تامر السعدني بتاريخ: 14 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يناير 2010 الفكرة كلها ان الحلم عايز رجاله تشتغل و تحققه ... انما نعمل ايه ما يبقي رؤوس القوم كلهم مفيهمش راجل واحد شايف ف نفسه الكفاءة لكده ولا عنده اساسا يقين ف الله تبارك و تعالي انه يقدر يعمل كده حطيت ايدك على الجرح يا باشمهندس الموضوع محتاج أهداف واضحة ورجالة عندها استعداد للعمل والتضحية قريبا إن شاء الله الذى يرى أن كل المسلمين إخوة بصرف النظر عن دولته و عايش مع شعار الأمة الإسلامية و شايف إن مصر جزء من العالم الإسلامى و من الأمة الإسلامية أعتقد أن الذى يرى ذلك هو إنسان متوافق مع نفسه .أما الذى يرفض كل ما هو غير ليبرالى و غير علمانى مستوردا أفكارا من أوروبا و أمريكا فأعتقد أن هذا قد جاء بما لا يناسب مصر. فعلا لمست نقطة مهمة أخي الفاضل وفعلا تناقض غريب عند البعض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 14 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يناير 2010 بمناسبة الحديث عن "الأمة الإسلامية" وانضمام مصر الى "خلافة" تجمع الدول الإسلامية مبدئيا لا أرى مشكلة في انضمام مصر الى تجمع أو اتحاد مع دول يجمعنا بها الكثير من الروابط والمصالح ... سواء كان هذا التجمع إسلاميا أو عربيا أو اقليميا (وادي النيل أو شمال أفريقيا مثلا) ... بل وأرى أن ذلك يحقق العديد من الفوائد لمصر وشعبها في وضعنا الراهن ... لكن بشرطين اساسيين: - أن يكون نظام الحكم في هذا التجمع مدنيا ديموقراطيا قائما على إرادة الشعب واحترام حقوقه الأساسية. لا أن تكون دولة سلطانية استبدادية شمولية لا تعترف بنا كمواطنين بل كرعايا وموالي وأهل ذمه. - أن يكون المصري - بغض النظر عن دينه أو أصله أو انتمائه - مواطن درجة أولى في هذا التجمع ... وأن يتمتع بكافة الحقوق والامتيازات التي يتمتع بها أي شخص آخر له تابعية لهذا التجمع. يعني مش عايزين نرجع لعصر الباشا صاحب الدم الأزرق والفلاح الخسيس. إذا تحقق هذين الشرطين فأنا أول المؤيدين للاندماج والوحدة طالما كانت في مصلحة شعبنا ... غير كده ... يفتح الله. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dawn walker بتاريخ: 14 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يناير 2010 شعارات الامة الاسلامية عند من بالظبط ...عن الاخوان المسلمين ام السلفيين او السلفيين الاخوان ام المسلمين العاديين ام التكفيريين واتباع القاعدة ؟ وياريت اللى يعتبر دولة العثمانيين دولة خلافة .....(مع انى لا اراها هكذا ) ...يقوللنا عن دور البلاد المسلمة التى يعمل بها فى طحن دولة الخلافة وتفكيكها والتعاون مع الصليبيين لهزيمتها !! اصل المبادىء لا تجزأ knowledge is power رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tantrum بتاريخ: 14 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يناير 2010 بمناسبة الحديث عن "الأمة الإسلامية" وانضمام مصر الى "خلافة" تجمع الدول الإسلاميةمبدئيا لا أرى مشكلة في انضمام مصر الى تجمع أو اتحاد مع دول يجمعنا بها الكثير من الروابط والمصالح ... سواء كان هذا التجمع إسلاميا أو عربيا أو اقليميا (وادي النيل أو شمال أفريقيا مثلا) ... بل وأرى أن ذلك يحقق العديد من الفوائد لمصر وشعبها في وضعنا الراهن ... لكن بشرطين اساسيين: - أن يكون نظام الحكم في هذا التجمع مدنيا ديموقراطيا قائما على إرادة الشعب واحترام حقوقه الأساسية. لا أن تكون دولة سلطانية استبدادية شمولية لا تعترف بنا كمواطنين بل كرعايا وموالي وأهل ذمه. - أن يكون المصري - بغض النظر عن دينه أو أصله أو انتمائه - مواطن درجة أولى في هذا التجمع ... وأن يتمتع بكافة الحقوق والامتيازات التي يتمتع بها أي شخص آخر له تابعية لهذا التجمع. يعني مش عايزين نرجع لعصر الباشا صاحب الدم الأزرق والفلاح الخسيس. إذا تحقق هذين الشرطين فأنا أول المؤيدين للاندماج والوحدة طالما كانت في مصلحة شعبنا ... غير كده ... يفتح الله. أستاذ أحمد و إن كنت أختلف معك فى مضمون طرحك الذى يساوى بين أى رابط سواء كان القومية أو الجوار (الإقليمية) أو العقيدة إلا أننى أتفق معك فى كلامك الذى يؤكد على حقيقة أن كل الدول تسعى للتكتل و تويسع دائرة الإنتماء لخلق مركز قوى ذو إعتبار و لا تكون الهيمنة على العالم لطرف واحد و أيضا لدواعى مصالح أخرى كثيرة (إقتصادية مثلا) يسعى الجميع للتكتل و الإندماج فى منظومة أكبر. و نجد نحن حاليا من يدعو للإنكماش و الإنفصال و قطع كل الروابط....!!!!!!!!!!! و أن الحل لمشاكلنا قد يبدأ من هذا الإنكماش..!!!!!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 14 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يناير 2010 بمناسبة الحديث عن "الأمة الإسلامية" وانضمام مصر الى "خلافة" تجمع الدول الإسلاميةمبدئيا لا أرى مشكلة في انضمام مصر الى تجمع أو اتحاد مع دول يجمعنا بها الكثير من الروابط والمصالح ... سواء كان هذا التجمع إسلاميا أو عربيا أو اقليميا (وادي النيل أو شمال أفريقيا مثلا) ... بل وأرى أن ذلك يحقق العديد من الفوائد لمصر وشعبها في وضعنا الراهن ... لكن بشرطين اساسيين: - أن يكون نظام الحكم في هذا التجمع مدنيا ديموقراطيا قائما على إرادة الشعب واحترام حقوقه الأساسية. لا أن تكون دولة سلطانية استبدادية شمولية لا تعترف بنا كمواطنين بل كرعايا وموالي وأهل ذمه. - أن يكون المصري - بغض النظر عن دينه أو أصله أو انتمائه - مواطن درجة أولى في هذا التجمع ... وأن يتمتع بكافة الحقوق والامتيازات التي يتمتع بها أي شخص آخر له تابعية لهذا التجمع. يعني مش عايزين نرجع لعصر الباشا صاحب الدم الأزرق والفلاح الخسيس. إذا تحقق هذين الشرطين فأنا أول المؤيدين للاندماج والوحدة طالما كانت في مصلحة شعبنا ... غير كده ... يفتح الله. أستاذ أحمد و إن كنت أختلف معك فى مضمون طرحك الذى يساوى بين أى رابط سواء كان القومية أو الجوار (الإقليمية) أو العقيدة إلا أننى أتفق معك فى كلامك الذى يؤكد على حقيقة أن كل الدول تسعى للتكتل و تويسع دائرة الإنتماء لخلق مركز قوى ذو إعتبار و لا تكون الهيمنة على العالم لطرف واحد و أيضا لدواعى مصالح أخرى كثيرة (إقتصادية مثلا) يسعى الجميع للتكتل و الإندماج فى منظومة أكبر. و نجد نحن حاليا من يدعو للإنكماش و الإنفصال و قطع كل الروابط....!!!!!!!!!!! و أن الحل لمشاكلنا قد يبدأ من هذا الإنكماش..!!!!!! أنا شايف إن المبدأ الذي يجب أن يقوم عليه التجمع أو الاتحاد هو تحقيق المصلحة ... كأي قرار آخر في السياسة ... والنموذج الذي أضعه أمامي هو الاتحاد الأوروبي الذي نجح رغم تعدد دياناته وقومياته لكن ما قلتليش ... أيه رأي حضرتك في الشرطين ... دول أهم جزء في المداخله wst:: إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 14 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يناير 2010 بمناسبة الحديث عن "الأمة الإسلامية" وانضمام مصر الى "خلافة" تجمع الدول الإسلاميةمبدئيا لا أرى مشكلة في انضمام مصر الى تجمع أو اتحاد مع دول يجمعنا بها الكثير من الروابط والمصالح ... سواء كان هذا التجمع إسلاميا أو عربيا أو اقليميا (وادي النيل أو شمال أفريقيا مثلا) ... بل وأرى أن ذلك يحقق العديد من الفوائد لمصر وشعبها في وضعنا الراهن ... لكن بشرطين اساسيين: - أن يكون نظام الحكم في هذا التجمع مدنيا ديموقراطيا قائما على إرادة الشعب واحترام حقوقه الأساسية. لا أن تكون دولة سلطانية استبدادية شمولية لا تعترف بنا كمواطنين بل كرعايا وموالي وأهل ذمه. - أن يكون المصري - بغض النظر عن دينه أو أصله أو انتمائه - مواطن درجة أولى في هذا التجمع ... وأن يتمتع بكافة الحقوق والامتيازات التي يتمتع بها أي شخص آخر له تابعية لهذا التجمع. يعني مش عايزين نرجع لعصر الباشا صاحب الدم الأزرق والفلاح الخسيس. إذا تحقق هذين الشرطين فأنا أول المؤيدين للاندماج والوحدة طالما كانت في مصلحة شعبنا ... غير كده ... يفتح الله. بالظبط يا باشمهندس اي حاجة ضد المصلحة العليا لينا يبقي يفتح الله... محدش موافق عايزك تسرح معايا لحظة ... بعد اذنك يعني و تتخيل البرلمان المصري بيتحكم في مجموعة حوض النيل كلها و ليبيا بكل ثرواتها و امكانياتها م الطاقة تحت التصرف الحسن الجميل صدقني يا مدير الوضع مختلف تماما و احنا جماعه مختلف تماااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااما شعارات الامة الاسلامية عند من بالظبط ...عن الاخوان المسلمين ام السلفيين او السلفيين الاخوان ام المسلمين العاديين ام التكفيريين واتباع القاعدة ؟ وياريت اللى يعتبر دولة العثمانيين دولة خلافة .....(مع انى لا اراها هكذا ) ...يقوللنا عن دور البلاد المسلمة التى يعمل بها فى طحن دولة الخلافة وتفكيكها والتعاون مع الصليبيين لهزيمتها !! اصل المبادىء لا تجزأ طب يا استاذنا ... بنفس مصطلح المصالح بنتكلم لما يبقي فيه مجتمع متكامل بيتتحكم فيه ارادة واحدة قوية و يبقي كل الموارد عندك هل من المنطقي ساعتها ان حد من الدويلات هتعمل زي قطر كده او الكويت و تجيب الصليبين لحمايتها من اخوها العربي المتخلف ذهنيا زمان ايام عبد الناصر رحمه الله ... الرئيس العراقي عبد السلام عارف .. ان كنت اتذكر ..اراد ان يقوم بما قام به صدام حسين رحمه الله كانت النتيجة ان عبد الناصر وأد الفتنة تماما انما النهارده الفتنة حصلت و ادينا بنتجرع بلاويها السودة انما لو مبارك كان قام بنفس الدور ... كان الوضع اختلف تماما و طبيعي ان حجة مبارك ... و اجيب منين و انا حيلتي ايه المهم فكر زي ما حضرتك عاوز ... بس فكر بصفاء ذهن و تجرد عن اية مشاعر غير سليمة و شوف هتوصل لايه اخيرا ممكن اعرف حضرتك بتعتبر الخلافة العثمانية ايه و علي اي اساس بنيت هذا الاعتبار...؟ تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dawn walker بتاريخ: 14 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يناير 2010 هل من المنطقي ساعتها ان حد من الدويلات هتعمل زي قطر كده او الكويت و تجيب الصليبين لحمايتها من اخوها العربي المتخلف ذهنيا اولا يا اخ ياسر انت ما فهمتنيس انا بقولك لو كانت الدولة العثمانية دولة خلافة ...لماذا تحالفت دول وشيوخ الجزيرة العربية مع الانجليز ..لتفكيك دولة الخلافة ؟! ..الا يستحق ذلك النقد والتوقف عنده ايضا ..كما ينبرى الاخرون لنقد حكام مصر (الله يهديهم) مش قصدى القواعد الامريكية فى الخليج ....(دى مصيبة تانية ) زمان ايام عبد الناصر رحمه الله ... الرئيس العراقي عبد السلام عارف .. ان كنت اتذكر ..اراد ان يقوم بما قام به صدام حسين رحمه اللهكانت النتيجة ان عبد الناصر وأد الفتنة تماما انما النهارده الفتنة حصلت و ادينا بنتجرع بلاويها السودة انما لو مبارك كان قام بنفس الدور ... كان الوضع اختلف تماما عبد الكريم قاسم ...........وليس عبد السلام عارف اشمعنى مبارك والمصريين ...... هو السعودية مش دولة كان سيتم الاعتداء عليها من صدام ..ما دافعتش عن نفسها ليه ....بدل ما تجيب امريكا والغرب تحميها الجدال لن يفيد انااقصد عند الحديث عن مبادى الاسلام ومبادىء دولة الخلافة ....نأخذ ما نريده ونترك ما يحرجنا ...يعنى مثلا ...يعنى افتحوا الحدود للغزاوية ..لا حدود فى الاسلام ..طيب يا اخى ...افتحو الحدود للمصريين ..واليمنببن... فتوى الجدار منالشيخ القرضاوى فى قطر ...اللى نصفها قاعدة امريكية ..والنصف التانى امبراطورية شر اعلامية ......اليست فتوى مجروحة ....؟! اهذه مبادىء الاسلام ....؟!! knowledge is power رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
dawn walker بتاريخ: 14 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يناير 2010 (معدل) حذفت للتكرار تم تعديل 14 يناير 2010 بواسطة dawn walker knowledge is power رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 14 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يناير 2010 طب و نعمل ايه ف حب الملك و لو كان بأي شكل نعمل ايه مع اللي بيعمل اي حاجة في سبيل الوصول الي الملك بأي شكل من الاشكال تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tantrum بتاريخ: 14 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يناير 2010 (معدل) بمناسبة الحديث عن "الأمة الإسلامية" وانضمام مصر الى "خلافة" تجمع الدول الإسلاميةمبدئيا لا أرى مشكلة في انضمام مصر الى تجمع أو اتحاد مع دول يجمعنا بها الكثير من الروابط والمصالح ... سواء كان هذا التجمع إسلاميا أو عربيا أو اقليميا (وادي النيل أو شمال أفريقيا مثلا) ... بل وأرى أن ذلك يحقق العديد من الفوائد لمصر وشعبها في وضعنا الراهن ... لكن بشرطين اساسيين: - أن يكون نظام الحكم في هذا التجمع مدنيا ديموقراطيا قائما على إرادة الشعب واحترام حقوقه الأساسية. لا أن تكون دولة سلطانية استبدادية شمولية لا تعترف بنا كمواطنين بل كرعايا وموالي وأهل ذمه. - أن يكون المصري - بغض النظر عن دينه أو أصله أو انتمائه - مواطن درجة أولى في هذا التجمع ... وأن يتمتع بكافة الحقوق والامتيازات التي يتمتع بها أي شخص آخر له تابعية لهذا التجمع. يعني مش عايزين نرجع لعصر الباشا صاحب الدم الأزرق والفلاح الخسيس. إذا تحقق هذين الشرطين فأنا أول المؤيدين للاندماج والوحدة طالما كانت في مصلحة شعبنا ... غير كده ... يفتح الله. لكن ما قلتليش ... أيه رأي حضرتك في الشرطين ... دول أهم جزء في المداخله wst:: الشرطان رائعان و لك الحق فيهما و لكن وأخشى أن نعود للجدال و نتعب أنفسنا و نجد أنفسنا فى النهاية نجادل فقط حول أسماء و مصطلحات لم يتفق على معنى واحد لها. أنا فقط أعترض على حصر الدولة القائمة على إرادة الشعب و إحترام حقوق الشعب على المسمى دولة مدنية ديموقراطية... و أعترض على الإتهام الضمنى للدولة الإسلامية أنها شمولية إستبدادية. فقد تكون الدولة دينية و تحترم كل فرد فيها و قد تكون مدنية و بالرغم من ذلك يغلب عليها الإستبداد و الشمولية. المثال الثانى عايشناه كثييييييييييرا و المثال الأول لم نراه يأخذ فرصة لنحكم عليه بل حورب و تم نقده بإستدعاء أحلك مناطق التاريخ و تجاهل المناطق المبهرة و المضيئة بالرغم من كونها أكثر. و تم نقده لمجرد أنه لم يكن ملائكيا فى بعض مراحلة و كأن هناك نظام ملائكى..!! تم تعديل 14 يناير 2010 بواسطة tantrum رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
msayed بتاريخ: 14 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يناير 2010 (معدل) المداخلة دى أنا جهزتها قبل ماتش الجزائر فلو قديمة حبتين عدوها بقى بمناسبة الحديث عن "الأمة الإسلامية" وانضمام مصر الى "خلافة" تجمع الدول الإسلاميةمبدئيا لا أرى مشكلة في انضمام مصر الى تجمع أو اتحاد مع دول يجمعنا بها الكثير من الروابط والمصالح ... سواء كان هذا التجمع إسلاميا أو عربيا أو اقليميا (وادي النيل أو شمال أفريقيا مثلا) ... بل وأرى أن ذلك يحقق العديد من الفوائد لمصر وشعبها في وضعنا الراهن ... لكن بشرطين اساسيين: - أن يكون نظام الحكم في هذا التجمع مدنيا ديموقراطيا قائما على إرادة الشعب واحترام حقوقه الأساسية. لا أن تكون دولة سلطانية استبدادية شمولية لا تعترف بنا كمواطنين بل كرعايا وموالي وأهل ذمه. - أن يكون المصري - بغض النظر عن دينه أو أصله أو انتمائه - مواطن درجة أولى في هذا التجمع ... وأن يتمتع بكافة الحقوق والامتيازات التي يتمتع بها أي شخص آخر له تابعية لهذا التجمع. يعني مش عايزين نرجع لعصر الباشا صاحب الدم الأزرق والفلاح الخسيس. إذا تحقق هذين الشرطين فأنا أول المؤيدين للاندماج والوحدة طالما كانت في مصلحة شعبنا ... غير كده ... يفتح الله. فعلاً وهذا ما أظنه هو مفهوم الخلافة أو الحكومة الموحدة للمسلمين المسمى مش مهم ممكن يبقى إسمه الخليفة أو حاكم أو رئيس الحكومة الفيدرالية الإسلامية. الخلافة أن يحكم المسلمين حاكم واحد ولكن طريقة إختيار الخليفة لم يحدده الشرع، وأنسب طريقة فى وقتنا هى التى ذكرت أن يكون الخليفة إختياره بإقتراع بين كل الناس. ممكن فى الماضى كانت هذه الطريقة غير عملية لأن الحاكم كان لازم يكون من قبيلة قوية تقدر تحمى نظام الحكم بسبب الثورات الكثيرة لأن السلاح ساعتها كان السلاح مجرد سيوف وممكن كل واحد يلم قبيلته بسيوفهم ويعمل ثورة وبالتالى فكان لازم الحاكم يكون رجل عليه إجماع شعبى زى الخلفاء الراشدين وهذا مستحيل أن يتحقق بعدهم أو رجل من قبيلة قوية وكان هذا فى الدول المتعاقبة. وممكن تكون الخلافة فى صورة الإتحاد الأوروبى بتعديل بسيط أن يكون هناك رئيس منتخب فوق كل الرؤساء. ولكن هذا حلم طبعاً ليس بالسهل فى الواقع الحالى الذى لايستطيع رئيس دولة واحدة أن يتخذ قرار مصيرى واحد فى بلده والذى تسعى فيه الشعوب فقط لتداول السلطة بنزاهة. ولكن أدينا ينتكلم. ********************************* وطبعا ما علق به أخونا أحمد سيف بعد ذلك إنها تكون مبنية على المصلحة، فهو سيكون واقع فأى وحدة متجانسة تكون مصلحة لكل أطرافها وبمجردأن يدخل الظلم والتفرقة بين المتوحدين تبدأ الثورات والتمردات وتبدأ الوحدة فى الإنهيار كما حدث لكل دول الخلافة السابقة. تم تعديل 14 يناير 2010 بواسطة msayed رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 15 يناير 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2010 كل مداخلة (بعد مداخلتى الأولى) أجمل من أخواتها .. فعلا مداخلات جميلة جدا .. فتحت طرقا ودروبا لم تكن فى مخيلتى وأنا أفتح الموضوع .. وهذا هو الحوار .. وسيكون الحوار أجمل لو دخلناه بلا تعصب وأفكار مسبقة نريد فرضها على الآخر تحياتى لكم جميعا .. ولى عودة فى المساء إن شاء الله .. عزيزى msayed راجعلك إن شاء الله .. لأنى عارف انك زعلان منى أنا قلت إنى راجع فى المساء إن شاء الله .. بس ما قلتش مساء أى يوم .. أنا فى الحقيقة كنت متابع الموضوع ولم أتركه .. أدهشنى كيف أن "المصريون الجدد" هم من يعتبرون الشئ وعكسه .. وإعادة قراءة الموضوع تبين ما أقصده .. فما معنى هذا .. هل نحن فى حالة مخاض فكرى حيث يختلط الحابل بالنابل ؟ .. هل نحن فى مرحلة لا نعرف فيها الفرق بين "معارضة النظام" و "الخروج عن النظام" ؟ .. أدهشتنى محاولات تحويل الموضوع إلى مناقشة المشكلة القديمة/ الحديثة .. مشكلة صراع الأجيال .. وكأن مفهوم القديم هو نفسه مفهوم العجوز .. هل أصبحت الكلمتان كلمة واحدة كما فى اللغة الإنجليزية Old هل ما زلنا نؤمن بحكم الفرد كما توحى مداخلة الفاضل msayed ؟ .. هل نسينا أن "معظم" المتعلمين (بلاش المثقفين عشان الكلمة بتسبب حساسية للبعض) .. أقول هل نسينا أن معظم المتعلمين ينادون بدولة المؤسسات ، وبالفصل بين السلطات ؟ .. هل نسينا أن "معظم" إن لم يكن "كل" شعورنا بالحنق على نظامنا الحالى أنه أشبه ما يكون بحكم الفرد المهيمن على كل شئ كما يتخيله الفاضل msayed ؟ ألا يتملكنا الغيظ عندما نقرأ ونسمع أن كل شئ فى هذا البلد يتم بتوجيهات السيد الرئيس ؟ .. ألا يتملكنا الغيظ أن وزراء الحكومة لا يتحركون إلا بتوجيهاته وكأنه سوبرمان يعرف كل شئ ، ويفهم كل شئ ؟ هذه بعض سمات "المصريون الجدد" يرون الحاضر ، ويتطلعون للمستقبل ، ولكنهم يعيشون فى الماضى لا أريد أن أسترسل فى مناقشة موضوع الخلافة ونظام الحكم .. فليس هذا هو موضوعنا .. موضوعنا هو ... نحن نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 15 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2010 لو أردت توصيف المصريون الجدد بكلمة واحدة فإن هذه الكلمة ستكون "التطرف" ... ولا اقصد هنا معنى معين للتطرف يتعلق بفكر وأيديولوجية معينة بل أعني التطرف بمعناه اللغوي المضاد للاعتدال والتسامح. كما أننا نعاني من تطرف اقتصادي واجتماعي أبرز مظاهره تآكل الطبقة الوسطى واتساع الفروق الاقتصادية والاجتماعية بين المصريين ... فإننا كذلك نعاني تطرفا دينيا وفكريا وقيميا ... تباعد فيه المصريون عن المنطقة الوسطى التي كانت تجمعهم وتسمح لهم بأن يعيشوا معا بتسامح وأن يتقبلوا الآخر المختلف معهم دينيا وفكريا دون اعتباره عدوا أو مشبوها أو منحرفا المدن المصرية التي كانت نموذجا حيا للتعايش بسلام بين الأديان والأعراق والتوجهات الفكرية حدث لها اختراقين مهمين أولهما داخلي بنزوح الملايين اليها من مجتمعاتهم المغلقة في الأرياف والصعيد والثاني هجرة ملايين المصريين الى الشرق والغرب ليعودوا بأفكار وقيم جديدة تتناقض مع التسامح والتنوع الموجود في المجتمع المصري منذ الأزل. لم يعد لدينا نوع واحد من المصريون الجدد بل أصبحت لدينا أنواع متعددة منهم كل منها يتربص بنقيضه ويسعى الى إقصائه وتهميشه والقضاء عليه في أقرب فرصه ... أصبح لدينا المتطرف الديني والمتطرف اللاديني والمتطرف الإسلامي والمتطرف المسيحي والمتطرف المحافظ والمتطرف الليبرالي والمتطرف الوطني والمتطرف في كراهية الوطن. من يدفع ثمن هذا الاستقطاب الحاد هو المصري الأصيل بتاع زمان .... فاكرينه .... المتدين باعتدال المحافظ باعتدال الوطني باعتدال والأهم المتسامح مع غيره من ابناء الوطن المتقبل لوجودهم كشركاء له في الوطن والمجتمع لا كأعداء يبنغي إزاحتهم والتنكيل بهم ... لأنه لم يتخذ موقفا حادا مؤيدا لأحد أصناف المصريون الجدد فإنهم جميعا ينظرون اليه بريبة لأنهم جميعا يفكرون من منطلق من ليس معنا فهو علينا ... يكفرونه ويخونونه ويحتقرونه ويهاجمونه. متى يعود المصري بتاع زمان ليأخذ زمام المبادرة من جديد ويعيد التسامح والانسجام الذي نفتقده في مجتمعاتنا ... إذا لم يحدث ذلك فإن وطننا في طريقه الى مشكلة حقيقية. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 15 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2010 في الماضى المصريين الاصلاء كانوا بيسمعوا في الاذاعه ان مصر اسقطت 50 طياره و على حدود تل ابيب و كانوا بيصدقوا .. المصريين الجدد لا يعترفوا بالمعلومه الى ان يقارنوا مصادرها .. عندما أتأمل تلك الكلمات اجد نفسي داخل عاصفة يتناقض فيها تصورى للواقع معها, لأن ما ترسخ في في ذهني مما عاصرت وشاهد كأحد أبناء هذا الوطن مخالف لما قراءته توا .. أنا أشعر أن المصريين المعاصرين لا يكلفون انفسهم جهدا , أي جهد, لمقارنة أي مصدر, بل وكأنهم "يستمتعون" بعدم تحري مصدر المعلومة التي يتلقفونها فما يفتأوا يؤمنوا بكل ما يقال أو يشاع طالما قد اتفق وهواهم فيما أرادوا أن يؤمنوا به. وبينما المصري من 40 سنة لم تكن وسائل تحري مصدر المعلومة لديه متوفرة بما يمنحنا الحق على رؤيتهم كمقصرين في مدى مقارنة المصدر, فالمصري المعاصر عنده من طرق تحري مصدر المعلومة ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب أي مصري في الزمن القديم أن يتوفر لأبنائهم في يوم من الأيام, ما دفع بازدياد الجهل بين شرائح المجتمع على عمومها وتدهور قدرة الفرد المعاصر على وزن الأمور في مكيالها الصحيح. وطول ما المصري المعاصر مصرّ على الإيمان بالمعلومة اللي تتفق مع هواه دون غيرها, غير آبه بمدى صحة مصدرها, بالرغم من كافة الوسائل الحالية المتاحة للتحقق, شارعا بعد اعتناقه للمعلومة مجهولة المصدر في الكيل بالتهم لما أراد هواه هو ان ينظر لهم كمتهمين بالتقصير, مصر هتفضل في اللي هي فيه في أفضل السناريوهات تفاؤلا من وجهة نظري الشخصية. ومازلت مؤمن إن المصري "العادي" المعاصر, على مؤشر من 0 إلى 10 في مدى تحري مصدر المعلومة, لا يستحق درجة أكتر من ناقص 4. وهو ملام بعنف على ذلك من وجهة نظري نظرا لتوافر وسائل التحري خلافا عن العصور السابقة. بص يا MaYousof الامم كلها مش مصر بس بيبقى فيها رجل الشارع العادى .. و ده بيبقى حجمه كبير جداً بالنسبه لتعداد الشعب .. رجل الشارع العادى بيبقى دوره فقط اتباع المنظومه اياً كانت .. يعنى البلد اشتراكيه رأسماليه اسلاميه شيوعيه .. مش مهم طالما مرتبه في جيبه و عياله بخير .. و بعدين نيجي بقى على ما يسمى ب "وجدان " الامه .. مين بقى وجدان الامه ده .. ده هو المفكريين من كل امه .. هم اللى بيحددوا اتجاه الامه .. فاذا انصلحوا انصلحت الامه و اذا فسدوا فسدت .. التفرقه بين المصريين الجدد و الاصلاء او القدماء كلها مبنيه على فرضية المصريين اللى بيطلعوا في التليفزيون و على المنتديات و بيكتبوا بلوجات و مقالات في الجرائد .. يعنى مش من ضمنهم رجل الشارع خالص .. المفكريين او زي ما بيحبوا يطلقوا على انفسهم المثقفين في مراحل سابقه كانوا فعلاً ماريونيت في يد الحكومه و اللى كان بيقطع خيوط الماريونيت كان بيتقطع رقبته .. ده الوقت قدر الكثيرين على قطع خيوط الماريونيت .. و ساعدت التكنولوجيا على جاجتين : تحرى الحقائق بطريقه اسهل و نشر تلك الحقائق على يد شريحه جديده من المفكريين المستقليين عن كل التيارات ( زيي و زيك ) بيكتبوا رأى جديد جداً عن القوالب المعهوده نتيجة زهقهم و قرفهم من كمية الكذب المرتبط بتلك القوالب .. على فكره الكلمه اللى حذفت و مكتوبه بالاحمر دى كلمه دارجه جداً بين الشباب عشان محدش يفهمها غلط .. الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
msayed بتاريخ: 15 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2010 (معدل) عوداً حميداً يا أبو محمد أنا ماقلتش حكم فرد لكن افترضت صورة من صور الوحدة وهى الإتحاد الأوروبى بصورته كدول مؤسسات ولكن أن تصبح دولة واحدة بقيادة مركزية عبارة عن مؤسسات وليكن مثل الولايات المتحدة، لكن طبعاً حكم الفرد مرفوض تماماً وعندما استدللت بالخلفاء الراشدين فهم لم يكونوا حكم فرد ولكن كان "أمرهم شورى بينهم" على العموم هو كلام وهمى لأن دول الخليج خايفة على ثرواتها ومش مستعدة تدخل فى إتحاد مع دول فقيرة وأيضاً حاكم كل دولة لن يتبرع بإتحاد مع أى دولة أخرى ينقص من هيمنته المتناهية على قطعة الأرض والبشر الذين يحكمهم حتى لو هذا الإتحاد فيه مصلحة لهؤلاء البشر. المهم نرجع لموضوعنا، فانا لا أعتبر أن هناك مصريين جدد وآخرين قدم، فالشرائح المجتمعية والقيم المختلفة من أدناها لأعلاها موجودة من زمان ولكن التغيرات الإجتماعية والسياسية هى التى ترفع شريحة إجتماعية وتخفض أخرى. فمثلاً فى فترة الخمسينات والستينات كان الموظف المصرى محل إحترام وبالتالى كان الكل يحاول تقليده فى طريقة حواره وملبسه والطالب المجتهد كانت النظرة له فيها شيء من الإحترام أو الهيبة . أما الآن فتشعر أن فيه حاجة كده شالت البلد وقلبتها زى ما يتقلب طبق رز. فأصبح سواق الميكروباس وعسكرى المرور المرتشى هو الذى يفرض سلوكه على الشارع. وأصبح الطالب الفاشل الذي يتحدث بأسلوب طلبة مدرسة المشاغبين هو الذى يفرض قيمه على مجتمع المدرسة. وأصبح الموظف المزوغاتى المهمل هو من يفرض طابعه على مؤسسته. ليس هذا على الإطلاق طبعاً ولكن أصبح ظاهرة غالبة ومأساة. تم تعديل 15 يناير 2010 بواسطة msayed رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 15 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2010 أنا بدورى ألاحظ مصريين جدد شعارهم "طظ فى مصر" .. وألاحظ مصريين جدد لا يرون فى مصر إلا كل قبيح ومستهجن .. وألاحظ مصريين جدد يرون مصر كلها فاسدة .. أهلها كلهم فاسدون .. ألاحظ مصريين جدد يلعنون اليوم الذى ولدوا فيه .. لأنه اليوم الذى لفح فيه جلودهم هواء مصر (اللى مش من مستواهم) انا رجعت من الاول عشان في نقطه مهمه جداً في هذه المداخله .. لأننى ارى ان "المصريين الجدد " قد حلت محل "الاخر " في وجهات نظر الجميع .. لا يوجد تعريف محدد نفهم منه مين هم المصريين الجدد ... انا افترض من المقال ان المصريين الجدد هم اللى بيقولوا مصر و مصلحة المصريين اولاً ثم اي انتمائات اخرى سواء كانت قوميه او عقائديه و بالتالى اعتبرت نفسي من المصريين الجدد و بدأت ادافع عنهم ... المصريين الجدد ليس شعارهم طز في مصر .. بل شعارهم اللى يعوزوا البيت يحرم ع الجامع .. المصريين الجدد مش شايفين كل شئ في مصر قبيح .. لكن بيحددوا ما هو قبيح في مصر من اجل التفكير فى تغييره .. و لا انتم عايزيينهم يقولوا كله تمام ؟ المصريين الجدد لا يلعنون اليوم الذى ولدوا فيه لأنهم مصريين .. هم فقط يريدون غداً افضل لاولادهم الجنسيه المصريه لا تسقط بالتقادم .. هى مصيرنا و مصير اولادنا و احفادنا من بعدنا .. اذا لم نواجه الفساد بالنقض سيصبح الفساد هو النظام العام و هذا هو ما نعانى منه و نسعى لتغيره .. تحياتى .. الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 15 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2010 عوداً حميداً يا أبو محمدأنا ماقلتش حكم فرد لكن افترضت صورة من صور الوحدة وهى الإتحاد الأوروبى بصورته كدول مؤسسات ولكن أن تصبح دولة واحدة بقيادة مركزية عبارة عن مؤسسات وليكن مثل الولايات المتحدة، لكن طبعاً حكم الفرد مرفوض تماماً وعندما استدللت بالخلفاء الراشدين فهم لم يكونوا حكم فرد ولكن كان "أمرهم شورى بينهم" على العموم هو كلام وهمى لأن دول الخليج خايفة على ثرواتها ومش مستعدة تدخل فى إتحاد مع دول فقيرة وأيضاً حاكم كل دولة لن يتبرع بإتحاد مع أى دولة أخرى ينقص من هيمنته المتناهية على قطعة الأرض والبشر الذين يحكمهم حتى لو هذا الإتحاد فيه مصلحة لهؤلاء البشر. المداخله دى عاجبنى فيها انها منظور عام مصري بيعبر عن رأى عام يتم الترويج له بطريقه ضخمه لكن للاسف انا شايف انه مش اكثر من كذبه كبيره .. يا اعزائى لا يوجد عربي واحد عايز وحده مع مصر ... كلهم خايفين من المصريين عشان فقراء و كأنهم جايين يسرقوهم .. و خايفين من المصريين عشان عددهم و ده ممكن يهدد هويتهم و خايفين من المصريين عشان فيهم 6 اجيال من دكاترة الجامعه المحليين بيعلموهم و هم لسه بيعتمدوا على دكاتره اجانب و منهم مصريين .. و افضلهم بقالهم مثلاً جيلين من الدكاتره المحليين ... و دى حاجه ما ينفعش يشتروها بالفلوس .. ده انجاز شعبي قائم على مجهود بشرى خاص جداً بينا كمصريين .. اما عن الهويه الاسلاميه .. فاحب افكر الجميع ان الدول الاسلاميه بعد عهد الراشدين قامت على انقاض بعضها البعض .. و كان في بينهم حروب و مؤامرات في بعض الاحيان .. يعنى مش كل ما يسمى اسلامى يبقى فعلاً اسلامى .. الاسلام بيمنع قتال المسلميين بعضهم مع البعض و ده حصل كثيراً اثناء العصور الاسلاميه المتعاقبه .. و بعدين الدول الاسلاميه بعد الراشديين كانت لا تنتمى للاسلام .. يعنى غالباً كانت بتنتمى لقبيلة او عائلة الحكام زى الايوبيه و امويه و العباسيه و الخ .. هل ده قلل من اسلاميتها في شئ ؟؟؟ ايه المشكله لما ننتمى للارض : مصر و نطبق عليها كل مبادئ الاسلام التى تصلح لكل اجناس الارض و تقبل احتواءهم ؟؟ هو لازم نقول على نفسنا اسلاميين ؟؟ مش كفايه نقول اننا "مسلميين" مصريين و "اقباط " مصريين و "نوبيين " مصريين ؟؟؟ ايه المشكله لما ننتمى للارض و نعمل على تعميرها و رفع مستوى معيشتنا و ساعتها العرب و غيرهم ح يجروا ورانا عشان نقبل ندخل في اتحاد معاهم بشروطنا .. الاتحادات كلها الناجحه بتبقى قائمه على تبادل المصالح و القوى .. فاذا لم يكن للعرب مصلحه مع مصر او خوف من قوتها او حتى استغلال لقوتها لن يحدث اتحاد .. عشان كده كانوا بيحبوا مصر عبد الناصر لأنها كانت قويه و غنيه و مفيده و هم الاضعف و الافقر و المحتاج .. ده الوقت بعد ما اتقلبت الصوره ما بقاش لمصر لازمه عندهم .. خلاص .. يبقى مصر وحشه :rolleyes: اتمنى ان المفكريين يفوقوا من رومانسيتهم اللى ما بتوكلش عيش و يفروا ازاى نصلح البلد الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tantrum بتاريخ: 15 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2010 (معدل) خايفين من المصريين عشان فيهم 6 اجيال من دكاترة الجامعه المحليين بيعلموهم و هم لسه بيعتمدوا على دكاتره اجانب و منهم مصريين .. و افضلهم بقالهم مثلاً جيلين من الدكاتره المحليين ... و دى حاجه ما ينفعش يشتروها بالفلوس .. ده انجاز شعبي قائم على مجهود بشرى خاص جداً بينا كمصريين .. لأنى ممن يتهموا بأنهم من المصريين الجدد الناقمين و لأننى ممن يؤمنوا بأن تطور و تقدم البلد لابد و أن يبدأ بتطور التعليم و خصوصا الجامعى لذلك أريد أن أكتب تعليقا نقديا على النقطة المقتبسة أعلاه المهم هو نتاج تلك الأجيال الستة ... و ليس وجود الأجيال السته فى حد ذاته ! ماذا أفرزت تلك الأجيال و ما مردود ذلك على تطور الصناعة و الزراعةو الطب و التسليح و إستصلاح أراضينا و تقدمنا ككل. ما مدى مساهمة تلك الأجيال فى البحث العلمى المحترم عالميا لما ام تتطور جامعتنا بتلك الأجيال الستة؟ لما تسبقنا الجامعات الإسرائيلية وأعتقد أن أجيالهم المحلية من دكاترة الجامعات أقل من سته ؟ لما لا تخرج جامعاتنا خريجيين يستفيدوا بما تعلموه حتى لايكون التعليم الجامعى مجرد تمثيلية هزلية تفرضها العادة ؟ و هم فعلا أجيال و أجيال مباشرة متعاقبة أب عن جد...فدكتور الجامعة فى الغالب سيكون إبنا لدكتور الجامعة وحفيد لدكتور فى الجامعة. يا سيدى كونهم أجيال سته و لم يستطيعوا أن يصلوا بجامعاتنا إلى ترتيب فى أول خمسمائة جامعة عالمية هو دليل على وجود خطأ ما. يا سيدى التفاخر بالشكليات لن يصلح جالنا و بداية الإصلاح هو الإقرار بوجود الخلل. تم تعديل 15 يناير 2010 بواسطة tantrum رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
