اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

بما يرضى الله !!!


ابو يوسف

Recommended Posts

نحن نسرف كثيرا فى استعمال مصطلحات دون أن نفكر بها ...

منها جملة (بما يرضى الله) . نقحمها فى كل شىء و نفقدها فحواها و الذى هو أمل الجميع .. ارضاء الله - عز و جل ..

تسمع من يقول ... ضربه علقة بما يرضى الله !!!

أو فلان اتسرق بما يرضى الله !!

او تسأل البائع عن سعر سلعة ... يقول لك دى بما يرضى الله بكذا ... و هو يسرقك !!

خد من كدة كتير ...

ناهيك عن الفاظ تانية نرددها دون فهم معناها ...

أتذكر منها المثل القائل : ربك بيدى الحلق للى ما له ودان !!

ازاى يا بشر ؟؟؟

لو فعل احدنا ذلك ... مثلا أهدى حلق لامرأة مقطوعة الاذنين ؟؟ أو أهدى حذاء لرجل مقطوع الارجل ؟؟؟ أسيكون هذا فعلاً حكيماً ؟؟؟

و الامثلة كثيرة جداً .. عافنا الله و اياكم منها

أحاول إحراقَ كلِ النصوصِ التي أرتديها.

فبعضُ القصائدِ قبْرٌ،

وبعضُ اللغاتِ كَفَنْ.

وواعدتُ آخِرَ أنْثى...

ولكنني جئتُ بعد مرورِ الزمنْ...

...

! !

من قصيدة " متى يعلنون وفاة العرب؟؟"

لنزار قبانى

رابط هذا التعليق
شارك

hpc:!: cl:

لا ادرى هل ما ساقوله سيكون مقبولا ام لا

الامر فى رايى لا يخرج عن شيئين !!

جهل مطبق بما يصح ولا يصح ان ينسب لله سبحانه و تعالى

او محاوله لاستغلال النزعه الدينيه التى لاتزال موجوده فى نفوس كثير من البسطاء و تجعل اى شئ مقترن بجملة "بما يرضى الله" يتسلل دون مقاومه الى نفسهم فيريحها و يطمئنها الى ان البائع رجل يعرف الله ولن يغشهم فيشترون وهم مطمئنون .. و الله اعلم

تم تعديل بواسطة فــيــروز

"أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ"

صدق الله العظيم

-----------------------------------

قال الصمت:

الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه

الحصان العائد بعد مصرع فارسه

يقول لنا كل شئ

دون أن يقول أى شئ

tiptoe.gif

مريد البرغوثى

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...