البرادعي وفرص الترشح رئيسا لمصر

[أسد]

مُخطط واضح وصريح ...

سياسة " بِسك عليه "

يعني إطلاق بوبيهات الحكومة على من تسول له نفسه ويناطح السيد الرئيس القائد على كيكة الرئاسة ...

هانقل عنوان رئيس تحرير الحمهورية بس وكفا

د.البرادعي رئيساً لمصر "بشروطه"! "2"

كيف تعاون مدير الوكالة الذرية السابق علي ضرب العراق؟

لماذا نسي تجارب الدول في الترشيح للرئاسة وتذكر الإخوان؟

محمد علي إبراهيم ..

صحفي .. ورئيس تحرير ..

ولكنه يقوم بدور الرداح .. وهو مذكر لمهنة الرداحة .. وهي شخصية يتم إستئجارها كي تقوم بالردح والشرشحة في الخناقات ..

أعتذر عن استخدام تلك المرادفات ..

ولكني .. لم أجد كلمات مناسبة لوصف هذا الشخص ومايقوم به ..

مش قلتلكم .. حتقولوا .. ولا يوم من ايام سمير رجب

[se_ Elsyed]

انا عاوز نثبت الموضوع ده لإنه هايبقى مرجع لحاجات كتيره ...

عارفين .. أكاد اجزم بإن البرادعي لن يترشح رسمياً لأسباب كثيره منها أسباب تخصه .. لكنه أراد فقط تقديم خدمه لوطنه كما قلت بإلقاء حجر في بركة الحياة السياسية ... واتحدى وأقطع دراعي إن حزب الوفد مستحيل يوافق على أنضمامه إليه والترشح من خلاله .. لإن محمود أباظه اللي حارب الدنيا عشان يترستق عالكرسي مستحيل يوافق على حد ياخد منه السبوبه ... وطبعاً من مصلحه الحزب الوطني أن أباظه يترشح قدام الريس في الأنتخابات القادمه عشان ما ياخدش غير صوته كما حدث مع نعمان جمعه

- وترشيح البرادعي هايكشف عن العقول - العجول - الجاهلة التي تهلل للنظام وبتغرقه بجهلها .. ومش عاوز أقول كلمة عيب .. لكن هالمح لذلك وهو إن الراقصة أو التي تمشي في الطريق الخطأ لا يهمها كلام الناس بل بالعكس ببتباهى وتقول أنا بأرقص بشرفي ..... كذلك تفعل الصحف القومية اللي وصفت مجرد مطالبات البرادعي بإنها إنقلاب دستوري وتنفيذ لأجنده اجنبيه وإن البرادعي عميل و و و و و ألخ ..

- بالأمس أستمعت لمداخلة لأسامه سرايا - صفرا - على البي بي سي .. أقسم بالله كان هايطق له عرق النسا وهو ينفعل ويشكك ويقطع في الدكتور البرادعي اللي اكد سرايا إنه يتمنى ان يخوض البرادعي الأنتخابات لكي لا يحصل إلا على صوته فقط لأنه متأكد - ده سرايا واخدين بالكو - إن مافيش فرد في الشعب المصري هايعطي له صوته

- والان من يشككون في مصرية الرجل ويقولون أنه حاصل على الجنسية السويدية .. فهذا كذب ومجرد ردح وعليهم أن يثبتوا ذلك .. فالرجل لم يحصل على أي جنسية أخرى غير المصرية

- ومن يفرشون له الملايا الان .. بدون قصد يشككون في القدرة العقلية لرئيس الجمهورية الذي قام بمنحه مؤخراً أعلى وساماً في الدولة وهو وسام النيل .... وكما علمت من حلقة " اخر طبعه " للكاتب المحترم احمد المسلماني .. فهذه القلادة تُعطي له مكانه متقدمة في الدولة عن رئيس الوزراء نفسه ..

يعني لو في مناسبة رسمية معينه في الدولة يبقى البرادعي يقعد في مكانه أرقى من رئيس الوزراء ... وكمان بتُحتم على الدولة تعيين حراسه خاصة له مدى الحياه ... كمان تُحتم على الدولة أن يتم عمل جنازة رسمية عسكرية للحاصل علها بعد وفاته ...

تخيلوا ؟

كل ده ونازلين تقطيع في الراجل اللي ما كانوش يحلموا يتكلموا معاه حتى اول امس ويطلقوا على كلامه " اوهام ما بعد التقاعد " وكإنه كان موظف أرشيف وطلع معاش وبيدور على تاكس يشتغل عليه بعد الضهر

لكن انا عن نفسي سعيد جداً بما يحدث ... لإن هذا يبين جهلهم وردحهم أمام الناس اجمعين

ويكفي الدكتور البرادعي فخراً أن يكون هو المهجوم عليه وان يكون قد طرق الباب مش هاقول فتح الباب للنخبه المحترمه التي نتشوق لسماع صوتها من زمان

----------

للاسف هذا نظام لا يحترم العقول ولا يحترم الناس المحترمه ..

تماماً مثلما فعلنا بزويل

اللي دول العالم بتتمنى زيارته لها

أما نحن ... فنكتفي بإن نقول إنه مصري

ومتأكد مليون الميه إنه لو فكر وحدث نفسه بكره إنه يلغوص لهم في السبوبة الرئاسية .. مش بعيد يقولوا على والدته - سوري يعني - إنها كانت بتشتغل غساله وإنه عميل أمبريالي متسلق يريد ان يعكر صفو الوطن

[الباشمهندس ياسر]

البرادعي

خدم مصر خدمة لن تنساها له ابدا

[Alshiekh]

مشهد صحف الحكومة وكتابها وحالة السعار التى اصابتهم من مجرد تفكير شخص ما البرادعى كان او غيره ، لايفرق كثيرا عن عن مشهد نراه كثيرا فى افلام عصابات المافيا وكبار امبراطورى المخدرات فى امريكا اللاتينية ، مع فارق التشبيه حيث ان رئيسنا ليس زعيما لعصابة.

ما أن اعلنت جماعات مصرية عن نيتها فى ترشيح شخصيات بعينها لتخوض انتخابات 2011 ، حتى استعدت كتائب الكتاب الحكوميين للانقضاض على من تسول له نفسه ويفتح فمه ويقول " اقبل الترشح ".

وما ان اعلن الدكتور البرادعى عن ذلك حتى رأيناهم جميعا وفى فم واحد وكأن مقالاتهم كانت جاهزة ومعدة سلفا ، قاموا بمهاجمة الرجل بل ومنحوه جنسيات أخرى غير حنسيته المصرية. واعتقد انه فى القريب سيشككون فى درجاته العلمية وربما يشككون فى انه من مصر اصلا.

الا يختشون؟

استمعت بالامس الى اسامة سرايا فى لقاء على التليفون مع بى بى سى مناظرا الدكتور يحيى الجمل وجورج اسحق ، وكم كان سخيفا فى ردوده التى بينت انه لايصلح الا ان ينادى على خضار فى الاسواق.

[se_ Elsyed]

استمعت بالامس الى اسامة سرايا فى لقاء على التليفون مع بى بى سى مناظرا الدكتور يحيى الجمل وجورج اسحق ، وكم كان سخيفا فى ردوده التى بينت انه لايصلح الا ان ينادى على خضار فى الاسواق.

ولا دي كمان ينفع فيها

منتظر إيه من ناس بييجوا بالاختيار المباشر من سيدهم وتاج راسهم رئيس الجمهورية ؟

عارف يا عم محمد

تاني يوم حصل فيه قطار العياط

خرج محمد علي إبراهيم ولا مش عارف إسمه ايه النهاردة بتاع الجمهورية ... وهاتك يا ردح وشرشحه في محمد منصور وزير النقل ...

قلت بكل ثقة وأنا ادخن غليوني وأتناول الانجليش كيك ...

بس يا معلم .. كده قشطة ويبقى البوبي أخد الجرين لايت عشان يفترس الوزير ... وبكده بكره مش بعده ابو منصور هايركب الحلزونه

وقد كان

إذن فهؤلاء يعملون بالريموت كنترول ...

إهجم ... يهجم

عُض يا ركس .. يعض ركس

أقعد مؤب يا بوبي ... يقعد ويمد إيده عشان يسلم

[om marawan]

الدراسة: ليسانس حقوق القاهرة 1962

العمل والخبرات:

1974: مساعدا لوزير الخاجية المصرى " إسماعيل فهمى

عشر سنوات خبره يوصل مساعد وزير .؟؟ معقوله

نفس القروب والشله .

هو تخرج سنة 1962 وبدأ العمل فى الخارجية سنة 1964

ولكنه لم يصبح مساعد وزير الخارجية غير بعد ما التحق بالبعثة الدبلوماسية المصرية الدائمة في الأمم المتحدة، و حصل على شهادة الدكتوراه من الولايات المتحدة ورجع بعدها لمصر وتم تعيينه مساعد وزير

الغريبة انى سمعت اكثر من شخص من المهاجمين لدكتور البرادعى اخرهم امبارح فى التليفزيون فى نشرة الام بى سى بيقول عنه انه عالم ذرة !!!!!!!

[se_ Elsyed]

مقال جلال عامر بالمصري اليوم

جبهة توضيب المرشح

بقلم جلال عامر ٦/ ١٢/ ٢٠٠٩

دنيا غروره وكدابة زى السواقى القلابة، بالأمس كان يقال إن مصر العظيمة هى التى أنجبت «البرادعى» والآن يقال إنها ألقته بجوار الجامع فى «فيينا»، وأن أيام المعاناة فى «القاهرة» غير ليالى الأنس فى «فيينا»، ويموت المرشح ولا يترشح فقد تشكلت فى مصر «جبهة توضيب المرشح» مهمتها بهدلة من تسول له نفسه أن يترشح حتى لا يفكر أن ينزل الانتخابات أو حتى ينزل من بيته.. وتقول الجبهة المكونة من (بعض صحفيى الحكومة وبعض المذيعين) إن «البرادعى» على سبيل المثال لم يقف أمام عربة فول،

ورغم أن الدستور يشترط على المرشح أن يكون عضوا فى حزب سياسى وليس زبونا على عربة فول إلا أنه لا مانع أن يتقدم المرشح بـ(٦) صور له وهو يغسل الأطباق فى الجردل وصورة من محضر القسم عندما طلب من البائع «بصلة» فضربه بالمغرفة وأحدث به الإصابات الموضحة فى أوراق الترشيح... وتبات «فول» تصبح «فلافل» لها سيخ يقلّبها.. وأنا لن أنتخب «البرادعى» أو غيره وسوف أنام خفيفا، لكن أين احترام الكبير والعطف على السرير، وافرض أن مواطنا تنطبق عليه شروط الترشيح لكن عنده «انتفاخ» من الفول المستورد أو الإعلام الحكومى هل نتركه يترشح على نفسه أم نطلب له الإسعاف؟..

فى العالم الثالث لا يتم تغيير الحاكم بـ«مناقشات الانتخابات» بل بـ«مفاوضات الجلاء» لأن جبهة توضيب المرشح تريد أن تحول الانتخابات من «قضية قومية» تهم الشعب إلى «مسأله شخصية» تخص السيد الرئيس ونجله.. وصدقونى أنا حضرت فى بحرى «السيدة مباحث» وجوزها «السيد شكسيبرو» وابنهما «زعبلة» وكانوا يؤجرونهم ليردحوا للناس الساعة بجنيه بالطبلة، وبنصف جنيه بدون طبلة، وعمرى ما سمعتهم بيقولوا لمواطن «ياللى ما أكلتش فول»..

وكلنا سمعنا من جداتنا أن الفول هو إفطار الأمير وغداء الفقير وعشاء الحمير، لكننا لم نسمع أنه من مسوغات الترشيح إلا إذا كان الدستور سوف يتحول إلى قائمة طعام تشترط أن يأكل رئيس الوزراء «فلافل» والوزير «بصاره»، وأول مرة أسمع عن دولة تريد أن تشم بق المرشح وتحلل أمعاءه وتحول المثل القائل (على قد فوله يجدفوله) إلى (على قد فوله يمددوله).. وعندى سؤال لفقهاء القانون الدستورى (هل الفول الحراتى ينفع؟).

[esocial]

بأختصار هو يعلم بأن ترشيحة ليس له جدوى ومصيره معروف فلماذا يورط نفسه بشىء معروف ومحفوظ عواقبه بالعكس الشروط مطلوبه خصوصا انه يعرف ان الأنتخابات مخطط لها مسبقا ومن سيفوز قد فاز .

[Alshiekh]

بأختصار هو يعلم بأن ترشيحة ليس له جدوى ومصيره معروف فلماذا يورط نفسه بشىء معروف ومحفوظ عواقبه بالعكس الشروط مطلوبه خصوصا انه يعرف ان الأنتخابات مخطط لها مسبقا ومن سيفوز قد فاز .

كانت هناك حادثة شهيرة حدثت فى استراليا عام 2004

فى احدى الرحلات الخلوية على احد شواطئ البحيرات حيث كل اسرة تقيم فى خيمة ، واثناء الليل فى الرابعة صباحا ، تسلل تمساح يبلغ طوله حوالى 4 امتار الى احدى الخيام حيث كان رجلا 34 عاما نائما مع زوجته وابنه فقام بسحب الرجل متوجها الى الماء ، احست سيدة عجوز 60 عاما بصوت ضجة فى خارج خيمتها ، قامت لتستطلع الامر وهنا قفزت على ذيل التمساح لمحاولة انقاذ الرجل ، فقام التمساح بترك الرجل وقام بمهاجمة المرأة ساحبا اياها الى الماء الى ان قام شخص آخر باطلاق النار على التمساح ليقتله.

لم ترتعب المرأة على الرغم من كبر سنها وعلى الرغم من انها امرأة ، بل قامت بكل جرأة غير عابئة بما يمكن ان يحدث لها بمحاولة انقاذ الرجل الذى لاتربطه به اى علاقة سوى الانسانية.

ارى نفس الشيئ ينطبق على البرادعى ، فهو رجل نال من الشهرة ومن التأييد والنقد الكثير اثناء رحلة حياته ، ولا أظن انه وقد قارب السبعين من عمره يسعى للترشح لينال شهرة او مجد ، ولكنها محاولة كما اوضح الفاضل سى السيد " بالقاء حجر فى بحيرة راكدة " علها ان تعمل حراكا يجدد الماء والهواء و " الدم " فى شرايين مصر.

[الجدار]

لقد كنت أتحدث مع صديق لي أننا في حاجة إلى إدارة أجنبية خارجية تقوم بدور رئيس الجمهورية لتعديل أوضاع البلد التي يعلم الله وحده إلى أي طريق تذهب وسبحان الله وأنا أقرأ مقال السيد رئيس تحرير جريدة الجمهورية (الذي لا أجد له وصفاً) وجدت أن الفكرة التي طرحتها تتبلور بشكل أفضل فهذا مصري سمحت له ظروفه البقاء خارج مصر فترة طويلة -كما يقول كاتب المقال- رأى فيها كيف تدير العقول بلادها وكيف تقدم مصلحة البلاد على مصلحة الأفراد وقد رأى ثمار الجهد والتعب والكد.

وجدت هذه الفقرة في قمة الكوميديا

وفي النهاية أقول إن خبرة د.البرادعي المحدودة في فرع صغير من السياسة الخارجية وهو نزع السلاح ومنع الانتشار النووي لا يمكن أن تشفع له لحكم بلد تعداده 80 مليوناً وله قضاياه الهامة المشغول بها وأهمها احتياجاته الأساسية وتوفير فرص العمل وتحسين مستوي المعيشة وحماية محدودي الدخل مع عدم التفريط في حقوق السيادة علي الأرض وحماية الأمن القومي والحفاظ علي توازن دقيق بين المصالح الدولية والكرامة والسيادة الوطنية.. وهو ما خلا منه بيانه.. وغداً نكمل!

على أساس أن من يحكمنا الآن حكيم الحكماء وخبير الخبراء ونعيش في ظل الـ 28 سنة الميمونة تحت مظلة حكمه أزهى عصورنا

صدق الله "إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ"

وهل كان بيان البرادعي يتضمن برنامجه الإنتخابي ؟؟؟ ولكنه غباء وعمى من ألهتهم أفواههم وبطونهم عن الحق.

يا رب نفسي أشوف مصر أحسن بلد

تم تعديل 6 ديسمبر 2009 بواسطة الجدار

[محمد عبدالعزيز]

وهو إيه اللى يمنع الدكتور البرادعى إنه يحلم بأكثر من إلقاء حجر فى المياه الراكدة ويكون رئيس مصر القادم فعلاً؟!!!

أعتقد إن الرجل بخبراته العديدة لا يعرض نفسه لما نستطيع أن نتخيله من مؤامرات وإهانات هو أكثر واحد يعلم بها فى سبيل إنه فقط يلقى حجر فى المياه الراكدة.

كأننا خلاص سلمنا بإن المنصب الرئاسى حكر على عائلة مبارك وأى حد تانى يفكر فيه يبقى مجنون, وهو ده اللى بيحاول يدخله فى تفكيرنا وعقلنا مجموعة المنتفعين

من عائلة مبارك.

أنا شايف إن الدكتور البرادعى بيلمح لشئ آخر من الشروط اللى حددها لقبوله الترشح, أو بيرسل إشارات للشعب علينا أن نفهمها ونتعامل ونتجاوب معاها.

وبكده يكون الراجل جاد جداً فى كلامه والدور علينا احنا نثبت جديتنا فى مطالبتنا بالإصلاح.

المفروض لو احنا شايفين الراجل ينفع فعلاً يكون رئيس مصر القادم يبقى نفكر من دلوقتى إزاى نساعده للوصول لهذا المنصب, بمعنى إزاى نزيل العقبات اللى حطتها المادة 76 أمام المرشحين المستقلين, أو إزاى يكون له حق الترشح فى ظل هذه المادة.

الراجل مش بيشترط علينا عشان يحكمنا, الراجل بيطلب مننا نتحرك عشان نساعده فى تحقيق الحلم.

أنا شايف إنه مفيش مستحيل إذا توفرت الإرادة الحقيقية لدى الرجل لخوض المعركة, وإذا توفرت الإرادة الحقيقية لدى الشعب للخروج من الظلمات إلى النور.

يعنى الحزب الوطنى بيخطط من زمان, وبينفذ خططه للاستمرار فى احتكار السلطة, واحنا قاعدين!!!

رغم إنهم يا جماعة أفشل خلق الله لما بيتحطوا فى تحدى حقيقى وبيظهر المستوى المتدنى للغاية لكفائتهم.

يعنى هل مثلاً ممكن نتبنى حملة لتعديل المادة 76 لإزالة العقبات التى وضعت أمام المرشحين المستقلين؟

هل من حقنا كشعب إننا نجمع توقيعات نطالب فيها بتعديل المادة 76 ونضغط بكل ما أوتينا من قوة فى الاتجاه ده حتى النهاية؟

أعتقد هو ده اللى الدكتور البرادعى اقترحه أو طلبه بشكل غير مباشر من الشروط اللى أعلنها لخوضه انتخابات الرئاسة. وبكده يبقى احنا ماشيين فى الاتجاه الصحيح.

أنا شايف إن الحديث ومناقشة أمر كهذا أو أى اقتراح آخر يمكن الدكتور البرادعى من الترشح كمستقل أفضل من القبول بالأمر الواقع ومناقشة فقط فرص ترشحه أو مناقشة وصلات ردح احنا أول ناس ممكن نتوقعها من بعض المرتزقة المعينين فى الصحف القومية.

السؤال:

ما هى الوسيلة أو الطريقة التى تمكننا كشعب من تعديل المادة 76 من الدستور لقبول المرشحين المستقلين دون شروط مفصلة على مقاس جمال مبارك؟

[Alshiekh]

السؤال:

ما هى الوسيلة أو الطريقة التى تمكننا كشعب من تعديل المادة 76 من الدستور لقبول المرشحين المستقلين دون شروط مفصلة على مقاس جمال مبارك؟

نفعل مافعله الشعب المصرى أيام سعد زغلول

" توكيلات "

أنا لا أمزح ، اذا كان مجلس الشعب يسيطر عليه الحاكم وحكومته ، فهو لن يفعل شيئ لاصلاح مواد الدستور المفصلة لتعجيز من تسول له نفسه بالاقتراب من " العرش " ، فليس أمامنا نحن اصحاب الحق الحقيقى الا ان نطرح قضيتنا بانفسنا ونعدل دستورنا بانفسنا وبطريق قانونى وسلمى ايضا.

[محمد عبدالعزيز]

السؤال:

ما هى الوسيلة أو الطريقة التى تمكننا كشعب من تعديل المادة 76 من الدستور لقبول المرشحين المستقلين دون شروط مفصلة على مقاس جمال مبارك؟

نفعل مافعله الشعب المصرى أيام سعد زغلول

" توكيلات "

أنا لا أمزح ، اذا كان مجلس الشعب يسيطر عليه الحاكم وحكومته ، فهو لن يفعل شيئ لاصلاح مواد الدستور المفصلة لتعجيز من تسول له نفسه بالاقتراب من " العرش " ، فليس أمامنا نحن اصحاب الحق الحقيقى الا ان نطرح قضيتنا بانفسنا ونعدل دستورنا بانفسنا وبطريق قانونى وسلمى ايضا.

أنا واثق مليون فى المائة إنك لا تمزح يا أستاذ محمد, فمثلك يعرف مواطن الجد والمزاح كما يجب.

لقد بحثت عن طريقة تعديل الدستور وجدت أنه لا يقبل طلب التعديل إلا من رئيس الجمهورية أو من ثلث أعضاء مجلس الشعب, ويجب أن يوافق مجلس الشعب بأغلبية الثلثين على قبول طلب التعديل, ثم إذا تمت الموافقة يقوم مجلس الشعب بمناقشة التعديلات ثم يقرها ثم يطرحها على الشعب فى استفتاء عام, فإذا قبلت من الشعب أصبحت التعديلات سارية وإلا فكأنها لم تكن.

وواضح من هذه الإجراءات صعوبة تعديل الدستور بهذه الطريقة, لأن زى ماكلنا عارفين الحزب الوطنى هو المسيطر على مجلس الشعب.

إذن فاقتراح التوكيلات هو اقتراح وجيه جداً إذا كانت له حجية قانونية ودستورية, لأنه من البديهى جداً أن الشعب هو الذى وافق على الدستور ومن حقه أن يطلب تعديله طبقاً للمصلحة العامة.

من وجهة نظرى الشخصية أن الدكتور البرادعى وضع النظام الحاكم فى مصر فى موقف محرج أمام المجتمع الدولى بهذه التصريحات وهذه الشروط, فشخصية لها قيمة الدكتور البرادعى ولا يستطيع أن يرشح نفسه للرئاسة بحكم الدستور, ويطالب بتعديل الدستور حتى يستطيع كمواطن مصرى أن يحصل على حقه الطبيعى فى الترشح للرئاسة لهو عار على أى نظام يزعم أنه ديمقراطى أمام العالم أجمع ويفضح كذبه وتضليله للجميع.

أعتقد أن الدكتور البرادعى بدأ اللعبة السياسية من أول يوم ترك فيه منصبه الدولى, بقى علينا أن نتحرك إذا كنا نريد تحقيق الحلم.

[الباشمهندس ياسر]

طب و التوكيلات دي

تكنب لصالح مين

و مين هيبدأ يجمعها

تساؤلات كتير بدأت تفرض نفسها

[rar]

يا جماعة واضح جدا ان الدكتور البرادعي واخدها جد مش بس بيرمي حجر... و الدستور مش بس بيتغير عن طريق المجلس و التوكيلات... بيتغير كمان عن طريق الشارع و المظاهرات و الاضرابات و المعتقلات، خصوصا لو مجتمع فيها كل تيارات الشعب السياسية...

الدكتور البرادعي يمتلك كل المقومات التي أحلم بها في مرشح... فهو متعلم و ذو خبرة عريضة... أستاذ جامعي في أحد أكبر جامعات العالم... أستاذ قانون بالذات...

عاش حياتة في الخارج و في الداخل و شاف و قارن... و يعرف يرتب أولويات التغيير... و يعرف كمان ازاي يدير حملة انتخابية و يعامل الاعلام المحلي و الخارجي...

