اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ما رأيكن ؟ .. ما رأيكم ؟ .. تمهلوا قبل أن تطلقوا الرصاص


أبو محمد

Recommended Posts

طبعا ليس من الصواب ان ننصح ونسب فى نفس الوقت

ولكن لماذا انتم مهتمون بالمر؟أة السعودية وانها مكبوتة او غير ذلك المراة السعودية اسعد واوفر حظا من مثيلاتها فى جميع دول العالم وموضوع الجاب هذا اصبح الحين امر يسير وسهل ان تؤدية المراة هناك لانة اصبح من تكوينها

تعالوا شوفوا المصرية ومعاناتها فى الحياة وصراعها فى جنبات العمل تقاوم وتكد وتتعب من اجل اسرتها ياخوانى كل نساء العالم تقف جانب الى جنب بجوار زوجها ماديا او معنويا ايجابا او سلبا طبقا لما تمر بة من مجريات الامور ولاتضفوا صبغة على نساء دولة بعينها لان كل دولة وكل مجتمع لة ظروفة الخاصة

انا اعرف نساء مصريات متزوجات من سعوديون بل واخدوا الجنسية السعودية ومنخرطون وسط المجتمع كانهن سعوديات الاصل وغير مكبوتين بل امتزجوا مع العادات السعودية وكانهن مولودات فى المجتمع السعودى متسكون بعاداتة وتقاليدة بكل سعادة وان من يعيش بالمجتمع السعودى لايرى ان هناك اكتئاب لسبب الملابس او الاختلاط وسنجد ان نسبة الاكتئاب الموجودة بالسعوديات اقل من غيرها بالدول العربية

رَبِّ أَوْزِعْنِي أَنْ أَشْكُرَ نِعْمَتَكَ الَّتِي أَنْعَمْتَ عَلَيَّ وَعَلَى وَالِدَيَّ وَأَنْ أَعْمَلَ صَالِحًا تَرْضَاهُ وَأَدْخِلْنِي بِرَحْمَتِكَ فِي عِبَادِكَ الصَّالِحِين

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 80
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

مع احترامى لجميع الناس المشاركة فى هذا الموضوع

احب اشارك بصورة اشمل واوضح نقطة (الشىء بالشء يذكر)

عندما تحدث الشيخ محمد حسان فى قضية الحجاب واكرر الحجاب وليس النقاب

قال غن بعض السافرات السافلات وربنا يهدى انهن بيقولوا ( انا مش مقتنعة بالحجاب ..... اقنعنى بالحجاب)

قام رادد حتت رد ..... مفحم ..........اللى هو اييييييييييييييه

قال يا اختى كان من باب اولى انك تقولى اقنعنى بالاسلام

طبعااااااااااااااااا لان ما ينفعش اقول انا مسلم او مسلمة وبعد كده انقى او اشوف ايه اللى يعجبنى واعمله واللى ما يعجبنيش واقول اقنعنى

طالما اننا ارتضينا بالله ربا وبالاسلام دينا وبالنبى رسولا لا يجوز ان نقول ده مش مقتنع بيه وده مش عارف ايه.....................!!!!!!!!!!!!!!!

فمثلا ما ينفعش اقول ليه الصبح ركعتين وليه الظهر اربعة ............. طالما اننا ارتضينا بالاسلام خلاص ننفذ ........ وهكذا الدين لا يتجزأ وليس بالمزاج

الخلاصة

بالمثل قضية تعدد الزوجات وهى لا قضية ولا حاجة انما للاسف احنا اللى بنفهم غلط وبنطبق غلط والستات اكتر من يفعل ذلك

يا اخوات .....نحن لا نلوم احساس الانثى الطبيعى ولكن لا يجوز ان ننكر ما احله الله

لا ننكر ان بعض الرجال يستعملون هذا الحق بطريقة غلط ............لكن هل هذا مبرر ان ننكر شرع الله.............هل هذا مبرر ان نقول لماذا النساء مالهمش تعدد رجال

هل هذا مبرر حتى ولو بالفرض................ مثل ما قيل

عفوااااااااااااااااااا ...................... تأدبا مع دين الله نرجو التادب

وشكرا لكم جميعا .........واعاننا الله على الخروج من الدنيا غير مفتونين

وللعلم انا مش شيخ ولا حاجة............انا عبد عايز اطلع من الدنيا على خير ولست معصوما من الخطأ

و نحن ايضا من حقنا ان نقول

عفوااااااااااااااااا .................. تأدبا مع المختلفين عنا فكريا نرجو التادب

وصف السافرات بالسافلات اهاااااااااااااااانه

و تستوجب منك الاعتذار

لا اعتقد ان اداره المنتدى توافق و تقر عليها

و مثلك مثل من جاء ببضاعه حسنه يرجو بيعها فنادى عليها باقذع الالفاظ

فهل يعتقد من مجيب له

عجبىىىىىىىىىىى

EjGPv-c584_381280136.jpg

ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه

رابط هذا التعليق
شارك

ببساطه .. وبعيدا حتى عن الدين والاعراف .. المرأة بطبيعتها لا تميل ولا ترغب فى التعدد لو أحبت زوجها .. فهى بطبيعتها تكتفى به ..ولا تشتهى رجال اخرين غيره .. عكس طبيعة الرجل .. والذى قد يحب زوجته جدا .. ولكنه قد يرغب فى نساء اخرين .. طبعا مش كل الرجال هكذا .. هناك من يكتفى بزوجته وتغنيه عن نساء العالم

ومن هنا أومن أن التعدد ضروره للرجال لو تحققت شروطه

وقبل ما انسى .. اما عن الست اللى مش بتحب زوجها او مش سعيده معاه فى العلاقه الحميميه فلها الحق ان تطلب الطلاق .. وتتزوج بأخر .. وكذلك الست اللى ترفض او لا تتحمل ان زوجها يتزوج عليها لها الحق ايضا ان تطلب الطلاق

السؤال هنا اللى احب اطرحه للتاكيد على كلامى .. هل فعلا طبيعة المرأة كما قلت ترفض التعدد .. يعنى هل ممكن واحده تكون بتحب جوزها ومرتاحه معاه من الناحيه الحميميه .. وبعدين ترغب فى رجل اخر .. وهل هى الحاله الشاذه التى تثبت القاعده

سؤال صعب لكن لا حياء ..سواء فى العلم للعلمانيين .. او فى الدين للدينيين

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

و نحن ايضا من حقنا ان نقول

عفوااااااااااااااااا .................. تأدبا مع المختلفين عنا فكريا نرجو التادب

وصف السافرات بالسافلات اهاااااااااااااااانه

و تستوجب منك الاعتذار

لا اعتقد ان اداره المنتدى توافق و تقر عليها

و مثلك مثل من جاء ببضاعه حسنه يرجو بيعها فنادى عليها باقذع الالفاظ

فهل يعتقد من مجيب له

عجبىىىىىىىىىىى

الفاضلة "مغتربة"

عندك كل الحق فى طلبك أن يراعى المتحاورون آداب الحوار .. وعندك كل الحق فى اعتقادك بأن الإدارة لا تقبل تبادل مثل هذه الإهانات بين المختلفين فى الفكر أو فى الرأى

بين الحين والآخر نضطر إلى ترك مثل هذه التجاوزات مع ردود الرفض لأمثالها لتكون بمثابة التنبيه لكل من يدخل إلى الموضوع

نشكر الجميع لتفهمهم

فريق الإشراف والتنسيق

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

لماذا دائما عند مناقشة موضوع تعدد الزوجات نتناسى أن الزوجة الثانية و الثالثة و الرابعة هى إمرأة أيضا و أستفادت من التعدد

و الزوجة الأولى غير مجبرة على قبول الوضع

و تعدد الزوجات هو المقابل السليم و الصحيح و الغير منافى للفطرة لتعدد العشيقات المعمول به لدى الغرب

و الغرب الذى يزعم أنه يحترم المرأة هو أكثر من أهانها عندما قننوا العلاقة بين الرجل و المرأة بدون زواج

فالغرب رافض الزواج على إطلاقه و ليس التعدد فقط فجعلوا من نسائهم كبائعات الهوى تتنقل بين مخادع الرجال كل بضعة أشهر دون غضاضة.

و تكفى وجبة عشاء كمهر لعلاقتهم الفاسدة حتى صارت الدعوة للعشاء لديهم هى دعوة للحصول على المرأة

و لديهم عدد لا يحصى من وضع غير إنسانى بالمرة يسمى (الأم العازبة) !!!!!!!!!!!!!!

و لديهم ما تدعو إليه الكاتبة و لكن بدون زواج

و لديهم جريمة الخيانة الزوجية من أى طرف شىء بسيط غالبا ما يغضوا الطرف عنه بسلاسة.

هم أكبر تجار بمفاتن المرأة و بالتعامل مع المرأة كسلعة لإشباع الغراز.

و لديهم الدعارة مهنة كأى مهنة و القوادة تجارة كأى تجارة.

فمن يا ترى يحترم المرأة أكثر

هل هم بأفعالهم المشينة تجاه المرأة

أم نحن بديننا القويم الذى جعل السبيل الوحيد للحصول على المرأة (الغالية) هو الزواج و من ثم الأسرة (القيمة الكبيرة عند المسلمين)

و أذكركم أنه لو تزوج رجل بأربع نساء

فهناك بالتأكيد ثلاث نساء مستفيدات (و برغبتهن)

و أمرأة واحدة قد تكون غير مستفيدة.

إذن فالتعدد لأى عاقل هو فى مصلحة المرأة

و ما تتدعو إليه الكاتبة لا يمكن بأى حال من الأحوال تخيل أن شىء أخر سوى الدعوة لجعل المرأة العفيفة داعرة.

رابط هذا التعليق
شارك

الاخوة الافاضل بالمنتدى كل باسمه انتم عارفين كويس قوى انى باحترم الناس كلها وواضح جدا ان فيه ناس فهمتنى غلط

نمرة 1 :

بالنسبة للناس اللى معترضة على كلمة سفور دى اولامقالهاش الشيخ حسان كما فهم البعض وهذا لتبرئة ذمة الرجل ....خلاص كده......ثانيا ياخواننا الناس اللى

فاهمة كلمة سفور غلط افتحوا اى معجم الوسيط الوجيز مختار الصحاح الفيروز ابادى لو فيه حد يعرفه وشوفوا معنى كلمة سفور معناها مكشوف الوجه

وكلمة مكشوف الوجه معناها فى العامى المصرى وفى اللغة العربية (البلاغة للى فاكر البلاغة) يعنى مبيتكسفش ولا عنده دم

مش معقول محدش سمع حد بيقول قبل كده لحد تانى ( انت وشك مكشوف) يعنى بجح يعنى معندكش دم ( انا بكلم مصريين وفاهمين كلامى كده بالبلدى)

وده وصف طبيعىىىىىىىىىىىىى جدااااا لواحدة او واحد محسوب على الاسلام وبيناقش او بيفاصل او ناقم او حتى بيتهكم على ما احل الله او حرمه

انما ده مش مقصود بيه الحجاب العادى او غير المنتقبات كما فهم البعض

نمرة 2 :

بالمثل كلمة سافلة ...............ياااااااااااااااااخواننا واحدة عمالة تقول اصل ليه التعدد واصل مش عارف ازواجى الاربعة واصل ال DNA

هل هذا يرضى الله ورسوله ؟؟؟؟ طيب منتظرين نقول ايه ( علما بانى لم اوجه كلام او اهانة لاحد وانما انا بانتقد موقف ولم اوجه انتقادى لشخص بعينه......اظن واضحة)

الاخوة الذين قالوا اننى تجاوزت آداب الحوار لييييييييييييييييييييييه كده

ده انا مغلطتش فى حد كل كلامى معناه ضمنا انى ضد اى حد يفاصل او يراجع اوامر الله ونوهيه

وشوفوا ..... اوضح اكتر.......كلنا مذنبين ...صح؟يعنى مثلا واحد بيكذب ينفع يقول لا الكذب مش حرام يعنى اقل حاجة يعترف بخطأه.....واحد مبيصليش اقل حاجة

يعترف بخطأه.....ينفع يقول الصلاة مش فرض.......واحدة مش محجبة اساسا ينفع تقول الحجاب مش فرض او ليه ربنا فرضه........وهكذااااااااااااااا

واخيرااااااااااااااااا

يا اخواننا انا قلت فى الاخر

تعليقا على اصل الموضوع (بالنص)

نحن لا نلوم احساس الانثى الطبيعى ولكن لا يجوز ان ننكر ما احله الله

لا ننكر ان بعض الرجال يستعملون هذا الحق بطريقة غلط ............لكن هل هذا مبرر ان ننكر شرع الله.............هل هذا مبرر ان نقول لماذا النساء مالهمش تعدد رجال

هل هذا مبرر حتى ولو بالفرض................ مثل ما قيل

ليه بقى اللى بيقرى بينقى... انا كلامى واضح ومتكامل مينفعش ننقى الكلام اللى يعجبنا من المشاركة

يا اخواننا ناخد الكلام على بعضه .....يعنى اللى شاف شاف الكلام اللى فوق بس؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وفوق ده كله برده محدش يزعل منى لانى باحترم الناس كلها وهذا واضح من جميع مشاركاتى مش مبحترمش آداب الحوار مثل ما لمح البعض

وشكرا جزيلا معلش طولت عليكم ولكن كان لابد من توضيح الموقف wst::

﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن


24556918.jpg

nX0pp2.png
رابط هذا التعليق
شارك

الحمد لله خلاص مفيش تعليقات تانى

يارب نكون خلصنا

﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن


24556918.jpg

nX0pp2.png
رابط هذا التعليق
شارك

لم أقصد أن يتحول الموضوع إلى مناقشة قضية التعدد .. فهناك مواضيع وليس موضوعا واحدا يمكن بكل بساطة البحث عنها والكتابة فى واحد منها .. أو ممكن فتح موضوع من مواضيع المقاطعة .. أقصد الدعوة إلى المقاطعة .. مثل الدعوة إلى مقاطعة سويسرا والدينمارك وأمريكا وكنتاكى .. موضوع _ مثلا - للدعوة لمقاطعة تونس التى ألغت تعدد الزوجات من نصف قرن

أنا قصدت أن نقرأ – نحن الرجال - مقال "نادين البدير" بعقلية الأنثى .. وأن تقرأ أخواتنا الفضليات المقال – بدون استفزاز – لمحاولة شرح شعور الأنثى الذى عبرت عنه تلك الأنثى الثائرة .. ويقلن لنا .. هل هى محقة فى ثورتها ؟ .. أم أن الحل الوحيد لتلك الثورة هو قمعها بالنصوص (المقدس منها وغير المقدس) .. وهل فى ذلك القمع انتقائية ذكورية ؟ .. مثلا ، ألا يمكن أن يمتد القمع إلى مزيد من القمع بالمطالبة – الذكورية – بالثورة على القوانين الوضعية التى ألغت الرق وما ملكت الأيمان ؟ .. فكلا من التعدد وملك اليمين مباحان بنصوص مقدسة ونصوص أخرى "شرعية" .. وكلنا يعلم أن تجارة الرقيق "الأبيض" مزدهرة فى عالمنا العربى .. فقط تحتاج إلى اعتراف "المجتمع" والاحتفاء بها

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

لم أقصد أن يتحول الموضوع إلى مناقشة قضية التعدد .. فهناك مواضيع وليس موضوعا واحدا يمكن بكل بساطة البحث عنها والكتابة فى واحد منها .. أو ممكن فتح موضوع من مواضيع المقاطعة .. أقصد الدعوة إلى المقاطعة .. مثل الدعوة إلى مقاطعة سويسرا والدينمارك وأمريكا وكنتاكى .. موضوع _ مثلا - للدعوة لمقاطعة تونس التى ألغت تعدد الزوجات من نصف قرن

أنا قصدت أن نقرأ – نحن الرجال - مقال "نادين البدير" بعقلية الأنثى .. وأن تقرأ أخواتنا الفضليات المقال – بدون استفزاز – لمحاولة شرح شعور الأنثى الذى عبرت عنه تلك الأنثى الثائرة .. ويقلن لنا .. هل هى محقة فى ثورتها ؟ .. أم أن الحل الوحيد لتلك الثورة هو قمعها بالنصوص (المقدس منها وغير المقدس) .. وهل فى ذلك القمع انتقائية ذكورية ؟ .. مثلا ، ألا يمكن أن يمتد القمع إلى مزيد من القمع بالمطالبة – الذكورية – بالثورة على القوانين الوضعية التى ألغت الرق وما ملكت الأيمان ؟ .. فكلا من التعدد وملك اليمين مباحان بنصوص مقدسة ونصوص أخرى "شرعية" .. وكلنا يعلم أن تجارة الرقيق "الأبيض" مزدهرة فى عالمنا العربى .. فقط تحتاج إلى اعتراف "المجتمع" والاحتفاء بها

القصد من الموضوع لم يكن واضحا فى البداية

وواضح جدا أن الكاتبة غير محقة فى ثورتها

و الحل هو قمعها بالنصوص المقدسة

لأنها خاضت فى أمور مقدسة

فهل يجب علينا عند التطاول على أى مقدس لنا حتى نكون أناث متحضرين و غير رجعيين أن نسكت و ألا نرد بنصوصنا المقدسة...!!!!!!!!!!!!!

القمع بالنصوص المقدسة ليس عيبا عندما يكون الحوار و يكون الجدل حول المشكلة عاما غير مقصورا على فئة معينة...عندئذ لا يوجد شك أن أصحاب المقدسات التى تم التطاول عليها لن يهينوها هم بأنفسهم مرة ثانية يتنحيتها جانبا عند الرد و التخلى عتها.

و هناك من يرى أن مثل هذا الرد إنتقائية ذكورية و هناك من يرفض مصطلح إنتقائية ذكورية و ما شابهة من مصطلحات دخيلة علينا من الأساس و لا يرى فى المقال سوى تطاول شاذ على شرع الله.

و ما أباحة الشرع مباح و ما حرمه حرام

و يندرج تحت ذلك ملك اليمين بالطبع

و لا أعلم أين إزدهار تجارة الرقيق الأبيض فى عالمنا العربى. و إذا كانت مزدهرة فأين دور القوانين الوضعية المبجلة التى ألغت الرق.

و هل هى مزدهرة مثلما هى فى الغرب مثلا ..هل فى عالمنا العربى تجارة رقيق أبيض من نوع أفلام البورنو الغربية و بيوت الدعارة الغربية المقننة التى تباع فيها النساء بدولارات قليلة بمباركة الأخلاق الغربية....هل لدينا رقيق أسود كما كان الحال المخزى حتى عهد قريب عند الغرب صاحب التاريخ الأسود فى الرق و الذى يدعى البعض الأن أنه من لغى الرق...هل لدينا الرق المقنع من إتباع سياسات التجويع و التبعية و الإعتمادية و من ثم إسترقاق الجوعى و التابعين.

الفاضل: أبو محمد

يمكنك بسهولة عرض الأمر لأستفتاء رأى المحاورين مباشرة لترى كم كانت الكاتبة على خطأ و شذوذ.

تم تعديل بواسطة tantrum
رابط هذا التعليق
شارك

لم أقصد أن يتحول الموضوع إلى مناقشة قضية التعدد .. فهناك مواضيع وليس موضوعا واحدا يمكن بكل بساطة البحث عنها والكتابة فى واحد منها .. أو ممكن فتح موضوع من مواضيع المقاطعة .. أقصد الدعوة إلى المقاطعة .. مثل الدعوة إلى مقاطعة سويسرا والدينمارك وأمريكا وكنتاكى .. موضوع _ مثلا - للدعوة لمقاطعة تونس التى ألغت تعدد الزوجات من نصف قرن

أنا قصدت أن نقرأ – نحن الرجال - مقال "نادين البدير" بعقلية الأنثى .. وأن تقرأ أخواتنا الفضليات المقال – بدون استفزاز – لمحاولة شرح شعور الأنثى الذى عبرت عنه تلك الأنثى الثائرة .. ويقلن لنا .. هل هى محقة فى ثورتها ؟ .. أم أن الحل الوحيد لتلك الثورة هو قمعها بالنصوص (المقدس منها وغير المقدس) .. وهل فى ذلك القمع انتقائية ذكورية ؟ .. مثلا ، ألا يمكن أن يمتد القمع إلى مزيد من القمع بالمطالبة – الذكورية – بالثورة على القوانين الوضعية التى ألغت الرق وما ملكت الأيمان ؟ .. فكلا من التعدد وملك اليمين مباحان بنصوص مقدسة ونصوص أخرى "شرعية" .. وكلنا يعلم أن تجارة الرقيق "الأبيض" مزدهرة فى عالمنا العربى .. فقط تحتاج إلى اعتراف "المجتمع" والاحتفاء بها

القصد من الموضوع لم يكن واضحا فى البداية

وواضح جدا أن الكاتبة غير محقة فى ثورتها

و الحل هو قمعها بالنصوص المقدسة

لأنها خاضت فى أمور مقدسة

فهل يجب علينا عند التطاول على أى مقدس لنا حتى نكون أناث متحضرين و غير رجعيين أن نسكت و ألا نرد بنصوصنا المقدسة...!!!!!!!!!!!!!

القمع بالنصوص المقدسة ليس عيبا عندما يكون الحوار و يكون الجدل حول المشكلة عاما غير مقصورا على فئة معينة...عندئذ لا يوجد شك أن أصحاب المقدسات التى تم التطاول عليها لن يهينوها هم بأنفسهم مرة ثانية يتنحيتها جانبا عند الرد و التخلى عتها.

و هناك من يرى أن مثل هذا الرد إنتقائية ذكورية و هناك من يرفض مصطلح إنتقائية ذكورية و ما شابهة من مصطلحات دخيلة علينا من الأساس و لا يرى فى المقال سوى تطاول شاذ على شرع الله.

و ما أباحة الشرع مباح و ما حرمه حرام

و يندرج تحت ذلك ملك اليمين بالطبع

و لا أعلم أين إزدهار تجارة الرقيق الأبيض فى عالمنا العربى. و إذا كانت مزدهرة فأين دور القوانين الوضعية المبجلة التى ألغت الرق.

و هل هى مزدهرة مثلما هى فى الغرب مثلا ..هل فى عالمنا العربى تجارة رقيق أبيض من نوع أفلام البورنو الغربية و بيوت الدعارة الغربية المقننة التى تباع فيها النساء بدولارات قليلة بمباركة الأخلاق الغربية....هل لدينا رقيق أسود كما كان الحال المخزى حتى عهد قريب عند الغرب صاحب التاريخ الأسود فى الرق و الذى يدعى البعض الأن أنه من لغى الرق...هل لدينا الرق المقنع من إتباع سياسات التجويع و التبعية و الإعتمادية و من ثم إسترقاق الجوعى و التابعين.

الفاضل: أبو محمد

يمكنك بسهولة عرض الأمر لأستفتاء رأى المحاورين مباشرة لترى كم كانت الكاتبة على خطأ و شذوذ.

الاخ tantrum

انت كده قلت المفيد وانهيت الموضوع والجدل الدائر مادمنا احنا مفهومين غلط

انا مش عارف الناس بقت بتفكر ازاى

هى الحريات انى اقعد اغلط شمال ويمين وبعد كده اقول دى حريات شخصية وراى الكاتب والكلام اللى ما يأكلش عيش ده!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن


24556918.jpg

nX0pp2.png
رابط هذا التعليق
شارك

الحمد لله خلاص مفيش تعليقات تانى

يارب نكون خلصنا

الاخ tantrum

انت كده قلت المفيد وانهيت الموضوع والجدل الدائر مادمنا احنا مفهومين غلط

انا مش عارف الناس بقت بتفكر ازاى

هى الحريات انى اقعد اغلط شمال ويمين وبعد كده اقول دى حريات شخصية وراى الكاتب والكلام اللى ما يأكلش عيش ده!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

يا أخى الفاضل .. لا أدرى ماهو سبب العجلة فى "تقفيل" الموضوع .. إذا كنت ترى أن الموضوع لا يستحق حوارا أو نقاشا .. فهذا من حقك ولابد من احترام رأيك .. ومن حقك "كليا وجزئيا" أن تمتنع عن الحوار فى موضوع منتهى "من وجهة نظرك"

ولكن أرجو أن تحترم رغبة من يريد الاستمرار فى الحوار ..

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل tantrum

أشكرك على الرد .. ولى عودة إن شاء الله .. ربما فى مساء الغد .. فأنا مضطر إلى إنهاء جلستى أمام الجهاز لدواعى السفر فى الصباح .. فإلى ذلك الحين بإذن الله

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

القصد من الموضوع لم يكن واضحا فى البداية

وواضح جدا أن الكاتبة غير محقة فى ثورتها

و الحل هو قمعها بالنصوص المقدسة

لأنها خاضت فى أمور مقدسة

فهل يجب علينا عند التطاول على أى مقدس لنا حتى نكون أناث متحضرين و غير رجعيين أن نسكت و ألا نرد بنصوصنا المقدسة...!!!!!!!!!!!!!

الرد بالنصوص المقدسة شئ .. والقمع بتلك النصوص شئ آخر .. لا أريد أن أسترسل فى مناقشة أساليب القمع بالتفسيرات المتعسفة للنصوص الدينية ..

إذا تدبرنا القرآن نجده يورد ما يقوله المشركون (إلى درجة وصف النبى عليه الصلاة والسلام بالجنون) ويرد على تلك الأقوال .. وأنا أرفض أن تكون حكمة الله فى نزول الدين (أى دين) هى القمع

و هناك من يرى أن مثل هذا الرد إنتقائية ذكورية و هناك من يرفض مصطلح إنتقائية ذكورية و ما شابهة من مصطلحات دخيلة علينا من الأساس و لا يرى فى المقال سوى تطاول شاذ على شرع الله.

عن أى تطاول تتحدث ؟ .. أنا أرى وصف أى نقاش لظواهر اجتماعية (مثل زواج المسيار وزواج المصياف والزواج السياحى) بالتطاول الشاذ على شرع الله مصطلحا دخيلا علينا .. لم نعهده من قبل .. ولا أرى إلباس أى نقاش لباسا دينيا إلا فكرا دخيلا علينا ..

و ما أباحة الشرع مباح و ما حرمه حرام

و يندرج تحت ذلك ملك اليمين بالطبع

و لا أعلم أين إزدهار تجارة الرقيق الأبيض فى عالمنا العربى. و إذا كانت مزدهرة فأين دور القوانين الوضعية المبجلة التى ألغت الرق.

بديهى أن ما أباحه الشرع مباح ، وما حرمه حرام .. ولكن عن أى شرع تتحدث ؟

هذا مثلا ؟

كان هناك شيخ يتحدث عبر الإذاعة عن شؤون الأسرة والمجتمع، حين اتصلت عليه إحدى النساء لتسأله السؤال التالي:

زوجي يسافر كثيرا بحكم عمله، وأنا أعلم أن سفري إلى بلاد الكفر لغير حاجة لهو حرام وفيه إثم، لكني أخاف عليه الفتنة، فهل يشفع لي خوفي عليه مرافقته في سفره أم لا؟

جاءها رد الشيخ قائلا:

ويحك والسفر لبلاد الكفر، بل انصحي زوجك باللجوء لزواج المتعة، فليتزوج أي امرأة ثم ليطلقها قبيل عودته، فذلك سيقيه الفتنة والوقوع في الحرام.

وأرجو ألا يضايقك أن تعلم أن النص السابق مقتبس من مقال آخر للكاتبة "نادين البدير" .. إن أردت أن تعرف تعليق الكاتبة على الفتوى فإليك الرابط :

http://www.alarabiya.net/views/2005/09/15/16790.html

أم تتكلم عن هذا الشرع :

أفتى عالم الدين السعودي عبدالمحسن العبيكان، المستشار في الديوان الملكي، بتحريم زواج المواطن السعودي من النساء الأجنبيات من دون تصريح يحصل عليه (الراغب بالزواج) من السلطات المختصة في البلاد.

وقال العبيكان لـ"العربية" إن السعوديين لا يقصدون بارتباطهم بالأجنبيات سوى المتعة لا الزواج الذي فيه ارتباط وألفة.

وبرّر التحريم بأن من يتزوج من دون تصريح تصدره السلطات هو مخالف لولي الأمر، ولم يذكر الشيخ في فتواه الرابط الشرعي بين عقد القران بأركانه المعروفة شرعاً وقانوناً وبين رأي ولي الأمر في صحة هذا القران".

أما عن الرقيق الأبيض وتجارة الرقيق الأبيض وانتعاشها فى البلاد العربية .. فلم أكن أظنك لاتعرف عنها .. ألم تقرأ أن مصر تعتبر محطة من محطات تجارة الرقيق الأبيض القادم من أوروبا إلى الوطن العربى وإسرائيل ؟

إن لم تكن تعلم فاسمح لى أن أضع لك هذا الموضوع الموجود عشرات مثله على الشبكة العنكبوتية :

وهذا خبر من إسلام أون لاين يبين أننا متهمون من الغرب - ممثلا فى عاصمة العالم الغربى - بأننا محطة لتجارة الرقيق الأبيض .. يدهشنى أن يكون الغرب "المتفسخ" مهتما برصد الظاهرة والضغط على بلادنا (اليوتوبياوية) لمحاربة ظاهرة تميز مجتمعاته عن مجتمعاتنا :roseop:

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

الافاضل

السلام عليكم ..

في صحيح البخاري – كتاب الايمان –

سنجد باباً اسمه ( الدين يُسر)

واليكم بعض التفاصيل ..

http://www.sonnaonline.com/Montaka/Hadith.aspx?HadithID=165

والحقيقة انه موجود بالمحاورات ما يدل على تناول الحديث الشريف من قبل ذلك

رابط الموضوع

http://www.egyptiantalks.org/invb/?showtopic=6445

والحقيقة ان الدين فعلا يسر بما لايحتاج معه الى برهان

الافاضل

مساحة الاختلاف تتافوت بحب طبيعة الاختلاف والموضوع محل الخلاف وطريقة التناول وطريقة عرض الحجة والبرهان والتدليل والاقناع .. وبالتالي

يأتي شاب الى طبيب القلوب نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ليقول : يارسول الله اءذن لي في الزنا

فيعالجة الطبيب الحكيم ويقول : أترضاه لأمك ؟ فيجيب الشاب لا يارسول الله جعلني الله فداك .. الى آخر الحديث

وفي الجانب الآخر .. يأتيه من يلح عليه في سؤال : أين ابي .. أين أبي .. أين أبي .. فيجيبه : أباك في النار ..

ياللصدمة !!

ويزيد عليه سفهاء قريش في الايذاء فيقول : أوما تعلمون .. والذي نفسي بيده لقد جئتكم بالذبح !!

ياللصدمة !! فتخرس الالسنه .. ويعلوهم الوجوم .. كأن على رؤوسهم الطير من جسامة الرد المزلزل ..

إذن الدين يسر .. مبدأ

وكذلك ..

الاختلاف مع الافكار الصادمة .. له مساحة يتحرك فيها .. من .. الى ..

من لين الجانب وغضاضة القول وعلاج السقيم ..

الى شدة القول .. وإرهاب كلمة الحق مقابل كلمة الباطل

يقول رب العباد:

بَلْ نَقْذِفُ بِالْحَقِّ عَلَى الْبَاطِلِ فَيَدْمَغُهُ فَإِذَا هُوَ زَاهِقٌ ۚ وَلَكُمُ الْوَيْلُ مِمَّا تَصِفُونَ (18) سورة الانبياء

الافاضل

ما رأيكم في هذه الفكرة:

لي صديق هوايته أن يرسم جسد المرأة العاري في أوضاع مختلفة تعبر عن جمالياته ..

فهل نسمح له في منتدانا الجميل أن يعرض بعض لوحاته

ليدور حولها نقاش فني – بريء - !!

الافاضل

الفكرة العارية .. تصدم النفوس السوية .. تماما مثل الصورة العارية ..

أشارك الفاضل التونسي في سؤاله الهام الذي تجاهلنا جميعاً الرد عليه .. هل أقرأ رد في القريب

اتمنى

دمتم بكل خير

:)

(( لايوجد شيء مقدس عن نقاشه .. بدءاً من وجود الله ذاته .. الاشكالية دوماً في طريقة الطرح واسلوب عرض الفكرة )))

رابط هذا التعليق
شارك

لا شك ان الكاتبة ارادت القاء الضوء على التمييز الممارس ضد المرأة في مجتمعاتنا

و لحل تلك المشكلة ينبغى ليس فقط سن القوانين التى تحمي المرأة من استبداد الرجل (و هو ما قطعنا فيه شوط كبير لكن لا يزال هناك بعض القصور)

انما ايضا توفير الدعم الاقتصادي (لها و لاطفالها) الذي يمكنها من الاستمتاع بتلك القوانين

كما ينبغى ايضا الاهتمام بتعليمها و بنشر ثقافة المساواة في المجتمع من خلال المدارس و وسائل الاعلام المختلفة

و تلك المهام هى مسؤلية السلطة بالأساس فهي من يمتلك القدرة

و لكن بالطبع علينا ايضا دور و هو حث السلطة على القيام بتلك الامور و انجاز ما يمكن انجازه من خلال الاسرة و غيرها من مؤسسات المجتمع المدنى

هناك مشكلة اخرى يعكسها الهجوم الذي تعرضت له الكاتبة و هو غياب التسامح للاسف

فكيف يا سادة يمكننا حل مشاكلنا اذا لم يكن هناك حرية تعبير ؟

صحيح ان الهجوم أخذ طابع دينى (و هو اخطر ما في الأمر)

لكن هل الدين ضد حرية التعبير ؟

هل الدين مع الإستبداد؟

هل الدين مع الاضطهاد بسبب الشكل او النوع او امتلاك راي مخالف ؟

الاجابة ليست صعبة ابدا

" إن قيمة الإنسان ليست في توصله إلى الحقيقة ، بل في كفاحه المخلص من أجل الوصول إليها " جاليليو

رابط هذا التعليق
شارك

تعليقى على المقالة يتفق تماماً مع تعليق الأخت "مغتربة مصرية"

لكن هناك ملحوظة عجيبة لاحظتها وهى تطوع البعض بوصف المرأة السعودية بأنها "مكبوتة"، ولا أدرى كيف وصلتم لهذا الوصف وما هى مواصفات المرأة المكبوتة ومواصفات المرأة الغير مكبوتة، وما هى الإحصائيات التى يستند عليها من استخدم هذا الوصف.

وهذا الوصف أول من بدأ يستخدمه هم دعاة البغاء للإشارة إلى أن التفريق بين الجنسين يولد الكبت وكانوا يدللون على أن الغرب ليس عنده كبت لأن عنده حرية جنسية.

فأرجوا من السادة الحضور الحذر فى إطلاق مثل هذه الأوصاف الجزافية والتى لازالت تكره طوب الأرض فينا لأننا بنحشر نفسنا فى ما لا يعنينا وعاملين نفسنا أوصياء على كل العرب وإللى إحنا شايفينه صح هم لازم يقتنعوا بيه.

عندما ارى الفاظ مثل الملونة بالاحمر صدقونى اشعر بالخجل واقول خسارة الفلوس اللى بتصرفها الدولة على التعليم.

مين وفين من الناس من يدعو للبغاء؟

قال الشافعي:

" احفظ لسانك أيها الإنسان لا يلدغـــــــــك إنه ثعبــان *** كم في المقابر قتيل لسانه كانت تهاب لقاءه الأقــران "

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ:

" ألا أخبرك بملاك ذلك كله؟ قلت: بلى يا رسول الله. فأخذ بلسانه وقال: كف عليك هذا. قلت: يا نبي الله، وإنا لمؤاخذون بما نتكلم به؟ قال: ثكلتك أمك يا معاذ، وهل يكب الناس في النار على وجوههم، أو قال: على مناخرهم إلا حصائد ألسنتهم "

ياريت نختار الفاظنا وكلماتنا والا فما فائدة الحوار اذا لم نرتقى باسلوبنا ونحسن اختيار الفاظنا !!!

يا سيدى قوللى الدولة صرفت على قد إيه وها أحاول أرجعهولها علشان ما يبقاش راح على الأرض أو خذه إنت طالما انت اتعلمت كويس.

الظاهر إنك قرأت مداخلتى بتحفز وأطالب ألا يمر تعليقك بهذه السهولة لأنها شتيمة واضحة

أطالب بتحكيم كل الحضور بيننا لأنك نزلت بمستوى الحوار كثيراً

مرة تانية أطالب بتحكيم كل الحضور بيننا لأنك نزلت بمستوى الحوار كثيراً

ولمعلوماتك فأنا أنتقى ألفاظى جيداً فى الحوار ولا أسمح حتى لزلات اللسان الغير مقصودة أن تصدر منى لأننى أعلم أن هناك الكثير ممن يتصيدون هذه الأخطاء ولا يغفرونها.

إنت شايف مافيش أى واحد فى الدنيا بيدعو للبغاء؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!

إنت شايف مافيش أى واحد فى مصر والبلاد العربية بيدعو للبغاء؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!

إنت عاوز تمسك غلطة والسلام ولا إيه؟؟؟

أحب أفكرك بس إن فى أيام السادات طالب موسى صبرى رئيس تحرير أخبار اليوم أنه ينشىء دور للبغاء تراقبها الدولة لأن هذا سيقلل الكبت عند المصريين.

وأيضاً نوال السعداوى طالبت بطلبات قريبة من ذلك

ومعظم الممثلين المشهورين ماهم إلا دعاة للبغاء وشرب الخمرة وإقامة العلاقات الجنسية المحرمة ولو على سبيل التهريج والكوميديا.

يعنى فيه دعاة بغاء كثيييييييييييييييييييييييييييييير لكن تقريبا إنت بتحسن الظن زيادة حبتين.

تم تعديل بواسطة msayed
رابط هذا التعليق
شارك

نرجع للموضوع الأصلى إللى فتحه الفاضل أبو محمد

وهذا التعليق جهزته من قبل ولكن لظروف سفرى فى مهمة عمل وعدم توافر الإنترنيت تأخرت فى وضعه

يا أبو محمد أنا فى مشكلة عويصة وهى إنك طلبت عدم نقل الموضوع لباب "هدى الإسلام"، وفى هذه الحالة لا يمكننى إلا أن أرد رد واحد.

"الكاتبة عندها حق فى كل كلمة قالتها فبالفعل المرأة لا شيء يعيقها أن تتزوج أربع رجال وخمستاشر كمان لو حبت، قولوا لى إيه المانع وثقوا أنكم ستجدون عندى الرد طالما الموضوع لن يدخل فى باب هدى الإسلام.

ستقولوا لمن ينسبون الولد أقول لكم لأى حد، ولا حتى ما ينسبهوش لحد ها يحصل إيه يعنى المهم يتربى كويس ويطلع مواطن صالح يخدم بلده. وموضوع النسب ده مجرد شكليات إجتماعية يمكن حلها فى صورة توافق مجتمعى.

وأيضاً طالما لن ندخل باب "هدى الإسلام" فممكن كمان نضيف إن زواج المثليين أو الشذوذ الجنسى أيضاً من الأشياء المقبولة وبالفعل كثير من المجتمعات قننتها ووجدتها حلا جيدا وشكلاً جديداً للأسرة، فهى تجمع بين قلبين متحابين ويحدث بينهما التفاعل النفسى وليس الغريزى فقط الذى يتصوره البعض المنتمين لباب هدى الإسلام.

هذا ملخص ما سيحدث لو ظل الموضوع بعيداً عن باب "هدى الإسلام"

***

المشكلة أن الكاتبة عاوزة تدخل البيت من شباك المطبخ وليس من الباب، وقد قلبت الصورة وأخذت تصف وتستنتج نتائج بناءاً على الصورة المقلوبة، فالصورة بالمعدول إن الله عز وجل أحل تعدد الزوجات للرجل وحرمه على المرأة وذلك لاسباب نعلم بعضها ونجهل بعضها، أتى العلماء وبدأوا يستنبطون بعض هذه الأسباب ولكن هذا لا يجزم انهم استنبطوها كلها.

فأخذت الكاتبة هذه الأسباب وووجدت أنها من الممكن أن تثبت ان هذه الأسباب تنطبق على المرأة بشكل أو بآخر فبالتالى يجب أن يعترف الرجل بأنه لو ظل متمسكاً بحق التعدد فإن المرأة تستطيع إعتبار تعدد الأزواج حقاً لها.

هذه هى المشكلة الأزلية والتى ناقشناها هنا من قبل وهى "ما هو المرجع" أو ما هو القانون الذى سيحكمنا، لو نحيت "هدى الإسلام" فستحتكم للآراء وسيستخدم كل واحد دماغه كمرجع وقانون، والأدمغة لن تتشابه أبداً فستخرج فى القضية الواحدة بمليار رأى مختلف ومتعارض متدرجة من أعلى درجات الشذوذ الأيمن إلى أعلى درجات الشذوذ الأيسر.

البعض يستخدم نفس أسلوب الصورة المقلوبة فى التدليل على أنه لا مانع من أكل لحم الخنزير لو أنك إعتنيت به وأكلته جبنة رومى بدل الزبالة وكشفت عليه عند الدكتور وعالجته أول بأول حتى لا يكون فيه امراض.

والبعض ممكن يقول إن الزنا محرم لعدم إختلاط الأنساب وبالتالى لو كانت العلاقة مضمونة أنه لن ينتج منها أولاد فبالتالى فالزنا يصبح حلالاً. أو حتى لو تمكننا بتحليل الدى إن إيه بمعرفة أبو الطفل يصبح الزنا حلال.

ويذكرنى ذلك بالنكتة الظريفة لما واحد قال لصاحبه إنك ما ينفعش تصلى بدون وضوء فرد عليه عملتها كثير ونفعت.

الخلاصة أنها طريقة إستدلال فاسدة جداً ولا تستند إلى أى مرجع لذا يا أبو محمد سأطلق الرصاص بكل اقتناع :blush2:، مش عليك طبعاً يا صديقى.

تم تعديل بواسطة msayed
رابط هذا التعليق
شارك

الفاضل أبو محمد

عذرا لأنى لم أستسيغ المقصود من التفريق بين الرد و القمع بالنصوص المقدسة

دعنا نتقق مبدئيا على التالى:

من يرد بالنصوص المقدسة و لنكن أكثر تحديدا فنقول من يرد على صاحب فكر مخالف للقرأن و السنة بأيات من القرأن أو أحاديث شريفة يفعل ذلك عندما يكون صاحب أو صاحبة الفكر المخالف مسلم أو يدعى أنه مسلم.

وفى هذه الحالة يفترض وجود مرجعية ثابتة للطرفين و هى القرأن الكريم و السنة الشريفة.

و هى ليست كأى مرجعية فهى مرجعية مقدسة

بمعنى أن المخالف لها عندما يذكر أو يرد عليه بتلك النصوص يجب عليه الخضوع لتلك النصوص و التسليم بها و لا أعتقد أن ذلك يعد قمعا بل هو رد إلى الحق.

و العجيب أن ذلك يحدث يوميا لنصوص غير مقدسة ولا يسمى قمعا..فعندما يختلف إثنان على تجريم فعل ما فيأتى الأخر له بنص مادة من القانون يرد بها عليه فلا يجد المعترض سوى التسليم لها...طبعا مع الفارق العظيم فى التشبية.

أما إن كان صاحب أو صاحبة الهرطقات ملحدا أو مشركا كما فى مثالك الذى ذكرته فالوضع يختلف.

======================================================================

حضرتك ترى إلباس أى نقاش لباسا دينيا فكرا دخيلا علينا

و بالرغم من إختلافى مع حضرتك فى تلك المقولة على الإطلاق إلا أنه قد يكون ذلك مقبولا إلى حد ما عندما لا يناقش أمر دينى بحت.

و لنأخذ مقال الكاتبة كمثال

و لنحدد مقصد المقال بوضوح : و هو نقد لتعدد الزوجات و مقصد أخر تحرجت فى الكتابة عنه و لكنى سأفعل – إن شاء الله – فى مداخلة تالية لإستكمال نقد مقال الكاتبة ككل.

و تعدد الزوجات أمر مباح بحسب كلام الله تعالى عند المسلمين وهو سنه من سنن رسولنا الكريم وهو أمر فعله تقريبا كل الصحابة الكرام و التابعين.

فقل لى بالله عليك كبف لا نلبس هذا الموضوع لباسا دينيا عند الرد على الكاتبة.

=====================================================================

أما عن الظواهر الإجتماعية اتى ذكرتها حضرتك (زواج المصياف و السياحى و المسيار)

فأنا لا أعلم عن الأول و الثانى شيئا و لم أسمع به كثيرا و لم أعلم أحد ممن أعرفهم قام به.

أما زواج المسيار فما علمته عنه جعلنى أوقن تماما أنه شىء لا غبار عليه أبدا و ربما ناقشنا ذلك فى مداخلة أخرى.

========================================================================

و الشرع الذى أقصده هو الشرع الذى نعلمه نحن كلنا جماعة المسلمين دون الشاذ منها

و على حد علمى أن زواج المتعة حلال فقط عند الشيعة و نحن نبرأ مما يفعلون.

=========================================================================

و عن رأى الشيخ العبيكان اقول أننى لا أعلم _فعلا _ ما المقصود بذلك

و إن كان بعض السعوديون بفعلون ذلك ( الزواج لغرض المتعة) مهم ليسوا حجة على الإسلام و الشيخ العبيكان نقد ذلك.

و لكنى للحق أقول أننى رأيت كثيرا سعوديين متزوجين من مصريات من لفترات تصل لعقود طويلة و لهم أبناء و أسر كريمة و لم أرى أبدا مثال زواج المتعة. وهو إن وجد فهو خطأ يتحمله الطرفان هم و ذويهم وهو حجة للإسلام و ليس ضده لأن المعلوم أن مثل هذا الزواج غير مباح حاليا.

=============================================================================

و أما عن كون مصر محطة للرقيق الأبيض فأختصر و أكرر أن مثل هذه الأفعال حجة لمن يطالبون بالإلتزام بشرائع الإسلام الخاصة بالنساء و ليست حجة عليهم.

و لكنى أعلم أيضا أن مثل هذه التجارة منتشرة جدا فى الغرب و هم من بدعها و أذكر أننى كنت قد قرأت فى كتاب يسمى (الرق: إحدى كتب سلسلة عالم المعرفة) أمورا كثيرة كهذة بالبلدان الغربية كأسبانيا مثلا.

وهل تعتقد يا سيدى الفاضل أن من يرض ذلك لنسائه أو من ترضى ذلك لنفسها فعلوا ذلك بسبب إلتزامهم بشرائع الإسلام.

أعتقد أيضا ياسيدى أن المقالين المرفقين هم حجة ضد نادين البدير و فكرها و ضد كل من عارض الأخذ بشرائع الإسلام فيما يخص المرأة من تعفف و حجاب و قبول للتعدد و غيرها.

================================================================================

عذرا للإطالة

تم تعديل بواسطة tantrum
رابط هذا التعليق
شارك

نأتى يا رفاق المحاورات لنقطة أخرى جاءت بمقالة الكاتبة البدير

و لا أعلم على وجه التحديد

هل هذه النقطة التى سأذكرها هى غرض المقال الأساسى أم أن الغرض الأساسى هو نقد تعدد الزوحات لدى الرجال.

قنقرأ سويا كلمات البدير التالية:

كل الفوائد المجتمعية مكفولة به. وكثير من المصالح الدينية مضبوطة به. عدا شىء واحد. لم يحك عنه المنظمون. وهو دوام التمتع بالجنس.. ودوام الانجذاب داخل زواج خلق لتنظيم الجنس..

جاءت حماية الأمور المادية للمجتمع من اقتصاد وأخلاق على حساب الشغف الطبيعى بين الأنثى والذكر. ونسى المنظمون أن الزواج يستحيل عليه تنظيم المشاعر التى ترافق الجنس. لأن لا قانون لها ولا نظام. الجنس داخل مؤسسة الزواج واجب روتينى.. أحد طقوس الزواج اليومية. وسيلة إنجاب، إثبات رجولة، كل شىء عدا أنه متعة جسدية ونفسية.

يقول الرجال: يصيبنا الملل، تغدو كأختى، لا أميل لها جنسياً مثل بداية زواجنا صار بيتى كالمؤسسة، اختفى الحب.

ـ الملل.. أهو قدر طبيعى لمعظم الزيجات؟

فتبدأ ما نسميها (خيانة)، ويبدأ التعدد لا لأن الرجل لا أخلاقيات له لكن لأن الملل أصابه حتى المرض، والتقاليد وأهل الدين يشرعون له الشفاء.

أما المرأة فتحجم عن الخيانة، لا لأن الملل لم يقربها، بل على العكس فى الغالب هى لم تشعر بأى لذة منذ الليلة الأولى فى هذا الزواج التقليدى المنظم. لكن لأن التقاليد وأهل الدين يأمرونها بأن تلزم بيتها و(تخرس). هل كل المتزوجات فى مجتمعاتنا الشرقية مكتفيات جنسياً؟ بالطبع لا.

تخجل المرأة من التصريح بأنها لا تنتشى (أو لم تعد تنتشى)، وأن ملمس زوجها لم يعد يحرك بها شيئاً.. وتستمر بممارسة أمر تعده واجباً دينياً قد يسهم بدخولها الجنة خوفاً من أن تبوح برفضها فيلعنها زوجها وتلعنها الملائكة. سيمون دى بوفوار بقيت على علاقة حب بسارتر حتى مماتها لم يتزوجا ورغم مغامراتهما المنفردة بقيا على ذات الشعور الجارف بالحب تجاه بعضهما.

هل الأحادية فى أصلها الإنسانى خطأ؟ هل الحياة داخل منزل واحد والالتصاق الشديد هو سبب الملل؟ اختفاء عنصر التشويق.

هل صحيح أن الأجساد كلما ابتعدت يرسخ الانجذاب، وكلما اقتربت الأجساد حد التوحد اليومى ابتعدت الأرواح؟ هل من الغلط انتقالهما للحياة فى منزل مشترك؟ لماذا يدوم كثير من العلاقات خارج إطار الزواج لسنوات طويلة وحين يتم الزواج ينتهى كل ما جمعهما؟ حتى يقال (انتهت علاقتهما بالزواج) وكأنها فنيت.

هل هناك خطأ فى الزواج نفسه؟ هل يكون عقد النكاح المكتوب هو السبب.. تحويل المشاعر لأوراق تصادق عليها المحكمة والشهود لإبرام تحالف المفترض أن يكون روحياً؟ أهو اختلاط الحب والانجذاب بالالتزام القانونى والرسميات.. أم أن تدخل الأهل واشتراط موافقة جمع هائل من المجتمع والنظام ومختلف المعابد قد يفرغ المشاعر من روحها..

التعدد فى اعتقاد كثيرين هو حل لمشكلة الملل والسأم وتلبية لمشاعر الرجل، لكن فى احتكار الرجال للتعدد دون النساء تمييز وخرق لكل معاهدات سيداو. إذ كيف تلبى مشاعر المرأة؟

إما التعدد لنا أجمعين أو محاولة البدء برسم خارطة جديدة للزواج.. تحل أزمة الملل وحجة الرجل الأبدية. وحتى ذلك الوقت يبقى سؤالى مطروحاً: ما الحل إن أصابنى الملل من جسده أو شعرت أنه أخى؟

مثل هذا الكلام يمكن تفسيره بسهولة أن البدير ترفض فكرة الزواج و تدعوا للعلاقة الحرة بين الرجل و المرأة غلى غرار ما يحدث بالغرب.

و لكن دعونا نتمسك بما جاء بالقرأن الكريم إن بعض الظن إثم و بالتالى لن نظن هذا الظن السىء.

تبقى نقطة ما أشارت لها الكاتبة و هى لا تعلم أنها بتلك الإشارة قدمت دليل دامغ على عظمة الإسلام لمن يعمل فعلا بما أمره به الله و رسوله و لا يعلى علي ذلك أوامر العرف و التقاليد.

الكاتبة لمحت للمعنى التالى:

قد لا تجد المرأة متعة جسدية أو جنسية مع زوجها و ولا تنتشى بحد تعبيرها الذى علمها إياه الغرب. وأن ملمس زوجها لم يعد يحرك بها شيئا.ثم تذكر مغالطة للحق أن الدين يأمرها بألا ترفض ذلك الوضع و تستمر بممارسة أمر تعده واجباً دينياً قد يسهم بدخولها الجنة خوفاً من أن تبوح برفضها فيلعنها زوجها وتلعنها الملائكة.

و أن الرجل لديه الحل الشرعى عند مواجهته مشكلة مماثلة فى التعدد بينما تفتقد المرأة ذلك.

و الرد على الكاتبة سهل جدا يعلمه كل طفل مسلم.

فالإسلام أيتها النادين يبيح الطلاق

و يبيح للمرأة التى لا تجد الراحة فى زواجها أو تفتفد ما تفتقده أن تطلب الطلاق من زوجها و عليه ألا يمسكها ضرارا.

و لتحمد ربها أن دينها يبيح ذلك.

و لكن قبل ذلك عليكى أن تعرفى أيتها النادين أن فكرة الإنتشاء نفسها مستوردة من الغرب الذى ضللك

و أن المرأة العفيفة لا تعلم بالدنيا إنتشاءا و لا تعرف خبرات سوى ما كان بينها و بين زوجها و فكرة المقارنة نفسها لا توجد عند المرأة المسلمة العفيفة.

أما المرأة الغربية فإن حدث وتزوجت فلديها من الخبرات التى أتاحها لها مجتمعها (الخلوق) ما يجعلها تقارن بين زوجها و العشرات من أصدقاءها السابقين.

و عقد الزواج الذى تنقده المرأه و تتهمه بأنه قد يكون السبب فى وجود الملل هو نفسه العقد الذى يحفظ المرأة و يجعلها كيان غالى و ليس سلعة رخيصة.

و لكل ذو عقل رشيد أسأل

هل ما تدعوا إليه هذه المرأة يصب فى مصلحة المرأة.......؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟...!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

تم تعديل بواسطة tantrum
رابط هذا التعليق
شارك

اعتقد ان الكاتبه نادين البدير تعبر عن العديد من المكتسبات الحضارية التي حصلت عليها المرأة في عصرنا الحديث...

والتي اعطت المرأة القدرة ان تكون ندا لدودا للرجل ..

وان تكسر احتكاره العلمي والعملي والمعرفي ..

وتزاحمه في العديد من المجالات التي اثبتت فيه تفوقا وتميزا ملحوظا ...

وبالتالي حين تتقدم الكاتبة نادين لتعبر وتنادي بحقوق كانت في تراثنا الاجتماعي والمعرفي حكرا على الرجل ..

فهي تتحدث من منطق قوة وواقع لا احد يستطيع نكرانه ...

او ان يختلق نوعا من الحواجز الدينية والتقاليدية ...

التي تحول دائما دون مناقشته اجتماعيا بشكل يمهد لمناقشه اوسع على المستوى السياسي والتشريعي...

بالنسبة لي انا اوافق الأخ ابو محمد والأخوه الأعزاء المتعاطفين مع الحالة الإجتماعية التي عبرت عنها الكاتبة محل النقاش...

واتفهم كثيرا الطريق الصادم الذي سلكته بطريقة المنطق الإرتدادي او المعكوس في مواجهة مجتمعات مازالت تعاقب المرأة اجتماعيا إذا زنت او طلقت فتحاصرها وتلجمها بالقيود ...

بينما تترك الرجل الزاني او المطلق ينجو بما فعل دون اي عقاب او قيود اجتماعية تذكر..

ولكني في نفس الوقت استغرب كثيرا من الذين يعلنون الويلات على كل من ثبت انحرافه عما يتخيلون من مثل عليا ومعتقدات ...

دون حتى ان يعقلوا او يتدارسوا إذا كانت تلك المثل التي يتخيلونها تلائم طبائع البشر الذين يعيشون معهم ام لا..

فبدلا من ان يخلصوا النية و يعطونا حلولا اجتماعية اصلاحية تساير التقدم الحضاري السريع الذي نعيش فيه ...

وتنظم القصور الغريزي في النفس البشرية التي اشارت اليها الأديان وساعدتنا في حلها في الأزمان البدائية التي خرجت منها ودفعتها للتقدم ..

نرى وعاظ زماننا يجرمون من تنادي بأنها انسانه تشعر بالأذى والحنق حين ترى زوجها في احضان زوجته الثانية ويخرجونها من رحمة الله باسم التعدد.. بينما يعطون كل الحق للرجل حين ينفجر غاضبا إذا رأى زوجته في احضان رجل آخر باسم الغريزه والطبيعة البشرية...!!!

ويبقى المثل الذي يقول : إذا اردت ان تطاع , فمر بما يستطاع ...

Socrates : virtue is knowledge

أمنمؤبي:لا تمنع أناسا من عبور النهر إذا كان في قاربك مكان ,خذ الأجر من الغني ورحّب بمن لا يملك شيئاً

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...