تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0ما يحدث فى مجال الأغانى بكل المقاييس هو كارثة كبرى خصوصا بعد تطاول أحد مدعى الغناء على العالم الدكتور أحمدعرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
1هذا الموضوع مفروض يكون مقدمة لموضوع المعضلة الديموقراطية بإختصار شديد مررنا بظروف غير عادية لمدة ٦٠ سنة عشنا في ظل نسبة ٥٠ % عمال و فلاحين في كل المجالس النيابية ... هذا كان واقعا و يمكن أن أكتب الكثير عن تداعيات ال ٥٠% عمال و فلاحين أتصور أو أتنبأ بإصلاحات و تعديلات دستورية في تفاصيل آليات الحياة الديموقراطية في مصر.
بواسطة عادل أبوزيد
كُتب -
2أكتب عن مصر بلدنا و المعضلة الديموقراطية في مصر .... السؤال المسألة الديموقراطية تبدو مسألة لا تمثل معضلة لأنها - الديموقراطية كما قالوا لنا في الكتب - هي مثل نظرية فيثاغورث لا تحتمل أي لبس لكن الشيطان في التفاصيل كيف تختار نائبك في البرلمان ؟ هذه في حد ذاتها معضلة و خاصة في المدينة حيث أمامك عشرات المرشحين لا تعرف عنهم شيئا أو تعرف عنهم الشئ اليسير المرشح شخص ظريف و ودود وتجده في معظم المناسبات الإجتماعية و يعرض خدماته و وسطاته مع الجهات الحكومية هذا كله في فترة الترشيح
بواسطة عادل أبوزيد
كُتب -
1نظريا الديموقراطية آلية ناجحة و " ماتخرش المية " زي نظرية فيثاغورث في الهندسة الإقليدية ما سبق كان إستهلالا لابد منه هتلر نجح بإنتخابات حرة أي أتت به الديموقراطية … نظريا في مصر الانتخابات اسقطت استاذ الجيل أحمد لطفي السيد أمام واحد من نكرة الفلاحين في بريطانيا و هي ديموقراطيىة تقليدية توجد خاصية أشبه بالفيوز في الكهربيات. آلية إسمها الإلتماس و تقوم على جمع التوقيعات و هناك قواعد رقمية قانونية عند جمع كذا توقيع فالحكومة ملزمة بالرد على الالتماس … و عند جمع كذا توق
بواسطة Advisor
كُتب -
49قبل أن أبدأ الموضوع أود أن أؤكد على نقطتين : 1) رفضى بل كرهى لمقولة كانت تتردد فى الستينيات مفادها أن شعب مصر ليس أهلا للديموقراطية لقلة وعيه.. كانت تقال كمبرر للتضحية بالديموقراطية والتنمية الحقيقية إلى جانب مبرر الصراع العربى الإسرائيلى وضرورة حشد الجهود وتعبئة الطاقات من أجل تحرير فلسطين ثم بعد الهزيمة ظهر مبرر أنه لا صوت يعلو على صوت المعركة كمبرر آخر للتضحية بالديموقراطية 2) إننى لا أقصد مطلقا خلط الجد بالهزل أو المأساة بالملهاة .. ففى سبيل عرضى لفكرتى على حضراتكم وجدت أن ضرب المث
بواسطة أبو محمد
كُتب
-