اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

البرادعي وفرص الترشح رئيسا لمصر


Alshiekh

Recommended Posts

وصل إلى مطار القاهرة منذ لحظات الدكتور محمد البرادعى الرئيس السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية، على متن طائرة قادمة من العاصمة النمساوية فيينا، وبمجرد وصوله، رفض الدخول من صالة كبار الزوار والتى كانت معدة لاستقباله، وفضل الدخول من صالة 3، وذلك على حد وصف شقيقته الدكتورة ليلى البرادعى، تقديرا للحشود التى كانت تنتظره خارج الصالة.. وبمجرد دخوله إلى أرض المطار سادت حالة من الحماس بين مستقبليه، وهو الأمر الذى استدعى تشديد الحراسة من حوله، وقد ردد مستقبلوه النشيد الوطنى، كما رددوا هتافات..

منها " مفيش رجوع يا برادعى" و"اخترناك يا برادعى"، وقد قام الأمن باحتجاز الدكتور البرادعى خوفا عليه من تدافع مستقبليه.

تحولت المنطقة المواجهة لصالة 3 بمطار القاهرة والمنتظر خروج الدكتور محمد البرادعى، المدير السابق لوكالة الدولية لطاقه الذرية، منها إلى ساحة كرنفالية، حيث تزايدت الأعداد الوافدة بشكل كبير من مختلف التيارات السياسية، رافعين الإعلام المصرية ولافتات تحمل صور الدكتور محمد البرادعى، ولافتات أخرى مؤيدة له حملها شباب 6 إبريل، والحملة المستقلة لدعم البرادعى، ووفديون ضد التوريث، وعدد آخر من المستقلين، وسط غياب تام من الإخوان وانتقادات لاذعة لهم.

وأما اللافتات التى حملها أعضاء الحملة المستقلة فأشارت إلى تأييد البرادعى رئيسا لمصر، يحملها شباب الحملة بمحافظات مصر المختلفة، من بينها جنوب سيناء والقليوبية والبحيرة وحلوان وأسوان والإسماعيلية والقاهرة والشرقية والمنوفية، وفى مشهد آخر حمل أحد المواطنين لافتة فى يده مكتوبا عليها (ألو يابرادعى الشعب المصرى)، واضعا صورة دكتور البرادعى على وجهه، مؤكدا أنه يهدف بذلك إلى أن يكون على اتصال مباشر مع الشعب المصرى.

كما توافد على المطار عدد آخر من القيادات السياسية، من بينهم مستشار محمود الخضرى والكاتب علاء الأسوانى، والدكتور حسن نافعة، بجانب الفنان خالد أبو النجا، وجورج إسحاق، والدكتور محمد أبو الغار، والمستشار محمود الخضيرى، والصحفى محمد عبد القدوس، والإعلامى حمدى قنديل.

وأكد الفنان خالد أبو النجاة أنه جاء لمطار القاهرة ليستقبل الدكتور البرادعى، مؤكدا أنه يؤيد مبادرته لتتغير وتعديل الدستور، ووصف الإعلامى حمدى قنديل التواجد الشبابى الكبير فى المطار لاستقبال البرادعى أنه يعبر عن أملهم الكبير فى التغير.

وحول عدم إعلان البرنامج الانتخابى للبرادعى قال قنديل إن الشعب المصرى يتفق بأكمله على التغيير الذى سيقوده البرادعى، بغض النظر عن الاتفاق حول طبيعيه البرنامج الانتخابى له. وأكد علاء الأسوانى أن الدكتور البرادعى رجل وطنى له مصداقية دولية، وأخرى فى الشارع المصرى، جعلت مئات الألف تؤيده بعدما كانت المشكلة السياسية التى تواجه الأحزاب هى نزول للشارع، أشار الأسوانى إلى أن حدث اليوم هى ظاهرة مدهشة، مؤكدا أن عودة البرادعى استطاعت أن تعيد الحراك السياسى للشارع المصرى.

كما حضر إلى مطار القاهرة ممدوح قناوى، رئيس حزب الدستورى الحر، مع عدد من أعضاء الحزب الذين حملوا 5 لفتات من بينها مرحبا للبرادعى من أجل التغيير، والبرادعى أمل الأمة، بالعلم والحرية والعدل نبنى وطنا جديدا، كما توافد عدد من أعضاء حزب الوفد المؤيدين للبرادعى، رافعين شعارات يبيعون فيها الدكتور البرادعى رئيسا لمصر.

وأكد فهيم بيومى القرش الذى يحمل لافتة تأييد البرادعى رئيسا لمصر أن العديد من أعضاء حزب الوفد مستعدون لدعم الدكتور محمد البرادعى إذا خاض الانتخابات الرئاسية، مشيرا لوجود 50 عضوا للحزب الوفد بالمحلة موجودين فى المطار.

من جانبيه قال ممدوح قناوى، رئيس الحزب الحر، إن الحزب سيؤيد البرادعى سواء أرشح نفسه عبر الحزب الدستورى أم الوفد أم قاد الانتخابات مستقلا، مشيرا إلى أن الحزب سيقود معركته لتعديل المادة 76 من الدستور. ومن ناحية أخرى أعلنت خطوط الطيران النمساوية تأخر وصول طائرة الدكتور البرادعى لمد ساعة.

وقال البرادعي في مقابلة بثتها قناة دريم المصرية الخاصة انه يريد ان يكون "وسيلة للتغيير"، مضيفا "انني مستعد ان اخوض غمار السياسة المصرية شريطة ان تكون هناك انتخابات نزيهة، وهذه بديهيات".

وتابع "الخطوة الاولي التي يجب ان نقوم بها هي تعديل بعض مواد الدستور لكي يكون الباب مفتوحا امامي وامام غيري للترشح" لانتخابات الرئاسة.

