اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مهربو الأنفاق: الحواجز المعدنية لن تعيق عملنا وسنحفر على عمق منخفض عنها


Recommended Posts

تلك هي الحقيقة التي إذا أنكرناها فسنكون بندفن رؤوسنا في الرمال

إحنا لنا جيران فلسطينين كُثر في مصر

ولما جينا الخليج وجدناهم بكثره

أقسم بالله وقسمُ سوف يحاسبني عليه الله .. لم أجد فلسطيني داخل مصر أو خارج يُحب مصر أو يذكرها بالخير .... من عهد عبد الناصر مروراً بالسادات اللي على زعمهم باع القضية الفلسطينية في كامب ديفيد إلى عصر مبارك ...

بل أزيدكم من الشعر بيت ..

أقسم بالله مره أخرى .. لم أجد فلسطيني يشكر الله على نعمة وجوده في بلد مثل السعودية ..

هذا طبع وليس شعوراً متعلقاً بظروف معينه

--------

بالمناسبة

غداً في المصري اليوم أو الشروق أعتقد حديث متفرد مع محمود الزهار ... يعترف به في منتهى الصراحة والجرأه ويقول ... نعم نستخدم الأنفاق في تهريب الأسلحة من مصر إلى قطاع غزه ...

ولتذهب السيادة المصرية الى الجحيم ...

أهم حاجه يحصلوا هم على الضرائب الباهظة من جراء تشغيل تلك الأنفاق

وكما قال أستاذنا أسامه الكباريتي إن الغزاويين بيشتروا السلع بفلوسهم لا مؤخذه ...

بغض النظر دي سلع مدعمه من دم الشعب المصري أم لا

وكأن مصر أصبحت سوبر ماركت

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 75
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

تلك هي الحقيقة التي إذا أنكرناها فسنكون بندفن رؤوسنا في الرمال

إحنا لنا جيران فلسطينين كُثر في مصر

ولما جينا الخليج وجدناهم بكثره

أقسم بالله وقسمُ سوف يحاسبني عليه الله .. لم أجد فلسطيني داخل مصر أو خارج يُحب مصر أو يذكرها بالخير .... من عهد عبد الناصر مروراً بالسادات اللي على زعمهم باع القضية الفلسطينية في كامب ديفيد إلى عصر مبارك ...

بل أزيدكم من الشعر بيت ..

أقسم بالله مره أخرى .. لم أجد فلسطيني يشكر الله على نعمة وجوده في بلد مثل السعودية ..

هذا طبع وليس شعوراً متعلقاً بظروف معينه

بعد هذا القسم الغليظ سوف أخرس تماما ..

إذ أن الموجة دوما تكون في هذا الاتجاه عندما يتعلق الأمر بالحاجة الفلسطينية ..

الخلاصة ..

الفلسطينيين جنس واطي حقير ناكر للجميل .. لا يستحقون شيئا ..

بالمناسبة

غداً في المصري اليوم أو الشروق أعتقد حديث متفرد مع محمود الزهار ... يعترف به في منتهى الصراحة والجرأه ويقول ... نعم نستخدم الأنفاق في تهريب الأسلحة من مصر إلى قطاع غزه ...

ولتذهب السيادة المصرية الى الجحيم ...

أهم حاجه يحصلوا هم على الضرائب الباهظة من جراء تشغيل تلك الأنفاق

وكما قال أستاذنا أسامه الكباريتي إن الغزاويين بيشتروا السلع بفلوسهم لا مؤخذه ...

بغض النظر دي سلع مدعمه من دم الشعب المصري أم لا

وكأن مصر أصبحت سوبر ماركت

وهل من جديد في كلام الزهار

وهل أنكر أحد أن أحد مصادر السلاح هو مصر .. ومرورا بمصر!!

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

اختصارا

- مصر دولة لها سيادة يحق لها تأمين حدودها

- فتح المعابر واجب انساني بالمقام الاول

- مراهقة حماس السياسية لا يدفع ثمنها سوي شعب غزة

بس خلاص

Her şey kişisel bir

رابط هذا التعليق
شارك

]

وهل من جديد في كلام الزهار

وهل أنكر أحد أن أحد مصادر السلاح هو مصر .. ومرورا بمصر!!

وإذا كانت مصر تغض الطرف عن هذا ... فهل من الحنكة إن شخص المفروض سياسي يوقل الكلام ده عن دولة ذات سيادة ؟

وإذا بكره تم توقيع عقوبات على مصر والموضوع أُثير بشكل رسمي ... هل سنجد إخواننا الفلسطينيين بجانبنا ؟

السؤال الأهم : هل الأنفاق هي حل دائم لمشكلة غزه ؟

أيوه يعني .. الموضوع هايفضل كده إلى ما لا نهاية .... ناس في الضفة هناك ... وناس معزولة في غزه وبيعيشوا على التهريب ؟

------------

أما نكران الجميل ...

فيُمكن لحضرتك وأنت مثقف ومطلع يا عم أسامه . يُمكنك أن ترجع للأمس القريب وتحديداً في الكويت ... لتعرف دور الفلسطينيين الموجودين في الكويت أثناء الغزو .. بل أزيد حضرتك من الشعر بيت ... الموقف الرسمي الفلسطيني الممثل في ياسر عرفات من هذا الغزو ...

تحياتي لحضرتك ...

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

الشقيقه الكبرى تعبت قوى

وعاوزه تتفرغ لمشكلاتها

فاذا كان القاده الفلسطينيون ييتصارعون

على اقتسام التورته قبل إحضارها

فليتقاتلوا بعيدا عن الشقيقه الكبرى

أما معبر رفح فمصر لاتملك فتحه منفرده

المفروض تواجد السلطه الفلسطينيه أيضا

وأين هى السلطه الفلسطينيه

ضربوهم بتوع حماس واستولوا على غزه

انتم اللى جبتوه لأنفسكم

إقفلوا الحدود

أقفلوا الأنفاق

وقعوا على اتفاق المصالحه الفلسطينى الفلسطينى

والله حاجه تحزن

وتخلى العقل يهيس

اتفاق المصالحه بين الفلسطينين

وليس اتفاق سلام لإقامه الدوله الفلسطينيه

ياعم بلا خيبه ووكسه وفشل

دى حاجه تقرف

كل شويه يقولك تهريب السلاح من البحر

مش من مصر

يعنى العالم كله عارف ان السلاح بيتهرب من الحدود

ودول شاطرين وخفافه قوى بيهربوه من البحر

ودائما وأبدا ينكروا دور الجانب المصرى

أو مساعدته لهم

ياراجل اسمع خيرى رمضان فى البيت بيتك

أمس الثلاثاء

وهو محسور

ويقول كم تكلفت مصر مش فى الحروب

ولكن كم تبلغ تكلفه الاجتماعات والتحضيرات

والسفريات واستضافه الفلسطينيين

ليه 000000

علشان نصالحهم

دول بيتصارعوا على السلطه

وسب مصر

وتقليل وتهميش ماتقوم به تجاههم

ولن أدخل هذا الموضوع تانى أبدا

أنا قرفت من المواضيع دى

ولنا رب اسمه الكريم

كل بلاد الدنيا جميلة

لكن اجمل من وطنى لا

لالالالالالا لالالا لا

وبحب الدنيادى بحالها

لكن اكتر من وطنى لا

لالالالالالا لالالالا لا

رابط هذا التعليق
شارك

على فكره يا اخ شلبى السلطه هيه بس اللى عايزه مصر تكون موجوده فى الصوره لان حماس بتعتبر مصر زيها زى اسرائيل بالتمام و الكمال ده امر مفروغ منه لان حضرتك عارف طبيعه العلاقه ما بين الاخوان و النظام المصرى عبر التاريخ

مش ممكن الموضوع لسه لم يصل للناس الى حد الان يعنى

مصر لحماس عدو و حماس لمصر عدو يجب ان نفكر من هذا المنطلق

اى تصرف ينبع من الطرفين يمكن فهمه بمنتهى السهوله من هذا المنطلق

طيب بلاش نقول مين تامر على مين و مين عمل ايه لمين

هل السور الفولاذى ده هيتكلف فلوس اكتر من الاجتماعات و لا العكس و هل الاخوه دافعوا الضرائب المصريين هم من سيمول هذا السور و هل من الاحسن بناء مستشفى فى رفح مثلا بدلا من السور انا بفكر بالربح و الخساره اى من المشروعين سيحقق استفاده اكبر للمجتمع اما عن الانفاق فاعتقد لو البوليس المصرى عاوز يقفلهم هيقفلهم بكره الصبح

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

]
وهل من جديد في كلام الزهار

وهل أنكر أحد أن أحد مصادر السلاح هو مصر .. ومرورا بمصر!!

وإذا كانت مصر تغض الطرف عن هذا ... فهل من الحنكة إن شخص المفروض سياسي يوقل الكلام ده عن دولة ذات سيادة ؟

وإذا بكره تم توقيع عقوبات على مصر والموضوع أُثير بشكل رسمي ... هل سنجد إخواننا الفلسطينيين بجانبنا ؟

السؤال الأهم : هل الأنفاق هي حل دائم لمشكلة غزه ؟

أيوه يعني .. الموضوع هايفضل كده إلى ما لا نهاية .... ناس في الضفة هناك ... وناس معزولة في غزه وبيعيشوا على التهريب ؟

------------

أما نكران الجميل ...

فيُمكن لحضرتك وأنت مثقف ومطلع يا عم أسامه . يُمكنك أن ترجع للأمس القريب وتحديداً في الكويت ... لتعرف دور الفلسطينيين الموجودين في الكويت أثناء الغزو .. بل أزيد حضرتك من الشعر بيت ... الموقف الرسمي الفلسطيني الممثل في ياسر عرفات من هذا الغزو ...

تحياتي لحضرتك ...

موضوع السلاح الى غزه ده موجود منذ ان خلق الله الازمه و عمره ما توقف ده شغل مخابرات ملوش علاقه بالاشياء اللى الناس بتقراها و تسمعها يعنى مثال بسيط

مندوب للمخابرات المصريه فى داخل المنظمه كان نبيل شعت و كل الناس تعلم ذلك و الخلافات ما بين النظام المصرى و المنظمه حتى فى وقت تهديدات القتل المتبادله لم تمنع تعاون مخباراتى معلوماتى بين الطرفين و يمكن اوضحهم كان تحذير ياسر عرفات للسادات قبل اغتياله و يومها السادات زعق و قال خلى ياسر يحمى نفسه و بعد كده راح جاب اسامه الباز و طلب منه الاهتمام بالموضوع يعنى اهميه قطاع غزه لمصر و العكس امر مفروغ منه و لن يستطيع اى من الطرفين العمل دون الاخر

لكن المشكله الاساسيه حاليا هى تغير الشريك فالمنظمه اختفت و جاء بدلا منها سلطه غرقت فى الفساد الى ان عاقبها الشعب باختيار المعارضه (حدث ذلك فى انتخابات مجلس الشعب المصرى و لكن على نطاق ضيق لاسباب بعيده عن موضوع النقاش) المهم منذ ذلك الحين فشلت مصر فى احتواء اللاعب الجديد و فشل هذا اللاعب الجديد فى فهم ما تريده مصر و للاسف الهوه تتسع يوما بعد يوم و خصوصا من بعد ما تيقنت حماس من دور النظام المصرى فى عمليه دعم قوات السلطه الفلسطينيه للقضاء على حماس

نستخلص مما سبق الاخطاء المنهجيه فى التعامل مع الاطراف المواليه حتى الصغير منها عواقبه وخيمه و ما يحدث الان يعكس ازمه نصفها لدى حماس لانها فشلت فى تقدير قوتها لانها كعاده الجمعات الاخوانيه تبالغ فى قوتها و ما نصفها الاخر فى القاهره لانها فشلت فى احتواء حماس و جعلها

تتعامل مع النظام المصرى من باب المصالح المشتركه

المناخ العام للعالم العربى يعكس تراجعا شديدا فى جل مناحى الحياه و لا عجب ان نصل الى الحضيض عما قريب

اما بالنسبه لما حدث فى الكويت فاعتقد ان المنظمه قامت بالاعتذار رسميا للحكومه الكويتيه عما حدث و تم محاكمه كل من ساعد القوات العراقيه وقت الغزو و لا زلنا ننتظر محاكمه المليشيات الكويتيه المتهمه بارتكاب اعمال لا انسانيه ضد المدينين الفلسطينين فى الكويت بعد التحرير

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

حمدى قنديل يكتب:

العار والجدار

٢١/ ١٢/ ٢٠٠٩

أمس الأول طلعت علينا الصحف بتصريح لوزير الخارجية عن سيادة مصر وأمن حدودها لم يرد فيه ذكر للجدار العازل الذى بدأت مصر بناءه على حدودنا مع غزة، وحتى لحظة كتابة هذه السطور لم تنطق حكومة مصر بكلمة واحدة عن الجدار.. ولا كلمة فى الوقت الذى يتغنى فيه النظام بأن إعلامنا حر وسماواتنا مفتوحة والمعلومات عن أى شىء وكل شىء متاحة، وبأننا لم نعد نتسقط الأخبار من الإذاعات الأجنبية كما كان عليه الحال فى عهد عبدالناصر البائد..

وفى الوقت الذى لدينا فيه متحدث رسمى باسم الرئاسة، ومتحدث رسمى باسم مجلس الوزراء، ومتحدث رسمى باسم الخارجية، فإننا لم نسمع خبر إقامة الجدار العازل من أحد من هؤلاء، ولا من أى من عشرات القنوات الإذاعية والتليفزيونية الرسمية أو من الصحف الحكومية.. جاءنا الخبر أول ما جاء من صحيفة إسرائيلية هى «هاآرتس» منذ أسبوع، ثم تتابع من وكالات الأنباء الدولية، حتى أكده فى النهاية نائب وزيرة الخارجية الأمريكية وهو يتنصل من مسؤولية أمريكا عن الجدار، ملقياً تبعة اتخاذ القرار فى شأنه على مصر وحدها.. أما مصر الرسمية صاحبة الشأن أولاً وأخيراً فقد ظلت بكماء خرساء.

لا تفسير لذلك إلا واحد من اثنين، إما أن الحكومة تعلم جيداً أن قرار إقامة الجدار العازل مع غزة لن يلقى قبولاً شعبياً عريضاً أو أنه سيثير سخطاً عربياً عارماً، ولذلك فهى لا تريد أن تنشره على الناس إن لم تكن تود أن تتبرأ منه، وبهذا فهى حكومة جبانة، أو أنها لا تأبه بمشاعر شعبها ولا يهمها مَنْ عارض ومَنْ أيد، مصريين كانوا أم فلسطينيين أم عرباً، وبذلك فهى حكومة متغطرسة..

ربما يكون هناك تفسير ثالث أيضاً، هو أن الحكومة.. مثلها مثل حكومات الدول المتخلفة المنغلقة.. تعتقد أن عدم نشرها للخبر يعنى أنه لن ينتشر، وأن أفضل وسيلة لوأده فى مهده هى تجاهله، وعندئذ فهى حكومة غبية.. المؤكد فى كل حال، وإن كنا عرفنا ذلك ألف مرة من قبل، أن إعلام الحكومة الرسمى لم يعد يغطى الأخبار، وإنما يغطى عليها.. جريدة حكومية واحدة مهدودة الانتشار هى التى نشرت الخبر موجزاً بعد أن لوت عُنقه.

مع ذلك فإن مواصفات الجدار المصرى العازل، طوله وعرضه وعمقه والمواد التى يُبنى بها، أصبحت من كثرة ترديدها فى إذاعات العالم وصحفه نبأ مشاعاً، لكن الأخطر من هذا كله أنه يقام بخبرات أمريكية، وتحت إشراف سلاح المهندسين بالجيش الأمريكى، وأنه يزود بمعدات أمريكية، وأنه يتكلف مئات الملايين من الدولارات من ميزانية الولايات المتحدة الأمريكية..

هو جدار أمريكى إذن أقيم على أرض مصر طوعاً بموافقتها أو كرهاً بإرغامها، وأمريكا هى صاحبة مصلحة أولى فى بنائه، إذ هى تحمى به ربيبتها إسرائيل كما فعلت ذلك منذ قيامها وحتى سارعت مؤخراً بعد العدوان الإسرائيلى البربرى على غزة فى يناير..

وقتها عقدت أمريكا، قبيل انتهاء ولاية بوش، اتفاقاً أمنياً مع إسرائيل، قيل إن مصر رفضت الانضمام إليه وإن كانت وثيقة الصلة بكل ترتيباته، ونتائج اجتماعاته فى كوبنهاجن ولندن، والخطوات التنفيذية التى أُقر اتخاذها على الأراضى المصرية لمكافحة أى اختراق يهدف إلى تهريب السلاح والبضائع إلى غزة، وذلك بالتعاون مع قوة الرقابة الأمريكية الرابضة فى سيناء.

الهدف من إقامة الجدار واضح إذن، فهو يحكم الحصار المصرى على غزة من الجنوب بعد أن أحكمت إسرائيل قبضتها عليها شمالاً وشرقاً وغرباً، بل إن الهدف - كما ورد فى تصريح خطير للمفوضة العامة لغوث اللاجئين كارين أبوزيد - هو «التمهيد لشن هجمة إسرائيلية مرتقبة على قطاع غزة».. سواء حدث هذا الهجوم أم لم يحدث، فالجدار سيئ السمعة طبقاً للمفوضة السامية الأمريكية الجنسية «سوف يزيد من صعوبة الحياة بالنسبة للفلسطينيين فى القطاع» الذين لم يعد لهم منفذ على العالم سوى بوابة رفح، بعد أن سيطرت إسرائيل سيطرة تامة على معابر القطاع الستة الأخرى.

وقد أثار تصريح أبوزيد صدىً فى أمريكا، بدأت معه حملة مضادة شارك فيها عقيد احتياط فى الجيش الأمريكى طالب «بمحاسبة الإدارة الأمريكية وحكومتى مصر وإسرائيل باعتبارهم مشاركين فاعلين فى المعاملة اللاإنسانية المستمرة لأهالى قطاع غزة وانتهاكاتهم لحقوق الإنسان الفلسطينى».

فى مصر الآن أيضاً بيانات عاجلة قدمها نواب معارضون فى برلمان الحزب الوطنى يحتجون فيها على إقامة الجدار الذى اعتبروه جريمة ترتكب فى حق سكان غزة، إن لم يكن جريمة مصر الأولى هذا العام.. ففى عدوان يناير الإسرائيلى الذى استمر ٢٢ يوماً قتل خلالها ١٤٤٠ فلسطينياً وأصيب ٥ آلاف آخرين، وشرد ٥٠ ألفاً بلا مأوى، صمتت مصر صمتاً مخزياً على العدوان، ثم واصلت الصمت على غارات إسرائيل على حدودنا بهدف تدمير الأنفاق فإذا بقنابلها تسقط على أراضينا مرات وتهدم بيوت المصريين الحدودية مرات أخرى،

وأحكمت مصر إغلاق الحدود طوال هذا العام ومنعت قوافل المساعدات الدولية والمصرية من دخول القطاع إلا بطلوع الروح، وحالت بين الفلسطينيين والخروج منه إلا بالقطارة.. بعد كل هذا تشترك مصر مرة أخرى مع إسرائيل وأمريكا فى إقامة جدار يخنق اقتصاد غزة ويجوّع مليوناً ونصف مليون فلسطينى بهدف تركيعهم لسطوة إسرائيل، أو استنفارهم ضد حكم حماس، وإسقاط حماس ذاتها لصالح حكم أبومازن الفاسد المتواطئ مع الغرب.. تلك هى الجريمة سواء كنا راضين عن أداء حماس أو ساخطين عليه.

وضاعف من وطأة هذه الجريمة الزفة الإعلامية الرسمية المصرية التى خرجت بطبل الردح البلدى منذ عدوان يناير وحتى الآن تروج لنزع عباءة مصر العربية، وتكرر بإلحاح سمج أكذوبة أن مصر استنزفت دم أبنائها وموارد خزينتها وحدها، وأن الفلسطينيين ناكرون لجميلها، وزادت الحملة هوساً عندما اشتد العدوان على غزة وخرج بعض من أبنائها هاربين من الجحيم إلى مصر فوجدوا أبوابها موصدة فى وجوههم فاقتحموها.. وقتها أطلقت السلطة المصرية كلابها المسعورة تنبح بأن السيادة المصرية انتهكت، وأن أمن مصر القومى فى خطر، وأن الفلسطينيين قادمون ليستوطنوا سيناء.

اليوم نجد السعار على وشك أن يتجدد فى انتظاره للضوء الأخضر، مما ينبئ أن مصر تتخبط من جديد، وهى تقع فى مأزقها الثالث فى شهر واحد.. فى أربعة أسابيع فقط ينطلق باشكتبة النظام فى ثلاث حملات إعلامية، سميناها فى مقال سابق طاحونة الشرشحة والغلوشة.. أولى الحملات الخائبة كانت ضد الجزائر، وخسرها النظام المصرى، والثانية كانت ضد البرادعى، وخسرها أيضاً النظام المصرى، وها هى الحملة الثالثة تبدأ وسوف يخسرها النظام المصرى قطعاً..

أقول قطعاً لأن هذه الحملة تعيد تغليف المبررات العطنة التى تزعم أن مصر تحمى بالجدار الفلسطينيين أنفسهم، فى حين أن الفلسطينيين لم يطلبوا حمايتها.. أن الفلسطينيين يجب ألا يتسللوا إلى مصر أو يدخلوها إلا بتصريح رسمى، وهو أمر طبيعى وإن يُفسد منطِقَه برطعة الإسرائيليين فى سيناء دون حاجة إلى تأشيرة.. أن هناك مخططاً إسرائيلياً لطرد الفلسطينيين من غزة ليستقروا فى سيناء، فى حين أنه كان من الممكن لمصر أن تتفادى توطين الفلسطينيين تماماً إذا ما كانت عمرت سيناء ووطنت فيها المصريين أنفسهم.. أن مصر تخشى توقيع عقوبات عليها إن لم تحاصر غزة وتمنع تهريب السلاح فى الأنفاق السرية إليها،

فإذا بمصر تتورط فى جريمة ضد الإنسانية وضد الدين وضد القيم الأخلاقية وهى تمنع- على حد قول صحيفة الإندبندنت البريطانية- وصول الغذاء وضرورات الحياة اليومية للفلسطينيين.. أن الجدار يهدف إلى منع المتسللين الأفارقة إلى إسرائيل، فى حين أن هذه مسؤولية إسرائيلية بداية، وأنه إذا كانت مصر تريد التطوع بمنعهم لكان عليها أن تبنى أيضاً جداراً فولاذياً مع إسرائيل..

كل هذا اللغط كان يمكن لمصر أن تتفاداه لو أنها وضعت يدها على أصل المشكلة وهو الاحتلال والحصار، وعملت مع غيرها من الدول العربية والصديقة عملاً جاداً مخلصاً لإنهائهما، وسمحت بمرور الأشخاص والبضائع مروراً حراً وقانونياً ومحكماً كما يحدث فى منافذ مصر الحدودية الأخرى، وبدلاً من أن تقيم الجدار استرضاء لإسرائيل وأمريكا كان يمكنها أن تطالب بتعديل بنود معاهدة السلام للسماح بوجود أكبر للجيش المصرى فى سيناء، هو وحده القادر على إيقاف التهريب.

لكن مصر لا تريد عكننة إسرائيل، بل إنها فى إطار مخطط واسع يشمل دول الاعتدال العربية مع أمريكا دخلت فى صفقات مشينة مع الإسرائيليين، واتفاقات بعضها معلن وبعضها مبطن، آخرها الاتفاق على الجدار العازل مع غزة الذى يحاولون تسويقه الآن بحجة فضفاضة مراوغة وهى الحفاظ على أمن مصر القومى، دون أن يسألوا أنفسهم أولاً: أى أمن لمصر بالاستناد إلى الإسرائيليين؟

أى أمن لمصر عندما تسحب مصر نفسها- كما تقول وكالة أسوشيتدبرس- من أى دور قيادى لها فى مشكلات فلسطين؟ وتفقد وزنها كوسيط فى المصالحة الفلسطينية بمعاداتها فريقاً وانحيازها للآخر؟ أى أمن لمصر ونحن نسلم حدودنا للأمريكيين؟ أى أمن لمصر بالانسلاخ عن العرب الذين ندّعى دوماً زعامتهم، وهل يمكن فعلاً أن ننزع جلدنا ونستقيل من تاريخنا وننسف ثقافتنا وهويتنا ونغير ديننا ونبدل موقعنا على الخريطة؟

هل أمن مصر فى حصار غزة أم أن أمنها فى فك هذا الحصار؟.. وهل تدرك مصر حقيقة تبعات هذا الجدار؟..

هل تذكر كم شوَّه موقفها أثناء عدوان غزة سمعتها وكم نال من الريادة التى تزعمها لأمتها، هل تذكر المظاهرات التى خرجت محتجة على أبواب سفاراتها فى العالم كله وفى عواصم عربية عدة منها بيروت التى حوصرت فيها سفارتنا أياماً ورجمت بالحجارة؟.. ها هى بيروت تتململ اليوم مرة أخرى ويعلن رجل دولتها الرزين الرئيس «سليم الحص» غضبه.. وغدا- أجزم لكم- ستخرج فى لبنان وغيره مظاهرات حانقة.. وعندها سيطل الناعقون لدينا من جحورهم فى هبة هستيرية تتسبب فى أعاصير غضب أخرى لا قبل لمصر بها.. وقتها سنتباكى كما تباكينا أيام حرب الكرة مع الجزائر: لماذا يكرهنا العرب؟

لكننا نتناسى أن العرب، والنخبة بينهم بالذات، يعرفون عن مصر ما لا يعرفه بعض المصريين.. يعرفون أنها عندما حاربت إسرائيل لم تحاربها من أجل عيون الفلسطينيين وحدهم.. حاربتها أساساً لأنها خطر على أمن مصر القومى ذاته، ولأنها تدافع عن بوابتها الشرقية التى كانت المعبر الأول لكل غزاة مصر عبر تاريخها الممتد.. يعرفون أن مصر كانت هى المسؤولة عن غزة وفقاً لاتفاق الهدنة العربية الإسرائيلية فى ١٩٤٩، وأن جنرالا مصرياً كان حاكمها الإدارى حتى ضيعت مصر- أكرر ضيعت مصر- القطاع فى حرب ٦٧ مع ما ضاع حينئذ من أراضيها..

يذكر العرب أيضاً أن معظم دولهم قطعت علاقاتها مع مصر عندما انفردت بالصلح مع إسرائيل، مديرة ظهرها لعمقها العربى.. يزعجهم كل يوم أن مصر تفتح أحضانها لقادة إسرائيل الذين يزورونها تباعاً، حتى إن رئيس وزرائها المتعجرف دُعى لإفطار فى رمضان الماضى على المائدة الرئاسية فى شرم الشيخ، يعرفون أن مصر التى قتلت إسرائيل أسراها لم تحرك ضدها أى دعوى قانونية ثأراً لهم، فى حين أن محامين بريطانيين استصدروا فى الأسبوع الماضى من محاكم لندن أمراً بالقبض على وزيرة الخارجية السابقة «ليفنى» بسبب عدوان حكومتها على غزة..

يعرفون أن بضائع المستوطنات الإسرائيلية تقاطع فى بلدان أجنبية عدة فى حين أنها تدخل مصر على الرحب والسعة.. يعرفون أن الأكاديميين فى بلدان أخرى قطعوا علاقاتهم مع جامعات إسرائيل، أما نحن فنفتح لهم أبواب مكتبة الإسكندرية على مصاريعها.. ويعرفون أننا نمد إسرائيل بالغاز بسعر الأوكازيون بل نخطط لزيادته بمقدار النصف فى يوليو القادم، فى حين تحتاجه دول عربية بالسعر التجارى، بل إن مصر ذاتها التى تجتاحها الآن أزمة أنابيب الغاز هى التى فى حاجة إليه قبل غيرها.

وتسألون بعد كل ذلك: لماذا يكرهنا العرب؟ الحق أن العرب لا يكرهون مصر، وإنما يمقتون نظامها وإعلامها الرسمى.. لقد عرفتهم منذ خمسين عاماً، وتجولت فى بلدانهم من طنجة إلى مسقط، فلم ألمس فى المجمل إلا كل حب للمصريين ولمصر ذاتها التى يقصدها العرب للسياحة والتجارة والتعليم من عشرات السنين.. كانت مصر هى الموئل أيام الحكم الملكى وإثر قيام الثورة..

الآن تغيرت الدنيا.. لم يعد عرب الخمسينيات كعرب القرن الواحد والعشرين، فى تلك الأيام كان العرب محتلين الآن أصبحت لهم دول وممالك بعضها أحياناً ما يناطح مصر ليثبت أنه هنا.. الآن أصبح لديهم بترول وثروات مكدسة.. الآن أصبحت لديهم مؤسسات راسخة. وجامعات أفضل من جامعات مصر.. ومراكز طبية تفوق مستشفياتنا المهترئة، وأصبح لديهم كوادر وطنية راقية من الأطباء والمهندسين والعلماء.. باختصار هم يتقدمون ونحن انحدرنا.

وفى ظل العولمة التى نعيشها والتواصل بالأقمار الصناعية والإنترنت بدأ الجيل العربى الجديد، شأنه شأن الجيل المصرى الجديد، يتجه إلى مراكز الإشعاع فى الغرب، ومع تعدد وسائل النقل الحديثة ويسر انتقال الأموال والبضائع تعددت وجهات العرب، السياح منهم الذين كانوا يتدفقون على مصر أصبح الكثير منهم يتجه إلى بريق دبى، وإلى صخب لبنان، وإلى شواطئ المتعة فى تونس، وإلى المنتجعات المبهرة بعبق التاريخ فى المغرب، وإلى تركيا مهند وأمريكا أورلاندو، وإلى جنوب أفريقيا وتايلاند، جاذبية مصر الأولى التى تكمن فى آثارها لم تكن يوماً مغرية للزوار العرب الذين كانوا يجدون دائماً متعتهم فى طريقة الحياة المصرية..

نعم هى تغريهم حتى الآن، ولكن مصر فقدت ميزة رخص الأسعار، وأصبحت تقلق السياح بسبب العنف والتلوث والتسول، وتزعج التجار والمستثمرين بالإجراءات الإدارية المعقدة والفساد والرشوة، وتنفر الطلاب والمرضى الذين لم يعودوا يجدون فيها تعليماً أو تطبيباً.

لا عرب اليوم هم عرب الأمس، ولا مصر اليوم هى مصر التى كانوا يعرفونها، وكنا نحن نعرفها.. والمصريون هم الآخرون تغيروا.. والأخطر من تغير طبائعهم هو تغير سياسات نظامهم، ففى حين كانت مصر هى التى دعت العرب لإقامة جامعة عربية فى عهد الملك السابق فاروق، نجد أن مصر الجمهورية تُعرض عن العرب منذ السبعينيات وتتجه بوصلتها إلى واشنطن، وتؤمن بأن ٩٩٪ من أوراق الحرب والسلام فى يد أمريكا، وكذلك ٩٩٪ من فرص مستقبلها..

ونجدها أيضاً تطأطئ رأسها لإسرائيل كلما حدثت أزمة، سواء فيما يتعلق بالأسرى، أو بقتل جنودنا على الحدود، أو بهدم بيوتها فى رفح. وكما أن سياسات النظام تغيرت فقد تغير إعلامه، وأصبح طاحونة للشرشحة والهلوسة، كلما تحركت آلاتها فإنها تنضح بأسوأ ما فى المصريين.. الاستعلاء والمنّ..

واليوم، وهذه الطاحونة توشك أن تهدر مرة أخرى، يجب على العقلاء فينا أن يحذروا من أن نفكر بأقدامنا كما فعلنا عندما خطفت عقولنا مباريات الجزائر، التى يبدو أنها انتهت بسخرية الفيفا المرّة من الملف الذى قدمناه له، والأهم أنها انتهت بأزمة كان من الممكن تلافيها ليس مع الجزائر وحدها وإنما مع السودان أيضاً. أكاد اليوم أرى أزمة تطل، سوف تكون مع الشعوب العربية جميعاً، لابد لتفاديها من صدور أمر عال بإيقاف طاحونة الإعلام قبل أن تبدأ فى الطنين، وقبل ذلك وبعده استئصال الورم الخبيث من أساسه.. إيقاف بناء جدار العار!

كلام الأستاذ غاية في الوضوح والمباشرة وفيه رد على كثير مما قيل ويقال وسوف يقال .. فالحملة لم تبدأ بعد ..

وأين هى السلطه الفلسطينيه

ضربوهم بتوع حماس واستولوا على غزه

انتم اللى جبتوه لأنفسكم

غايب طوشة على راي الشوام

مش عارف مين السلطة المنتخبة شرعيا ولا من انقلب على من !!

ولم يسمع عن ملايين دايتون ومعسكرات التدريب التي خصصت لجيشه -الدحلاني- للتدريب على الأراضي المصرية ..

أما نكران الجميل ...

فيُمكن لحضرتك وأنت مثقف ومطلع يا عم أسامه . يُمكنك أن ترجع للأمس القريب وتحديداً في الكويت ... لتعرف دور الفلسطينيين الموجودين في الكويت أثناء الغزو .. بل أزيد حضرتك من الشعر بيت ... الموقف الرسمي الفلسطيني الممثل في ياسر عرفات من هذا الغزو ...

ياحرام على العرب اللي لغاية اليوم مش فاهمين انها رقعة شطرنج .. وأن كل طرطور كان له دور عليها ..

وفي النهاية .. انتهت العراق .. وقبلها أفغانستان ..

وبعدها عربد السكير بوش ورقص بالسيف الذهبي العربي وهو يشرب من دماء المسلمين شرقا وغربا !!

مقابل الدور .. عرفات أوصله مبارك بنفسه إلى معبر رفح ..

ومقابل الدور ماذا حصل الآخرون ياترى ؟!!

اللهم اهد قومي فهم لا يعلمون ..

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

تلك هي الحقيقة التي إذا أنكرناها فسنكون بندفن رؤوسنا في الرمال

إحنا لنا جيران فلسطينين كُثر في مصر

ولما جينا الخليج وجدناهم بكثره

أقسم بالله وقسمُ سوف يحاسبني عليه الله .. لم أجد فلسطيني داخل مصر أو خارج يُحب مصر أو يذكرها بالخير .... من عهد عبد الناصر مروراً بالسادات اللي على زعمهم باع القضية الفلسطينية في كامب ديفيد إلى عصر مبارك ...

سيدي الفاضل هذا الكلام غير دقيق وغير صحيح وعذرا

فها أنا فلسطيني أعيش في مصر ولا أكره مصر ، بل إخترت مصر للدراسه فيها من بين عدة خيارات وأحب هذا البلد بل أعشقه

وأنا فلسطيني عشت لفتره في السعوديه ولا أكره السعوديه ولي أصدقاء سعوديون على تواصل ليومنا هذا

من جميع الطبقات ، من الغني والمتوسط والفقير ، من إبن القبيله وإبن المسؤول للعادي

وتجمعني بهم علاقه طيبه وهكذا اهلي وهكذا أقربائي وأقرباء أقربائي هناك وفي كل دول الخليج

إن كان هناك لدى البعض خلط بين البلد ومايعانونه من إجراءات حكوميه فهذا جائز ، وإن كان خطأ هذا الخلط

فلك أن تسأل أحدهم حين يسافر إلى غزة من أي مكان من دول العالم ، فعليه الهبوط في مطار القاهرة أو أي مطار مصري ثم برا لمعبر رفح

إسأل حينما يهبط أين يتم حجزه !!!!

في غرف تحت بدروم المطار يتم (سجنه) والجرذان حوله إلى أن يتم ترحيله ، فهذا ربما يسبب للبعض نوع من الحنق والخلط والتيه بين حب البلد وما يجري من حكومه

أنا شخصيا حدثت لي حادثة في ميناء سفاجا لن أذكرها ولكنني أفرق بين ما جرى وبين هذا البلد وشعبه وأهله وأرضه

ولكن قد يختلط الأمر على( البعض)

ثم إن الإتفاق والإختلاف مع نظام معين لا ينطبق على الشعب ، فهذا موقف وتفكير يحتمل الصح والخطأ

المشكله يا عزيزي ، أن في غزة مثلا لو قدر لك وزرتها يوما رغم أنني لا أظن ، يوم ماتش الأهلي أو الزمالك ، فكأنك في إحدى أحياء مصر

أرجو من حضرتك مراجعة كم فلسطيني متزوج من مصريه من عشرات السنين لهذا اليوم والحاله مستمره

وهل يتزوج شخص ويأتي لأولاده بأما لا يحبها ولا يحب بلدها ولا أهلها !!!!!!!!!!!!

هذا طبع وليس شعوراً متعلقاً بظروف معينه

كلام حضرتك يفتقر لأي منطق يستند عليه

عذرا فأنا أحبك ك س س ولكنني أختلف وأستهجن ما ذكرته

يُمكنك أن ترجع للأمس القريب وتحديداً في الكويت ... لتعرف دور الفلسطينيين الموجودين في الكويت أثناء الغزو .. بل أزيد حضرتك من الشعر بيت ... الموقف الرسمي الفلسطيني الممثل في ياسر عرفات من هذا الغزو ...

كيف تطلب عدم تعميم تصرفات عبد الناصر أو السادات أو مبارك أو الملك فاروقعلى شعب مصر

ثم تأتي بنفس الفعل وتلصق لكل الفلسطينيين موقف إتخذته منظمة التحرير !! بل وإعترفت نفس المنظمه بهذا الخطأ !!!

ثم المشكله أن السيئة لدينا العرب تعم والحسنه تخص !!

أعرف أحد مديري أكبر البنوك الكويتيه وهو غزاوي نسيب وصديق ومقرب لأسرتي

أخفى حسابات البنك أثناء الغزو العراقي عن الجيش العراقي وتحايل عليهم بأن لفت نظرهم لحسابات جانبيه للبنك

بعد التحرير أعطي وسام شرف من امير الكويت ، وأستثني من قرار طرد فلسطينيي الكويت

ليس وحده بل عدد لا بأس فيه تم إستثناؤه لخدمات قدموها للكويت

أتمنى من حضرتك نتكلم بمنطقيه أكثر

وتحياتي الخالصه من قلب (محب)

رباه إن لم اكن أهلا لبلوغ رحمتك *** فإن رحمتك أهلا لتبلغني

لأنها وسعت كلّ شيء

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى الساحر

موضوع كره الفلسطينين لمصر موضوع اكل عليه الزمان و شرب و لا اعتقد انه من الممكن تغيير قناعات شخصيه لدى البعض نتيجه لخبرات حياتيه مروا بها فى اوقات معينه

و لكن هنا الفت النظر الى ضروره رد الامر الى اصله

من هو الفلسطينى؟

هل هو انت ام اسامه

اهو ابن غزه ام ابن الضفه

هل هو ابن مخيمات الشتات ام من عمان

هل هو من مواليد الخليج ام من مواليد مصر

هناك على ما ازعم على الاقل ١٠ انواع من الفلسطينين

و هنا يقع البعض فى خطا التعميم فى الحكم فنحن نعرف كم يحب اهل غزه مصر وكم ينظر اليها اهل الضفه نظره مختلفه

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

أنا لم أتكلم من فراغ

انا أتكلم عن زملاء فلسطينيين معي في الشركة بل في نفس المكتب نأكل من طبق واحد والله أوقات كثيرة وجميعهم بدون استثناء يجاهرون بهذا الكره لمصر ولكل ما هو مصري .... إيه ما كانوش يقصدوا ولا بيقولوا كده من ورا قلبهم ؟

السُطلة أعتذرت عن وقوفها بجانب العراق حينما غزت الكويت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بمنتهى البساطة كده ؟

كيف لشخص ذاق ظُلم الاستعمار أن يرضاه لغيره ؟

ويرضاه لمين .... لمسلم وعربي ولدولة أحسنت إليه وفتحت له أبوابها

ثم تأتي بنفس الفعل وتلصق لكل الفلسطينيين موقف إتخذته منظمة التحرير

أخي الكريم

لي أقارب واخوه شاركوا في حرب تحرير الكويت ضمن الجيش المصري ... ورأوا ما قام به كثير منل الفلسطينيون ... وهذا لا تجني ولا غيره عليهم والجميع يعرفه

------------

عارفين خلاصة الموضوع إيه ؟

إن الطيبة والكرم الزائد بيُفسر أحياناً على أنه عبط وهبل ..

وهذا ما يحدث مع مصر

طب مثال

خلي ده يدور في ذهن اي فلسطيني إنه يحفر نفق ناحية الأردن .. أو سوريا أو لبنان ؟

وأبقوا أحكوا لي إيه اللي هايحصل لمجرد التفكير بس ؟

----------

مرة أخرى وأخيرة .... هل الأنفاق هي الحل الأمثل والأبدي للمشكلة الفلسطينية ؟

وأي دولة ولو حتى قرية صغيرة في العالم ترضى على نفسها إن تبقى أرضها مستباحه ومش عارفه ايه اللي بيحصل تحت أرضها .. يا ترى بيهربوا سلاح ولا مخدرات ولا سلع مدعمه ولا أشخاص خطيرين على الأمن مثل خلية حزب الله اللي جت عن طريق الأنفاق ...

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

أنا لم أتكلم من فراغ

انا أتكلم عن زملاء فلسطينيين معي في الشركة بل في نفس المكتب نأكل من طبق واحد والله أوقات كثيرة وجميعهم بدون استثناء يجاهرون بهذا الكره لمصر ولكل ما هو مصري .... إيه ما كانوش يقصدوا ولا بيقولوا كده من ورا قلبهم ؟

السُطلة أعتذرت عن وقوفها بجانب العراق حينما غزت الكويت ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بمنتهى البساطة كده ؟

كيف لشخص ذاق ظُلم الاستعمار أن يرضاه لغيره ؟

ويرضاه لمين .... لمسلم وعربي ولدولة أحسنت إليه وفتحت له أبوابها

ثم تأتي بنفس الفعل وتلصق لكل الفلسطينيين موقف إتخذته منظمة التحرير

أخي الكريم

لي أقارب واخوه شاركوا في حرب تحرير الكويت ضمن الجيش المصري ... ورأوا ما قام به كثير منل الفلسطينيون ... وهذا لا تجني ولا غيره عليهم والجميع يعرفه

------------

عارفين خلاصة الموضوع إيه ؟

إن الطيبة والكرم الزائد بيُفسر أحياناً على أنه عبط وهبل ..

وهذا ما يحدث مع مصر

طب مثال

خلي ده يدور في ذهن اي فلسطيني إنه يحفر نفق ناحية الأردن .. أو سوريا أو لبنان ؟

وأبقوا أحكوا لي إيه اللي هايحصل لمجرد التفكير بس ؟

----------

مرة أخرى وأخيرة .... هل الأنفاق هي الحل الأمثل والأبدي للمشكلة الفلسطينية ؟

وأي دولة ولو حتى قرية صغيرة في العالم ترضى على نفسها إن تبقى أرضها مستباحه ومش عارفه ايه اللي بيحصل تحت أرضها .. يا ترى بيهربوا سلاح ولا مخدرات ولا سلع مدعمه ولا أشخاص خطيرين على الأمن مثل خلية حزب الله اللي جت عن طريق الأنفاق ...

يا سى السيد الموضوع ابسط مما تتخيل

انت برغم حنكتك و سعه افقك مش ممكن هتوصل لتفكير تلك الجماعه من البشر المسماه فلسطينين

بجد انت بتتكلم عن شعب مركب تركيبه عجيبه يعيش فى ظروف استثنائيه عجيبه لم يمر بها سوى اليهود

على فكره فكره المعامله الحسنه و الطيبه و الكلام اللى انت ذكرته ده على المستوى الفردى

يعنى مستوى جارك صاحبك و ما شابه لكن على المستوى الرسمى الصوره مختلفه يعنى انا شخصيا مولود فى مصر و بعانى الامرين فى عمل اى شئ حكومى و الصيف اللى فات لولا ستر ربنا و ان مديرى متعاطف معايا كنت فقدت وظيفتى بسبب ان الاخوه فى امن الدوله رجعولى ورقى تلات مرات و كل سنه عندى مشكله شكل لدرجه ان الاخوه الموظفين فى المجمع مره قالولى انت يا ابنى نعملك مكتب معانا هنا

لو واحد مصرى فى مكانى و الله مش كان كره مصر ده كان كره اهله لكن انا شخصيا فاهم انه انا بعانى نفس معاناه المصريين يمكن بطريقه اصعب قليلا لكنها لا تختلف عن معاناه باقى الناس فى مصر

طيب انا بعرف افرق بين النظام و الناس و البلد

انت بقى بقالك زمان فى الدنيا هل تعتقد ان الناس عندها قدره تفلسف الامور زى ما انا بعمل

لا طبعا كل واحد يالا نفسى و خلاص و ده اللى انت بتشوفه ناس اترحلت و ناس ضاعت اشيائها و ناس ضاع مستقبلها يعنى كل واحد و تجربته الشخصيه و لا علاقه للموضوع ده لا بفلسطين و لا تفاهنه العزب الامر شخصى لابعد حد

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

لي أقارب واخوه شاركوا في حرب تحرير الكويت ضمن الجيش المصري ... ورأوا ما قام به كثير منل الفلسطينيون ... وهذا لا تجني ولا غيره عليهم والجميع يعرفه

أتمنى من حضرتك أن تفتح موضوع وتضع فيه ما قام به الفلسطينيون إبان غزو الكويت ومذيل بدلائل ليكون الحديث مش مجرد طلق كلمات

حضرتك من كلامك أشعرتني أنه كان هناك جيش فلسطيني يحارب وغزا الكويت

الأمر كان موقفا ، وهذا الموقف لو حضرتك تراجع ما حدث جيدا لوجدت انه رفضا لتحرير الكويت بالحرب أكثر منه تأييدا لإحتلال الكويت

لا أبرر ولكنني أحاول لفت نظر حضرتك

ولو حضرتك راجعت تاريخ المنظمة جيدا لوجدت أن الرجل الثاني بعد أبو عمار أبو إياد قد أغتيل بأيدي أبونضال المدعوم من صدام

بسبب رفضه سياسات صدام

ولن أتحدث عما دفعه الفلسطينين ثمنا لهذا الموقف لكي لا أستطرد كثيرا ، ولكن أبرز ما جرى هو اوسلو هزيله بسبب حصار المنظمه وإنحصار خياراتها ودعمها

كيف لشخص ذاق ظُلم الاستعمار أن يرضاه لغيره ؟

ويرضاه لمين .... لمسلم وعربي ولدولة أحسنت إليه وفتحت له أبوابها

وحتى العراق فتحت للفلسطيني أبوابها ولدينا آلاف الطلبه والأساتذه والعلماء بل الفلسطيني في العراق كما يقول المثل سلطان زمانه وقتها

مره أخرى لا ابرر موقف المنظمه ولا أؤيده

خلي ده يدور في ذهن اي فلسطيني إنه يحفر نفق ناحية الأردن .. أو سوريا أو لبنان ؟

نهر الأردن والحدود الأردنيه تسيطر عليها إسرائيل وهي المتواجده بحرس حدودها وجيشها وجسر الكرامة تكون هي على ضفه والأردنيين على ضفه

سوريا أصلا حدودها مع أراضي 48 تكون الجولان والإثنين محتلة تماما

لبنان : شمال فلسطين التاريخيه والجليل هي أراضي 48 سكانها وحكومتها وسيطرتها إسرائيليه

فقط لإيضاح معلومه تبدو غائبه

مرة أخرى وأخيرة .... هل الأنفاق هي الحل الأمثل والأبدي للمشكلة الفلسطينية ؟

كل ما أسلفته أنا ليس دفاعا عن الأنفاق ، ولكن لأوضح لحضرتك بعض النقاط التي ربما غابت عنك ولتكون معلوماتنها موضوعيه قدر الإمكان

مثل خلية حزب الله اللي جت عن طريق الأنفاق ...

أعذرني فواضح أن المعلومة لديك غير متوفره

خليه حزب الله أتت من أنفاق غزة ؟؟؟؟؟

أذكر أنني قرأت وتابعت ما دار في القضيه وكانوا لبنانيين مقيمين بأسامي مختلفه وعبورهم كان عبر المطار لكن نشاطهم لم يكن شرعي ،

أرجو مراجعة تلك المعلومه سيدي ، أو ليدلني أحدا على مصدر يؤكد أنهم كانوا من أنفاق غزة فيبدو فاتتني تلك النتيجه !!

أخيرا أكرر جل إحترامي لحضرتك

رباه إن لم اكن أهلا لبلوغ رحمتك *** فإن رحمتك أهلا لتبلغني

لأنها وسعت كلّ شيء

رابط هذا التعليق
شارك

اؤيد ما قال الساهر عن حفر الانفاق تجاه اى من الدول الاخرى و اعيد ما ذكرت عن فشل الاله الاعلاميه المصريه فى تسويق مصر و نظامها خارج البلد

النظام الاردنى نظام خائن كما يكون تعريف الخيانه و لا ننس ما فعل الملك حسين فى مصر و لا ما فعل جده للحصول على الضفه و ضمها لمملكته

المهم نشوف شعور الاخوه فى الضفه تجاه هذا النظام المقيت

للاسف لا شئ على السطح لان الحركه على الجسر كما يطلق عليه الاخوه فى الضفه سهله و ميسره و يحق للفلسطينى السفر عبر الاردن الى خارجها

لن احكى عن المخابرات الاردنيه و تعاونها مع الموساد و الشين بيت و لكن تبقى الحياه عاديه للناس العاديين كل هذا و الناس لا تحمل غبنا للنظام الاردنى الذى باعهم الاف المرات

نجئ لمصر التى قدمت الكثير و لكن لم تستثمر اى مما قدمته للحصول على اى شئ

هل تعلم ان الناس فى غزه مثلا لازالوا يضعون صوره عبد الناصر على حوائط منازلهم حتى الاخوان منهم و لا زالت شوارع غزه تحمل اسم الرئيس المصرى و اكبر شارع فى خان يونس يحمل نفس الاسم هذا قديما

حاليا مصر تركت الساحه للجزيره و العربيه تلعب بها الكره فالنظام المصرى حتى ان فعل شئ حميد لا احد يعرفه الا من يشاهد تامر امين و خيرى حسن فى اخبار التاسعه

انا جد حزين لما الت اليه العلاقه ما بين مصر و المنظمات الفلسطينيه عموما و من ثم الشعب الفلسطينى لان المستفيد الوحيد من ذلك هو اسرائيل

و على موضوع الانفاق لا اعتقد ان احدا هنا دافع عنه كل ما نطالب به هو اعاده تشغيل المعبر بالشروط المصريه و لو سمحت متقوليش عقوبات هتتوقع عليك من مجلس الامن لان هذا غير صحيح

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

حيث أن الموضوع قد تم حرفه عن عنوانه

بات لزاما استبدال العنوان ليكون

"الفلسطينيون لا يستحقون إلا الحرق وليس الخنق بجدار صلب"

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

يا اخ اسامه الكلام اخد و عطا على المثل

لا تقفز لخلاصه لا تقدم و لا تؤخر فالمصير واحد برضانا او غصبا عننا

ما يحدث حاليا على جميع الاصعده ما هو الا مرحله اخرى من مراحل الهبوط العربى المستمر فى شى المجالات

و كما قلت لك مسبقا الاخوه فى غزه لن يخسروا شيئا من هذا الجدار من سيخسر هو النظام المصرى فلا داعى للانفعال

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

أرجو مراجعة تلك المعلومه سيدي ، أو ليدلني أحدا على مصدر يؤكد أنهم كانوا من أنفاق غزة فيبدو فاتتني تلك النتيجه !!

لا اعتقد ان يستطيع حزب الله ان يصل برجاله الى غزه

و منها الى مصر

الامر غايه فى الصعوبه و الدخول الى غزه من داخل اسرائيل يعتبر درب من دروب الخيال

الافراد عليهم عبور الحدود من الجليل الاعلى مرورا بالسهل الساحلى للوصول الى ايرز او كرم سالم للعبور و هو امر صعب جدا

تلك مناطق عسكريه مغلقه لا يسمح لاحد بالاقتراب منها الا اذا كان يحمل تصريحا من الحكومه الاسرائيليه

دخول افراد حزب الله الى مصر سهل و يسير جدا لانه لا معلومات استخباراتيه عنهم حزب الله يتعامل بشكل احترافى جدا فى هذا الموضوع عكس منظمه التحرير مثلا التى كانت مخترقه من قبل جميع اجهزه المخابرات فى المنطقه

و بكينا.. يوم غنّى الآخرون

و لجأنا للسماء

يوم أزرى بالسماء الآخرون

و لأنّا ضعفاء

و لأنّا غرباء

نحن نبكي و نصلي

يوم يلهو و يغنّي الآخرون

رابط هذا التعليق
شارك

أنا على يقين أن مثل هؤلاء لايمكن كسر شوكتهم أو إرادتهم إن شاء الله لإن الله مع الذين آمنوا

حركة بناها رجل مخلص كأحمد ياسين لابد أن ينصرها رب العزة وأنا على يقين بذلك

أن مايجرى حقيقة هى النصر الذى يسبق صبر ساعة إن شاء الله ووالله أنى أرى هزيمة المشروع الصيوأمريكى العربى للإسف قريبا إن شاء الله

http://i.dailymail.co.uk/i/pix/2009/01/02/...597_468x305.jpg

http://img693./img693/1379/dscf2253.jpg

http://img683./img683/6980/dscf2625.jpg

http://img684./img684/3519/dscf2453.jpg

http://q8boy.com/images/gmw4j1esamgx52nf4yv.jpg

http://img504./img504/9110/dscf2167s.jpg

http://img297./img297/1134/dscf2198.jpg

اللهم إنى أعوذ بك من أن أشرك بك شيأ أعلمه وأستغفرك لما لا أعلمه

http://www.islamway.com/bindex.php?section...;scholar_id=109

رابط هذا التعليق
شارك

تقرير يكشف تفاصيل الجدار المصري

1_960836_1_34.jpg

جانب من أعمال بناء الجدار المصري في رفح

في صور وردت مع تقرير المنظمة الحقوقية

كشفت المنظمة العربية لحقوق الإنسان في بريطانيا أن مصر أنجزت بناء 5.4 كلم من أصل جدار فولاذي طوله 10 كلم تبنيه على طول محور صلاح الدين بقطاع غزة المحاذي للحدود المصرية، بإشراف أميركي فرنسي إسرائيلي.

واعتبرت المنظمة في تقرير تلقت الجزيرة نت نسخة منه هذا الجدار -الذي قالت إنه مصنع أميركيا- جريمة ضد الإنسانية هدفه تشديد الخناق على الشعب الفلسطيني بالقطاع، ودعت الشعب المصري والشعوب العربية والإسلامية للتحرك لوقف الإجراءات المصرية وفضحها.

وطبقا للتقرير سيغرس الجدار على عمق 20-30 م، ويتكون من صفائح فولاذية طول الواحدة منها 18 م وسمكها 50 سم مزود بمجسات تنبه إلى محاولات خرقه، وينصب بإشراف كامل من ضباط مخابرات أميركيين وفرنسيين.

وهدف بناء الجدار المعلن –وفق التقرير- هو هدم شبكة الأنفاق التي تعتبر المصدر الأساسي للبضائع التي تدخل إلى القطاع "وبالتالي فإن ما لم تفلح بتحقيقه الحرب الإسرائيلية، فإن العودة إلى تشديد الحصار عبر بناء الساتر الحديدي قد تثمر على نتائج أنجع حسب ما يرى المخططون لبناء الساتر الحديدي".

كما اعتبر التقرير أن هذا الساتر الحديدي في شكله ومضمونه ليس له أي مبرر على الإطلاق، ومن شأنه تعميق الأزمة الإنسانية للقطاع الذي يعيش 80% من سكانه تحت خط الفقر.

كما أشار إلى أنه رغم المخاطر التي يكابدها عمال الأنفاق الفلسطينيون لتزويد القطاع بما يحتاجه من دواء وغذاء، فإن الحكومة المصرية تلاحقهم تارة برش الغاز السام أسبوعيا، وضخ المياه داخل الأنفاق، وتارة أخرى بتفجيرها بالتعاون مع سلاح الجو الإسرائيلي مما أدى لوفاة العشرات بهذه الأنفاق.

كما قامت الحكومة المصرية -طبقا للتقرير- باعتقال المئات من العاملين بالأنفاق، وزجهم في السجون دون معرفة مصيرهم.

1_960847_1_23.jpg

صفائح فولاذية تستخدم في بناء الجدار

بطول 18 م وسمك 50 سم

مرتع الاستخبارات

وأكدت المنظمة الحقوقية بتقريرها أن منطقة رفح الحدودية أصبحت مرتعا للاستخبارات الأجنبية حيث تشرف مباشرة على بناء الساتر الحديدي ونصب المعدات لمراقبة الحدود، كما تقوم بتوجيه العاملين من قوات أمن مصرية وتدربهم على المعدات والأجهزة المركبة لإحكام الحصار على قطاع غزة.

ويقول التقرير إن الحكومة الأميركية خصصت خمسين مليون دولار لشراء معدات متطورة لمراقبة حدود غزة مصر، في حين ستقوم فرنسا بإطلاق قمر صناعي للتجسس (هيليوس 2 بي) إحدى مهامه مراقبة القطاع.

كما أن لهذه الدول وحدات أمنية مرابطة بمنطقة سيناء تقدم الدعم اللوجستي والمعلوماتي لنظرائهم المصريين لتشديد الرقابة على الحدود مع غزة.

ويشير التقرير إلى أنه شوهدت القوات المصرية والأميركية تقوم بدوريات مشتركة على الحدود مع مصر للكشف عن أماكن التهريب المحتملة، كما قام

سلاح الهندسة المصرية بالتعاون مع ضباط أميركيين وفرنسيين بتركيب نظام مراقبة فوق أرضي لمراقبة الحدود.

وتساءلت المنظمة لمصلحة من يقام هذا الساتر الحديدي؟ وتحت أي مسمى تقوم الحكومة المصرية ببنائه؟ وما هو التهديد الذي يشكله شعب أعزل مثخن بالجراح على أمن مصر القومي؟ "وهل أصبح الأمن القومي المصري يبدأ وينتهي عند معبر رفح"؟

1_960838_1_23.jpg

أعمال الحفر ستصل عمق 30 م

مطالب ودعوات

وختمت المنظمة العربية الحقوقية تقريرها بدعوة الشعوب العربية والإسلامية إلى التظاهر أمام السفارات المصرية لفضح تلك الإجراءات. كما دعت الشعب المصري للقيام بخطوات لوقف إجراءات حكومته.

وطالب التقرير جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي التدخل لدى السلطات المصرية لمنع بناء الساتر الحديدي انسجاما مع قرارات رفع الحصار عن قطاع غزة.

واعتبر أن حكم بناء هذا الساتر الحديدي بالقانون الدولي هو نفس حكم بناء جدار الفصل العنصري بالضفة الغربية، وعلى كافة القانونيين "ملاحقة المسؤولين بالحكومة المصرية أمام القضاء الدولي".

المصدر:الجزيرة

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...