اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الأعمال الشعرية "شبه" الكاملة


MaYousof

Recommended Posts

تسجيل متابعة

بس متأخرة شوية

الظاهر انكم قفلتم المنتدى ولا ايه ؟؟

بس ليه الناس الموهوبة بتبطل تكتب فجأة هو الالهام راح فين ؟؟؟

يا بخت من يقدر يقول

واللي ف ضميره يطلَّعه

يا بخت من يقدر يفضفض بالكلام

وكل واحد يسمعه

يقف في وسط الناس ويصرخ : آه يا ناس

ولا ملام

ييجى الطبيب يحكي له ع اللي بيوجعه

يكشف مكان الجرح ويحط الدوا

ولو انكوى

يقدر ينوح

وأنا اللي مليان بالجروح

ما اقدرش أقول

ما اقدرش أبوح

والسهم يسكن صدري ماقدرش أنزعه

صلاح جاهين

رابط هذا التعليق
شارك

ملاكٌ صَغِير

أنتِ ..

ملاكٌ صَغِير ..

يحبو نحوي ..

ينظر لي ..

ويحدّثني ..

يملأني فرحا ..

أتبسّم ..

أبسط كفي ..

أتقدّم ..

أحمل يدك ..

أتأمل ..

تأخذني أفكاري ..

وتبحر ..

بين خلجات ملاكٍ صَغِير ..

وجه بريء ..

قلب جميل ..

فيه صفاءك ..

فين نقاءك الكبير ..

نقاءا يملأني دوما ..

يدفعني دفعا ..

أن أتطهر ..

أن أبقى أفضل ..

أن أتمنى لو أني ..

ملاكٌ صَغِير ..

أسْعِدُ قوما ..

أحمل من الطهارة قدرا ..

أعمل خيرا ..

لكني ..

أبعد أن أكون في نقاء ..

ملاكٍ صَغِير ..

عدت رويدا ..

عندما تحركت أناملك الصغيرة بين يدي ..

تبسّمت ..

وحنيت رأسي ..

لأضع شفتيّ على يدك ..

وأقبّلها ..

وأسعد ..

لأنك أنت ..

ملاكي أنا ..

ملاكٌ صَغِير ..

---------------------------------

محمد يوسف

19/08/2001 م

---------------------------------

رابط هذا التعليق
شارك

:redrose: زهرة :redrose:

ذات يوم ..

دخلت بستانا ..

وفي ظل شجرة جلست ..

--×× :redrose: ××--

من دون أشجار البستان ..

كانت علي مرمى بصري زهرة ..

ملأ عبيرها أنفاسي ..

ذكرتني بفتاة ..

بحبها ملأت أجناب قلبي ..

--×× :redrose: ××--

من زهرتي دنوت ..

أتأمل روعتها ..

أتحسس نعومتها ..

وأجول بذهني بين صفحات الحياة ..

أتذكر من بينها تلك الفتاة ..

تلك التي ملكت نفسي ..

تلك التي ملأت قلبي ..

تلك التي هامت لها كل جوارحي ..

--×× :redrose: ××--

نظرت تارة أخرى إلى خلجات الزهرة ..

وازددت فيها تأملا ..

وتبسما ..

--×× :redrose: ××--

أهب حياتي لمن يبقيني دوما ..

في ظل تلك الشجرة ..

وبقرب عبير الزهرة ..

لأذكر دوما تلك الفتاة ..

وينعم قلبي بحب طغاه ..

وأشعر أني ملكت الحياة ..

--×× :redrose: ××--

هممت بترك ظل الشجرة ..

مودعا زهرتي ..

وحانيا للقياها القادمة ..

وعندما استدرت ..

وهمت بأن أمامي الفتاة ..

بل هي حقا تلك الفتاة ..

عندها ..

تهللت أسارير وجهي وتبسمت ..

ونظرت للزهرة نظرة ..

ثم نظرت لوجه الفتاة ..