ويشترط الدستور المصري لمن يرغب في الترشح لانتخابات الرئاسة ان يكون عضوا في الهيئة العليا لاحد الاحزاب قبل عام علي الاقل من الانتخابات، علي ان يكون قد مضي علي تأسيس هذا الحزب خمس سنوات.

اما للمرشحين المستقلين فيشترط الدستور ان يحصل المرشح للرئاسة علي تأييد 250 عضوا منتخبا في مجلسي الشعب والشوري ومجالس المحافظات، من بينهم 65 عضوا علي الاقل في مجلس الشعب و25 عضوا في مجلس الشوري و10 اعضاء في مجالس المحافظات.

وتطالب المعارضة المصرية منذ سنوات بتعديل دستوري يلغي القيود المفروضة علي الترشح للرئاسة وتصف الشروط المنصوص عليها حاليا بانها "تعجيزية"، خصوصا في ظل هيمنة الحزب الوطني الحاكم علي البرلمان ومجالس المحافظات.

كما قدم البرادعي في المقابلة التلفزيونية رؤيته للتعديلات اللازمة في السياسة الخارجية المصرية، منتقدا خصوصا موقف النظام المصري من الحصار المفروض علي قطاع غزة.

وردا علي سؤال حول الجدار الفولاذي الذي تبنيه مصر علي حدودها مع غزة، قال البرادعي "من حق اي دولة ان تدافع عن امنها القومي انما بدون اخلال بمسؤوليتها نحو المجتمع الانساني، وفي رأيي اذا كانت الانفاق تستخدم في تهريب المخدرات او من قبل جماعات متطرفة فانني لا اجد تعارضا بين حماية مصر لامنها القومي وان تفي بمسؤولياتها في تقديم المساعدات الانسانية للشعب الفلسطيني".

وتابع "كرجل قانون اعتقد ان المجتمع الدولي كله يجب ان يتدخل فهناك التزام قانوني يطلق عليه مسؤولية الحماية اقر عام 2005 من الجمعية العامة للامم المتحدة معناه ان المجتمع الدولي يجب ان يتدخل لجماية اي شعب اذا كان يتعرض لابادة او جرائم حرب، وفي رأيي اذا اغلقنا الانفاق فينبغي ان نفتح المعابر".

وفيما تجاهلت الصحف الحكومية عودة البرادعي، خصصت الصحف المستقلة عناوينها الرئيسية لهذا الحدث.

وكتبت صحيفة الشروق "ستة الاف جندي ومظاهرات مضادة في انتظار البرادعي"، مشيرة الي ان قوات الامن ستنتشر علي الطرق المؤدية الي مطار القاهرة لمنع اي تجمع مناصر للبرادعي.

وعنونت صحيفة المصري اليوم "استقبال غير عادي للبرادعي: استنفار امني واحتفالات تأييد ومظاهرات رفض".

واشارت الصحيفة الي ان الاجهزة الامنية وضعت خطة لمنع اي تجمعات في مطار القاهرة وان شباب الحزب الحاكم دعوا الي تنظيم مظاهرة مضادة امام المطار تحت شعار "لا للبرادعي رئيسا للجمهورية".

المصدر

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 177
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أعتقد إنه حوار يستحق المتابعة اليوم

«القاهرة اليوم» يحاور البرادعى فى أزمة «الأنابيب وطوابير العيش»

٢٠/ ٢/ ٢٠١٠

بعد أقل من ٢٤ ساعة من وصوله إلى القاهرة، يحل د. محمد البرادعى ضيفاً على برنامج «القاهرة اليوم» على قناة «أوربت»، حيث يعرض البرنامج حواراً مطولاً مساء اليوم، أجراه الإعلامى البارز عمرو أديب مع البرادعى فى فيينا يوم الأربعاء الماضى، تطرق خلاله لكل القضايا والموضوعات الداخلية وعلى رأسها ترشحه فى انتخابات الرئاسة المقبلة.

«البرادعى» تحدث مع «أديب» أيضاً حول رؤيته للأحزاب السياسية فى مصر ودورها ومدى استجابته لدعوة بعضها له الانضمام لها، والترشح من خلالها، وما الذى تحتاجه الأحزاب فى مصر لتقوى وتؤثر وتقوم بدورها، كما تحدث «البرادعى» فى الحوار الذى يعرض خلال حلقة اليوم من البرنامج عن «الإخوان المسلمين» ورأيه فى الجماعة ووضعها السياسى ومواقفها المختلفة وصراعها مع الحكومة، وموقف القوى السياسية الأخرى منها، وتوجه الحكومة نحوها، ومستقبلها السياسى، وفى إدارة تحرك الشعب خلال الفترة المقبلة.

البرادعى تحدث أيضاً عن أزمات داخلية لا يشعر بها سوى من يعيش على أرض مصر، مثل أزمة أنابيب البوتاجاز وطوابير العيش، وهو ما أدهش أديب ودفعه إلى سؤال البرادعى عن نيته الترشح للرئاسة وهو لا يعرف أزمات هذا الشعب ولم يذق مشكلاته ولم يقف يوماً فى طابور، فباغته البرادعى بردوده وآرائه فى هذه الأزمات بما يعكس متابعته الجيدة لها.

وتحدث البرادعى خلال الحوار عن أزمة النقاب التى أخذت بعداً سياسياً بربطها بالإخوان، والحملة التى تشنها أغلب الدول الأوروبية ضد النقاب.

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

اهم حاجه ان يكون فيه انتخابات نزيهه واللى يمسك يمسك طالما منتخب مافيش مشاكل

نفسى يجى اليوم قبل لما اموت واشوف مصر دوله بمعنى الكلمه

لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش

دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش

رابط هذا التعليق
شارك

عندى كلام كتير عاوزة اقوله بس مش هقوله دلوقتى

يمكن ربنا يخلف ظنونى

مش كل عالم يبقى حاكم.....

وصول البرادعى لمطار القاهرة

http://www.youtube.com/watch?v=6UOd5YA32dE&NR=1

رابط هذا التعليق
شارك

ما ذا قدم البردعي لمصر طيله الخمسين سنه الماضيه من حياته؟؟

لم يعرف مصر منذ ان ترك الخارجيه المصريه . ولم يتم ترشيحه للوكاله الذريه من قبل مصر .

الراجل دا مدعوم ومسنود بقوه خارجيـه . ووصوله للمركز العالمي وحصوله على الجائزه العالميه مع ان منصبه وتخصصه سياسي وليس علمي لو بمقارنته بادكتور زويل

الدكتور زويل متخصص في الكيميا والبرادعي قانون .؟

رابط هذا التعليق
شارك

ما المانع ان يكون رئيس سويدي مش احسن من الصيني المضروب اللي فعلا انهى مفهوم الدولة في مصر

قَالَ اللَّهُ هَذَا يَوْمُ يَنفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ

رابط هذا التعليق
شارك

انا قريت حوراة مع عمرو اديب حساة عاقل متزن عارف هو بيقول اية لكن فى نفس الوقت مقلقش جديد

يعنى كلام زى اللى بنسمعة كل يوم زى الدعم لمستحقية الاغنياء يصرفوا على نفسهم مش هو دة برضة نفس فكر الحكومة بتاعتنا

قال ان النقاب عادة و ليست عبادة نفس اللى باسمعة برضة

قال ان البلد مسروقة ودة شىء معروف

قال ان المنظومة التعليمية و الصحية لازم تتغير طيب ما دة اللى بنادى بية

قال قانون الطوراىء لابدمن محوة طيب ما كلنا قالنا دة اية برضة الجديد

حاسة ان الراجل لا ام ملوش اجندة سياسية كويسة لا ام حذر جداا جدا فى كلامة

كنت متحمسة جدااا لة لكن بعد ما سمعت كلامة معرفش حسيتة انة زية زى غيرة

[على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء

أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء

بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب

وبحبها وهي مرمية جريحة حرب

بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء

واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء

واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب

وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب

والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب

على اسم مصر

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

انا رايي انا موافق على الدكتور البرادعي بشرطين

1-تداول سلمي للسلطة ولا يزيد عن مدتين

2-الغاء قانون الطوريء

عن عبدالله بن عمر رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

((الارواح تعرج في منامها الي السماء فتؤمر بالسجود فمن كان

طاهرا سجد عن العرش ومن ليس بطاهر سجد بعيدا

عن العرش)) رواه البخاري

الإيمانُ يُذْهِبُ الهموم ,ويزيلُ الغموم, وهو قرةُ عينِ الموحدين, وسلوةُ العابدين

ما مضى فاتَ, وما ذهبَ ماتَ ,فلا تفكرْ فيما مضى, فقد ذهب وانقضى

ارضى بالقضاءِ المحتومِ, والرزقِ المقسومِ, كلُّ شيءٍ بقدرٍ، فدعِ الضَّجَرَ

ألا بذكر اللهِ تطمئنُّ القلوبُ, وتحطُّ الذنوبُ, وبه يرضى علاّمُ الغيوبِ, وبه تفرجُ

الكروب لا تنتظرْ شكراً من أحدٍ, ويكفي ثواب الصمدِ, وما عليك ممَّنْ جحدَ, وحقدَ, وحسدَ

إذا أصبحت فلا تنتظرِ المساء, وعشْ في حدودِ اليومِ, وأجمعْ همَّك لإصلاحِ يومِك

رابط هذا التعليق
شارك

الأخت ذهبية

فيه فرق بين ان احنا نقول كلام فى الهوا ولا يسمع له من اي مسئول وفرق أن الكلام ده يكون صادر من رئيس الدوله ، مش اي حد يقول كلام وخلاص

يعني تخيلي لو ان مبارك مثلا صحي من النوم وقال انا مش عاوز قانون الطوارئ ، طبعا القانون هيتلغي فى نفس اليوم ، لان بلدنا مش بلد مؤسسات بل بلد أفراد وده اللي البرادعي عاوز يعملة ، الرجل يؤمن بالديمقراطية والأمن والعدالة الإجتماعية بشكل صادق جدا

انا شخصيا عندي يقين ان هذا الرجل لو اصبح رئيسا لمصر ، ستنهض مصر نهضة كبيرة بواسطته بإذن الله

تم تعديل بواسطة osaimi
almsloob-0d95696d5a.gif
رابط هذا التعليق
شارك

ما ذا قدم البردعي لمصر طيله الخمسين سنه الماضيه من حياته؟؟

لم يعرف مصر منذ ان ترك الخارجيه المصريه . ولم يتم ترشيحه للوكاله الذريه من قبل مصر .

الراجل دا مدعوم ومسنود بقوه خارجيـه . ووصوله للمركز العالمي وحصوله على الجائزه العالميه مع ان منصبه وتخصصه سياسي وليس علمي لو بمقارنته بادكتور زويل

الدكتور زويل متخصص في الكيميا والبرادعي قانون .؟

قدم لها ما جعل رئيسها يقلده وسام النيل ارفع الاوسمه المصريه على الاطلاق

اتهامك له بانه مسنود بقوى خارجه بغض النظر عن انك لم تطعمه باى ادله تسانده فهو للاسف اتهام يثير عذرا الرغبه فى الضحك

لانه الشخص الحقيقى المسنود و بقوه و بشكل يكاد يكون علنى هو الشخص القابع على الكرسى منذ ثلاثين عاما

و لولا هذا السند له ما جلس عليه يوم واحد

كما ان هذا الموضوع لم يذكر فيه و لو لمره واحده اسم دكتور زويل فلماذا الزج باسمه بهذا الشكل الغريب

و ما العيب فى ان يكون تخصصه قانون

اليس ولى العهد تخصص بنوك

ثم تعود و تناقض نفسك و تقول ان منصبه و تخصصه سياسى

كلامك مردود عليه كلمه كلمه و لكن اثرت الرد باختصاااااااااااااااااااار شديد

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

توضيح لمنع الالتباس

دكتور محمد البرادعى سيصل مصر لزيارة قصيره مدتها اسبوع واحد فقط

و ليس للاستقرار

يبقى سكته خضرا ...

