الأفوكاتو بتاريخ: 5 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2004 وضع مصر الحالى, و ألأهداف المعلنة لثورة يوليو: هذا لموضوع لا يندرج تحت موضوع " ثورة يوليو", بقدر ما هو يختص بالأوضاع الحالية, التى أعتبرها إمتدادا طبيعيا, و فعليا, لهذه الثورة. كانت الأهداف التى استندت اليها ثورة يوليو عام 1952 , لتبرير الإنقلاب( مثلها مثل الأسباب التى ذكرها بوش, و بلير, لتبرير الإعتداء على العراق) هى الآتى: 1- القضاء على الإستعمار 2- القضاء على الإقطاع 3- القضاء على الإحتكار, و سيطرة رأس المال 4- إقامة عدالة إجتماعية 5- إقامة جيش وطنى قوى 6- إقامة حياة ديمقراطية سليمة. و لا شك أن هذه الأهداف هى أهداف نبيلة, ووطنية, و رائعة, و لكن, بعد مرور 52 عاما على قيام الثورة, و بعد تعاقب ثلاثة عهود, إستمر حكمها بفضل إنتمائها ( أو بحجة إنتمائها) للثورة, هل تحققت أى من هذه الأهداف؟ كان من الممكن أن أقدم أكثر من دليل على أن أى من هذه الأهداف, بعد صبرالشعب لمدة تزيد عن 52 عاما, لم يتحقق, و لكنى أدعوا الجميع, سواء من عاصروا الثورة, أو من الأجيال التى تلتها, و قرءوا عنها فى كتب التاريخ, أو سمعوا عنها فى الصحف الحكومية, أو الحزبية, أو الإذاعة و التليفزين الحكومى, أن يقرءوا مرة أخرى هذه الأهداف, ثم يسألوا أنفسهم بأمانة و صدق : هل تحقق أى من هذه الأهداف؟ و إذا كان الجواب بالنفى, ألا ترون معى أنه قد آن الأوان لكى نجد نظاما آخر يحقق لنا هذه الأهداف؟ أرجوكم إبداء الرأى. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
achnaton بتاريخ: 5 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2004 أخى الفاضل أفوكاتو المنتدى أصبت فيما قلت .. وحالة التشبع الفسادى اللى احنا فيه حاليا لا تترك ثغرة لإصلاح ما أفسده الكاكى .. أمامنا عدة أجيال حتى نتتظهر .. وتصلح الذمم .. ويصحوا الضمير .. وبس كده .. ولنترك ندابة الغفير تشوف شغلها .. اخناتون المنيا كلمات حق وصيحة فى واد .. إن ذهبت اليوم مع الريح ، فقد تذهب غدا بالأوتاد .. ليس كل من مسك المزمار زمار .. وليس كل من يستمع لتصريحات الحكومة الوردية ..حمار ويا خسارة يامصر .. بأحبك حب يعصر القلب عصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 5 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2004 الأفوكاتو كتب: كان من الممكن أن أقدم أكثر من دليل على أن أى من هذه الأهداف, بعد صبرالشعب لمدة تزيد عن 52 عاما, لم يتحقق, ليس فقط لم يتحقق، بل انه ارتد الى الأسوأ بمراحل عنه فى فترة ما قبل الثورة!!! و لكنى أعتقد و كما أكرر دائما الخطأ لا يمكن بأى حال من الأحوال حصرة فى أشخاص معينه... لهذا الشعب نصيب الأسد فى مسئولية عما نحن عليه الأن .... أعلم أن الجميع يرفض تماما وجهه نظري تلك ... و لكنها مع الأسف وجهه نظري و لا أعتقد اننى سوف أحيد عنها! لأيماني القاطع بأحدى الثورات المحددة و التى أتت و ما ذالت تأتى يثمراتها على شعبها أجمعين ... بل اننى لا أبالغ بالقول انها أتت بثمارها على منطقه بأكملها، و نفس شعوب هذه المنطقه تسعى بلا كلل و بخطى ثابته حتى تغطى تلك الثمرات قارة بأكملها و ليس منطقة بعينها ... أعتقد انها مسألة وقت ... يحتاجوا (من وجهه نظري) الى 3 أو 4 أجيال حتى يصلوا الى تلك المرحلة ... و السر الذى اؤمن بأنه كان سبب نجاح ثورتهم تلك هو: (وقفه الجميع كرجل واحد .... الأتحاد بين معظم فئات أبناء الشعب ... و أتفاقهم على نفس المبادئ و الأهداف و المساواة المطلقة بينهم) فلم ينجحوا لأعتقاد فئة منهم بأنها أفضل من غيرها من الفئات (عددا أو لونا أو جنسا .. الخ .. الخ) و بالتالي تستحق يعض المميزات و التفاضل من أى نوع .... هذا هو النظام الذى أفهمة و اؤمن بأفضليه نسبه نجاحة ... فيما عدا ذلك كان من الممكن أن تظل تلك الفئة (الواهمة) بأفضليتها عن غيرها واقعة حتى هذه الساعة تحت ضغط أكثر من جبهه (بعض منها مستفيد تماما من هذا الوضع) .... و ان حاولت الفئات الأخرى طرح ما يمنع اتحادهم و يعكر صفوهم ... تكالبوا عليهم و اتهموها بالعمالة و الخيانه و اثارة الفتن، الى أخر تلك القائمة المخزية-الفاشلة على المدى الطويل، على أمل أخراسهم، لينعموا بهدؤ كاذب-غير حقيقى، بل و ينتهوا بوضعهم أو تصنيفهم من الأعداء!! و ينحدروا من معاناة الى معاناة .... و من سيئ الى أسوأ...كانوا سيكونون من الخاسرين و باقى الفئات معهم أيضا .... و لكنهم حسنا فعلوا .... بالطبع لا توجد جنة على الأرض، و لكن هناك بعض البقاع أفضل نوعا ما عن غيرها بفضل الله أولا، و بأعمال عقول قاطني تلك البقاع ثانيا ... فهل أستفدنا أو سنستفيد من تجاربهم؟ ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 5 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2004 سؤال ما المقصود بالقضاء على الاقطاع؟ هل مقصود تملك فرد واحد لمساحه كبيره من الارض؟ اقطاعيه يعنى؟ وهل هذا شئ سيئ؟ خاصة انهم الآن فى توشكى مثلا لا يمانعون فى تملك شخص واحد لآلاف الافدنه !! ام ان المقصود بالقضاء على الاقطاع هو القضاء على الاوضاع السيئه للفلاحين !! ده شئ تانى القضاء على الاستعمار : اظن انه تحقق !! ولكن بمعايير هذا الزمن الماضى لان الاستعمار حاليا لا يجب ان يكون بجيوش وقوات احتلال بل يمكن ان يكون من على بعد زى الاستعمار الاقتصادى كده القضاء على الاحتكار و سيطرة راس المال اظن تحقق فى الماضى ويعود الآن ليصبح واقعا خاصة ان سياسة الاحتكار اصبحت لغه عالميه تتحدث بها القوى الاقتصاديه العظمى اقامة عداله اجتماعيه ترى هل الغاء الالقاب هو ما حقق المساواه بين البشر؟ اظن ان التفرقه التى سادت قبل الثوره تلتها تفرقه من نوع جديد بعد الثوره تميز اصحاب النفوذ ايا كان انتماءهم عن باقى طبقات الشعب !! لا يمكن اغفال ان الثوره فى اعتقادى منحت الكثيرين الفرصه لتحقيق آمالهم و احلامهم على نطاق واسع عندما اتاحت لهم مجانية التعليم مثلا لكن يا ترى هل هذا وحده حقق العداله الاجتماعيه؟ بالمناسبه ما المقصود بالعداله الاجتماعيه احسن اكون باتكلم فى سكه تانيه rs: اقامة جيش وطنى قوى مش عاوزه آخد نكسة يونيو 67 دليل على فشل تحقق هذا الحلم لانه نفس الجيش الذى هزم وقتها حقق لنا نصرا مجيدا بعدها فى اكتوبر 73 بقيادات انتمت هى ايضا لثورة يوليو و بالتالى صعب نحرمهم من هذا الفضل !! اظن كان عندنا جيش قوى اقامة حياه ديمقراطيه سليمه لا .. من قراءاتى القليله اعتقد الحريه قبل الثوره فاقت بكثير نظيرتها بعدها "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Byte بتاريخ: 5 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 فبراير 2004 و إذا كان الجواب بالنفى, ألا ترون معى أنه قد آن الأوان لكى نجد نظاما آخر يحقق لنا هذه الأهداف؟ يا سلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام!!!!!!!!!!!!!!!!! هو بمزاجنا rs: نكونش احنا اللي سايبين النظام بمزاجنا! اقوللكم............. غـــــــــــــيـــــــــــــــــــٌــــــــــــــــروه :blink: لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 6 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 فبراير 2004 انفلاب يوليو عمل طبقة جديدة من الأقطاع المنزوع الضمير الهباش وقضى على طبقة الاقطاع الشرفاء من أحباء مصر والذين بنوا اقتصاد مصر الآن اقطاع السلطة والثروة معا وهو اقطاع جشع ومتسلط ومخرب مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
maksoof بتاريخ: 6 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 فبراير 2004 1- القضاء على الإستعمار: أصبح هو و العصابة بتاعته الإستعمار: نهبوا البلد و بددوا ثرواتها و قتلوا المصريين و أذلوهم 2- القضاء على الإقطاع: برضه هو و عصابته إستولوا على خيرات البلد و استعبدوا المصريين و حددوا دخلهم بالمرتب الحكومى اللى ما كانش لا يفتح بيت و لا يوكل أسرة 3- القضاء على الإحتكار, و سيطرة رأس المال: و إحتكر هو و عصابته كل شىء و كل فلوس البلد كانت تحت أمرهم يتصرفوا فيها كما يحلو لهم 4- إقامة عدالة إجتماعية: عمل من ضباط الجيش و رجال المخابرات اللى بيحموه طبقة تعلو على باقى الشعب 5- إقامة جيش وطنى قوى: يا حسرة على جيش دخله فى ثلاثة حروب رجع منهم بثلاث هزائم 6- إقامة حياة ديمقراطية سليمة: يا سلام! ديمقراطية ممكن نتباهى بيها فى العالم كله! م "و من يتق الله يجعل له مخرجا" صدق الله العظيم اللهم إنى أستغفرك من كل ذنب تبت اليك منه ثم عدت فيه اللهم إنى أستغفرك من كل عقد عقدته لك ثم لم أوف لك به اللهم إنى أستغفرك من كل نعمة أنعمت بها على فقويت بها على معصيتك اللهم إنى أستغفرك من كل عمل عملته لوجهك خالطه ما ليس لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 6 فبراير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 فبراير 2004 اشكر الأخوة الأعزاء: إخناتون هوايت هارت فيروز يايت د.رجب مكسوف, على تعقيبهم, و سوف يسعدنى أن يشارك عدد أكثر فى هذه المناقشة, حتى يمكن لنا تقييم أوضاعنا الداخلية, و إعلام الغير ب مقدار تدهور أحوالنا, فى الوقت الذى تقدمت فيه دول كانت أقل منا حضارة, و ثقافة, و ثروة, و أصبحت مجتمعات حرة, غنية, متحضرة, و منتجة, و تتمتع باستقرار سياسى , و أمن داخلى و خارجى. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 6 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 فبراير 2004 كنت اقرأ اليوم كتاب اسمه ...هؤلاء الرجال البيض الأغبياء .. يحكى بمنتهى الصراحة على لسان كاتبه الاميركى .....مهزلة حرب افغانستان والعراق ..وغيره وغيره .......ومهازل بوش الأب وبوش الابن و بيل كلينتون وريجان واغلب الرؤساء الامريكان ..وكيف ان بن لادن الأب هو صاحب رأس مال شركة بترول بوش الأب وكيف ان بعد ستة ايام من 11 سبتمبر ..خرجت طائرة بكل اهل بن لادن الموجودين فى نيويورك ..برعاية بوش الابن وحمايته لتأمين وصولهم الى الاراضى السعودية بخير // بيزنس //..وكيف انه لم يكن يوجد اى مبرر للقضاء على رجل هو نفسه يعلم انه فى هذا الوقت بالذات كان يقوم فريق طبى بعمل غسيل كلى له فى احد الكهوف .../.وضرب افغانستان ../. وفضيحة انرون ..وفضائح ديك تشينى ....وايضا ..وغيره وغيره وغيره ..... قضيت اليوم بين المحاورات وبين قراءة الكتاب ...........واصبت بالاحباط...اكثر... عصابات ..عصابات .....فى كل مكان عصابة شكل .... كل هذا كنت اعلمه ...كما تعلمونه ...ولكن احيانا ..نتناساه ..حتى يقع فى ايدينا كتاب مثل هذا ونعود للتذكر ....واتذكر كيف حاربنى كل ...الناس ..هنا .// عندما قلت هذا ظلم وسوف تثبت لكم الايام صدق كلامى //...والآن بوش يلقى الأمر برمته على ...افراد عصابته ..يقول // هم ضحكوا عليه وغششونى غلط قالوا لى فيه اسلحة دمار شامل //.. حاتسألونى ...ومال الموضوع ده باللى احنا بنقوله ؟؟ وأرد عليكم ...........فى كل مكان على سطح الكرة الأرضية .......كل الشعوب محتاجة من وقت لآخر ......../// حد يضحك عليها /// آه والله بصحيح ....... يطلع فارس مغوار .....لابس خوذة نحاس / او حتى صفيح / ويقول لهم ..حاحميكم من الارهاب واحميكم من الطغيان واحميكم ....حتى من نفسكم ... يضحك عليهم ويستغلهم .../ برضه بوش اخذ الولاد الامريكان ووداهم يموتوا هناك فى العراق وفى افغانستان /.....ولو حد اعترض ...واحد مش مشكلة ...ينضم للعصابة ويسكتوه ..وان كان شريف ...برضه يسكتوه ..بس بطريقة تانية .. احنا ....كنا ...واصبحنا ...// بس عكس شعاراتهم //. كنا اسياد .....بقينا نستجدى .........كشعب. كنا نملك ......اصبحنا لانجد حتى كى نستاجر . كانت لنا كلمة ورأى .....قطعت السنتنا .. كنا 50 مليون فيهم 20 مليون اصحاب املاك .....اصبحنا 70 مليون فيهم 3 مليون ملاك .وكلهم من البطانة ..استحوذوا على كل شئ فى البلد .... الجيش الاول لحماية الرئيس ... لاتوجد شرطة لخدمة الشعب ...........اساسا مفيش شعب ... لانه يعامل كأنه غير موجود . طبعا .........................مفيش عدالة لا اجنماعية ولا اقتصادية ولاسياسية ولاشئ.. على الأقل ...تصرفات الملك وحاشيته .......لم تكن علنية هكذا .....ولا استفزازية بهذا الشكل .... الناس كانت تعبانة لكن ...لم يأكلوا لحوم الكلاب والحمير ...... كان فيه فساد .......بعض الفساد .... الآن ..يوجد ...بعض الضمير ..عند بعض الناس ... وماذا تريد من قوم ..اقصى ما كانوا يحلمون به ........علاوة خمسة جنيه .. وفجأة وجدوا فى ايديهم كنوز مصر .......فطغوا وفجروا ..و... كفاية كدة ........و.ان ربك لبلمرصاد . (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 7 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 فبراير 2004 الأفوكاتو كتب:كان من الممكن أن أقدم أكثر من دليل على أن أى من هذه الأهداف, بعد صبرالشعب لمدة تزيد عن 52 عاما, لم يتحقق, ليس فقط لم يتحقق، بل انه ارتد الى الأسوأ بمراحل عنه فى فترة ما قبل الثورة!!! و لكنى أعتقد و كما أكرر دائما الخطأ لا يمكن بأى حال من الأحوال حصرة فى أشخاص معينه... لهذا الشعب نصيب الأسد فى مسئولية عما نحن عليه الأن .... أعلم أن الجميع يرفض تماما وجهه نظري تلك ... و لكنها مع الأسف وجهه نظري و لا أعتقد اننى سوف أحيد عنها! لأيماني القاطع بأحدى الثورات المحددة و التى أتت و ما ذالت تأتى يثمراتها على شعبها أجمعين ... بل اننى لا أبالغ بالقول انها أتت بثمارها على منطقه بأكملها، و نفس شعوب هذه المنطقه تسعى بلا كلل و بخطى ثابته حتى تغطى تلك الثمرات قارة بأكملها و ليس منطقة بعينها ... أعتقد انها مسألة وقت ... يحتاجوا (من وجهه نظري) الى 3 أو 4 أجيال حتى يصلوا الى تلك المرحلة ... و السر الذى اؤمن بأنه كان سبب نجاح ثورتهم تلك هو: (وقفه الجميع كرجل واحد .... الأتحاد بين معظم فئات أبناء الشعب ... و أتفاقهم على نفس المبادئ و الأهداف و المساواة المطلقة بينهم) فلم ينجحوا لأعتقاد فئة منهم بأنها أفضل من غيرها من الفئات (عددا أو لونا أو جنسا .. الخ .. الخ) و بالتالي تستحق يعض المميزات و التفاضل من أى نوع .... هذا هو النظام الذى أفهمة و اؤمن بأفضليه نسبه نجاحة ... فيما عدا ذلك كان من الممكن أن تظل تلك الفئة (الواهمة) بأفضليتها عن غيرها واقعة حتى هذه الساعة تحت ضغط أكثر من جبهه (بعض منها مستفيد تماما من هذا الوضع) .... و ان حاولت الفئات الأخرى طرح ما يمنع اتحادهم و يعكر صفوهم ... تكالبوا عليهم و اتهموها بالعمالة و الخيانه و اثارة الفتن، الى أخر تلك القائمة المخزية-الفاشلة على المدى الطويل، على أمل أخراسهم، لينعموا بهدؤ كاذب-غير حقيقى، بل و ينتهوا بوضعهم أو تصنيفهم من الأعداء!! و ينحدروا من معاناة الى معاناة .... و من سيئ الى أسوأ...كانوا سيكونون من الخاسرين و باقى الفئات معهم أيضا .... و لكنهم حسنا فعلوا .... بالطبع لا توجد جنة على الأرض، و لكن هناك بعض البقاع أفضل نوعا ما عن غيرها بفضل الله أولا، و بأعمال عقول قاطني تلك البقاع ثانيا ... فهل أستفدنا أو سنستفيد من تجاربهم؟ الفاضل وايت هارت عذرا لم أفهم مداخلتك !! و من تقصد بالثورة الناجحة ..... ليتك تدخل فى الموضوع مباشرة ربما تكون الفكرة واضحة جدا فى ذهنك و لكنك عرضتها بطريقة فعلا لم أستوعبها بأمانة مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 7 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 فبراير 2004 كنت اقرأ اليوم كتاب اسمه ...هؤلاء الرجال البيض الأغبياء ..يحكى بمنتهى الصراحة على لسان كاتبه الاميركى .....مهزلة حرب افغانستان والعراق ..وغيره وغيره .......ومهازل بوش الأب وبوش الابن و بيل كلينتون وريجان واغلب الرؤساء الامريكان ..وكيف ان بن لادن الأب هو صاحب رأس مال شركة بترول بوش الأب وكيف ان بعد ستة ايام من 11 سبتمبر ..خرجت طائرة بكل اهل بن لادن الموجودين فى نيويورك ..برعاية بوش الابن وحمايته لتأمين وصولهم الى الاراضى السعودية بخير // بيزنس //..وكيف انه لم يكن يوجد اى مبرر للقضاء على رجل هو نفسه يعلم انه فى هذا الوقت بالذات كان يقوم فريق طبى بعمل غسيل كلى له فى احد الكهوف .../.وضرب افغانستان ../. وفضيحة انرون ..وفضائح ديك تشينى ....وايضا ..وغيره وغيره وغيره ..... قضيت اليوم بين المحاورات وبين قراءة الكتاب ...........واصبت بالاحباط...اكثر... عصابات ..عصابات .....فى كل مكان عصابة شكل .... كل هذا كنت اعلمه ...كما تعلمونه ...ولكن احيانا ..نتناساه ..حتى يقع فى ايدينا كتاب مثل هذا الفاضلة سلوى عصابات فى كل مكان و أعمال تحت الأرض لا يعلم عنها أحد شيئا ووسائل الإعلام تغذينا بالأكاذيب ربما مدفوعة الثمن .... و هناك آليات فى أيدى جهنمية قادرة على تحويل القديس إلى زنديق و العكس صحيح. منذ أيام تم نشر ما يعرف بقوائم كوبونات البترول التى يقال أن صدام كان يشترى بها الضمائر و الأقلام و المثقفين و السياسيين طبعا هناك الكثير من علامات الإستفهام حول ما تعنيه هذه القوائم فعلا و كذا حول ما يراد أن يفهم -بضم الياء - منها .... و طبعا أسئلة كثيرة عن مصدرها و لكنها فى النهاية تزرع تحت الجلد رصيدا من عدم الثقة فى كثير من الأسماء. سيدتى الفاضلة يبدو أننا نعيش فى عصر المخابرات ... على كل المستويات. لا أعرف إن كان حوارنا هذا خرج عن الموضوع الأصلى و لكنى فى مداخلة أخرى سأركز على سؤال الفاضل الأفوكاتو مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عادل أبوزيد بتاريخ: 7 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 فبراير 2004 الفاضل الأفوكاتو منذ سنوات و أنا أهرب من الكتابة فى مثل هذا الموضوع بل تجنبت تماما المشاركة فى الحوار عن جدوى و مصداقية جمال عبدالناصر. سؤالك ببساطة هل كان للثورة مردود إيجابى ؟ و تعلم أكيد أن ما قيل أنه أهدافا للثورة أو الإنقلاب لم يظهر أو يعلن عنه إلا ربما بعد سنتين من قيام الثورة - أو الإنقلاب. الخلاص من الإستعمار ... ربما لا يعلم شباب محاورات المصريين أن ما تحقق فى سنة 54 بإسم إتفاقية الجلاء كان يمكن تحقيقه قبلها بثلاثين سنة و ربما بشروط أفضل فقد كانت المفاوضات بين مصر و بريطانيا عن الجلاء تتكسر دائما على صخرة ضرورة الإحتفاظ بوحدة وادى النيل القضاء على الإقطاع .. السؤال هل كان الإقطاع شيئا رديئا بل هل كان هناك فعلا إقطاع بالمعنى الإصطلاحى لها ؟ بالقطع لا بل كانت هناك ملكيات زراعية كبيرة و كان هناك أفكار كثيرة لتحديد الملكية الزراعية .... و لكنى بدورى أتسائل هل أدى تحديد الملكية الزراعية إلى قفزة نوعية فى حياة الفلاحين ؟ ربما نعم و ربما حدثت نقلة و لكنها ليست كبيرة و شخصيا - على المستوى الشخصى - لا أعرف أحدا إستكمل تعليمه مثلا كنتيجة لقيام الثورة و لكن يظل حجم المردود الراجع لتحديد الملكية الزراعية غير محدد. بالنسبة للفساد فما أتت به الثورة هو نمط آخر من الفساد. بالنسبة للإحتكار و سيطرة رأس المال على الحكم فمنذ قيام الثورة تم تغيير النظام الإقتصادى مرتين و أستطيع أن أقول أن الوضع الآن يشبه الوضع قبل الثورة غير أن قبل الثورة عرف - بضم العين - أن عبود باشا قام بالضغط من أجل تغيير وزارة نجيب الهلالى الذى قبل التكليف بتشكيل الوزارة بشرط إطلاق يده فى التطهير و محاربة الفساد و الآن شخصيا لا أعرف من يضغط من أجل بقاء الأمور على ماهى عليه رغم مانشيتات الجرائد التى تقول " لماذا لا يستقيل رئيس الوزارة؟" قلت أنا شخصيا لا أعرف و لم تقم أى جريدة حتى بالتخمين من وراء بقاء رئيس الوزارة رغم إنجازاته !! العدالة الإجتماعية .... شخصيا لا أعرف ماذا تعنى و هل حادث الشاب الذى إنتحر لأنه لم يقبل فى وزارة الخارجية بدعوى "غير لائق إجتماعيا" يعتبر قرينة على مستوى العدالة الإجتماعية الآن ؟ خلاصة الأمر أن وضعنا الآن و منذ سنة 52 ربما أسوأ مما كان عليه قبل الثورة على الأقل وقتها كان هناك من يضع شروطا لكى يقبل تشكيل الوزارة و كانت هناك جرائد تفضح الممارسات الخفية ... كالأسلحة الفاسدة و تدخل عبود باشا لتغيير الوزارة التى إنتوت تحصيل الضرائب المتأخرة عليه على الأقل وقتها إستقال طه حسين من الوزارة (غير متأكد الجامعة أو الوزارة ) لأنه رفض أن تمنح الجامعة شهادة فخرية لأحد رجال السياسة و فى وقتنا هذا يتسابق عدد من الجهات الجامعية و العلمية لمنح جائزة الدولة التقديرية لرجال الحكم - للحقيقة رفض زكريا عزمى ترشيح جامعة المنوفية له لجائزة الدولة التقديرية. الفاضل الأفوكاتو أرجو العودة لموضوع إعدام خميس و البقرى البداية الحقيقية للقهر مواطنين لا متفرجين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Scorpion بتاريخ: 13 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 فبراير 2004 لم أكن من جيل الثورة... و لا جيل ناصر... كنت طفلآ صغيرآ عندما تولي السادات الحكم... و مراهقآ عندما أغتالوه... و لكن ثورة يوليو أحتلت دائمآ جانب من تفكيري.. و بحثت و قرأت لكثيرين و كثيرين... حتي استطعت تكوين شيئأ ما في خاطري تجاه هذه الثورة التي قامت لأنقاذ مصر.. و لكنها.. قتلت مصر و المصريين... و رجعت بنا الي الوراء ... جدآ.. أستاذنا الكبير الأفوكاتو... أسمح لي أن أكتب في هذا الموضوع.. و لكني أريد أن نحلل أكثر أهداف الثورة التي ذكرتها... فهو موضوع لا نستطيع أن نحصره في كلمات بسيطة دون ان نري جميع جوانبه.. لنري كيف تحولت الأهداف النبيلة الي واقع أضر بلدنا أشد ضرر... ضرر ما زلنا ندفع ثمنه حتي الآن...علنا نستطيع أن نأخذ منه عبرة علي الأقل في مجتمعاتنا الصغيرة.. و لتسمح لي أن أبدأ بآخر نقطة ذكرتها... " أقامة حياة ديموقراطية سليمة" فهي أهمها علي الأطلاق : صوت الشعب... فلقد قامت الثورة بأسم الشعب و من أجله... و في رأيي أنها كانت صادقة بالفعل في دعواها هذه.. فلقد عددت مظاهر الظلم و الحرمان و الخلل الأجتماعي.. و تصدرت أولوياتها بالفعل تشريعات و برامج تسعي الي تحقيق العدالة الأجتماعية.. ( قانون الأصلاح الزراعي و مجانية التعليم مثلآ) و جري تنفيذها بسرعة حاسمة.. و لكن في زحمة تحقيق الآمال و الأحلام نسيت أولوية كان الشعب يتلهف أن تجد مكانها في الصدارة ...و هي الخاصة بالأستماع الي صوته ... و هذا من أبسط حقوقه..و من أبجديات الممارسة الديموقراطية التي نعت الثورة غيابها في العصر الملكي... لكن لم تكن هيئة التحرير و بعده الأتحاد الأشراكي يكفيان لسد الفراغ الذي حل بالساحة السياسة المصرية بعد حل البرلمان و الأحزاب و الغاء صحافتها.. و أخراس أصواتها..حتي لو كان الكل يتكلم و كان حق الكلام (في البدء) مكفولآ.. كان المأمول أن توسع الثورة مساحة هذا الحق.... فتتمتع به طبقات كان صوتها خافتآ أو مكتومآ.. كانت الفرصة متاحة ليدخل الحوار المفتوح مجال العمل السياسي و الأجتماعي في كافة المواقع.. علي المصطبة في القرية.. في النوادي.. في النقابات.. كل القضايا التي تهم الشعب و تمس مصالح و مستقبله و مستقبل أولاده.. فيكون هناك برلمان كبير بأتساع البلد... و لكن.. و لكن المثالية التي غلبت علي رجال الثورة. و روح "الأبوية" الي سادت.. دفعتهم أن يعملون معتمدين بالأكثر علي "وحيهم".. علي أساس أنهم يعرفون الأصلح للشعب و بواقع مسئوليتهم التاريخية التي فوضتهم بها مصر و التي تجلت في الترحيب العارم الذي قابلت به جماهير الشعب الثورة ( أيام شهر العسل الطويل) و في الأنضمامات الواسعة لهيئة التحرير.. و بعدها الأتحاد الأشتراكي.. و أنتهي الأمر بالمجتمع المصري الي الأنغلاق.. الأمر الذي ضاق به الشعب نفسه مع مرور الأيام... فمع كل قرارات التأميم تم تأميم العمل العمل السياسي أيضآ.. و معه ضاعت فرصة التربية السياسية السليمة لشعب كامل.. كان يمكن أن توفرها الثورة من أجل خلق رأي عام قوي يعبر عن الهوية المصرية بحق.. يكون وصي علي نفسه من داخله و ليست وصاية فوقية كما كانت و ما زالت حتي الآن... لو كان تحقق هذا لقدمت مصر نموذجآ فريدآ لكل المنطقة..و لما كانت أسرائيل هي واحة الديموقراطية في الشرق الأوسط.. فالوالد الذي يشرك أولاده في شئون العائلة.. لن يفاجئوه مطلقآ بطلبات تتسم بالحماقة أو الأنانية.. و علي النقيض لو داوم الوالد علي أقناع أبنه بغباوته.. و بعجزه عن تدبير أموره و تحمل مسئوليته.. لشب الولد فعلآ مسلوب الأرادة.. تواكليآ الي أبعد مدي.. قد يبدو هذا كلام ورديآ.. أو بعد"الفاس ما جات في الراس" و لكن في غياب تجربة فعلية من حقنا أن نتصور هذا...طالما أنه يتفق مع المنطق.. فالخطاب السياسي منذ الثورة و حتي الآن تميز بحلوالكلمات و الشعارات التي تخدر العامة.. و لكنها تتناقض دائمآ مع الفعل.. فهو يدعوه بالشعب العريق صاحب حضارة سبعةالآف سنة.. و لكنه يعامل كطفل يحبو في أول خطوات الممارسة الديموقراطية.. يقول له "أرفع رأسك يا أخي لأن عهد الذل قد مضي".. و ما أن يرفعها حتي تتورم و تمتلأ بال "بقاليل".. و ربما تهشمت.. يقول له أنت سيد قرارك.. فأذا تلفت حوله وجد الوصاية محكمة عليه..تعد أنفاسه... فأذا صدق ما يقال... و رفع رأسه بصوت أو رأي أو قرار... سقط الي غير قرار.. !!! الخلاصة " أقامة الحياة الديموقراطية السليمة" تحت جناح الثورة.. فشلت فشلآ ذريعآ.. كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر "صلاح جاهين" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصرى بتاريخ: 15 فبراير 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2004 بعد 52 سنة من حركة الجيش عام 1952 .. يبدو بوضوح أن كل أهدافها قد سقطت !! بدأت معنا الهند .. ولكن أين نحن وأين الهند :lol: وبدأت بعدنا دول أفريقية وآسيوية وأوربية .. وتجاوزتنا بكثير .. أتصور أن السبب الرئيسى هو إقصاء الشعب عن المشاركة الفعلية .. والنظر الى الشعب على أنه مجرد "كومبارس" يهتف فى الخلفية للديكتاتور .. وهكذا تقف الحكومة وحيدة على المسرح تلعب جميع الأدوار حتى دور المتفرجين .. بينما الشعب يشاهد من بعيد فلا أعطوه حقه فى المشاركة ولا الحكومة قادرة على البناء والتقدم بمفردها .. والنتيجة أننا وصلنا الى حالة متردية الانتكاسة فقد تجاوزنا حالة الفساد السياسى وتركيز السلطة الى حالة من الفساد العام ضربت الإقتصاد والبنية التحتية للمجتمع وأصبح علاجه يحتاج الى إصلاح سياسى عاجل وعميق وثورة إدارية حقيقية .. عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الأفوكاتو بتاريخ: 17 فبراير 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2004 أشكر كل من شارك فى هذا الموضوع و الى الأستاذ عادل: سوف أستأنف الكتابة عن خميس و البقرى فى القريب العاجل. و الى الأخ سكوربيون, إن تعقيبك على هذا الموضوع لا شك صادر من قلب يعشق مصر, و كان يتلهف لكى تنجح ثورة, جاءت بنيات طيبة, و أنتهت بمآسى مؤلمة. دعونا نتعلم من الماضى, لنحمى مستقبل أبنائنا و أحفادنا. دعونا نرى الحقيقة, و نحاول تفادى الكارثة التى حلت بحاضرنا. و الى الأخ مصرى, وجهة نظرك صحيحة تماما, و أى نظام يستبعد مشاركة الشعب هو نظام فاشل. شكرا مرة أخرى لجميع من شاركوا فى هذا الموضوع, و تقبلوا التحية. أعز الولد ولد الولد إهداء إلى حفيدى آدم: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حرفوش بتاريخ: 2 أغسطس 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 أغسطس 2004 (معدل) أعتقد أن هذا الموضوع له صلة بموضوع " ماذا حدث ليلة 23 يوليو" المنشور فى باب : يوليو 52 - 73أكتوبر تم تعديل 2 أغسطس 2004 بواسطة حرفوش رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان