ذهبية بتاريخ: 21 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 ديسمبر 2009 الان يتم عمل الضرائب العقارية بدون اى سند قانونى و الكل مضايق وبارغم من دة فوجئت بكم الطوابير و الخناق علشان تروح تتقدم بالاقرار لو كنا دولة متحضرة و متقدمة و الشعب رافض هذا الاقرار كان ابسط شىء ان الكل يتضامن و ما يروح لية معملناش كدة لية رضينا بالذل و الهوان و بدل ما نغير دة لا اصبحنا احنا كمان كدة وجدتنى اسرح بخيالى و اسال نفسى سؤال الكل بيتهم الحكومة انها قادرة و مفترية و كلها فساد من اول راس الى اضغر راس وماذا عننا نحن الم نتعلم من الحكومة و هى امنا الم نصبح حرامية و منتهزين و فسادين زيها كلنا لصوص يا صديقى من اول الموظف المرتشى الى مدرس الخصوصى اللى كل سنة بيعلى ارقامة و يكتر الاعداد الى الخباز اللى لا يراعى ذمتة و يعمل رغيف عيش تقرف الحيوانات تاكلة الى السلع المغشوشة الى الفلاح الذى يرضى ضميرة ان يسقى زرعة الذى ينتهى الى معدتنا بمياة المجارى الى الادوية الفاسدة اية اللى فاضل فى مجتمعنا مفيش فية فساد انها سمفونية فساد لحن و توزيع الشعب كلة الشعب كلة بيسرق من بعضة ياترى السبب مين اليست هى الحكومة هى امى اللى اتعلمت على ايدها الشعب كلة الم يجد الشعب ان الناس بتسرق و تنهب و تعلى و محدش بيحصل لها حاجة اللى بيموتوا الناس و يهربوا بالمليارات و يرجعوا على الاعناق اليس هذا المثال اللى احنا عايشين فية اصبحنا الان يا عزيزى كلنا لصوص [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
myusername بتاريخ: 21 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 ديسمبر 2009 ههههههههههههههههه بعد عودتى من اوروبا... كتبت مقالة صغيرة اسمها: يا عزيزى كلهم لصوص... لانى اكتشفت مدى الحياة المتدينة اللتى نعيشها فى مصر, و مدى امتهان الكرامة المتعمد و غير المتعمد... ابتداءا من ضابط الجوازات المبجل.. مرورا بالبيه أمين الشرطة... و انتهاءا بالمدرس اللى بيضرب التلميذ.. بسبب و بدون سبب. انا هقولك على حاجة صغيرة كده... هتثبت لك انهم لا يهتموا حقا بالبلد.. و انا بتكلم عن الوزراء سخثيا.. و القيادة السياسية.. من حوالى شهر كده شفت وزير التربية و التعليم بيتكلم مع منى الشاذلى.. و بتقوله ايه خطتكم عشان الزبالة اللى قدام بعض المدارس.. قام بكل بجاحة قالها: المشكلة ان احيانا صناديق القمامة بتتحرك ناحية المدارس, بس احنا هنكلم الحى عشان يبعدها!! لما قال البقين الحمضانين دول.. اتاكد لى انه بيكره البلد, و مش هاين عليه حتى يطلع قرار عشان يحل المشكلة بجرة قلم! محسسنى انه هيشيل الزبالة نفسه!! هو اصلا لو فيه صناديق زبالة.. كان هيبقى فيه مشكلة؟ المشكلة ان الزبالة بالاكوام و مفيش صناديق عشان تحكمها. يا جماعة انا بتدرب فى مدرسة قدامها شارع طويل عبارة عن اكوام زبالة.. و بصراحة بتعب نفسيا كل ما بروح المدرسة لانى لازم اعدى جنب الزبالة.. و مش عارف ازاى هاين على الناس دول الاطفال اللى بيعدوا كل يوم فى شارع الزبالة ده.. واللى زاد و غطا.. انى رجعت من اوروبا عالمزبلة دى.. تخيلوا التغيير 180 درجة مرة واحدة ممكن يعمل فى الواحد ايه... انا مش هقولك اكتر من كده... رب أخرجنا من القرية الظالم أهلها... Je suis Québécois et je suis fier de l'être رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ذهبية بتاريخ: 21 ديسمبر 2009 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 ديسمبر 2009 انا اسفة انى استعرت عنوان ليك والله مكنتش اعرف انة استخدم من قبل بس بجد حسيت ان هذا العنوان اليق شىء فى وصف الية حالنا اذا رب البيت بالدف عازفا فشيم اهل البيت كلهم الرقص اذا كانت الحكومة مثال لكل واحد تسول نفسة فى المضاربة بارواح البشر بلا عقاب و لا ردع دة شجع كتيير جدا انهم يمشوا فى نفس الطريق كبار القوم فوق القانون ام ضغارة فانهم على المقصلة هم مجرد امثلة لرمى التراب فى العين علشان اقناع الباقى ان هناك عدالة و قانون فى البلد اذا قانون الضرائب معمول علشان الاغنياء الا تعرف الحكومة عناوينهم يا سيدى انا حاسة بالظلم البين من كل ما احيط بة من الو ما امسك رغيف العيش الى دفع فاتورة كهربا خرافية الى تليفون الى مواصلات والدروس الى كل ما يحيط بنا الى متى سوف يظل حالنا هكذا الى متى ؟؟؟ [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
myusername بتاريخ: 21 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 ديسمبر 2009 السلام عليكم... أختى الفاضلة, لا داعى للاعتذار.. لانى كتبت المقالة فى منتدى آخر الى متى سوف يظل حالنا هكذا؟ لن يحدث التغيير بدون ارادة سياسية يصاحبها اجماع و تأييد شعبى. المشكلة يا سيدتى الفاضلة اننا شعب سلبى... لا يمتلك ارادة سياسية! القمع و الجوع و الفقر و التخلف هم وسائل الحكومة لاستمرار الوضع على ما هو عليه. و لكن.. يجب ان يكون لدينا دائما الامل... ان يحدث التغيير يوما ما... و نكون على اتم استعداد للمشاركة. رب أخرجنا من القرية الظالم أهلها... Je suis Québécois et je suis fier de l'être رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
zika بتاريخ: 26 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2009 في ظل غياب العدالة الاجتماعية و غياب الديمقراطية و غياب التعليم و الاعلام الحقيقيان فان الملام هى السلطة (مادامت قوية و قادرة) و ليست الشعوب " إن قيمة الإنسان ليست في توصله إلى الحقيقة ، بل في كفاحه المخلص من أجل الوصول إليها " جاليليو رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
engmido بتاريخ: 26 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2009 هناك مقولة تقول الناس على دين ملوكهم يعنى بالبلدى لو المسئولين الكبار كويسين ....هيبقى الشعب غصب عنه كويس ولو مش كويسين هيبقى الشعب غصب عنه مش كويس وقد كان عمر بن الخطاب رضى الله عنه يسال الناس كم تحفظ من القران .....وما وردك اليومى وهكذا وطبعا هذا ليس مبرر للخطا ولكن صلاح القيادة يؤدى حتما الى صلاح الناس ﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن ﴾ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 26 ديسمبر 2009 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 ديسمبر 2009 (معدل) الى متى سوف يظل حالنا هكذا الى متى ؟؟؟ سيستمر الحال هكذا .. بل سيزداد سوءا ((وهو ليس تشاؤم بالمَره .. بل هى الحقيقة المُره)) .. ما دمنا ننتظر أن يأتى لنا موكب التغيير .. تزفه إلينا الأقدار .. ونحن أغلبنا كسالى وسلبيين ولصوص كما ذكرتى اختى الفاضله ذهبيه :lol: .((إلا قليلا..أو إلا من رحم ربى)) .. والتاريخ مبيكدبش .. زيه زى قطنة أبله نظيفه بالضبط ...اللى عاشوا ايام عبد الناصر ترحموا على الملكيه ومناخها الديموقراطى وحقوق الانسان فيها((عدا المنتفعين)) .. واللى عاشوا ايام السادات كانو يبكون على العزة والكرامه والعروبه والكلام اياه.. وفى ايامنا الحاليه يترحم الجميع باغلبيه ساحقه على كل ما كان قبل هذا العصر المباركى الاغبر .. لذا فالقادم أسوء .. إلا إذا ... وهو ليس تشاؤم بالمَره .. بل هى الحقيقة المُره ... :lol: تم تعديل 26 ديسمبر 2009 بواسطة التونسى اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان