اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

نعم للمساعدات لا للاصلاحات!


ggamal

Recommended Posts

نعم للمساعدات لا للاصلاحات!

2004/03/06

عبد الباري عطوان

يتبني الرئيس حسني مبارك حملة شرسة لمقاومة الاصلاحات الديمقراطية، ويقوم حاليا بجولة في اوروبا لاقناع قياداتها بعدم تبني المبادرة الامريكية في هذا الخصوص، بحجة ان الاصلاحات يجب ان تكون تدريجية، وتحترم خصوصية المنطقة والقيم والمبادئ العربية والاسلامية. والا ادت الي حالة من عدم الاستقرار.

نتفق مع الرئيس مبارك في كل هذه الطروحات، ونزيد عليه بالقول اننا لا نثق بالولايات المتحدة الامريكية، ونشكك في كل نواياها حول الديمقراطية في المنطقة، ولكننا نختلف معه في تفسيره للخصوصية العربية وقوله ان تطبيق الحريات الديمقراطية بطريقة فورية سيؤدي الي زلزال يعصف بحالة الاستقرار الراهنة، واستناده الي ما حدث في الجزائر كمثال ابرز في هذا الخصوص.

كنا نتمني لو ان الرئيس حسني مبارك لم يختر الجزائر كنموذج سيئ للاصلاحات الديمقراطية و كفزاعة لحشد الاوروبيين ضدها، فالزلزال الجزائري لم يتفجر حربا دموية بسبب تطبيق الاصلاحات الديمقراطية وانما بسبب تعطيلها من قبل المؤسسة العسكرية. ولو احترمت هذه المؤسسة صناديق الاقـــتراع، ورغبات الشعب الجزائري، وقبلت بالنتائج، لما عاشت الجزائر حربا اهلية، وخسرت عشرات الآلاف من خيرة ابنائها.

الرئيس مبارك يحرض الاوروبيين ضد الاصلاحات الديمقراطية، ويحذرهم من تكرار النموذج الجزائري، مستغلا حالة الاسلاموفوبيا او العداء للاسلام المنتشرة حاليا في العالم الغربي، وكأن لسان حاله يقول عليكم التمسك بالانظمة الدكتاتورية القائمة حاليا في المنطقة، والا فالبديل سيكون اسلاميا متطرفا.

لا نعرف لماذا يتمسك الرئيس مبارك بنموذج الجزائر، وينسي النموذج الماليزي مثلا، فماليزيا اثبتت ان الاسلام لا يتعارض مع الديمقراطية والاصلاحات السياسية المنبثقة عنها، واستطاع رجل كمهاتير محمد ان يأخذ بيد البلاد من الفقر والتخلف والصراع الدموي بين ملوك الاقاليم، الي دولة متقدمة اقتصاديا بكل المقاييس، تنافس منتوجاتها نظيراتها الاوروبية والغربية وتتفوق عليها، ويتساوي فيها الجميع أمام القانون.

مهاتير محمد لم يهيئ ابنه لخلافته، ولم يعط العقود والامتيازات لابناء عمته وخالته وازواج بناته، كما انه لم يعدل الدستور حتي يبقي في الرئاسة مدي الحياة، وفضل الانسحاب وترك المجال لقيادات جديدة، في ارفع عملية انتقال سلمي للسلطة.

فالرجل بني مؤسسات ديمقراطية حقيقية، وحقق المساواة بين الاعراف والطوائف، وعلم شعبه كيفية احترام قيم العمل والانتاج، وبعد ان اطمئن لمسيرة بلاده نحو التقدم والازدهار ترجل عن السلطة بفروسية.

نحن مع رفض المبادرة الامريكية، ولكننا نرفض هذا التوجه الرسمي العربي الذي يجرم الاصلاحات الديمقراطية بحجة انها امريكية، او لان الادارة الامريكية الحالية تتبناها. فالسجون والمعتقلات العربية تزدحم بالقيادات الوطنية التي طالبت بالاصلاحات الديمقراطية علي مدي الخمسين عاما الماضية. فالمعارضة المصرية تطالب بالغاء حالة الطوارئ، وانتخابات رئاسية وبرلمانية نزيهة منذ ان كانت علاقات النظام تعيش شهر عسل مع هذه الادارات وكل الادارات السابقة. اما المعارضة السعودية فقد تقدمت بعرائض الاصلاح عندما كانت حكومة بلادها تستضيف نصف مليون جندي امريكي علي ارضها لاخراج القوات العراقية من الكويت، وتتباهي بانها الحليف الاوثق لواشنطن.

يقبلون المساعدات المالية الامريكية دون تردد ويفتحون ارض بلادهم لقوات عاصفة الصحراء بضغطة زر ، ولكن عندما تتحدث الحكومة الامريكية عن الاصلاحات يصابون بمس من الجنون وينتفضون لمعارضتها والتحريض ضدها، ويعتبرونه ثالثة الاثافي وخطيئة الخطايا.

امريكا تتحدث عن التغيير والاصلاح، ليس حبا بالعرب، وحرصا علي مصالحهم، وانما لانها ادركت ان الانظمة الحالية باتت عبئا عليها، ومصدر تهديد لامنها القومي، لان قمعها ودكتاتوريتها، واهاناتها المتواصلة لشعوبها، هي التي ادت الي اتساع دائرة التطرف، وظهـــور منظـــمات مثل القاعدة وغيرها.

الادارة الامريكية ارسلت لجنة برئاسة ادوارد دجيرجيان مساعد وزير الخارجية والسفير الاسبق في سورية للاجابة علي سؤال واحد هو: لماذا يكرهنا العرب والمسلمون، فجاءت الاجابة واضحة، وهي ان سبب الكراهية هو دعم الدولة العبرية وارهابها، ودعم انظمة عربية استبدادية فاسدة.

الانظمة العربية التي تتباكي لعدم ذكر المبادرة الامريكية للاصلاح لحل الصراع العربي ـ الاسرائيلي، لم تخض حربا منذ ثلاثين عاما، ومع ذلك لم تقدم حلولا اقتصادية او اصلاحات سياسية، بل قدمت فقرا وقمعا وقهرا لشعوبها، وبدل ان تمارس ضغوطا علي امريكا لاجبارها علي لجم اسرائيل، استأسدت علي الشعب الفلسطيني ومارست الضغوط عليه للقبول بالاملاءات الامريكية والاسرائيلية والتنازل عن ثوابته وحقوقه الوطنية.

فهذه الانظمة في مأزق خلقته لنفسها ولشعوبها، ولذلك يجب علي هذه الشعوب ان لا نتعاطف معها، او ترمي اليها بعجلة الانقاذ، وان تصر علي تقديم رموزها، وكل من شاركها القمع والفساد ونهب المال العام الي محاكم الشعب الدستورية.

ومثلما تتنادي الانظمة لاجهاض الاصلاحات في القمة المقبلة، فان القوي العربية الحية مطالبة بالتنسيق في ما بينها لمواجهة هذه المؤامرة، وبلورة اصلاحات وطنية حقيقية، تنسجم مع الخصوصية العربية، وتستند اليها، وهي مقاومة المشروع الاستعماري الغربي الجماعي، وايصال انظمة وطنية حقيقية ونظيفة الي قمة السلطة، عبر انتخابات حرة ونزيهة.

رابط هذا التعليق
شارك

من المرّات القليلة التى يكتب فيها عبد البارى عطوان مقالا أتفق فيه معه

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

من المرّات القليلة التى يكتب فيها عبد البارى عطوان مقالا  أتفق فيه معه

قسما بالله أنى كنت أنوى كتابه نفس التعليق بالحرف

بسم الله الرحمن الرحيم ـ وَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ إِذَا قَضَى اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَمْراً أَن يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ أَمْرِهِمْ وَمَن يَعْصِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُّبِيناً ـ صدق الله العظيم

رابط هذا التعليق
شارك

نعم للمساعدات لا للاصلاحات!

2004/03/06

عبد الباري عطوان

يتبني الرئيس حسني مبارك حملة شرسة لمقاومة الاصلاحات الديمقراطية، ويقوم حاليا بجولة في اوروبا لاقناع قياداتها بعدم تبني المبادرة الامريكية في هذا الخصوص،

ليتة تبني حملة مشابهة لدفع الحرب عن العراق ولم يقدم لها التسهيلات ولكن عندما يتعلق الامر بالكرسي فلابد من التحرك بجدية لان اي تغيير ليس في صالحة او صالح ديناصورات الفساد من حولة وهوا لايقبل ان يكون رأيس ظهرات ( الظهرات هوا من يعمل لفترة ثم يرحل ) هوا يريد تعيين ابدي زي بتاع حكومة زمان

رابط هذا التعليق
شارك

من المرّات القليلة التى يكتب فيها عبد البارى عطوان مقالا  أتفق فيه معه

قسما بالله أنى كنت أنوى كتابه نفس التعليق بالحرف

mc(: mc(: :lol: mc:

ما إحنا متّفقين من زمان يا أبو حميد إننا على نفس الموجة حتّى ولو كان هناك تباين فى بعض التردّدات التى لا تؤثّر فى المجمل على ظبط المحطّات (مسألة Fine Tune مش أكثر يعنى)

ngh: :P

تحيّاتى و إحتراماتى لك يا أبو حميد

ngh: ngh:

ملحوظه : على فكره لسّه عندى أمل إنك تلاقى وقت تدعبس فيه على موضوع المزارعين البيض فى زيمبابوى لتضع مداخلة تطلعنا فيها على رأيك فى تلك الإشكاليّة من موقع من عاصر مكان الحدث بحكم طبيعة عملك التى جعلتك تزور هرارى و تتعرّف على طبيعة الأحوال فى زيمبابوى على أرض الواقع

<span style='font-family: Traditional Arabic'><span style='font-size:15pt;line-height:100%'><strong class='bbc'>إن أخشى ما أخشاه هو :<br /><br />أن تصبح الخيانة يوما ما.....مجرّد.....وجهة نظر</strong></span></span><br /><br /><br /><br /><img src='http://www.egyptiantalks.org/images_temp/moir.gif'alt='صورة' class='bbc_img' />

رابط هذا التعليق
شارك

ملحوظه : على فكره لسّه عندى أمل إنك تلاقى وقت تدعبس فيه على موضوع المزارعين البيض فى زيمبابوى لتضع مداخلة تطلعنا فيها على رأيك فى تلك الإشكاليّة من موقع من عاصر مكان الحدث بحكم طبيعة عملك التى جعلتك تزور هرارى و تتعرّف على طبيعة الأحوال فى زيمبابوى على أرض الواقع

والله إنت فاضي يا وليد mc(:

مزارعين بيض أيه وصعايده حمر أيه يا عم ...

يابا خلينا في المزارعين المصريين الغلابة ... وحل لنا موضوع التقاوي والسماد يا حضرة العمده ... البيه يوسف مقرطمها علينا والمحصول كل مدى في النازل واللي زاد وغطي وزود البله طين حكاية السماد اللي بيجولوا فيه المرض الخبيث يكفينا الشر وبجقولك البية المحافظ وزير الزراعة لزق الموضوع لجدع إسمه يوسف عبرحمن ومعاه بت شابه حليوه وصغار كده إسمها راندا الشامي .. وهو طلع منها زي الشعرة من ماجور العجين بتاع خالتك أم براهيم ...

ويجعله عامر ...

س س هنداوي المتحدث الرسمي لكفر الهنادوة

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

الغريبة عبد الباري دولار

ازاي كتب الكلام دا يمكن نقله من جريدة اخرى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

دا عكس ما يؤمن به

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

ثبت

بالدليل القاطع

الذى لا يقبل الشك

أن النظم العربية مصممة على عدم الاصلاح وتعميم الديموقراطية

وقد أرسلت معظم السلطات العربية وفودا لأوروبا وكلفت الشعوب مصاريف السفر لمحاصرة ووأد مبادرات الاصلاح ومنع أوروبا من المطالبة بالديموقراطية والحرية للعرب أو تقديم أية مبادرات جديدة بخصوص انتزاع سلطات الحكام وتحرير الشعوب

ومنها قطر والأردن والسعودية وغيرها

والأمر لله

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

ومنع أوروبا من المطالبة بالديموقراطية والحرية للعرب والأمر لله

هذا شيء غالي لاينالة الا من يستطيع دفع ثمنة ولا يطلبة احد لغيرة

صحيح... ولكن...

في دولة الإرهاب... المسنودة من الحلفاء الخارجيين... يكون مصير كل مطالب بالديمقراطية سئ للغاية، وأقلها أنه سيصاب بالإحباط...

فإن كان هذا هو الحال فسحب الدعم من النظم الديكتاتورية خطوة تشجع الأغلبية الصامتة على الكلام. وجولة الرئيس في الخارج تدل على خوف شديد لدى الحكومة من هذه الخطوة.

عمومًا، أقترح إقتراح بسيط جدًا، هو أن يتطوع البعض منا ويأتينا بعناوين المنتديات السياسية في الدول الأوروبية، ويفضح هذا الكلام عن التركيبة التي لا ينفع معها الديمقراطية، فإن كان هو يفتقد للعقل فهناك الكثير من شعبه يملكونه، وهو ليس وصيًا علينا.

فهل يوجد هنا من يؤيد هذه الفكرة؟ الإصلاحات تأتي من الداخل ولكن لا يمكن أن نترك هذه الحملة المهينة لكل عربي المدّعية أنه كالغنم يجب الحفاظ عليه داخل القطيع وإن تركت له الحرية سيفترسه الذئب! وليكن كل ما يأتي من الخارج هو القليل من تحسين المناخ... والباقي علينا!

وهناك الكثيرون في مصر بإمكانهم الإبداع إن تركت لهم بعض مساحة الحرية...

العالم يراقبنا الآن ةيراقب تحركات الحكومة... وهذا يشل الإستبداد بعض الشئ، فإن تركنا هذه الفرصة تضيع سيرتد الى الأسوء على الكل....

وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ

أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ

فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ

فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ

فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ

فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلًا لِلْآخِرِينَ

رابط هذا التعليق
شارك

صحيح... ولكن...

في دولة الإرهاب... المسنودة من الحلفاء الخارجيين... يكون مصير كل مطالب بالديمقراطية سئ للغاية، وأقلها أنه سيصاب بالإحباط...

فإن كان هذا هو الحال فسحب الدعم من النظم الديكتاتورية خطوة تشجع الأغلبية الصامتة على الكلام. وجولة الرئيس في الخارج تدل على خوف شديد لدى الحكومة من هذه الخطوة.

عمومًا، أقترح إقتراح بسيط جدًا، هو أن يتطوع البعض منا ويأتينا بعناوين المنتديات السياسية في الدول الأوروبية، ويفضح هذا الكلام عن التركيبة التي لا ينفع معها الديمقراطية، فإن كان هو يفتقد للعقل فهناك الكثير من شعبه يملكونه، وهو ليس وصيًا علينا.

فهل يوجد هنا من يؤيد هذه الفكرة؟ الإصلاحات تأتي من الداخل ولكن لا يمكن أن نترك هذه الحملة المهينة لكل عربي المدّعية أنه كالغنم يجب الحفاظ عليه داخل القطيع وإن تركت له الحرية سيفترسه الذئب! وليكن كل ما يأتي من الخارج هو القليل من تحسين المناخ... والباقي علينا!

وهناك الكثيرون في مصر بإمكانهم الإبداع إن تركت لهم بعض مساحة الحرية...

العالم يراقبنا الآن ةيراقب تحركات الحكومة... وهذا يشل الإستبداد بعض الشئ، فإن تركنا هذه الفرصة تضيع سيرتد الى الأسوء على الكل....

أنـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــا

تم تعديل بواسطة تصحيح

فَلَمَّا نَسُوا مَا ذُكِّرُوا بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَ كُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُوا بِمَا أُوتُوا أَخَذْنَاهُمْ بَغْتَةً فَإِذَا هُمْ مُبْلِسُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

في دولة الإرهاب... المسنودة من الحلفاء الخارجيين... يكون مصير كل مطالب بالديمقراطية سئ للغاية، وأقلها أنه سيصاب بالإحباط...

لو لم تكن دولة ارهاب ماكان هناك ثمن غالي يستحق الدفع

رابط هذا التعليق
شارك

نعم، لكن سحب الدعم الخارجي خطوة، ويجب أن تأتي من الخارج!

وَنَادَى فِرْعَوْنُ فِي قَوْمِهِ قَالَ يَا قَوْمِ أَلَيْسَ لِي مُلْكُ مِصْرَ وَهَذِهِ الْأَنْهَارُ تَجْرِي مِن تَحْتِي أَفَلَا تُبْصِرُونَ

أَمْ أَنَا خَيْرٌ مِّنْ هَذَا الَّذِي هُوَ مَهِينٌ وَلَا يَكَادُ يُبِينُ

فَلَوْلَا أُلْقِيَ عَلَيْهِ أَسْوِرَةٌ مِّن ذَهَبٍ أَوْ جَاء مَعَهُ الْمَلَائِكَةُ مُقْتَرِنِينَ

فَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَأَطَاعُوهُ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَ

فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَأَغْرَقْنَاهُمْ أَجْمَعِينَ

فَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفًا وَمَثَلًا لِلْآخِرِينَ

رابط هذا التعليق
شارك

نعم، لكن سحب الدعم الخارجي خطوة، ويجب أن تأتي من الخارج!

ديموقراطية معناها جلب الاسلاميين الي الحكم وهذا يرعب الكفار

وسحب الدعم ربما لمزيد من الانبطاح ليس الا

رابط هذا التعليق
شارك

لو تركت العلاقة بين القوى الداخلية في المجتمع المصري بدون تدخل لصالح ( ديموقراطية ما ) من قوى ديموقراطية خارجية راغبة

تصبح النتيجة استبداد ..... كما هو موجود الآن .....

سواء كانت السلطة في يد العسكر .... أو الإسلاميون ....

لأن القوى الديموقراطية ضعيفة جدا في مجتمعنا المصري

سواء بسبب ضعفها هي .... أو عدم تفهم الجمهور الواسع لهذه القيم .........

إذا ففكرة حل داخلي غير متاحة .....

هذا نظريا

أما كمشاهدة

كأمثلة

مساندة القوى الديموقراطية المقاومة للنظام الشيوعي في دول شرق أوروبا

التحول الديموقراطي في هذه الدول

ما حدث في يوغوسلافيا

وبعض دول الاتحاد السوفييتي سابقا ( تشيفرنادزي )

وبعض دول في أفريقيا ( نيجيريا )

كان للتدخل الخارجي أثر كبير

....................................

تم تعديل بواسطة Taha

<span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'>

عقول لا ذقون
</span></span></span>
رابط هذا التعليق
شارك

نعم للمساعدات

لا

للديموقراطية والحرية

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

الجزائر في 10 مارس/ اعترضت الجزائر بشدة أمس الثلاثاء على تصريحات الرئيس المصري حسني مبارك في روما التي استشهد فيها بالأوضاع الجزائرية لرفض مبادرة الإصلاح الأميركية في الشرق الأوسط.

وعبرت الخارجية الجزائرية في بيان رسمي عن رفضها لاستخدام التضحيات التي قدمها الشعب الجزائري في أي مزايدات سياسية من قبل أي دولة لتبرير جمودها، وأضاف البيان أن بعض دول المنطقة المتحفظة على التقدم الديمقراطي الذي لا تتوقف البشرية عن تحقيقه في تطورها، مازالت تبرر موقفها المعارض للديمقراطية بالصعوبات التي اضطرت الجزائر لمواجهتها في بناء نظام يلبي تطلعات الشعب.

وكان الرئيس مبارك رأى أن المشروع الأميركي للشرق الأوسط الكبير سيؤدي إلى دوامة من العنف والفوضى وذكر الجزائر مثالا لذلك، وأضاف مبارك أن الحرية والديمقراطية السريعة يمكن أن تحدث أثر زلزال في أي دولة، ولم يؤكد مبارك رغم هذا معارضته للمبادرة الأمريكية وقال لن أحكم عليها قبل أن أرى تفاصيلها.

http://news.naseej.com/Detail.asp?InSectio...wsItemID=134401

"اللهم إنَّا نجعلُك في نحورهم، ونعوذ بك من شرورهم".

رابط هذا التعليق
شارك

لكن يبدو ان الصحف الحكومية لها راي اخرفكتبت الاخبار :

الرئيس مبارك يجري

اتصالا بالرئيس الجزائري

أجري الرئيس حسني مبارك اتصالا هاتفيا مساء أمس بالرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة.

تناول الاتصال الموضوعات التي طرحها الرئيس مبارك خلال زيارته لكل من ايطاليا وفرنسا والمملكة المتحدة حول اهم القضايا العربية المتعلقة بالشرق الاوسط.

كما تناول الاتصال بين الزعيمين عددا من الموضوعات التي تتعلق بالعلاقات الثنائية المتميزة بين البلدين الشقيقين.

http://www.elakhbar.org.eg/issues/16186/0100.html

"اللهم إنَّا نجعلُك في نحورهم، ونعوذ بك من شرورهم".

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...