من بعيد لقريب ومن قريب لبعيد .. ويشرق ويغرب .. ويخلط الاوراق كلها بعضها ببعض ... بس يا ترى نواياه ودوافعه كانت ايه .. العلم عند الله .. لأنه ممكن يكون كان منفعل من تلك الهجمة الغبية الشعواء على الجزائر .. فتأثر مقاله بهذا الانفعال .. يعنى انا بصراحه مش عايز اشكك فى نواياه .. أو أنه بيكتب من منطلق حبه لمصر .. يعنى أدعى على بلدى .. واكره اللى يقول أمين ..الله أعلم برده

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

انا مش هقول انا مع او ضد المقال....لأن ببساطة كلنا متفقين ان القراءة بشكل عام هي تحريك للدماغ

الكاتب زي اللي بيلقي بحجر في مياه العقول.... و قدرتنا كأفراد هي اللي بتخلي الدوائر دي تتسع اما افقيا او انها تتعمق

ع فكرة انا بحب اقرا لابراهيم عيسي.....و بداية قرايتي لنه بيقدم تيار مختلف... و كتابة صادمة.... و كان فيه حد قال ان التغيير لكمية الفساد المتفشي هتيجي بالصدمة....قد نتفق أو نختلف....بس كفاية ان الواحد يقرا شيء و يبدأ عقله في البحث و التحليل و التفنيد....كفاية انه ميبقاش مستقبل فقط لمجرد وجهة نظر من شخص عااااااااااااااااادي جدا

رايي المتواضع و انا لسه بتعلم....اني اقيم وجهة النظر و ليس قائلها...عشان يكون فيه تقييم موضوعي

شكرا علي الحوار الثري جدا.....بكل اختلافاته

رابط هذا التعليق
شارك

حقيقة لقد قرأت اصل هذا المقال في موقع الدستور الالكتروني وقد شكلت(مفاجأة) بالنسبة لي ليس لما احتواه من (حقائق بالنسبة لي) بشكل عام....بل لان الكاتب مصري!!!

فلو (صح) ان بعض (المصريين) ينظرون الى بقية العرب (بنظرة) دونية وانهم اقل منهم في سلم المدنية والحضارة....فمن المتوقع ان تكون هناك ردات فعل مضادة من البقية تجاه ذلك......(مثلما يوجد في باقي العرب من يتسم بتلك الصفة)

وقد يلعب (الاعلام الموجه) ادوارا سلبية لاذكاء سعير ذلك الشعور

والحقيقة (من وجة نظري المتواضعة) ان مجال التأثير والتاثر (بشقيه الايجابي والسلبي) كان ولا يزال (متبادلا) بين مصر واشقائها من العرب في شتى المجالات(وان لم يكن بنفس الدرجة والقوة بشكل عام)

ونظرة للتاريخ البعيد والفريب تؤكد هذه الحقيقة............(وما اشارة المقال لدور الشوام المبكر في النهضة الصحفية والفنية في مصر الا مثال)

واخيرا

فكما يحق لكل فرد منا ان يرى (امه) افضل الامهات في الدنيا وابوه افضل الاباء كذلك

فيحق للمصري ان ينظر الى (نفسه) بانه افضل الشعوب ..كما يرى (السعودي) بانه افضل شعب او الكويتي بانه لا مثيل له في العالم

((فهذا شعور فطري)) دون يعني ذلك التعدي او معايره الاخرين.......

فالجميع له صفحات تاريخية بيض يفخر بها و صفحات سود يتمنى لو لم تكن قط

اخى العزيز مسافر زاده الخيال

انا متفق معك فى كل واحد بينظر الى نفسه انه احسن واحد فى الدنيا ولكن

بالنسبة لنظرة بعض المصريين الى العرب او الى جنسية اخرى انها اقل مرتبة اعتقد انه رد فعل لنظرة الاخر اليه كما قلت انت بالضبط

مثال واضح عندما بدأ للأسف الاعلام الجزائرى (جريدة جزائرية)اتهام مصر والمصريون بدأ( للاسف برضه) بعض المصريون الغاضبون التباهى بمصريتهم وانهم عملوا للجزائر كذا وكذا وانهم غير متحضرين وده كلام فى ساعة غضب

واذا كان قيل اى كلام من جهة المصريين على اى دولة عربية شقيقة تاكد انه رد فعل وليس فعل

وشوف بعد ما الموضوع يهدى حنرجع نقول اخوة الدماء وبلد المليون شهيد وجميلة بوحريد

شكرا لتعقيبك اخي

SSAMLY

حقيقة ان التصريح بدونية فئة من البشر والنظر بالتعالي او الاستعلاء يكشف لنا مدى التردي الذي نحن فيه

فلو كنا في مستو عال من الرقي والتقدم لما بقى لنا وقت نضيعة في هذه المسألة,فمجتمعات الغرب اخذت رحيق نبوغ شتى الحضارات والديانات (لفائدتها الشخصية اولا واخيرا)وافضل مثال لذلك اميركا حاليا وبريطانيا سابقا

المشكلة كما ذكرت من قبل الاعلام الموجه اذا ادير بشكل غير واع

علينا ان نقرأ تاريخنا جيدا لنرى بوضوح جلي اننا جميعا اثرنا في بعضنا البعض اجابا وسلبا

وجميعا ساعدنا بعضنا وقت الشدة سواء كانت مساعدات مادية او بشرية لو علمنا ذلك جيدا فسنعرف الا مجال لمعايرة بعضنا بما قدمنا خاصة لو اننا شخصيا لم يكن لنا يد في ذلك

فلو اخذنا مثلا تاريخ الحملة الفرنسية على ارض مصر لوجدنا صورة رائعة للتلاحم العربي الاسلامي

فسليمان الحلبي السوري هو من قتل كليبر قائد الحملة

وفي مكة المكرمة كان احد الشيوخ المغاربة من قائد حملات وسريات من الاراضي الحجازية لدعم المجهود المصري

وبعد ذهاب الاحتلال قام الشعب بتنصب محمدعلى باشا الالباني ال..× ال...خ

وكذلك في كل بلد وقطر

وكما كان لمصر دور فاعل تأسيس التعليم الجامعي الحديث لدول (مثل الخليج)كانت مصر قد بني على ثراها جامع الازهر من قبل الفاطميين لتدريس مذهب الشيعة وبنى على ارضها الجامعة الاميركية غير المعاهد الصنعية التي اسسها الفرنسيون في ظل حكم الاسرة العلوية

وعلى مستوى العمران كما ساهم المصريون في التخطيط الحديث لبعض المدن مثل جده بالسعودية نجد ان لوردا انقليزيا قد خطط بما عرف مصر الجديدة وفي التاريخ القديم الاسكندر عندما امر بتاسيس الاسكندرية بل ان القاهرة نفسها اسسها الفاطميون

ما اريد قوله انه عند اي مشكلة(لو صح تسميتها بذلك)قام كل طرف بتعيير الاخر باشياء (لم يفعلها هو شخصيا)فعلى الدنيا السلام

فشيئا ام ابينا فنحن في مركب واحد واي تاثير سلبي سيؤثر على الاخر لا محاله

فمشكلة دبي الاقتصادية تؤثر على بورصة مصر وانتشار انفلونزا الخنازير في تونس وجزئيا في مصر اثرت على السعودية في موسم الحج

ومشكلات العراق والصومال واليمن اثرت على الامن في كامل المنظومة العربية

فهل نعي حقيقة الوضع؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

========

:Zamalek: راية في البلكونه...

شاره عالعربية....

زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه :dance:  

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

رغم من انني من المعجبين بإبراهيم عيسي الا أن إبراهيم عيسي في هذا المقال كمن شاهد مجموعه من الناس تهدم بيته و لم يكتفي بأخذ معول و مساعدتهم في الهدم بل لجأ إلي نسف البيت بالديناميت.

تحية الي الفاضل صالح علي نقله مقالة الدكتور مصطفي الفقي

dddkl.gif

من أقوال الشيخ الشعراوي رحمه الله

الثائر الحق من يثور ليهدم الفساد ثم يهدأ ليبني الأمجاد

رابط هذا التعليق
شارك

المواطن الذى تربى على الكم الهائل من أغانينا الوطنية التى كانت تذاع كلما أنتصر المنتخب المصرى على إحدى فرق القارة السمراء أو كلما فاز فريق مصرى فى بطولات أبطال الأندية الإفريقية حتما سيصدم بما جاء بالمقال.

فلهم كل العذر

و لكن تبقى الحقيقة التى لابد أن نعيها

أن إدراك العيوب و الإعتراف بها و صحة تقييم وضعنا هى أولى خطوات الإصلاح

و أن أسهل شىء ترديد الأغانى

رابط هذا التعليق
شارك

المواطن الذى تربى على الكم الهائل من أغانينا الوطنية التى كانت تذاع كلما أنتصر المنتخب المصرى على إحدى فرق القارة السمراء أو كلما فاز فريق مصرى فى بطولات أبطال الأندية الإفريقية حتما سيصدم بما جاء بالمقال.

فلهم كل العذر

و لكن تبقى الحقيقة التى لابد أن نعيها

أن إدراك العيوب و الإعتراف بها و صحة تقييم وضعنا هى أولى خطوات الإصلاح

و أن أسهل شىء ترديد الأغانى

أنا متفق 100% مع كلامك يا tantrum

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضلة العزيزة سلوى

ممكن حضرتك تضمينى لقائمة من لا يعجبهم ابدا كتابات ابراهيم عيسى وكل فترة يتضح لى اكثر صحة رأيى ورأيى حضرتك فى دوافعه

ومن الأفضل انه لم تكملى قراءة المقال لانه لم يتطور الا الى أسوأ وكأنه فتح صديد بداخله للهجوم على كل من بمصر افراد وتاريخ -وطبعا- وحكومة

أسلوب غريب للكتابة وابداء الرأى

الحقيقة جوايا كلام كتير تعليقا على المقال وكاتبه المريض لكن فعلا الصمت أبلغ

وانا انضم الى رأيكما

ابراهيم عيسى فى بدايته لم يكن النور الذى شق صفحة الظلام ولا النابغة الذى ابهر الكتاب والقارئين

كل ما فى الأمر انه عندما اتخد المعارضة مذهبا وتعرض لبطش الأمن لجأ الى الدين ليتخذه درعا وهذه طبيعة النفس البشرية اذ دائما ما تعرف الله وقت الشدة ، وراح يكتب عن فساد السلطان وعن المستضعفين فى الأرض الى ان ابتلاه الله بمحنة السجن بعد كتابته عن مرض الرئيس وصار بعدها بطلا قوميا واذ به يظهر ما يبطن فليس هو المواطن المصرى المكافح ولا الناصح الامين المزعوم ، فولاءه للشيعة مالبث الا ان نضح على مذهبه السياسى ، وخرافاته المذهبية تنبعث من برنامجه ( الخليفة والأمير ) وغيره من برامج .

والان يظهر كعادته بمقاله المستفز والغير ملائم للزمان ولا المكان .... فليس هذا الوقت الزمنى المناسب لارهاصات ابراهيم عيسى كما انه ليس المكان الملائم ( اعنى الصحف التى يقرأها كل العرب ) لنشر فضلاته الفكرية

وقد صدق احد الدعاة حين قال ان اشد ما ابتلينا به الان هو ان الجاهل صار ناصحا والرويبضة صار ناطقا

تم تعديل بواسطة بحار الغربة

الصمــــت لغـــة العظمــــــاء

رابط هذا التعليق
شارك

بالرغم انى ذكرت من قبل ان مقال ابرهيم عيسى هو اعنف مقال قراءته فى حياتى عن مصر

إلا ان لماذا بعض الاعضاء يحاولون التهجم على الشخص وليس على الافكار

المناقشه يجب ان تكون بالحجة ولندع الشخصيه مالها وما عليها جانبا

قرات مقال مصطفى الفقى وانا احترم هذا الرجل كثير ولكن لا انكر انى اشعر انه يكتب ويقول تحت خطوط هو نفسه يتمنى نسفها

المهم ان مقال مصطفى الفقى هو تكمله بصورة او اخرى لمقال ابراهيم عيسى

ابراهيم عيسى عندما كتب المقال قسم مصر الى ثلاث مناطق

مصر عبد الناصر تفاخر الرجل به وقدم له حقه بزيادة على حساب الشعب ولا انسى عندما قال ان جمال زعيم قومى ورئيس مزور

مصر السادات تعامل معها من بعيد كان بقدم رجل وياخر رجل

مصر مبارك عصر المصائب والشتائم والانهزاميه

من تحليلى الشخصى بفرض حسن النيه فى المقال استطيع ان اقول

ان ابراهيم عيسى لم يقصد من المقال ان يمدح او يذم فى عبد الناصر او السادات بقدر ان

يعلم الجيل الجديد ان مبارك انقص كثيرا من قيمه مصر ومكانتها وان ما يتفاخر مبارك به من ان مصر فعلت كيت وكيت للعرب

هو ليس من صنع عصر مبارك ولكنه من صنع الاخريين وانت ليس لك فيه ناقة او جمل

مثل شعبى يوضح ما اقوله "القرعه بتتعاجب بشعر بنت اختها"

من هذا التحليل اقدر اقول ان مقال مصطفى الفقى هو تكمله لمقال ابراهيم عيسى

لماذا

كلما قرات المقال تجد الرجل يتكلم عن مصر القديمة الى انتهت بحرب اكتوبر يتحدث عن امجاد الماضى وتغافل عن 30 عام من عصر مبارك

لم يذكر فيها غير مترو الانفاق وامين عام الجامعة العربيه والامم المتحدة هو ما يوكد كلام تحليلى لمقال ابراهيم عيسى

اتذكر ان عماد اديب قدم حوار على مدار 3 حلقات مع مبارك لم يستطيع ان يخر ج منه سوى بالضربه الجويه

لا اريد ان اتبحر فى مصر قبل 73 واقول لنا او ليس لنا فضل على غيرنا فهذا نقاش يمكن ان نتفق عليه او نختلف عليه ولكن بالحجة والدليل وليس بالكلام المقرر

اما ما لا يجب ان تختلف عليه ان مصر بعد 73 لم تقدم شى لها او لغيرها وانها اصبحت فى تدهور مستمر

وان خطوات التنميه ضعيفه جدا جدا ولفئه معينه فقط

وفى نهايه احب ان اقول ان مبارك له حسنه وحدة فى مصر وهى نعمه الاستقرار التى لم يتم استغلالها

مصر واسرائيل كان على قدم وساق فى 73 او متاخره عنها ببعض الخطوات

الان الفرق اصبح شوارع وميادين وليس خطوات وبالتى اهدردت مصر فترة الاستقرار لتحقيق نهضه

وهذا ماسوف نندم عليه فى المستقبل القريب

ولكن مبارك مازالت لديه فرصه ان يصبح بطل قومى لمصر يتحدث عنه التاريخ ويمجده لفترات ويغلق الباب على معارضيه

اذا قام ببعض الاجراءات

1- اعلانه التخلى عن الحكم فى 2011 وعدم ترشيح ابنه

2- تعديل الدستور من خلال عدم السماح بالتجديد للرئيس اكثر من فترتين

3- حق الترشيح للرئاسه لكل مواطن مصر

اعتقد ان هذة القرارات قد لا تقل فى نظر المصرى عن تاميم قناة السويس او بناء السد العالى

رابط هذا التعليق
شارك

ابراهيم عيسى فى بدايته لم يكن النور الذى شق صفحة الظلام ولا النابغة الذى ابهر الكتاب والقارئين

والان يظهر كعادته بمقاله المستفز والغير ملائم للزمان ولا المكان .... فليس هذا الوقت الزمنى المناسب لارهاصات ابراهيم عيسى كما انه ليس المكان الملائم ( اعنى الصحف التى يقرأها كل العرب ) لنشر فضلاته الفكرية

وقد صدق احد الدعاة حين قال ان اشد ما ابتلينا به الان هو ان الجاهل صار ناصحا والرويبضة صار ناطقا

وتخيل حضرتك اذا كنا جميعا ادركنا ان ما كتبه يمكن ان تتناقله الصحف -ولا اقول الدول لمنع التعميم- الكارهة لمصر

فهل هو ايضا لم يدرك ذلك والادهى اليس من الممكن انه يسعى اليه

لا يمكن ان نقول انه يتحدث بلسان الشخص العادى

( لانه حضرته مش قاعد على القهوة )

وان كان اسلوب كتابته الركيك ادبيا ولغويا يدل على ذلك

المفروض انه صحفى له قلم ورئيس تحرير وادعاء انه يكتب بهدف كشف الداء وبدء خطوات الاصلاح ادعاء جانبه الصواب فيه

لانه افرد صفحات للتطاول وللتهكم بدون ذكر حلول وسعى حقيقى للاصلاح

ولا اعرف لمذا يتجاهل كثير من الصحفيين ان جزء كبير جداااا من الاصلاح هو فى ذكر نماذج عديدة رائعة فى شبابنا ومجتمعنا علها تكون قدوة وحافز

( الظاهر بيخافوا يقولوا ان فيه حاجة كويسة فى البلد زى ماتكون بلدنا كلها عيوب وبس )

اذا كان البعض أخطأ فى " رد الفعل " وفقد اعصابه تجاه ماحدث من الصحف الجزائرية والسفير ومن الغوغاء اللى احدثوا شغب سواء فى السودان او الجزائر

فمش معناه انه يطلق الاحكام والهجوم على بلده بكل فئاتها وحتى بتاريخها

بالرغم انى ذكرت من قبل ان مقال ابرهيم عيسى هو اعنف مقال قراءته فى حياتى عن مصر

إلا ان لماذا بعض الاعضاء يحاولون التهجم على الشخص وليس على الافكار

المناقشه يجب ان تكون بالحجة ولندع الشخصيه مالها وما عليها جانبا

ده مش هجوم على شخصه

لانى ماتكلمتش عن حياته العائلية مثلا

ده نظرة الى افكاره و دوافعه وانتماءاته وبرضه عن طريق كتاباته عشان اعرف انا باقرا لمين وليه

واذا كان فيه اشخاص ممكن نقرأ لهم نفس الافكار باسلوب افضل واعمق وأكثر موضوعية ورغبة فى الاصلاح حقيقية وليس فى الصدمة والفرقعة الاعلامية

فعليه يمكننى ان اعتبر مقالته نوع من الاسفاف مش حتى خروج عادى عن النص

أو كما ذكر الفاضل أسد

حليب مغشوش وكتابة مغشوشة

والصدمة مش انى اتربيت على الاغانى الوطنية فى الماتشات ولا حاجة

لكن الصدمة لاعتبار ان مايكتبه صحافة

زى ما صعب اعتبر شعبان عبد الرحيم فنان مع انه برضه اغانيه صادمة

حضرتك ذكرت مقال د. مصطفى الفقى

وادعو حضرتك ايضا الى قراءة ماذكره فهمى هويدى

http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics.../1/howaidi.aspx

يا بخت من يقدر يقول

واللي ف ضميره يطلَّعه

يا بخت من يقدر يفضفض بالكلام

وكل واحد يسمعه

يقف في وسط الناس ويصرخ : آه يا ناس

ولا ملام

ييجى الطبيب يحكي له ع اللي بيوجعه

يكشف مكان الجرح ويحط الدوا

ولو انكوى

يقدر ينوح

وأنا اللي مليان بالجروح

ما اقدرش أقول

ما اقدرش أبوح

والسهم يسكن صدري ماقدرش أنزعه

صلاح جاهين

رابط هذا التعليق
شارك

من وجهة نظري المتواضعه اننا نكثر الكلام وعملنا قليل للأسف في كل مشكله او كل قضيه اجد اللغط كثير وفي النهايه ما العمل ؟؟؟ للأسف معدوم او قليل

كما المثل الأنجليزي الشهير والذي كان والدي دائما يذكرنا به "Dont be like a ship have little wool too much cry" أي لا تكن كالنعجه التى صوفها قليل وبكائها كثير

فنحن نحتاج يا ساده الى العمل والعمل بجديه وبسرعه حتى نلحق الركب الذي أبتعدنا عنه او ابتعد عنا .. أنظروا الى الهند أين وصلت والى كوريا والصين وأيران و.. و.. و

ولكن العمل يحتاج منا الى خطه قوميه واضحة الهدف واضحة المعالم موزعة الأدوار تنفذ تحت رقابه مشدده في جميع المجالات وتحتاج منا حشد الشعب المصري كله خلف خطة النهوض والأصلاح هذه بكل ما اوتينا من قوه

وياريت ياريت يا شعب مصر وياأعلام مصر ويا مثقفين مصر نكون قليلي الكلام وكثيري العمل

ورزقك ليس ينقصه التأني * ولا يزيد في الرزق العناء

إذا ماكنـت ذا قلـب قنــوع * فأنت ومالك الدنيـا سـواء

" الشــافـعـي"

رابط هذا التعليق
شارك

لا أشغل بالى كثيرا بما يكتبه ابراهيم عيسى

ابراهيم عيسى يرى مصر فقط فى عبدالناصر ، ويرى التاريخ فى عبدالناصر ، ويرى كل ماقدمته مصر للعرب او للمصرين منة ومنحة من عبدالناصر

انه مع ايران ومع حزب الله ومع حماس ومع الجزائر ومع اى من كان الا مصر وهذه هى مشكلته .

استمعت له فى حوار على الجزيرة من فترة وكان يزايد على معاهدة السلام ويدعى ان مصر لم تكن مع السادات فى معاهدة السلام ، ولكن بعد ان واجهه المذيح والضيف الآخر بموقف الشعب المصرى ، ابتسم بخبث وقال " الحقيقة ان الشعب كان مع المبادرة بس احنا لا ".

المهم نعود لموضوع ماقدمته مصر للعرب

ليس بالضرورة ان يكون كل ماقدمته لولدى هو المال ، بل هناك اشياء كثيرة اهم من المال.

من منا قابل مدرس الابتدائى او الاعدادى او الثانوى او استاذه فى الجامعة ولم يقدم له الاحترام اللائق بالمعلم على الرغم من ان بعضنا قد يكون حصل على درجات علمية اعلى من كل هؤلاء؟

هذا اقل مايمكن ان يقال عن دور مصر بالنسبة للعرب.

من حوالى 20 عاما كنت اتحدث مع شيخ سعودى ، واقصد بشيخ رجل كبير السن والمقام فقد كان اكبر من والدى.

خلال الحديث تطرقنا لعلاقة مصر بالعرب ففاجأنى برأى كان جديدا بالنسبة لى.

قال الرجل " هل تعلم اننا عرب وكان اغلبنا لايتكلم العربية ؟ " فابتسمت وسألته ماذا تعنى؟

اجاب " تعلم ان الامية كانت سائدة بيننا نحن السعوديين وكذلك باقى الدول العربية ، ولذلك كانت لغتنا العربية هى اللهجات المحلية والتى لايفهما الا اهل البلد فقط ، وكان هنا دور السينما والاذاعة المصرية ، بالاضافة للمعلمين ، ولذلك ترانا نفهم اللهجة المصرية كما لو كنا مصريين. "

وأضاف الشيخ : " مصر لها فضل حضارى عظيم على كل العرب ، ولكن الاجيال الجديدة لاتعرف التاريخ "

ذكرت هذه القصة فقط لاقول لابراهيم عيسى " اتق الله فى مصر واهل مصر "

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

وأضاف الشيخ : " مصر لها فضل حضارى عظيم على كل العرب ، ولكن الاجيال الجديدة لاتعرف التاريخ "

والله الشيخ جاب من الاخر

انا بقى عايز الاجيال الجديدة تشوف فى الحاضرفضل حضارى عظيم عشان تعرف تقراء التاريخ

مصر دوله لها تركيبه خاصه قوتها قوة لكل من حولها

وضعفها ضعف لها وتبراء للجميع منها

افتكر مرة ان فى كاتب كويتى قال لن يقوم للعرب قومه بدون مصر

وما غير ذلك هو محاولات تجرى على استحياء

العرب او على الاقل الناس الى انا عشت معاهم بيحبوا مصر بس بشرط

ان تكون قويه

مصر الضعيفه ليس لها محل من الاعراب

رابط هذا التعليق
شارك

حقيقه لا استطيع تفهم كل هذا القدر من الهجوم على المقال و كاتبه

دون اى تفنيد لمحتواه

لماذا يصر البعض على حجب الشمس بيديه ثم لعن الظلام

اتمنى ان يناقش احد المعترضين المقال فقره فقره و يقول هذا الكلام خطا بدليل كذا و هذا خطا بدليل كذا

كل ما اثير هو حول توقيت المقال و شخص كاتبه بالاضافه لكلمات اخرى عامه لا تصح كنقد منهجى لمقال مكتوب

الوطنيه لا تتعارض مع وضع الامور فى اطارها الصحيح

لم اكن اعلم ان استسهال التعيش على الامجاد الزائله وصل الى هذا الحد بنا

و الحقيقه المره التى لا يستطيع البعض تقبلها

هى و ان كان لمصر افضال على الاخرين فبالتاكيد

هذه الافضال لم يقوم بها الجيل الحالى و الذى للغرابه يريد ان ينعم بمميزاتها دون ان يكون شارك فى احداثها

و اذا كان العرب يدينون لمصر بنهضتهم الحديثه ( رغم ان مساهمتنا فيها كانت مدفوعه الاجر )

فيجب على مصر كلها ان تظل الى ابد الابدين مدينه لمحمد على بانى نهضتها الحديثه

و لفرنسا التى وصلت لها اول بعثات التنوير التى نهلت من معارفها و علومها

و عادت تنشر العلم و النور فى مصر

اى منطق هذا

اعود و اكرر العلاقات الانسانيه تقوم بشكل عام على مبدا المقايضه

اول مبادىء تنظيم العلاقات و المصالح التى عرفها البشر

و دائما هناك اخذ و رد فى نفس الوقت

ليس بالضروره بنفس الشكل او القوه

و هذا خلال اطار زمنى معين

اما على متداد التاريخ فتميل الكفتان دائما للتساوى

هذا ما يسمى حاله التقدم الى الخلف

فعندما يشتد الوهن و الضعف بالانسان و يجد انه يحتاج الى بذا مجهود جبار للتقدم الى الامام

يعمد عقله الباطن الى تخفيف الضغط من على عاتقه

بان يزيد انغماسه فى تذكر امجاد و افراح الماضى

و بذلك بدلا من التقدم للامام يقهقره للخلف

فهذا اسهل و ايسر

تم تعديل بواسطة مغتربة

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

حقيقه لا استطيع تفهم كل هذا القدر من الهجوم على المقال و كاتبه

دون اى تفنيد لمحتواه

لماذا يصر البعض على حجب الشمس بيديه ثم لعن الظلام

اتمنى ان يناقش احد المعترضين المقال فقره فقره و يقول هذا الكلام خطا بدليل كذا و هذا خطا بدليل كذا

كل ما اثير هو حول توقيت المقال و شخص كاتبه بالاضافه لكلمات اخرى عامه لا تصح كنقد منهجى لمقال مكتوب

الوطنيه لا تتعارض مع وضع الامور فى اطارها الصحيح

لم اكن اعلم ان استسهال التعيش على الامجاد الزائله وصل الى هذا الحد بنا

و الحقيقه المره التى لا يستطيع البعض تقبلها

هى و ان كان لمصر افضال على الاخرين فبالتاكيد

هذه الافضال لم يقوم بها الجيل الحالى و الذى للغرابه يريد ان ينعم بمميزاتها دون ان يكون شارك فى احداثها

و اذا كان العرب يدينون لمصر بنهضتهم الحديثه ( رغم ان مساهمتنا فيها كانت مدفوعه الاجر )

فيجب على مصر كلها ان تظل الى ابد الابدين مدينه لمحمد على بانى نهضتها الحديثه

و لفرنسا التى وصلت لها اول بعثات التنوير التى نهلت من معارفها و علومها

و عادت تنشر العلم و النور فى مصر

اى منطق هذا

اعود و اكرر العلاقات الانسانيه تقوم بشكل عام على مبدا المقايضه

اول مبادىء تنظيم العلاقات و المصالح التى عرفها البشر

و دائما هناك اخذ و رد فى نفس الوقت

ليس بالضروره بنفس الشكل او القوه

و هذا خلال اطار زمنى معين

اما على متداد التاريخ فتميل الكفتان دائما للتساوى

هذا ما يسمى حاله التقدم الى الخلف

فعندما يشتد الوهن و الضعف بالانسان و يجد انه يحتاج الى بذا مجهود جبار للتقدم الى الامام

يعمد عقله الباطن الى تخفيف الضغط من على عاتقه

بان يزيد انغماسه فى تذكر امجاد و افراح الماضى

و بذلك بدلا من التقدم للامام يقهقره للخلف

فهذا اسهل و ايسر

بارك الله لكى وانعم عليكى بنعمة البصر والبصيرة الجيل الحالى يعيش فى نفاق يريد بدون عمل حتى فى الرياضة التى سببت لنا تلك المأساة اين نحن منها لو كنا هزمنا الجزائر كنا زمنا بنحتفل وتركنا العويل وتسامحنا لكن هذة حجة البليد دائمآ يبكى على امتحان لم يحسب لة ويتلكك على المراقب ويشكو من المناخ

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...