الترجمـان بتاريخ: 9 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يناير 2010 الأخوه الأفاضل ... رأيي بكل اختصار ان النظام المصري لن يسمح بتكوين دوله سياسية مستقله على حدوده الشرقية تخضع لسيطرة قادة حماس ... وموضوع قتل الجندي المصري ومن قبله الضابط المصري هو بالأساس تصعيد أولي مدلوله ان حماس لن تعود عن الخط السياسي الذي اتخذته عقب وفاة الرئيس ياسر عرفات...,وانها وبشكل واضح لن تمتثل للرؤيه المصرية الموضوعه لإنهاء الصراع الفلسطيني الإسرائيلي على اساس حل الدولتين...وانه على المتضررين من ذلك توقع المزيد من القتلى في الأيام القادمه ... بالطبع لن استغل هذا الموقف لأصب جم غضبي على النظام المصري واتهمه بالتفريط في سمعة مصر وفشله في إدارة الأزمات و التصدي لكل الهجمات الإعلامية والإرهابية التي تشن علينا وهذا موضوع آخر ... ولكن بالنسبه للأخوه الذين يدافعون عن حماس و يرون انها تمثل جبهة المقاومه السنية هم احرار في وجهة نظرهم التي لن تستطيع ان تخفي الحقيقة .., وهي ان المصالح السياسية لا تخضع لمعايير الأيدلوجيات المتناقضه مثل سني وشيعي وقاعدي وصهيوني ...الخ من المصطلحات التي يخدع بها الشعبوييون عقول العامة و البسطاء ... فصديق الأمس من الممكن ان يتحول إلى عدوي طالما مصلحتي تقتضي هذا والعكس صحيح وجائز .. وبالتالي انا كمواطن مصري غير مستعد ان اعطي ذريعة لأي أحد أن يستخدم قضيته واجندته على حساب وطني والمكتسابات التي حصلنا عليها بالحرب والسلام .. خصوصا بعدما طلع علينا الزهار وبراءة الأطفال في عينيه معلنا للعالم ان حركته تستخدم الأنفاق لتهريب السلاح ...!! وهنا يجب ان ينقسم المشهد إلى قسمين ... قسم يتحدث عن إعادة تصدير تلك الأسلحة إلى مصر لإستخدامها في اعمال إرهابية تستهدف مصر ... وهو ماكشفت عنه التحريات الأمنية وننتظر جميعا حكم القضاء المصري لإثبات مدى صحت تلك الوقائع ... القسم الآخر هو ان حماس بعد انقلابها على السلطة الفلسطيينية واستقلالها بالحكم السياسي في غزه .. أصبحت بشكل تلقائي تعمل خارج الأتفاقيات الدولية الموقعة بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل ... وهذا يعطي اسرائيل حق التصرف معها ومع من تستخدم أرضه لتهريب السلاح على هذا الأساس ... وبالتالي على الأخوه الذي يدافعون عن حماس وفاض بهم الكيل من اتفاقية كامب ديفد التي وقعت بين مصر واسرائيل والتي على مايبدو خنقت احلامهم و اتجاهاتهم الأيدلوجيه ان يعلنوها بصراحه ... Socrates : virtue is knowledge أمنمؤبي:لا تمنع أناسا من عبور النهر إذا كان في قاربك مكان ,خذ الأجر من الغني ورحّب بمن لا يملك شيئاً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو العز بتاريخ: 9 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يناير 2010 (معدل) حد سأل نفسه سؤال بسيط جدا لماذا تغلق مصر معبر رفح وحقها كل الحق ان تغلق الانفاق وتؤمن حدودها السؤال الرئيسى لماذا تغلق مصر المعبر ولم تفتح الابواب على مصراعيها ؟ الاجابة سهلة جدا تم تعديل 9 يناير 2010 بواسطة أبو العز اللهم اني اعوذ بك من الهم والحزن ، واعوذ بك من العجز والكسل ، واعوذ بك من الجبن والبخل ، واعوذ بك من غلبة الدين وقهر الرجال اللهم اني اعوذ بك من الكفر والفقر، واعوذ بك من فتنة المحيا والممات ، واعوذ بك من عذاب القبر اللهم عافني في بدني وعافني في سمعي وعافني في بصري رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
صبح بتاريخ: 11 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يناير 2010 فهمي هويدي يكتب عن استشهاد احمد شعبان: حققوا قبل أن تصدقوا تجاهلت وسائل الإعلام المصرية معلومات مثيرة خرجت من غزة خلال اليومين الماضيين، تتعلق بملابسات قتل مجند حرس الحدود المصرى أحمد شعبان، أثناء الاشتباك والتراشق الذى حدث عند معبر رفح يوم الأربعاء 6 يناير، قبل دخول قافلة "شريان الحياة" إلى القطاع. تقول تلك المعلومات إن تحقيقات وزارة الداخلية فى غزة خلصت إلى أن قتل الجندى تم برصاص مصرى، نتيجة خطأ فى التصويب ارتكبه جندى آخر فى حرس الحدود كان مرابطا فى أحد الأبراج. استندت معلومات جهة التحقيق إلى مجموعة من المعلومات والشهادات التى ستعلن فى مؤتمر صحفى خلال 24 ساعة، أفادت بما يلي: - أن المتظاهرين على الجانب الفلسطينى لم يثبت أن أحدا منهم حمل سلاحا، ولكنهم كانوا قد تجمعوا عند بوابة صلاح الدين فى مهرجان خطابى صبيحة يوم الأربعاء. وفى الدقائق العشر الأخيرة منه اندفعت مجموعة من الفتية تتراوح أعمارهم بين 10 و16 سنة نحو السور الفاصل وراحوا يرشقون الجنود المصريين بالحجارة - فى الوقت ذاته تسلق صبى عمره 14 سنة السور واستطاع الوصول إلى أعلى برج الحراسة، وقام بتعليق علم حماس عليه. - حين لمحه أحد الجنود المصريين المرابطين فى برج آخر فإنه أطلق نحوه عدة رصاصات، فقفز على الأرض وفر هاربا، فى حين أن اثنتين منها أصابت الجندى أحمد شعبان الذى خر صريعا. - فى الوقت ذاته كان الفتية الفلسطينيون يرشقون الجنود المصريين، الذين ردوا عليهم بإطلاق الرصاص، الأمر الذى أدى إلى إصابة عشرة منهم، اثنان إصابتهما خطرة هما جمال السميرى "16 سنة" الذى أصيب بالشلل الرباعى لأن رصاصة اخترقت صدره واستقرت فى عموده الفقرى، وعبدالله عيسى "11 سنة" الذى أصيب فى رأسه والاثنان يرقدان فى العناية المركزة بمستشفى خان يونس، أما الباقون فقد كانت إصاباتهم أخف، لم تتجاوز الأيدى والأكتاف والأقدام. - استند التحقيق الذى أجرى حول الحادث إلى تقرير لوكيل وزارة الصحة المساعد فى مستشفى شمال العريش "طبيب مصرى" الذى قرر أن إصابة الجندى المصرى أحمد شعبان كانت فى الظهر وليس الصدر، بمعنى أنها جاءت من خلفه وليس من المتظاهرين الذين كان يتابعهم من البرج. هذه المعلومات إذا صحت فإنها تقلب تماما الصورة التى سارع الإعلام المصرى إلى نقلها، واستندت إليها التصريحات الرسمية التى تناثرت فى اتجاهات عدة، ودعت إلى تسليم "القناص" الفلسطينى لمحاكمته فى مصر، وأنذرت وتوعدت بالرد، حتى أكدت أنه لن يكون هناك كلام أو سلام مع حماس إلا إذا استجابت للطلبات المصرية. لست أدعو إلى التسليم بهذه المعلومات لكنى أدعو إلى التحقيق فيها، ليس بالضرورة لإدانة هذا الطرف أو ذاك، ولكن للتصرف فى أى اتجاه استنادا إلى الحقائق وليس إلى الشائعات والانطباعات المتعجلة، أدرى أن هناك أطرافا عدة، لها مصلحة فى تبنى الرواية التى عممها الإعلام المصرى، وبنى عليها استنتاجات وصلت إلى حد التصريح بإمكانية إعلان الحرب على غزة، إلا أننى أزعم أن التصرف المسئول من جانب الدولة المصرية يقتضى بناء المواقف على أساس من المعلومات الموثقة التى تطمئن إلى صحتها، ليس فقط لأن ذلك هو الوضع الطبيعى الذى لا يحتاج إلى تزكية، ولكن أيضا لأنه لا مصلحة لمصر فى أن تبنى علاقاتها مع قطاع غزة على أساس الأكاذيب والشائعات، خصوصا أن كسب غزة - بحماس أو بغيرها - يظل جزءا من مقتضيات حماية الأمن القومى المصرى، الذى ينال منه إن يشيع العداوات والمرارات مع الجيران. أدرى أن تغيير رواية قتل الجندى يمكن أن يقلب سيناريوهات كثيرة، ويحبط أطرافا عدة، لكنى أزعم أن ثمة مصالح عليا تتجاوز كل تلك الحسابات، تقتضى تحرى الأمر بمنتهى الشفافية والنزاهة، وذلك لن يتأتى إلا إذا عمدت مصر إلى التحقيق فيما جرى، ليكون لكل حادث حديث. وعينُ الرِّضا عن كلَّ عيبٍ كليلة ٌ وَلَكِنَّ عَينَ السُّخْطِ تُبْدي المَسَاوِيَا وَلَسْتُ بَهَيَّــــــابٍ لمنْ لا يَهابُنِي ولستُ أرى للمرءِ ما لا يرى ليــا فإن تدنُ مني، تدنُ منكَ مودتــي وأن تنأ عني، تلقني عنكَ نائيــــا كِلاَنــا غَنِيٌّ عَنْ أخِيه حَيَـــــاتَــه وَنَحْنُ إذَا مِتْنَـــا أشَدُّ تَغَانِيَــــــــا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dawn walker بتاريخ: 21 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يناير 2010 كشفت تحقيقات نيابة أمن الدولة العليا مع المتهمين فى قضية «تنظيم الزيتون» الذين اغتالوا ٤ مواطنين مصريين أثناء السطو على محل للذهب بالزيتون، عن اتهام تحريات مباحث أمن الدولة لكتائب عزالدين القسام الجناح العسكرى لحركة حماس بالوقوف وراء أحد المتهمين الفلسطينيين فى القضية ودعمه والتواصل معه للقيام بعمليات تفجيرية فى أماكن تجمع السياح اليهود بسيناء.وجاء فى نص التحقيقات التى تنفرد «المصرى اليوم» بنشرها فى القضية التى حملت رقم ٦١٨ لسنة ٢٠٠٩ حصر أمن دولة عليا، أن بعض المتهمين نسقوا مع حركة حماس التى كلفت أحدهم، إلا أن التنظيم لم ينفذ إجراءات إيجابية فى هذا الشأن، إضافة إلى أن عناصر من التنظيم كانت على اتصال مباشر ببعض القيادات الفلسطينية فى غزة من خلال «موقع الحسبة» الفلسطينى، وأن حركة حماس دست عنصراً مخابراتياً تابعاً لها يدعى محمد عبدالعاطى، فلسطينى الجنسية، داخل التنظيم لتنفيذ عمليات داخل مصر. وكشفت التحقيقات عن علاقة المتهمين بعدد كبير من الدعاة المعروفين الذين تحتفظ «المصرى اليوم» بأسمائهم التى وردت فى أوراق القضية دون توجيه اتهامات لهم، والعديد منهم يظهر على الفضائيات، وبعضهم يعيش فى عواصم أوروبية وعربية. وقالت التحقيقات - التى يقع عدد أوراقها فى نحو ٥ آلاف صفحة وتنشرها «المصرى اليوم» بالكامل ابتداء من غد - إن المتهمين حصلوا على دعم مالى من إحدى الجمعيات لتنفيذ «الزيتون» والتنظيم كان لديه عدد من الخطط لتنفيذ أعمال أخرى. وأشارت أوراق القضية إلى أن وزارة الداخلية تقدمت بطلب إلى إيطالياً لتسليم أحد المتهمين الهاربين لديها ويدعى هانى عبدالحى أبومسلم. وكشفت التحريات عن تنفيذ التنظيم عملية تفجير عبوتين بالقطار رقم ٩٩٦ المتجه من القاهرة إلى أسوان يوم ٧/١١/٢٠٠٦ بهدف ترويع السائحين الأجانب ـ وهو الحادث الذى أسفر عن إصابة إحدى السائحات الأستراليات .http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=241074 لا استغرب ان تفعل حماس ذلك ..من قتل ابناء شعبه ..لا يتورع عن قتل الاخرين knowledge is power رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان