أسامة الكباريتي بتاريخ: 14 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 ديسمبر 2009 (معدل) في هذا الموضوع نلقي الضوء على موقف وموقع حماس بعد 22 عاما من انطلاقتها من رحم حركة الإخوان المسلمين في فلسطين خلال الأيام الأولى لانتفاضة الشعب الفلسطيني التي بدات عام 1987 "القدس عربية إسلامية وعاصمة الدولة الفلسطينية" مئات الآلاف من المشاركين في مهرجان "انتصار الفرقان" يجدِّدون عهد القدس [ 14/12/2009 - 01:09 م ] غزة - المركز الفلسطيني للإعلام ردَّد مئات الآلاف من المشاركين في مهرجان "انتصار الفرقان"، الذي نظَّمته حركة المقاومة الإسلامية "حماس" احتفالاً بانطلاقتها الـ22؛ عهد الوفاء من أجل القدس، متعهِّدين بالعمل على حماية الأقصى وعدم التفريط في فلسطين. وتلا الشيخ محمد شمعة "أبو حسن" أحد مؤسسي "حماس" وقادة الإخوان في فلسطين، خلال المهرجان الإثنين (14-12)، القسَم، وردَّد خلفه مئات الآلاف بـ"حماس"، قائلين: "نعاهد الله العظيم ألا نقيل ولا نستقيل، وأن نبقى على العهد ثابتين، وألا نفرط بشبر من فلسطين، وأن نحميَ المسجد الأقصى المبارك، وأن نبذل أموالنا ودماءنا وأرواحنا؛ لتبقى القدس عربيةً إسلاميةً وعاصمةً للدولة الفلسطينية، والله على ما نقول وكيل". وشدَّد شمعة -في كلمة مقتضبة له- على أن هذا القسَم لأجل القدس المحتلة التي تتعرَّض لمحاولات تهويد صهيونية مستمرة. وخاطب أهل غزة بقوله: "يا أهل العزة.. إنَّنا في يوم فرحة الانطلاقة نذكر القدس في القلوب والعيون، ونعطيها العهد". تم تعديل 14 ديسمبر 2009 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Phizer بتاريخ: 14 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 ديسمبر 2009 (معدل) والله يا اخ اسامه يا ريت حماس ترجع زي ما بدئت حركه مقاومه وتبعد عن السياسه وبعدين هيحموا المسجد الاقصى ازاي من القطاع !!! تم تعديل 14 ديسمبر 2009 بواسطة Phizer رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 14 ديسمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 ديسمبر 2009 المد الجماهيري الذي تدفق من مختلف أرجاء القطاع المحاصر والذي غطى في السويعات الأولى من استعدادات "حماس" لاحتفاليتها في ساحة الكتيبة في مدينة غزة، لا يترك مجالا للشك في الحجم المتعاظم لجماهيرية حماس والتي لم تقل بأي حال عن احتفالياتها للأعوام السابقة .. بخلاف ما كان يتردد على مسامعنا بين الفنية والأخرى من قبل البعض بأن الناس قد تعبوا من الحصار .. وأن حماس قد خسرت كثيرا من جماهيريتها .. والناس .. والناس .. والناس .. جاء الاستفتاء الشعبي المباشر في الزخم الجماهيري الكبير الذي تلاطمت أمواجه ظهر اليوم في ساحة الكتيبة بغزة العزة .. فكان الرد العملي على كل المرجفين .. وفيما كانت الساحة تكتظ بمئات الآلاف كانت مواكب الجماهير تتسابق للوصول إلى مقر الاحتفالية الكبرى .. سبقتها خلال الأيام القليلة السابقة احتفاليات فرعية في مختلف محافظات القطاع .. فكان عيد حماس فرحة تجلت على وجوه المحتفلين .. إحياء لذكرى انطلاقة "حماس".. خمسة آلاف ملثم في عرض للحركة وسط قطاع غزة يوم الجمعة 11-12-2009 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 14 ديسمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 ديسمبر 2009 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 14 ديسمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 ديسمبر 2009 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 14 ديسمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 ديسمبر 2009 (معدل) وقفة تأمل من ناصحين غيورين على الحركة الفتية ومقاومتها المشهود لها .. أين هي حماس اليوم ؟ خبراء ومحللون لـ"فلسطين اليوم": دخول حركة "حماس" معترك السلطة أثَّر على مقاومتها تاريخ الإضافة : 13 / 12 / 2009 فلسطين اليوم : غزة (خاص) قبل اثنين وعشرين عاماً كان الشعب الفلسطيني على موعدٍ مع انطلاقة "حماس"، حيث وزعت الحركة بيانها التأسيسي في 15 كانون الأول / ديسمبر 1987م، وعرفت نفسها ولا تزال بأنها امتداد لحركة الإخوان المسلمين. وقبل الإعلان عن "حماس" استخدم الإخوان المسلمون أسماء أخرى للتعبير عن مواقفهم السياسية تجاه القضية الفلسطينية منها "المرابطون على أرض الإسراء" و"حركة الكفاح الإسلامي" وغيرها. ولقد دخلت الحركة طوراً جديداً منذ الإعلان عن تأسيس جناحها العسكري كتائب القسام في نهاية عام 1991م. كما وأن قرار اسحاق رابين رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق بإبعاد 415 قيادياً من قيادات "حماس" و"الجهاد الإسلامي" إلى مرج الزهور في جنوب لبنان، كان من العوامل الرئيسية التي أسهمت في تعريف الرأي العام بهذه الحركة. شاركت "حماس" بفعالية إلى جانب فصائل المقاومة الفلسطينية في العمل الجهادي، وتصدرت مع "الجهاد الإسلامي" العمليات الاستشهادية في الداخل المحتل عام 1948م، في الفترة التي أعقبت قيام السلطة الفلسطينية وحتى قبيل انتفاضة الأقصى عام 2000م، ما حدا بأجهزة أمن السلطة لاعتقال قيادات و كوادر الحركتين والزج بهم في سجونها. وخلال انتفاضة الأقصى في العام 2000م، واصلت حركتا "حماس" و "الجهاد الإسلامي" تنفيذ العمليات الاستشهادية في الداخل المحتل، وانضمت إليهما في هذا الطريق "كتائب شهداء الأقصى"، الذراع العسكرية لحركة "فتح"، وتبعتها الذراع العسكرية للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، ناهيك عن قيام تلك الفصائل بالعديد من عمليات اقتحام المواقع العسكرية الإسرائيلية، والمستوطنات، و من ثمًّ إطلاق الصواريخ محلية الصنع من قطاع غزة باتجاه أهداف العدو. وفي العام 2005م، قررت حركة "حماس" المشاركة في الانتخابات التشريعية الفلسطينية، وهو الأمر الذي لم تقم به في الانتخابات السابقة عام 1996م، لينتم الإعلان بتاريخ 26 يناير 2006، عن نتائج الانتخابات التي تمخضت عن فوز كبير للحركة في المجلس بواقع 76 مقعداً من أصل 132 مما أعطاها أغلبية في المجلس. وفي الرابع عشر من حزيران لعام 2007م، سيطرت "حماس" عسكرياً على قطاع غزة، وبررت الحركة خطوتها تلك بأنها جاءت نتيجة الضغوط المستمرة عليها وعلى حكومتها. "فلسطين اليوم" تناولت مع عدد من الخبراء والمحللين السياسيين واقع حركة "حماس" في ذكرى انطلاقتها الثانية والعشرين. فقد بيَّن البروفيسور عبد الستار قاسم، أستاذ العلوم السياسية بجامعة النجاح الوطنية بنابلس، "أن شعبية حركة "حماس" الجماهيرية تضعف شيئاً فشيئاً، نتيجة بعض التصرفات الفئوية، ومحاولة استثناء الآخرين". وانتقد قاسم قيام قيادات في "حماس" بإعطاء تصريحات تأتي برد فعل سلبي، "مثل نريد هدنة طويلة الأمد دون الاعتراف بإسرائيل أو التصريح بأن الحركة مع إقامة دولة فلسطينية على أراضي الضفة الغربية وقطاع غزة". كما وانتقد الخبير في الشأن السياسي، فتح "حماس" قنوات اتصال مع الأوروبيين، حيث قال:" من غير الـمريح تطلعها لإجراء علاقات مع الأوروبيين". وأشاد قاسم بإنجازات "حماس" على صعيد المقاومة، مؤكداً أن الحركة لا تزال مستمسكةً بهذا النهج. بدوره، قال الدكتور إبراهيم أبراش، أستاذ العلوم السياسية بجامعة الأزهر في غزة، :" إن اهتمام حركة "حماس" بالسلطة أكثر من اهتمامها بالمقاومة". وأضاف:" "حماس" تتحدث عن المقاومة بصيغة الماضي"، لافتاً إلى أن "موقفها من المقاومة لا يختلف عن مواقف حركة "فتح" وفصائل م.ت.ف". وانتقد أبراش خلال حديثه منع السلطة الفلسطينية لحركة "حماس" من الاحتفال بذكرى انطلاقتها في الضفة الغربية من جهة، ومنع "حماس" لحركة "فتح" من إحياء ذكرى الرئيس الراحل ياسر عرفات في قطاع غزة مؤخراً من جهةٍ أخرى. من جانبه، أعرب الكاتب والمحلل السياسي طلال عوكل، عن اعتقاده أن حركة "حماس" غادرت مواقع المقاومة عندما باتت تسيطر على زمام الأمور في قطاع غزة. وأوضح عوكل أن "تحمل "حمـاس" لمسؤولية الأمن وتثبيت التهدئة، جعلها لا تبادر إلى أشكال المقاومة وبالتالي تقوم بأخذ دور الدفاع السلبي"، كما عبَّر. تم تعديل 14 ديسمبر 2009 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 الزهار لـ"فلسطين اليوم": دخولنا في السلـطة أعطى غطاءً لكل من يريد أن يقاوم تاريخ الإضافة :14 / 12 / 2009 - 09:48 http://www.paltoday.com/arabic/News-65503.html#http://www.paltoday.com/arabic/News-65503.html# فلسطين اليوم : غزة (خاص) أكد الدكتور محمود الزهار، عضو المكتب السياسي لـ"حماس"، أن حركته استطاعت بعد مرور اثنين وعشرين عاماً على انطلاقتها، أن تحقق الجزء الأكبر من أهدافها، وتتخطى كل العقبات التي واجهتها من السجن والإبعاد والاغتيالات والانتخابات، لتغدو بذلك جزءاً هاماً من النسيج السياسي الفلسطيني. وعلَّق الدكتور الزهار في حوار مطوَّل مع "فلسطين اليوم" على رؤية كثير من المحللين أن دخول "حماس" في معترك السلطة أثَّر على مقاومتها، حيث قال:" المقاومة مفهومها شامـل، وهي غير محصورة في المواجهة المسلحة فحسب". واستدرك يقول:" بالعكس دخول "حماس" في السلطـة حمى المقاومين من السلطة السابقة، وأعطى غطاءً لكل من يريـد أن يقاوم". ووجّه -عضو المكتب السياسي لـ"حماس" والوجه الأبرز لها في قطاع غزة - عدة رسائل في ذكرى انطلاقة الحركة، لعل أبرزها رسالته لحركة "فتح" حيث قال:" نحن مع إعادة اللحمة الوطنية، ومع المصالحة على قاعدة برنامج إصلاح، وليس على أساس جولات مكر وخداع كما تخططون في رام الله"، كما عبَّر. كما ووجّه الزهار رسالةً إلى الشعب الفلسطيني عامةً وأهالي قطاع غزة على وجه الخصوص، شدد فيها على ضرورة "الاستمرار في الدفاع عن النفس لأن إسرائيل تعيش منذ الحرب الأخيرة في مظلةٍ من خوف تدفعـها للاعتـداء". ودافع الزهـار عن فتح حركته قنوات اتصال مع دول الاتحاد الأوروبي، موضحاً أن الرسول – صلى الله عليه وسلم- أرسل رسائل لأعدائه (الفـرس والروم) يدعوهم فيها للدخول في الإسلام، لافتاً في ذات الوقت النظر إلى أن "حماس" ليست نسخةً مكررةً من "فتح" لتقوم بمثل هذه اللقاءات لصالح تقديم تنازلات في ثوابتها، وفي حقوق شعبنا التاريخية. هذا ورفض عضو المكتب السياسي لحركة "حماس" الإدلاء بأي تصريحات عن المفاوضات الجارية حول صفقة تبادل الأسرى بالجندي الإسرائيلي المحتجز في قطاع غزة جلعاد شاليط، لاسيما وسط حديث وسائل الإعلام عن توصل الوسيط الألماني لصياغة نهائية للاتفاق، وأن كلاً من "حماس" وإسرائيل بدأتا خطوات تمرير مسودة هذا الاتفاق في مؤسساتهما. وفي سؤالنا له عن موقف "حماس" من اعتزام القيادة المصرية توجيه دعوة لهم للقاء وفد من حركة "فتح" في القاهرة، أكد الزهار أن حركته "لا مانع لديها في ذلك، لكن يجب أن تتوفر النوايا الصادقة". وأضاف:" "فتح" لا تريد تنفيذ ما اتفقنا عليه، وهي تريد المناورة حتى تحقق مصالحها وتطلعاتها". تعقيب: وحتى الدكتور محمود الزهار الذي يعد من صقور حماس المميزين .. تبدلت لهجته بخوض غمار المعترك السياسي .. لا ادري أهو تطور في مسيرة حماس أم انعطافات محسوبة .. لا شك أن حماس حققت تطورا نوعيا في العمل السياسي .. فهل كان هذا على حساب المقاومة المسلحة؟!! أم أن للظروف الموضوعية دخل في شبه التوقف عن المقاومة الإيجابية في العمق الصهيوني .. سنحاول الخوض في هذا الشأن المؤرق لاحقا .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 صور لمئات الآلاف من المشاركين في مهرجان "انتصار الفرقان" يجدِّدون عهد القدس يوم الإثنين 14/12/2009 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 ديسمبر 2009 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان