اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

العملية الأمريكية لتغيير الأنظمة العربية


مصرى

Recommended Posts

subphoto1-2.gif

جريدة الأهالى

ذروة المهانة للشعوب العربية .. أما الحكام فقد أفقدهم الحرص على العروش بذور الحياء منذ زمن بعيد

وكلما زادت الغضوط الأمريكية أمعنوا أكثر فى إضافة ديكورات سياسية جديدة وإزدادوا تشبثاً بالبيت المتهاوى ..

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

امريكا لها حساباتها والحكام والانظمة العربية لها حساباتها والطوائف والاحزاب داخل الدول لها حساباتها والكل يتمنى الوضع الي يناسبه ويحقق امانيه

اظن بعد ضربات المقاومة الفعالة في العراق امريكا سوف تعيد حساباتها من جديد بعد ان وضحت لعبة اسلحة الدمار الشامل

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

تسلمت مصر رسمياً الإعلان الأمريكى لمبادرة "الشرق الأوسط الكبير"

واشنطن تستطلع آراء مصر والسعودية والأردن في مبادرة الشرق الأوسط الكبير

اقتراح أمريكي بعقد قمة شرق أوسطية لبحث إصلاح العملية التعليمية

وكيل الخارجية الأمريكية يبحث بنود المبادرة المقترحة خلال جولة في المنطقة

تشجيع الدول الصناعية الثماني الكبري علي تبني المبادرة تمهيدا لتمويلها

المانشيت الرئيسى للصفحة الأولى لجريدة الأهرام ..

الوصـــلة وبقية التفاصــيل

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

موسي: السماء تمطر مبادرات على الشرق الاوسط 

أكد عمرو موسي أمين عام جامعة الدول العربية ان السماء تمطر مبادرات علي منطقة الشرق الأوسط. وقال موسي تعليقاً علي ما يتردد من أفكار حول شرق أوسط جديد: إن معظم المبادرات المطروحة ناقصة، وغير متوازنة. وإن هناك علامات استفهام كثيرة حول أهداف هذه المبادرات. أوضح موسي أن عدداً كبيراً من المفاوضات تجاهل القضية الفلسطينية عن عمد، وهو ما يشكك في جدوي هذه المبادرات. وقال موسي: إن اجتماع المندوبين الدائمين بالجامعة العربية ناقش جميع المبادرات المطروحة حول الشرق الأوسط، استعداداً لبحثها ودراستها في الاجتماع العادي لوزراء الخارجية العرب أوائل مارس 

جريدة الوفـــد

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

وجهة نظر جديرة بالمناقشة قدمتها فى جريدة الأهرام الدكتور هالة مصطفى وهى باحثة معروفة فى مركز الدراسات السياسية والإستراتيجية بالأهرام .. ولها مؤلفات سياسية متعددة ..

الشرق الأوسط الكبير وحديث الإصلاح

بقلم‏:‏ د‏.‏هــالة مصطفي

لم تكن السياسة الأمريكية تجاه الشرق الأوسط في الماضي تثير كل هذه الحيرة والارتباك مثلما هو عليه الحال الآن‏.‏ فقد كانت لعقود توصف بأنها سياسة بسيطة واضحة لا يوجهها سوي منهجها‏'‏ البراجماتي‏'‏ أو النفعي التقليدي‏.‏ فالشرق الأوسط برمته لم يكن يعنيها إلا لتحقيق مصلحتين مباشرتين أساسيتين‏:‏ توريد النفط وحماية أمن إسرائيل‏.‏ أما باقي الأمور التي تخص شعوب تلك المنطقة ومجتمعاتها فكانت تدخل ضمن‏'‏ التفاصيل‏'‏ ربما‏'‏ المملة‏'‏ التي لا تستوجب سوي أن تكون علي هامش اهتماماتها‏.‏

ولكن وبعد أحداث‏11‏ سبتمبر وتداعياتها حدثت تلك‏'‏ النقلة النوعية‏'‏ بل و‏'‏ المروعة‏'‏ في رأي الكثيرين‏.‏ فما كان في الهامش أضحي في بؤرة الاهتمام وما كان يدخل ضمن التفاصيل أصبح يشكل أولويات ملحة‏.‏ وبذلك انقلب المنهج الخالي من التصور البعيد إلي إستراتيجية متكاملة عنوانها الواسع هو التغيير‏...‏ التغيير ضمن رؤية وأيدلوجية وأهداف كبري‏..‏ بعضها قد يتم التعامل معه بدبلوماسية وتدرج وبعضها الآخر ربما يستوجب استخدام القوة والتدخل أو شن حرب وقائية أو الضغط من خلال وسائل أخري كالمساعدات الاقتصادية والعسكرية أو الحصار والعزلة السياسية وهكذا‏.‏ والإجابة الواضحة في الذهنية الأمريكية علي كل التساؤلات المثارة حول سؤال لماذا ؟ تتلخص في الربط بين تزايد عوامل التطرف المسلح‏(‏ الذي خرج عن نطاق حدوده الجغرافية ليصل إلي قلب أمريكا ذاتها‏)‏ وبين الأوضاع الداخلية السائدة في المنطقة‏(‏ أي الربط بينه وبين نقص الحريات السياسية وتدهور معدلات التنمية والأحوال المعيشية ومستويات التعليم وأساليب المعرفة وتراجع مكانة المرأة وافتقاد الحريات المدنية والفردية وأسباب أخري كثيرة مركبة سياسية واجتماعية وثقافية واقتصادية تدخل في نفس السياق‏.‏ هذا

بالإضافة إلي سيادة أيديولوجيات سياسية معينة تبعد عن منطق الحرية والسلام‏.‏

في هذا السياق جاء إعلان الولايات المتحدة عن استراتيجيتها تحت اسم‏'‏ مكافحة الإرهاب والتطرف‏'‏ والتي اقترنت باستخدام القوة العسكرية في حالتي أفغانستان والعراق وفتح ملف التفتيش علي الأسلحة النووية مرورا بالمبادرة الأمريكية للديمقراطية المعروفة بمبادرة باول وانتهاء بالإعلان عن مبادرة الشرق الأوسط الكبير‏.‏ وإذا كانت أمريكا قد خاضت المراحل الأولي من تلك الاستراتيجية منفردة أو بالتعاون مع بعض الحلفاء‏.‏ فالمبادرة الأخيرة والمتوقع اعتمادها بشكل نهائي في قمة الدول الثمانية الكبار المقبلة تأتي بالتنسيق والتعاون الكامل مع أهم الشركاء‏(‏ أي أوروبا مجتمعة‏)‏ وليصبح‏_‏ لأول مرة‏_‏ حلف الناتو‏(‏ وهو أكبر مظلة عسكرية دفاعية‏)‏ هو الجناح التنفيذي لهذه المبادرة أي سيكون بمثابة قوة مراقبة دولية تمتلك قوات تدخل سريع للفصل في الأزمات السياسية والإقليمية المحتمل نشوبها مستقبلا‏.‏ والركيزة الأساسية التي تنطلق منها فكرة‏'‏ الشرق الأوسط الكبير‏'‏ علي ما يبدو تقوم علي محورين الأول هو دفع عمليات الإصلاح والديمقراطية في المنطقة والآخر هو التدخل الحاسم لتسوية الصراع العربي الإسرائيلي الذي شكل بدوره وعلي مدي ما يزيد عن النصف قرن مصدرا ر

ئيسيا للتوتر والعنف وعدم الاستقرار بعدما أخفقت في تسويته المبادرات السياسية والجهود الدبلوماسية والوساطات الدولية والإقليمية سواء في الماضي القريب أو البعيد‏.‏

هكذا حسمت الولايات المتحدة أمرها وصاغت ملامح إستراتيجيتها الجديدة حيال الشرق الأوسط والتي من المرجح لها أن تستمر سواء أعيد انتخاب الرئيس الحالي بوش أو نجح مرشح آخر‏.‏ فالمفترض أن هذه الاستراتيجية التي ستتبناها القوي الكبري‏(‏ أمريكا وأوروبا‏)‏ لا تتمحور حول أشخاص بعينهم كما يشاع أحيانا فالسياسة في مثل هذه النظم لا‏'‏ تشخصن‏'‏ ولذلك ستكون أشبه بالاستراتيجية العالمية التي سادت إبان الحرب الباردة ولم يكن تعاقب الإدارات المختلفة‏'‏

الرابط وبقية المقال

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...