msayed بتاريخ: 15 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2010 خايفين من المصريين عشان فيهم 6 اجيال من دكاترة الجامعه المحليين بيعلموهم و هم لسه بيعتمدوا على دكاتره اجانب و منهم مصريين .. و افضلهم بقالهم مثلاً جيلين من الدكاتره المحليين ... و دى حاجه ما ينفعش يشتروها بالفلوس .. ده انجاز شعبي قائم على مجهود بشرى خاص جداً بينا كمصريين .. لأنى ممن يتهموا بأنهم من المصريين الجدد الناقمين و لأننى ممن يؤمنوا بأن تطور و تقدم البلد لابد و أن يبدأ بتطور التعليم و خصوصا الجامعى لذلك أريد أن أكتب تعليقا نقديا على النقطة المقتبسة أعلاه المهم هو نتاج تلك الأجيال الستة ... و ليس وجود الأجيال السته فى حد ذاته ! ماذا أفرزت تلك الأجيال و ما مردود ذلك على تطور الصناعة و الزراعةو الطب و التسليح و إستصلاح أراضينا و تقدمنا ككل. ما مدى مساهمة تلك الأجيال فى البحث العلمى المحترم عالميا لما ام تتطور جامعتنا بتلك الأجيال الستة؟ لما تسبقنا الجامعات الإسرائيلية وأعتقد أن أجيالهم المحلية من دكاترة الجامعات أقل من سته ؟ لما لا تخرج جامعاتنا خريجيين يستفيدوا بما تعلموه حتى لايكون التعليم الجامعى مجرد تمثيلية هزلية تفرضها العادة ؟ و هم فعلا أجيال و أجيال مباشرة متعاقبة أب عن جد...فدكتور الجامعة فى الغالب سيكون إبنا لدكتور الجامعة وحفيد لدكتور فى الجامعة. يا سيدى كونهم أجيال سته و لم يستطيعوا أن يصلوا بجامعاتنا إلى ترتيب فى أول خمسمائة جامعة عالمية هو دليل على وجود خطأ ما. يا سيدى التفاخر بالشكليات لن يصلح جالنا و بداية الإصلاح هو الإقرار بوجود الخلل. المشكلة فعلاً إن كل العرب فى القاع ومتفرغين يتفاخروا على بعض فعلاً بالشكليات والفروق إللى بينهم وكلها فروق مالهاش تأثير. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لولا بتاريخ: 15 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يناير 2010 حسنا حيث ان الحوار جنح للقوميات العربية والخلافة الإسلامية الخ الخ وانا كنت قد كتبت مداخله تخص الموضوع قبل يومين لم انشرها وحيث انها بعيدة حاليا عن منحى الحوار فربما من الأفضل ان ............. اسكبها هنا واخرج اهو بالمرة اكون شاركت فى فهمى لكلمة مصريين جدد حسب وجهة نظرى اللى على قدى مثل الآخرين فكل وجهة النظر تملك ان تمتد الى مالانهايه شرقا وغربا .. شمالا وجنوبا ومن عصر الخلافه لعصر مبارك ! --- المصريون الجدد .. انواع .. انواع كثيره حتما يطفو على السطح الآن مصريون اصابهم الخرس والصمم من هول الواقع وكم الإنهزام نوع جديد من المصريون يحملون حتما حبا لمصر ولكنه حب قد تصيبه توعكات صحية كل حين وتهزمه الشدائد وضيق الحال وضيق السبل وفقدان الكرامة الإنسانية وفرص العيش بشكل أدمى وامل مسحوق امام الفساد الحكومى المستشرى فى البلد. هذا نوع استقى حب مصر من كتب التاريخ ورأى انتصاراتها هناك فقط .. فقط فى كتب التاريخ لأنهم اجيال تفتح وعيهاا على واجهة ضعيفة وكرامة داخليه مهدرة وارواح مصرية لا قيمة لها سلب منها حق الحياة دون ان تهتز للدولة طرفة عين او تعلن فى مرة الحداد على ارواح شهداء هنا وشهداء هناك قتلهم الظلم والعفن والفساد فى سلسلة كوراث الجريمة فيها دائما مقيدة ضد القدر !! قدر يحمل الذنب كاملا وتنزف منه الجراح دما اسودا لأن الأجساد ابناء الوطن اصبحت مسمومة بالسرطانات والمياه الملوثه والمحاصيل الملوثه والقمح الفاسد واللبن المسمم ولحوم الحيوانات النافقه والهواء الملوث الخ الخ! هناك حتما مصريون جدد.. طبيعى ان يكون هناك مصريون جدد تختلف طاقات التحمل عند كلا منهم حسب ظروفه البعض يحمل الأمل والبعض غارق فى التشاؤم البعض يحمل مشعلا ليضىء الطريق له وللآخرين والبعض يكتفى بشمعة لنفسه والبعض يلعن الظلام ليس الا البعض عاش فى ظل اسرة استقى منها معانى الحب والإنتماء للوطن الأرض والتاريخ والبعض فتح اعينه فى كنف اسرة هى نفسها كفرت بكل شيء وضاقت ذرعا بكل شيء البعض اختار الهجرة والبعض يسعى لها والبعض يحلم بها وتمنعه الظروف والبعض يشعر ان جذوره ضاربه في الأرض ويستحيل عليه الرحيل.. كلها افرازات جديدة لأجيال جديدة واقعهم مختلف هؤلاء الجدد ليسوا فئة واحدة وليست صفاتهم واحده وليسوا كلهم خونه ولا يعنى صراخهم الكفر ولا بكائهم الضعف .. انه التعب .. التعب يقصف الظهور المثقلة . تحياتى لولا طائره ورقيه رياح شديده خيط قصير الطائره ليست بين السماء ولا الأرض ..هذه انا!! لولا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان