اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

التسامح .. في تعاليم المسيحية والإسلام


MaYousof

Recommended Posts

  • الردود 46
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أنا شايف الإخوة الأقباط بدأوا ياخدوا الورد من البستان اللي فوق أهوه .. أنا على العموم زرعت بستان جديد أكبر وأفخم بس لسه عليه شوية لما يبقى جاهز للقطف .. تكونوا انشاء الله خلصتوا البستان الأولاني :roseop:

رابط هذا التعليق
شارك

وانا كمان اخدت وردتى من البستان الجميل ده

مجهود رائع يا اخونا محمد وتعبك ربنا يباركك عليه

لو كل الناس عندها المشاعر الحلوة دى

ستكون مصر جنة الله فى الارض

منتظرين البستان التانى باجمل الورود والرياحين

ليس ما يدخل الفم ينجس الانسان

بل

ما يخرج من الفم هذا ينجس الانسان

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 أسابيع...

من هو قريبي؟؟

الجزء التالى من الانجيل حسب القديس لوقا هو حوار حدث بين السيد المسيح و شخص يهودى متشدد (ناموسى) كان يحاول ان يتصيد اخطاء للسيد المسيح و بالرغم من ذلك اكد السيد المسيح مبدأ التسامح و القربى من الغير حتى لو كانوا اللد اعدائنا ما داموا خيرين من تجاهنا. سأترككم مع النص و التعقيب بعده.

"

25- و اذا ناموسي قام يجربه قائلا يا معلم ماذا اعمل لارث الحياة الابدية.

26- فقال له ما هو مكتوب في الناموس كيف تقرا.

27- فاجاب و قال تحب الرب الهك من كل قلبك و من كل نفسك و من كل قدرتك و من كل فكرك و قريبك مثل نفسك.

28- فقال له بالصواب اجبت افعل هذا فتحيا.

29- و اما هو فاذ اراد ان يبرر نفسه قال ليسوع و من هو قريبي.

30- فاجاب يسوع و قال انسان كان نازلا من اورشليم الى اريحا فوقع بين لصوص فعروه و جرحوه و مضوا و تركوه بين حي و ميت.

31- فعرض ان كاهنا نزل في تلك الطريق فراه و جاز مقابله.

32- و كذلك لاوي ايضا اذ صار عند المكان جاء و نظر و جاز مقابله.

33- و لكن سامريا مسافرا جاء اليه و لما راه تحنن.

34- فتقدم و ضمد جراحاته و صب عليها زيتا و خمرا و اركبه على دابته و اتى به الى فندق و اعتنى به.

35- و في الغد لما مضى اخرج دينارين و اعطاهما لصاحب الفندق و قال له اعتن به و مهما انفقت اكثر فعند رجوعي اوفيك.

36- فاي هؤلاء الثلاثة ترى صار قريبا للذي وقع بين اللصوص.

37- فقال الذي صنع معه الرحمة فقال له يسوع اذهب انت ايضا و اصنع هكذا." (لوقا 10 :25-37)

اليهودى المتشدد سأل المسيح من هو قريبى فرد عليه بمثل (قصه توضيحيه)

ان مسافر يهودى طلع عليه قطاع طرق. سرقوه و عروه و ضربوه لغايه ما قرب يموت.

مر عليه كاهن يهودى و لكنه لم يشفق عليه و تركه. مر عليه لاوى ( نوع اخر من رجال الدين اليهود) و تركه ايضا.

مر عليه شخص سامرى ( السامريين هم الد اعداء اليهود دينيا و سياسيا حيث ان اصلهم يهودى لكنهم اشركوا عباده الله الواحد بالمعبودات الوثنيه من سوريا و بابل و كانت بينهم حروب كثيره). هذا السامرى الصالح تحنن عليه و طيب جروحه و كساه و حمله على حماره ووداه لفندق و دفع تمن اقامته و دوائه و مشى فى حال سبيله.

ٍسأل السيد المسيح هذا الناموسى المتشدد "تفتكر من يعتبر قريب هذا ااشخص الضحيه" قال الناموسى "الذى صنع معه رحمه" فقال له المسيح "اذهب انت ايضا و اصنع هكذا"

أنا كمسيحى متوصى من السيد المسيح انى اعتبر قريبى هو الشخص اللى يعمل الخير معايا اكتر من الشخص اللى من نفس دينى حتى لو كان هذا الشخص من شعب او فئه او دين تعادى شعبى او دينى.

واكيد فيه جيل أوصافه غير نفس الاوصاف

إن شاف يوعى وإن وعي ما يخاف

http://www.youtube.com/watch?v=-ngd0DARowQ

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 10 شهور...

في هذه المداخلة سأعرض إلى أحكام الإسلام فيما يخص أرواح خلق الله تعالى من أهل الذمة وأهل العهد.

----------

في الحديث الشريف:

عن القاسم بن مخيمرة عن رجل من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال: إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من قتل رجلاً من أهل الذمة لم يجد ريح الجنة, وإن ريحها ليوجد من مسيرة سبعين عام)

عن جندب قال: بلغني أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (من يخفر ذمتي كنت خصمه ومن خاصمته خصمته)

وعن صحابة رسول الله رضي الله عنهم وأرضاهم:

عن ابن شهاب: "إن أبا بكر وعمر رضي الله عنهما كانا يجعلان دية اليهودي والنصراني إذا كانا معاهدين دية الحر المسلم"

وعن أبي الجنوب الأسدي قال: أتى علي بن أبي طالب رضي الله عنه برجل من المسلمين قتل رجلاً من أهل الذمة, قال: "فقامت عليه البينة فأمر بقتله" فجاء أخوه فقال: إني قد عفوت عنه, قال: "فلعلهم هددوك أو فرقوك أو فزعوك؟" قال: لا ولكن قتله لا يرد عليّ أخي وعوضوني فرضيت. قال: "أنت أعلم من كانت له ذمتنا فدمه كدمنا ودينه كديننا"

رابط هذا التعليق
شارك

في هذه المداخلة سأعرض إلى أحكام الإسلام فيما يخص معاملة خلق الله تعالى من أهل الذمة وأهل العهد.

----------

في الحديث الشريف:

عن أبي بشر قال: سمعت سعيد بن جبير عن أبي موسى عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من سمّع يهودياً أو نصرانياً دخل النار)

عن عدة من أبناء أصحاب رسول الله عن آبائهم عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (ألا من ظلم معاهدا أو انتقصه أو كلفه فوق طاقته أو أخذ منه شيئا بغير طيب نفس فأنا حجيجه (أي أنا الذي أخاصمه وأحاجه) يوم القيامة)

وعن صحابة رسول الله رضي الله عنهم وأرضاهم:

عن كعب بن علقمة أن عرفة بن الحارث مر به نصراني من أهل مصر يقال له مندقون, فدعاه إلى الإسلام فذكر النصراني النبي صلى الله عليه وسلم فتناوله فرفع ذلك إلى عمرو بن العاص فأرسل إليهم فقال: "قد أعطيناهم العهد", فقال عرفة: "أعطيناهم أن يخلى بيننا وبينهم وبين كنائسهم فيقولون فيها ما بدا لهم, وأن لا نحملهم ما لا طاقة لهم به, وأن نقاتل من ورائهم ويخلى بينهم وبين أحكامهم إلا أن يأتونا فنحكم بينهم بما أنزل الله"، فقال عمرو بن العاص: "صدقت"

وفي عهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه كتب إلى أهل إيلياء (بيت المقدس): "هذا ما أعطى عبد الله عمر أمير المؤمنين أهل إيلياء من الأمان, أعطاهم أمانا لأنفسهم وأموالهم ولكنائسهم وصلبانهم وسقيمها وبريئها وسائر ملتها أنه لا تسكن كنائسهم ولا تهدم ولا ينتقص منها ولا من حيزها ولا من صليبهم ولا من شيء من أموالهم ولا يكرهون على دينهم"

ولما فتح خالد بن الوليد رضي الله عنه الشام صالح الروم وجاء في هذا الصلح: "أن لا يهدم لهم بيعة ولا كنيسة, وأن يضربوا نواقيسهم في أي ساعة شاءوا من ليل أو نهار إلا في أوقات الصلوات, وأن يخرجوا الصلبان في أيام عيدهم"

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...