You are posting as a guest.
إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.
لايزال الجناة الذين قاموا بتفجيرا كنيسة القديسين ديسمبر2010 / يناير 2011 طلقاء او مجهولين، وعلى الرغم من شكوكنا حول قيام سلطات النظام السابق بالتخطيط والتنفيذ، إلا أنها لاتزال مجرد شائعات لاترقى لان تكون ادلة اتهام لفاعل مجهول.
وهذا العام نهاية 2012 وبداية 2013 يتكرر السيناريو ولكن هذه المرة ضد كنيسة ارثوذوكسية مصرية في مصراتة بدولة ليبياالمجاورة.
ترى هل نقل الارهابيين نشاطهم خارج الحدود حتى لايحرجوا النظام الذي أخرجهم من السجون وفتح لهم الابواب على البحري ليعودوا من افغانستان وينقلوا نشاطهم
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.