أسد بتاريخ: 28 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2010 في حديث لوزير الداخلية المصري حبيب العادلي .. بمناسبة عيد الشرطة مع مفيد فوزي .. قال في معرض حديثه وهو يتحدث عن جريمة نجع حمادي .. أن من قام بتلك الجريمة هو مجرم شقي خطر .. بلطجي .. ولما سأله مفيد فوزي لماذا لا يتم تطبيق قانون الطوارئ على هؤلاء المجرمون الخطرين .. قال : لو حنطبق على المجرمين والبلطجية اللي زي ده .. مش حنلاقي مكان .. وطبعاً الدولة ليس لديها ميزانية لبناء المزيد من السجون لاستيعاب المجرمين والبلطجية الذي يزداد عددهم بشكل مضطرد .. بسبب الأحوال الإقتصادية .. وإندثار القيم والأخلاق .. ولو طبق القانون بحزم .. ستختفي كثير من الجرائم وعمليات البلطجة .. لأن في النهاية قد يخاف الكثيرون ويرتدعون إذا ما طبق القانون بصرامة على كل من يخالف .. وطبعاً تكاليف إعاشة المساجين في السجون .. وحراستهم وتعيين المزيد من رجال الشرطة .. هذا الأمر يحتاج إلى أموال طائلة .. فكرتي .. والتي من الممكن أن يطلق عليها إفتكاسة أو فكرة غريبة جداً .. وأعترف بذلك .. ولكن .. هل إذا كفلت يتيم أو فقير .. ألن يكون هذا في مصلحة المجتمع ككل .. فسوف نقلل من احتمال وجود منحرف بواحد .. وإذا تم إعتقال المجرمين وتقييد حريتهم ومعاقبتهم .. ألن يكون هذا في صالح المجتمع ككل ..فسوف نقلل عدد المنحرفين واحد .. أليس المنطق الذي يحكم الإختيارين متماثل .. أو متشابهه ؟؟؟ إذن فلماذا لا تقوم جمعية أهلية لتجمع التبرعات .. للإنفاق على المحبوسون .. والمعتقلون من المجرمون والبلطجية (فقط) .. وبالتالي سيكون هذا العمل في صالح المجتمع .. تبدو الفكرة غريبة جداً حتى بالنسبة لي .. لدرجة أنني وجدت نفسي أبتسم سخرية عندما وردت إلى خاطري وكنت أسير في أحد شوارع دبي .. وهي مدينة آمنة جداً وجميلة كما تعرفون .. كنت أسير بحرية شديدة .. اتحدث في هاتفي المحمول .. ولم أكن خائفاً أن يأتي من يخطفه من يدي .. أعبر الطريق من المكان الصحيح دون إزعاج .. أسير مطمئناً للغاية .. منبهر من روعة محطة المترو التي رأيتها لأول مرة منتذ إفتتاحة .. شعرت بالغيرة غيرة شديدة جداً .. لماذا تلك المدينة التي لا تملك شيئاً .. لا بترول .. ولا ناس .. ولا موارد من أي نوع .. نشأت من العدم .. وبدون أية تحفظات .. صارت أشهر من نار على علم .. وعنوان للمدنية .. والأمان .. والراحة .. والفخامة .. والجمال .. ولازلنا نعاني .. من التخلف والفقر والأمراض .. ونريد السعادة المجانية دون أن نعمل .. ودون أن نخاطر .. ودون أن نحارب .. ونعاني من الخوف من البلطجة .. والإجرام .. وعدم إحترام القوانين .. ونشكو من الآباء الذين يبيعون بناتهم القصر لأثرياء العرب .. ليفضحونا في كل مكان .. لانهم .. مجرمون .. وغيرهم الكثيرون .. ألا يستحقون هؤلاء المجرمون أن نكفلهم .. مما رزقنا الله لنكفي الآخرين شرورهم .. ألا نستحق نحن هذا الترف .. أن نعيش .. بعيد عن هؤلاء المجرمون .. وبدلاً من أن نهرب نحن منهم .. أن نعزلهم نحن؟؟؟ في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
justme بتاريخ: 28 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2010 كرتي .. والتي من الممكن أن يطلق عليها إفتكاسة أو فكرة غريبة جداً .. وأعترف بذلك ..ولكن .. هل إذا كفلت يتيم أو فقير .. ألن يكون هذا في مصلحة المجتمع ككل .. فسوف نقلل من احتمال وجود منحرف بواحد .. وإذا تم إعتقال المجرمين وتقييد حريتهم ومعاقبتهم .. ألن يكون هذا في صالح المجتمع ككل ..فسوف نقلل عدد المنحرفين واحد .. أليس المنطق الذي يحكم الإختيارين متماثل .. أو متشابهه ؟؟؟ إذن فلماذا لا تقوم جمعية أهلية لتجمع التبرعات .. للإنفاق على المحبوسون .. والمعتقلون من المجرمون والبلطجية (فقط) .. وبالتالي سيكون هذا العمل في صالح المجتمع .. تبدو الفكرة غريبة جداً حتى بالنسبة لي .. لدرجة أنني وجدت نفسي أبتسم سخرية عندما وردت إلى خاطري وكنت أسير في أحد شوارع دبي .. وهي مدينة آمنة جداً وجميلة كما تعرفون .. كنت أسير بحرية شديدة .. اتحدث في هاتفي المحمول .. ولم أكن خائفاً أن يأتي من يخطفه من يدي .. أعبر الطريق من المكان الصحيح دون إزعاج .. أسير مطمئناً للغاية .. منبهر من روعة محطة المترو التي رأيتها لأول مرة منتذ إفتتاحة .. شعرت بالغيرة غيرة شديدة جداً .. لماذا تلك المدينة التي لا تملك شيئاً .. لا بترول .. ولا ناس .. ولا موارد من أي نوع .. نشأت من العدم .. وبدون أية تحفظات .. صارت أشهر من نار على علم .. وعنوان للمدنية .. والأمان .. والراحة .. والفخامة .. والجمال .. ولازلنا نعاني .. من التخلف والفقر والأمراض .. ونريد السعادة المجانية دون أن نعمل .. ودون أن نخاطر .. ودون أن نحارب .. استاذي العزيز دبي وغيرها سياستها الابعاد للمجرمين لكن فيه جرائم عندهم وكتير بس النوعية مختلفة الحل مش السجن اذا طبق الشرع بصورة سليمة ممكن تقل الجرايم لكن لا يوجد مجتمع على ظهر الارض خالي من الجريمة ولكن فقط شكل مختلف الحل هو شغل الناس بالحق والعمل لنكفيهم حاجاتهم فلا يلجأون لهذا كفالتهم ستنشأ مجتمع اكثر اجراما فارتكابهم للجريمة وسيلة للحصول على دعم لابد من العقاب تحياتي [(من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا ولقد جاءتهم رسلنا بالبينات ثم إن كثيرا منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون) سورة المائدة (32) {وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ} [الأنعام:129] ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ)سورة الأنعام 123 ( أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون (الجاثية 23 ) { وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ }[ سورة الأعراف ] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
رضوي بتاريخ: 28 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يناير 2010 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أكفل مجرماً ................................ موضوع يستحق التعمق في التفكير فكرة جريئة ......... ولكن .............؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كيف ؟؟؟ عن طريق المساعدات المالية ؟!!؟ لو دة اللي حضرتك تقصده هتبقي مشكلة اكبر بكتير لاننا كدة بنشجع هؤلاء للتمادي في اجرامهم بس الفكرة مازلت قيد التفكير بس مش للمجرمين ............... لو عايزين نخدم مجتمعنا يبقي نحاول ننقذ اللي علي وشك الاجرام المجرمين دول افراز مجتمع ........... يعاني من المشاكل المزمنة .... دعوني افكر معكم بصوت عالي !!!!!! ماذا لو .......... بدل من ان كل واحد فينا يتبرع علشان نصرف عليهم في السجن ........... طيب ايه رأيكم نعمل جمعية خيرية كبيرة بمجهودات تطوعية ........ وعن طريق الجمعية نعمل مشاريع نشغل فيها العاطلين عن العمل ..... بكدة احنا نقي المجتمع من تفشي الاجرام فيه الفكرة ببساطة ........ انا مثلا عندي رأس مال ممكن اتبرع به ( أيا كان لايوجد حد ادني ولا اقصي كل تبعاً لمقدرته ) ....... وفلان يتبرع بملغ ...... وغيره وغيره وغيره ...= النتيجه معانا رأسمال لابأس به محتاجين متطوعين خبراء في فن ادارة الاعمال ........... نعمل مشروع انتاجي ...... ونشغل شباب عاطل عن العمل ........ وطبعاً لايشترط المؤهل ( لأن المصيبة ان الناس دي مؤهلاتهم علي ادهم ) يعني يشتغلوا في كعمال بناء مثلاً ( طبعاً بعد دراسة جدوي لاحتياجات سوق العمل ) ........ وشوية شوية المشروع يبدأ يكبر ونزود عدد العمالة ( طبعاً محتاجين مشروع يستوعب عمالة غير متعلمة وغير مؤهلة يعني محتاجين تدريب في البداية ) عارفة انه مشروع صعب وخيالي ........ بس طول عمري بحلم بيه افضل كتير من اننا نعمل رواتب شهرية للمجرمين دي من وجهه نظري المتواضعة جداً تحياتي اللهم إرزقني بفرحة ... تجعلني أسجد لك باكية . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 31 يناير 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2010 موضووعي هذا وطرحي هنا في منتهى الجدية .. ولا أبالغ فيه .. أحد الامور التي تشغلني بشكل دائم .. هي الأمن .. فبدون أمن .. لن تستطيع أن تعيش مرتاح البال .. حتى لو كنت في أجمل بلاد الدنيا وأغناها .. فما بالك وأنت تعيش في بلد فقير ومليء بالمشكلات .. أرى أن الأمن هاجس يشغل الجميع .. ويبحث عنه الجميع .. فقير كان أو غني .. ويصدمني دائماً مقولة يرددها الكثيرون سواء على سبيل المزاح أو على سبيل التهكم .. وتصعقني عندما تصدر عن وزير الداخلية .. أن ليس مكان في السجون لكل المجرمين والأشرار في مصر .. أمر مرعب .. أجزم أن الوضع في مصر ليس بتلك الدرجة من الخطورة .. هناك معدلات ترتفع عاماً بعد عاماً للجريمة .. وهناك الكثير من لاجرائم القاسية والتي يصحب تنفيذها جرم كبير وقسوة غريبة .. وولكنها لم تصل بعد - الحمد لله - إلى مرحلة الخطر الفادح .. اللهم إلا في بعض المناطق الفقيرة جداً أو قل العشوائية حسب ما إصطلح على وصفها مؤخراً .. فقد تكون في خطر فادح إذا كنت تمر في بعض المناطق بالصدفة أو قريب منها .. أو تعيش فيها .. يجب ان تخاف من البلطجي الموجود .. او الأشرار المحيطون بتلك المنطقة .. وفي بعض الأحيان هؤلاء الأشرار الذين يحكمونها .. ولا أبالغ .. أما الوجود الأمني .. واستتباب الأمن . فتجده في الأحياء الراقية والغنية والمتوسطة أكثر توفراً .. هذا بالطبع ليس عدلاً .. ولتوفير الأمن والأمان .. يجب ببساطة شديدة .. تطبيق قوانين أكثر صرامة على الأشقياء والخطرين والأشرار .. وحبسهم وإعتقالهم وتطبيق عليهم أقصى العقوبات لردعهم وردع غيرهم ممن يفكر في إرتكاب الشر .. فعواقب إرتكاب الشر يجب أن تكون وخيمة .. والسجناء يمكن أن يستفاد منهم في أية مشروعات .. حتى ولو كانت مشروعات معالجة النفايات ... فيمكن إنشاء مناطق لمعالجة النفايات وإرسال كل النفايات إلى هناك .. وعمل مشروعات وصناعات حول تلك النفايات .. وبالتالي قد يستفاد منهم في تلك الحالة .. وتلك المشروعات أو الأفكار تحتاج أولاً إلى عقول مستنيرة .. أرى غيابها في عناصر الحكومة والسلطة المصرية .. لذا أطرحها هنا .. باعتبار وجود جماعة كبيرة من أصحاب العقول المستنيرة .. وتمويل تلك المشروعات يحتاج إلى أموال ضخمة .. من الممكن يساهم المجتمع بشكل كبير في تمويله .. عن طريق جمع تبرعات .. أو إحتجاز أي جزء أو إضافىة قيمة أخرى على الغرامات والمخالفات التي يدفعها المخالفون سواء في المرور أو البناء أو أي مخالفات قانونية .. وبالتالي يمكن أن يكون هناك مصدر لتمويل أماكن تستوعب المجرمين والأشرار .. وهنا أكثر من فائدة .. تنقية المجتمع منهم .. ردع الآخرين .. إنشاء مشروعات يستفيد منها المجتمع إصلاح هؤلاء وتهذيبهم .. إضافة إلى إرهاب وترهيب المجرمين والأشرار في المجتمع .. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
justme بتاريخ: 31 يناير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 يناير 2010 ِانا عايز اقول حاجة بس ياريت الناس تقرا للاخر الحل في العقوبة هي الر\دع المطلق في حال ثبوت الجريمة بما لا يدع مجالا للشك بمعنى عقوبات اسلامية من الطراز الاول ولكن بشروط لابد من توفير الحاجات الاساسية فمعروف ان حد السرقة مثلا لا يطبق على من سرق لياكل ولكن من سرق وقتل ليغتني فهذا لا شفاعة فيه وتخيلوا معي سشعور السارق الذي طبق عليه الحد اتراه يستطيع السرقة لا عتقد اتر من طبق عليهم حد الحرابة والافساد في الارض يفعلونها مرة ثانية اشك ولكن كما قلت هذا بالنسبة للردع اما تطبيقه فلابد من توافر عدة مقومات ليست لدينا الان ولكن هذه فكرة كغيرها وطعا هذا ليس كلامي ولكن كلام القران ولا يحتمل تفسير اما بالنسبة لقضية التكافل فهذا فقط يصلح لما قبل الاجرام ولكن بصورة تشجيع على العمل وليس دعوى للاتكال اما بعد الاجرام فالوضع مختلف ويمكن دراسته ولكن كل حسب امكاناته ولابد من عمل برنامج تاهيلي لهم [(من أجل ذلك كتبنا على بني إسرائيل أنه من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا ولقد جاءتهم رسلنا بالبينات ثم إن كثيرا منهم بعد ذلك في الأرض لمسرفون) سورة المائدة (32) {وَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَ الظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ} [الأنعام:129] ( وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ)سورة الأنعام 123 ( أفرأيت من اتخذ إلهه هواه وأضله الله على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله أفلا تذكرون (الجاثية 23 ) { وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُواْ وَاتَّقَواْ لَفَتَحْنَا عَلَيْهِم بَرَكَاتٍ مِّنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ }[ سورة الأعراف ] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان