لكلوك بتاريخ: 8 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 ديسمبر 2009 وزير مصري يقر بان مشجعين مصريين اعتدوا على حافلة لاعبي منتخب الجزائر القاهرة ـ يو بي اي: أقر وزير مصري بارز بان مشجعين مصريين كانوا وراء الاعتداء الذي تعرضت له حافلة كانت تنقل لاعبي فريق الجزائر لكرة القدم لدى وصلوهم الى القاهرة الشهر الماضي للمشاركة في مباراة من نظيره المصري. ونقلت وكالة 'انباء الشرق الاوسط ' امس الاحد عن وزير الشؤون القانونية والمجالس النيابية مفيد شهاب قوله امام اجتماع للحزب الوطني الحاكم ان ذلك 'الاعتداء' كان 'خطأ من جانبنا'. وظل مسؤولون ووسائل اعلام رسمية مصرية يصرون على ان لاعبي المنتخب الجزائري هم الذين قاموا بالاعتداء على الحافلة، وهي الحادثة التي اشعلت الازمة التي رافقت مباراة فريقي البلدين في تصفيات كأس العالم 2010 في جنوب افريقيا. واشار شهاب إلى خطورة الدور الذي لعبة الإعلام في الازمة عبر القنوات التلفزيونية الخاصة، ومؤكدا أن العلاقات الدولية لا تحكمها الانفعالات، وان المصالح أبقى من العواطف. وادت الازمة الى قيام مصر باستدعاء سفيرها من الجزائر كما تبادلت وسائل الاعلام في البلدين النقد في حين اتهمت القاهرة جماعات جزائرية بمهاجمة مصالح اقتصادية مصرية في الجزائر واتلاف مقراتها المصدر: القدس العربي مستشار الرئيس الجزائري يأسف لعواقب مباراتي فريق بلاده ونظيره المصري القاهرة- أعرب عبد الرزاق بارة مستشار الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة عن أسفه لما حدث في أعقاب مباراتي مصر والجزائر في التصفيات المؤهلة لكأس العام لكرة القدم 2010. ودعا بارة، في تصريح نقلتها وكالة أنباء الشرق الأوسط المصرية الثلاثاء، كل من يؤمن بوحدة الانتماء والمصير العربي المشترك إلى تجاوز مثل هذا الظرف. وأضاف بارة أن الارادات في مصر والجزائر ستساعد على تجاوز هذه الأزمة الظرفية التي تسمى في مصر سحابة صيف، وهي أزمة مفتعلة من البعض سواء هنا أو هناك على مستوى الصحافة. ويزور بارة مصر حاليا بدعوة من رئيس المجلس القومي لحقوق الانسان الدكتور بطرس بطرس غالي للمشاركة في أعمال الملتقى الأول للمنتدى الدائم للحوار العربي الافريقي بشأن الديمقراطية وحقوق الانسان الذي بدأ أعماله الاثنين. وأشار إلى أن الرئيس الجزائري عندما علم بهذه الدعوة أصدر تكليفه بأن يلغي جميع ارتباطاته ويلبي دعوة الاخوان في مصر، مؤكدا أن هذه رسالة قوية تؤكد على عمق العلاقات التاريخية والأخوية بين البلدين والتي هي أسمى وأرفع من أية أزمات ظرفية مفتعلة. وكان وزيرا البترول المصري والجزائري اجريا امس مباحثات هي الاولى من نوعها عقب الازمة الدبلوماسية بين البلدين التي اسفرت عنها مباراتي الفريقين في التصفيات المؤهلة لكأس العالم لكرة القدم. وقالت وزارة البترول المصرية، في بيان اليوم، ان وزير البترول المصري سامح فهمي اجرى مباحثات مع نظيره الجزائري شكيب خليل تناولت سبل دعم العلاقات العربية ومشروعات التعاون المشترك بين مصر والجزائر. وشهدت مواجهتا المنتخبين المصري والجزائري في التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2010 أحداث شغب في القاهرة والجزائر والخرطوم حيث أقيمت المباراة الفاصلة. فقبل المباراة الأولى في القاهرة في 14 تشرين الثاني/ نوفمبر الماضي ضمن الجولة السادسة والأخيرة من منافسات المجموعة الثالثة، تعرضت حافلة المنتخب الجزائري إلى اعتداء بالحجارة في الطريق بين المطار وفندق اقامته دقائق معدودة بعد وصوله العاصمة المصرية، ما أدى إلى اصابة 3 لاعبين ما دفع الفيفا إلى فتح تحقيق تأديبي في حق الاتحاد المصري. وانتهت مباراة القاهرة بفوز الفريق المصري 2- صفر، ما فرض إقامة مباراة في السودان وآلت نتيجتها الى الجزائر 1- صفر التي حجزت بطاقة التأهل الى المونديال، والتي اندلعت في اعقابها ايضا مواجهات بين جماهير الفريقين، واعقبها ايضا سحب السفير المصري لدى الجزائر. وأكد وزير الدولة للشؤون القانونية مفيد شهاب الاثنين أن مصر لن تعيد سفيرها الى الجزائر، الا اذا حصلت على تعويضات عن الاضرار التي لحقت بالمصالح المصرية في هذا البلد. وبعد مباراة القاهرة، هاجم متظاهرون في شوارع العاصمة الجزائرية 15 مكتبا لشركة محلية تابعة لمجموعة اوراسكوم المصرية للاتصالات، كما قاموا بأعمال تخريب استهدفت مرتين مكاتب شركة مصر للطيران في الجزائر. واتخذ الجدل بعدا دبلوماسيا اذ استدعت مصر سفيرها في الجزائر للتشاور، كما استدعت السفير الجزائري في القاهرة للاحتجاج على الهجمات. المصدر: القدس العربي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتورة أم أحمد بتاريخ: 8 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 ديسمبر 2009 القاهرة ـ يو بي اي: أقر وزير مصري بارز بان مشجعين مصريين كانوا وراء الاعتداء الذي تعرضت له حافلة كانت تنقل لاعبي فريق الجزائر لكرة القدم لدى وصلوهم الى القاهرة الشهر الماضي للمشاركة في مباراة من نظيره المصري.ونقلت وكالة 'انباء الشرق الاوسط ' امس الاحد عن وزير الشؤون القانونية والمجالس النيابية مفيد شهاب قوله امام اجتماع للحزب الوطني الحاكم ان ذلك 'الاعتداء' كان 'خطأ من جانبنا'. وظل مسؤولون ووسائل اعلام رسمية مصرية يصرون على ان لاعبي المنتخب الجزائري هم الذين قاموا بالاعتداء على الحافلة، وهي الحادثة التي اشعلت الازمة التي رافقت مباراة فريقي البلدين في تصفيات كأس العالم 2010 في جنوب افريقيا. واشار شهاب إلى خطورة الدور الذي لعبة الإعلام في الازمة عبر القنوات التلفزيونية الخاصة، ومؤكدا أن العلاقات الدولية لا تحكمها الانفعالات، وان المصالح أبقى من العواطف . اعتقد لو اعترف المسئولين المصريين بذلك عندما حدث ولم ينكروا بل ويتهموا المعتدى عليه بأنه هو الفاعل ولواعتذروا نيابة عن الجمهور المصري المعتدي لما حدث ما حدث ما أقبح التعصب والغضب يغطيان العقول وأقول معك الحمد لله وربنا يديم الود والمعروف هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟ انتبه مصر تعود إلى الخلف مقطع هام ومؤثر جدا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مزاميزو بتاريخ: 9 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 ديسمبر 2009 طيب إحنا قلنا إن دول شباب مصري متعصب ولوحدهم راحو عملوا كده إنما الحكومة الجزائرية هي اللي بعتت تحت رعايتها شوية بلطجية بطائرات حربية ... وعلى فكرة الطائرات الحربية ممنوع تنقل مدنيين عليها إلا في حالة الكوارث الطبيعية ... إلا إذا كانت الحكومة الجزائرية بتعتبر مباراة مصر والجزائر كارثة طبيعية أو مهمة حربية وأين الرد الرسمي القزائري من ما حدث رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Diab بتاريخ: 9 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 ديسمبر 2009 رئيس الحكومة الجزائرية يشن هجمة تصريحات ضد موقف مصر بعد مباراتها مع الجزائر أعاد رئيس الحكومة الجزائرية أحمد أويحيي العلاقات المصرية الجزائرية مجدداً إلي المربع صفر، ضارباً بعرض الحائط كل مساعي التهدئة الراهنة لتخفيف حدة التوتر بين الطرفين، وشن هجوماً حاداً علي مصر هو الأول من نوعه الذي يصدر من مسئول جزائري رفيع المستوي حتي الآن. واعتبر أويحيي أن «عدم الرد علي بعض التصريحات كان أقوي من الرد عليها» في إشارة إلي الحملة الإعلامية المصرية التي أعقبت مباراة الفصل بين الجزائر ومصر التي جرت يوم 18 نوفمبر في السودان. وجاء تصريحات رئيس الحكومة الجزائرية لتصب المزيد من البنزين علي النار المشتعلة بين البلدين، ولتخالف اللهجة الهادئة التي تحدث بها وزير الخارجية الجزائري مراد مدلسي عن الحاجة للتهدئة قبل يومين. وقال أويحيي في مؤتمر صحفي نقلته وكالة الأنباء إن «عظمة وقيمة الشعب الجزائري وعظمة وحكمة السلطة الجزائرية بقيادة رئيس الجمهورية» هو الذي جعلها لا ترد علي التصريحات، لافتاً إلي أن سكوتها «ليس منبثقاً من أي إحراج أو أي حساب كان». وأضاف في التصريحات التي من المؤكد أنها ستشعل مجدداً الجدل السياسي والحملة الإعلامية بين مصر والجزائر «لا الشتم ولا الغوغاء تقلصان من قيمة الشعب الجزائري وعظمته وقيمة الدولة الجزائرية»، موضحاً أن « للجزائر مكانة ومستوي عليها أن تحافظ عليهما وعدم الرد علي بعض التصريحات التي لا منطق لها كان أقوي من الرد عليها». وقال: «سيبقي التاريخ شاهداً علي من خرج كبيراً من هذه العاصفة ومن خرج منها مطأطئ الرأس». وبدت تصريحات أويحيي رداً علي تصريحات أحمد نظيف رئيس الحكومة المصرية التي حاول فيها تخفيف حدة الأزمة حيث أكد عمق العلاقات المصرية الجزائرية قائلا إن الأزمة يجب وضعها في نطاقها الطبيعي والصحيح وما حدث لا يعدو مجرد خلاف عادي في مباراة لكرة القدم التي تشهد الكثير من المشاحنات كل يوم ولذلك لا يمكن أن تؤثر في العلاقات المصرية الجزائرية. وشدد أويحيي علي أن وصف الجزائر ببلد العنف والشعب الجزائري بالإرهاب أمر لا يشرف أصحابه. وفي اتهام ضمني لمصر بالوقوف موقف المتفرج عندما كانت بلاده 'تواجه الإرهاب في السنوات العصيبة، قال عندما واجهنا الإرهاب (في تسعينيات القرن الماضي) فعلنا ذلك بمفردنا بينما بقي الجميع يتفرج علينا، وقد انتصرنا عليه بعظمة شعبنا وليس بالغوغاء وكيل الشتائم للغير». وذكر أن الأزمة التي نشأت بين البلدين «تستدعي منا بعض التوضيحات. نحن شعب عظيم وبلد عظيم، ليس بالشعارات فقط. لقد ضحت الجزائر غالياً من أجل استقلالها حيث دفعت مليوناً ونصف المليون من الشهداء ضريبة لذلك، وليس ذلك اكتشافاً بالنسبة إلينا ولا بالنسبة إلي العالم لأن الجميع يعي هذا الأمر. أما ما بذلناه في سبيل الأشقاء فلم يكن قط مصطنعاً وإنما هو نابع من تضحياتنا». وسئل عن تأخر الرد علي هجوم بعض الفضائيات المصرية الخاصة ضد الدولة والشعب الجزائريين، فقال أويحيي: «عدم الرد علي تصريحات البعض غير المنطقية كان أقوي من الرد عليها». وأضاف: «لقد ربحنا المباراة بفضل الله أولا، دون أن ننسي إعلامنا الذي أثبت وطنيته. إننا لسنا بحاجة إلي ممارسة الشطرنج أو لعب البينج بونج لنثبت وطنيتنا»، في إشارة إلي أن الحكومة تعمدت عدم الرد آليا كلما صدر موقف من القاهرة. وفي نفس السياق انتقد أويحيي مسئولي شركة «أوراسكوم تليكوم» المصرية، التي تعرضت لخسائر كبيرة في أحداث شغب بعد مباراة 14 نوفمبر، وقال «كنا نعتبرهم من أهل البيت، وماداموا يريدون أن نعاملهم كأي متعامل جزائري عليهم أن يحترموا القانون الذي صدر نهاية 2008»، في إشارة إلي قانون تبييض الأموال الذي تناول تدابير وصفت بأنها تحدّ من تحويل فوائد الشركات الأجنبية إلي الخارج. وأعلن عزم الحكومة الجزائرية علي تحصيل ضرائب بقيمة 596 مليون دولار أمريكي من الشركة لقاء التحويلات المالية التي قامت بها الشركة إلي الخارج. ونفي أويحيي أي علاقة بين تطبيق هذه الإجراءات والمطالبات الضريبية علي شركة أوراسكوم وبين الأزمة الناشبة بين مصر والجزائر منذ 12 نوفمبر الماضي بسبب مباراة كرم القدم. وفي سياق آخر عبر رئيس الوزراء الجزائري عن استيائه من استمرار الحملات الإعلامية المصرية ضد الجزائر داعيا وسائل الإعلام الجزائرية إلي عدم الانسياق وراء هذه التصريحات والحملات الإعلامية الفاشلة. وتوجه أويحي إلي وسائل الإعلام الجزائرية قائلاً: «برهنتم علي وطنيتكم في الصحف وفي الإنترنت وأنكم أهل للدفاع عن قضايا الجزائر، واليوم عليكم عدم الانشغال بالتفاهات التي يحاولون تصديرها، وأقول هذا الكلام بصفتي مسئولا وأخاً وابناً لهذا الشعب ومن طينته». http://dostor.org/ar/index.php?option=com_...9&Itemid=30 أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً Better Late Than Never رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
النيل حبيبي بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 اعترفت وزارة الداخلية الجزائرية بالسماح لمجموعة من الخارجين عن القانون بالسفر للخرطوم لحضور المباراة الفاصلة التى جمعت بين المنتخب المصرى ونظيره الجزائرى فى ستاد أم درمان وباعتبارهم مشجعين، وقالت جريدة الشروق الجزائرية فى تقرير لها أمس أن الوزارة بدأت فى سحب جوازات السفر التى تم منحها للخارجين عن القانون ومنزوعى الحقوق المدنية من أصحاب السوابق القضائية، حسبما ذكر يزيد زرهونى للجريدة، وعلى الجانب الآخر وزع عدد من المحامين الجزائريين خلال انعقاد اجتماع اتحاد المحامين العرب بسوريا، منشورات تتهم محامين مصريين بحرق العلم الجزائرى، إلا أن نقيب المحامين السوريين أوقف توزيع هذه المنشورات، مستنكراً هذه الادعاءات بشدة، ومعرباً عن استيائه من هذه الممارسات الجزائرية. وأشار حمدى خليفة نقيب المحامين ورئيس اتحاد المحامين العرب، فى مداخلة هاتفية من سوريا مع "الحياة اليوم" مساء أمس، إلى أن هذه الادعاءات الجزائرية غير صحيحة، فلا يوجد أى إثبات أو دليل يؤكدها، مضيفاً "علينا أن نحكم عقلنا لتجاوز هذه الأزمة، وخلق نوع من الحوار البناء الموضوعى بين الجانبين المصرى والجزائرى، لأننا فى النهاية أبناء وطن واحد وهو الوطن العربى، ومن الملاحظ أن ما قلناه لاقى استحسان الحضور فى اجتماع اتحاد المحامين العرب". سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان