اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الديموقراطية على شرط زويل


عادل أبوزيد

Recommended Posts

فى محاضرة دكتور زويل فى الجامعة الأمريكية تحدث عن رؤيته للإنطلاق بمصر إلى آفاق القرن الواحد و العشرين الرجل تحدث عن محاور ثلاث لابد من العمل الجاد فيها من أجل أن ..نكون جديرين بدخول مجال المنافسة فى عصر الفيمتوثانية و الروفر.

ما أطربنى فى حديث الرجل ... و هذه ليست غلطة بل أعنيها فعلا .. ما أطربنى فى حديث دكتور زويل هو حديثه عن الديموقراطية....

قال أن هناك أشكال كثيرة من الديموقراطية فى الشرق و الغرب و لكن الفيصل فى تعريف الديموقراطية هو توافر الشفافية و النزاهة ... الشفافية و النزاهة - و كلمة النزاهة مرادف ل "عدم وجود فساد" - هى السمة المميزة لأى نظام يجوز وصفه بالديموقراطية .

أعتقد أننا هنا فى محاورات المصريين إخترنا الشفافية و النزاهة كهدف نسعى إليه و ندعو كل الفصائل إلى الإلتفاف حوله

بدون شفافية و نزاهة حقيقية و مفعلة -بضم الميم - فالديكتاتورية أو الشمولية أو شئ آخر و ليس الديموقراطية.

و مع المزاد العالمى فى العروض الديموقراطية أو المبادرات الديموقراطية ... حتى لا يدخل القارئ فى متاهات فإنى أقصد بهذا المزاد المبادرة الأمريكية لدمقرطة الشرق الأوسط و التى رصد لها الكونجرس مائة مليون دولار و المبادرة الأوروبية لنفس الغرض و التى رصد لها الإتحاد الأوروبى خمسة مليار يورو و فى إنتظار مبادرة جديدة من الدول الثمانية ...

أقول مع هذا المزاد فلم نسمع عن محتوى الديموقراطية سواء على الطراز الأمريكى أو الطراز الأوروبى.

أنا عن نفسى أتمسك بالنزاهة و الشفافية أو قل تعريف الدكتور زويل و لحسن الحظ النزاهة و الشفافية لا يمكن إحتوائها فى ديكور للديموقراطية أى شئ مثل مثلا المجلس القومى للديموقراطية أو المهرجان القومى للديموقراطية.

نداء لأصحاب المبادرات لدمقرطة بلادنا المعروضة فى السوق حاليا أنا شخصيا لن أتقبل و أشترى أى من تلك المبادرات إلا بشرط الدكتور زويل

و نداء لأعضاء محاورات المصريين و المثقفين المصريين و المصريين البسطاء لا تشتروا و لا تشجعوا أى مبادرة ديموقراطية حتى لو كانت محلية إلا بشرط الدكتور زويل ... النزاهة و الشفافية ..

و إياكم و إياكن أن تنخدعوا بالدعوة لشراء المصرى أو بالأوراق المزركشة و الألوان الصاخبة أو بالأفكار الجاهزة أو تواريخ الإنتاج المضروبة

تمسكوا بديموقراطية على شرط الدكتور زويل النزاهة و الشفافية و تأكدوا أن المبادرة يمكن أن تعمل فى مصر بكفاءة.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

لا خلاف بالتأكيد على الشفافية والنزاهة فى الممارسة

وبداية يجب أن يكون لدينا ديمقراطية حقيقية وليست مزيفة .. ولا ديمقراطية حقيقية بدون السماح بتداول السلطة .. ولا تبدو هناك نوايا لذلك أو حتى بوادر .. بل على العكس كل يوم تتكشف مدى الرغبة الجامحة للنظام فى الاستئثار بالسلطة الى الأبد وبطريقة "مرضية" تدعو الى العجب .. فالنظام الذى يملك الأغلبية الساحقة فى البرلمان بانتخابات مزورة بشكل مباشر وغير مباشر .. لا يحتمل وجود نائب واحد مثل جمال حشمت فيرفع كل براقع الحياء والخجل من أجل إخراجه من المجلس ..

لا ديمقراطية بدون السماح بتداول السلطة

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

ما جاء به زويل ليس بالجديد .. فهذا ما كان مطبق في عصور الإسلام الأولى .. وهو ما جاء الدين ليحث عليه .. ولا أدري لماذا عندما يقوله زويل يصبح له رونق وبريق وقبول .. بينما إن قاله ملتحي أو معمم لم يلتفت له كثير من الناس ..

وهذا المبدأ وهو النزاهة والشفافية .. هو دليل على أنه ليس لنا حصن نحتمي به غير هذا الدين ... وهذا المبدأ بالمصطلح الإسلامي يساوي .. الإحسان والتقوى .. أي أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فهو يراك .. وهذا الإحسان هو عين النزاهة .. مضافاً إلى ذلك مبدأ .. من أين لك هذا ؟..

وما قاله زويل .. يؤكد أنه لا ديموقراطية ولا تداول سلطة ولا تعدد أحزاب كفيل بأن يضمن نزاهة الحكم .. وأننا في جرينا وراء هذه المصطلحات .. إنما نجري خلف سراب .. لن ينكشف لنا سرابه إلا عند تطبيقه .. عندها سنكتشف أننا كنا نسعى لتطبيق وهم .. و أن الديموقراطية والتعددية وتداول السلطة لم تحمينا من الفاسدين والمتاجرين و المرتزقة والمنافقين ..

كل ما ستفعله الديموقراطية أنها ستقنن ذلك .. ستقنن الفساد والنفاق وحتى السرقة .. أي أنها ستجعل له نسبة لا يتجاوزها .. وإلا إنكشف .. أما ما ستسمح به الديموقراطية من فساد فسيمر وبالرغم من إعتراضنا .. وإلا فإننا سنكون مخالفين إن إعترضنا .. وسيحاكمنا القانون نفسه الذي سمح بهذا الفساد .. سيحاكمنا على إعتراضنا .. ومهما كانت حجتنا ..

لقد جاءت الديموقراطية والتعددية لتحمي الشعب من السلطة .. إلا أنها لن تحمي الشعب من اللصوص والفاسدين والمتاجرين بحاجات وضعف الشعب .. ولن تحمي الشعب أيضاً من نفسه ومن أطماعه وتطلعاته التي لا تنتهي .. الديموقراطية ستجعلنا مجتمع منتج لكنها أيضاً ستجعل منا مجتمع إستهلاكي أكثر مما نحن الآن إستهلاكيين ..

الديموقراطية لا تعطي إلا قبل أن تضمن أنها ستأخذ مقابل ما تعطيه وأكثر .. وكل هذه القيم لا تتماشى مع قيم الإسلام .. الذي جاء ليحمي الناس من أن يكونوا عبيداً لذواتهم وملذاتهم ومتطلباتهم .. لقد جاء الإسلام لينشئ المجتمع المتكامل الذي لا مجال فيه لجشع تاجر أو إحتيال محتال أو تكسب غشاش ..

لا أدري متى سنعي أننا مختلفون .. وأن الدين الإسلامي لم يأتي من أجل أن ينشئ مجتمع كالمجتمع الأمريكي أو الأوروبي .. الإسلام لم يأتي من أجل أن ينشئ مجتمع الرفاهية الذي تتوفر فيه كل بضاعة ليل نهار .. وكل فاكهة صيف شتاء .. ولم يأتي من أجل أن يجعلنا ننكب على كل جديد وبراق وممتع ولذيذ وأكبر وأطول وأعلى وأسرع وأغلى وأجمل وأحدث .. وكل أفضل ..

هذه هي غاية المجتمعات الديموقراطية الآن .. فكيف يستقيم أن النظام الذي يحكمها هو نفس النظام الذي يناسب مجتمع الإسلام .. الذي جاء من أجل أن يقضي على هذه الأطماع وزوغان الأعين وضعف النفوس .. ليسمو بها فوق الحاجات , ويجعلها متواضعة حتى فيما يقيم أودها .. فلا تسرف لا في شراب ولا في لبس ولا في أكل ولا في رفاهية ..

كيف ؟

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

الديموقراطية

سيتبعها الشفافية والنزاهة

لأنه من خلال الديموقراطية سيتم محاسبة كل فرد من أكبر مسؤول الى العامل الصغير

وسيشغل المسؤولين الكبار وظائفهم بالانتخاب الحر المباشر

سوف لا نجد محافظا أو وزيرا مثل الذين وراء القضبان الآن والذين عينوا اما مجاملة أو بطرق أخرى فى غيبة من الشعب

سوف

نتمتع بحرية الرأى فى بلد مؤسسات منفصلة ومتعاونة فقط فى ارساء دعائم الديموقراطية وليست متعاونة فى قمع أفراد الشعب وارهابه مثل ماحدث مع المهندس الذى أبدى رأيه فى التوريث , فهمت السلطات الأمنية بالتعاون مع السلطة القضائية فى ارهابه واعتقاله وتكييف أو تلفيق التهمة له لحساب السلطة ولولا أمر الحاكم لما أخلى سبيله

مؤسسات

ليس همها تأديب الشعب لحساب السلطة كما حدث لطالب الجامعة الأمريكية الذى ادين بواسطة ثلاث مؤسسات واتهم بالجنون وادخل مستشفى الأمراض العقلية بواسطة الشرطة وبأمر السلطة القضائية وتعاون وزارة الصحة لمجرد ابداء رأيه وبسبب شعوره أنه مواطن حر مثله مثل أى مسؤول ومتساوى معه فى الحقوق والواجبات

حتى لو كان هذا المسؤول هو رئيس السلطة التشريعية والمفترض أنه انتخب من الشعب ووصل لمركزه هذا عن طريق الشعب وبفضله

نحتاج

الى ديموقراطية الشعب فيها مصدر السلطات وليس خاضعا وخادما مطيعا لها

نرغب فى استقلال القنوات التليفزيونية عن السلطة والتى تنفق من أموال الشعب مثل قناة البى بى سى فى بريطانيا وغيرها

نطمح

فى استقلال الجرائد الحكومية والمعروفة بقومية حتى تنتقد المسؤولين دون خوف من تشريد محرريها وفصلهم بدلا من استعمالها أبواقا للتلميع والنفاق وبأموال الشعب

وهذا بعضا من كل

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

يؤلمنى وضع الديمقراطية وكأنها خصم للدين .. لا أريد هنا أن نعيد النقاش الذى تكرر مراراً فى موضوعات شتى حول تلك النقطة .. ولكن أؤكد من جديد على ضرورة تحديد مفهوم المصطلح "الديمقراطية" حتى لا يكون خلافنا على مجرد الإسم بينما نحن فى الحقيقة متفقون على المضمون ..

هناك ما يسمى بالديمقراطية الإسلامية .. تنتهج ذلك رسمياً "جمهورية إيران الإسلامية" الشيعية ، ويطالب به أيضا جماعة الإخوان المسلمين السنية

والتجربة الإيرانية تمر حاليا بمحنة تقتضى الدراسة ممن يرون أن رفع لافتة "الإسلام هو الحل" كفيلا بالدعم وباعثا على الاطمئنان .. فالخلاف ليس الإسلام .. ولكن الكيفية التى نفهم بها الإسلام ..

تداول السلطة يعنى أن الحاكم يبذل أقصى ما فى وسعه من جهد ونزاهة وشفافية حتى يحظى بتأييد الشعب وإلا فإن مقعده سينتقل الى غيره .. وأن الشعب قادر على محاسبته على أخطائه فى أى وقت وإزاحته عن منصبه بطريقة شرعية ..

أسلمة الديمقراطية تعنى أنه لا حدود لحق الأغلبية فى فرض رأيها إلا الحدود الشرعية .. الديمقراطية الإسلامية تمنع ما يسمى "ديكتاتورية الأغلبية" مثل ما جرى فى فرنسا بشأن قضية الحجاب .. حيث إستطاعت الأغلبية أن تمنع فرضاً دينياً للأقلية .. فى الديمقراطية الإسلامية لا تستطيع الأغلبية مصادرة حقوق الأقلية لأنها ببساطة مستمدة من التشريع السماوى .

عزيمة فرد واحد يمكن أن تحدث فرقاً .. وتصنع التغيير

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 2 شهور...

سؤال يحيرني دائمآ.... كيف نحصل علي الديموقراطية... أثارها نعرفها كلنا .. و لكن كيف نمارسها .. نتكلم دائمآ عنها كأننا شخصآ فقيريحلم بالسرعة التي يستطيع القيادة بها إذا أمتلك سيارة من أحدث طراز ... و لكن كيفية الحصول علي هذه السيارة هذا هو الذي لم يفكر فيه...

الديموقراطية ليست إكسيرآ يتعاطاه شعبآ فيكتسب فعلها و قوتها... ليست تعويذة يتمتمها شعب فيستحوذ علي سحرها و سرها... و ليست وهمآ يعيش عليه الحالمون والعاجزون... لكنها قبل كل شيء... مدرسة ... علم و تربية .. مناخ و بيئة.. ينشأ فيها المرء طفلآ.. و يشب عليها... فيصبح منها .. و تصبح له طبيعة ثانية... فهل في بيوتنا ديموقراطية ؟ سؤال أوجهه الينا اهل المحاورات شخصيآ... أم أن التنشئة تقوم علي سلطوية الوالدين... علي الأوامر و النواهي الجازمة.. و أساليب الحرمان القاسية ؟ هل تنبهنا أبدآ إن هذه السلطوية تخلق نسخآ طبق الأصل منها... فتراها في كل موقع متسيدة... و تصل بداهة الي مجتمعنا...

في ظل السلطوية هذه ينبت الخوف و النفاق.. و هما أعدي أعداء الديموقراطية..الخوف يزرع الجبن و التهيب ...و النفاق و المداهنة يحولان الأقزام الي فراعنة مستبدين ... و ما الديكتاتور الا الأبن الشرعي للمنافقين ...

قبل أن نتغني بالديموقراطية.. أو نندب حظها ... علينا أن نحيا بها في بيوتنا ... نعتزبها.. و نرضعها لأطفالنا ... حتي إذا ما شبوا عليها .. جاءت المشورة و المشاركة و توزيع الواجبات و الأختصاصات تلقائية من وجدانهم ... و صار رأي الآخر و حقوقه جزءآ من ضميرهم....

كل اللي حيلتي زمزمية أمل... و إزاي تكفيني لباب القبر


"صلاح جاهين"


رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      ما يحدث فى مجال الأغانى بكل المقاييس هو كارثة كبرى خصوصا بعد تطاول أحد مدعى الغناء على العالم الدكتور أحمدعرض المقال كاملاً
    • 1
      هذا الموضوع  مفروض يكون مقدمة لموضوع المعضلة الديموقراطية  بإختصار شديد مررنا بظروف غير عادية  لمدة ٦٠ سنة عشنا في ظل نسبة ٥٠ % عمال و فلاحين في كل المجالس النيابية  ... هذا كان واقعا و يمكن أن أكتب الكثير عن تداعيات ال ٥٠% عمال و فلاحين أتصور أو أتنبأ  بإصلاحات و تعديلات دستورية في تفاصيل آليات الحياة الديموقراطية في مصر.
    • 2
      أكتب عن مصر بلدنا و المعضلة الديموقراطية في مصر .... السؤال المسألة الديموقراطية تبدو مسألة لا تمثل معضلة لأنها  - الديموقراطية كما قالوا لنا في الكتب - هي مثل  نظرية فيثاغورث لا تحتمل أي لبس لكن الشيطان في التفاصيل كيف تختار نائبك في البرلمان ؟  هذه في حد ذاتها معضلة و خاصة في المدينة  حيث أمامك عشرات المرشحين لا تعرف عنهم شيئا أو تعرف عنهم الشئ اليسير المرشح  شخص ظريف و ودود وتجده في معظم المناسبات الإجتماعية و يعرض خدماته و وسطاته مع الجهات الحكومية هذا كله في فترة الترشيح
    • 1
      نظريا الديموقراطية  آلية ناجحة و " ماتخرش المية " زي نظرية فيثاغورث  في الهندسة الإقليدية ما سبق كان إستهلالا لابد منه هتلر نجح بإنتخابات حرة  أي أتت به الديموقراطية … نظريا في مصر  الانتخابات  اسقطت استاذ الجيل أحمد  لطفي السيد أمام واحد من نكرة الفلاحين في بريطانيا  و هي ديموقراطيىة  تقليدية توجد خاصية أشبه بالفيوز في الكهربيات.  آلية  إسمها الإلتماس و تقوم على جمع التوقيعات  و هناك قواعد رقمية قانونية  عند جمع كذا توقيع فالحكومة ملزمة بالرد على الالتماس … و عند جمع كذا توق
    • 49
      قبل أن أبدأ الموضوع أود أن أؤكد على نقطتين : 1) رفضى بل كرهى لمقولة كانت تتردد فى الستينيات مفادها أن شعب مصر ليس أهلا للديموقراطية لقلة وعيه.. كانت تقال كمبرر للتضحية بالديموقراطية والتنمية الحقيقية إلى جانب مبرر الصراع العربى الإسرائيلى وضرورة حشد الجهود وتعبئة الطاقات من أجل تحرير فلسطين ثم بعد الهزيمة ظهر مبرر أنه لا صوت يعلو على صوت المعركة كمبرر آخر للتضحية بالديموقراطية 2) إننى لا أقصد مطلقا خلط الجد بالهزل أو المأساة بالملهاة .. ففى سبيل عرضى لفكرتى على حضراتكم وجدت أن ضرب المث
×
×
  • أضف...