متدين و من عيله عريقة في العمل الوطني... ليس له تاريخ سياسي "متعفن" من المزبلة السياسية المصرية في النصف قرن الماضي... يحترمه كل أطياف المجتمع المصري... و جه جديد قادر علي اعادة فتح الملفات...

الانتخابات لسه هتبتدي... و كل المطلوت منك انك تعلن تأييدك... و بعد كده الجبل ممكن يتحرك... و خلي بالك ان القرار مش بيجي من القاهرة و بس، فيه لاعبين كتير بياخدوا القرار ده...

انا هابدأ بأني أغير صورتي علي الفيس بوك و أحط صورة الدكتور البرادعي...

و حأخرج لابس تي شيرت عليها صورته... و هأكلم عيلتي كلها انهم يهتموا و يطلعوا بطاقة انتخابية...

الانتخابات ما تمشيش بالمسجلين خطر لوحدهم... لازم يكون المنافسين ضايعين تماما عشان تعدي... 2011 مش هتعدي بنفس الطريقة... ومعلش بقي، مصر مش سوريا!!

[محمد عبدالعزيز]

هذا المقطع من حلقة العاشرة مساءً التى كان ضيفها الدكتور محمد البرادعى يكشف مدى تدنى مستوى رؤساء تحرير الصحف القومية وكذبهم العلنى الذى يستحقون أن يحاكموا عليه.

الرجل يعلن فى هذا المقطع أنه لم تكن له جنسية أخرى غير الجنسية المصرية منذ ولد وحتى يومنا هذا.

http://www.youtube.com/watch?v=FjgM0c-1Rvw...feature=related

هذا المقطع دسم جداً فيما يخص موضوع ترشح الدكتور البرادعى للرئاسة, أدعو كل من لديه شكوك فى قدرات ومؤهلات الدكتور البرادعى للمنصب الرئاسى أن يشاهده بتمعن.

ولمن يريد مشاهدة الحلقة بالكامل:

http://www.youtube.com/watch?v=7hvQ3GRKlYM...PL&index=26

[الترجمـان]

ما يعجبني في مبادرة د. محمد البرادعي انه قطع الطريق على كل أكشاك المعارضه المصرية ..

ووضعهم بحق ... في حجمهم الحقيقي الذي يستحقونه ..

فهو لم ينساق وراء محاولات استقطابه البائسه سواء من الوفد او الدستوري ..

وهو أيضا لم يرفع شعار كبر دماغك الذي يستخدمه الحزب الحاكم هذه الدوره كي يلتهم ما تبقى من مقدرات الوطن ...

الرجل وهو خبير قانوني في المقام الأول ... سواء على المستوى الدولي او على المستوى المصري الرسمي نفسه الذي عمل فيه جزء من حياته ويعلم جيدا كيف تدار البلاد ... فهو لا يحتاج مزيدا من المرمطه على حد وصف د.شهاب ... كما أنه على ما يبدوا يعلم جيدا أن كل التلاعبات التي حدثت في نصوص الدستور وفي آليات العملية الإنتخابية لا تعطي الحد الأدنى من الخيارات الديمقراطية.. طالما لا يوجد فصل حقيقي بين السلطات التنفيذيه والتشريعية والقضائية في بلادنا التي تحكم إلى الآن بقانون الطوارئ ...

السؤال الذي طرحه الأخوه الأفاضل يكمن في كيفية استغلال تلك المبادره لمصلحة الحركة الوطنية المستقله في مصر ...

اعتقد ان المرحله الأولى تشترط تنظيم وتوحيد الحركة الوطنية المستقله التي تسعى نحو نظا حكم جديد يتفق عليه الجميع .. وحتى لا يأخذنا الأمل بعيدا .. أنا اتحدث هنا عن نسبه ضئيله جدا من الشعب المصري والتي تكمن في النخبه المثقفه التي تستخدم الإنترنت كوسيله للتواصل فيما بينها وللتعبير عن رأيها في الشأن الداخلي ... يجب على تلك النخبه ان تتحد على هدف واحد يؤمن به الجميع ويجب أن يكون هناك وسيله لعقد مؤتمرات إنترنيتيه فيما بينها وتكوين وحدة إتصال مركزية خارج البلاد موثوق بها تقوم بجمع بيانات بطاقة التعريف الشخصية والتوقيعات الإلكترونيه لك فرد في تلك الحركه...

وفي رأيي إذا تمت مثل تلك الخطوة ستكون بمثابة الحجر الأول في طريق الحراك نحو التغيير ...

فبمجرد توثيق مثل هذا التجمع والخروج ببيان تأسيسي يدعم ترشيح د.محمد البرادعي وإعلانه عبر وسائل الإعلام والفضائيات المختلفه.. تستطيع تلك النخبه التوجه إلى عامة الشعب من المصريين سواء في الداخل او في الخارج بشكل منظم وواعي ... وحينها يمكن تجميع عدد اكبر من المصريين ومن نخب ومستويات مختلفه تستطيع الضغط على النظام لتحقيق الشروط التي طلبها الدكتور البرادعي كمرحله أولى...

هذا السيناريو المبسط اثارته فكرة التوكيلات التي تحدث عنها استاذي الفاضل محمد ... وشعوري الشخصي أننا لا يجب ان ندع مثل تلك المبادره تغيب و تمر علينا كما تمر كل الأشياء الجميله من حياتنا يوما بعد يوم ...

[myusername]

السلام عليكم,

بصراحة انا رأيى ان المشكلة أعمق من ترشيح البرادعى...

المشكلة ان مبارك... و من حوله... يعتقدون ان لو مبارك مشى يبقى الدنيا هتخرب!! يعنى مثلا لما يقولك الرئيس مبارك هيرشح نفسه تانى فى 2011 عشان دى فترة حرجة... يبقى معنى الكلام ده ايه؟ طيب افرض مبارك مات... هيحصل ايه يعنى, مش هنعرف نتصرف من غيره مثلا؟؟؟!!! قمة السذاجة فعلا فى الكلام.

[محمد عبدالعزيز]

اقتراحات قيمة بدأت تتوالى وعلينا مناقشتها للتوصل إلى الحل الأنسب للوصول إلى الهدف.

عندى فقط اقتراح أراه له الأولوية الزمنية, وهى أن نوصل أصواتنا للدكتور البرادعى لنقول له نحن معك وورائك ونؤيدك رئيساً لمصر.

قد يكون عن طريق توقيعات إلكترونية مثلاً كما حدث مع عمرو موسى فى السابق, أو قد يكون عن طريق توكيلات موقعة نرسلها بالبريد, أو رسائل تأييد على البريد الإلكترونى له.

هى خطوة معنوية فى المقام الأول تؤكد له أننا نشاركه نفس الحلم ومستعدون لتحقيقه.

بعد ذلك, أنا متفق تماماً مع ما قاله الأخ الفاضل الترجمان بخصوص تنظيم وتوحيد الحركة الوطنية بقدر الإمكان, لأن التفرق فى المواقف والتحركات هو أكثر ما يعيب الحركة الوطنية ويذهب مجهوداتها سدى, ولذلك أقترح أن تكون هناك لجنة عليا للتنسيق مهمتها التنسيق بين تحركات القوى الوطنية المختلفة على أن تكون فى إطار هدف واحد لنا جميعاً وهو حصول الدكتور البرادعى على المنصب الرئاسى.

لذلك يجب أن تتكون هذه اللجنة من ممثلين عن القوى الوطنية المختلفة, وإذا كان من الممكن أن نجد تجمع أو ائتلاف موجود على الساحة يتبنى هذا الهدف فلا مانع من أن ننضم إليه فى سبيل تحقيق الهدف الموحد, ولا داعى لتضييع الوقت فى تشكيل تجمعات جديدة تتكون من نفس الأشخاص تقريباً ولكن بمسميات مختلفة.

كما أرجو من الأخوة المحاورين ممن لديهم الخبرة فى إدارة المناقشات, ويا حبذا لو كان من المشرفين مثل الأستاذ الفاضل Mohammad صاحب الموضوع, أن يتكرم بإدارة هذه المناقشة وتجميع الاقتراحات المقدمة للاتفاق فى النهاية على خطوات محددة, نقوم بتنفيذها على قدر المستطاع, حتى تكون هناك جدوى من هذه المناقشة.

[الباشمهندس ياسر]

مع البرادعي حتي النهااااااااااااااااااااااااااية