اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

# أسئلة مخيفة جدا...وأفكار محيرة ...ممكن أجد لها إجابة #


Abu Reem

Recommended Posts

ده بقى مداخلة بما أن مافيش حد هنا من شرق أسيا حقول بعض القناعات بتاعتهم بحكم شغلى مع يابانين

و هو أن الروح بتخرج من الأنسان بعد ما يموت تدخل فى قطة مثلا و بعد ماتموت تدخل فى زرعة و هكذا و الحقيقة الكلام ده عندى مشكلة طيب الزيادة فى أعداد الناس الأرواح دية كلها تيجى منين فمعجبتنيش الفكرة خالص.

ودية بقى بعض أفكارى و أنا صغيرة و ده زمااااااااان شوية أيام ماكان كل واحد ممكن يفكر زى ماهو عايز لحد ما يوصل للحقيقة بنفسة الأول تخيلت أن حياتنا ده حلم فى رأس حد (ده كان عندى 10 سنين كده) و بعدين مش معقول الحلم يبقى طويل كده.

و بعدين قلت لية مانكونش جوة ذرة لأن تكوين المجموعات الشمسية زى تكوين الذرة يعنى فكرة علبة جوه علبة جوه علبة لكن برضة معجبتنيش الفكرة أو أننا زى النملة الى فى البيت وضعى فى الكون لكن مش معقول بعد كل الأبداع اللى ربنا خلقنا بية نبقى زى النملة و طبعا ده ما يقللشش من أهمية النملة لأن من ضمن قناعاتى أن ربنا مش ممكن حيخلق حاجة ملهاش لزمة حتى لو أحنا شيفنها من غير لازمة.

شكلى حيتقال عليا كبرت وخرفت

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 205
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

انا حكمل لك اللى انا فاهمه بس الأول احب اعرف هل انت مهتم بتساؤلاتى وتحب اكملهالك ولا لأ؟

ربنا ينور طريقك وعقلك ووالله انا فرحان انك كان عندك شجاعه انك تسأل السؤال الجميل ده

لك تحياتى

مهتم وبشكرك على اهتمامك انت بالرد وبعد إذن ابو ريم ممكن تكمل .

493275s8wrn8jsb5.gif

"‏{‏‏وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ وَمَن يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا‏} "

رابط هذا التعليق
شارك

أنا حرد على الأسئلة وده طبعا بحكم قناعتى الشخصية وللتأكيد هذه القناعة ليست له علاقة بديانتى المسيحية.

أولا أنا مؤمنة بالحساب و الثواب والعقاب و أن الأنسان حيقوم تانى

مرحبا بك ، وأشكرك على الشجاعة والدخول في هذا الموضوع ، واتمنى من اخوتنا المسيحيين المزيد من المشاركة لأن اريد أن أعرف اجابات عن اسئلة تدور في زهني

أريد فقط حتى نستكمل الحوار نعرف ، بعض الاشياء التي تحدثت عنها الديانة المسيحية حتى نرى هل هناك وجه تقارب أم تباعد بين الديانتين

1- ماذا يحدث بعد الموت من المنظور المسيحي ، يعني هل هناك أشياء تحدث في القبر

2- ما المراحل التي يمر بها الانسان بعد البعث من القبر ، وحتى تحين لحظة الحساب وذلك للعاصي والغير عاصي من المسيحيين

3- ما موقف المسيحية ممن لا يؤمنون بها ، ماهي خطوات بعثهم وحسابهم وعقايهم ،

4- هل لو هناك عقاب للغير مسيحي في الأخرة هل هو ايضا النار وهل سيكون خالد فيها

5- هل النظرة الى الأنثى محرمة في الديانة المسيحية ، وهل تعرية المرأة لجزء من جسدها منهي عنه أم مباح

6- هل الربا في المسحية حلال أم حرام

7- هل الغيبة واكل مال الناس بالباطل حرام أم حلال.

8- ما هو العقاب لكل ما ذكر أعلاه لو كان ذلك منهي عنه في المسيحية ، وخاصة لو مات الإنسان دون أن يرجع عن هذه الأفعال

9- أخيرا كيف ترين صلاة المسلم وطريقة أداؤه لها ،، يعني 5 صلوات في اليوم بعد وضوء ، يسبح فيها ربه ويحمده ويدعوه

ماذا يدور في ذهنك وانت تري المسلم يصلي لله في اليوم 5 مرات ....ما تفسيرك...

عارف أنها اسئلة كثيرة ولكني أثق في شجاعتك ، وسعة صدرك ، ممكن تجاوبي عليها اجابات سريعة بس تكون واضحة وبدون مجاملة لأنني اريد أن أعرف نقاط التلاقي والخلاف بين الديانتين.

تحياتي لك ،،،

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

الانسان مسير ام مخير ..

من فترة انطرح السؤال ده في الواحة وقتلته بحثا هناك والنتيجه النهائية الي وصلت لها بان مفبش حاجه ابدا اسمها تسيير وانما الانسان مخير تماما في كل افعاله وبناء عليه هيتحاسب ..

ربنا سبحانه من البدايه خلقنا وعامل لنا بدائل واختيارات في كل موقف مصيري بيحصل لنا .. هو راسم لنا الخطه عباره عن طريقين صح وغلط في كل مرة بنقف على مفترق الطرق ده احنا الي بنختار .. لو اخترنا الصح بنكمل فيه شويه بعدين يقابلنا مفترق طرق تاني برضه فيه الصح والغلط ..وهكذا .. برضه لو اخترنا الغلط بنكمل ويقابلنا مفترق طرق آخر برضه فيه الصح والغلط ..

كل مفترقات الطرق دي ربنا سبحانه هو الي رسمها لنا وترك لنا تماما حرية الاختيار مابينها وللاسف فااحنا منقدرش نرجع لمفترق كان الصح اننا نكون فيه لان خلاص ممكن يكون فات وقته ولكن ده ميعنيش اننا هندخل النار حتميا لو فاتنا طريق صح لان ربنا سبحانه بعدله ورحمته بيرجع يحط لنا مفترقات اخرى ممكن ترجعنا للصواب .. تماما زي الي ماشي على الطريق الصحراوي وفاته المخرج الي كان مفروض يخرج منه .. ممكن يتعب شويه على مايلاقي يو تيرن ترجعه لطريقه الصح ده لو هو تنبه انه غلط وممكن يفضل ماشي كده غلط لغايه مايوصل خلاص لوجهه غلط معادش ينفع عندها رجوع .

ودي بتحصل احيانا لما واحد من الناس يختار انه يمشي في طريق الشر او الكفر لآخره خلاص بيوصل لمرحله مفيش عوده زي ابا لهب كده خلاص انكتب عليه انه مش هيؤمن وكذلك ابليس .. ليه ؟ لانهم من البدايه اختاروا طريق الغلط وتمادوا فيه لما خلاص اصبح مفيش امكانية للرجوع وعلى هذا هيتحاسبوا مش على ان انكتب عليهم الكفر او الخروج من رحمة ربنا وانما على انهم فضلوا ماشيين في الطريق ده لما وصلوا للمرحلة دي ..

الحاله الوحيده الي ممكن ربنا يكتب فيها على بني آدم حاجه انه يكتب عليه الهداية ودي من عند ربنا لو اختارها لواحد غصب هيبقى مهتدي اما لو مختارهاش يبقى مفدامش الشخص ده غير يعمل ويختار الصح عشان هو ده الي هيتحاسب عليه ..

..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك ..

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل tantrum

أنا عن نفسى لم أجد صعوبة فى تقبل ذلك ...فما رأيك أنت ؟؟

أنا لا أجد غرابة في هذا التفسير لأنني مثلك نشأت عليه ، وهذا لا يعني أنني لا تراودني أحيانا بعض الأسئلة والشكوك حوله مثلما راودت أبو ريم، ولكن عموما لست مستعدا للتخلي عن إيماني بسبب هذه القضية حتى لو لم أصل فيها لنتيجة مقنعة ... المشكلة أنني أجد صعوبة كبيرة في توصيله لمن يبحث عن إجابة قاطعة حول موضوع الجبر والاختيار ويدّعي أن هناك تناقضا في الأديان السماوية بشأن هذا الموضوع. تطرح عليّ أسئلة كثيرة لا أجد لها إجابة وإن كنت مؤمنا أن هناك إجابة صحيحة في النصوص الدينية ولكننا ربما لم نستطع الوصول اليها بعد. إجابة حضرتك للأسف لا تقنع سوى من هو مقتنع أساسا عن طريق الإيمان وليس العقل.

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

أنا حرد بس معلش مطرة أمشى دلوقتى بس كل اللى أحب أقوله للتأكيد طبعا نسبة الأتفاق بين الدين المسيحى و الأسلامى أكبر بكتير مما يعرف الكثيرين وكان ليا مداخلة قبل كده و قلت أد أية كانت المناقشات بينا أنا و أصدقئنا المسلمين و صلنا لدرجة أن تأكدنا أن المعاملات فى الديانة المسيحية و الأسلامية متطابقة والأختلاف هو فى التفاصيل العقائدية فقط و ده طبيعى حتى مابين الطوائف فى الديانة الواحده

رابط هذا التعليق
شارك

انا حكمل لك اللى انا فاهمه بس الأول احب اعرف هل انت مهتم بتساؤلاتى وتحب اكملهالك ولا لأ؟

ربنا ينور طريقك وعقلك ووالله انا فرحان انك كان عندك شجاعه انك تسأل السؤال الجميل ده

لك تحياتى

مهتم وبشكرك على اهتمامك انت بالرد وبعد إذن ابو ريم ممكن تكمل .

ها يا استاذ ابو ريم اكمل لأخونا الرفاعى ردى ولا هنبقى بنشت عن الموضوع بتاعك ؟

زى ما تحب انا ممكن اكمله هنا وممكن اكمله على بريده او على الخاص

تحياتى

رابط هذا التعليق
شارك

انا حكمل لك اللى انا فاهمه بس الأول احب اعرف هل انت مهتم بتساؤلاتى وتحب اكملهالك ولا لأ؟

ربنا ينور طريقك وعقلك ووالله انا فرحان انك كان عندك شجاعه انك تسأل السؤال الجميل ده

لك تحياتى

مهتم وبشكرك على اهتمامك انت بالرد وبعد إذن ابو ريم ممكن تكمل .

ها يا استاذ ابو ريم اكمل لأخونا الرفاعى ردى ولا هنبقى بنشت عن الموضوع بتاعك ؟

زى ما تحب انا ممكن اكمله هنا وممكن اكمله على بريده او على الخاص

تحياتى

رابط هذا التعليق
شارك

أنا حرد بس معلش مطرة أمشى دلوقتى بس كل اللى أحب أقوله للتأكيد طبعا نسبة الأتفاق بين الدين المسيحى و الأسلامى أكبر بكتير مما يعرف الكثيرين وكان ليا مداخلة قبل كده و قلت أد أية كانت المناقشات بينا أنا و أصدقئنا المسلمين و صلنا لدرجة أن تأكدنا أن المعاملات فى الديانة المسيحية و الأسلامية متطابقة والأختلاف هو فى التفاصيل العقائدية فقط و ده طبيعى حتى مابين الطوائف فى الديانة الواحده

عارفه القران بيقول ايه :

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالنَّصَارَىٰ وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ ﴿٦٢﴾

كلنا عباد رب واحد ،كلنا أبناء دين واحد يدعوا لعبادة الله وحده وكل الأنبياء ولارسل رسالتهم واحده وهى

لا اله الا الله

الإختلاف فى الشرعه والمنهاج فقط لا غير

فابراهيم ومحمد وعيسى وموسى وغيرهم رسالتهم هى لا اله الا الله وكتبهم السماويه كانت بهدف ارساء لا اله الا الله

ربنا بيقول فى سورة الأنبياء بعد ذكر العديد منهم :

إِنَّ هَٰذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ ﴿٩٢﴾

المهم مين حيعبد ربنا بدون شرك ويحط ربنا فى مكانه الحقيقى من غير ما يشرك بيه اى حاجه او اى حد

لك تحياتى

رابط هذا التعليق
شارك

بص الأسألة من 1-4 داخلة شوية فى العقيدة و ده ولأنى مش متبحرة مقدرش أفتى و أقول لك ده مية مية صح فلو حد تانى مسيحى يصلح معلوماتى لكن لآه مافيش حساب فى القبر الحساب بعد ما الأنسان يقوم و الأبرار (الناس الكويسين ) حيخشوا الملكوت مع ربنا و الملائكة و القديسين وطبعا كل مأنت كويس كل ما تبقى أقرب و الناس التانية حيطرحوا خارج الملكوت حيث الظلمة و البكاء و صرير الأسنان و فى بعض الأجزاء فى الكتاب النار.

5- الأية صريحة ( قيل لكم قديما لا تزنوا أما أنا أقول لكم من نظر اللى أمرأة أخية فشتهاها فقد زنى بها فى قلبة يعنى النظرة الردية تعتبر زنا و ده حرام طبعا و كمان المعثرة يعنى لما وحده تلبس عريان و تعثر الشباب فده حرام هو الأختلاف أن مافيش شكل محدد بمعنى أنا لما أمشى فى الغردقة مثلا لابسة بنطلون معقول يعنى محدش حيبص عليا خالص ولا حسبب عثرة لحد لكن لما أبقى ماشية فى الأرياف بنفس البنطلون يبقى أنا بسبب عثرة يعنى حرام وعلى فكرة العثرة دية تشمل حاجات كتير زى مثلا لما واحد غنى ينزل منطقة غلبانة جدا و أخر شياكة و دهب أد كده بدون ما يراعى الناس دية يبقى بيعثرهم.

6&7 هو الرد بتاعهم الأية دية فقط ما تريد أن يفعل بكم الناس أفعلوا أنت هكذا أنتم أيضا بالناس لأن لو طبقت هذا المبدأ فى معاملاتك يبقى كل ما هو ضار بالأخرين لا يمكن تعملة

تم تعديل بواسطة miramikhail
رابط هذا التعليق
شارك

المشكلة أنني أجد صعوبة كبيرة في توصيله لمن يبحث عن إجابة قاطعة حول موضوع الجبر والاختيار ويدّعي أن هناك تناقضا في الأديان السماوية بشأن هذا الموضوع. تطرح عليّ أسئلة كثيرة لا أجد لها إجابة وإن كنت مؤمنا أن هناك إجابة صحيحة في النصوص الدينية ولكننا ربما لم نستطع الوصول اليها بعد. إجابة حضرتك للأسف لا تقنع سوى من هو مقتنع أساسا عن طريق الإيمان وليس العقل.

المناقشة عموما ممتعة و توفر غذاء دسم للعقل و الروح معا

عادة ما يكون ردي في تلك الحالات عندما أسأل عن قضية ما اذا كان الأنسان مسير أو مخير و إتصال ذلك بعدالة الحساب و ما يترتب عليه من ثواب أو عقاب ....خاصة من أفراد يختلفوا معي في معتقدهم الديني ...أو اللا ديني في حالات :

لا توجد قيم مطلقة في حياة البشر ...و بالمثل ما اذا كان الانسان مسير أو مخير ...لا هو ذاك و لا تلك انما وضعه ما بين ....له الحرية في اتخاذ قرارات و تحديد مصيره و لكنه محاط بظروف و أقدار عديدة تحد من القيمة المطلقة لحريته تلك .....بالمثل عدل الله و سبحانه غير مطلق سبحانه و تعالي عن كل نقص و لكن رحمته سبقت عدله و عدله فيما يتصل بالعقاب غير مفعل كاملا و ذلك من لطفه و رحمته بنا ....لولا ذلك لخسف بنا الأرض من أفاعيل بني أدم و ما ورد أحد جنته تعالي .....جميعا نبغي رحمة الله و لطفه و نشفق من عدله فيما يتعلق بالعقاب ...اذا الحرية المنقوصة لبني أدم لن تضره وقت الحساب ...بالعكس هي رحمة مطلقة من رب الكون ....حرية مطلقة و تخيير مطلق أمامه عدل مطلق قد لا يكون في مصلحة بني بشر ......من ناحية أخري التسيير المطلق يتعارض مع المنطق و يتعارض مع الغرض من خلق بني أدم في الاساس

Her şey kişisel bir

رابط هذا التعليق
شارك

المشكلة أنني أجد صعوبة كبيرة في توصيله لمن يبحث عن إجابة قاطعة حول موضوع الجبر والاختيار ويدّعي أن هناك تناقضا في الأديان السماوية بشأن هذا الموضوع. تطرح عليّ أسئلة كثيرة لا أجد لها إجابة وإن كنت مؤمنا أن هناك إجابة صحيحة في النصوص الدينية ولكننا ربما لم نستطع الوصول اليها بعد. إجابة حضرتك للأسف لا تقنع سوى من هو مقتنع أساسا عن طريق الإيمان وليس العقل.

المناقشة عموما ممتعة و توفر غذاء دسم للعقل و الروح معا

عادة ما يكون ردي في تلك الحالات عندما أسأل عن قضية ما اذا كان الأنسان مسير أو مخير و إتصال ذلك بعدالة الحساب و ما يترتب عليه من ثواب أو عقاب ....خاصة من أفراد يختلفوا معي في معتقدهم الديني ...أو اللا ديني في حالات :

لا توجد قيم مطلقة في حياة البشر ...و بالمثل ما اذا كان الانسان مسير أو مخير ...لا هو ذاك و لا تلك انما وضعه ما بين ....له الحرية في اتخاذ قرارات و تحديد مصيره و لكنه محاط بظروف و أقدار عديدة تحد من القيمة المطلقة لحريته تلك .....بالمثل عدل الله و سبحانه غير مطلق سبحانه و تعالي عن كل نقص و لكن رحمته سبقت عدله و عدله فيما يتصل بالعقاب غير مفعل كاملا و ذلك من لطفه و رحمته بنا ....لولا ذلك لخسف بنا الأرض من أفاعيل بني أدم و ما ورد أحد جنته تعالي .....جميعا نبغي رحمة الله و لطفه و نشفق من عدله فيما يتعلق بالعقاب ...اذا الحرية المنقوصة لبني أدم لن تضره وقت الحساب ...بالعكس هي رحمة مطلقة من رب الكون ....حرية مطلقة و تخيير مطلق أمامه عدل مطلق قد لا يكون في مصلحة بني بشر ......من ناحية أخري التسيير المطلق يتعارض مع المنطق و يتعارض مع الغرض من خلق بني أدم في الاساس

دكتور هشام ... رد جميل ولو أنني ربما لم افهمه بالكامل ... وخصوصا هذه العبارة

له الحرية في اتخاذ قرارات و تحديد مصيره و لكنه محاط بظروف و أقدار عديدة تحد من القيمة المطلقة لحريته تلك

هل حضرتك تقصد أن الإنسان حر في اتخاذ القرارات ولكنه لا يضمن النتيجة التي ستؤدي اليها قراراته لأن هناك متغيرات لا يملك سيطرة عليها تؤثر في النتيجة النهائية

أم أنك تقصد أن إرادة الإنسان ليست مستقلة وحرة بشكل كامل ... بل هي تتشكل نتيجة عوامل ليس له سيطرة عليها وبالتالي فإن من يملك تشكيل هذه الإرادة (الله سبحانه) هو من يتحكم في القرارات النابعة عنها ... على النحو الذي اشار اليه شوبنهاور

حضرتك تعلم أن الفارق كبير بين المعنيين ... المعنى الأول يؤدي الى حرية الاختيار ... والمعنى الثاني يوصل الى فكرة الجبر والمشيئة الإلهية التي لا يمكن للإنسان تغييرها. أعتقد أننا مهما حاولنا تقديم تفسيرات تجمع بين فكرتي الجبر والاختيار فسوف نصل الى نقطة لابد أن نختار فيها أحدهما ... والمشكلة أنك إذا اقتربت من الوصول الى تبني أحد الخيارين بصورة مطلقة ستظهر لك مشكلات تجبرك على العودة للتفكير في الخيار الثاني ... مثلا فكرة الجبر تتناقض مع الحساب والثواب والعقاب ... وفكرة الاختيار تتعارض مع القدر والمشيئة الإلهية ... والنتيجة أننا نظل نتأرجح بينهما دون أن نصل الى حل مقنع للمعضلة.

إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف

البرادعي 15/10/2011

رابط هذا التعليق
شارك

أخي justme

إحنا كمسلمين قد نرتاح للتفسير الذي ذكرته أنت والذي نعرفه منذ ان طرحت هذه القضية على مر الزمن، ولكن لو فكرنا مثلا بعقل المحياد أو من له ديانة أخر ـ أو لو هناك شخص يبحث عن الحقيقة ومازال لم يهتدي ومازال لم يؤمن بدين معين بعد

فهناك تساؤل مازال وسيظل يجعل موضوع أن الشخص مخير في الأشياء التي بيده الاختيار فيها كاختيار الدراسة في تخصص معين او اختيار زوجة معينة أو أو أو .....وانه مسير في الامور التي لا دخل له فيها مثل العمر والصحة والمصائب ووووووووووو...

لكن هذا التفسير يظل لا يجيب على الأتي:

لو قرأ شخص دين معين وليكن الاسلام ثم إرتاح له واقتنع بما جاء فيه ، وشخض أخر قرأ عن الاسلام مثلا ولم يقتنع به...

فالأول إهتدى وفي نظرنا أصبح مسلم وأن هذه نعمة من الله عليه أن وهبه هذا العقل وهذه النفس التي أمنت

أما الأخر الذي لم يختار هذا الدين ولم يقتنع ولم يهتدي به ..

فكلا منهم قرأ واطلع واقتنع بعقله ولكن من وهبنا هذا العقل الذي نهتدي به فنؤمن أو لا نهتدي به فنكفر مثلا.

- وبالمثل طالب يدرس ويفهم المناهج وينجح ، والاخر درس ولم يفهم المناهج الدراسية واختار طريق أخر ففشل في دراستة

(( من الذي وهب الأول العقل الراجح الذي استوعب واهتدي الى أن العلم سيفيده في حياته ومن الذي وهب الأخر العقل الذي لم يهتدي ولم يستوعب العلم وقد تكون هناك ظروف أخرى لم تجعل المحيطين به يساعدوه على الطريق الصحيح ))

هذا هو تفكير الأخر الذي ما زال لم يهتدي للدين....هكذا يفكر ...وبهذا سيرد وسيقول أن الله كان قادر على أن يوفقه للفهم الصحيح أو يضع في طريقه من يعينه على الهدى...كما لا ننسى أيضا أن وجودك في بيئة معينة قد يجعلك بعيدا عن التعرف على الدين الصحيح وهذه ايضا بيد الله ....

حتى في ظل الدين الاسلامي نجد مذاهب وفرق مختلفة ...وهناك حديث ولو كان ضعيف ان فرقة واحدة منهم في الجنة ...والباقي....في النار.....فما ذنب من نشأ في فرقة معينة لا يرى ولا يعرف إلا ما تريد البيئة المحيطة به أن تخبره بها وتقنعه بأن هذا هو الطريق السليم الوحيد وأن الباقين على ضلال .

و هل تعتقد يا ابو ريم أن كثير من الناس يبحث فى هذا الأمر دون تشنج أو تعصب ؟؟!!!!

و أعتقد أن كثيرا ممن بحث فى الإسلام أو دعى إليه أنتهى به المطاف للدخول فيه.

هل تعتقد أن من أصحاب الديانات من ينفتح على دين أخر بعقلية متسامحة منفتحة موضوعية كعقلية النجاشى مثلا على سبيل المثال.

و كمسلمين يمكن أن نناقش طرحك من البداية Prospectively

فنفترض إنسان ما كطرزان مثلا تربى وحيدا بالغابة و عايش مع نفسه فكرة وجود الله إلى أن أمن بها ثم ألقت به الظروف إلى عالمنا ثانيا فعرف الأديان العديدة الموجودة و أراد أن يفندها ليصل إلى الدين الحق.

يمكننا أن نفعل ذلك و لكن بالطبع سيكون موضوع مرهق و سينافى قواعد المحاورات.

الأسهل يا أبو ريم

أن نناقش الفكرة Retrospectively

فتكون الكرة فى ملعبك

و يكون السؤال موجه لك:

أنت مسلم سنى ..و بالمقارنة مع أى ملة أو فرقة أخرى هل هناك ما يعكر صفو التوافق و الإيمان لديك أو بأنك من الفرقة الناجية؟؟؟؟

أما عن حساب من وجد فى بيئة لم تسعفه التعرف على الدين الصحيح فأعتقد أن هذا الوضع يتلاشى حاليا .. أما عمن سبق أو من عاش بالغابات مثلا فأحيلك لرد الدكتور مصطفى محمود رحمة الله فى كتابة (حوار مع صديقى الملحد) و الذى بالمناسبة سيحوى إجابات على العديد من أسئلتك.

تم تعديل بواسطة tantrum
رابط هذا التعليق
شارك

شوف يا اخي

ان تريد المنطق

والمنطق بيقول المعادلة الكونية اكبر من ان تتسعها عقولنا الصغيرة فنحن لا نستطيع استيعاب كل شيء ولا يوجد واحد يجمع علىم الارض مع تخلفها ولكن اذا نظرت لككل شخص تجد مقادير مختلفة

فهذا يملك العقل

وهذا يملك المال والعقل ولكن بمقدار اقل

وغيرهم

المهم لكل منا اختباره المسير فيه

ولكن هل كلنا نحمل نتعرض لنفس الاختبار

يمعنى هل كلنا على نفس المقدار من القدرات بالطبع لا ولذلك هناك مبدأ في التربية في الاختبارات وهو مدى مناسبة الاختبار لمن سيتلقاه بمعنى يجب ان يكون ضمن قدراته

بمعنى اخر الله يمتحن كلا من بامتحان مختلف وتقييمنا مختلف

ومضطر لإعطائك دليل من السنة

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: أشتقت لاخوانى. قيل: نحن يارسول الله؟ قال: بل انتم اصحابى ولكن اخوانى من سيأتون بعدى ويؤمنوا بى ولم يرونى...اجر الواحد منهم بأجر خمسين منكم..لانكم تجدون على الخير اعوانا اما هم فلا

يعني حتى الاجر بيختلف ولذا مع التفاوت في القدرات والظروف لا تطبق نفس القواعد

هذا بالنسبة لموضوع الرزق في العقل والله أعلم واتمنى ان اكون اجبت بالصواب

[(من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا ولقد جاءتهم رسلنا بالبينات ثم إن كثيرا منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون) سورة المائدة (32)

{وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ} [الأنعام:129]

( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ)سورة الأنعام 123

( أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون (الجاثية 23 )

{ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ }[ سورة الأعراف ]

رابط هذا التعليق
شارك

هل عاشوا كإلـه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

بالطبع نعم يا أبا ريم .. الاختيار هو التفويض الالهى المطلق للانسان .. والا ما معنى الخلافة ؟

((وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَة))[البقرة : 30]. واقرأ معى هذه السطور

فهي المشيئة العليا تريد أن تسلم لهذا الكائن الجديد في الوجود زمام هذه الأرض وتطلق فيها يده، وتكل إليه أبراز مشيئة الخالق في الإبداع والتكوين والتحليل والتركيب، وكشف ما في هذه الأرض من قوى وطاقات، وكنوز وخامات وتسخير هذا كله بإذن الله في المهمة الضخمة التي وكلها الله إليه، وإذن فهي منزلة عظيمة منزلة هذا الإنسان في نظام الوجود على هذه الأرض الفسيحة، وهو التكريم الذي شاءه له خالقه الكريم، لقد خفيت على الملائكة حكمة المشيئة العليا في بناء هذه الأرض وعمارتها وفي تنمية الحياة وتنويعها وفي تحقيق إرادة الله على يد خليفة الله في أرضه)
(في ظلال القرآن/ سيد قطب)

ولا تنس اندهاش الملائكة لأنهم يعلمون ان الحيوانات التى تسكن الارض لها طبائع وغرائز معينة نتج عنها الفساد وسفك الدماء

" ...قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء .."
البقرة30 .

وقد ذهب مفسرون الى وجود سبع اراضى منها الارض وست أراض اخرى سكنتها اجناس اخرى غير الانسان وافسدت وسفكت الدماء ..

