أسامة الكباريتي بتاريخ: 22 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يناير 2010 (معدل) بعد أن كثر الاستفسار ، حول التحفظات الحمساوية على الورقة المصريةكان لا بد من شملها في نقاط لتتم سرعة استحضارها لدى المناقشين والمريد أن يكون من العرافين بها والله وليّ التوفيق التحفظات الحمساوية على الورقة المصريّة المعدّلة في نقاط إعداد/ أخيكم " أبو خالد عوض " أولا/ البند الذي يربط مهام حكومة الوفاق الوطني برفع الحصار، السبب/ خشية أن يعني هذا المطلب الرضوخ لمطالب اللجنة الرباعية التي تتمثل في اعتراف الحكومة الفلسطينية بإسرائيل. ثانيًا/ ترفض حماس الاكتفاء بإعادة هيكلة الأجهـزة الأمنيـة الفلسطينية دون الإشارة إلى شمول هذا الإجراء لقطاع غـزة والضفـة معا، وتشدد على أن الهيكلة يجب أن تشمل الضفة والقطاع. السبب/ حتى لا ينسحب الإطار القوليّ من تحت حماس، فتثبّت عكس الواقع وهو أن الإشكال في غزة وليس في الضفة. ثالثا/ وقد تم إضافة فقرة "التعاون المشترك مع أجهزة الدول الصديقة المشابهة لمكافحة أية أعمال تهدد السلم والأمن المشترك، أو أي من مجالات الأمن الداخلي، شريطة المعاملة بالمثل". تعليل/ بقاء هذا البند على حاله قد يبرر التعاون الأمني مع الاحتلال، وهو ما لا يُمكن قبوله مطلقًا. رابعًا/ في السياق السابق فقد تمت إضافة فقرة خطيرة تنص على "حظر إقامة أي تشكيلات عسكرية خارج إطار الهيكل المقرر لكل جهاز أمن". تعليل/ وهذا معناه أن الفقرة قد تستخدم كإطار لتفكيك تنظيمات المقاومة التي لا تنتمي أصلا لأي تشكيل عسكري أو أمني رسمي للسلطة. خامسًا/ تتحفظ الحركة على إجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية متزامنة، وترى أن التوافق حول تمديد ولاية الرئيس الفلسطيني لا يعني إجراء انتخابات تشريعية. السبب/ معنى التزامن أن يفقد المجلس التشريعي سلطته الفعلية، وأن يسمح للرئيس المنتهية ولايته بممارسة صلاحيات وإصدار مراسيم في زمن نقطة تقاطع واختلاط الأمور سلبًا. سادسًا/ البند المتعلق بالتمثيل النسبي في الانتخابات، حيث قالت إن قانون الانتخابات يجب أن تتم مراجعته وفقا لما تقتضيه مصلحة الوطن. تعليل/ هذا كلام فضفاض؛ يترك المجال مفتوحًا أمام التحليلات والاجتهادات ويبقي باب المدة الزمنية لتنفيذه مواربًا. سابعًا/ تتحفظ حماس حول موضوع "التهدئة والمفاوضات مع العدو"، السبب/ أن الحركة لا ترى أن للمصالحة علاقة بالتهدئة والمفاوضات. ثامنًا/ تم حذف نصٍّ مهمٍ كان موجودًا في الورقة الأولى، وهو: "وتعتبر هذه المهام غير قابلة للتعطيل باعتبارها إجماعا وطنيا تم التوافق عليه". تعليل/ برزت الحاجة ملحّة إلى هذا البند خصوصا بعد قرار السلطة الفلسطينية تأجيل عرض تقرير غولدستون على مجلس حقوق الإنسان، ومعنى ترك هذه السلطة تتصرف بدون مرجعية وطنية قد يؤدي إلى اتخاذها قرارات تمس بالمصالح الوطنية الفلسطينية العليا. تاسعًا/ فيما يخص تشكيل قيادة مؤقتة لمنظمة التحرير لحين إعادة بنائها، تتكون من رئيس وأعضاء اللجنة التنفيذية، ورئاسة المجلس الوطني، والأمناء العامين للفصائل، وشخصيات مستقلة. واستبدلت كلمة بالتوافق في فقرة "تشكيل اللجنة العليا للانتخابات بالتوافق وان يصدر مرسوم رئاسي بتشكيلها في ضوء هذا التوافق"، بـ "بعد التشاور مع القوى السياسية"، وحذفت كلمتا "إعادة بناء" وهيكلة الأجهزة الأمنية. تعليل/ هذا معناه أن تكون القيادة المؤقتة هي صاحبة القرار والإقرار، وأن المراسيم التي ستصدر من رئيسها وهو رئيس السلطة ستعتبر ملزمة. كما أن حماس اشترطت ان يكون تنفيذ الاتفاق رزمة واحدة، وهذا ما لا تضمنه الورقة ولا الوساطة المصرية ذاتها. والله وليّ التوفيق ،، تم تعديل 22 يناير 2010 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
verygood بتاريخ: 22 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يناير 2010 بعد أن كثر الاستفسار ، حول التحفظات الحمساوية على الورقة المصريةكان لا بد من شملها في نقاط لتتم سرعة استحضارها لدى المناقشين والمريد أن يكون من العرافين بها والله وليّ التوفيق التحفظات الحمساوية على الورقة المصريّة المعدّلة في نقاط إعداد/ أخيكم " أبو خالد عوض " أولا/ البند الذي يربط مهام حكومة الوفاق الوطني برفع الحصار، السبب/ خشية أن يعني هذا المطلب الرضوخ لمطالب اللجنة الرباعية التي تتمثل في اعتراف الحكومة الفلسطينية بإسرائيل. ثانيًا/ ترفض حماس الاكتفاء بإعادة هيكلة الأجهـزة الأمنيـة الفلسطينية دون الإشارة إلى شمول هذا الإجراء لقطاع غـزة والضفـة معا، وتشدد على أن الهيكلة يجب أن تشمل الضفة والقطاع. السبب/ حتى لا ينسحب الإطار القوليّ من تحت حماس، فتثبّت عكس الواقع وهو أن الإشكال في غزة وليس في الضفة. ثالثا/ وقد تم إضافة فقرة "التعاون المشترك مع أجهزة الدول الصديقة المشابهة لمكافحة أية أعمال تهدد السلم والأمن المشترك، أو أي من مجالات الأمن الداخلي، شريطة المعاملة بالمثل". تعليل/ بقاء هذا البند على حاله قد يبرر التعاون الأمني مع الاحتلال، وهو ما لا يُمكن قبوله مطلقًا. رابعًا/ في السياق السابق فقد تمت إضافة فقرة خطيرة تنص على "حظر إقامة أي تشكيلات عسكرية خارج إطار الهيكل المقرر لكل جهاز أمن". تعليل/ وهذا معناه أن الفقرة قد تستخدم كإطار لتفكيك تنظيمات المقاومة التي لا تنتمي أصلا لأي تشكيل عسكري أو أمني رسمي للسلطة. خامسًا/ تتحفظ الحركة على إجراء الانتخابات التشريعية والرئاسية متزامنة، وترى أن التوافق حول تمديد ولاية الرئيس الفلسطيني لا يعني إجراء انتخابات تشريعية. السبب/ معنى التزامن أن يفقد المجلس التشريعي سلطته الفعلية، وأن يسمح للرئيس المنتهية ولايته بممارسة صلاحيات وإصدار مراسيم في زمن نقطة تقاطع واختلاط الأمور سلبًا. سادسًا/ البند المتعلق بالتمثيل النسبي في الانتخابات، حيث قالت إن قانون الانتخابات يجب أن تتم مراجعته وفقا لما تقتضيه مصلحة الوطن. تعليل/ هذا كلام فضفاض؛ يترك المجال مفتوحًا أمام التحليلات والاجتهادات ويبقي باب المدة الزمنية لتنفيذه مواربًا. سابعًا/ تتحفظ حماس حول موضوع "التهدئة والمفاوضات مع العدو"، السبب/ أن الحركة لا ترى أن للمصالحة علاقة بالتهدئة والمفاوضات. ثامنًا/ تم حذف نصٍّ مهمٍ كان موجودًا في الورقة الأولى، وهو: "وتعتبر هذه المهام غير قابلة للتعطيل باعتبارها إجماعا وطنيا تم التوافق عليه". تعليل/ برزت الحاجة ملحّة إلى هذا البند خصوصا بعد قرار السلطة الفلسطينية تأجيل عرض تقرير غولدستون على مجلس حقوق الإنسان، ومعنى ترك هذه السلطة تتصرف بدون مرجعية وطنية قد يؤدي إلى اتخاذها قرارات تمس بالمصالح الوطنية الفلسطينية العليا. تاسعًا/ فيما يخص تشكيل قيادة مؤقتة لمنظمة التحرير لحين إعادة بنائها، تتكون من رئيس وأعضاء اللجنة التنفيذية، ورئاسة المجلس الوطني، والأمناء العامين للفصائل، وشخصيات مستقلة. واستبدلت كلمة بالتوافق في فقرة "تشكيل اللجنة العليا للانتخابات بالتوافق وان يصدر مرسوم رئاسي بتشكيلها في ضوء هذا التوافق"، بـ "بعد التشاور مع القوى السياسية"، وحذفت كلمتا "إعادة بناء" وهيكلة الأجهزة الأمنية. تعليل/ هذا معناه أن تكون القيادة المؤقتة هي صاحبة القرار والإقرار، وأن المراسيم التي ستصدر من رئيسها وهو رئيس السلطة ستعتبر ملزمة. كما أن حماس اشترطت ان يكون تنفيذ الاتفاق رزمة واحدة، وهذا ما لا تضمنه الورقة ولا الوساطة المصرية ذاتها. والله وليّ التوفيق ،، تحية تقدير واعزاز لكل من يتمسك بمبادئ العزة والكرامة :rolleyes: سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم[وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 22 يناير 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يناير 2010 (معدل) ضغوط أميركية غيّرت ورقة المصالحة المصرية ومصر تنفي عــ48ـرب/ "الجزيرة" 20/10/2009 06:51 كشفت مصادر فلسطينية مقربة من دوائر صنع القرار في رام الله أن مصر عدلت مسودة ورقة المصالحة الفلسطينية أكثر من مرة بعد تهديدات أميركية بعرقلة جهودها إذا استجابت لمطالب حركة حماس بعدم تضمين الورقة شروط اللجنة الرباعية، في وقت نفت فيه القاهرة هذه الأنباء وأكدت أنها لا تخضع لضغوط من أي جهة. وذكرت المصادر الفلسطينية أن القاهرة غيرت الوثيقة الأخيرة التي سلمتها لحماس منتصف الشهر الماضي، بعدما قدم المبعوث الأميركي الخاص إلى الشرق الأوسط جورج ميتشل رسالة احتجاج من الخارجية الأميركية على الورقة المصرية. وقالت المصادر إن القاهرة استجابت للطلب الأميركي واعتبرت –دون الرجوع لحماس والفصائل الأخرى- الورقة السابقة والمكونة من ثماني صفحات ملغاة، وأعدت ورقة تقارب 25 صفحة بها نقاط جديدة لم تطرح أو طرحت وتم رفضها من حماس وآخرين. وبينت المصادر أن ميتشل أبلغ مدير المخابرات المصرية الوزير عمر سليمان أن الإدارة الأميركية ستعرقل أي جهد لا يدفع حماس للاعتراف والالتزام بشروط الرباعية وواشنطن، وذلك في لقاء جمعهما بالقاهرة في العاشر من أكتوبر/ تشرين الأول الجاري. ونقلت المصادر عن ميتشل قوله لسليمان ولوزير الخارجية المصري أحمد أبو الغيط إن على القاهرة عدم مسايرة حماس وإنها بذلك تعطل الجهود الأميركية المبذولة من قبل الرئيس باراك أوباما لاستئناف المفاوضات. وطلب ميتشل من القاهرة -بحسب المصادر ذاتها- أن تقدم على مزيد من الإجراءات التي من شأنها إجبار حماس على التخلي عن المقاومة المسلحة والانضمام لتحالف فلسطيني من أجل التسوية مع إسرائيل. وقالت المصادر إن ميتشل استمع في رام الله من الرئيس الفلسطيني محمود عباس تحريضاً على القاهرة، معتبراً أن الورقة التي قدمتها مصر لحركة فتح كلها شروط حماس ومجحفة ومذلة لحركته والسلطة الفلسطينية. وتعليقا على هذه الأنباء، نفت مصر وجود أي ضغوط أميركية عليها لتغيير ورقة المصالحة المعروضة على حركتي فتح وحماس. وقال سفير مصر السابق بإسرائيل محمد بسيوني في تصريح خاص إن بلاده لا تقبل الضغوط أو المساومة من أي جهة كانت لأن هدفها هو تحقيق المصالحة الفلسطينية، وليست لديها أي مصلحة خاصة في ذلك. واعتبر بسيوني أن القول بأن واشنطن اشترطت على القاهرة أن تقبل الحكومة التي سينجزها الاتفاق بشروط الرباعية الدولية، ينطوي على مغالطة جسيمة. وأوضح أن الحكومة التي ستخرج عن هذا الاتفاق ستكون حكومة وفاق وطني مؤقتة ينتهي عملها في يونيو / حزيران 2010 مع حلول موعد الانتخابات الرئاسية والبرلمانية، وستكون حكومة تكنوقراط وليست فصائلية وأن مهمتها رفع الحصار المفروض على الشعب الفلسطيني وإقامة الدولة الفلسطينية ما يعني أنها ستكون مضطرة للتعاطي مع شروط الرباعية الدولية. واعتبر بسيوني أنه ليس في هذا أي إلزام لحركة حماس أو غيرها في قبول شروط الرباعية الدولية لأن هذه الفصائل غير ممثلة أصلآ في هذه الحكومة، منبها إلى وجود لقاءات إقليمية وجهود عربية لتذليل عقبات الحوار والمصالحة ومن أبرزها زيارة العاهل السعودي الأخيرة إلي سوريا. من جهتها رفضت حماس التعليق على الأنباء المتعلقة بوجود ضغوط أميركية على مصر بشأن جهود المصالحة الفلسطينية، وجددت على لسان الناطق باسمها في غزة مشير المصري موافقتها على البنود التي تم الاتفاق عليها في حوارات القاهرة والتحفظ على أي بنود جديدة لم يتم الاتفاق عليها في تلك الحوارات. وأكد المصري أن حماس جاهزة للمصالحة الفلسطينية وفقا لما تم الاتفاق عليه في حوارات القاهرة، وهي مستعدة للتوقيع على أي ورقة بهذا الشأن وتنفيذها فورا. وبدوره أكد القيادي في حماس أسامة حمدان أن هناك اتصالات تجري حاليا مع السلطات المصرية لترتيب آلية تسليم تحفظات الحركة على البنود غير المتفق عليها الواردة في وثيقة المصالحة المصرية. إلى ذلك، وصل رئيس السلطة الفلسطينية، محمود عباس، إلى القاهرة لإجراء محادثات مع نظيره المصري حسني مبارك بشأن جهود القاهرة لـ"تحقيق المصالحة وعملية السلام"، فيما شككت مصر في تمتع حركة حماس باستقلالية القرار اللازم للتوقيع على ورقة المصالحة. وقال المتحدث باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة إن مباحثات عباس/مبارك ستتناول "عملية السلام التي عطلتها حماس". وأضاف أبو ردينة في تصريحات بمطار القاهرة "إننا في حاجة لحركة سياسية عربية مشتركة الآن نحو العالم والمجتمع الدولي لإجبار إسرائيل على الانصياع لقرارات الشرعية الدولية". وقبيل وصوله إلى القاهرة، شدد عباس -خلال لقائه المنسق الأعلى للسياسة الأوروبية خافيير سولانا برام الله- على أهمية تحقيق المصالحة الوطنية، قائلا إن هذا الملف على رأس أولويات لقائه بمبارك الثلاثاء. وجاءت تلك التصريحات بعد تشكيك القاهرة في استقلالية حماس في اتخاذ القرار اللازم لتوقيع ورقة المصالحة، بعد قول الحركة إن الوثيقة المطروحة تتضمن بنودا لم يتفق عليها وقرارها تأجيل سفر وفدها لمصر لتسليم الرد. ونقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط عن الناطق باسم خارجية مصر حسام زكي قوله إن التفاوض على الورقة استمر أشهرا والقاهرة تلقت ملاحظات كل الفصائل وناقشتها على أعلى المستويات، لذا فمن المثيرٌ للتعجب -حسب قوله- أن تقول حماس الآن إن لديها تحفظات على مشروع الاتفاق الذي "يجب التوقيع عليه". وقال إن بلاده لن تنتظر إلى الأبد، وإنه يمكن توقع ما يمكن أن تثيره حماس التي تحتاج -حسب تعبيره- إرادة سياسية لا يمكن توفرها من خارجها. وأضاف أنه لا يريد الخوض فيما إذا كان قرار حماس في يدها أم لا. وكان مسؤول في حماس برر تأجيل إرسال الوفد بسفر رئيس المخابرات المصرية عمر سليمان -الذي أعد الوثيقة- خارج مصر. وقال القيادي في الحركة محمد نصر إن كل ما تطلبه الحركة هو ورقة تنسجم مع الورقة الأولى التي قبلتها ولا شيء آخر. كما قال المتحدث باسم حماس سامي أبو زهري إن الورقة الجديدة التي تضم تفاصيل وآليات ورقة أولى قدمت للفصائل قبل سبعة أسابيع تقريبا تتضمن بنودا لم يتفق عليها. تم تعديل 22 يناير 2010 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
msayed بتاريخ: 22 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يناير 2010 (معدل) عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا تزال عصابة من أمتي يقاتلون على أبواب دمشق وما حوله، وعلى أبواب بيت المقدس وما حوله، لا يضرهم من خذلهم ظاهرين على الحق - إلى أن تقوم الساعة". تم تعديل 22 يناير 2010 بواسطة msayed رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان