عادل أبوزيد بتاريخ: 11 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2009 جريدة "المصرى اليوم" تعتبر جريدة حديثة نسبيا إذا ما تمت مقارنتها بعديد من الصحف على الساحة و لكن فى سياق الأداء المهنى فإننى أضعها على قمة الصحف المصرية و هذه الشهادة منى بحياد علمى كامل. ما سبق كان إستهلالا لابد منه ألتقى بالجريدة فى السابعة صباح كل يوم و بلا مبالغة ففى كل عدد أجد إضافة حرفية من الوزن الثقيل ... تحقيق إستقصائى عن تلوث مياه النيل بالصرف الصناعى لشركة سكر الحوامدية و تعترف الحكومة بالصرف الصحى فى النيل بمقدار أربعمائة ألف متر مكعب يوميا !!! تحقيق إستقصائى يستمر سنة عن تجارة الأعضاء فى مصر .... و التحقيق الإستقصائى لمن لا يعلم هو تجنيد عدد من محررى و مصورى الجريدة و خلفهم كل إمكانيات الجريدة لمدة من الزمن قد تطول لتحرى الحقيقة فى مسألة معينة. عرض لكتاب اللاهوت العربى للكاتب يوسف زيدان قبل أن يصدر الكتاب فى السوق. تواصل مع الدكتور البرادعى تليفونيا فى فينا و نقل وجهة نظره إلى جماهير مصر ... تغطية شاملة لرد الفعل فى مجتمع المثقفين و السياسيين .... فعلا كل يوم أجد أمامى وجبة دسمة تأخذ عقلى ربما طوال اليوم أحيان يمر اليوم دون أن أنتهى من جريدة "المصرى اليوم" و أحتفظ بها ليوم تالى و أحيانا تتراكم الأعداد على المكتب تماما مثل التلميذ الذى يؤجل عمل اليوم للغد جرائدى اليومية هى المصرى اليوم و الأخبار و قبلها كانت المصرى اليوم و الأهرام و الأخبار و حقيقة أشترى الأخبار من أجل أخبار الرياضة التى تعتم بها والدة زوجتى. بحياد علمى و برأس بارد أدعو الجميع لتصفح الجريدة و لو على الإنترنت مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
safaalabana بتاريخ: 11 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2009 استاد عادل ابو زيد هدا ما توصلت اليه انا وزوجى ولا نقرأمن الجرائدالمصريه سواها .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
waloaa بتاريخ: 11 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 ديسمبر 2009 فعلا بوافق حضرتك يا أستاذ عادل في رأيك عن جريدة المصري اليوم فهي جريدة ومنذ ظهورها....تحمل انطباع التميز والاختلاف بعدما أصبحت باقي الجرايد اليومية ...على نوعين في رأيي: النوع الاول :جرائد ناقلة للخبر من وجهة نظر معينة تعتنقها.....فهي ترى جميع الاحداث من حولها إما متفائلة للغاية تجري على احسن ما يكون...او متشائمة ايضا للغاية لا ترى املا فيما حولنا نهائيا النوع الثاني من الجرائد:ما اعتمد على الاثارة " سواء اثارة الغرائز او االخيال " ونقل اخبار الممثليين والرياضيين ....وجعلهم ابطال وقدوة يجب ان تحتذى من الشباب التميز الذي اراه في جريدة المصري اليوم.....هو نقل الاخبار بطريقة موضوعية لا تحمل انطباعا مسبقا...كما انها جريدة تعمل على ممارسة مهنة الصحافة كمهنة يفتخر من ينتسب اليها.... فالصحفي "وكذلك الاعلام بوجه عام" هو من يكشف النقاب عن المستور من الفساد....عن طريق ما يجريه من تحقيقات......... هو من يوجه نظر القراء إلى قضايا معينة قد يعاني منها الناس دون ان يجدوا من يوصل صوتهم الى المسئولين.....والعديد والعديد من المهام و المسئوليات واظن ان تلك الجريدة قد قامت بتلك المهنة على الوجه الاكمل......فأستحقت التقدير والاعجاب من كل قراءها إلهي...بك أستجير ومن يجير سواك...فأجر "ضعيفا" يحتمي بحماك. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 12 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 ديسمبر 2009 معتاد على قراءة الصحف منذ زمن بعيد .. وبشكل يومي .. حتى وانا في السعودية .. أطلع على كل الصحف والمجلات المصرية والتي تأتي إلى السعودية بشكل منتظم .. ومنذ سنوات طويلة .. كان الأفضل بالنسبة لي هو الأهرام .. ولكن منذ سنتين أو ثلاثة تقريباً أو أكثر قليلاً .. إنحدر مستوى الصحف المصرية بشكل غير معقول .. فهوت إلى قاع سحيق .. في المقابل .. أتابع جريدة المصري اليوم بشكل يومي منذ تدشين موقعها على الانترنت .. إلا أنني في البداية وعند وجودي في مصر .. كنت أستشعر أن النسخة الورقية منها غير جيدة .. وفقيرة نسبياً .. فكنت أكتفي بقراءة النسخة الالكترونية .. في السنتين الأخيرين .. استغنيت تماماً عن قراءة الجرائد اليومية (الأهرام والأخبار والجمهورية والوفد) .. ولم أعد أقرأها إطلاقاً .. وأكتفي بقراءة ومتابعة المجلات الأسبوعية والتي تأتي إلى السعودية كلها .. في فترات وجودي في مصر .. أشتري يومياً .. المصري اليوم .. والأهرام .. بانتظام .. شديد .. وقد أطلع على الجمهورية في موقعها الالكتروني .. أحياناً .. المصري اليوم تتطور .. شهراً بعد شهر تتطور .. بها موضوعات ثرية .. وتحقيقات غنية .. ومقابلات قيمة .. إضافة إلى المهنية العالية التي يمتاز بها رئيس التحرير .. قد أتفق مع ماينشر فيها من آراء أو أختلف .. ولكني لا أختلف على أنها أفضل جريدة يومية في مصر حالياً .. وكنت قد سألت أكثر من بائع صحف في القاهرة عن أكثر الصحف مبيعاً في تقديره .. فأفادني أغلبهم .. أنها المصري اليوم .. وأحياناً .. تكون الصحف لاتي بها أخبار عن الرياضة .. أما عن الأهرام .. فأنا منتظم في شراؤها في مصر لأنها تحتوى على أكبر كمية من الإعلانات .. والتي قد أهتم ببعضها .. أما ما تصدر في السعودية فهي طبعة خاصة بالخليج أو السعودية .. وأكاد أجزم أنها إهدار للأموال .. لأنها أصبحت فقيرة جداً جداً جداً ... حتى من الإعلانات .. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 14 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 ديسمبر 2009 السلام عليكم الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا . http://www.almasry-alyoum.com/article2.asp...mp;IssueID=1616 ..أنا وأزواجى الأربعة .. . بقلم نادين البدير ١١/ ١٢/ ٢٠٠٩ ائذنوا لى أن أزف إلى أربعة.. بل إلى خمسة. أو تسعة إن أمكن. فلتأذنوا لى بمحاكاتكم. ائذنوا لى أن أختارهم كما يطيب لجموح خيالى الاختيار. أختارهم مختلفى الأشكال والأحجام. أحدهم ذو لون أشقر وآخر ذو سمرة. بقامة طويلة أو ربما قصيرة. أختارهم متعددى الملل والديانات والأعراق والأوطان. وأعاهدكم أن يسود الوئام. لن تشتعل حرب أهلية ذكورية، فالموحد امرأة. اخلقوا لى قانوناً وضعياً أو فسروا آخر سماوياً واصنعوا بنداً جديداً ضمن بنود الفتاوى والنزوات. تلك التى تجمعون عليها فجأة ودون مقدمات. فكما اقتادونى دون مبررات لمتعة وعرفى وفريندز ومصياف ومسيار وأنواع مشوشة من الزيجات، فلتأذنوا لى أن أقتاد بدورى أربعة. هكذا رحت أطالب مرة بحقى فى تعدد الأزواج أسوة بحقه فى تعدد الزوجات. استنكروها، النساء قبل الرجال. والنساء اللواتى تزوج عليهن أزواجهن أكثر من المعلقات بأحادى الزوجة. والنساء المتزوجات أكثر من العازبات. كتب رجال الدين الشىء الكبير من المقالات والسؤالات حول عمق تعريفى للزواج وعمق تدينى وكتب القراء كثير من الرسائل أطرفها من يريد الاصطفاف فى طابور أزواجى المأمولين. أصل الموضوع كان تعنتى وإصرارى على أحادية العلاقات. أصله رغبة جامحة باستفزاز الرجل عبر طلب محاكاته بالشعور بذاك الإحساس الذى ينتابه (وأحسده عليه) وسط أربعة أحضان.. ألم يمتدحه الرجال؟ ألا يتمنونه بالسر وبالعلن؟ لطالما طرحت السؤال حول علة الاحتكار الذكورى لهذا الحق. لكن أحداً لم يتمكن من إقناعى لم: أنا محرومة من تعدد الأزواج؟ كرروا على مسامعى ذات أسطوانة الأسئلة وقدموا ذات الحجج التى يعتقدونها حججاً. قالوا إنك لن تتمكنى كامرأة من الجمع جسدياً بين عدة رجال، قلت لهم الزوجة التى تخون وبائعة الهوى تفعلان أكثر، بلى أستطيع. قالوا المرأة لا تملك نفساً تؤهلها لأن تعدد. قلت: المرأة تملك شيئاً كبيراً من العاطفة، حرام أن يهدر، تملك قلباً، حرام اقتصاره على واحد. إن كان الرجل لا يكتفى جنسياً بواحدة فالمرأة لا تكتفى عاطفياً برجل.. أما عن النسب فتحليل الحمض النووى DNA سيحل المسألة. بعد فترة لم يعد تفكيرى منحصراً فى تقليد الرجل أو منعه من التعدد، صار تفكيراً حقيقياً فى التعددية، التى نخجل نحن النساء من التصريح عن رأينا الداخلى بها. التعددية التى انتشرت بدايات البشرية وزمن المجتمع الأموى والمرأة الزعيمة. التعددية التى اختفت مع تنظيم الأسرة وظهور المجتمع الأبوى وبدايات نظام الاقتصاد والرغبة فى حصر الإرث وحمايته.. لأجل تلك الأسباب كان اختراع البشرية للزواج. وجاءت الأديان لتدعم أنه مؤسسة مودة ورحمة وأداة تناسل وحماية من فوضى الغرائز. كل الفوائد المجتمعية مكفولة به. وكثير من المصالح الدينية مضبوطة به. عدا شىء واحد. لم يحك عنه المنظمون. وهو دوام التمتع بالجنس.. ودوام الانجذاب داخل زواج خلق لتنظيم الجنس.. جاءت حماية الأمور المادية للمجتمع من اقتصاد وأخلاق على حساب الشغف الطبيعى بين الأنثى والذكر. ونسى المنظمون أن الزواج يستحيل عليه تنظيم المشاعر التى ترافق الجنس. لأن لا قانون لها ولا نظام. الجنس داخل مؤسسة الزواج واجب روتينى.. أحد طقوس الزواج اليومية. وسيلة إنجاب، إثبات رجولة، كل شىء عدا أنه متعة جسدية ونفسية. يقول الرجال: يصيبنا الملل، تغدو كأختى، لا أميل لها جنسياً مثل بداية زواجنا صار بيتى كالمؤسسة، اختفى الحب. ـ الملل.. أهو قدر طبيعى لمعظم الزيجات؟ فتبدأ ما نسميها (خيانة)، ويبدأ التعدد لا لأن الرجل لا أخلاقيات له لكن لأن الملل أصابه حتى المرض، والتقاليد وأهل الدين يشرعون له الشفاء. أما المرأة فتحجم عن الخيانة، لا لأن الملل لم يقربها، بل على العكس فى الغالب هى لم تشعر بأى لذة منذ الليلة الأولى فى هذا الزواج التقليدى المنظم. لكن لأن التقاليد وأهل الدين يأمرونها بأن تلزم بيتها و(تخرس). هل كل المتزوجات فى مجتمعاتنا الشرقية مكتفيات جنسياً؟ بالطبع لا. تخجل المرأة من التصريح بأنها لا تنتشى (أو لم تعد تنتشى)، وأن ملمس زوجها لم يعد يحرك بها شيئاً.. وتستمر بممارسة أمر تعده واجباً دينياً قد يسهم بدخولها الجنة خوفاً من أن تبوح برفضها فيلعنها زوجها وتلعنها الملائكة. سيمون دى بوفوار بقيت على علاقة حب بسارتر حتى مماتها لم يتزوجا ورغم مغامراتهما المنفردة بقيا على ذات الشعور الجارف بالحب تجاه بعضهما. هل الأحادية فى أصلها الإنسانى خطأ؟ هل الحياة داخل منزل واحد والالتصاق الشديد هو سبب الملل؟ اختفاء عنصر التشويق. هل صحيح أن الأجساد كلما ابتعدت يرسخ الانجذاب، وكلما اقتربت الأجساد حد التوحد اليومى ابتعدت الأرواح؟ هل من الغلط انتقالهما للحياة فى منزل مشترك؟ لماذا يدوم كثير من العلاقات خارج إطار الزواج لسنوات طويلة وحين يتم الزواج ينتهى كل ما جمعهما؟ حتى يقال (انتهت علاقتهما بالزواج) وكأنها فنيت. هل هناك خطأ فى الزواج نفسه؟ هل يكون عقد النكاح المكتوب هو السبب.. تحويل المشاعر لأوراق تصادق عليها المحكمة والشهود لإبرام تحالف المفترض أن يكون روحياً؟ أهو اختلاط الحب والانجذاب بالالتزام القانونى والرسميات.. أم أن تدخل الأهل واشتراط موافقة جمع هائل من المجتمع والنظام ومختلف المعابد قد يفرغ المشاعر من روحها.. التعدد فى اعتقاد كثيرين هو حل لمشكلة الملل والسأم وتلبية لمشاعر الرجل، لكن فى احتكار الرجال للتعدد دون النساء تمييز وخرق لكل معاهدات سيداو. إذ كيف تلبى مشاعر المرأة؟ إما التعدد لنا أجمعين أو محاولة البدء برسم خارطة جديدة للزواج.. تحل أزمة الملل وحجة الرجل الأبدية. وحتى ذلك الوقت يبقى سؤالى مطروحاً: ما الحل إن أصابنى الملل من جسده أو شعرت أنه أخى؟ Albdairnadine@hotmail.com . اسمحوا لى بالتعقيب بعد ان اتجاوز حاله الغثيان التى اصابتنى بعد قراءه المقال اعلاه <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 (معدل) السلام عليكم الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا . إستوقفتنى كلمات الاخ عادل كثيرا لانها تصدر من مثقف متابع و قارنت ذلك بالواقع .. ربما تكون الجريده فيها جانب طيب من حيث الشكل الجديد او قل الروح الصحفيه الجيده و لكن قل لى من يمولها عليها اقل لك ما هى .. . عندما ظهرت الجزيره الفضائيه منذ حوالى عشر سنوات لفتت الانظار بشده بشكل غير مسبوق فى الفضاء العربى بل و العالمى بسبب مهنيتها و شكلها الجديد و الجيد فى نفس الوقت و لكن مع الوقت ظهرت خلفياتها و المرتبطه بشكل واضح بمن يمولها .. . الاناء ينضح بما فيه .. ينطبق بشده على المصرى اليوم و هذا ما يظهر بشكل واضح فى مقال كالمنشور اعلاه للكاتبه التى تنتقد احد انظمه الاسلام و هى الزواج و التعدد . مقال قبيح ذو نزعه علمانيه قميئه تزدرى الدين و تتهكم عليه يتم نشره فى جريده كتلك تحت مسمى حريه الرأى و الفكر الاخر .. ماذا ننتظر من جريده يصرف عليها من مثل ..ساويرس . المصرى اليوم جريده ذات توجه علمانى صرف تنضح بالهجوم على الاسلام و هذا يظهر من الزمره العامله فيها و يكفى وجود شخصيه قبيحه مثل كاتب المقال التالى .. http://www.almasry-alyoum.com/article2.asp...mp;IssueID=1575 . الشيطان الأشول بقلم خالد منتصر ٣١/ ١٠/ ٢٠٠٩ بالأمس شاهدت أحد المقربين يعنف طفله الأشول العسراوى على كتابته وأكله باليد اليسرى، ويقول إنه قد فضحه فى المدرسة لأن مدرس اللغة العربية قد غلب حماره معه فى إجباره على الكتابة باليد اليمنى، وأكمل مدرس الدين سلسلة التعنيف والتوبيخ وحذر الطفل من أن الشيطان يشاركه طعامه!، الطفل حائر والأب غاضب والوضع مرتبك والمشهد يبعث على الحزن، حكى لى الأب سر اقتناعه بأن طفله يركبه شيطان، وبأنه حتماً سيجلب النحس إلى البيت، السبب هو أنه قد شاهد الداعية وجدى غنيم على قناة الناس وهو يصف الطفل الأشول بأنه من أتباع الشيطان الذى يأكل ويشرب معه لأن الشيطان أشول هو الآخر، ويسخر من ميوعة هذا الطفل وعدم قدرته على تغيير هذه العادة الشيطانية، ويدعوه إلى أن يكون مؤمناً صادق الإيمان ويمسك الشوكة باليد اليمنى مقلداً الشيخ وجدى فى تحديه لإدارة الأوتيل الخمس نجوم التى أرادت تنبيهه عندما أمسك بالشوكة فى اليمين فصرخ فى قاعة الطعام «أنا مسلم وفخور بإسلامى»، وطالب كل أشول وكل مسلم بأن يلعق أصابعه بعد الطعام لأنه لا يعرف أين تحل البركة، وقال ساخراً «لو كان مايكل جاكسون طالبكم بلعق أصابع أقدامكم لنفذتم طلباته!!». الطفل الأشول ليس مريضاً بل هو إنسان طبيعى جداً مبرمج ذهنياً وفسيولوجياً على استعمال اليد اليسرى فى الكتابة وتناول الطعام، وحرام أن ترهبوه وتجلدوه بهذه الفتاوى المرعبة، وإجباره على الأكل والكتابة باليد اليمنى يوقعه فى اضطرابات نفسية عنيفة وآلام مبرحة فى عضلات العنق وأعصاب اليد، لأن فص المخ المسيطر فى هذه الحالة مختلف، وهذا لا يعنى أنه معوق على الإطلاق، بل على العكس هم أقلية ولكن مليئة بالعباقرة، وإليكم أمثلة من قبيلة العسراوية «الأشاول»، فمنهم أوباما ورمسيس الثانى والإسكندر والأمير تشارلز ودافيد روكفلر ومايكل أنجلو ورافاييل ودافنشى وروبرت دى نيرو وبروس ويلز والسباح مارك سبيتز وغيرهم الكثير فى جميع مجالات الإبداع. فى بلاد الفرنجة الكفرة والعياذ بالله، يحترمون الأشول ولا يجهدون أنفسهم فى تغيير عاداته، ولليساريين الأشاول محال ومواقع نت خاصة ويصنعون لهم خصيصاً ما يناسبهم من كاميرات فيديو وآلات موسيقية وأدوات مكتبية وحتى أدوات لعبة الجولف والمقصات...إلخ، أما علماء الغرب الشياطين فقد أجهدوا أنفسهم فى معرفة السبب الكامن وراء استعمال اليد اليسرى، للأسف هم غير مصابين بحمى الفتاوى ولذلك بحثوا بجد فى هذه القضية ووضعوا نظريات علمية ليس منها نظرية الشيطان الأشول، ولكن منها نظرية جين LRRTM١ الذى نسبوا إليه هذا التغيير، ومنها تعرض الجنين قبل الولادة لكميات ضخمة من هورمون التستوستيرون. لا يعتبر ما فعله هؤلاء العلماء مضيعة للوقت، إن العالم فى معمله لا يحمل ضغائن لأحد، ولا يدين أخلاقياً أو فقهياً أى كائن بشرى أو حتى حيوانى، إنه يبحث عن الحقيقة فقط بعقل متجرد ووجدان متسامح، لا يجرم طفلاً أو يكفر رضيعاً ويحمله صفات شيطانية لمجرد أنه أشول، ولا يكرهون الأشول ويعتبرونه شيوعياً من أهل اليسار اللينينى فيحرمونه من جنة الفردوس!. لا تحزن أيها الطفل الأشول فربما عندما تكبر وتصبح رجلاً ستعيش عصر انقراض هؤلاء الدعاة كما انقرضت من قبلهم الديناصورات. . . الاعلام المصرى ايها الساده اعلام مستأنس مسيس لا وجود فيه لما يسمى بالحريه و انما هى مجموعه من الخطوط مسموح بها و اى تعدى عليها إما يتم إخفاءه من على سطح الارض ( رضا هلال ) او تجريده من ملابسه ( قنديل ) او ضربه علقه فى الشارع ( احمد منصور ) .... او غلق المكان و تشريد اهله كليه ( جريده الشعب ) ... الشئ المؤسف ان ينخدع المثقفون و اهل الفكر بذلك . . ( .. فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاء وَأَمَّا مَا يَنفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الأَرْضِ .. ) 17 الرعد. . و اليكم نموذج أخر للمهنيه و الموضوعيه http://www.shorouknews.com/ContentData.aspx?id=154510 سطو (المصري اليوم) على قصيدة جويدة يجدد الجدل حول الملكية الفكرية . أثار قيام جريدة «المصرى اليوم» بالسطو على قصيدة الشاعر الكبير فاروق جويدة «هذا عتاب الحب للأحباب»، والتى كتبها حصريا للنشر فى «الشروق» حالة من الاستياء والدهشة فى أوساط القراء والمثقفين والقانونيين. وكانت «المصرى اليوم» قد نشرت القصيدة فى طبعتها الثانية أمس الأول الاثنين، وهى القصيدة التى انفردت بنشرها جريدة «الشروق» فى طبعتها الأولى من نفس اليوم، ونوهت بذلك قبلها بيوم فى عدد الأحد 8 نوفمبر الجارى. وجددت هذه الواقعة الجدل مرة أخرى حول حقوق الملكية الفكرية وحماية حقوق المؤلف والناشر. وقال سيد أبوزيد محامى نقابة الصحفيين إنه كان يجب أن تحصل جريدة «المصرى اليوم» على إذن النشر من الشاعر فاروق جويدة ومن جريدة الشروق صاحبة الحق فى نشر القصيدة ولا يصلح أن تنشر القصيدة دون الرجوع إليهما، وأضاف أن إعادة نشر القصيدة بهذه الطريقة من قبل «المصرى اليوم» يعد اعتداء على حقوق الملكية الفكرية. وأكد حاتم زكريا سكرتير عام النقابة أن حقوق الملكية الفكرية وحقوق النشر معروفة للجميع ولا يمكن تدريسها أو التنبيه عليها، وبخصوص ما فعلته «المصرى اليوم» قال إنه يجب على جريدة «الشروق» تقديم مذكرة للنقابة، ومن ثم يمكن المحاسبة والمطالبة بدفع تعويضات، مشيرا إلى أنه يفضل التعليق بعد تقديم المذكرة إلى النقابة. أما المستشار القانونى سعيد الجمل فأوضح أن الموضوع يجب حسمه داخل نقابة الصحفيين المعنية بشئون الصحافة، وأكد أن حقوق الملكية الفكرية موضوع فرعى فى القانون لذلك رأى أنه تجب دراسة الموضوع أولا قبل إدلائه بأى آراء. يذكر أنه فى محاولة منها للهروب من المساءلة المهنية، قالت «المصرى اليوم» فى تصديرها لقصيدة «جويدة» إنها القصيدة التى قرأها الشاعر فى برنامج العاشرة مساء، الذى حل ضيفا عليه، بينما كانت مقدمة البرنامج الإعلامية «منى الشاذلى» قد نوهت بانفراد «الشروق» بالقصيدة الجديدة، ودعت محبى الشاعر لقراءة القصيدة كاملة فى جريدة «الشروق». ولم تكتف «المصرى اليوم» بنقل القصيدة، إذ نشرت فى اليوم التالى ــ أمس ــ استطلاعا لمجموعة من الشعراء تعليقا على القصيدة، وكان من بينهم الشاعر المعروف عبدالرحمن يوسف، والذى نفى فى تصريح لـ«الشروق» أن يكون قد أدلى بتصريحات بهذا الشأن. وقال إن «المصرى اليوم» قامت بمحاولة السطو على تصريح له وإقحامه فى شأن وقضية أخرى لا أعلق عليها وهى قصائد الشعراء. وأوضح: قصيدة فاروق جويدة الجديدة لها مكانتها وتقديرها، لكنى لم أتعود على أن أعلق على قصائد الآخرين بالمدح أو الذم، ودائما ما تقحمنى الصحيفة المذكورة، فى أمور لا أحب الخوض فيها بطريقة خلط الأوراق، وتوريط المحترمين فى مستنقعات لا ينبغى لهم أن يدخلوا فيها. وقال الشاعر يوسف: أصبحت الجريدة مثالا على الصحافة، التى نسيت مهنيتها وتناست أمانتها، لأنهم لم ينقلوا أولا كلامى بشكل دقيق، ولم يخبرونى ثانيا أننى أعلق على قصيدة لشاعر آخر، بل وجه محرر الصحيفة أسئلة فى المطلق حول الشعراء وعدم ذكرهم إيجابيات الوطن والتركيز دائما على الجوانب السلبية. وطالبت تعليقات القراء فى موقع «الشروق» أمس رئيس تحرير صحيفة المصرى اليوم بالاعتذار عن نشر صحيفته لقصيدة فاروق جويدة الجديدة. وقال من أسمى نفسه «أحد قراء المصرى اليوم»: «أراها سقطة إعلامية ومهنية من جريدتى المفضلة أرجو الاعتذار عنها»، وحمل نفس المطلب د. خالد قائلا: «عليه أن يعتذر وإن فعلها ولا أظنه سيفعلها، فعليكم التنويه عن ذلك، مع العلم أننى من قراء «المصرى اليوم» وأرى أن جريدتيكما أجنحة مهمة للصحافة الخاصة المستقلة». وانتقدت د. مى عطية إحدى المشاركات رئيس تحرير «المصرى اليوم»، وقالت: حين تتحول المبادئ والقيم إلى كلمات فارغة وتتغير السياسات مقابل المصالح فلا مجال للعتب، خطوة الجريدة دليل على تراجعها نتيجة رهانها على الحصان الخاسر. تم تعديل 15 ديسمبر 2009 بواسطة abaomar <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 نشكر الأخ ابا عمر على لفت نظرنا للمقالات المذكورة ... الواقع أن وجود مثل هذه الآراء المتباينة هو الذي يعطي الجريدة قيمتها ويميزها عن نشرات التوعية التي تصدرها النظم الشمولية وتطلق عليها زورا وصف جرائد ... الهدف من وجود جريدة هو إتاحة الفرصة لعرض الآراء المختلفة سواء أعجبتنا أو لم تعجبنا ... واتاحة المصري اليوم المجال لأصحاب هذه الآراء - مهما كانت شاذه - للتعبير عنها بحرية هو دليل على مهنيتها ومصداقيتها .... وإذا كانت الآراء لا تعجب البعض فهذا أمر طبيعي فمنذ متى كان الناس متفقين في الرأي بصورة مطلقة وأنا شخصيا لو قرأت جريدة ووجدت أن جميع الآراء المطروحة فيها تعجبني (أو لا تعجبني) فهناك مشكلة إما في أن ما اقرأه ليس جريدة أساسا أو أنني لم أفهم شيئا مما قرأت. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tantrum بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 (معدل) http://www.almasry-alyoum.com/article2.asp...mp;IssueID=1616 أعجبنى جدا الكثير من تعليقات معظم القراء على المقال و بدورى أوجه تحية تقدير و إعجاب لهم. و أتعجب هل الجريدة لا تعى أنها بنشر مثل تلك المقالات تستفز الشريحة الأكبر من المصريين !!!!!!!!!!! و خصوصا أنها تحتكر مسمى المصرى اليوم تم تعديل 15 ديسمبر 2009 بواسطة tantrum رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 نشكر الأخ ابا عمر على لفت نظرنا للمقالات المذكورة ... الواقع أن وجود مثل هذه الآراء المتباينة هو الذي يعطي الجريدة قيمتها ويميزها عن نشرات التوعية التي تصدرها النظم الشمولية وتطلق عليها زورا وصف جرائد ... الهدف من وجود جريدة هو إتاحة الفرصة لعرض الآراء المختلفة سواء أعجبتنا أو لم تعجبنا ... واتاحة المصري اليوم المجال لأصحاب هذه الآراء - مهما كانت شاذه - للتعبير عنها بحرية هو دليل على مهنيتها ومصداقيتها .... وإذا كانت الآراء لا تعجب البعض فهذا أمر طبيعي فمنذ متى كان الناس متفقين في الرأي بصورة مطلقة وأنا شخصيا لو قرأت جريدة ووجدت أن جميع الآراء المطروحة فيها تعجبني (أو لا تعجبني) فهناك مشكلة إما في أن ما اقرأه ليس جريدة أساسا أو أنني لم أفهم شيئا مما قرأت. السلام عليكم اخى الحبيب احمد . ليس هناك تباين اراء هناك خط واحد واضح فى الجريده المذكوره و هو النزعه العلمانيه الواضحه فى كتابات منتسبيها . إذن ليس هناك حريه تبادل اراء او غيره بدليل عدم وجود الراى الاخر مثلا ..كتابات لاحد من العلماء المعروفين او ردود منهم على ما يكتبه امثال منتصر او غيره فضلا على ان تجد نقد للكنيسه المصريه او شنوده الثالث ..مثلا .. . كل هذا كوم و السرقه او ما يسمى زورا .الاقتباس ..كوم اخر ..........فاين المصداقيه المزعومه .. . ايضا اخى الحبيب لا تعتقد ان كل الناس مثقفين مثلك فما يمكنك فهمه و فلترته لا يمكن لاخرين الوصول اليه و يتم تاثرهم بهم و بلبله افكارهم و معتقداتهم .. ايضا يا اخى هناك ما فيش حاجه اسمها مهما كانت شاذه يا احمد إن لم تلتزم بمعطيات مجتمعك فلا فائده فيك .. لكل شئ حدود و زياده التوزيع ليس دليل على النجاح فاهرام الجمعه يبيع ملايين ..بسبب الاعلانات و ايضا الجرائد الصفراء و ..البلاي بوى ... <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
صبح بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 أتفق تماما مع الإخوة أن المصري اليوم ليس لها أي هوية محددة غير الهوية العلمانية التي لا تهتم بمن يكتب وماذا يكتب تحت بند حرية الرأي لها الكثير من التحقيقات التي تشكر عليها وعليها الكثير واالكثير من علامات الإستفهام من كتابها على سبيل لتعداد فقط نوال السعداوي ومقالاتها الغير محترمة جمال البنا المحسوب على المسلمين وعلماؤهم وغيرهم أتابع المصري اليوم يوميا .... ولكن أتابع فيها الآتي التحقيقات الخبرية مثلما ذكر أستاذ عادل الأخبار الصحفية العادية والتي تكون مصداقيتها أعلى بكثير من الجرائد الأخري وإن كانت لا تخلو من التوجهات القليل جدا من المقالات والتي أعتبرها السم الذي تم وضعه في العسل السابق وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا وَلَسْتُ بَهَيَّــــــابٍ لمنْ لا يَهابُنِي ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليــا فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتــي وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيــــا كِلاَنــا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَـــــاتَــه وَنَحْنُ إذَا مِتْنَـــا أشَدُّ تَغَانِيَــــــــا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الترجمـان بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 المصري اليوم من الصحف المفضله لدي وللكثير ممن اعرفهم ... وقد سبق ان قلت انني لا اكتفي بأن اتابعها عبر الإنترنت المتوفر لي بشكل دائم ... ولكني حريص على شراء النسخه الورقية وبشكل يومي تعبيرا عن دعمي لها ورغبة مني في استمرار نجاحها التصاعدي والمتواصل دائما نحو الأفضل ... الشروق أيضا من الصحف اليومية المتميزه التي اتابع عن طريقها بعض الأراء الأكاديمية سواء كانت في السياسه او في الإقتصاد... على الرغم من ندرة التحقيقات الإستقصائية الهدافه التي تحدث عنها استاذ عادل ابوزيد والتي وبصراحة تميز المصري اليوم عن اي صحيفه اخرى مستقله او معارضه .. ما يميز المصري اليوم أيضا هو حرصها على تنوع كتابها الذين يمثلون اغلب التيارات السياسية في مصر ... ففي المصري اليوم من الممكن ان لا يعجبك موضع معين مثل رأي الكاتبة نادين البدير في نقد تعدد الزوجات بالمفهوم المتسلف ... وفي المصري اليوم أيضا ستجد رد د. أيمن الجندى على نفس الكاتبه في نفس الموضوع وبنفس المساحه ولكن بوجهة نظر مختلفه تماما http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=236734 .. إذا نحن ايضا امام صحيفة تعطي مساحات متميزه للمباريات الفكرية الراقية التي تكسر الجمود وتثير الجدل الفكري للقارئ... مما ينعكس في النهاية على المجتمع ككل الذي يستطيع ان يختار بعدها ما يشاء من الأفكار والرؤى التي تناسب توجهاته ومفاهيمه الخاصه... Socrates : virtue is knowledge أمنمؤبي:لا تمنع أناسا من عبور النهر إذا كان في قاربك مكان ,خذ الأجر من الغني ورحّب بمن لا يملك شيئاً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 فكرتني يا أباعمر بلقاء كان الجزيره مباشر عاملاه مع ابراهيم عيسى وورد فيه اتهام له بأن جريدة الدستور التي يرأس تحريرها هي تابعة للإخوان المسلمين وطبعا الحجة المضحكة هي أن أحد أعضاء جماعة الإخوان بيكتب فيها مقال يومي ... فابراهيم عيسى رد بكل بساطه طيب في الجانب الآخر من نفس الصفحه واحد شيوعي بيكتب مقال يومي ايضا ... ليه ما أعتبرتونيش شيوعي آهو أخونا الترجمان جابلك مقال من نفس الجريدة يرد على المقال الذي أوردته ويعكس وجهة النظر التي تدّعي أنها غائبة ... هل نستطيع أن نستنتج من هذا الرد أن الجريدة معارضة للتوجه العلماني ومؤيدة لتعدد الزوجات؟ أما حكاية بلبلة افكار ومعتقدات الجماهير فمقولة انتهى زمانها ... الناس لها عقول تستخدمها للتمييز بين الخطأ والصواب وزمن الصوت الواحد والرأي الواحد والجوقة الإعلامية التي تردد نفس الكلام ليل نهار قد انتهى وولى ... الآن وسائل الإعلام شئنا أم أبينا تنقل للناس جميع الآراء مهما كنت تعتبرها شاذه ومستفزة ... والمتلقي حر في أن يستمع لهده الآراء ويقتنع بها أو يتجاهلها أو حتى يناصب أصحابها العداء ... الناس مش محتاجه حد يكون وصي عليها يا أخ اباعمر. أما موضوع السرقة فمحدش قال إن الناس اللي شغاله في الجريده دي ملايكه وما بيغلطوش ... ما نقوله أنها أفضل الموجود حاليا ولو سعادتك تعرف جريدة مصريه أحسن منها يا ريت تقول لنا عليها. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 16 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2009 (معدل) فكرتني يا أباعمر بلقاء كان الجزيره مباشر عاملاه مع ابراهيم عيسى وورد فيه اتهام له بأن جريدة الدستور التي يرأس تحريرها هي تابعة للإخوان المسلمينوطبعا الحجة المضحكة هي أن أحد أعضاء جماعة الإخوان بيكتب فيها مقال يومي ... فابراهيم عيسى رد بكل بساطه طيب في الجانب الآخر من نفس الصفحه واحد شيوعي بيكتب مقال يومي ايضا ... ليه ما أعتبرتونيش شيوعي آهو أخونا الترجمان جابلك مقال من نفس الجريدة يرد على المقال الذي أوردته ويعكس وجهة النظر التي تدّعي أنها غائبة ... هل نستطيع أن نستنتج من هذا الرد أن الجريدة معارضة للتوجه العلماني ومؤيدة لتعدد الزوجات؟ أما حكاية بلبلة افكار ومعتقدات الجماهير فمقولة انتهى زمانها ... الناس لها عقول تستخدمها للتمييز بين الخطأ والصواب وزمن الصوت الواحد والرأي الواحد والجوقة الإعلامية التي تردد نفس الكلام ليل نهار قد انتهى وولى ... الآن وسائل الإعلام شئنا أم أبينا تنقل للناس جميع الآراء مهما كنت تعتبرها شاذه ومستفزة ... والمتلقي حر في أن يستمع لهده الآراء ويقتنع بها أو يتجاهلها أو حتى يناصب أصحابها العداء ... الناس مش محتاجه حد يكون وصي عليها يا أخ اباعمر. أما موضوع السرقة فمحدش قال إن الناس اللي شغاله في الجريده دي ملايكه وما بيغلطوش ... ما نقوله أنها أفضل الموجود حاليا ولو سعادتك تعرف جريدة مصريه أحسن منها يا ريت تقول لنا عليها. السلام عليكم اخى الكريم احمد و الاخوه الاعزاء جزاكم الله خيرا . هو إيه اللى جرى فى الدنيا و المفاهيم اتلخبطت كده ليه ؟ طالما الناس اللى فى الجريده مش ملايكه يبقى يجب وضع الامور فى نصابها ..مش فهي جريدة ومنذ ظهورها....تحمل انطباع التميز والاختلاف بها موضوعات ثرية .. وتحقيقات غنية .. ومقابلات قيمة .. إضافة إلى المهنية العالية التي يمتاز بها رئيس التحرير .. قد أتفق مع ماينشر فيها من آراء أو أختلف .. ولكني لا أختلف على أنها أفضل جريدة يومية في مصر حالياً .. أضعها على قمة الصحف المصرية و النتيجه بحياد علمى و برأس بارد أدعو الجميع لتصفح الجريدة و لو على الإنترنت تسويق غريب بدعوى التميز و الاختلاف و الحرفيه و المهنيه ووو..... اى توجيه للعقول هذا . ثم يا احمد هذا المقال للدكتور الجندى و الموضوع ذرا للرماد فى العيون او كالنقطه المكمله للصوره الكبيره و التى تؤكد قطعا عدم موضوعيه الجريده فى فكرها و فكرتها و اتجاهها العلمانى القبيح و الذى يتيح لاصحاب النفايات الفكريه البغيضه بنشرها فى جريده صار لها انتشار مدعوم بميزانيه يمولها مشبوهين .... ..ثم يا احمد انت تقول وزمن الصوت الواحد والرأي الواحد والجوقة الإعلامية التي تردد نفس الكلام ليل نهار قد انتهى وولى هذا عين ما يؤمن به و يفعله هؤلاء و امثالهم لن تجد مقالا واحدا او كلمه من العلماء الثقات و الدعاه المشهورين الا على طريقه لا تقربوا الصلاه و المجال مفتوح للسعداوى و البنا و منتصر و انصار العلمانيه من اى منقلب .. جريده الشعب مغلقه منذ سنوات رغم ان معها احكام قضائيه عديده بالعوده و لكن من سيسمح لها ... . عندما تعيش يا احمد فى كنف دوله مسلمه فيجب عليك الالتزام بقوانينها و نظامها و الامر ليس سداح مداح لكل ناعق تحت مسمى الحريه المزعومه فى مصر و التى هى فقط حريه الهجوم على الاسلام و اهله اما النظام و الكنيسه فخطوط حمراء ممنوع الاقتراب منها و لك فى هذا الموضوع الذى تتكلم عنه اليوم الاوساط المصريه قاطبه و لم اجد عليه اى تعقيب فى المصرى اليوم رغم اهميته فى مجال ...حريه الرأى .. اللهم هذا المقال التحريضى المضلل و الذى ينسبون فيه فى العنوان الى اقباط المهجر رغم ان اول اسم فى المقال هو نجيب جبرائيل محامى شنوده الثالث... فاى كذب و خداع هذا http://www.almasry-alyoum.com/article2.asp...mp;IssueID=1618 . أحال المستشار عبدالمجيد محمود، النائب العام، بلاغاً تقدم به نجيب جبرائيل، رئيس الاتحاد المصرى لحقوق الإنسان، و١٠ منظمات تابعة لأقباط المهجر، ضد المفكر الإسلامى الدكتور محمد عمارة، إلى نيابة أمن الدولة العليا للتحقيق فيه. كان نجيب قد تقدم ببلاغ اتهم فيه عمارة بأنه «يثير الفتن الطائفية بين أبناء الشعب الواحد، .. إقراء يا احمد و قل سلام على الحريه ... http://www.akhbaralaalam.net/news_detail.php?id=32555 مجمع البحوث يقرر سحب كتاب د.عمارة استجابة لرغبة كنسية أصدرت الأمانة العامة لمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر، بيانا مفاجئا وغامضا يقضي بسحب نسخ كتاب "تقرير علمي" للمفكر الإسلامي الكبير الدكتور محمد عمارة، والذي تم توزيعه كملحق لمجلة "الأزهر" في عددها الصادر لشهر ذي الحجة 1430 هـ، معترفة بأن القرار جاء استجابة لمطالب كنسية أبدت استياءها من ما ورد في الكتاب، في إشارة إلى حملة الهجوم على الكتاب التي قادتها صحف ممولة من الملياردير القبطي نجيب ساويرس، بدعوى أنه يصف الكتاب المقدس بأنه محرف، وأن المسيحية تنطوي على ما وصفه الإسلام بالشرك بالله . وجاء نص البيان الصادر الثلاثاء ، والذي وصلت المصريون نسخة منه ، كالتالي : "قررت الأمانة العامة لمجمع البحوث الإسلامية بالأزهر الشريف سحب نسخ مجلة الأزهر الشريف عن شهر ذي الحجة 1430 هـ والملحق الخاص بها بعنوان "تقرير علمي" للدكتور محمد عمارة عضو مجمع البحوث الإسلامية لما فهمه بعض الأخوة المسيحيين بأن ما جاء بملحق المجلة هو إساءة إلى مشاعرهم، والأزهر الشريف يسره أن يستجيب لرغبة الأخوة المسيحيين وأن يعلن احترامه الكامل وإيمانه الشديد بالعقيدة المسيحية والمسيحيين داخل مصر وخارجها ويكن لهم الاحترام والتقدير ولم يقصد في أي لحظة أن يسيء إلى احد من أبناء مصر العزيزة". وفي تعليقها على القرار صرحت مصادر علمية دينية رفيعة أن أسلوب البيان وصيغته يصعب تصور صدوره من الأزهر أو أي مؤسسة علمية ، وهو أشبه بالخطب السياسية العامة ، كما أنه ينطوي على عبارات من المحال عقلا وشرعا صدورها عن أي مؤسسة دينية إسلامية ، في الوقت الذي أشارت مصادر سياسية إلى أن القرار أملي على الأزهر من قيادات رفيعة في لجنة السياسات ، فيما يعتبر تسديد فواتير دعم الكنيسة العلني لمشروع التوريث . من جانبه أبدى مؤلف الكتاب الدكتور محمد عمارة دهشته من البيان وصيغته معبرًا عن استيائه لصدور قرار من أمانة المجمع بسحب الكتاب رغم أن المجمع هو الذي كلفه بإعداد هذا الكتاب للرد على ما جاء في الكتاب التنصيري، وهو الذي اعتمده للنشر ، واصفًا بالشيء الخطير بعض العبارات التي وردت في البيان المنسوب للأمين العام للمجمع علي عبد الباقي، وأكد أنه سوف يدلي برأيه تفصيلا داخل المجمع، نافيا في الوقت ذاته أن يكون الكتاب قد تضمن أي إساءات للمسيحيين. وكان كتاب "تقرير علمي" الذي أصدره الدكتور عمارة جاء بناء على تكليف من مجمع البحوث الإسلامية- أعلى هيئة فقهية بالأزهر- ردًا على كتاب تنصيري بعنوان "مستعدون للإجابة" ورد إلى مجمع البحوث بعد شكاوي عديدة من أجل الرد على ما ورد فيه من إساءات إلى العقيدة الإسلامية. ورفض عدد من أعضاء مجمع البحوث الإسلامية التعليق على القرار، أو الكشف عن الجهة التي وقفت وراءه بزعم "حساسية الموقف"، ومنهم الدكتور مصطفى الشكعة والدكتور محمد رأفت عثمان عضوا المجمع. لكن مصادر بالمجمع طلبت من "المصريون" عدم نشر اسمها قللت من أهمية القرار، بعد أن نفدت مجلة "الأزهر" وكتاب عمارة الذي صدر كملحق خاص بها من الأسواق قبل أسابيع ، مؤكدة أنه لا يمكن من الناحية العملية سحب الكتاب الذي تم توزيعه مع المجلة منذ شهر، لأن كل نسخه نفذت من السوق، وأن ذلك القرار يعتبر قرارا صوريا ليس إلا، وقالت إن القرار جاء فقط لإرضاء الأقباط بتوصية من جهة رسمية . وكانت موجة من الجدل أثارها نشطاء أقباط وصحف ممولة من الملياردير القبطي نجيب ساويرس قادت حملة هجوم على الكتاب، بدعوى أنه يسيء إلى العقيدة المسيحية ويشكك فيها، وقد مورست ضغوط من القيادات القبطية على الأزهر لسحب القرار . وكان الدكتور صفوت البياض رئيس الطائفة الإنجيلية قد أجرى اتصالا هاتفيا مع الدكتور محمد سيد طنطاوي شيخ الأزهر، كما أرسل له رسالة طلب منه استيضاح موقف الأزهر من الكتاب، متهمًا الدكتور عمارة بأنه بهذا يسئ للأزهر ويريد الوقيعة بين المسلمين والمسيحيين، على حد تعبيره . تم تعديل 16 ديسمبر 2009 بواسطة abaomar <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 16 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 ديسمبر 2009 الظاهر لا فائدة من نقاشنا يا أبا عمر لأنك كل مرة تعود لتكرر نفس الاسطوانه (الدولة المسلمة - الحرية المزعومة - الكنيسة والبابا شنوده - العلمانية القبيحة) عموما وجهة نظرك في جريدة المصري اليوم وضحت وأحترمها لكني لا أتفق معها ... الجريدة لها الحق في أن تحدد توجهاتها وسياساتها وتختار من يكتب فيها ... وأنت حرّ في النهاية أن تشتريها أو تقاطعها. تحياتي إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 17 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 ديسمبر 2009 الظاهر لا فائدة من نقاشنا يا أبا عمر لأنك كل مرة تعود لتكرر نفس الاسطوانه (الدولة المسلمة - الحرية المزعومة - الكنيسة والبابا شنوده - العلمانية القبيحة)عموما وجهة نظرك في جريدة المصري اليوم وضحت وأحترمها لكني لا أتفق معها ... الجريدة لها الحق في أن تحدد توجهاتها وسياساتها وتختار من يكتب فيها ... وأنت حرّ في النهاية أن تشتريها أو تقاطعها. تحياتي السلام عليكم اخى الحبيب احمد . كما تريد يا اخى و لكن هى ليست اسطوانه فمصر دوله مسلمه قلبا و قالبا شاء من شاء و ابى من ابى و موضوع الكنيسه و العلمانيه و شنوده الثالث فيمكنك الرد بموضوعيه لو عندك الدليل . تحياتى <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
midogemy بتاريخ: 19 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 ديسمبر 2009 جريدة "المصرى اليوم" تعتبر جريدة حديثة نسبيا إذا ما تمت مقارنتها بعديد من الصحف على الساحة و لكن فى سياق الأداء المهنى فإننى أضعها على قمة الصحف المصرية و هذه الشهادة منى بحياد علمى كامل.ما سبق كان إستهلالا لابد منه ألتقى بالجريدة فى السابعة صباح كل يوم و بلا مبالغة ففى كل عدد أجد إضافة حرفية من الوزن الثقيل ... تحقيق إستقصائى عن تلوث مياه النيل بالصرف الصناعى لشركة سكر الحوامدية و تعترف الحكومة بالصرف الصحى فى النيل بمقدار أربعمائة ألف متر مكعب يوميا !!! تحقيق إستقصائى يستمر سنة عن تجارة الأعضاء فى مصر .... و التحقيق الإستقصائى لمن لا يعلم هو تجنيد عدد من محررى و مصورى الجريدة و خلفهم كل إمكانيات الجريدة لمدة من الزمن قد تطول لتحرى الحقيقة فى مسألة معينة. عرض لكتاب اللاهوت العربى للكاتب يوسف زيدان قبل أن يصدر الكتاب فى السوق. تواصل مع الدكتور البرادعى تليفونيا فى فينا و نقل وجهة نظره إلى جماهير مصر ... تغطية شاملة لرد الفعل فى مجتمع المثقفين و السياسيين .... فعلا كل يوم أجد أمامى وجبة دسمة تأخذ عقلى ربما طوال اليوم أحيان يمر اليوم دون أن أنتهى من جريدة "المصرى اليوم" و أحتفظ بها ليوم تالى و أحيانا تتراكم الأعداد على المكتب تماما مثل التلميذ الذى يؤجل عمل اليوم للغد جرائدى اليومية هى المصرى اليوم و الأخبار و قبلها كانت المصرى اليوم و الأهرام و الأخبار و حقيقة أشترى الأخبار من أجل أخبار الرياضة التى تعتم بها والدة زوجتى. بحياد علمى و برأس بارد أدعو الجميع لتصفح الجريدة و لو على الإنترنت يا سيدى كل ده موجود و اكتر فى الصحافة الحكومية الفارق بين الصحافة الحكومية المستقلة و ما يريده القارىء هى الحقيقة مثال : ما الفارق بين الصحافة الحكومية و المصرى اليوم فى تغطية ازمة مبارة مصر و الجزائر ؟ تطابق تام فى التغطية الغوغائية بل زادت المصرى اليوم فى تدشين حملة ( محاكمة شعبية لمشاغبى الجزائر) و مقالات عنصرية ( للأخ صاحب عزازيل ) و رفاقه لا اعلم كيف تزعم الجريدة الحيدة و الموضوعية و صاحبها طرف فى الازمة ( ساويرس )؟!! هذا مثال واحد لموضوعية الجريدة فى احدى الازمات رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان