محمد عبدالعزيز بتاريخ: 10 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 فبراير 2010 وصلنى هذا المقال على بريدى الإلكترونى, واستمتعت بما جاء فيه من أمثال شعبية كنت أسمع بعضها أحياناً من الوالدين ويعجبنى ما بها من تلخيص لخبرات حياتية زراعية مناخية بطريقة فيها خفة دم, وحكمة وعلم. أترككم مع المقال وأرجو أن تستمعوا به أيضاً: الشهور القبطية تفرز أمثالها الشعبيةجزء من التراث المصرى الفرعونى ينتظم مع دورة المحاصيل الزراعية ويتوافق مع الطقس على مدار السنة. كتب ـ عبدالمنعم عبدالعظيم بالرغم من أن التقويم القبطى توارى فى زاوية بعيدة وسط التقاويم الميلادية والسريانية والهجرية، ولا يأخذ مكانه فى المكاتبات الرسمية، ولو سألت أحدا تاريخ اليوم القبطى لما وجدت ردا، إلا من الفلاح المصرى الذى احتضن هذا التقويم، وظل يتوارث العمل به فى زراعته منذ عرف هذا التقويم فى عام 4241 قبل الميلاد. وهو جزء من التراث المصرى الفرعونى ظل يمتد وينساب فى سهولة وبساطة ويسر فى الوجدان المصرى منتظما مع دورة المحاصيل الزراعية متوافقا مع الطقس على طول فصول السنة دون أدنى تغيير أو تبديل. إنه دائرة معارف شعبية زراعية فلكية متميزة انطبعت فى تراثنا المصرى الأصيل. لقد احتفظ أقباط مصر بنفس التقويم المصرى القديم وشهوره التى ظلت كما هى بأسمائها الفرعونية بعد أن اتخذوا من عام الشهداء الذى استشهد خلاله مليون قبطى على يد الإمبراطور الرومانى دقلديانوس عام 248 بداية للتقويم القبطى. وكلمة (قبط) شاع استعمالها مرادفا للمسيحيين خطأ، فالقبط هم المصريون جميعا وإن اختلفت دياناتهم. وللسنة القبطية ارتباط وثيق بتراث الأمثال الشعبية فى مصر ولا يخلو شهر من شهورها من مثل أو أكثر0 يقع شهر توت فى رأس السنة القبطية، فى الفترة من 11 سبتمبر/أيلول إلى 10 أكتوبر/تشرين الأول. وينسب إلى الإله توت أو تحوت إله الحكمة والعلم والمعرفة، ومبتكر الكتابة، وقد رمزوا له بالطائر المقدس أبو منجل "أيبس" الذى يأتى فى بداية السنة الزراعية مبشرا الفلاح ببدء موسم الزراعة. ولعل من السمو أن تبدأ السنة القبطية بالحكمة والمعرفة. وفى الأمثال الشعبية "توت إروى ولا تفوت" أى الفلاح الذى لا يستطيع أن يروى أرضه هذا الشهر لا يستفيد من زراعتها. "توت يقول للحر موت" نسبة إلى انكسار نسبة الحرارة فى هذا الشهر. ومن أشهر الأمثلة "توت حاوى توت" أى أن الحاوى يتكلم بالعلم والمعرفة بلسان الإله توت. ثم يأتى شهر بابه فى الفترة من 11 أكتوبر/تشرين الأول إلى 9 نوفمبر/تشرين الثانى. ويعنى شهر حابى إله النيل، ويعنى أيضا شهر الأوبت أى عيد انتقال الإله إمرن من معبد الكرنك إلى معبد الأقصر محملا على القارب المقدس فى موكب رائع عبر طريق الكباش الذى يجرى إعادة اكتشافه هذه الأيام. يقول المثل "بابه خش واقفل الدرابة" أى الطاقة (النافذه الضيقة فى البيوت الريفية) اتقاء للبرد فى هذا الشهر. ويقول المثل أيضا "إن صح زرع بابه يغلب النهابة، وإن خاب زرع بابه ما يجيبش ولا لبابه" أى أن كثرة المحصول فى بابة مربحة مهما انتهب منها. ويأتى شهر هاتور من 10 نوفمبر/تشرين الثانى إلى 9 ديسمبر/كانون أول. ويعنى شهر حتحور البقرة المقدسة، رمز