arora بتاريخ: 15 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 فبراير 2010 (معدل) جميل جدا يا جو ولنتذكر ايضا انه كل ما تحب ان يفعل الناس بكم افعلوا انتم ايضا بهم واليكم هذه القصة ذهب رجل عجوز متهالك ليعيش مع ابنه . فقد ماتت زوجته ومن كانت تقوم بشئونه من مرض عضال ألم بها استمر عدة سنوات . ولم يتبقى له أحد بعد الله سوى أن يذهب بيت أبنه .. ولما لم يدعوه ابنه للسكن معه وخدمته قرر هو وبسبب الحاجه ان يذهب بنفسه ... كانت يدا الرجل العجوز تهتزان ونظره قد ضعف ومشيته صارت مترنحه ... كان ابنه ثريا ولديه بيت كبير وزوجه جميله وابن عمره 5 سنوات استقبله ابنه ببرود وكذلك زوجه ابنه وكان العجوز يعيش منعزلا فى بيتهم عدا وجبة الطعام فقد كانت الاسرة تتناول الطعام معا على سفرة واحده . ولكن يدا الرجل العجوز المهتزتان ونظره الضعيف جعلا تناوله الاكل صعبا فكان الطعام يتساقط من معلقته على الارض .. وعندما كان يتناول اللبن كانت قطرات من الكوب تنسكب منه على المفرش مما يثير اشمئزاز الابن والزوجه انزعج الابن وكذلك زوجته من هذه الفوضى الحادثه فقال الابن :" لابد أن نفعل شيئا من جهة ابى فقد صار عندنا ما يكفى من اللبن المنسكب والطعام المتساقط على الارض . علاوة على طريقه اكله العاليه الصوت ." ... لذا وضع الرجل وزوجته مفرش خاص فى احد الاركان .. واجلسوا الرجل العجوز وحيدا عليها يتناول طعامه بينما كانت الاسرة تستمتع بتناول طعامها معا على سفرة الطعام ... ولما كان العجوز قد تسبب فى كسر طبق أو اتنين راحا يقدمان له طعامه فى طبق خشبى وعندما كانت الاسرة تنظر ناحيه الجد كانت تلمح دموعا تنساب على وجنتيه بينما يجلس وحيدا . ولكن بقيت الكلمات الوحيده التى يقولها له الزوجان هى التحذيرات الحاده عندما ينسكب منه اللبن أو يتساقط منه بعض الطعام على الارض ... كان الطفل ذو الخمسة اعوام يراقب ما يحدث فى صمت مهيب .. وفى إحدى الامسيات قبيل العشاء لاحظ ابيه انه يقوم بحفر قطعه خشب وهو جالس على الارض فسأل ابنه فى رقه :" ما الذى تقوم بعمله ؟ " فأجاب الطفل هو الاخر فى رقه :" أوه يا أبى أنا أقوم بعمل إناء صغير لك ولماما لتأكلا فيه عندما أكبر ." ابتسم الطفل ذو الخمسه اعوام وعاد لما يعمله ... لطمت الكلمات الوالدين بشده حتى وقفا بلا كلام .. ثم بدأت الدموع تنهمر فوق وجهيهما . ومع انهما لم ينبسا ببنت شفة . لكنهما علما ما الذى ينبغى فعله فى هذه الليله أمسك الرجل بيد والده الجد العجوز واصطحبه بلطف مرة اخرى الى سفرة طعامهما .. ولباقى ايامه كان الجد يتناول طعامه مع باقى الاسرة ... ولسبب ما لم يبد أن الزوج أو الزوجه عادا يهتمان عندما ينسكب اللبن . أو يتناثر الطعام على الارض أو يتلوث مفرش السفرة تم تعديل 15 فبراير 2010 بواسطة arora اقتباس ليس ما يدخل الفم ينجس الانسان بل ما يخرج من الفم هذا ينجس الانسان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
joo بتاريخ: 16 فبراير 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2010 جميلة جدا جدا يا اراورة 00 لان دة بيعلمنا حاجات كثيرة جدا اولا عامل تعمل 00 ثانيا كل شيء يتلقاة الاولاد من البيت سوف ينفذوة عند الكبر ثالثا الانسان اللى يتعامل مع الناس برحمة ربنا يوضع رحمة فى قلوب الناس فى التعامل معة من زرع الخير يحصدة ومن زرع شر يجنية اقتباس [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 16 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2010 قال تعالى: ( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ ) [آل عمران:31] ، وقال تعالى : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) [المائدة:54] . 2/387 ـ وعنه عن النبي صلى الله عليه وسلم ، قال : (( إذا أحب الله تعالى العبد، نادى جبريل، إن الله تعالى يحب فلاناً، فأحببه، فيحبه جبريل، فينادي في أهل السماء : إن الله يحب فلاناً فأحبوه، فيحبه أهل السماء، ثم يوضع له القبول في الأرض )) متفق عليه (228) . عشان كده يا شباب لازم نشوف ايه اللي يخلي ربنا يحبنا و نلتزمه ف حياتنا الطاعة ثم الطاعة و ايانا و شؤم المعصية و من اجمل امور الطاعة و احلاها بعد التوحيد الخالص بر الوالدين ف حياتهما و بعد مماتهما و الاحسان الي الناس احسن الى الناس تستعبد قلوبهم ..... فطالما استعبد الانسان احســــان وكن على الدهر معوانا لذي امـل ....... يرجوا نداك فان الحر مـــــــعوان اقتباس تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
joo بتاريخ: 16 فبراير 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2010 كلام جميل يا ياسر 00 ونورت الموضوع اقتباس [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
joo بتاريخ: 16 فبراير 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2010 اصلاح الذات وتنقيتها الذي يلوم نفسه ، يكون مستعداً لإصلاح ذاته . ما دمت أعرف أن هذه خطية ، يكون عندي إذن استعداد لكي أتركها . ولكن كيف يمكن لإنسان أن يترك شيئاً ، مادام لا يلوم نفسه إطلاقاً علي عمله ؟! إذن لوم النفس يسبق بلا شك تنقية النفس من أخطائها . هو خطوة أولي التوبة . إن وجد الشيطان إنساناً يلوم نفسه ، ويريد أن يترك الخطية ويتوب ، يحاول الشيطان أن يخرجه من هذا النطاق الروحي ، ويقول له : لا تظلم نفسك بلا داع . في أي شئ أخطأت ؟ إن الموقف كان طبيعاً جداً . لك عذرك في هذا الأمر . والمسئولية تقع علي فلان وفلان . أو أن ا لظروف كانت ضاغطة . و الضغوط الخارجية نفسك بلا سبب ...! هذا هو كلام الشيطان ، أسلوب تبرير الذات . أما القديسون فيقولون : في كل ضيقة تحدث لك ، قل هذا بسبب خطاياي . إنك لن تخسر شيئاً إذا لمت نفسك . بل إن هذا يقودك إلي التوبة إن كنت مخطئاً ، وينميك روحياً إن كنت بريئاً . اقتباس [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
arora بتاريخ: 16 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2010 اذا يجب علينا ان نفحص انفسنا وندقق معها فى معاملة الناس يجب علينا ان لا نشفق على انفسنا ونختلق الاعذار لانفسنا وان ننظر لانفسنا اننا دائما على صواب لكن حينما نخطأ فلابد ان نقوم انفسنا ليس فقط من اجل الاخرين ولكن من اجل انفسنا اولا لكى نصل الى مستوى القبول امام الله ايضا فلنبتعد عن البطر ونشكر الله على اشياء قد نجدها عادية ولا نفكر انها قد تكون مصدرا او سببا للشكر واليكم هذه القصة جلست فى الحديقة العامة و الدموع تملأ عينى .....كنت فى غاية الضيق والحزن ، ظروفى فى العمل لم تكن على ما يرام، بالإضافة إلى بعض المشاكل الشخصية الأخرى. بعد عدة دقائق رأيت طفلاً مقبلاً نحوى و هو يقول : "ما أجمل هذه الوردة رائحتها جميلة جداً ". تعجبت لأن الوردة لم تكن جميلة بل ذابلة ، ولكنى أردت التخلص من الطفل فقلت : "فعلاً ، جميلة للغاية ". عاد الولد فقال: "هل تأخذيها ؟". دهشت و لكنى أحسست إننى لو رفضتها سيحزن ، فمددت يدى و قلت : "سأحب ذلك كثيراً، شكراً ". انتظرت أن يعطيني الوردة و لكن يده بقيت معلقة فى الهواء و هنا أدركت ما لم أدركه بسبب أنانيتي وانشغالي فى همومي .... فالولد كان ضريراً !! أخذت الوردة من يده، ثم احتضنته و شكرته بحرارة و تركته يتلمس طريقه و ينادى على أمه بعض من أمور حياتنا تدفعنا للتذمر فهيا بنا نتأملها فى ضوء مختلف يدفعنا للشكر..... فهيا بنا نشكر لأجل : #الضوضاء ، لأن هذا يعنى إننى أسمع.. # زحمة المرور، لأن هذا يعنى إننى أستطيع أن أتحرك و أخرج من بيتى. # النافذة المحتاجة للتنظيف و الأواني التي فى الحوض، لأن هذا يعنى إننى أسكن فى بيت، بينما كان رب المجد ليس له أين يسند رأسه. # البيت غير النظيف بعد زيارة الضيوف،لأن هذا يعنى إن لدى أصدقاء يحبوننى. # الضرائب، لأن هذا يعنى إننى أعمل و أكسب. # التعب الذى أشعر به فى نهاية اليوم، لأن هذا يعنى إن ربنا أعطانى صحة لأتمم واجباتى. # المنبه الذى يوقظنى فى الصباح من أحلى نوم، لأن هذا يعنى إننى مازلت على قيد الحياة، و لى فرصة جديدة للتوبة و العودة إلى الله إنه من إحسانات الرب إننا لم نفن ، لأن مراحمه لا تزول هى جديدة كل صباح اقتباس ليس ما يدخل الفم ينجس الانسان بل ما يخرج من الفم هذا ينجس الانسان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
joo بتاريخ: 16 فبراير 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 فبراير 2010 في أحد فصل مدارس ........وقف المدرس أمام تلاميذة يحمل في يديه ورقة بنكنوت من فئة الـ 100جنيه و رفعها أمام أولاده و سألهم :" من منكم يريد أن يأخذ هذه الـ100 جنيه؟ "فرفع جميع الأولاد أيديهم.فأمسك المدرس ورقة البنكنوت و ضغط عليها في قبضة يديه بشدة حتى تجعدت الورقة تماما ثم رفعها ثانية و سأل نفس السؤال:" من منكم لازال يريد أن يأخذ هذه ال100 جنيه؟ "فرفع جميع الأولاد أيديهم.في هذه المرة وضعها المدرس علي الأرض و أخذ يضرب عليها بحذائه بشدة ،حتي اتسخت تماما ثم رفعها مرة ثالثة أمامهم:" من منكم لازال مصرا. يريد أن يأخذ هذه الـ100 جنيه؟ "فرفع جميع الأولاد أيديهم. هكذا قال المدرس للأولاد: "بالرغم من كل ما فعلته في ورقة البنكنوت فمازال قيمتها 100 جنيه" و نحن أيضا يا أحبائي كثيرا ما ننسحق و نتسخ بسبب خطايانا لكننا أبدا لا نفقد قيمتنا في نظر أبينا السماوي .فمازالت قيمتنا في نظر أبينا السماوي كما هى لا تتغير اقتباس [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
joo بتاريخ: 17 فبراير 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2010 يحكى أنه حدثت مجاعة بقرية.... فطلب الوالي من أهل القرية طلبًا غريبًا في محاولة منه لمواجهة خطر القحط والجوع وأخبرهم بأنه سيضع قِدرًا كبيرًا في وسط القرية وأن على كل رجل وامرأة أن يضع في القِدر كوبًا من اللبن بشرط أن يضع كل واحد الكوب بمفرده دون أن يشاهده أحد. هرع الناس لتلبية طلب الوالي.. كل منهم تخفى ليلا وسكب ما في الكوب الذي يخصه. وفي الصباح ,, فتح الوالي القدر .... وماذا شاهد؟ شاهد القدر و قد امتلأ بالماء!!! أين اللبن؟! ولماذا وضع كل واحد من الرعية الماء بدلاً من اللبن؟ كل واحد من الرعية.. قال في نفسه: " إن وضعي لكوب واحد من الماء لن يؤثر على كمية اللبن الكبيرة التي سيضعها أهل القرية " وكل منهم اعتمد على غيره ... وكل منهم فكر بالطريقة نفسها التي فكر بها أخوه, و ظن أنه هو الوحيد الذي سكب ماءً بدلاً من اللبن, والنتيجة التي حدثت.. أن الجوع عم هذه القرية ومات الكثيرون منهم ولم يجدوا مايعينهم وقت الأزمات .. هل تصدق أنك تملأ الأكواب بالماء في أشد الأوقات التي نحتاج منك أن تملأها باللبن؟ عندما لا تتقن عملك بحجة أنه لن يظهر وسط الأعمال الكثيرة التي سيقوم بها غيرك من الناس فأنت تملا الأكواب بالماء... عندما لا تخلص نيتك في عمل تعمله ظناً منك أن كل الآخرين قد أخلصوا نيتهم وان ذلك لن يؤثر فأنت تملا الأكواب بالماء... عندما تحرم فقراء من مالك ظناً منك أن غيرك سيتكفل بهم. فأنت تملا الأكواب بالماء... عندما تتقاعس عن الدعاء للمحتاجين بعدم السقوط والرحمة و المغفرة فأنت تملا الأكواب بالماء... عندما تضيع وقتك ولا تستفيد منه بالدراسة والتعلم والدعوة العشرة إلى الله له المجد. فأنت تملا الأكواب بالماء اقتباس [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
اغابي بتاريخ: 17 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2010 جوووو و arora اشكركم جدا القصص العميقة المعنى دي خلتني ابكي بجد اد ايه التامل مهم فى حياه كل واحد فينا لو اتاملنا كل كلمة - كل حرف - كل قصة - كل مشكلة - كل تجربة - كل مثل نسمعه حتى حنلاقي جوانا اتغيير - لان التامل فى كل حاجة بيعطينا احساس جديد وغريب شكرا يارب - لاني النهاردة اتاملت القصص الجميله دي كلها وشكرا لان دموعى نزلت لان اكيد اكيد فيه جوايا حاجات واكيد جوايا محتاجة لموضوع زي داه وقصص زي كده تحياتي اقتباس نـحن البلـــــدان الحقيقـيــة فى هــذا العـــالم . . . وليـــــس مــا يرســــم فـــوق الخرائــط نـحن الرمـــوز الحقيقيــــة فى هــــذا العــالم . . . وليــــــس اسمـــــاء القـــــادة العظمــاء . . . لاننـا نحـن من صنعـناهـم فرسـان العالـم الحقيقيـون . . هــم شعــوب الارض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 17 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2010 اختلق للناس اكتر من عذر يعنى مهما عملوا فيك شوف .......مش يمكن عندهم اعذارهم؟؟ تحياتى لجو :hearts: :wub: اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
joo بتاريخ: 17 فبراير 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 فبراير 2010 اختلق للناس اكتر من عذريعنى مهما عملوا فيك شوف .......مش يمكن عندهم اعذارهم؟؟ تحياتى لجو :lol: :blush2: شكرا وكتر خيرك كلك زوق اقتباس [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عنبو بتاريخ: 18 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 فبراير 2010 لو عاوز يكون عندك قدره غريبه على التسامح تذكر ان الشخص اللى اساء اليك ممكن ميكنش موجدين بعد دقائق اقتباس لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
engtaha بتاريخ: 18 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 فبراير 2010 من احبه ربه احبه عبده اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
joo بتاريخ: 19 فبراير 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 فبراير 2010 ماذا ينتفع الانسان لو 00 ربح العالم كلة 00 وخسر نفسة اقتباس [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
joo بتاريخ: 19 فبراير 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 فبراير 2010 احدى الايام شعر شابا صغيرا بعدم الرضا عن ما يحدث من امور حوله فذهب إلى معلمه ليعبر عن مرارة تجاربه السيئة ومعاناته. نصحه المعلم بأن يضع حفنة من الملح في كأس من الماء ثم يشربه. سأله المعلم: كيف وجدت طعمه؟ قال الشاب وهو يبصق : انه مر ! ضحك المعلم ضحكة خفيفة ثم طلب منه أن يأخذ نفس حفنة الملح ويضعها في البحيرة. وسار الاثنان بهدوء نحو البحيرة وعندما رمى الشاب حفنة الملح في البحيرة قال له المعلم: والان اشرب من البحيرة واثناء ما كانت قطرات الماء ينزل على ذقنه سأله: كيف تستطعمه؟ قال الشاب: انه منعش سأل المعلم: هل استطعمت الملح؟ رد الشاب: لا وهنا نصح المعلم الشاب الصغير : أن آلام الحياة مثل الملح الصافي لا أكثر ولا اقل فكمية الالم في الحياة تبقى نفسها بالضبط. ولكن كم المعاناة التي نستطعمها يعتمد على السعة التي نضع فيها الالم، لذا عندما تشعر بالمعاناة والآلام ، ما يمكن ان تفعله هو ان توسع فهمك واحساسك بالاشياء، لا تكن مثل الكأس بل كن مثل البحيرة اقتباس [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
joo بتاريخ: 19 فبراير 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 فبراير 2010 لا توجد ضيقة دائمة تستمر مدى الحياة لذلك في كل تجربة تمر بك قل : مصيرها تنتهي . سيأتي عليها وقت وتعبر فيه بسلام . إنما خلال هذا الوقت ينبغي أن تحتفظ بهدوئك وأعصابك ، فلا تضعف ولاتنهار ، ولاتفقد الثقة في معونة الله وحفظه اقتباس [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
joo بتاريخ: 21 فبراير 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2010 أن مـن يـظـلـمه النـاس و يـصبــر بـفــــرح يـستــره اللــــــــــــــــه و يحـفـظــــــه و يـنـقيه مــــــــن الخطـيـة و بـدل الحــزن يهـبـــه تـعــــــزيــــــــــــــة اقتباس [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
joo بتاريخ: 21 فبراير 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 فبراير 2010 اشترط مزارع صغير مع طفل يعمل معه في الحقل في مقابل ان يملئ يديه بالثمر عن كل ساعه يعمل فيها معه .. ولما أنتهت الساعة قال المزارع للطـفل أبسط يديك واملئهما بالثمر نظير اجرتك ..فقال الطفل لا .. اننا اتفقنا علي ملئ اليدين ولكننا لم نحدد يداك ام يداي ولكنني اريد ان تبسط انت يداك لانهم اكبر من يداي الصغيرتين ..وهكذا ليتنا نطلب من الله ان يعطينا بيداه .. وليس بايدينا ان يري ما هو الصالح لنا بعيناه .. وليس باعيننا فهو يعطي حسب غناه الكثير لانه يعطي الجميع بسخاء ولا يعير اقتباس [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.