الموضوع من بدياته تهريج في تهريج ...

كيف نتوقع من شخص واحد أن يُغير نظام له أكثر من 50 عاماً وفساد ضارب في جذورة في الأرض كشجر البلوط ....

لأ وإيه ... شخص عايش بره والناس عملوه خوميني جديد .

أنا لست ضد البرادعي ..

ولكن ضد فكرة عدم التضحية وإن الكل عايزها مقشره بدون تضحيات ..

استاذ سى السيد

لحضرتك الخق فى ان تقلق من عدم جديه البرادعى و حسمه للموضوع حتى الان

لكن الناس وصلت لمرحله انها اصبحت تنتظر المخلص

اصبحت تنتظر اى بادره امل لتلتف حولها

فلا تلومهم فهم كالغرقى ووجدوا من يقذف بالحجر فى البحر

فتعلقوا فيه

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

هذا تفريغ للقاء دكتور محمد البرادعى مع عمرو اديب

بصراحه منذ وقت طويل لم اسمع مثل هذا الكلام العقلانى و المتوازن

بعد شهور من الجدل حول إبداء استعداده لترشيح نفسه للانتخابات الرئاسية المقبلة، أكد رئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية الأسبق د.محمد البرادعى، أنه هدفه ليس الوصول لمقعد الرئاسة، موضحا أن هدفه هو الارتقاء بمستوى الدخل والتعليم والخدمات الصحية المقدمة للمواطن المصرى البسيط من خلال نظام ديمقراطى يتيح للشعب اختيار رئيسه المقبل، ومؤسسات قومية قوية تستطيع أن تدير الحياة السياسية داخل مصر من خلال المحاسبة، مؤسسات تستطيع أن تحقق المساواة والعدالة الاجتماعية، مغايرة لتلك المؤسسات التى تبنتها الشرعية الثورية والإدارة المصرية لمدة خمسين عاما.

ورجح البرادعى، خلال حواره مع الإعلامى عمرو أديب فى حلقة أمس السبت من برنامج القاهرة اليوم فى فيينا، أنه قد يرشح نفسه للرئاسة المصرية فى حال تحققت هذه المعايير، لافتا إلى أن التوقعات المبنية على المقارنة بين الانتخابات المقبلة والانتخابات الأمريكية الماضية ظالمة لأن باراك أوباما كان يعمل فى ظل نظام ديمقراطى معتدل يسمح له بخوض غمار الانتخابات مستقلا، مؤكدا أنه ماض فى معركته لتغيير الدستور وإنشاء مؤسسات قوية للدولة المصرية حتى إذا لم يسمح له بالترشح كمستقل، مضيفا "لدى رؤية وقناعة أن نشرع فى السير بخطى واضحة ومدروسة نحو مجتمع قائم على الاعتدال والحداثة والسلام والأمن الاجتماعى.. لكنى أرى مصر الآن منقسمة اقتصاديا بين غنى وفقير ودينيا بين مسلم ومسيحى.. أريد أن يعيش كل مصرى حياة حرة وكريمة".

كما أكد البرادعى أن الشعب المصرى قادر على التعبير عن نفسه والتغيير، مشيرا إلى أنه إذا وقع 10 آلاف محام على بيانات تطالب بضمانات بنزاهة الانتخابات وتغيير الدستور، سوف يشكلون ضغط قوى نحو التغيير الديمقراطى فى إشارة للالتفاف الشعب المصرى حول جمع التوقيعات لسعد زغلول لتغيير الدستور، إلا أن هذا يظل رهنا بقدرة الإدارة المصرية على الحديث بشفافية عن المشاكل الداخلية وصولا إلى معالجة واضحة قد تأتى من رجل بسيط تحققت له فرصته فى المشاركة السياسية، مؤكدا أن فكرة "المنقذ" انتهت من العالم كله وأصبح الشعب شريكا أساسيا فى العملية السياسية وفى تقرير مصيره"، لافتا إلى أن هناك 42% فى مصر تحت خط الفقر، وأن الأمية تجاوزت الخط الأحمر، إلا أنه أعرب عن اعتقاده أن التغيير ليس بالضرورة أن يتحقق بالصدام مع النظام، معتبرا أنه مسئولا أمام ضميره فى المشاركة فى الإصلاح السياسى.

وحول تعديل المادة 76 التى تحدد مواصفات محددة فى المرشح لرئاسة الجمهورية، قال البرادعى "للأسف غبنا عن الديمقراطية 50 عاما.. وضعت خلالها عوائق غير منطقية أمام المرشح للانتخابات التشريعية والرئاسية"، مشيرا إلى أن مصر تخالف بهذه المادة التزاماتها الدولية التى تؤكد حق كل إنسان فى يرشح نفسه وأن ينتخب بدون عراقيل، غير أن الدستور يغلق الباب تماما أمام أى مرشح مستقل.

وعن دعوة بعض الأحزاب المصرية للبرادعى بالانضمام لها ليتسنى له الترشح تحت مظلة حزبية، قال البرادعى "حزبى هو الشعب المصرى.. 80 مليون مواطن لا أرى لهم تمثيلا فى الأحزاب أو البرلمان"، مضيفا "لا هذه أحزاب انتمى إليها ولا أنا جزء منها.. بالإضافة إلى أن طريقة تأسيسها معيبة"، كما أن هناك خلافات بين الأحزاب المعارضة أكثر من خلافتها مع الحزب الحاكم، مشيرا إلى أن "الوضع فى مصر بالنسبة للأحزاب غريب جدا.. فلا أستطيع أن أؤسس حزبا إلا بالعودة إلى الحزب الحاكم.. فكيف لحزب يفترض أنه معارض أن يحصل على ترخيص إلا إذا قدم تنازلات"، مؤكدا أن حرية تكوين الأحزاب جزء من أى نظام ديمقراطى، حيث يستطيع تأسيس حزب بالنمسا بمجرد الإعلان عنه.

وحول موافقة مجلس الشعب على التعديل الأخير للدستور، رأى البرادعى أن المجلس لا يمثل الشعب، مشيرا إلى أن المعارضة فى المجلس تمثل نسبة 3% وأن نسبة 50% عمال وفلاحين أصبحت هامشية، وبالتالى فإن المجلس لا يعبر تعبيرا حقيقيا عن 80 مليون مصرى أو نظام ديمقراطى، وبالتالى تخلى عن دوره الرقابى والمحاسبى، فضلا عن ضعف مؤسسات الدولة، مشيرا إلى أنه قارن الدستور المصرى بالفرنسى، فوجد اختلافا فظيع، كما وجد أنه "أخذ من كل بستان زهرة"، وصولا إلى مواد لا يوجد بينها تناسق.

وحول تصريحات الكاتب الصحفى محمد حسنين هيكل حول جدية البرادعى فى الترشح، قال البرادعى، إن الأولوية للإصلاح السياسى ووضع إطار سياسى يضمن لكل مصرى حقه فى الترشح كمستقل، إلا أنه قال إنه قد يرشح نفسه إذا توفرت ضمانات برقابة جيدة على الانتخابات لا تسمح بالتزوير، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة الأمريكية تسمح بمراقبة الانتخابات، متسائلا عما يمنع النظام من الموافقة على "الضمانات" لطالما كانت الانتخابات نزيهة، مستنكرا حرمان المصريين فى الخارج من المشاركة فى الانتخابات، مشيرا إلى أنه تلقى اتصالات من العديد من المصريين فى أوروبا وأمريكا يعرضون عليه المساندة والدعم فى مسيرته.

ولفت البرادعى إلى أنه تلقى العديد من الاتصالات التى تطلب منه التراجع خوفا على حياته، إلا أنه رد قائلا "شهرتى هى حمايتى"، نافيا اتصال الإدارة المصرية به.

وحول إشارة الصحف إلى انفصاله عن الواقع المصرى، قال البرادعى" لم أنفصل عن مصر أبدا.. أزور مصر كل شهر.. وأعرف مشاكلها الداخلية"، مؤكدا أن مشكلات مصر لا تختلف عن مشكلات 100 دولة نامية أخرى، إلا أنه قال "المرض معروف.. لكننا بحاجة إلى الفريق الطبى الذى يستطيع تقديم الحل السريع الذى يقضى على المرض"، فى إشارة لداء الفساد الذى استشرى فى المجتمع المصرى، مشيرا إلى أنه اقترح لجنة تحدد شكل مصر سنة 2020، لجنة تتوقع التحديات وتضع الحلول بطريقة علمية لا تحتاج إلى خبير رئاسى.

وعن تناول الصحف القومية لشخص البرادعى، قال البرادعى إن "رد فعل الصحافة القومية تراوح بين الكذب والإساءة.. وصنعوا منى بطلا قوميا..ومن كان لا يعرفنى أصبح يعرفنى من خلال هذه الصحف"، مضيفا أنه "لو أردت أن أجرهم إلى قضايا سب وقذف فى المحاكم لفعلت.. هذه ليست صحف"، مشيرا إلى التناقض الواضح بين موقف هذه الصحف عندما حاز على جائزة نوبل وموقفها عندما أعلن عزمه الترشح للانتخابات الرئاسية، لافتا إلى أن هناك 150 دولة قدمت له الشكر على جهوده فى الوكالة الذرية فى حين تهاجمه صحف بلده ومواطنيه.

وحول تشكيك الصحف القومية فى ولاء البرادعى وأنه مزدوج الجنسية، قال البرادعى إن "هذا شىء يدل على تدنى الأخلاق" مضيفا "لم أجد لدى رئيس التحرير غضاضة فى أن يكذب على هذا المستوى"، مرجحا أن يكون دافع هذه الصحف هو إظهار الولاء للحزب الوطنى، إلا أنه أشار إلى عمق علاقته بالرئيس مبارك، مؤكدا أنه يهاجم سياسات وأفعال ولا يهاجم أشخاص، معربا عن اعتقاده بأن كل شخص خارج الحزب الوطنى الديمقراطى وداخله يعمل لصالح مصر، لكن المحك هو الطريقة والنتيجة.

وعن رؤيته للمادة التى تحدد الفترة الرئاسية، رأى البرادعى أنه لا يوجد نظام ديمقراطى فى العالم يمنح الرئيس حق الترشح مرتين، كما أنه لا توجد فترة رئاسة تزيد عن الخمس سنوات، إلا أنه أكد أنه سيطالب بتعديل المادة 76 من الدستور، معربا عن أمله أن يتم التغير الإصلاحى بطريقة توافقية.

وحول طموحه القوى فى إصلاح الوضع السياسى فى ظل جهاز دولة قوى قد تتحطم على ضفافه العديد من الآمال والطموحات، وعلى الرغم من محاولات الصحافة النيل منه، قال البرادعى إنه "لم يرى أى إنسان فى مصر من محدود الحال إلى ميسور الحال سعيد.. وضميرى يحتم على أن أدافع عن حق هؤلاء فى التعليم والصحة والمشاركة السياسية حتى لو لم أكن رئيسا، لكنى سأواصل دفاعى عن حقوقهم حتى ينالوها أو يطلب منى الشعب التراجع.. أما غير ذلك فأنا لا أستطيع أن أخذل الشعب، مشيرا إلى أن هناك استجابة واسعة من الشباب، إلا أنه أعرب عن أسفه لحملة الاعتقالات التى استهدفت هؤلاء الشباب لمجرد إعلانهم عن نيتهم استقباله فى المطار فى إشارة لاعتقال منسق حركة 6 إبريل، متسائلا "فى مصلحة من تناول اعتقال هؤلاء الشباب فى وسائل الإعلام الأجنبية؟".

وشدد البرادعى على ضرورة التحاور مع الشباب والاستماع إليهم بعيدا عن فكرة الأمن، "فهم لا يشكلون خطرا على الأمن بل ينشدون حقهم فى الممارسة السياسية"، مؤكدا أنه "ليس عدلا أن أعيش 30 عاما فى حالة طوارئ".

وأشار إلى أنه اقترح على الرئيس مبارك من عشر سنوات أن يدفع القادرين مقابل التعليم ويتمتع الفقير بتعليم مجانى بحت، متسائلا عما يمنع الدولة من منح الفقراء قرضا مدته عشرين عاما حتى يجد وظيفة وحتى يعلم أولاده، مضيفا "أنه لا مانع من أن انفتح على الاقتصاد العالمى وأخصخص لكن مع الاحتفاظ بالمرافق الحيوية كما هى".

وعن رؤيته للقيادة المصرية، قال البرادعى إن "الدولة ليست شخص ولكن مؤسسات لم يصيبها النجاح فى أحيان كثيرة.. جمال عبد الناصر فعل أشياء جيدة لكنه تركنا فى حرب.. وأنور السادات فتح الاقتصاد لكنه وقع اتفاقية السلام التى فصلت مصر عن العالم العربى لسنوات"، مشددا على ضرورة إيجاد حل عاجل للقضية الفلسطينية التى تصفى، وشبه الصراع الفلسطينى الإسرائيلى باثنين يتنازعان على اقتسام فطيرة البيتزا، فيحاول الأول تحديد حقه بينما أكل الثانى حقه وزحف على حق الأول.

وحول ما إذا كان إصراره على تعديل الدستور جاء كرد فعل لتخلى مصر عن البرادعى عند ترشحه للوكالة الذرية، نفى البرادعى ذلك، مؤكدا أن مصر بالنسبة له هى الشعب المصرى، مشيرا إلى تكريم الرئيس مبارك له بإعطائه قلادة النيل التى تأتى بعد الرئيس بدرجة، إلا أنه عاب على الإعلام المصرى عدم اهتمامه بالتكريم أو أى تكريم أخر، متسائلا"هل هذا هو الحكم الرشيد أن أحرم المواطن المصرى من أن يفتخر بعالم أو عالمة ناجحة؟".

وأكد البرادعى أن "فرصتى فى الفوز ليست منعدمة إذا توافرت الشروط ونافست الرئيس مبارك أو نجله شخصيا فى الانتخابات، إذا كانت نزيهة ومتكافئة، لأن الفيصل الوحيد سيكون قبول الشعب والبرنامج الانتخابى، لكن وقتها سيكون هناك إطار ديمقراطى يعطى الحق للمواطن العادى فى المشاركة السياسية".

وحول ما تردد عن احتمالات أن يكون البرادعى جزء من مؤامرة أمريكية، قال "يا ليت.. لكن الولايات المتحدة الأمريكية نفسها اعترضت على ترشيحى مرة أخرى للوكالة الذرية لموقفى من الحرب على العراق والبرنامج النووى الإيرانى"، معربا عن اعتقاده أنه لا توجد دولة فى العالم تستطيع أن تغير مسار دولة أخرى.

وعن علاقته بالإخوان فى حالة نجاحه فى الوصول إلى الرئاسة، أكد البرادعى أن "الإخوان جزء من المشاركة فى العمل السياسى.. وأنه سيدعم بقوة تأسيس حزب للإخوان إذا اتفقت مع الدستور والتزمت الأسلوب السلمى"، متسائلا "كيف يمنع الدستور الإخوان من تأسيس حزب على أساس دينى وهو ينص على أن المصدر الرئيسى للتشريع هى العقيدة الإسلامية؟"، فيما شدد على ضرورة أن يكفل الدستور حرية العقيدة وبناء دور الكنائس للأقباط.

وعن توقعاته للفائز فى الانتخابات الرئاسية المقبلة، قال البرادعى إن هذا الأمر سيظل رهنا بالتطورات التى تشهدها الساحة السياسية فى الفترة المقبلة، مشيرا إلى أنه ليس بالضرورة أن يفوز الرئيس مبارك أو نجله جمال لكن مع استمرار هذا الوضع فلا فائز سوى الرئيس مبارك، معربا عن تأييده فكرة ترشح قبطى أو امرأة للرئاسة، إلا أنه قال إنه سوف يدلى بصوته للبرنامج الذى يتفق مع مصلحة الشعب وليس لشخص بعينه.

وأكد البرادعى أنه من مصلحة مصر أن يتم تداول السلطة بعد خمسين عاما من "الحكم غير الديمقراطى"، مشددا على ضرورة أن ضخ دم وفكر جديد من خارج الحزب الوطنى، لأنه إذا جاء الرئيس المقبل من الحزب الوطنى فلن تختلف منهجيته عن المنهجية الحالية.

وعن إعلان أيمن نور عن ترشحه باسم حزب الغد، قال البرادعى "سمعت عن نور وقرأت أخباره فى الصحف وعلمت أنه دخل السجن.. لكنى لم أقابله ولا أعلم الكثير عنه"، معربا عن استعداده للقاء أى شخص فى مصر، وأنه إذا طلب الإخوان لقاءه سيلبى رغبتهم.

وعن رغبته فى لقاء فهمى هويدى وعلاء الأسوانى، وعن قضية النقاب التى فرضت نفسها مؤخرا على المجتمع المصرى، قال البرادعى "المشكلة أصبحت صعبة للغاية.. لقد أخذنا من الدين الإسلامى المظهر ونسينا الجوهر.. المرأة ليست عورة"، مشيرا إلى قول الشيخ محمد عبده عن النقاب "النقاب عادة قبلية وليس فرضا أو عبادة"، إلا أنه قال إن من حق المرأة أن تنتقب مع مراعاة الأمن القومى، موضحا أن "النقاب فى حد ذاته يعكس فكر.. وأنا يهمنى الفكر وراء النقاب".

حول امتلاك مصر لطاقة نووية سلمية، رأى البرادعى أن مصر لديها ما يلبى احتياجاتها الرئيسية وأنه لا داع لامتلاك طاقة نووية، خاصة وأن الموظف المصرى لا يعرف ثقافة الأمان أو تشغيل مفاعل نووى، إلا أنه قال إنه ليس هناك ما يمنع من امتلاك طاقة نووية سلمية، مشددا على ضرورة بناء قاعدة جديدة من التقدم تستغرق 10 سنوات.

وأشار إلى أن إيران دخلت سباق التسلح النووى لأنها تريد أن يعترف الغرب بأنها قوى إقليمية كبيرة، مشيرا إلى أن قوة مصر هى فى علاقتها بالعالم العربى، قائلا "إن وضع مصر سيئ للغاية" لأنها بعيدة عن السودان الذى أوشك على الانقسام وعن فلسطين والصومال.

وأكد البرادعى أن زوجته وأولاده لا يودون فى هذا المنصب الرئاسى لأنهم نالوا من التكريم والجوائز ما يكفيهم، مشيرا إلى أن عائلته وهو يرغبان فى قضاء وقت أطول سويا، إلا أنه أكد أنه سيواصل معركته لتعديل الدستور والإصلاح السياسى، قائلا "كونك رئيسا أو غفيرا فهذا لا يهم.. المهم أن تشارك فى إصلاح بلدك ومساعدة أهلك وإسعادهم".

كما رأى البرادعى، ردا على سؤال عما إذا كان بقوة قيادة مصر، أن القوة هى قوة الفكر، وأن الكاريزما هى التى تجمع الشعب حول شخص ما، وأن الشخص الكفء لا يشترط أن يتمتع بكاريزما، واصفا الرئيس مبارك بأنه متواضع ومستمع جيد ويتمتع بالبساطة الريفية

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

انا كنت مقتنع جدا بالبرادعى لغاية حوار امبارح .. يعنى شايف البرادعى حاجة من اتنين .. شخص مهذب جدا ووديع زيادة عن اللزوم وملوش فى شغل اللبش وده مينفعش فى التوقيت الحالى محتاجين حد قوى وغلس وداهية زى السادات .. أو ربما يكون الراجل مش عايز يحرق أوراقه بدرى وبيعمل بالونة إختبار .. دلوقتى مينفعش التعامل بالشوكة والسكينة لو البرادعى جاد أعتقد مفروض ينزل للشارع ويحث الناس انها تتحرك للضغط على الحكومة لتغيير الدستور بالتدريج .. وقفات سلمية ثم مظاهرات ثم إضراب عام ولو تتطور الأمر لعصيان مدنى .. لكن طريقة الناس المحترمة والشياكة فى التعامل مينفعش دلوقتى خالص لو عايزين نغير الدستور قبل الانتخابات ومش نستنى لما الحاكم بأمره يتكرم بقرار تاريخى بتغيير الدستور .. ومن حواره امبارح برضه .. الراجل مش على علم تام بأوضاع السياسة فى مصر .. محتاج يقعد فى مصر أكتر ويبقى شبه متفرغ للموضوع ده .. عموما هيبقى ليه حوار مباشر النهاردة مع منى الشاذلى ربما يكون أكثر وضوحا وقوة بعد استقبال الناس ليه فى المطار ..

تم تعديل بواسطة Ambitious
رابط هذا التعليق
شارك

انا كنت مقتنع جدا بالبرادعى لغاية حوار امبارح .. يعنى شايف البرادعى حاجة من اتنين .. شخص مهذب جدا ووديع زيادة عن اللزوم وملوش فى شغل اللبش وده مينفعش فى التوقيت الحالى محتاجين حد قوى وغلس وداهية زى السادات .. أو ربما يكون الراجل مش عايز يحرق أوراقه بدرى وبيعمل بالونة إختبار .. دلوقتى مينفعش التعامل بالشوكة والسكينة لو البرادعى جاد أعتقد مفروض ينزل للشارع ويحث الناس انها تتحرك للضغط على الحكومة لتغيير الدستور بالتدريج .. وقفات سلمية ثم مظاهرات ثم إضراب عام ولو تتطور الأمر لعصيان مدنى .. لكن طريقة الناس المحترمة والشياكة فى التعامل مينفعش دلوقتى خالص لو عايزين نغير الدستور قبل الانتخابات ومش نستنى لما الحاكم بأمره يتكرم بقرار تاريخى بتغيير الدستور .. ومن حواره امبارح برضه .. الراجل مش على علم تام بأوضاع السياسة فى مصر .. محتاج يقعد فى مصر أكتر ويبقى شبه متفرغ للموضوع ده .. عموما هيبقى ليه حوار مباشر النهاردة مع منى الشاذلى ربما يكون أكثر وضوحا وقوة بعد استقبال الناس ليه فى المطار ..

لا تنسى عمر محمد البرادعى الطويل فى العمل الدبلوماسى

اكيد اثر على طريقه تناوله للامور

لكن كلامه بيعكس باختصار انه انسان فاهم و مرتب الفكر و لديه رغبه فى التغير

و هى امور شديده الاهميه من وجهه نظرى

و ممكن كما قلت حضرتك لا يريد كشف كل اوراقه مره واحده

هو اسلوبه مختلف لا انكر

و لكن عن نفسى معجبه بهذا الطريق المختلف

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

الراجل كده فعلاً في خطر

فخلال الأيام القادمة سيصبح محور حديث البرامج التليفيزيونيه ووسائل الأعلام ..

النهاردة حديث على الهواء مباشرة في برنامج العاشرة مساءً

واليوم كان حديث مطول له في جريدة الدستور

وامس في برنامج القاهرة اليوم

يا جماعة الراجل لو اشتغل لوحده يبقى هايتاكل

لكن لو ربع مثقفي مصر الشرفاء وقفوا معه ... فمستحيل الدولة البوليسية تعتقلهم كلهم

وهذا هو الفرق

ولنا عودة لمناقشة ما صرح به البرادعي والي كلامه بينم عن شخصية محترمه وشبعانه ... وأرجو وضع خط تحت الكلمة الأخيرة

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

التمس العذر الاعزاء

لايوجد تغيير ولن يكون تغيير

الرئيس سيقوم بالحكم حتى يتوفاه الله بعد عمر مديد ثم سيتولى السيد جمال مبارك الحكم

لاننا كابناء الوطن لايمهنا الموضوع فى شئ

شوية كلام بنقولهم فى النت او احنا قاعدين قاعدة صهلله على القهوه

وعلشان مايحدش يزعل انا هاتكلم عنى نفسى كمثال

انا شغال فى السعوديه قدامى سنه وهانزل نهايئ مصر

تفكيرى كله انى افتح عياده

ولما افتح العياده وتشتغل يمكن يوم الانتخابات مش هابقى فاضى واروح انتخب

وقيس على كده كل ابناء المحروسه

لكن اتلكم فى نفسى برضه فى هذا المنتدى هاقول احلى كلام ولازم نغير والتغيير مش هييجى غير بينا

وانا قاعد مع شله الانس على كافيتيريا هاقول نفس الكلام

ولما احضر مع الساده اللى يطلقون على انفسهم مثقفين فى اى مدخنه (يسمونه الصالون الادبى) هاقول احلى كلام وكل اللى قاعدين هيقولوا احلى كلام وفى اخر اليل هناخد معانا اللبن او العيش الفينوا علشان سندوتشات العيال ونروح ننام ويو الانتخابات ممكن علشان ما ابقاش كداب هيروح الانتخابات خمسه من ميه

سيدى عندما ندرك كمواطنيين اهميه التغيير ساعتها سوف يحدث التغيير

اما الان فالصوره قاتمه

لان حضرتك كفرد مش هتغير

انت منضم لجماعه 200 ابريل او 75 ديسيمبر هتلاقيك مع الف واحد وماحش يعرف عنكم حاجه

منضم لحزب الوفد او التجمعى او الناصرى او القاهرى او البطيخى هتلاقى فى كل محافظه مقر الحزب فيه طرابيزة بنج وشابين بيلعبوا بنج

هتنضم للاخوان يبقى عليه العوض فيك لانك ممنوع تفكر او تفكر ان تفكر او تفكر انك تحاول تفكر لانك ساعتها سوف تطرد من الجماعه لان عليك الطاعه التى فوق العمياء لمن هم اقدم منك او ارقى منك ولاخوان هدفهم مصلحتهم كما قالها المرشد السابق طز فى مصر ولذلك لو الساده بتوع الحزب الوطنى وعدوهم بخمسين مقعد فى البرلمان وياسلام لو ادوهم وزاره يبقى ساعتها طز فى مصر واللى فى مصر

هما دول كل القوى السياسيه اللى فى مصر وهى لاتمثل اتنين فى الميه من ابناء مصر

تعال خد باقى الناس...الصوفيين مش فاضيين من الموالد...يخلص مولد السيده زينب يعقبه مولد الحسين ولو السيد جمال مبارك قال انه من الاشراف ونسبه يرجع الى سيدنا الحسين رضى الله عنه يبقى مبروك وكلهم هيدوه

طبعا مشيخه الازهر معروف رأيها ومافيش مانع ان تطلع فتوى من شيخ الازهر تقول ان اللى هينتخب جمال مبارك ياخد حسنه وممكن مع احتساب الفوايد تطلع تلات اربع حسنات

المسيحيين البابا المعظم خلاص لمهم كلهم فى الكنيسه وجعل نفسه زعيما عن مواطنيين مصريين فى داخل دوله مصر يبايع باسمهم ويدين باسمهم ويطالب بحقوقهم

المدرسين غارقيين فى الكدر وهموم الكدر

الدكاتره مش فاضيين من مستشفياتهم وعيادتهم

وقيس على ذلك

طيب انا لابس النظاره السوده ارجوكم لو حد عنده ذرة امل يقولها

تحياتى

وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ

رابط هذا التعليق
شارك

بعد مشاهدتى لحوار البرادعى فى العاشرة مساءاً كاملاً

الرجل هذه المرة جاء ليرشح نفسه عن جد ولن يترك أى فرصة للترشح للرئاسة.

وكل ما أخشاه أن يكون الرجل أداة تستخدمه أمريكا -بعلمه أو بدون علمه- فى الضغط على مبارك لمزيييييييييييد من التنازلات.

ومعلوم أن أمريكا أستخدمت أيمن نور من قبل للضغط على مبارك لتمرير إتفاقية الغاز المشبوهة مع إسرائيل وما خفى لا نعلمه.

ومعلوم أن أمريكا راضية جداً عن مبارك ولاشيء يدفعها للمغامرة بتغييره بل بالضغط عليه لتقديم مزيد من التنازلات.

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...