الخصب والجمال والنماء ورمز الآلهة إيزيس. ويقول المثل "هاتور أبو الدهب منثور" يقصد القمح. "إن فاتك هاتور اصبر لما السنة تدور". وشهر كيهك من 10 ديسمبر/كانون أول إلى 8 يناير/كانون ثانى. ومعناه شهر كا هاكا، أى شهر اجتماع الروح كا. وفى المثل "كياك صباحك مساك، شيل يدك من غداك، وحطها فى عشاك" إشارة إلى قصر النهار فى هذا الشهر وطول الليل. "البهايم اللى متشبعش فى كياك ادعى عليها بالهلاك". ثم يأتى شهر طوبة، وشهر طوبة من 9 يناير/كانون ثانى إلى 7 فبراير/شباط. ومعناه الأعلى أو شهر عيد الفصح، الذى يقع فى 11 طوبة وفيه التطويب أى إعداد الأرض للزراعة. ومن الأمثلة فى هذا الشهر "طوبه تزيد الشمس طوبة".ويقول المثل "الغِطاس عيد القلقاس واللى مايأكلش قلقاس يوم الغطاس يصبح جته من غير راس" وفى طوبة يشتد البرد. ويقول المثل "طوبة تخلى العجوزة كركوبة"، أيضا "طوبه تخلى الصبية جلدة والعجوزة قردة". وفى المثل أيضا "الاسم لطوبة والفعل لأمشير". ويقسم الفلاح المصرى طوبة من حيث الطقس إلى ثلاثة أجزاء (طوبة) العشرة أيام الأولى من الشهر حيث يشتد البرد، و(طبطب) حيث البرد الذى يجعل الإنسان يطبطب أى يرتعش، والعشرة أيام الأخيرة (طباطب) أى تقلب الجو من الصحو إلى الممطر. ويأتى شهر أمشير من 8 فبراير/شباط إلى 10 مارس/آذار. وهو شهر إله الريح والزوابع "أمشير". يقول المثل "أمشير أبو الزعابيب الكتير ياخد العجوزة ويطير". وقسمه الفلاح المصرى هذا الشهر إلى ثلاث أقسام: (مشير) ويقال لها عشرة الغنّامى (الراعى) حيث ينخدع الراعى بالدفء. و(مشرشر) أو عشرة الماعز، حيث يعود البرد للاشتداد ويكثر هبوب الريح وسقوط المطر وتنفق الماعز من شدة البرد. و(شراشر) ويطلق عليه عشرة العجوز حيث تبدأ العجائز فى الحركة بعد ظهور الدفء. ثم يأتى شهر برمهات، من 10مارس/آذار إلى 8 أبريل/نيسان. وينسب إلى فرعون مصر أمنحات. وفى هذا الشهر تأتى رياح الحسوم التى ذكرها القرآن الكريم "سبع ليال وثمانية حسوما فترى القوم فيها صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية" ويطلق عليها أيضا برد العجوز. ويقول المثل "برمهات روح الغيط وهات". ثم يأتى شهر برمودة من 9 أبريل/نيسان إلى 8 مايو/آيار. وينسب إلى (رنودة) إلهة الحصاد. يقول المثل "برمودة دق العامودة" أى دق سنابل القمح بعد نضجها. ثم شهر بشنس، من 9 مايو/آيار إلى 7 يونيو/حزيران. وينسب إلى الإله (خونسو) إله القمر وابن الإله آمون، وفيه تدرس المحاصيل. يقول المثل "بشنس يكنس الغيط كنس" ثم يأتى شهر بؤونه من 8 يونيو/حزيران إلى 7 يوليو/تموز. أو "با أونى"، أو وادى الحجارة نسبة إلى (وادى الملوك) الشهير بالقرنة بالأقصر. يقول المثل "بؤونه نقل وتخزين المونة" أى المؤنة للاحتفاظ بها بقية العام، وكان التخزين أحد عادات المصريون القدماء، خشية الفيضان الجارف أو انقطاع الفيضان. ويقال "بؤونة الحجر" لارتفاع الحرارة فيه. ثم شهر أبيب، من 8 يوليو/تموز إلى 9 أغسطس/آب. نسبة إلى أبيب أو هوبا أو حابى إله النيل. يقول المثل "أبيب فيه العنب يطيب". ويقول "أبيب ميّة النيل فيه تريب" نسبة للون الطمى فى مياه الفيضان. ثم تنتهى السنة القبطية بشهر مِسْرَى، من 7 أغسطس/آب إلى 5 سبتمبر/أيلول. وأصلها سى رى نسبة إلى إله الشمس رع. يقال فى المثل "عنب مسرى إن فاتك متلقاش ولا كسرة"، حث على الإسراع فى زراعة الذرة. ويقال مسرى "تجرى فيه كل ترعة عسرة" حيث تزداد مياه الفيضان فتغمر كل مصر. يقول القلقشندى فى كتابه "صبح الأعشى فى صناعة الإنشا" على لسان أحد الرحالة "عرفت أكثر المعمور من الأرض، فلم أر مثل ما بمصر من ماء طوبة، ولبن أمشير، وخروب برمهات، وورد برمودة، ونبق بشنس، وتين بؤونة، وعسل أبيب، وعنب مسرى، ورطب توت، ورمان بابة، وموز هاتور، وسمك كيك. ويستمر هذا الثراء الثقافى، ويترسب فى وجدان الفلاح المصرى الذى تعلم بالفطرة شهور السنة القبطية، أو لم تمحها من ذهنه السنة اليونانية الرسمية، ولا السنة الهجرية التى احتفظ بها لعبادته، وجعل من أحداثها وبدايات أشهرها مواسم للخير وسماها أيام رحمة يبذل فيها للفقراء ويبر أهله بالطعام. عبدالمنعـم عبدالعظيم كاتب وباحث ـ الأقصر مصر ياترى...يا هل ترى... هل مازالت هذه الأمثال تعبر عن الأحوال الجوية التى نعيشها حالياً كما كانت تعبر عنها أيام زمان؟ اقتباس بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 11 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 فبراير 2010 انا كنت بفكر اعمل موضوع عن الشهور القبطية و ملائمتها الرهيبة للاحوال الجوية فعلا تطابق غير طبيعي طوبة و البرد امشير و العواصف الترابية و هكذا اقتباس تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
msayed بتاريخ: 11 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 فبراير 2010 موضوع جميل يا محمد الأمثال دى كنت اسمع كثير منها من جدتى -الله يرحمها- وانت كده بالموضوع ده كأنك دخلتنى آلة الزمن ورجعت لأيام زمان الحلوة. بس ممكن توضح لى النقطة دى لو تعرف، هو التقويم ده موجود فى أى بلد تانية غير مصر، أقصد ممكن يتطبق على حالة الجو فى أى مكان تانى ولا ده الفلاح المصرى هو إللى عمله علشان يعبر بيه عن المواسم الزراعية فى مصر. وهل هو مظبوط لمصر كلها، يعنى ينفع لإسكندرية ولإسوان وسيناء ومطروح. اقتباس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 11 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 فبراير 2010 معظم هذه الامثال كنت اسمعها من امى رحمها الله و بالطبع هى لم تاتى من فراغ فقد صيغت على مر سنوات طوال راقب فيها الناس احوال زرعهم و حصدهم الغريبه ان هذا التقويم ( القبطى ) يسبق فعليا التقويم الرومانى القديم الذى ما زلنا نستعمله حتى الان باسم التقويم الميلادى الا انه ادق منه بشكل مذهل بحيث انه لم يحتاج لاجراء تصويبات عليه مثلما حدث مع التقويم الرومانى الذى اصبح يفتقر للدقه بمرور الايام مما استدعى القيام باجراءات تصويبيه فيه عام 1581 تقريبا و سمى بعدها بالتقويم الجريجورى و هو التصويب الذى ادى الى اختلاف الاحتفال بميلاد السيد المسيح بين الكنائس الشرقيه و الغربيه و المستمر حتى الان اقتباس ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 14 فبراير 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2010 انا كنت بفكر اعمل موضوع عن الشهور القبطية و ملائمتها الرهيبة للاحوال الجوية فعلا تطابق غير طبيعي طوبة و البرد امشير و العواصف الترابية و هكذا الموضوع ده شيق جداً بالفعل ياباشمهندس ويارب نقرأ موضوع قريباً إن شاء الله. اقتباس بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 14 فبراير 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2010 موضوع جميل يا محمدالأمثال دى كنت اسمع كثير منها من جدتى -الله يرحمها- وانت كده بالموضوع ده كأنك دخلتنى آلة الزمن ورجعت لأيام زمان الحلوة. بس ممكن توضح لى النقطة دى لو تعرف، هو التقويم ده موجود فى أى بلد تانية غير مصر، أقصد ممكن يتطبق على حالة الجو فى أى مكان تانى ولا ده الفلاح المصرى هو إللى عمله علشان يعبر بيه عن المواسم الزراعية فى مصر. وهل هو مظبوط لمصر كلها، يعنى ينفع لإسكندرية ولإسوان وسيناء ومطروح. أنا بشكرك بجد على سؤالك لأنه دفعنى للبحث فى الموضوع, وخلاصة ما توصلت إليه فى بحثى إن التقويم القبطى متناسب مع حالة الجو فى مصر فقط, وهو مرتبط أيضاً بفيضان النيل. أعتقد أيضاً إن الأحوال تغيرت الآن وأصبح هناك تكنولوجيا جديدة فى الزراعة, تجعل التطابق على مستوى أقل من الماضى. وعموماً الموضوع محتاج حد متخصص فى الزراعة يقدر يفيدنا أكتر فى الموضوع ده. تحياتى اقتباس بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد عبدالعزيز بتاريخ: 14 فبراير 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2010 معظم هذه الامثال كنت اسمعها من امى رحمها اللهو بالطبع هى لم تاتى من فراغ فقد صيغت على مر سنوات طوال راقب فيها الناس احوال زرعهم و حصدهم الغريبه ان هذا التقويم ( القبطى ) يسبق فعليا التقويم الرومانى القديم الذى ما زلنا نستعمله حتى الان باسم التقويم الميلادى الا انه ادق منه بشكل مذهل بحيث انه لم يحتاج لاجراء تصويبات عليه مثلما حدث مع التقويم الرومانى الذى اصبح يفتقر للدقه بمرور الايام مما استدعى القيام باجراءات تصويبيه فيه عام 1581 تقريبا و سمى بعدها بالتقويم الجريجورى و هو التصويب الذى ادى الى اختلاف الاحتفال بميلاد السيد المسيح بين الكنائس الشرقيه و الغربيه و المستمر حتى الان أحييكى على الإضافة الجميلة, فعلاً حاجة مدهشة إنه يتم اختراع تقويم دقيق للدرجة دى فى زمن قديم جداً ويظل مطابق للواقع بدرجة كبيرة. اقتباس بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 14 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2010 تعرفوا ان الشهور القبطية 13 اه طلعت 13 منها شهر مدته 5 ايام بس المصدر ... غير مكتوب اقتباس تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 14 فبراير 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 فبراير 2010 تعرفوا ان الشهور القبطية 13اه طلعت 13 منها شهر مدته 5 ايام بس المصدر ... غير مكتوب استاذ ياسر الشهر الثالث عشر هو شهر نسيىء و هذا الشهر مدته خمس ايام فقط و ضعه القدماء كوسيله لضبط السنه لان الشهور القبطيه كلها 30 يوم و ليس هناك 31 كما فى التقويم الرومانى لذلك استحدثوا هذا الشهر لمعالجه فروق الايام اقتباس ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.