اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

بوش ضد زواج الشواذ الذين يحذرون من عدم انتخابه


Mohammad Abouzied

Recommended Posts

واشنطن، الولايات المتحدة (CNN) -- أعلن الرئيس الأمريكي جورج بوش الثلاثاء دعمه لتعديل دستوري يمنع زواج الشاذين جنسيا بقوله إن الشعب الأمريكي يجب أن "يحمي معنى الزواج من تغييره للأبد."

وفي خطاب هاجم فيه عمدة سان فرانسيسكو وقضاة ماستشوستس والمسؤولين الذين سمحوا بترخيص وتشريع زواج مثليي الجنس، قال بوش إنه بعد أكثر من قرنين من اجتهادات المحكمة العليا وألف عام من الخبرات البشرية يأتي حفنة من القضاة والمسؤولين المحليين ليغيروا أهم مؤسسة حضارية عريقة (الزواج).

واشار بوش إلى أنه ليس هناك من ضمان في مثل هذه الأجواء أن يتم محاولة إسقاط قانون الزواج الذي اتخذ عام 1996، وبموجبه يمنع الزواج بين مثليي الجنس في 38 ولاية.

وقال (متندرا) "حينها يصبح بالمقدور الضغط على كل ولاية لإعادة تنظيم أية علاقة يمكن للقضاة في بوسطن أو المسؤولين في سان فرانسيسكو إطلاق صفة الزواج عليها."

وفي أول رد فعل لمنظمات الشواذ جنسيا في الولايات المتحدة، وصفت زعيمة أكبر المنظمات السياسية للواطيين والسحاقيات، قرار بوش بأنه "يحبط" أي محاولة تساعد في إعادة انتخابه، كما أنها تحطم عائلات الشواذ جنسيا.

وقالت شيري جاكوي رئيسة حملة حقوق الإنسان لـ CNN، "إنها حيرة كبرى، ذلك أنها (تصريحاته) لا تقدم أي إجابة للمشاكل الحقيقية التي تؤثر على حياة الأمريكيين."

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

قرأت هذا الخبر أمس و كنت طوال عدة أيام سابقة أقرأ فى الCNN أخبار أحداث السماح أو عدم السماح بزواج غير الأسوياء ... حقيقة إنحنيت إحتراما و تقديرا للرجل.

كنت أتسائل كيف فى ظل الديموقراطية يمكن لقلة تملك وسائل الصخب إعلاميا كيف يمكن لتلك القلة أن تجبر كل المجتمع على القبول و التعايش .. بل وفرض الإحترام علىعلاقات غير سوية بل و تلويث أقدس العلاقات الإنسانية على مر العصور و أقصد بها علاقة الزواج ..

و كنت أتسائل إلى متى و إلى أى حد و كنت أصعق بالقبول الرسمى للعلاقة الغير سوية و بالمصطلحات التى تم تخريجها لتمكين غير الأسوياء هؤلاء من الحياة فى مجتمع لا يمكن أن يقبلهم بطبيعة الأشياء.

سمعت عن كيف أصبحت القوات المسلحة الأمريكية مجبرة على قبولهم فى صفوفها على ألا يجهروا بصفتهم و فى نفس الوقت لن يسألهم أحد.

منتهى التعدى على الحس الإجتماعى.

بل و بلغ الأمر أن يتأثر موقف مرشحى الرئاسة بموقفهم من القضايا المتعلقة بالتعامل مع غير الأسوياء !!!

و أظن بلغ تأثير تلك القلة الصاخبة حد أن أثروا فى محتوى وثائق دولية تتعلق بحقوق الإنسان و جعلوها تحوى ما يسمح بل ما يفرض القبول بهؤلاء الغير أسوياء.

و بلغ الأمر أيضا أن أحد الكنائس قامت بتعيين راعى للكنيسة غير سوى (لا أعرف إلى أى مدى وصل الأمر و هل تم تدارك هذا الموقف أم لا)

سيدى الرئيس بوش - رغم كل ما فى القلب - إلا أنى أحنى رأسى إحتراما لك

تم تعديل بواسطة عادل أبوزيد

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

زى ما حضرتك قلت يا أستاذ عادل....قلة صاخبة ولكن معاها إعلام يخدم مصالحها و يروج لأجندة فاسدة.....

عندنا مثل بيقول : الغجرية ست جيرانها...

يا لجنة الحكام ... الاهلى بيدفع كام ? ...(من اقوال جماهير الدراويش الماثورة)

7_15_5v.gif

رابط هذا التعليق
شارك

سيدى الرئيس بوش - رغم كل ما فى القلب - إلا أنى أحنى رأسى إحتراما لك

السلام عليكم،

أستاذ عادل، أستاذنا الفاضل، هذا البوش لا يستحق قطره من إحترامك السخى هذا إطلاقا..فمنذ ان أدلى برأيه فى خطبته الأخيره والكل هنا يعلم إن رأيه عن الشذوذ ليس بسبب فرط تدينه وتمسكه بتعاليم دينه..ان كان هذا حقا، فنفس التعاليم عن نبذ الشذوذ هى نفس التعاليم التى كان عليه ان يطبقها فى أمور كثيره، أبسط ما فيها هو موقفه من الحرب الشرسه التى يقودها...وهى نفس التعاليم التى تملى عليه ان يقدم الخد الإيسر ان صفعهه أحد على الإيمن..وان يسامح من يعاديه ولا يشن حربا ..بل حروبا..يقتل فيها الأبرياء وبسبب نظريات لم تثبت الى الآن...

هذا البوش مقبل على انتخابات شرسه، وموقفه هذا ما هو الا لإرضاء الجناح اليمينى المتطرف المتعصب، المتضامن مع كل شئ صهيونى (ذو نفوذ سياسى ليس بضئيل)، والذى يأمل دعمهم المادى والمعنوى فى الانتخابات القادمه...نفس الفئه اللى كل شويه واحد يطلع منهم يسئ للدين الإسلامى بدون ترديد لوقائع معينه.. آخر شئ منها كانت إساءه شنيعه لسيدنا محمد، أشرف المرسلين، صلى الله عليه وسلم..

والبعض يراها تكتيك لمعاداته للأقليات، بغض النظر عن من بالضبط، وكما هو معروف عن الحزب الجمهورى..واستغلال البعض لأحداث سبتمبر لإشعال العنصريه كما كان بالماضى تجاه الزنوج واليابانيين..وهذا يحلو للجناح اليمينى المتطرف (فرخه بكشك لهم)..

It is all a political game يا أستاذنا الفاضل...

ربنا يرجعه من حيث أتى..ولا ينوله نصرا هو وكل من يعادى إخواننا خاصه والإنسانيه بأجمعها عاما...

التوقيع مغلق للتحسينات :) .
رابط هذا التعليق
شارك

كنت أتسائل كيف فى ظل الديموقراطية يمكن لقلة تملك وسائل الصخب إعلاميا كيف يمكن لتلك القلة أن تجبر كل المجتمع على القبول و التعايش .. بل وفرض الإحترام علىعلاقات غير سوية بل و تلويث أقدس العلاقات الإنسانية على مر العصور و أقصد بها علاقة الزواج ..

أستاذ عادل ..

هذا هو ما نقوله ونلح عليه منذ أمد بعيد .. و في كل المواضيع التي نهاجم فيها الديموقراطية .. فنحن للأسف نأخذ من الديموقراطية القشرة الخارجية الظاهرة لنا .. وهي أن الشعب هو الذي يحكم وهو الذي يختار من يحكمه .. وأن الغالبية هي التي تحكم .. وهذا غير صحيح بالمرة .. وهناك الكثير من المثقفين الامريكيين لا يعترفون بهذه الإنتخابات ولا يشاركوا فيها ..

وهذه الحقيقة للأسف لا يدركها إلا من هو على إطلاع بخبايا السياسة والمجتمعات الغربية التي تطبق الديموقراطية , أو من يعيش في ظل مثل هذا النظام ويرى أسلوب حياة الناس وما يهمهم وما يلهيهم وما يتحكم فيهم ..

ولذلك أقول أن رأي علماء الدين في هذا الشأن لا يؤخذ به إلا إن كانوا على دراية كاملة بكل أوجه الديموقراطية .. الظاهر منها والمستخبي .. أو إن كانوا يعيشون في ظل هذه الأنظمة .. لذلك تجد أن كثيراً من علماء الدين في أمريكا لا يعترفون بأن الديموقراطية والإسلام من الممكن أن يتلاقيا ..

وأنا أستغرب كيف أنه مع علمنا بأن اللوبي اليهودي هو الذي يوجه السياسة الأمريكية ؟ .. وأن أي مرشح للرئاسة الأمريكية لا بد له أن يحصل على دعم هذه الأقلية اليهودية أولاً وأخيراً .. وإلا فإنه خاسر لا محالة .. مع علمنا بكل هذا ما زلنا نقول بأن الأغلبية هي التي تحكم وهي التي تختار من يحكمها في النظم الديموقراطية .. اليس هذا تناقضاً ؟ ...

فكما ذكرت في مداخلتك .. إن من يملك الإعلام الصاخب يستطيع أن يوجه الناس إلى ما يريد أن يوجههم إليه .. وهذه خطورة الديموقراطية , وأحد النقاط التي تتعارض فيها بشكل صريح مع نظام الحكم في الإسلام ..

وهذا ما سيحدث عندنا إن طبق هذا النظام .. سيصل إلى الحكم صاحب الصوت العالي .. والمسيطر على الإعلام .. الإعلام الذي أصبح مفتوحاً الآن , ولا يمكن السيطرة عليه .. وأصبح يشكل العقلية المصرية بشكل واضح .. فغير من ثوابتنا , وجعلنا نقبل ما كنا نرفضه في الماضي ..

وكل هذه المساوئ لا تجدها في ظل نظام الحكم الإسلامي ..لأسباب كثيرة لا داعي للخوض فيها الآن ..

لذلك فنحن عندما نحذر من الديموقراطية .. لا نقول ذلك من قبيل المعارضة لمجرد المعارضة أو لأنها فقط نظام آت من الغرب .. ولكن بالدرجة الأولى لأنه لا يناسبنا , ولا يحافظ على قيمنا .. ولا يحمي حتى عاداتنا ..

تم تعديل بواسطة Seafood

سيتوصل المصريون إلى حلول لمشاكلهم ...عندما يكفون عن النظر إليها

بعيون أمريكية

يقاد للسجن من سب الزعيم .. ومن سـب الإله فإن النـاس أحـرار

يخاطبني السفيه بكل قبح *** وآسف أن أكون له مجيبا

يزيد سفاهة وأزيـد حلما **** كعود زاده الاحراق طيبا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...