اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إن بعض الظن إثم


pocy

Recommended Posts

ببساطه الموضوع ان الواحد فى الزمن بقي مش عارف هل يمشي مع الايه الكريمه (( إن بعض الظن إثم )) ولا يظن فى الناس الا ان يثبت العكس ولا انا فاهمه الايه غلط

ولا حرص ولا تخونش والواحد برئ الى ان تثبت ادانته

ولا الواحد متهم الى ان يثبت العكس

وبصراحه اكتر انا حاسه ان مبقاش في حد بيعمل الخير بدون مقابل مأكد فى مقابل ولا انتم شايفين انى غلطانه فى الموضوع ده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

}فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا * يرسل السماء عليكم مدرارا * ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا * {

136570687.gif

"(الحمد لله الذي تواضع كل شئ لعظمته الحمد لله الذي استسلم كل شئ لقدرته)"

"سبحان الله يا فارج الهم ويا كاشف الغم فرج همى ويسر امرى وارحم ضعفي وقلة حيلتى وارزقني من حيث لا احتسب يارب العالمين"

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حبيبتي بوسي

ليه بس الصورة الغامقة دي

النهاردة بقينا بنفكر الف مرة قبل مانعمل خير ........ وفيه ناس بتفكر في المقابل اللي هتاخده من الخير اللي بتعمله

دايما بتعامل مع الناس بحسن نية وافترض حسن النية فيهم الي أن يثبت العكس

لكني اكتشفت ان الناس بتفترض سوء النية الي ان يثبت العكس

مش عارفة فين الصح وفين الغلط .........

كتير اوي قدمت معروف لناس ........ وفي المقابل اخدت الاساءة ........ من ناس عمري ما أسأت ليهم

بس تعرفي ....... بكون مرتاحة جداً .... اني ماظلمتش حد ...... ولا قدمت الاساءة لحد

كام مرة حد يطلب مني خدمة او طلب اي حاجة اقدر اعملها ....... وفي المقابل يحطني في مواقف مش ظريفة ........... عادي جداً ,,,,,,, بقول بتعلم

وبرضه مش بتعلم ابداً ,,,,,, بتعامل مع الناس بحسن النية

هقولك علي حاجة

تعرفي ...... اني في المقابل بتتفتح قدامي فرص خير كتيرة ......... والله بجد الحمد لله خالق الكون سميع الدعاء

اكتر من مرة حصلت معايا ... اقدم خير لحد واحصل علي الاساءة .. وبعديها علي طول فرصة او معروف يحصلي من غير سبب

طيب اقولك اخر مرة

خير عملته وكالعادة اتضريت بسببه

بعدها علي طول

لقيت حد ماعرفوش ساعدني اني انجز شوية حاجات وعلمني حاجات عمري ماكنت هقدر اتعلمها لوحدي

علشان مبعدش عن الموضوع

مش لازم تثقي في كل الناس

ولا تفترضي سوء النية في كل الناس

الحياه كدة هتبقي جحيم

لا

اتعاملي مع الناس عادي ....... بس لما حد يسيء اليكي اعرفيه واتعلمي من المواقف

بلاش نعيش بالفطرة ........ بس بلاش نفقد الثقة في كل الناس

زي مافيه ناس وحشة لسة فيه ناس محترمة جدا ...... بس اقلية للاسف الشديد

وماتنسيش الآية الكريمة ( ياأيها الذين آمنوا اذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا علي مافعلتم نادمين )

كلمة اخيرة

مش كل الناس منتظرة مقابل من خير بتعمله ............ فيه ناس كتير فعلاً لا تنتظر مقابل الا من مالك الملك ولا تبتغي سوي رضا الرحمن .

تحياتي

اللهم إرزقني بفرحة ... تجعلني أسجد لك باكية .

رابط هذا التعليق
شارك

الاخت بوسى

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (الخير فى وفى امتى الى يوم القيامة)

وقال صلى الله عليه وسلم (المؤمن كيس فطن) بتشديد الياء

يعنى الخير دائما موجود ولا ينقطع بفضل الله....ومع ذلك المفروض ان المؤمن يتمتع بشىء من النصاحة و ان يكون بالبلدى مفتح وعنده حسن تقدير للامور ونظرة فى اللى قدامه

زياخد حذره دون تخوين

وشكراااااااا

﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن


24556918.jpg

nX0pp2.png
رابط هذا التعليق
شارك

شوفي حضرتك

محدش في الدنيا - و أنا أولهم - طيب 100%

كلنا فينا عيوب

و كلنا أكيد بنسيء لغيرنا

حتى لو بدون قصد

عشان كده لازم ناخد الأمور على إنها متبادلة

و لازم ما نفترضش في نفسنا الخير المطلق واننا صافيين النية

الطبيعة البشرية واحدة فينا كلنا

بصورة أوضح

أنا لما أحب أعمل خير بأحاول تكوني نيتي خالصة لوجه الله تعالى

دون انتظار مكافأة من العبد

عشان كده بأبقى مستريحة لو اللي عملت له الخير ده ما قدرّش

أو قابله بإساءة

ما هو أنا مش منتظرة منه حاجة أصلا

و على رأي المثل : اعمل الخير وارميه البحر

يعني ما تفكرش فيه تاني و انساه

بس الجميل في الأمر

ان ربنا الكريم ما بينسهوش و بيكافئنا عليه

و هو ده المطلوب

تحياتي

:sad:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله....

أختى الفاضلة posy...

مداخلة حضرتك بها أكثر من محطة نتوقف عندها..

حضرتك كتبتى :

ببساطه الموضوع ان الواحد فى الزمن بقى مش عارف هل يمشي مع الايه الكريمه (( إن بعض الظن إثم )) ولا يظن فى الناس الا ان يثبت العكس ولا انا فاهمه الايه غلط

بالطبع أختى الفاضلة نحن نتبع آيات القرآن الكريم فى كل زمان ومكان.....واذا كان البعض ممن نتعامل معهم هذه الايام يجعلنا نتشكك فى مصداقية أقواله وأفعاله...فإن هذا مردوده على هؤلاء الناس وليس مردود على الآيات الكريمة....وإن كان هناك سوء فهم فهو علينا وليس لنا ..

قال تعالى فى سورة الحجرات :

"يا أيها الذين آمنوا إجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم "

ليس كل الظن إثم ....ولكن من يعمم سوء الظن فهو آثم...لانه سيترتب على سوء ظنه ظلما يقع على الطرف الاخر

السؤال الاساسى هنا ..هو من هم هؤلاء الناس الذين تخشين اثم الظن فيهم؟...ماموقعهم من حياتك الشخصية.....

أنا بالطبع لا أسألك ولا أنتظر اجابة...ولكنى أريد ان اوضح فقط انى احدد اتجاهاتى من خلال مدى قرب او بعد علاقاتى بالاخر....وتعاملى معه

بمعنى انى لا استطيع ان أسىء الظن فى "بوسى" على سبيل المثال...لانى لا اتعامل معها عن قرب....فإن وسوس احدهم فى اذنى بأن بوسى تلك انسانة سيئة وانها تضمر الحقد داخلها او تحارب اصحاب الدعوة واصحاب الفكر المميز مثلا يعنى.....فإن ظننت انا فى بوسى هذا الظن ...حتما أكون آثمة ....

أما سوء ظنى فيمن اتعامل معهم على ارض الواقع ويهمنى أمرهم بالفعل...فإن تقييمى لهم يستند على عدة عوامل قد تجعلنى اكون حذرة بعض الشىء فى معاملتهم ....

ولكن ان سمحت لسوء الظن بالاخر ان يتحكم فى علاقاتى فهنا أكون آثمة ومش بس كده بل مصابة بالارتياب واحتاج الى مراجعة النفس ...

اذن..حضرتك مش فاهمة الآية خطأ ولكن يجب أن تأخذى بالأسباب....ليس هناك سوء ظن أو حسن ظن على المطلق.....

حضرتك كتبتى :

ولا حرص ولا تخونش والواحد برئ الى ان تثبت ادانته

ولا الواحد متهم الى ان يثبت العكس

شوفى حضرتك....من الخطأ أن نعتقد أن علاقتنا بالاخرين تسير فى اتجاه واحد...أو أن نُثبت قاعدة واحدة تحكمنا بتعاملنا مع الناس....فأنت صديقتى ..اذن انا اثق فيك الى مالانهاية واتفانى فى اثبات اخلاصى لك...

او انك عدوتى..فأنا دائمة الشك فى كل افعالك..وأتقول عليك بغير حق..وألصق بك اى معاناة أمر بها...

لا هذا ولا ذاك....لاننا فى النهاية بشر وعلاقتنا ببعضنا البعض تشبه الى حد ما الخط البيانى...قد يصل الى ذروته فى الحب او الكراهية...ثم يأخذ فى الهبوط فى الاتجاه المعاكس...تبعا للظروف والمواقف التى تجعلنا نغير موقفنا...

بصورة أوضح...ممكن حضرتك تقرأى اليوم لفلانة وتمتدحى كلامها....وتانى يوم اخدتى انذار من فلانة المشرفة لسبب او اخر...هل حتقولى فلانة دى كويسة...طبعا لأ....اذن ولان مشاعرنا غالبا ما تتحكم بها مصالحنا الخاصة يبقى مانقدرش نحكم على انسان اذا كان برىء حتى تثبت ادانته او متهم حتى تثبت برائته....ولكن خليك انت حريصة فى تعاملاتك بصفة دائمة....دون افراط او تفريط....دون شك مطلق او ثقة مطلقة....لازم يكون فيه توازن فى العلاقات...وزى ماحتكونى متوقعة الخير لازم تكونى متوقعة الشر....

وبصراحه اكتر انا حاسه ان مبقاش في حد بيعمل الخير بدون مقابل مأكد فى مقابل ولا انتم شايفين انى غلطانه فى الموضوع ده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

لنا الظاهر والله أعلم بالبواطن......من نعلم عنه أنه يعمل خيرا فلنأتمنه ولا نشكك فيما قام به....فقد كُلفنا بالعمل الظاهر وماينطق به اللسان..أما ما فى القلوب فالله وحده....وعليه لايجب أن نتسرع فى اصدار احكام على افعال الاخر...او تكفيره على سبيل المثال لمجرد انه قال رأى لا يساند رأينا...أو عمل عملا صالحا ونحن نريد ان نشكك فى اعماله لان هذا يخدم مصلحتنا الخاصة بطريقة أو أخرى...

وحضرتك طبعا تعلمين قصة الرجل الذى قال " لا اله الا الله محمد رسول الله " فطعنه احد الصحابة...وبرر هذا لرسول الله بأنه انما نطق الشهادة خوفا من السلاح...فنهره رسولنا الكريم قائلا: " أفلا شققت عن صدره ..." او كما قال

لا نملك اختى الكريمة الحق فى فرض سيطرتنا ورأينا على ايمان الاخر او عمله...فالسلطة الوحيدة التى نملكها هى الموعظة الحسنة.....

حضرتك تضعى لنفسك قانون او دستور تلتزمى به...يحدد علاقتك بالاخر ويضمن لك حقوقك ويوضح لك واجباتك...لا تسمحى لاحد أن يستغلك او يبتز مشاعرك للحصول على حقوق ليست له وتعلمى ان تقولى "لا"......

لا تنتظرى مقابل لما سبق وقدمتيه من فضل ...قدمى الخير وانسيه لانك بتقدمى على فعل الخير بواعز من داخلك وحبا فى الخير وبرضا داخلى وليس انتظار لرد الجميل....

خليك متسامحة ولا تنتظرى مقابلا لما سبق تقديمه من فضل ......ومن يفعل الخير...نتقبله منه خيرا وندعو الله له بالصلاح....ونستعيذ بالله من وسوسة الشيطان التى تفتح لنا باب الهلاك بالتشكيك فى فعل الخير ومن ثم التشكيك فى ايماننا بالايات القرآنية وهل هى صالحة لهذا الزمن ام لا....

وفى النهاية...حضرتك كاتبة فى توقيعك أية من سورة "نوح"...وهى من أحب سور القرآن الكريم الى قلبى....

يعنى حضرتك تعلمى ان سيدنا "نوح" علي رسولنا وعليه وعلى جميع الرسل افضل الصلاة والتسليم...عاش الف سنة الا خمسين...يدعو قومه ويصبر عليهم..

وهم قلوبهم غلف.....الى ان اشتكى الى ربه ودعا عليهم

ألف سنة الا خمسين...ولا ينصلح حال قومه الا قليلا.....طيب احنا على كده بقى علشان نقدر نوصل لما نتمناه ونتوقعه فى علاقتنا بالاخر يبقى محتاجين عمر نوح وصبر أيوب....

هونى عليك يا اختى الكريمة.....وتفاءلى خيرا وأسعدى بنواياك الطيبة ولا تدعى تصرفات الاخيرين تعكر عليك صفو سعادتك ورضا نفسك...

مودتى واحترامى

رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِي مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلا تَزِدِ الظَّالِمِينَ إِلا تَبَارًا}

نوح

{ لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ }

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 1
      يقول ربنا عز وجل في سورة الشرح " فإن مع العسر يسرا . إن مع العسر يسرا " تكررت الجملة لغرض مراد وليس لمجرد التكرار فالله جل وعلا منزهة عن ياكد كلامه بالتكرار واذا كان ملوك الدنيا كلمتهم واحدة فالله اولى بذلك فهذا ليس بتكرار انما لغويا هو شرح لتبيين ان مع كل عسر يسرين وان الزاما لكل عسر يكون اليسر فحرف فالفاء في فإن يلزم التعقيب يعني لازم مثل اكل فشبع الشبع اكيد بع الاكل وكذلك اليسر بعد العسر ففي اللغة تكرار الكلمة المعرفة بالف ولام يكون تاكيد للكلمة ووصفها بحالة واحدة ( مثل العسر ) اما ال
    • 67
      أعتذر ... إن اخلفتُ الظن ولم تجدوا فيما ارويه قمراً وبلابل بُستاناً وجداول وشفيعى انى ... سأتحدثُ عما اعرف لا عن ما يعرفهُ عُشاق الكلِمات الناعمة الأحرف أعتذر ... وادعو من يتصور ،، بأن الشاعر انسانٌ عاقل والشعر هو : الوزن ، القافيه ، وتحصيل الحاصل فضلآ : فليترك صفحاتى حتى لا تصدمهُ كلِماتى هنا اتعرى / اكشِفُ عن وجهٍ ؟ خُبئ فى اعماقِ الذاتِ ؟!
    • 4
      حسن الظن .. راحة للقلب ليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة ولا أسعد لنفسه من حسن الظن، فبه يسلم من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد. إن حسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلاًّ ولا حقدًا ، امتثالاً لقوله صلى الله عليه وسلم:<< إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا...>>. وإذا كان أبناء المجتمع بهذه الص
×
×
  • أضف...