MZohairy بتاريخ: 2 مارس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مارس 2010 الفرق بين الرجل و المرأه حسب الردود السابقة للأخوه يتلخص في الدوره الشهرية و العاطفة الزائده شكرا Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 2 مارس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 مارس 2010 فييتو.. فيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييتو.. قرأت معظم ما قد سلف .. وأرى أنه بعد تماماً عن الموضوع.. الموضوع ليس صلاحية المرأة للقضاء.. وليس أي اختلافات حول تلك النقطة ، والتي أختلف معها تماماً في الاتجاهين.. المسألة مختلفة.. المسألة مسألة المشاركة.. مشاركة المرأة في المجتمع.. وأن تكون نصفه الحقيقي وليس نصفه "الاحتمالي" الإحصائي.. وبرجاء تحملي قليلاً في مداخلة طويلة لم تعتادوها مني طوال تسع سنوات في هذا المكان الذي أعشقه وأحترم جميع أعضائه مهما كانت مساحة الخلاف ، والتي قد تزداد ، بعد هذه السطور.. دعوني أنثر بعض التساؤلات الشريرة ، والتي أحتاج لإجابة عن اثنين منها على الأقل: 1-لماذا رأينا إلحاحاً على عمل المرأة كقاضية ولم نراه على عملها كمحضرة ، كسائقة تاكسي ، وفي وظائف هي حكر فقط على الرجال؟ 2-لماذا لا تعمل المرأة وتنشط إلا في صفحة المرأة وإصداراتها وفي الفنون فقط بحكم كونها اهتماماً أنثوياً أكثر منه ذكوري كما يصنف عندنا؟ كم امرأة تعمل في صفحات الرياضة مثلاً؟ حسب علمي أن هناك صحفية وحيدة في مصر تكتب عموداً في صفحة الرياضة هي السيدة "ميرفت حسنين" في جريدة الأهرام.. ولم تتولَ أي امرأة رئاسة تحرير أي مطبوعة سياسية مستقلة منذ "رانيا بدوي" التي خاضت التجربة لفترة قصيرة ثم توقفت.. 3-هل سيقبل أي من الصحفيين الذين تشنجوا لحماية حق المرأة في دخول كرسي القضاء الدستوري أن ترأس تحرير جريدتهم امرأة؟ حتى روزا اليوسف لم ترأس تحريرها امرأة منذ "روزا اليوسف" كما لو كان هذا المنصب هو الرقم 10 في منتخب الأرجنتين المحجوز مسبقاً لـ"دييجو أرماندو مارادونا"؟ 4-كم امرأة يمكنها أن تقود حزباً سياسياً؟ حتى في "التجمع" لن يُسمَح لـ"فريدة النقاش" بتولي منصب رئاسة الحزب! بلاش.. كم امرأة لها منصب قيادي في حزب سياسي؟ كم امرأة رشحت في الانتخابات من قبل أي حزب سياسي معارض أو حتى الحزب الحاكم؟ 5-لماذا لم يقف "القومي للمرأة" مع أي مرشحة تنتمي لأي حزب سياسي غير "الحزبوطني".. أم أن الاسم الحقيقي له هو "الوطني للمرأة".. وهو سؤال وجهه "مكرم محمد أحمد" - وما أدراكم ما هو - قبل سنوات في "الأهرام"؟ 6-لماذا لم يلفت التراجع الذي يصل إلى حد التدني في مستوى ومردود العديد من عضوات مجلس الشعب والوزيرات.. من مستوى مثقفة ذات خبرة كبيرة كالسيدة "آمال عثمان" إلى مستوى "عائشة عبد الهادي"؟ فرق الاستنارة رهيب بين الشخصيتين.. بصراحة.. 7-أخطر مما سبق : لماذا يترسخ في ذهن جميعنا - بمن فيهم المطالبات بتولي المرأة منصة القضاء في مجلس الدولة- أن مشاركة النساء للنساء فقط ولتبني قضاياهن فقط؟ هذه الفكرة تضرب نظرية المشاركة في مقتل.. 8-الأخطر على الإطلاق: لماذا لا نعمل إلا بعد سماع الصفارة؟ لماذا ننتظر العطية والمنحة دون أي تحرك على الأرض؟ الفرق رهيب بين أن تنتظر العطية وبين أن تعمل.. كلما عملت .. كلما نجحت .. كلما اكتسبت أكثر ثقة المجتمع .. كلما نجحت في الضغط على النظام لنيل المزيد من المكاسب.. مالهاش حل تاني.. أما من ينتظر العطية فهو ينقل من ورقة الإجابة إلى ورقة الامتحان .. هم فوقيون لا يرون إلا من خلال أبراجهم العاجية .. طالما حصلوا على المكاسب بهذه الطريقة فهل يهمهم من هم دونهم؟ هل يهم "تهاني الجبالي" أو غيرها أحوال نسوة في درجة أقل من الهرم الطبقي لا تكون لهم نفس الطموحات في منصب بحجم القضاء في مجلس الدولة ولكن في وظيفة عادية كل مشكلتهن أنها لا تمارسها النساء في هذا المجتمع.. والمشكلة أن طموح الفقيرات وأبناء الطبقات العاملة والوسطى يتراجع عندما لا يرون نموذجاً ناجحاً.. أضحكني تصريح لعدد من القاضيات في مجلة حكومية يقولون فيه أنهم "ناجحات وزي الفل وأثبتوا نفسهن".. كلام مضحك لأنه لا يصح أن يحكم الشخص على نفسه بالنجاح .. بل إن المحك الحقيقي للنجاح هو من كان هذا النجاح لأجله.. شوفوا انتوا بقى.. الفرق بين اللي نجاحه لنفسه واللي نجاحه للكل.. والمشاركة قائمة على النجاح اللي للكل.. الفقيرات وأبناء الطبقات العاملة والوسطى وحتى الأغنياء لم يروا إذن نموذجاً ناجحاً.. ذاكر ونجح يعني.. هم رأوا من وصلت له ورقة الإجابة حتى "بنش" الامتحان.. والنجاح معدي.. لو فيه واحد ناجح غيره يعمل زيه علشان ينجح.. الفريق الفوقي يرى أننا لابد أن نمنح المكاسب لأن غيرنا منحها ، وليس لأننا نحتاجها ، لا يريد المشاركة الحقيقية فهو لا يعرف إلا مصلحته .. أنا ومن بعدي الطوفان.. وبفضله سترجع سفينة المرأة المصرية.. إلى الخلف.. إلا لو حاول صحفي ما ، أو حاولت جريدة ما ، أو تصور مجلس ما أن يقنعنا بأن هناك شيء واحد في العالم يرجع إلى الأمام! ستختلفون معي .. هذا أكيد.. لكني حاولت توصيل وجهة نظر ما ترى أن القصة أكبر بكثير من الهلس الدعائي على أي من الطرفين .. هنا أو هناك..عذراً للإطالة.. خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 3 مارس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 مارس 2010 فييتو..فيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييتو.. قرأت معظم ما قد سلف .. وأرى أنه بعد تماماً عن الموضوع.. الموضوع ليس صلاحية المرأة للقضاء.. وليس أي اختلافات حول تلك النقطة ، والتي أختلف معها تماماً في الاتجاهين.. المسألة مختلفة.. المسألة مسألة المشاركة.. مشاركة المرأة في المجتمع.. وأن تكون نصفه الحقيقي وليس نصفه "الاحتمالي" الإحصائي.. وبرجاء تحملي قليلاً في مداخلة طويلة لم تعتادوها مني طوال تسع سنوات في هذا المكان الذي أعشقه وأحترم جميع أعضائه مهما كانت مساحة الخلاف ، والتي قد تزداد ، بعد هذه السطور.. دعوني أنثر بعض التساؤلات الشريرة ، والتي أحتاج لإجابة عن اثنين منها على الأقل: 1-لماذا رأينا إلحاحاً على عمل المرأة كقاضية ولم نراه على عملها كمحضرة ، كسائقة تاكسي ، وفي وظائف هي حكر فقط على الرجال؟ 2-لماذا لا تعمل المرأة وتنشط إلا في صفحة المرأة وإصداراتها وفي الفنون فقط بحكم كونها اهتماماً أنثوياً أكثر منه ذكوري كما يصنف عندنا؟ كم امرأة تعمل في صفحات الرياضة مثلاً؟ حسب علمي أن هناك صحفية وحيدة في مصر تكتب عموداً في صفحة الرياضة هي السيدة "ميرفت حسنين" في جريدة الأهرام.. ولم تتولَ أي امرأة رئاسة تحرير أي مطبوعة سياسية مستقلة منذ "رانيا بدوي" التي خاضت التجربة لفترة قصيرة ثم توقفت.. 3-هل سيقبل أي من الصحفيين الذين تشنجوا لحماية حق المرأة في دخول كرسي القضاء الدستوري أن ترأس تحرير جريدتهم امرأة؟ حتى روزا اليوسف لم ترأس تحريرها امرأة منذ "روزا اليوسف" كما لو كان هذا المنصب هو الرقم 10 في منتخب الأرجنتين المحجوز مسبقاً لـ"دييجو أرماندو مارادونا"؟ 4-كم امرأة يمكنها أن تقود حزباً سياسياً؟ حتى في "التجمع" لن يُسمَح لـ"فريدة النقاش" بتولي منصب رئاسة الحزب! بلاش.. كم امرأة لها منصب قيادي في حزب سياسي؟ كم امرأة رشحت في الانتخابات من قبل أي حزب سياسي معارض أو حتى الحزب الحاكم؟ 5-لماذا لم يقف "القومي للمرأة" مع أي مرشحة تنتمي لأي حزب سياسي غير "الحزبوطني".. أم أن الاسم الحقيقي له هو "الوطني للمرأة".. وهو سؤال وجهه "مكرم محمد أحمد" - وما أدراكم ما هو - قبل سنوات في "الأهرام"؟ 6-لماذا لم يلفت التراجع الذي يصل إلى حد التدني في مستوى ومردود العديد من عضوات مجلس الشعب والوزيرات.. من مستوى مثقفة ذات خبرة كبيرة كالسيدة "آمال عثمان" إلى مستوى "عائشة عبد الهادي"؟ فرق الاستنارة رهيب بين الشخصيتين.. بصراحة.. 7-أخطر مما سبق : لماذا يترسخ في ذهن جميعنا - بمن فيهم المطالبات بتولي المرأة منصة القضاء في مجلس الدولة- أن مشاركة النساء للنساء فقط ولتبني قضاياهن فقط؟ هذه الفكرة تضرب نظرية المشاركة في مقتل.. 8-الأخطر على الإطلاق: لماذا لا نعمل إلا بعد سماع الصفارة؟ لماذا ننتظر العطية والمنحة دون أي تحرك على الأرض؟ الفرق رهيب بين أن تنتظر العطية وبين أن تعمل.. كلما عملت .. كلما نجحت .. كلما اكتسبت أكثر ثقة المجتمع .. كلما نجحت في الضغط على النظام لنيل المزيد من المكاسب.. مالهاش حل تاني.. أما من ينتظر العطية فهو ينقل من ورقة الإجابة إلى ورقة الامتحان .. هم فوقيون لا يرون إلا من خلال أبراجهم العاجية .. طالما حصلوا على المكاسب بهذه الطريقة فهل يهمهم من هم دونهم؟ هل يهم "تهاني الجبالي" أو غيرها أحوال نسوة في درجة أقل من الهرم الطبقي لا تكون لهم نفس الطموحات في منصب بحجم القضاء في مجلس الدولة ولكن في وظيفة عادية كل مشكلتهن أنها لا تمارسها النساء في هذا المجتمع.. والمشكلة أن طموح الفقيرات وأبناء الطبقات العاملة والوسطى يتراجع عندما لا يرون نموذجاً ناجحاً.. أضحكني تصريح لعدد من القاضيات في مجلة حكومية يقولون فيه أنهم "ناجحات وزي الفل وأثبتوا نفسهن".. كلام مضحك لأنه لا يصح أن يحكم الشخص على نفسه بالنجاح .. بل إن المحك الحقيقي للنجاح هو من كان هذا النجاح لأجله.. شوفوا انتوا بقى.. الفرق بين اللي نجاحه لنفسه واللي نجاحه للكل.. والمشاركة قائمة على النجاح اللي للكل.. الفقيرات وأبناء الطبقات العاملة والوسطى وحتى الأغنياء لم يروا إذن نموذجاً ناجحاً.. ذاكر ونجح يعني.. هم رأوا من وصلت له ورقة الإجابة حتى "بنش" الامتحان.. والنجاح معدي.. لو فيه واحد ناجح غيره يعمل زيه علشان ينجح.. الفريق الفوقي يرى أننا لابد أن نمنح المكاسب لأن غيرنا منحها ، وليس لأننا نحتاجها ، لا يريد المشاركة الحقيقية فهو لا يعرف إلا مصلحته .. أنا ومن بعدي الطوفان.. وبفضله سترجع سفينة المرأة المصرية.. إلى الخلف.. إلا لو حاول صحفي ما ، أو حاولت جريدة ما ، أو تصور مجلس ما أن يقنعنا بأن هناك شيء واحد في العالم يرجع إلى الأمام! ستختلفون معي .. هذا أكيد.. لكني حاولت توصيل وجهة نظر ما ترى أن القصة أكبر بكثير من الهلس الدعائي على أي من الطرفين .. هنا أو هناك..عذراً للإطالة.. خلص الكلام تصفيق حار استاذ شريف .. المداخلة الوحيده في الموضوع ده التي اجبرتني على قرائتها كاملة من الالف الى الياء .. بجد بعد مداخلتك .. خلص الكلام .. ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 3 مارس 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 مارس 2010 الاهم من ذلك انت تتهرب من الرد عن التساؤلات التى طمعت ان اسمع ردك عليها لازداد علما و خبره فى حياتى ... لم ترد على كتاب جارى نيلر الامريكى..لعنه العام 1920 .و الذى يري فيه ان حصول المرأه الامريكيه على الحقوق المزعومه هو نكبه على المجتمع الامريكى ..كما قال ... . لم ترد ايضا على .. هل تعنى ان الشيخ تراجع و غير ارائه قبل موته عن تلك التى قالها عام 1950 ...ارجوك لو لديك دليل و مثل دلنى عليه و لك الاجر عند الله . مع إنى ما كنتش عاوز .. لكن أمرى لله .. غالى يابو عمر والطلب رخيص أولا بالنسبة لكتاب جارى نيلر "لعنة 1920" بقى انت باعتنى على رابط لغلاف كتاب وعاوزنى اشتريه بعشرين دولار عشان أقول رأيى فيه فى مداخلة واحدة ؟؟ .. ليه كده بس ؟ بالراحة علىَّ شوية يابو عمر .. على العموم أنا لقيت إن فيه تلات زباين علقوا على الكتاب .. وخمسة قروا التعليقات التلاتة .. قوم إيه .. لقيتلك ياسيدى إن واحد من التلاتة عجبه الكتاب .. وده تعليقه ولقيت اتنين ما عجبهمش الكتاب .. وآدى تعليق منهم بس انصحك ما تقراهوش علشان بيتكلم عن المسلمين المتشددين وطالبان وحاجات من اللى بتزعَّل : وعلى فكرة .. الخمسة اللى قروا التعليقات كلهم معجبين بالتعليق اللى انا بانصحك ما تقراهوش ، ومفيش ولا واحد من الخمسة عاجبه التعليق اللى الكتاب عجبه ثانيا .. بالنسبة للشيخ الفاضل محمد الغزالى يرحمه الله ، فلن أقول إنه تراجع .. فمن كان فى منزلته لا يتراجع ، بل يراجع أفكاره .. ومع ذلك سأجيبك إلى طلبك وسأشرح بعملية مقارنة بسيطة كيف راجع بعد أربعين سنة ما قاله فى أوائل الخمسينيات فهو يقول مثلا فى مطلع الحمسينيات (في اقتباسك من رده على كتاب خالد محمد خالد "من هنا نبدأ") أما موقف الإسلام من تولى المرأة القضاء ومن توليها المناصب العامة فمعروف1 - إن الإسلام فى القضايا المدنية اعتبر شهادة المرأة نصف شهادة رجل ورفض قبول شهادتها منفردة ورفض قبول شهادتها فى قضايا الحدود وأشباهها مطلقا فكيف يقبل قضاؤها فيم ترفض فيه شهادتها. 2 - والقضاء منصب له جلاله ٬ وللقاضى على الناس ولاية عامة وسلطان واسع ٬ فإذا كان الإسلام يجعل الرجل قواما على المرأة فى البيت و هو المجتمع الصغير فكيف يجعل للمرأة قوامة على الرجال فى المجتمع الكبير؟ 3 - لاشك أن للمرأة حقها كاملا غير منقوص فى تدبير شأنها وإنفاق ما لها واختيار رجلها. وحريتها فى أحوالها الخاصة كحرية الرجل ٬ بيد أن القضايا المتصلة بكيان الأم ومصالح الجماهير لها وضع آخر ينزل استعداد المرأة .دونه ولذلك قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لما بلغه أن الفرس ملكوا عليهم امرأة: " لن يفلح قوم ولو أمرهم امرأة " . ستظل المرأة هى اليد اليسرى للإنسانية ٬ وسيظل عملها فى البيت أكثر من عملها فى الشارع. وسيظل الرجال حمالى الأعباء الثقال فى الشئون الخاصة والعامة لأن طاقة كل من الجنسين هكذا أما بعد حوالى أربعين سنة أو أكثر ، فإننا نطالع شهادة الشيخ يوسف القرضاوى فى الرابط الذى وضعه الفاضل "عاشق الترحال" والتى يقول فيها فضيلته : فأنا لا أرى في نظري نصاً شرعياً يمنع المرأة من تولي القضاء، وهناك فقهاء كثيرون مثل الشيخ الغزالي رحمه الله يوافق على هذا، كما نرى الشيخ الغزالى يرحمه الله يقول فى أواخر الثمانينيات فى كتابه القيم "السنة النبوية الشريفة بين أهل الفقه وأهل الحديث" شارحا الحديث الذى استشهد به فى أوائل الخمسينيات على عدم جواز تولى المرأة مناصب القضاء : المناصب القياديةوالذي يثير الدهشة أن مدافعين عن الإسلام أو متحدثين باسمه وقفوا محامين عن هذه الفوضى الموروثة؛ لأنهم -بغباوة رائعة- ظنوا أن الإسلام هو هذه الفوضى! والجنون فنون والجهالة فنون!! إن الأعمدة التي تقوم عليها العلاقات بين الرجال والنساء تبرز في قوله تعالى: "لاَ أُضِيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِّنْكُم مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى بَعْضُكُم مِّن بَعْضٍ"، وقوله: "مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ". وقول الرسول الكريم: "النساء شقائق الرجال". وهناك أمور لم يجئ في الدين أمر بها أو نهي عنها، فصارت من قبيل العفو الذي سكت الشارع عنه ليتيح لنا حرية التصرف فيه سلبا وإيجابا. وليس لأحد أن يجعل رأيه هنا دينا، فهو رأي وحسب! ولعل ذلك سر قول ابن حزم: إن الإسلام لم يحظر على امرأة تولي منصب ما، حاشا الخلافة العظمى! وسمعت من رد كلام ابن حزم: بأنه مخالف لقوله تعالى: "الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ..." فالآية تفيد -في فهمه- أنه لا يجوز أن تكون المرأة رئيسة رجل في أي عمل! وهذا رد مرفوض والذي يقرأ بقية الآية الكريمة يدرك أن القوامة المذكورة هي للرجل في بيته، وداخل أسرته... وعندما ولى عمر قضاء الحسبة في سوق المدينة للشفاء، كانت حقوقها مطلقة على أهل السوق رجالا ونساء، تحل الحلال وتحرم الحرام وتقيم العدالة وتمنع المخالفات... وإذا كانت للرجال زوجة طبيبة في مستشفى فلا دخل له في عملها الفني، ولا سلطان له على وظيفتها في مستشفاها. الرئاسة للأكفأ قد يقال: كلام ابن حزم منقوض بالحديث "خاب قوم ولوا أمرهم امرأة"... وجعل أمور المسلمين إلى النساء يعرض الأمة للخيبة فينبغي ألا تسند إليهن وظيفة كبيرة ولا صغيرة... وابن حزم يرى الحديث مقصورا على رياسة الدولة، أما ما دون ذلك فلا علاقة للحديث به... ونحب أن نلقي نظرة أعمق على الحديث الوارد، ولسنا من عشاق جعل النساء رئيسات للدول أو رئيسات للحكومات! إننا نعشق شيئا واحدا، أن يرأس الدولة أو الحكومة أكفأ إنسان في الأمة... وقد تأملت في الحديث المروي في الموضوع، مع أنه صحيح سندا ومتنا، ولكن ما معناه؟ عندما كانت فارس تتهاوى تحت مطارق الفتح الإسلامي كانت تحكمها ملكية مستبدة مشئومة. الدين وثني! والأسرة المالكة لا تعرف شورى، ولا تحترم رأيا مخالفا، والعلاقات بين أفرادها بالغة السوء. قد يقتل الرجل أباه أو إخوته في سبيل مآربه. والشعب خانع منقاد... وكان في الإمكان، وقد انهزمت الجيوش الفارسية أمام الرومان الذين أحرزوا نصرا مبينا بعد هزيمة كبرى وأخذت مساحة الدولة تتقلص أن يتولى الأمر قائد عسكري يوقف سيل الهزائم لكن الوثنية السياسية جعلت الأمة والدولة ميراثا لفتاة لا تدري شيئا، فكان ذلك إيذانا بأن الدولة كلها إلى ذهاب... في التعليق على هذا كله قال النبي الحكيم كلمته الصادقة، فكانت وصفا للأوضاع كلها... ولو أن الأمر في فارس شورى، وكانت المرأة الحاكمة تشبه "جولدا مائير" اليهودية التي حكمت إسرائيل واستبقت دفة الشؤون العسكرية في أيدي قادتها لكان هناك تعليق آخر على الأوضاع القائمة... ولك أن تسأل: ماذا تعني؟ وأجيب: بأن النبي -عليه الصلاة والسلام- قرأ على الناس في مكة سورة النمل، وقص عليهم في هذه السورة قصة ملكة سبأ التي قادت قومها إلى الإيمان والفلاح بحكمتها وذكائها، ويستحيل أن يرسل حكما في حديث يناقض ما نزل عليه من وحي! كانت بلقيس ذات ملك عريض، وصفه الهدهد بقوله: "إِنِّي وَجَدتُّ امْرَأَةً تَمْلِكُهُمْ وَأُوتِيَتْ مِن كُلِّ شَيْءٍ وَلَهَا عَرْشٌ عَظِيمٌ". وقد دعاها سليمان إلى الإسلام، ونهاها عن الاستكبار والعناد، فلما تلقت كتابه، تروت في الرد عليه، واستشارت رجال الدولة الذين سارعوا إلى مساندتها في أي قرار تتخذه، قائلين "نحن أولوا قوة وأولوا بأس شديد. والأمر إليك فانظري ماذا تأمرين"؟ ولم تغتر المرأة الواعية بقوتها ولا بطاعة قومها لها، بل قالت: نختبر سليمان هذا لنتعرف أهو جبار من طلاب السطوة والثروة أم هو نبي صاحب إيمان ودعوة؟ ولما التقت بسليمان بقيت على ذكائها واستنارة حكمها تدرس أحواله وما يريد وما يفعل، فاستبان لها أنه نبي صالح. وتذكرت الكتاب الذي أرسله إليها: " إِنَّهُ مِن سُلَيْمَانَ وَإِنَّهُ بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * أَلاَّ تَعْلُوا عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ" ثم قررت طرح وثنيتها الأولى والدخول في دين الله قائلة: "رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي وَأَسْلَمْتُ مَعَ سُلَيْمَانَ للهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ...". هل خاب قوم ولوا أمرهم امرأة من هذا الصنف النفيس؟ إن هذه المرأة أشرف من الرجل الذي دعته ثمود لقتل الناقة ومراغمة نبيهم صالح " فَنَادَوْا صَاحِبَهُمْ فَتَعَاطَى فَعَقَرَ * فَكَيْفَ كَانَ عَذَابِي وَنُذُرِ * إِنَّا أَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ صَيْحَةً وَاحِدَةً فَكَانُوا كَهَشِيمِ الْمُحْتَظِرِ *وَلَقَد يَسَّرْنَا الْقُرْآنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِن مُّدَّكِرٍ". نساء نهضن بأمتهن ومرة أخرى أؤكد أني لست من هواة تولية النساء المناصب الضخمة، فإن الكملة من النساء قلائل، وتكاد المصادفات هي التي تكشفهن، وكل ما أبغي، هو تفسير حديث ورد في الكتب، ومنع التناقض بين الكتاب وبعض الآثار الواردة، أو التي تفهم على غير وجهها! ثم منع التناقض بين الحديث والواقع التاريخي. إن انجلترا بلغت عصرها الذهبي أيام الملكة "فيكتوريا" وهي الآن بقيادة ملكة ورئيسة وزراء، وتعد في قمة الازدهار الاقتصادي والاستقرار السياسي. فأين الخيبة المتوقعة لمن اختار هؤلاء النسوة؟ وقد تحدثت في مكان آخر عن الضربات القاصمة التي أصابت المسلمين في القارة الهندية على يدي "أنديرا غاندي" وكيف شطرت الكيان الإسلامي شطرين فحققت لقومها ما يصبون! على حين عاد المرشال يحيى خان يجرر أذيال الخيبة!! أما مصائب العرب التي لحقت بهم يوم قادت "جولدا مائير" قومها فحدث ولا حرج، قد نحتاج إلى جيل آخر لمحوها! إن القصة ليست قصة أنوثة وذكورة! إنها قصة أخلاق ومواهب نفسية. لقد أجرت أنديرا انتخابات لترى أيختارها قومها للحكم أم لا؟ وسقطت في الانتخابات التي أجرتها بنفسها! ثم عاد قومها فاختاروها من تلقاء أنفسهم دون شائبة إكراه! أما المسلمون فكأنهم متخصصون في تزوير الانتخابات للفوز بالحكم ومغانمه برغم أنوف الجماهير. أي الفريقين أولى برعاية الله وتأييده والاستخلاف في أرضه؟ ولماذا لا نذكر قول ابن تيمية: إن الله قد ينصر الدولة الكافرة -بعدلها- على الدولة المسلمة بما يقع فيها من مظالم؟ ما دخل الذكورة والأنوثة هنا؟ امرأة ذات دين خير من ذي لحية كفور!! والمسلمون الآن نحو خمس العالم، فكيف يعرضون دينهم على سائر الناس! ليهتموا قبل أي شيء بأركان دينهم وعزائمه وغاياته العظمى! أما ما سكت الإسلام عنه فليس لهم أن يلزموا الناس فيه بشيء قد عافوه هم أنفسهم من قبل!! ويقول مثلا فى مطلع الخمسينيات فى كتابه "من هنا نفهم" : ونحن و إن كنا من أنصار دعم المجتمع بالمرأة المثقفة لا نرى أن تكون مقاليد الحكم بيدها.. فهذا خروج بالأشياء عن طبيعتها. والدول التى أعلنت المساواة التامة بين الرجل والمرأة فى كل شىء. لم يصل شأن المرأة فيها إلى هذا الحد. ونظرة إلى حكام روسيا وهى التى تدين بهذا الاتجاه تبرز هذه الحقيقة ٬ فلن توجد ` ستالينة ` كستالين ٬ ولا ` مولوتوفة ` كمولوتوف ولا.. ولا وبعد حوالى أربعين سنة يقول فى كتابه "قضايا المرأة" فى صفحة 13 وتحت عنوان "حسنوا صورة المرأة المسلمة" : إن هناك تقاليد وضعها الناس ولم يضعها رب الناس ، دحرجت الوضع الثقافى والاجتماعى للمرأة ٬ واستبقت فى معاملتها ظلمات الجاهلية الأولى ٬ وأبت إعمال التعاليم الإسلامية الجديدة فكانت النتائج أن هبط مستوى التربية ومال ميزان الأمة كلها مع التجهيل المتعمد للمرأة والانتقاص الشديد لحقوقها... قال لى أحد المستمعين غاضبا: أيسرك أن تكون ` بنازير بوتو` رئيسة وزراء؟ فقلت ضاحكا: سألنى مسلم إنكليزي : هل يحاربون "مسز تاتشر" لأنها امرأة تولت الحكم؟ فقلت له: بماذا تجيب هذه المرأة! إذا قالت لك - وهى واسعة الثقافة - إننى توليت الحكم على مذهب أهل الظاهر فى الفقه الإسلامى !. ثم استتليت: لا تجعلوا بعض الأحكام الفرعية المختلف فيها حجر عثرة أمام عقائد الإسلام وأركانه الكبرى... هل تكفى هذه الأدلة على أن الكبار لا يستنكفون مراجعة أفكارهم ؟ .. هل يكفى هذا للتدليل على اتجاه تطور الفكر الإسلامى ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 3 مارس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 مارس 2010 فييتو..فيييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييتو.. قرأت معظم ما قد سلف .. وأرى أنه بعد تماماً عن الموضوع.. الموضوع ليس صلاحية المرأة للقضاء.. وليس أي اختلافات حول تلك النقطة ، والتي أختلف معها تماماً في الاتجاهين.. المسألة مختلفة.. المسألة مسألة المشاركة.. مشاركة المرأة في المجتمع.. وأن تكون نصفه الحقيقي وليس نصفه "الاحتمالي" الإحصائي.. خلص الكلام السلام عليكم أستاذ شريف ، المسألة ليست مسألة قاضية أو محضرة ، ليست ان تكون سائقة تاكسى او عسكرى بوليس المسألة ان تكون لديها المؤهلات والكفاءات المطلوبة لوظيفة ما ويتم غلق الابواب فى وجهها ورفض تعيينها فى الوظيفة بل والتندر على تجرؤها على التقدم للوظيفة لسبب وحيد الا وهو ان اله خلقها أنثى . يحضرنى موقف مشابه كان ضحيته ان جاز القول " ضحية " طبيب مسيحى ، تقدم للعمل فى مديرية الصحة بالاسكندرية ، وطبعا لم يتم قبوله تحت مسميات مضحكة ، ولكن الحقيقة كما سمعتها من المسئول عن التعيينات " اصل المدير مابيعينش نصارى " . لم يطالب احدنا ان يتم تعيين طبيبة اسنان فى مهنة قاضى بمجلس الدولة ، ولكن الذى حدث ان القضاة هم من قرروا من تلقاء انفسهم ان لايقبلوا بتعيين الاناث فى وظيفة قاض بمجلس الدولة وقاموا بالتصويت فيما بينهم على ذلك مخالفين كل القوانين الدولية والمحلية كاشفين وجههم عن تبنيهم لمبدأ التمييز بين الناس على اساس " الجنس " . كانت تلك اجابتى عن السؤال الاول والاجابة عن السؤال الثالث يمكن ان نسأل عنها صفوت الشريف ورئيس الجمهورية بما انه يرأس كل المجالس بما فيها المجلس الاعلى للصحافة ومن ثم فهو من يعين ومن يقيل. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Sherief AbdelWahab بتاريخ: 4 مارس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 مارس 2010 أستاذي محمد : المسألة ان تكون لديها المؤهلات والكفاءات المطلوبة لوظيفة ما ويتم غلق الابواب فى وجهها ورفض تعيينها فى الوظيفة بل والتندر على تجرؤها على التقدم للوظيفة لسبب وحيد الا وهو ان الله خلقها أنثى لماذا قامت الدنيا ولم تقعد حين كان لديها المؤهلات للوظيفة "س" ولم تنلها ، بينما نامت ولم تقم حين كان لديها المؤهلات للوظيفة "ص" ولم تنلها أيضاً؟ ولماذا لم نر رغبة حقيقية في التواجد في الوظيفة "ص" أصلاً؟ رغم أن المجتمع فيه "س" و "ص" و "ع"؟ .. وكما تطلب الوزيرة إياها من الرجال أن يعملوا في "ص" و "ع" و "ل" ، كان ذلك لزاماً على المرأة أيضاً.. ما دامت مؤهلة.. هل لكون الوظيفة س > الوظيفة ص؟ في مجتمعنا ، كمجتمعات كثيرة ، هناك العديد من الوظائف تخضع لما يشبه العرض والطلب داخل المجتمع ، وهو ما أحدث تفرقات كبيرة بين المواطنين على أساس المؤهل الدراسي والعمل ، وهذا العرض والطلب له علاقة بالمقابل المادي ، وبالوجاهة الاجتماعية.. لدى كثيرين ، معيار نجاح المرأة في المجتمع هو وصولها إلى المناصب لا تواجدها وفاعليتها وحضورها في المجتمع .. وستفاجأ بأن مجتمعات عينت المرأة قاضية تعتبر فيها المرأة حاصل ضرب الصفر في أي شيء آخر! والاجابة عن السؤال الثالث يمكن ان نسأل عنها صفوت الشريف ورئيس الجمهورية بما انه يرأس كل المجالس بما فيها المجلس الاعلى للصحافة ومن ثم فهو من يعين ومن يقيل السؤال كان على فرضية أنه إذا عينت امرأة كرئيسة لتحرير مؤسسة صحفية .. والآن أصبح الاعتراض على شخص أي مسئول يتولى منصب رئيس مؤسسة قومية مكفولاً كما حدث في قصة "المسائية" وبعض المشاكل التي صادفت "مرسي عطا الله" بعيد توليه رئاسة مؤسسة الأهرام لفترة قصيرة قبل إحالته على المعاش.. وبفرض عدم اعتراض الصحفيين المذكورين في مداخلتي السابقة على تعيين امرأة كرئيسة عليهم .. هل ستظهر غصاصة في التعامل بينهم وبينها؟ وهل - بمناسبة السؤال الأول - نادى أي منهم بتعيين امرأة كرئيس لمجلس إدارة المؤسسة أو الجريدة رغم وجود صحفيات لا غبار على كفاءتهن؟ خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 5 مارس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 مارس 2010 (معدل) مع إنى ما كنتش عاوز .. لكن أمرى لله .. غالى يابو عمر والطلب رخيص أولا بالنسبة لكتاب جارى نيلر "لعنة 1920" بقى انت باعتنى على رابط لغلاف كتاب وعاوزنى اشتريه بعشرين دولار عشان أقول رأيى فيه فى مداخلة واحدة ؟؟ .. ليه كده بس ؟ بالراحة علىَّ شوية يابو عمر .. على العموم أنا لقيت إن فيه تلات زباين علقوا على الكتاب .. وخمسة قروا التعليقات التلاتة .. قوم إيه .. لقيتلك ياسيدى إن واحد من التلاتة عجبه الكتاب .. وده تعليقه السلام عليكم اخى الحبيب ابو محمد معقوله اللى انا شايفه ده كان ممكن اتفهم عدم رغبتك فى الرد (غير موضوع العشرين دولار :happy: )بانك لم يتاح لك القراءه للكتاب او حتى الملخص و الفكره و التى ممكن بالبحث المثابر الوصول اليها و خصوصا من موقع الكتاب نفسه و التى ذكرته لك من قبل و لكن ان تقوم بالرد من خلال لقيت إن فيه تلات زباين علقوا على الكتاب .. وخمسة قروا التعليقات التلاتة و بنيت ردك عليهم ده غير طبعا إضافه التوابل المعتاده مثل المتشددين و طالبان و الحاجات اللى بتزعل .. :blink: منذ متى يا ابو محمد .. و انت الذى دائما تصيح فينا و تعلمنا ان لن نعطى عقولنا لاحد و ان نقرأ بتواضع و لا نسمح لاحد باستغلال افهامنا هل هذا تغير جوهرى فى منهجك ام قله حيله فى الرد على هذا الكاتب الامريكى الذى يعلنها بكل وضوح و صراحه ان حصول المرأه الامريكيه على حق الانتخاب و ما تلاه لهو حسب رأيه هو اللعنه التى اصابت الامه الامريكيه و ان انهيار تلك الامه هذا احد اسبابه . و هذا منهم و من بنى جلدتهم ...فلماذا نسير نحن المسلمين نفس الطريق و صدق رسول الله صلى الله عليه و سلم ( لتتبعن سنن من كان قبلكم حذو القذة بالقذة، شبراً بشبر وذراعاً بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب لدخلتموه، قيل له: اليهود والنصارى، قال: فمن) رواه البخاري (3456)، ومسلم (2669) من حديث أبي سعيد. . رحم الله الشيخ الغزالى كان من اشد المدافعين عن بيضه الاسلام خصوصا امام المد العلمانى و الذى كان دائما ما يشير اليه و لكن تحوير كلام الرجل هو الكارثه بعينها يقول الشيخ يا ابو محمد إن هناك تقاليد وضعها الناس ولم يضعها رب الناس ، دحرجت الوضع الثقافى والاجتماعى للمرأة ٬ واستبقت فى معاملتها ظلمات الجاهلية الأولى ٬ وأبت إعمال التعاليم الإسلامية الجديدة فكانت النتائج أن هبط مستوى التربية ومال ميزان الأمة كلها مع التجهيل المتعمد للمرأة والانتقاص الشديد لحقوقها. هو يتكلم يا ابو محمد عن العلمانيه التى اخرجت المرأه من بيتها قسرا و كشفت سترها تحت مسمى التحرير و ما هو الا استعباد و ارجاعها الى الجاهليه الاولى و ظلماتها .. و الدليل اننا و منذ قرن و حال المرأه يتدهور و بعد ان كان فى الامه نساء مثل الشفاء بنت عبد الله شهدة بنت الإبرى الكاتبة شمس الضحى ضوء الصباح" بنت المبارك البغدادية بلقيس بنت سليمان بن أحمد بن الوزير نظام الملك اللاتى ذكرهن الشيخ فى احد كتبه كنموذج رائع يُقْتَدى به ظهر فى عصور نهضه الدوله الاسلاميه و انت استشهدت بذلك صارت الان المرأه من اجهل ما يكون و مبتَذَله و فاقده لحقوقها التى جاءها بها الاسلام..و الاسلام فقط يا ابو محمد . . ابو محمد تغيير الشرع و القفز فوق حدوده ليس تطورا ...و انا تدهورا . تم تعديل 5 مارس 2010 بواسطة abaomar <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jasmin hamed بتاريخ: 14 مارس 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 مارس 2010 كنت امبارح بقلب فى القنوات و اذ انى لقيت برنامج الحقيقه بيناقش نفس الموضوع لان الموضوع قلب خناقه ذى الخناقه الى هنا تمام قفلت و قلت الله الغنى بس للاسف الموضوع فضل يزن على دماغى و حسيت انى عندى كلام كنت عايزه اقوله للطرفين الى مع او ضد فقلت اجى افضض شويه التالى تاملات عقليه بحته و لانى مابحبش اقف على مسلمات ولان رب العباد خالق البشر و يعلم ما يدور و ما سوف يدور فى نفوس البشر فلا ارى حرج من التسائل وده استبقا و تجهيزا للرد قبل ان يسئل من يريد ان يشكك بالاسلام و انظمته و الاسئله كما يالى و ارجو من الاخوه انهم يساعدونى عليها لانى ارى الكثيرين منهم اكثر علما بامور الدين والشريعه منى ٍس : لو فرضنا بحرمانية شغل المرأه ه لمنصب القضاء و ذلك اتباع لقول الرسول (لن يفلح قوم ولوا أمرهم إمرأة) فكيف تدير المراه شئون ذمتها الماليه المنفصله بما انها غير مؤهله للاماره على الرجل يعنى لو واحده تملك شركه مثلا فهل من المفروض ان كل من يعمل بالشركه نساء مثلا و اليس منصبها كصاحبة شركه نوع من الولايه على الرجال ؟ اليس فى هذا تناقد مع مبداء الذمه الماليه المنفصله للمرأه؟اه كيف يسمح للمراه انها تترقى فى اى منصب ادارى طبقا لهذ المبداء ؟ واذا كان الامر الالهى يمنع تراس امراه رجل لما خلق الله بعض النساء اذكى من بعض الرجال؟ اجابتى الشخصيه و التى اتصور انها ام اننا لم نفهم االمراد من الحديث بالطريقه الصحيحه س: اذا اعتبرنا ان شغل المراءه لمنصب القضاء حرام شرعا كامر مسلم به و ذلك لانه اكثر عاطفيه و غير متزنه جسديا و نفسيا فى اوقات معينه من الشهر ؟ كيف ان التجربه و التطبيق الواقعى اثبت ان المراه حين تولت القضاء فى بلاد كان مردودها مثل و ن لم يكن افضل من الرجل فى بعض الاحيان ؟ س : و بالحديث عن الاتزان النفسى بما ان المرأه متهمه بعدم الاتزان النفسى و ذلك لغلبه العواطف فكيف و انه معظم الجرائم النفسيه مرتكبيها من الرجال و ان نسبه الاصابه بالامراض النفسيه تكاد تكون واحده بالنسبه للجنسين اليس هذا دليل واقعى على ان المراه نفسيا لا تقل عن الرجل فى القدره على تحمل الضغوط ؟ اذا كان ارادة رب العباد بالمراه انها لا تقوم باى عمل ادارى و لا تقوم بالحكم مطلقا فكيف يخلق نساء افذاذ مثل الملكه اليزابيث و التى هيه بكل المقايس اعظم حاكم مر على انجلترا خصوصا و اوربا عموما بانية النهضه و الثقافه و محوله لتاريخ امتها ؟ كيف يفسر عدم امامه فى الصلاه المراه للراجل بانتقاص للمراه و عدم قدرتها على القياده. فبالنظر للامر اراه انتقاص عند الرجل و الذى من الممكن ان يشغله صوت الامامه او هيئتها لو صح التعبير عن الفرض و من رابع المستحيلات ان يحدث العكس. فمثلا لو جاء لقاضى رجل امراه باهرة الجمال فامكانية انوا يحكم فى صفها اكبر بكثير من امكا نية ان يشغل السيده هيئته الرجل عن الحكم؟ ربط الشهاده بالحكم : ايهما اصعب هل رؤية الموقف و الشهاده بما رايت او الحكم عليه يعنى لو فرضنا انه احاسيس المراه المرهفه تمنعها من التمعن بالنظر اذا رات جريمة قتل مثلا فهل احسيسها هتمنعها من سماع الشهاده فهل من راى كمن سمع ؟ اليست الشهاده اصعب من الحكم و هيه مجازه للمراه حيث ان الحكم مبنى على الشهاده و فى الشهاده حكم و ليس من يحكم كمن شهد اذا شهدت بانى رايت شخص يسرق ففى شهادتى حكم عليه بالادانه اسئله كتير بتدور فى ذهنى لا اجد لها اجابه غير ان شرع الله لا تناقض فيه ابدا و لكن فهمنا ممكن بل اكيد فى شى من الخطا I shall be telling this with a sigh Somewhere ages and ages hence: Two roads diverged in a wood, and I— I took the one less traveled by, And that has made all the difference رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان