اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

مشكلة العنوسه لا قصدى مشكلة الانوثه فى مصر


عنبو

Recommended Posts

بصراحة جزء كبير من مشكلة العنوسة يتحمله الشباب الذكور صح فيه تعنت من اهل الفتيات في بعض الاحيان لكن الشباب مش هو المستوى المناسب انا مش بعمم وبصراحة اكتر بنات بيعانوا من كده الطبيبات يعني بتكون طبيبة هتاخد واحد مؤهله اقل منها عارف والله ان ده عادي وان مين قال ان لازم الدكتورة تتجوز دكتور لكن ده مجتمعنا وده تفكير بناته

تيجي البنت الدكتورة تقولك لازم دكتور او ع الاقل مهندس انا اختي قالت لي كده وانا مهندس وفضلت مصممة لحد ما اتجوزت من طبيب وصدقوني مافارقة بس الدماغ نقول ايه

المشكلة ان الدكتور بيقولك اجوز واحده عادية عشان انا هكون مشغول محتاج واحده متفلاغة للبيت يعني البنت الطبيبة خسرت من ابناء الكار الواحد

عشان كده بجد بتعاطف مع البنات لان هم ذنبهم ايه مفيش ولاد اد المسئولية وفي الاخر هنيجي نتحجج بان البنت المصرية فقدت انوثتها

ماهو برده الراجل فقد تحمله للمسئولية وفقد الكثير

اخي العزيز herohero

من وجهة نظر حضرتك إن الراجل فقد تحمله للمسئولية واصبح يمثل جزء كبير من مشكلة العنوسة لمجرد إن مش فارقة معاه شهادة البنت اللي متقدملها بل وعلى العكس لما فكّر يتجوز فكر في بيته وعيلته الجديدة وقال في عقل باله أنا هكون مشغول ومحتاج انسانة قادره إنها تاخد بالها من بيتها. رأيك كده إن الراجل ده بقى راجل غير مسئول وسيس؟

والبنت اللي معاها بكالوريوس خمس سنين أو ستة لما تقول أنا ماتجوزش إلا واحد بكالوريوسه خمسة فعين العدو لابلاش ياوله, وده عندها أهم من شخصية الراجل اللي متقدملها, وأولوية قصوى, ومستعدة تعنس لو الراجل طلع أربعة مش خمسة, ومش فارق معاها هو أساسا راجل ولاّ سيس مادام بكالوريوسه خمسة عشان هي بتخاف من الحسد, هل هي دي بقى البنت المسئولة اللي أعرف استأمنها على بيتنا وعيالنا لما نعيش مع بعض؟

تصدق وتؤمن بمين؟

قولي بس الأول تصدق وتؤمن بمين؟

لا إله إلا الله. والله يااخي أنا بعد ما استوعبت إن ده الوضع القائم دلوقتي في بلدنا اصبحت على عكس حضرتك, اقل تعاطفا مع البنات. وعرفت مين اللي عايز يستر نفسه ومين اللي معندوش مانع يعنس. واكتشفت إن البنت المصرية في الغالب مش فقدت أنوثتها, وانما فقدت عقلها كله, وركبت بداله جيلي كولا.

الباشمهندس ياسر قالها واضحة وصريحة يا قوم. الرجولة أدب.

وانا هازيدكم من الشعر بيت وهاضيف, الرجولة أدب, مش هز كتاف.

انما نقول الراجل الأربعة مش مناسب, والخمسة مش داعك سنانه, والستة مش موارنش جزمته, طب ماطبيعي تبقى فيه مشكلة عنوسة.

أما الأنوثة بقى فاندثرت, ولم يتبقى سوى المياصة, والجيلي كولا.

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 118
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

Cola-Bottle-gummy.jpg

صورة مكبره × 10 لخلايا جذع المخ

ارشيف طب القصر العيني

تم تعديل بواسطة MaYousof
رابط هذا التعليق
شارك

تيجي البنت الدكتورة تقولك لازم دكتور او ع الاقل مهندس انا اختي قالت لي كده وانا مهندس وفضلت مصممة لحد ما اتجوزت من طبيب وصدقوني مافارقة بس الدماغ نقول ايه

انا اعلن رفضي تماما لمسألة تفضيل حد علي حد طبقا للمؤهل

و الكلام ف المداخلة يحتمل تنويه بافضلية الاطباء علي المهندسيين من وجهة نظر العروس المذكورة سلفا

و من المعلوم بالسليقة ان ميزان الرجال الادب قبل كل شيء

و لكن ان نزلنا الي مستويات اخري ..

فــ احنا بالصلاة ع النبي مبنديش حد معانا اساسا

بلا سبرتو بلا وجع قلب

سيدي انا بتكلم عن تجربة خاصة الطبيبة اختي وانا مهندس ؟ ووجهة النظر ان الطبيب هيقدر ان لو زوجته اتاخرت ف نبطشية او اي ظروف من مهام مهنة الطب اللتي قد لاتتناسب مع جميع الازواج لذا فمن الافضل ان الزوج والزوجة يكونوا اطباء حتى يتفهم كل منهم طبيعة الاخر في عمله لكن لك ان تتخيل مدرس بيرجع من شغله بدري ويلاقي زوجته الطبيبة لسه ماجاتش او عندها نبطشية

وكذلك لو مهندس يعني القصة محتاجه اسلوب تاني الا لو هي طبيبة وهتقعد ف البيت ده شيئ تاني لكن لو طبيبة ومن حقها تعمل مستقبلها فمحتاجه تضحية وتقييم للامور من الزوج وده كلام واقعي دون اي مبالغة

وانا لا اقلل من دور اي مهنة ف المجتمع لكن مبدأ التوافق والتكافؤ فهو مبدا مهم

رابط هذا التعليق
شارك

.

انما نقول الراجل الأربعة مش مناسب, والخمسة مش داعك سنانه, والستة مش موارنش جزمته, طب ماطبيعي تبقى فيه مشكلة عنوسة.

أما الأنوثة بقى فاندثرت, ولم يتبقى سوى المياصة, والجيلي كولا.

سيدي معنى مناسب هو ان يتقبل طبيعة عملها وخلينا واقعيين انا وانت واي واحد هل هيكون سهل عليه انه يرجع من شغله تعبان ويلاقي زوجته ف نباطشية ولا لسه مخلصتش عيادتها

سيدي الشيئ لزوم الشيء اللي اقصده من الاول اخد اللي تتناسب مع طبيعتي يعني طبيبة لاتناسب الشخص اللي مش عاوز زوجة شغلها يجي ع حسابه او معندوش استعداد يضحي ، ولعلمك اطباء كتير مش بيتجوزوا طبيبات لانه عاوز ست بيت وهو حر ف اختياره وكذلك ممكن مهندس ياخد طببة ويتعاون معها من اجل مستقبلها ويساعدها

لكن الاعم لا لانه هيكون مش حاسس بطلبيعة شغلها وظروفه لكن لو طبيب هيحس وده وجهة نظر ليس اكثر

اما موضوع انوثه الفتاة فانا موافق خلينا نجيب شغاله ونودي زوجاتنا لمراكز التجميل وطول اليوم تكون مشغولة باناقتها واحنا نشيل العيال

زي اخواتنا اللبنانينات حضراتكم احنا بنشوفهم بره ف الشارع لكن هم مش بيعملوا شيئ ف بيوتهم خدامة ولو خارجين ف لاشارع الاب هو اللي شايل العيال لان المدام مش مستعدة تبهدل ملابسها

يعني الشيئ لزوم الشي

اما لو انا عاوز زوجتي تمشي ع ادها وتوفر مصاريف الاناقة وتشتغل عشان تساعدني ف التزامات الحياة هيكون مش سهل عليها انها كمان تحافظ ع كل شيئ لانها بتتعب ف الشغل

ده مش مبرر للاهمال لكن ده الواقع اللبناني مش بيطلب طلبات كتير زي الراجل المصري

يعني عندك عزايم ولازم توري صحابك حلاوة اكل زوجتك وتعزم صحابك ورفاقك ايام العزوبية ، اللناني مش كده خالص بيبعت يجيب من برا والمدام اخرها السلطات

يعني القصه لها ابعاد اخرى

رابط هذا التعليق
شارك

وانا لا اقلل من دور اي مهنة ف المجتمع لكن مبدأ التوافق والتكافؤ فهو مبدا مهم

تستاهل ورده ع الكلمتين دول

:rolleyes:

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

سيدي معنى مناسب هو ان يتقبل طبيعة عملها

أخي العزيز herohero

أولا أشكرك على دماثة خلقك وسعة صدرك معي

أنا منذ البداية يا سيدي مستشف قصدك وأعي ما تود الوصول اليه

وفي حقيقة الأمر هو ده اللي شجعني إني أكتب ردي السابق عشان أنا كنت على يقين إن شخص خلوق زيك مش هيفهمني غلط

يا سيدي أنا على توافق معك بأن الرجل المناسب هو من يتقبل طبيعة عمل زوجته بل الرجل الحق هو من يكون عونا لزوجته ومشجعها وملهمها. وهو ده يا سيدي اللي بيخلي بعض أولاد الكار يبصوا لبرّه, عشان همّ ولاد حلال وعايزين توافق, وابن الكار اللي بيبص بره راجل عارف إن مش من مقدره الشخصية إنه يتوافق مع بنت كاره, وإن المناسب لظروفه إنه ياخد واحدة من كار مختلف. ما ألومهوش أنا بقى عشان هو داخل من الباب وناوي خير وتوافق واقول عليه مش قد المسئولية. بالعكس, اطبطب على كتفه واقوله عفارم عليك.

ولما واحد داخل من الباب وناوي خير وتوافق, وعيلته كلها مهندسين على دكاترة بس هو طلع فاشل ودخل سياسة واقتصاد ولا إعلام, وبالرغم من فشله الدراسي المروع إلا إنه مازال راجل وعارف يعني إيه يتوافق مع مراته المهندسة أو الدكتورة عشان المواضيع دي مش جديدة عليه, أظن انه مش من الانصاف إني اقول يع وياي وإخيي وبرستيجي قدام الناس كده هيبوظ لما يشوفوني مع واحد شهادته أربعة وانا شهادتي خمسة أو أكتر

أنا من رأي إن إن موضوع التوافق ده هيكون الشماعة السهلة اللي هنرفض بيها ابن الناس, بالرغم إنه راجل ويعرف يعني إيه يحب مراته ويتفاهم مع شريكة حياته ويشجعها ويحسسها بقيمتها

الصدق مع النفس في مصلحتنا ف الآخر, وأظن إن سبب جذري من أسباب مشكلة العنوسة إننا ساعات بنضحك على نفسنا وياريت بفايدة, ونقول أصل الزمن هو اللي جار علينا!

"لإمّا مهندز لإما دَاكتور لإما ماتجوَزش نوهائي" ده منطق من رؤيتي إنه بجد عيب يطلع من مهندسين ودكاترة

على فكرة يا اخ herohero أنا ما أقصدش حضرتك بكلامي نهائي. أنا بتكلم عن مفاهيم مجتمع أنا شخصيا مش عارف أبلعها, تقديري الخاص ليك. وخالص أمنياتي للورد والياسمين اللي معانا هنا.

شكرا لسعة صدوركم معي

اخوكم

رابط هذا التعليق
شارك

سيدي معنى مناسب هو ان يتقبل طبيعة عملها

أخي العزيز herohero

أولا أشكرك على دماثة خلقك وسعة صدرك معي

أنا منذ البداية يا سيدي مستشف قصدك وأعي ما تود الوصول اليه

وفي حقيقة الأمر هو ده اللي شجعني إني أكتب ردي السابق عشان أنا كنت على يقين إن شخص خلوق زيك مش هيفهمني غلط

يا سيدي أنا على توافق معك بأن الرجل المناسب هو من يتقبل طبيعة عمل زوجته بل الرجل الحق هو من يكون عونا لزوجته ومشجعها وملهمها. وهو ده يا سيدي اللي بيخلي بعض أولاد الكار يبصوا لبرّه, عشان همّ ولاد حلال وعايزين توافق, وابن الكار اللي بيبص بره راجل عارف إن مش من مقدره الشخصية إنه يتوافق مع بنت كاره, وإن المناسب لظروفه إنه ياخد واحدة من كار مختلف. ما ألومهوش أنا بقى عشان هو داخل من الباب وناوي خير وتوافق واقول عليه مش قد المسئولية. بالعكس, اطبطب على كتفه واقوله عفارم عليك.

ولما واحد داخل من الباب وناوي خير وتوافق, وعيلته كلها مهندسين على دكاترة بس هو طلع فاشل ودخل سياسة واقتصاد ولا إعلام, وبالرغم من فشله الدراسي المروع إلا إنه مازال راجل وعارف يعني إيه يتوافق مع مراته المهندسة أو الدكتورة عشان المواضيع دي مش جديدة عليه, أظن انه مش من الانصاف إني اقول يع وياي وإخيي وبرستيجي قدام الناس كده هيبوظ لما يشوفوني مع واحد شهادته أربعة وانا شهادتي خمسة أو أكتر

أنا من رأي إن إن موضوع التوافق ده هيكون الشماعة السهلة اللي هنرفض بيها ابن الناس, بالرغم إنه راجل ويعرف يعني إيه يحب مراته ويتفاهم مع شريكة حياته ويشجعها ويحسسها بقيمتها

الصدق مع النفس في مصلحتنا ف الآخر, وأظن إن سبب جذري من أسباب مشكلة العنوسة إننا ساعات بنضحك على نفسنا وياريت بفايدة, ونقول أصل الزمن هو اللي جار علينا!

"لإمّا مهندز لإما دَاكتور لإما ماتجوَزش نوهائي" ده منطق من رؤيتي إنه بجد عيب يطلع من مهندسين ودكاترة

على فكرة يا اخ herohero أنا ما أقصدش حضرتك بكلامي نهائي. أنا بتكلم عن مفاهيم مجتمع أنا شخصيا مش عارف أبلعها, تقديري الخاص ليك. وخالص أمنياتي للورد والياسمين اللي معانا هنا.

شكرا لسعة صدوركم معي

اخوكم

سيدي كلام انا مقتنع بيه ومؤيد له لان كل شخص وله طبيعته ولكن الي بقوله ان فيه مهن لها طلبات خاصة محتاجه حسابات تانية منها مهنة طبيبة مش اي واحد يقدر يتحمل متطلبات هذه المهنة

انما غير كده انا مقتنع ان الاهم هو شخصية الراجل واهله واخلاقه انما مهنته مادام حلال يبقى خلاص

وصدقني اللي بيقيمه بالمهنة او بالشهادة ارحم بكتييييييييييييييير من اللي يسالك شقتك فين ويقيمك ع اساس مكان الشقة واظن ان اللي بقوله موجود مش من وحي الخيال

رابط هذا التعليق
شارك

انا متاكد ان البنت المصرية ممكن تبقى ف دلع اللبنانية اللي انا مقتنع انها لاتصلح زوجة بالمرة

لكن اذا افترضنا مناسبتها وكونها نموذج للبعض خلاص دلعها زي ما اللبناني ما بيدلع زوجته ف السعودية مثلا بيجيب لها عربية بسواقها لطلباتها ومش بتشيل عيل وتتعب نفسها يا خدامه تشيل الاطفال يا عفوا يعني هو اللي بيشيل العيال

والله ياهيرو انا من اول الموضوع ما بدا و انا مش عاوزة اكتب فيه لانه فيه ظلم لبنات كتير

بس مداخلتك بصراحة منصفة خصوصا ان زميلات كتير ردوا لكن طبعا شهادتهم مجروحة

تصدق انا من يوم ماجيت الكويت ماشفتش لبنانية او كويتية لا شايلة طفل ولا حتى كيس هى يادوب شنطة يدها وشكرا ..عشان الاناقة

يعنى هى اللى بتزعق مثلا فى السوق كانت لقت حد يجنبها الوضع ده وماعملتش

احيانا الستات بتضطر " تسترجل " عشان ماحدش يطمع فيها

ونرجع نقول انوثتها فين

فعلا يا هيرو اختفاءها السبب فيه فى مصر تحديدا هو اختفاء الرجولة الحقيقية

وعلى فكرة اكيد تعرف السيدات هنا بتتعامل ازاى فى الكويت باحتارم شديد جدا ومهما غلطت فى الشارع او السواقة مثلا

لا يمكن تلاقى شخص مجرد رد عليها او علا صوته

وطبعا تعرف قد ايه فيه من الكويتيات عصبيات جدا فى الردود

وانا مش باعمم على فكرة سواء فى اللبنانيات او الكويتيات لكن ردى فى موضوع اللبنانانيات او حتى الفلبينيات عن النوع اللى قصده بعض الشباب

والحقيقة انا عن نفسى ماحبش امشى وورايا الشغالة

وأرى جزء كبير من الانوثة فى احساسى كأم

يا بخت من يقدر يقول

واللي ف ضميره يطلَّعه

يا بخت من يقدر يفضفض بالكلام

وكل واحد يسمعه

يقف في وسط الناس ويصرخ : آه يا ناس

ولا ملام

ييجى الطبيب يحكي له ع اللي بيوجعه

يكشف مكان الجرح ويحط الدوا

ولو انكوى

يقدر ينوح

وأنا اللي مليان بالجروح

ما اقدرش أقول

ما اقدرش أبوح

والسهم يسكن صدري ماقدرش أنزعه

صلاح جاهين

رابط هذا التعليق
شارك

والحقيقة انا عن نفسى ماحبش امشى وورايا الشغالة

وأرى جزء كبير من الانوثة فى احساسى كأم

الكلام مش موجود الا ف شعوبنا اللي مش فاهمة الدنيا ماشية ازاي اللي بيروح بره ف كندا او اوروبا بيشوف ان الام بتكون قريبة جدا من ابنها بتلعب معاه وبتجري معاه مفيش حاجه اسمها انوثة وهي مع طفلها عادي لما يبهدلها ويبوظ شياكتها هم بس اخونا اللبنانيات وغيرهم هم اللي مش فاهمين اي مفهوم للامومة انا كنت متربي ف الكويت وشايف الكويتيات ازاي متدلعين وعفوا يعني ممشين رجالتهم ومسيطرين عليهم وكمان مش عاجبهم

يعني مهما كان ممكن يكون فيه سلوكيات قد ننتقدها ف المراة المصرية لكن باختصار هي حمالة قسية يعني بتستحمل طلبات الراجل المصري اللي انا شايف انه طلباته كتير مقارنة باقرانه واللي ف الكويت عارفين ان الراجل الكويتي هناك مالوش اي وجود الام الي ممشية البيت وهي اللي بتجيب مدرسين للاولاد وغيره

يعني انا شايف صورة لا يتقبلها بالمرة الراجل المصري يعني فيه سلبيات لكن المجتمع المصري هو السبب فيها وانا راي المجتمع هو السبب في تاخر سن الزواج او لو افترضنا ضياع انوثة المراة

اللي بجد مش عارف لما بتنزل من بيتها الصبح الساعة 7 ويطلع عينها ف المواصلات او لو معاها عربية وتروح تلاقي مشاكل الشغل وترجع عندها شغل البيت والاولاد وومكن تكون بتذاكر لهم عشان توفر مصاريف الدروس ويجي الزوج تعبان عاوز ياكل اكله سخن وكل يوم اكلة غير بقى ان نقطة ومبدأ اطبخ يا جارية كلف ياسيدي مش موجود

يعني تحكمات ولو مزاجه رايق يخرج مع صحابه وغالبا بيكون مش رايق يطلع زهقه فيها

طبعا انا بثتثني من كده المراة المصرية اللتي تعمل خارج مصر انا بتكلم ع معاناة الزوجة المصرية ف مصر لما من ظروف خاصة ترتبط بالزحمة والمواصلات ف مصرنا العزيزة

يبقى باختصار وفر للمرأة الراحة سواء ف البيت او شغلها يكون راقي والدنيا رايقة وهات لها خدامة ف البيت وساعتها نيجي نتكلم

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا انا بثتثني من كده المراة المصرية اللتي تعمل خارج مصر انا بتكلم ع معاناة الزوجة المصرية ف مصر لما من ظروف خاصة ترتبط بالزحمة والمواصلات ف مصرنا العزيزة

فعلا وعلى فكرة انا لما قلت ان المرأة فى الكويت بتتعامل بشكل مختلف قصدت اى امرأة مش الكويتية فقط

وده ملاحظ فى الشارع وفى اى مكان

ومش عشان حتى الكويتيات متحكمات او لاء لان طبعا مانقدرش نعمم لكن غالب الشعب طبيعته هنا يحترم المرأة جدا ويرى انه من " عدم الرجولة " التعرض لها بأى شكل

وده مش عيب فى الرجل المصرى والله ولا حاجة فطبيعة الرجل المصرى الحقيقية مش كده

وكمان احنا كسيدات مش من طبيعتنا اننا نقضى وقتنا فى الشوبينج والصالونات وغيره عشان يكون ده الطريق لحمل لقب الانوثة

الحقيقة انا تخيلت الناس لما تتكلم عن فقدان الانوثة هتتعرض للبنات اللى بتقعد بالشيشة مثلا واللى بتسهر برة البيت مع اصحابها

لكن يكون الهجوم على البنات على اساس درجة التعليم وتحمل مصاعب الحياة فده فى رأيي مستغرب

يبقى باختصار وفر للمرأة الراحة سواء ف البيت او شغلها يكون راقي والدنيا رايقة وهات لها خدامة ف البيت وساعتها نيجي نتكلم

أوجزت وأنصفت

أشكرك

يا بخت من يقدر يقول

واللي ف ضميره يطلَّعه

يا بخت من يقدر يفضفض بالكلام

وكل واحد يسمعه

يقف في وسط الناس ويصرخ : آه يا ناس

ولا ملام

ييجى الطبيب يحكي له ع اللي بيوجعه

يكشف مكان الجرح ويحط الدوا

ولو انكوى

يقدر ينوح

وأنا اللي مليان بالجروح

ما اقدرش أقول

ما اقدرش أبوح

والسهم يسكن صدري ماقدرش أنزعه

صلاح جاهين

رابط هذا التعليق
شارك

يبقى باختصار وفر للمرأة الراحة سواء ف البيت او شغلها يكون راقي والدنيا رايقة وهات لها خدامة ف البيت وساعتها نيجي نتكلم

كنت عامل مداخلة بالمعني ده من فترة طويلة

بس بكل اسف نسيت اسم الموضوع

المهم

ان الحساب دائما ما يكون علي قدر المعطيات

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا انا بثتثني من كده المراة المصرية اللتي تعمل خارج مصر انا بتكلم ع معاناة الزوجة المصرية ف مصر لما من ظروف خاصة ترتبط بالزحمة والمواصلات ف مصرنا العزيزة

فعلا وعلى فكرة انا لما قلت ان المرأة فى الكويت بتتعامل بشكل مختلف قصدت اى امرأة مش الكويتية فقط

وده ملاحظ فى الشارع وفى اى مكان

سيدتي ده موجود في معظم الدول انا شوفت ده ف الامارات وف الكويت وف البحرين والسعودية وبيبان من اول ماتنزل المطار ف الكويت او السعودية اول ما الضابط بيلاقي سيدة بيخلص لها الاوراق على طول او لو معاها اطفال بيكون اسرعواسرع

لكن في مصر نا العزيزة الفيصل هو الواسطة اللي بتاخدك من ع باب الطيارة وهو مشهد مش بشوفه ف اي مطار ان ناس يخلص ورقها من غير ماتقف ف انتظار ومش عارف حقوق المراة ف مصر انتوا بتطالبو بيها وع ارض الواقع مش بتطبق لا حد بيقعد ست مكانه ف اتوبيس ولا فيه اي تقدير او مراعاة لاي واجب من الواجبات اللي كنا متعودين ومتربيين عليها

رابط هذا التعليق
شارك

انتشرت ظاهرة زواج المصريين من أجنبيات بشكل ملحوظ، وأعداد المصريين المتزوجين من أجنبيات فى تزايد، وأحيانا تبدو مثل هذه الزيجات وكأنها حلم أو هدف للكثيرين. أحيانا يكون السبب هو الهرب من قيود المجتمع، سواء العادات أو التقاليد التى يراها البعض نوعا من الرجعية والتأخر..

وأحيانا هربا من الضغوط الاقتصادية التى يقع تحت وطأتها الشباب، مثل الفقر والبطالة والفراغ وارتفاع تكاليف الزواج. جعلت تلك العوامل بعض الشباب يرى الزواج من أجنبيات بمثابة الحل الأمثل الذى يخلّصهم من مشاكلهم، وكأنه مصباح علاء الدين أو الفانوس السحرى الذى يفتح لهم الأبواب المغلقة.

«المصرى اليوم» طرحت عدة تساؤلات حول ذلك النوع من الزيجات على الشباب مثل: هل هو زواج تتوافر فيه عوامل النجاح والاستمرارية؟ هل يكون ذلك الزواج قائماً على المصلحة؟ هل هو زواج محكوم عليه بالفشل بسبب اختلاف البيئة والثقافة والعادات والتقاليد؟ ولماذا توجد حالات نجحت بالفعل فى بناء أسرة مستقرة وحياة هادئة؟

«ع.م» شاب مصرى فى التاسعة والعشرين من عمره تزوج من فتاة روسية منذ عامين. كان يدرك جيدا حجم الاختلافات، لكنه يراهن على الوقت فى حلها، وجعل زوجته أكثر تأقلما مع الحياة والثقافة المصرية. يعمل فى أحد الفنادق بشرم الشيخ، وقال إن كل من حوله توقعوا زواجه بالفتاة الروسية، وأيضا المشكلات التى تسبب فيها اختلاف الثقافتين.

بدأ قصته قائلا: أنا مصرى متزوج من فتاة روسية منذ عامين بعدما تعرفت عليها ونشأت بيننا قصة حب انتهت بالزواج، لأننى وجدت بها الصفات التى تمنيتها، فهى إنسانة رائعة بمعنى الكلمة، جميلة، متفتحة وصريحة جدا، كما أنها تحترم خصوصياتى ولا تتدخل فى شؤونى «وماعندهاش فضول وغيرة المصريات» على أزواجهن، وليست لديها متطلبات ولا تفكر فى الماديات، وأهم شىء عندها الحب والاستقرار.

بخلاف تلك الصفات اكتشف «ع» أن زوجته مناسبة له ولطبيعة حياته وطريقة تفكيره التى قد «تختلف عن أغلبية الشباب المصرى»، كما أنهما متفاهمان فى كل شىء رغم وجود بعض الخلافات. فهو مسلم وهى مسيحية، ولكن كلاً منهما يحترم ديانة الآخر، ولم يحاول قط إجبارها على اعتناق الإسلام، إيمانا منها أن الدخول فى الإسلام يجب أن يأتى بناء على قناعة ورغبة حقيقيتين، وهى حاليا تفكر فى الأمر جديا لكن لم تتخذ القرار بعد.

لم يقلل «ع» من شأن الاختلافات الثقافية، لكنه يحاول أن يكون متفهما وألا يفرض عليها أى شىء ويتعامل معها بموضوعية ويشرح لها وجهة نظره بالإقناع والنقاش دون إعطاء أوامر، وفى النهاية يترك لها حرية الاختيار «لكن فى حدود ما هو لائق ومقبول ويتناسب مع كونى رجلاً شرقياً مسلماً».

ويشعر «ع» بالثقة فى أنه مع مرور الوقت ستبدأ زوجته فى التعايش والتأقلم بشكل أفضل، كما ستكون أكثر تفهما لطبيعة الحياة فى المجتمع المصرى.

وحول أبنائه الذين سيكبرون بين ثقافتين مختلفتين، قال إنه ليس خائفا أبدا من تلك النقطة، بل على العكس قد يفيد هذا الاختلاف فى إثراء شخصيات أبنائه الذين سيكونون مزيجا من هاتين الثقافتين ويمكن أن يسهم الأب والأم فى تعزيز إيجابيات كل من الثقافتين داخل الأبناء، فيأخذون من الثقافة الغربية الصدق والاعتماد على الذات والاستقلالية، ومن الثقافة الشرقية الإسلامية يأخذون مبادئ وتعاليم الدين الإسلامى والعادات والتقاليد المصرية، وكى تنجح تلك «الخلطة» فأهم شىء هو الاحترام والحب والتفاهم، فبها من الممكن مواجهة أى عقبات.

ومن أستراليا، لم تكن «جين- ٤٧سنة» تتخيل أنها سترتبط بمصرى لكنه حدث عندما كانت فى زيارة إلى شرم الشيخ وتعرفت عليه بطريقة لطيفة. وقالت: شعرت ببعض التعب وذهبت إلى الصيدلية وصادف أنه كان هناك أيضا وتحدثنا قليلا وطلب منى رقم هاتفى، وافقت بعدما وجدته شخصاً لطيفاً، وبالفعل تحدثنا كثيرا وتقابلنا عدة مرات وانجذب كل منا إلى الآخر بشدة واتفقنا على الزواج ونحن الآن متزوجان منذ عام ونعيش بالقاهرة.

وحول الحياة فى مدينة مختلفة وبعيدة عن موطنها الأصلى جغرافيا وثقافيا تقول جين: «أنا لا أشعر بالوحدة أو الغربة هنا بل أعتبر نفسى مصرية وأحب مصر جدا ومتأقلمة على الحياة هنا إلى حد كبير. وحاليا أبحث عن عمل وأعتقد أن الأمر سيتغير إلى الأفضل مع مرور الوقت، فأنا أسعى الآن لتعلم اللغة العربية وأقرأ كثيرا فى الدين الإسلامى لعلى أعتنقه ولكن يجب أن يكون ذلك على اقتناع تام وبناء على رغبتى أنا، كما أن تكوين صداقات هنا ساعدنى على الإحساس وكأننى فى وطنى، إضافة إلى أن علاقتى بأهل زوجى وأصدقائه جيدة، فعادة ما نحاول أن نناقش كل الأمور معا ونصل إلى حل وسط يرضينى ويرضى زوجى. وأرى أن زواجنا ناجح ومستقر وهو ما يجعلنى سعيدة بحياتى رغم الفوارق بيننا فى السن والديانة والثقافة حتى أننى أحلم بالإنجاب منه.

ومع الاستمرار فترات طويلة خارج مصر يصبح الشخص أقرب لمجتمعه الجديد منه للمجتمع الذى خرج منه، وهو ما حدث مع «ا.ن- ٢٩ سنة»، الذى تحدث قائلا: «أنا مصرى أعيش بولاية كاليفورنيا منذ حوالى ٨ أعوام.

كانت لى تجربة زواج من فتاة مكسيكية بعد قصة حب طويلة واستمر زواجنا لمدة ٥ أعوام وأنجبنا ابننا باولو- ٤ سنوات، لكن انفصلنا بعدما أصبحت الحياة بيننا مستحيلة كزوجين، إلا أن صداقتنا استمرت وليس هناك ما يدفعنى للخوف والقلق على ابنى وأسلوب تربيته لأننى عشت بأمريكا فترة طويلة، ومتفهم لطبيعة الحياة هناك وكم هى مختلفة عن البيئة المصرية.

ولا أفرض شيئا على زوجتى وابنى وأترك لهما حرية الاختيار فى كل شىء ولا أتدخل إلا عند الضرورة. أهم ما أحرص عليه هو أن أظل دائما قدوة جيدة لابنى، ولا أضغط عليه فى أى شىء حتى لا يتربى على المفاهيم الرجعية الخاطئة، فهو يعيش فى مجتمع متحضر مدرك لمفهوم الحرية والاستقلالية.

واستكمل حديثه قائلا: «لا أفكر فى العودة والاستقرار فى مصر فانا آتى فقط لرؤية أهلى وأصدقائى لأنى غير قادر على التكيف الآن مع الحياة فى مصر، فلا أجد نفسى هنا وأرى المجتمع الغربى أكثر ملاءمة لى ولأسلوبى فى الحياة.

وحول الزواج من مصرية بعد فشل زيجته الأولى، قال إنه لا يفكر فى الزواج من فتاة مصرية ويفضل الارتباط بفتاة غربية لأنها تكون أكثر إدراكا لمعنى الزواج الحقيقى وتعطيه الحب والاهتمام الذى يحتاج إليه. كما يحب «ا.ن» فى الفتاة الغربية طموحها وذكاءها واعتمادها على الذات وصدقها فى مشاعرها، إضافة إلى وضوحها وثقافتها.

ويرفض الفتاة المصرية لأنها «لا تفكر سوى فى الماديات والمهر والشبكة». وقال إنه حاليا مرتبط بفتاة أمريكية ويسعى لـ«بدء حياة جديدة ومستقرة معها».

قولتش حاجة من عندي أنا cl:

رابط هذا التعليق
شارك

قولتش حاجة من عندي أنا :roseop:

اعرف واد مجدع و زي الورد البلدي الصابح

البنات بيعاكسوه ف بلدنا و خصوصا ف الاشارات .... اومال مش راكب بي ام

شوف بقي الوضع عامل ازاي

المهم

هيموت و يتجوز و بقاله اكتر من 10 سنين بيدور ع النصيب

كل ما يدخل ف حوار يبوظ لغاية ما جاب اخره تماما

و بحكم انه بيسافر بلاد كتير اوي اوي عنده علاقات فوق الرائعة مع الاجنبيات و العربيات ... مش عاتق يعني

اخر حاجة

واحد قاله هشوفلك الاثر بتاعك و الطالع و الكلام ده كله

و قاله

انسي انك تتجوز من ارض النيل

معمولك سحر فلكي ع النجوم و ملوش حل معانا و مع نفسك بقي

يا تتجوز من بره مصر ... يا تخليك كده و خلاص

:roseop:

ارزاق بقي

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هو انا مش كنت قفشتكوا قبل كده يا استاذ سمبا و يا باشمهندس ياسر في حوتة كده.... و قولنا بلاش حد يفتح السيرة دي..... wst:: ....... wst::

زمان كنت قريت قصة حلوة اوي لاحسان عبد القدوس... عن طفل اتربي بين اب مسلم و ام مسيحية....بس التناغم و حالة الحب اللي عاشها الاب و الام...خلت الابن يعرف الله بطريقته الخاصة جدا (خسارة مش فاركة اسمها دلوقتي)

انا رايي... الزواج... مش ان احنا نري الحواجز اللي بينا من لغة.... او جنسية... أو ديانة

الجواز هو ازاي بنبني جسور من التفاهم... من التواصل الانساني.....من القرب....من البعد....من فهم الاخر...كما هو و تقبله كما هو... بلا محاولات عقيمة لنشكل كائن قد مضي عمرا بمفرده ليتفق مع صورة نحملها في مخيلتنا

بس عندي وقفة مع المقالة بتاعت المصري اليوم.......

الطرح في المقالة بيفترض ان حل مشكلة ان احنا نوسع الدايرة للاختيار بحيث ان الشاب...يقدر يتجوز من غانا و تنزانيا و ساحل العاج...(ع فكرة عندي صاحبتي من تنزانيا....ثكر ثكر ثكر... ها مين استاذ سمبا و لا السابشمهندس ياسر.... حلال عليكو..... wst:: )

طب و البنت اللي هي برضه طرفي في المشكلة... يا تري الدايرة دي سارية عليها.... و لا احنا بنعرضها للولد... و نكشكشها منعرضهاش للبنت؟؟؟؟

ع فكرة فاكرين المشهد بتاع معالي زايد... في فيلم البيضة و الحجر (الملاية اللف.....خان الخليلي....و واحد اجنبي....بياخد صور ليها )

ليه محدش بيفكر في البنت اللي ممكن يتقدملها ناس من جنسيات تانية...بس هي مش عارفة من خيبتها و لا ايمانها و لا ايه.....لسه حاسة ان فيه خير في البلد دي (فين مش عارفين اصل الخريطة ضاعت و المارد بتاع المصباح بعافية شوية)

هو يعني الواحد اجرم لما يكون عايز حد مصري اوي و جدع أوي.....عارف سيد درويش... و عارف النكتة بتاعت الصعايدة.....و عارف يعني ايه شاي في الخمسينة و لا الشاي ابو لبن بوسطة....و يعني ايه ماشي..... و متتاخريش يا بت ...... و متلبسيش البتاع ده و الله اقطعهولك...شرباااااااات...(بلا حقوق مراة بلا وجع دماغ)

...... و الله احلام و حق مشروع جدا جدا

اللي بيلفت نظري فعلا... ان الشاب المصري.... او العربي لما بيتعامل مع واحد اجنبية بيكون حد مختلف تماما..... عن السحنة اللي بيتعامل بيها مع شقيقة الكفاح....

و لا اقصد المشهد الاولاني بتاع لما يفتح بقه و يدلدل الشفة اللي من تحت و اللوز تبان و نضطر نسترحم الدبان انه يطلع من المغارة اللي هي بوقه و ده طبعالما بينبهر بالجمال الغربي او حتي الجمال اللي ما شافوش في ارض الكنااااااااانة (حد ينزل باغنية حلاوة شمسنا يا جدعان... و خفة ظلنا... هي فريدة فهمي فين؟؟؟؟)

الشاب اذا اتعامل مع جنسية تانية... فعلا بيكون عنده رغبة حقيقة في التواصل.... في انجاح العلاقة... مهما اتطلب منه من تنازلات.... في حين انه مع البنوتة اللي هو وهي من نفس الخلفية الفكرية و الاجتماعية و مافيش بقي حواجز و لا قفزات.... مبيعملش نفس المجهود لانجاح الارتباط....و يوم ما يفشل الارتباط اللي هو ثنائي القطب... بيجيبوا اللوم علي حاجات هبلة.....مين وقف و قال انا كنت غلطان... احنا كنا غلطانين

الارتباط مش مشكلة.... لكن اللي احنا نعرفه عنه... و استعدادنا لخوض اهم تجربة في حياتنا مش بفوضي الحواس...(علي راي أحلام)....بكامل قوانا الانسانية.... متهيالي هو ده المعيار

حاسة اني طولت عليكم..... بس الفكرة حركت جوايا شوية حاجات... خاتني ارتب و اظبط زوايا.... خلتني اشوف الامور اوضح... و يا ريت انتو كمان

بالمناسبة بقي

خدوا الحتة دي......مقتبس من كتاب سيناريو الحياة....دكتور عادل صادق

"أريد رجلا جميلا....

إنه الجمال الرجولي

خشونة الطباع مع عدم عنف....

الجرأة مع عدم التهور....

الحزم مع عدم العناد....

الثقة بالنفس مع عدم الغرور....

الاعتداد بالنفس مع عدم التكبر...

ناجحا في عمله مهما تواضع العمل....

لا يشترط ان يكون مثقفا ثقافة الكتب....لكن أن يكون له رأي في الحياة....

ان يكون هو في ذاته... و ليس مدعيا....

لا يشترط ان يحب الفن... لكن رجل جميل...."

و من عندي بقي.... أن يري الله فيما يقول و يفكر و يفعل..... لا ان يتحدث عنه فقط

صباحكم مشهد.........من سيناريو لا يزال يوما تلو الاخر يدهشنا للحياة

رابط هذا التعليق
شارك

لماضة

اخيرا حد منكن نطق و عايز يتكلم بجد بقي

استنيني

هنحكي لغاية ما يخلص الكلام wst::

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

لم يقلل «ع» من شأن الاختلافات الثقافية، لكنه يحاول أن يكون متفهما وألا يفرض عليها أى شىء ويتعامل معها بموضوعية ويشرح لها وجهة نظره بالإقناع والنقاش دون إعطاء أوامر، وفى النهاية يترك لها حرية الاختيار

ياسلاااام شوف الروح الرياضية لا والمجهود المبذول لجل خاطر عيون غير المصريات

ماعندوش اى مشاكل يتنازل فى صلب عاداته وتقاليده ويكون متفهم وموضوعى لو هيتجوز أجنبية

ماعندوش اعتراض يوفر شغالة ويدلع ويشيل لما تكون الزوجة لبنانية

لكن لما نقول مصرية يطلع يقولك مش عاوزها عشان عاوزة مهر وشبكة

سبحان الله مع انى من زمان ماسمعتش كلمة مهر دى كل الناس بتفرش البيت مع بعض وان كان المهر ده " شرع الله " لو حد ناسي يعنى

ويااااماااا بنات جدعان اوى اوى ماليين البلد لا بيحطوا شروط ولا بيتغالوا فى شىء وبيتنازلوا تماما عن الشبكة وتقولك اجيب بفلوسها حاجة فى البيت

انا قلت قبل كده اللى عاوز يتجوز اجنبية ولا فلبينية يتفضل ماحدش هيحوشه لان عقليته لا تتفق مع اللى تتمناه البنت " المصرية بجد "

يا بخت من يقدر يقول

واللي ف ضميره يطلَّعه

يا بخت من يقدر يفضفض بالكلام

وكل واحد يسمعه

يقف في وسط الناس ويصرخ : آه يا ناس

ولا ملام

ييجى الطبيب يحكي له ع اللي بيوجعه

يكشف مكان الجرح ويحط الدوا

ولو انكوى

يقدر ينوح

وأنا اللي مليان بالجروح

ما اقدرش أقول

ما اقدرش أبوح

والسهم يسكن صدري ماقدرش أنزعه

صلاح جاهين

رابط هذا التعليق
شارك

الشاب اذا اتعامل مع جنسية تانية... فعلا بيكون عنده رغبة حقيقة في التواصل.... في انجاح العلاقة... مهما اتطلب منه من تنازلات.... في حين انه مع البنوتة اللي هو وهي من نفس الخلفية الفكرية و الاجتماعية و مافيش بقي حواجز و لا قفزات.... مبيعملش نفس المجهود لانجاح الارتباط....و يوم ما يفشل الارتباط اللي هو ثنائي القطب... بيجيبوا اللوم علي حاجات هبلة.....مين وقف و قال انا كنت غلطان... احنا كنا غلطانين

:sad:

تستاهلى بقا الوردة دى :lol: وردة بلدى.. هاااا واخدة بالك

يا بخت من يقدر يقول

واللي ف ضميره يطلَّعه

يا بخت من يقدر يفضفض بالكلام

وكل واحد يسمعه

يقف في وسط الناس ويصرخ : آه يا ناس

ولا ملام

ييجى الطبيب يحكي له ع اللي بيوجعه

يكشف مكان الجرح ويحط الدوا

ولو انكوى

يقدر ينوح

وأنا اللي مليان بالجروح

ما اقدرش أقول

ما اقدرش أبوح

والسهم يسكن صدري ماقدرش أنزعه

صلاح جاهين

رابط هذا التعليق
شارك

الطرح في المقالة بيفترض ان حل مشكلة ان احنا نوسع الدايرة للاختيار بحيث ان الشاب...يقدر يتجوز من غانا و تنزانيا و ساحل العاج...(ع فكرة عندي صاحبتي من تنزانيا....ثكر ثكر ثكر... ها مين استاذ سمبا و لا السابشمهندس ياسر.... حلال عليكو..... :lol: )

طب و البنت اللي هي برضه طرفي في المشكلة... يا تري الدايرة دي سارية عليها.... و لا احنا بنعرضها للولد... و نكشكشها منعرضهاش للبنت؟؟؟؟

فكرتيني بالاخ اللي راح الجامع و قالهم جوزوني واحدة من بنات البوسنه و الهرسك

الشيخ قاله عاوز تتجوزها ليه فرد عليه بانه عاوز يعف مسلمة و ياخد الاجر و الثواب فيها

الشيخ قاله و ماله ... منطق برده ... عندنا اخوات من الصومال و هنجوزك منهم

:sad: md2: :blink: :lol:

ع فكرة فاكرين المشهد بتاع معالي زايد... في فيلم البيضة و الحجر (الملاية اللف.....خان الخليلي....و واحد اجنبي....بياخد صور ليها )

امووووووووووت انا

بكل ما تحمله الجملة من معاني

يا بنتي انا قعدت اجازة بأكملها بلف في المناطق الشعبية عشان اشوف الملاية اللف دي

و برده مصادفنيش الحظ

ليه محدش بيفكر في البنت اللي ممكن يتقدملها ناس من جنسيات تانية...بس هي مش عارفة من خيبتها و لا ايمانها و لا ايه.....لسه حاسة ان فيه خير في البلد دي (فين مش عارفين اصل الخريطة ضاعت و المارد بتاع المصباح بعافية شوية)

ابعتلك طلسم يطلعلك العفريت بتاعه و يصلحلك الفانوس و كله هيبقي مية مية :wub:

هو يعني الواحد اجرم لما يكون عايز حد مصري اوي و جدع أوي.....عارف سيد درويش... و عارف النكتة بتاعت الصعايدة.....و عارف يعني ايه شاي في الخمسينة و لا الشاي ابو لبن بوسطة....و يعني ايه ماشي..... و متتاخريش يا بت ...... و متلبسيش البتاع ده و الله اقطعهولك...شرباااااااات...(بلا حقوق مراة بلا وجع دماغ)

...... و الله احلام و حق مشروع جدا جدا

لا يا لمضوضة و الله

مش اجرام ولا حاجة خلاص

حق مشروع تماما و من حقك شرعا و قانونا تلاقي واحد يصحيك الصبح بقلمين و يمسيك بالليل بشخطتين

و يغير عليكي م البواب و يقولك اوعي تفكري تفتحي الباب لحد و انتي من غير الحجاب

و يشخط فيكي لو فكرتي تنزلي تشتري حاجة من غيره

حد كده يخاف عليكي م الندي ولا النسيم الطاير

احساس عالي اوي

ربنا يعترك ف اللي يستاهلك و تستاهليه

اللي بيلفت نظري فعلا... ان الشاب المصري.... او العربي لما بيتعامل مع واحد اجنبية بيكون حد مختلف تماما..... عن السحنة اللي بيتعامل بيها مع شقيقة الكفاح....

و لا اقصد المشهد الاولاني بتاع لما يفتح بقه و يدلدل الشفة اللي من تحت و اللوز تبان و نضطر نسترحم الدبان انه يطلع من المغارة اللي هي بوقه و ده طبعالما بينبهر بالجمال الغربي او حتي الجمال اللي ما شافوش في ارض الكنااااااااانة (حد ينزل باغنية حلاوة شمسنا يا جدعان... و خفة ظلنا... هي فريدة فهمي فين؟؟؟؟)

الشاب اذا اتعامل مع جنسية تانية... فعلا بيكون عنده رغبة حقيقة في التواصل.... في انجاح العلاقة... مهما اتطلب منه من تنازلات.... في حين انه مع البنوتة اللي هو وهي من نفس الخلفية الفكرية و الاجتماعية و مافيش بقي حواجز و لا قفزات.... مبيعملش نفس المجهود لانجاح الارتباط....و يوم ما يفشل الارتباط اللي هو ثنائي القطب... بيجيبوا اللوم علي حاجات هبلة.....مين وقف و قال انا كنت غلطان... احنا كنا غلطانين
الارتباط مش مشكلة.... لكن اللي احنا نعرفه عنه... و استعدادنا لخوض اهم تجربة في حياتنا مش بفوضي الحواس...(علي راي أحلام)....بكامل قوانا الانسانية.... متهيالي هو ده المعيار

بس

هو ده الكلام

و لما الولا الاسمراني ابن النيل يكون واد حلو و بيفهم و دماغه شغال

و فاهم ان العلاقات الانسانية بتستوجب ان الطرفين يقربواا من بعض و يتنازلوا شويتين عشان نوصل لنقطة تلاقي

و يفأجا بأن السنيورة معتبرة الموضوع اشبه ما يكون بموقعه حربية و انها عمالة تكسب ارض جديدة كل فترة و انها بتعتبر اي تنازل بمثابة انتصار ليها

و الكلام ده انا عشته و مش مرة و لا اتنين

قوليلي بقي ... ساعتها مطلوب مني افكر ازاي

منتهي الجمال ف العلاقة هو وصول البنت لاهدافها عن طريق رضا الولد تماما

يعني بمزاجي و مش غصبا عني

حاسة اني طولت عليكم..... بس الفكرة حركت جوايا شوية حاجات... خاتني ارتب و اظبط زوايا.... خلتني اشوف الامور اوضح... و يا ريت انتو كمان

بالمناسبة بقي

خدوا الحتة دي......مقتبس من كتاب سيناريو الحياة....دكتور عادل صادق

"أريد رجلا جميلا....

إنه الجمال الرجولي

خشونة الطباع مع عدم عنف....

الجرأة مع عدم التهور....

الحزم مع عدم العناد....

الثقة بالنفس مع عدم الغرور....

الاعتداد بالنفس مع عدم التكبر...

ناجحا في عمله مهما تواضع العمل....

لا يشترط ان يكون مثقفا ثقافة الكتب....لكن أن يكون له رأي في الحياة....

ان يكون هو في ذاته... و ليس مدعيا....

لا يشترط ان يحب الفن... لكن رجل جميل...."

و من عندي بقي.... أن يري الله فيما يقول و يفكر و يفعل..... لا ان يتحدث عنه فقط

صباحكم مشهد.........من سيناريو لا يزال يوما تلو الاخر يدهشنا للحياة

و مين كامل عشان يبقي ده كل ف بعض

اكيد هتقع منه نقطة او اتنين

ده حتي وزارة التعليم العالي بتسمحلك تنجح بمادتين

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...