وأشرت للزهرة القابعة ..

وأنا أنظر إلى عينيها الجميلتين ..

وقلت لها ..

لو أن الحياة هذا البستان ..

فأنت عندي تلك الزهرة ..

قد لا تكون أجمل أزهار البستان ..

لكني أتأملها الأجمل ..

قد لا تكون أعبق أزهار البستان ..

لكني أتنسمها الأعبق ..

هذا لأني ..

أحببت هذه الزهرة ..

من كل أجناب قلبي ..

--×× :redrose: :redrose: ××--

:redrose:

---------------------------------

محمد يوسف

السبت 3 شوال 1423هـ

الموافق 07/12/2002 م

---------------------------------

رابط هذا التعليق
شارك

بنت النبلاء

في عصر الفرسان البعيد ...

كان هناك فارسٌ ...

أسود ...

كان قوي البـِنيةِ ...

سَبطَ الشعر ...

عظيمَ النظرة ...

لكن الأسْوَد في عيون النبلاء, أسْوَد ...

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

كان لدى الفارس جواداً ...

أشـَـمٌ أغـَر ...

مِكـَر ٍ مِفـَر ...

وكان في الطلعة جميلا ...

وكان في اللون أبيض ...

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

في برج القلعة ...

كانت تسكن بين النبلاء نبيلة ...

كانت برب الكون حقاً جميلة ...

يتنافس في حبها كل الفرسان ...

يتبارزون بالأيام والأزمان ...

لكن قلبها الصغير ...

ما أكـَنّ لفرد منهم وداً ...

إلا أنه ...

كان يهوى جمال الفرس الأبيض ...

ويهاب نظرة فارسه الأسود ...

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

جاء يوم الفرسان الكبير ...

حيث الفرسان أجمعهم يَحشُرون ...

وبأمهرهم ...

يحتفون ...

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

لم يَجْـلـُد من بين الفرسان سوى اثنان ...

الفارس النبيل ...

والفارس الأسود ...

لكن عـَضُدَ الفارس النبيل جـُرح ...

بعد تباريه الأخير ...

مع هذا ...

لم يتمكن أيٌ من باقي الفرسان ...

أن يمس بسيفه ...

كتف هذان الاثنان ...

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

جاء يوم الفصل ...

يوم يتوج من بين جميع الفرسان ...

فارس الفرسان ...

كان الكل يشهد اليوم المشهود ...

كل النبلاء ...

والنبيلات ...

أطلت النبيلة برأسها ...

فرأت الجواد الأبيض ...

وعلى صهوته اعتلاه الفارس الأسود ...

كان قلبها الصغير يخفق ...

كأنها تمنت لو أن فارس الفرسان ...

كان من يمتطي ذلك الجواد الأبيض ...

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

حضر الفارس النبيل مختالا ...

تتهادى من تحت جواده الأرض ...

كأن الثقة ملأت قلبه ...

بأن اليوم يومه ...

بأن اليوم ...

هو فارس الفرسان ...

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

حيّا كل من الفارسين زميله ...

وبدأوا في وسط الأنام التباري ...

كانت شهقات الجميع تعلوا ...

بين غريم ومؤيد ...

وصليل السيوف أعلى ...

في سِجـَال وتـَرَقـُب ...

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

شعر الفارس الأسود أن نيل غريمه قـَرُب ...

وأنها لحظات ...

وبسيفه من كتف غريمه يمس ...

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

كان الفارس الأسود يرفع سيفه ...

ليمس كتف النبيل ...

حتى رأى جرح النبيل ينزف ...

خفض سيفه ...

وتوقف ...

وساد من الصمت برهة ...

ليس بين الفارسين حراك ...

حتى رفع النبيل سيفه ...

ولكتف الفارس الأسود مس ...

دون أن يتحرك من مكانه ...

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

هلل للحدث كل النبلاء ...

إلا نبيلة ...

فللفارس الأسود أجـَـلـَّت ...

ولفروسية أخلاقه ...

أحبت ...

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

اليوم سيخرج كل النبلاء والفرسان ...

للغابة يقصدون ...

فاليوم يوم الخلاء ...

يصيد منهم من يصيد ...

ويمرح منهم من يمرح ...

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

للفرس الأبيض أخذت النبيلة تبحث ...

حتى وجدته بين الأشجار ...

من دون فارسه الأسود ...

أخرجت للفرس حبات السكر ...

وبيدها أخذت تطعمه ...

وعلى رقبته تـُرَبــِّت ...

ومن حولها تترقب وتنظر ...

كانت تشعر أن قلبها ينبض ...

كأنها تأمل أن ترى الفارس الأسود ...

ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ

من بين الأشجار خرج ...

وبين يديها وقف ...

وإلى عينيها نظر ...

ولها هي تبسم ...

وسأل ...

لم أتيت حتى الفرس الأبيض؟ ...

قالت له ...

أحبه ...

أحب جماله ...

أمسك بلجام الفرس ...

وفي يدها وضع ...

ولها قال ...

هو لك أنت يا بنت النبلاء ...

قضبت ما بين عينيها واستهجنت ...

وله قالت ...

أنا لا أحب أن أراك على صهوة غير الفرس الأبيض ...

أجابها ...

أنا ...

اكتفيت ...

وحل عليّ الرحيل ...

لأني أحبك ...

وأنا الأسود ...

والأسود في عيون النبلاء أسود ...

تمنيت لو أني لست بشرا ...

علّي ابقي دوما قربك ...

تمنيت لو أني كتابا تقرأين ...

فتمسني أناملك الدقيقة ...

تمنيت لو أني ماء تشربين ...

فتلثمني شفتاك الرقيقة ...

لكني ...

لست كتابا ...

لست ماء ...

أنا ...

بشر ...

ليت بوسعي أن أفعل مثل الأساطير ...

أن أحملك على صهوة فرسي الأبيض وأطير ...

لكني في أرض الواقع ...

وحل عليّ الرحيل ...

فأنا أحبك ...

لكني سأقضي ما بقيلي من حياتي أسود ...

أما أنت ...

فما زلت ...

بنت النبلاء ...

---------------------------------

محمد يوسف

الخميس 8 شوال 1423هـ

الموافق 12/12/2002 م

---------------------------------

رابط هذا التعليق
شارك

نجم ريم

كانت صافية سماء الدنيا ..

في تلك اللية ..

بدت هادئة ..

بدت كأنها مترقبة ..

بدت نجومها متأهبة ..

وجدول الماء تحتها يجري ..

على صفحته يعكس أضواء متلألأة ..

أضواء نجوم كأنها في سماءها ترقص ..

فالليلة ..

سيسطع بينها نجم جديد ..

وعندما حانت اللحظة ..

تدفق نبع العمر المديد ..

تدفق من جدول الماء المزيد ..

وبدا يدنو للأذن صوته الرخيم ..

لقد سطع في السماء نجم ريم ..

---------------------------------

محمد يوسف

الخميس، 29 يناير 2004 م

---------------------------------

رابط هذا التعليق
شارك

جمال الشروق

كنت وحيدا ..

في تلك الليلة ..

أقضيها بعيدا ..

أنا والنجوم ..

بدت حقا, بعيدة ..

كنت صامتا أتأملها ..

وظل كل منا يراقب الآخر ..

حاولت الوصول إليها ..

لكني استسلمت أخيرا ..

عدت أراقبها ..

أناجيها ..

لكن أيا منها لم يستجب لندائي ..

خضعت مرة أخرى للواقع ..

واستلقيت أكتفي بالمشاهدة ..

حاولت النوم ..

لكن جفناي جافاها أي نوم ..

مددت يدي يائسا ألتقط النجوم ..

كنت أدرك مسبقا فشلي ..

لكني, فعلت ..

مرت الساعات طويلة ..

أراقبها وتراقبني ..

حتى بدى ضوئها يخبو ..

ويخبو ..

كدت أحزن لفراقها ..

عندما بدأ قوس الشمس يعلو, ويعلو ..

ويطغى ضوئها على كل النجوم ..

لقد أتت الشمس ..

وحل معها الشروق ..

-----------------------------

في جمال الشروق لم أر ..

وفي روعته, لم أشاهد ..

وعندما تأملته ..

علمت ضالتي التي أنشدها ..

عندها ..

حدثته ..

هامسته ..

وقلت له ..

أنت من أبحث عنه ..

أنت غايتي ..

وضالتي ..

-----------------------------

ابتسمت لي الشمس ..

فتعجبت برهة ..

أطلت في عيناي, وقالت ..

أنا الشمس قد أتيتك مضيئة ..

أنير, وأدفئ ..

أنا الشمس قد أتيتك حانية ..

أداوي, وأحمي ..

أنا الشمس ..

أطل دوما من قريب ..

أطل دوما كل يوم ..

لأمنح الحياة ..

وأجلب السعادة ..

-----------------------------

تطلعت إلى الشمس سعيدا ..

فقد علمتني شيئا جديدا ..

علمتني أن النجوم جميلة ..

لكن الشروق أجمل ..

وأن الشروق ..

بهجة الحياة ..

وحكمة الروح ..

وبسمة القلب ..

تطلعت إلى الدنيا متأملا ..

وقد اكتست كل أرجائها بنور الشمس ..

في تلك اللحظة ..

أدركت معنى الشروق ..

في تلك اللحظة ..

أدركت ..

جمال الشروق ..

---------------------------------

محمد يوسف

الخميس، 4 مارس 2004 م

---------------------------------

رابط هذا التعليق
شارك

حبيبتي أنا

حبيبتي ..

يا صوت العصفور ..

يا شيئا من نور ..

يا قطع البنور ..

حبيبتي ..

يا كل جمال في بسمة ..

يا روعة عبق في نسمة ..

يا أبهى فن في رسمة ..

حبيبتي ..

أنت ..

حبيبتي أنا ..

---------------------

حبيبتي ..

دعيني أتلمس شفتيك ..

أجثو, من بين يديك ..

أثأر من حبي وأذوب ..

في روعة نظرة عينيك ..

حبيبتي ..

أنت ..

حبيبتي أنا ..

---------------------

حبيبتي ..

اقتربي مني اقتربي ..

واسترقي عشقك من قلبي ..

وعديني أن تأتي يوما ..

يتلاقى دربك مع دربي ..

فأقوم ألملم أشلائي ..

وأبعثر بالحب ندائي ..

وبكل نقاطي وحروفي ..

أنثر في أرضي وسمائي ..

وأصيح ..

حبيبتي ..

أنت ..

حبيبتي أنا ..

---------------------

حبيبتي ..

أقسم بعدد النجوم ..

وقطر ماء الغيوم ..

وما في علم الغيب ..

وما في كل العلوم ..

أني أحبك ..

وسأبقى أحبك ..

وأحب حبك ..

وأحب قربك ..

وسأخبر الكون, كل الكون ..

أنك أنت ..

حبيبتي ..

أنت ..

حبيبتي أنا ..

---------------------

حبيبتي ..

سأقبّل بين عينيك ..

وسأدنو من بين يديك ..

ولوجهك أنت سأنظر ..

ولقلبك أنت سأتوسل ..

أحبيني ..

اعشقيني ..

وكوني لي وحدي ..

كوني, مليكتي ..

حبيبتي ..

أنت ..

حبيبتي أنا ..

---------------------------------

محمد يوسف

الأربعاء، 10 مارس 2004 م

---------------------------------

رابط هذا التعليق
شارك

بربي .. أحبك

هلمّوا يا صغار ..

هلمّوا هلمّوا ..

تعالوا أحكيم قصة ..

قصة حب ..

يملكها قلبان ..

حالمان .. عاشقان ..

قلب منهم قلب باسم ..

والآخر ..

قلب يكتب كلمات ..

يرويها في عدة أبيات ..

يكتبها ويقول ..

بقربك أنبض نبضات ..

وأعيش أجمل لحظات ..

وأحلق بجناح الحب ..

وأهيم بعشقك لسنوات ..

وأظل أطير وأطير ..

وأحوم فأرقب لمسات ..

أتمنى نظرة عينيك ..

وأجول لأجل البسمات ..

وأقول لك ..

أنت بربي من أحب ..

أنت بربي من أعشق ..

أنت بربي من أتيم بهواه ..

أنت بربي عندي .. بكل الدنيا ..

بربي .. أحبك ..

---------------------------------

محمد يوسف

الثلاثاء، 30 مارس 2004 م

---------------------------------

رابط هذا التعليق
شارك

وكان 30 مارس 2004 هو النقطة اللي توقف عندها كاتب العرب عن المحاولات الشعرية, واعتزل بعدها الشعر تماما ولمدة تصل الآن لست سنوات كاملة, لأنه ببساطة حس إنه من مدى إبداعه الشعري أصبح هو اللي بيتفضل على الشعر, وكفاية عليه قوي لحد كده.

انتقل بعدها كاتب العرب لمرحلة الفن التجريدي السريالي التكعيبي المنبعج, وذلك في محاولة لإثبات نفسه في كل مجالات الفنون والآداب. ناهيك عن صولاته وجولاته في كافة المجالات العلمية المعملية الفذة واللي أثبت بعدها بجد إنه فلتة زمانه اللي لاممكن إنها تتكركر بسهولة.

--------------------

الكصص الكصيرة

كانت البداية الحقيقية لكاتب العرب في سن 14 سنة, وذلك مع أولى محاولته الكصصية. لكنه يا حسرة لم يكتب سوى سلاس كصص فكت, توقف بعدها هو في سن 15 سنة عن كتابة الكصة, حيث شعر إن مش من مستواه إنه يكتب كصص وإن استمراره في كتابتها ممكن يصنفه مع نجيب محفوظ والناس دي وهو بكل تأكيد أعلى منهم بمراحل.

نترككم الآن مع الكصص السلاسة.

1. الفجوة السوداء (خيال علمي بحت)

2. الفجوة السوداء (خيال علمي رومانسي) ملحوظة: اسم الكصة الثانية مماثل لاسم الكصة الأولى مع إنهم كصتين مختلفتين تماما!

3. دعوة مجانية (خيال مش علمي ولا يحزنون - "فانتازيا")

رابط هذا التعليق
شارك

الفن التجريدي السريالي التكعيبي المنبعج

كانت هذه المرحلة الأخيرة في الحياة الأدبية الفنية الثرية لكاتب العرب, وأثبت فيها تفوقه على ذاته نفسه. فقد بعج في هذه المرحلة كل المفاهيم الفنية في العالم المعاصر, وللأبد.

استمرت هذه المرحلة لمدة زادت قليلا عن عام واحد, وانتهت بإنتهاء 2005 م. وتجنب بعدها كاتب العرب الفنون والآداب على عمومهم, رحمة منه ورأفة ببني البشر.

نترككم مع عدد أربعة بورتريه قام كاتب العرب بختم حياته الفنية المنبعجة بهم.

1. شلاضم هانم.

2. الشعب الغجري المنفوش.

3. أحلى مـِسا عالعينين المدعمسة.

4. أدوب أنا. وفى قول أخر, يادوب أنا.

رابط هذا التعليق
شارك

أدوب أنا. وفي قول آخر, يادوب أنا

topaz1.jpg

محمد يوسف

09 ديسمبر 2005 م

رابط هذا التعليق
شارك

تم بحمد الله تعالى

سيتم إضافة فهرس محتويات كامل في مداخلة لاحقة بإذن الله.

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 5 أسابيع...

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...