الخلاصة من هذا ان الانسان حين يعيش لحياته فقط بصرف النظر عن ديانته تغلب عليه طبائع وغرائز الحيوانات و تسقط عنه صفات الاله ويتجرد من شرف الخلافة الى الصراع على كل شئ ليكون سببا من اسباب الفساد وبذلك يكون قد اختار بارادته الحرة ان يخلد فى النار

اما من استغل هذه الصفات الالهية واستفاد ايضا من القدرات الحيوانية التى مكنه الله منها والتى تنبع من تكوينه الفسيولوجى .. لاعمار الارض وابداع الصنع وتخليق اشياء جديدة .. بايمان مسبق انه يؤدى ذلك بتفويض وتكريم من الله .. فانه يكون قد اختار بارادته الحرة ان يخلد فى الجنة

(( إذن المنطق يقول أن الجزاء المتوقع مفروض أن يكون...دافع لصلاح الإنسان في الدنيا..ولكن الغريب أننا لا نرى ذلك ولهذا لا نستطيع أن نقول أعتقاد الإنسان بالجزاء سيحعله يعيش كـإلـه وتسمو روحه ...إذن قد يكون هناك عوامل أخرى....عرفت ليه المسألة محيرة شوية ..لأن هناك مليارات لا نراهم يتصرفون بما يتناسب مع تفكيرهم في الخلود إذن الحكاية مش بالبساطة التي تعتقدها ... ))

لو فكروا .. لعاشوا للخلود .. هم لم يفكروا قطعاً يا عزيزى .. وانما يعيشون كالبهائم .. بل أضل

وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيرًا مِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لا يَسْمَعُونَ بِهَا أُوْلَئِكَ كَالأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُوْلَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ

[الأعراف:179]

تم تعديل بواسطة عصام أبوالفتح

( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع )

رابط هذا التعليق
شارك

الأخ الفاضل / ابن سينا

تواجدك معنا في الحوار مهم ، ولكن فقط المسألة أن لو دخلنا في عرض الإجابات المطروحة من الكتب والتفاسير الموجودة في الدين الاسلامي ، سيفقد الموضوع أهميته لدى عدد كبير من المحاوريين........ولكن سيأتي دور عرض وجهات النظر الموجودة في كتب الفقه والتفاسير ، ولكن بعد أن نناقش الأمر اولا من ناحية تفكيرنا البشري القاصر....فلا...تتركنا...ولكن..اصبر معنا قليلا

وبعدين جاوب على الأسئلة واحد واحد كده بطريقة مباشرة.....علشان نركز في الموضوع :h!!!h:

أخي الكريم/ عصام

اما من استغل هذه الصفات الالهية واستفاد ايضا من القدرات الحيوانية التى مكنه الله منها والتى تنبع من تكوينه الفسيولوجى .. لاعمار الارض وابداع الصنع وتخليق اشياء جديدة .. بايمان مسبق انه يؤدى ذلك بتفويض وتكريم من الله .. فانه يكون قد اختار بارادته الحرة ان يخلد فى الجنة

اجابتك ، لا تفسر سؤالي ، المسألة ليست في اختيار الخلود عن طريق الايمان بدين معين ، وخاصة أن الغالبية الأن لم تختار الدين بالمعني الصحيح ، ولكن فقط ولودوا في مجتمع ذو ديانية معينة فنشأوا عليها وأمنوا بها ، أي لم يتعرضوا لمسألة الاختيار

- ويظل الكلام المقتبس اعلاه لا يجيب على التساؤل ( لماذا رغم أننا أمنا بدين معين وبالتالي نؤمون بالخلود بعد الموت ، لماذا لم نحيا حياة الاله ، بل تجد أفعال الغالبية منا تميل الى أفعال الشياطين من قتل وظلم ، وفجور ،،،

- وهذا يعارض ما قلته انت أن اختيار الخلود ( اي الدين المؤمن بالخلود ) سيجعل الانسان يحيي جياة الاله .......إذن عبارتك السابقة ليست دقيقة ، لأن ملايين المسلمين الان ، وايضا ملايين المسحييحين ، وملايين اليهود ، يعيشون الأن حياة ..بهيمية بامتياز

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل/ tanturm

يكون السؤال موجه لك:

أنت مسلم سنى ..و بالمقارنة مع أى ملة أو فرقة أخرى هل هناك ما يعكر صفو التوافق و الإيمان لديك أو بأنك من الفرقة الناجية؟؟؟؟

أكيد كل واحد نشأ في ظل دين او مذهب او فكر جماعة معينة بيكون مؤمن جدا بها ، ولكن هذا شأن العالم كله ، فإحساسك بأن لا يمكن أن يكون حوالي 80 % من البشر على خطأ وأنت فقط الصواب بيجعلك تخاف ، مهما كنت متأكد من مذهبك ودينك ،

وهذه النقطة هي قريبة من سؤالي الثالث المهم ، وهو حول

( الخلود في النار !! وكيفية توافق ذلك مع رحمة الله )

عاوزين ندخل في السؤال ده ولكن أنا بانتظار جميع النقاشات حول ما سبق ......بانتظار رأيكم

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

تذكر اخى ابو ريم الافلام التى كانت تحكى عن الهه اليونان وكيف انهم يكيدون لبعضهم و يراهنون بعضهم بعضاً .. تمتع الانسان بقدرات الهية مصغرة من الخالق دوناً عن الحيوان لا يعنى ان يكون اله بالمعنى المنزه عن كل نقص ( فألهمها فجورها وتقواها ).. واذا كان الامر عكس ذلك بمعنى حتمية التنزه للانسان فانه يكون مجبوراً وبالتالى لا اختيار له .

هؤلاء المليارات من البشر ببساطة اختاروا هذه الحياة ورضوا بها لذلك سماهم الله الغافلين .. وغفلتهم باختيارهم

الم تسمع عن الشيخ حمزة يوسف الامريكى الذى فر باسلامة وهجر اهله وبلاده كلها .. مهاجراً الى الله .. والى الحق

باقى الناس غافلين ببساطة ، أو لم يعرفوا الحق .. أو لم يعرفهم به أحد ...

( وما أكثر الناس ولوحرصت بمؤمنين )
ولكنها مسئولية كل مسلم ان يبلغ لاننا أمه الانبياء ولأن الرسول أمر بذلك ( بلغوا عنى ولو آيه ) لاقامة الحجة على هذه المليارات من البشر يوم القيامة
وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِّتَكُونُواْ شُهَدَاء عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً"

( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع )

رابط هذا التعليق
شارك

أكيد كل واحد نشأ في ظل دين او مذهب او فكر جماعة معينة بيكون مؤمن جدا بها ، ولكن هذا شأن العالم كله ، فإحساسك بأن لا يمكن أن يكون حوالي 80 % من البشر على خطأ وأنت فقط الصواب بيجعلك تخاف ، مهما كنت متأكد من مذهبك ودينك ،

كل شخص مسلم فى العالم يقابله 4 من غير المسلمين تقريباً

اذا افترضنا جدلا ان المسلم فى الجنة وغيره فى النار فان اربعة اخماس سكان العالم الذين يعيشون الان سيخلدون فى النار

ولكن ......

ماذا فعل هذا المسلم ليجنب 4 من غير المسلمين النار؟

هذا هو السؤال ؟

وهنا سيكون حسابه عسيرا عند الله ... وربما يخلد معهم فى النار .. الله اعلم

كونك ولدت مسلماً ليس انقاصاً لعدالة توزيع الاختبار .... انت تختبر بصرف النظر عن دينك ... افهموا هذه الحقيقة جيداً

( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع )

رابط هذا التعليق
شارك

شوف يا اخ ابو ريم

الاية القرأنية من سورة العنكبوت

يقول الله تعالى: (أفحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا و هم لا يفتنون )

بمعنى ان من اسلم حتى سيتعرض دائما للفتنة حتى العقيدة والاختبار لا ينتهي انت مسلم او لا الدنيا دار اختبار وكما قلت من قبل الاختبارات مستويات كل حسب ما يناسبه والدليل على هذا تساؤلاتك هذه

بخصوص العقائد الاخرى غير الاسلام ىفالاسلام الدين الذي يعترف بمن قبله ويوجد في ما ورد قبله ادلة عليه وراجع القصة التي اوردتها في مداخلة سابقة في رابط الحلقة التلفزيونية

كذلك ارجو منك الاطلاع على الرابط فيه قصة اسلام قد ترد على بعض اسئلتك

YouTube - كيف اهتدى يوسف استس الى الاسلام 1/9 Yusuf Estes's story‎

وهو قس مسيحي معاصر ومن عائلة مسيحية متدينة جدا اسلم هو وعائلته بالكامل وهو يحمل ردا على ما قلته عن اعتقاد بعض الاديان الاخرى

واخيرا مازلت في انتظار ردك على موضوع القواعد التي ستقتنع بها اتو ترفض اجابة ما حتى لا يكون الكلام مشتت

وعموما هذا موقع يتحدث عن الاسلام والانجيل كمقارنة بين الاديان السماوية الاخرى فانت طلبت هذا

http://www.bibleislam.com/

تم تعديل بواسطة justme

[(من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا ولقد جاءتهم رسلنا بالبينات ثم إن كثيرا منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون) سورة المائدة (32)

{وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ} [الأنعام:129]

( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ)سورة الأنعام 123

( أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون (الجاثية 23 )

{ وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ }[ سورة الأعراف ]

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...