هل تغيير المحطة هو الحل؟

[ابو يوسف]

أتذكر مداخلة عن مواطن مصرى يقيم مع بناته فى اليابان .

و عندما يشاهد بناته مادة غير لائقة على التلفزيون اليابانى - و هو على حد علمى تليفزيون محافظ - يقول لبناته هؤلاء الفتيات ليسوا مسلمات !!!

و عندما قدموا لمصر و رأى بناته قنواتنا العظيمة مثل MAZIKA و MELODY و تساءل بناته .. لم يجد الاب المسكين ما يرد به عليهم ..

الخلاصة أن التليفزيون جهاز خطير لانه يقحم نفسه عليك .. لو منعته فى بيتك و غيرت المحطة فأنت لا تستطيع أن تحجبه عند الاقارب و الجيران و على القهوة !!

انه ليس شريط فيديو أو cd تشتريه بمحض رغبتك ..

ثم ما الفائدة التى ستعود علينا نحن المسلمون و العرب و المصريون من اذاعة أغنية مثل أغنية روبى مرارا و تكرارا و يغنيها و يقلدها الكبار والصغار ؟؟

الم يدعونا اسلامنا للنهى عن المنكر ؟؟ و اليس هذا بمنكر ؟

ثم هل هذا فهمنا لتطور عالم الاتصالات والانفتاح على العالم و حرية الفكر ؟؟

أتحدى أن يقول لى أب صالح أنه لا يعانى من ذلك فى بيته ؟ و أن تغيير المحطة هو الحل ؟

اللهم الطف بنا .

[عصام]

esssothegreat كتب:

...وارجع بالتاريخ شوية

اهو دة اللى مش ممكن أبدا!!

هذا هو الفرق من وجهه نظرى، بين بعض الناس الذين يريدون مسايرة العصر و التطور و المشاركة بطريقه فعالة فى تجارب الحياة، و الأهم تجارب (الأخر)، و التعايش معه. وبهذا الأحتكاك يستفيد و يفيد.

و أخرين ممن يريدون أن يرتدوا الى الماضى، و التقوقع و الأنغلاق على أنفسهم خوفا من أى (أخر) ......

إن كانت مسايرة العصر والتطور والمشاركة....وكل هذا الكلام يعنى أن أصبح علمانى العقيدة والتفكير...آسف

وأظن أن الغالبية لا زالت على منهجى حتى الآن برغم الضغوط التى تتعرض لها من بعض أدعياء الفكر الحر والمتطور والمساير للعصر

[Sherief AbdelWahab]

العزيز وايت هارت:

لا أقصد القنوات المحلية على الإطلاق..فأين يكون الاختيار بين أطباق متشابهة على مائدة واحدة؟!

أنا أقصد القنوات الفضائية على الدش ..بشكل عام..خاصة القنوات الناطقة بلسان الضاد..

في النايل سات على سبيل المثال ستجد قنوات متعددة التمويل و متعددة الخطاب و متعددة المصالح..و الذين يملكون الدش هم من يملكون حق الاختيار فيما بينها..و هم من يعيشون حالة من الحيرة هي ما أتحدث عنه هنا..

القنوات المحلية بما فيها الرئيسيتين الله يرحمها بقا و يحسن إليها و يبشبش الطوب اللي تحت رأسها..كل قهوة اليومين دول مركبة دش..بيعرض ماتشات الجزيرة الرياضية و قناة 2 و في النص شوية أغاني من إياهم..بس اختيار القناة في القهوة عامل زي اختيار شريط الكاسيت في تاكسي أو عربية أجرة في سفر طويل!

هل نعترض و نرفض كل ما يذاع في قنوات يناقض قيمنا و ميولنا السياسية و الفكرية ، أم نكتفي بقلب المحطة إلى ما نريد؟..

خلص الكلام

[White heart]

afiona كتب:

إستاد وايت هارت،

إنت Super computer متنقل ....المعلومة جاهزة عند كليك على الماوس ..

تحياتى

أشكرك يا عزيزى afiona، أتمنى أن تفيد تلك المعلومه موضوعنا، على فكرة هل هناك خطأ مطبعى ما فى جملتك ام انه ضعف نظرى .... :D

ابو يوسف كتب:

أتذكر مداخلة عن مواطن مصرى يقيم مع بناته فى اليابان .

و عندما يشاهد بناته مادة غير لائقة على التلفزيون اليابانى - و هو على حد علمى تليفزيون محافظ - يقول لبناته هؤلاء الفتيات ليسوا مسلمات !!!

و عندما قدموا لمصر و رأى بناته قنواتنا العظيمة مثل MAZIKA و MELODY و تساءل بناته .. لم يجد الاب المسكين ما يرد به عليهم ..

من وجهه نظرى هذا اسلوب خاطئ فى التنشئه!!

نعم اراة اسلوب يحض (بطريقه غير مباشرة) علاوة على كره الأخر و التقوقع على الذات، فما أسهل اتهام الأخرين دائما، كان يمكن أن يشرح لهم منذ طفولتهم وجهه نظره الشخصيه و ينمى فيهم الكثير من الصفات الهامه، كرجاحه العقل و أستقلاليه الشخصيه، فينشأوا و هم لديهم المقدرة (الذاتيه) على الحكم على كل ما يحيطهم (فليس بالضرورة أن نختزلها فى مثلنا هنا قناة للمنوعات)، انه المسئول الأوحد عن هذا الموقف الذى وضع (و سوف يضع) نفسه فيه، فالأمثله فى عالمنا اليوم كثيرة جدا، و أتخيل مدى التشتت و التخبط الذى سببه لأبنائه فى فترة من فترات حياتهم و التى بالطبع سيختلف طولها حسب مكونات أو صفات هذا الطفل البسيكولوجيه والجينيه، طبعا هو حر تماما فى الوسيلة التى يتبعها و يتخذها للتنشئه، اما انا فلى وجهه نظر مختلفه عن هذه فى التنشئة.

esssothegreat كتب:

...أظن أن الغالبية لا زالت على منهجى ...

ربما.....

و لكنى أعتقد انهم لو كانوا أغلبيه فعلا (على أرض الواقع)، لما أصبح هناك أى تفاعل منهم مع تلك القنوات المغضوب و المعترض عليها من قبل البعض و لكانت افلست!!!

و لا كان هذا الموضوع قد فتح من الأساس!!!!

خاصه مع وجود البديل و (الممول من أموالهم) فعلا و المتمثل فى الثمان قنوات التى وضعتهم (كمثال) و لم يعترض عليهم أحد حتى الأن!!!

[عصام]

esssothegreat كتب:

إقتباس 

...أظن أن الغالبية لا زالت على منهجى ...

ربما.....

و لكنى أعتقد انهم لو كانوا أغلبيه فعلا (على أرض الواقع)، لما أصبح هناك أى تفاعل منهم مع تلك القنوات المغضوب و المعترض عليها من قبل البعض و لكانت افلست!!!

و لا كان هذا الموضوع قد فتح من الأساس!!!!

وأنا اعتبر أن هذا هو الدليل الوحيد والواضح على أنهم أغلبية!!!!

الأغلبية هى التى تملك حق الاعتراض...

الوضع مختلف لو كنا أقلية...فلأقلية لا تملك سوى الصمت...

الفكرة ببساطة أنك لا تملك قرارك فى هذا البلد..فكل ما حولك يتم فرضه عليك فرضا..ولا حول لك ولا قوة سوى الكلام على القهوة فى المنتديات وداخل بيتك مع أقاربك...وأكبر دليل على رفض المجتمع لذلك هو ما يدور من حوارات داخل البيوت وحتى عند الحلاق!!!

الغالبية رافضة...ولكنهم لا يملكون قرارهم..

تفضل وابحث فى منتدانا هذا فى موضوع الإعلام...وستخرج منه بصورة واضحة تماما لمدى رفض المجتمع لما فرضته عليه سياسة "السموات المفتوحة" بتاعة الأمور أبو شعر أحمر!!!

سيدى الفاضل

أنا لا أمانع من الاندماج مع "الآخر" على حد تعبيرك.... ولكن فقط في ما لا يختلف عليه إثنان بأنه سيعود بالنفع على "أولادى" أولا ثم على...

وكل ما يدور حوله الجدال هنا هو الجزء الذى لا يصلح "لأولادنا" ولن يزيدهم إلا فسادا...

أما موضوع الثمان قنوات التى تفضلت وتحدثت فيه.. فأنا أفضل أن تتخيل شخص يتضور جوعا بينما وضع أمامه ثمانية أطباق طعام من نفس النوع ..طبخها نفس الطباخ.. من نفس المكونات .. وفى النهاية لا تصلح كلها للأكل...

لا يمكن لأى منا أن يجلس أمام طفله ذو الستة اعوام ويشرح له لماذا تفعل تلك الفتيات ما يفعلنه من "تقسيع" وعرى وإباحية...

وهنا اذكر لك موقفا شخصيا....إذا سمحت لى:

إبنتى فى سن الرابعة أتت إلى ذات يوم وإذا بها تلبس تى شيرت "كت" وقد رفعتها عن بطنها ومعها شورت وقد رفعته أيضا لتظهر ساقيها الصغيرتين...رافعة يديها لأعلى كمن يرقص ... ;) :D

وهنا سألتها ...."إيه ده"

قالت "أصل أنا باعمل زى شاكيرا علشان نفسى أطلع زيها!!!!"

"شفتيها فين يا حبيبتى"

"على قناة مزيكا"!!!!

ولا تعليق........

تم تعديل 17 مارس 2004 بواسطة esssothegreat

[White heart]

...الأغلبية هى التى تملك حق الاعتراض...

لاحظ اننا حتى الأن نتحدث عن "قنوات خاصه" بعضها حتى مشفر!!!

و لاحظ اننى ألمحت اكثر من مرة على نقطه التمويل، و التى لا أفهم لما تجاهلها، فهى اكبر دليل بالنسبه لى ليس فقط على نجاح تلك القنوات، بل و على استمرارها.....

يا عزيزى اذا كان "منهجك" كان كما تقول هو منهج الأغلبيه، لكان ترجمه هذا المنهج "العملى" هو المقااااااااااااااطعه، و هنا تكون على حق، و لكن عندما نرى العكس هو الذى يحدث على أرض الواقع، فاذن لى ان لا أسبح معك فى عالم الخيال .... الأمر فى غايه السهولة.

...الفكرة ببساطة أنك لا تملك قرارك فى هذا البلد..فكل ما حولك يتم فرضه عليك فرضا..ولا حول لك ولا قوة سوى الكلام.....

هذا غير صحيح ...

مع احترامى لك و لكن موضوعنا هذا، و مع انه حتى الأن لم يحدد أحدا عن أى قنوات أو برامج نتحدث تحديدا، الا انه الظاهر ان القنوات (الخاصه) و (المشفرة) أحيانا هى المعنيه، اذن كيف تحاول اقناعى بأننى لا أملك قرارى فى شراء أو عدم شراء أجهزة الأستقبال الفضائية، بل و اشتراكات فك تشفير بعضها، كيف يكون هذا مفروضا فرضا على؟؟!! و لنكن موضوعيين نوعا ما، لا يعقل أن تذهب (بارادتك) لشراء مثلا علبه حلوى لك أو لأولادك، و تأكولوها بكل استمتاع بل و أحيانا تشارك فى بعض المسابقات الماليه أو غيرها التى تقوم على هذا المنتج، ثم تبدأ فى النقض و لوم المسئولين، لأنهم سمحوا بتواجد هذا المنتج أو غيرة الذى قد يسبب بعض الأمراض فى حالة ادمانه؟؟!!

أى منطق هذا؟؟ هذا المنتج موجود لأن سعادتك و غيرك تشتريه، فيبقى، أم اذا كان "منهجك" و التى تزعم انه منهج الأغلبيه قائم فعلا ...لأفلس هذا المنتج و أختفى من تلقاء نفسه...

تفضل وابحث فى منتدانا هذا فى موضوع الإعلام وستخرج منه بصورة واضحة تماما..

عذرا لا أستطيع أن أخذ منتدانا بأى حال من الأحوال كمقياس لأى شئ، فهو لا يمثل بلدنا، و الدليل مثلا انه فى منتدانا أيضا "الغالبيه" و على اساس الموضوعات المختلفه والاستفتائات التى جرت على فترات متباعدة ترفض "بن لادن" و منهجه، فى حين أن موالينه يستطيعون اثبات صحه منهجه قياسا على "منتديات" أخرى و ليس منتدى واحد!!! ثم لا تنسى "مجهوليه" شخوص المنتدى و عدم التيقن بأى حال من الأحوال على العدديه الفعليه و الأهم وجود تلك الأشخاص أو تعددهم من جهه أخرى!!!

... لمدى رفض المجتمع لما فرضته عليه سياسة "السموات المفتوحة" بتاعة الأمور أبو شعر أحمر!!!

بصراحه يا عزيزى ... شعرة أحمر .... شعرة أصفر، هذا الأمر لا يعنينى فى شئ، هذه حريته الشخصيه فى أختيار الوانه و طريقه حياته الخاصه، هذا ليس موضوعنا، سياسه أى فرد لا تتحد بلون شعره!

أنا لا أمانع من الاندماج مع "الآخر" على حد تعبيرك.... ولكن فقط في ما لا يختلف عليه إثنان بأنه سيعود بالنفع على "أولادى" أولا ثم على...

اذن فلتبحث و تعمل ما هو صالح و يعود بالنفع على اولادك، و (دع) غيرك يختار و يعمل هو ايضا ما يراه مناسبا لأولادة، و لكن أبدا لا تحاول "فرض" قالبك و ما تعتقده انت انه صالح على غيرك .... هذا هو أكبر دليل عملى على الاندماج مع "الأخر"، أن تنجح فى العيش و التأقلم مع كل ما هو مختلف عنك، ثق انه اذا كان منهجك سليم فلن يزعزه أى مؤثر خارجى، اسلوب المنع و الأخراس ليس هو الحل ....

أما موضوع الثمان قنوات التى تفضلت وتحدثت فيه.. فأنا أفضل أن تتخيل شخص يتضور جوعا بينما وضع أمامه ثمانية أطباق طعام من نفس النوع ..طبخها نفس الطباخ.. من نفس المكونات .. وفى النهاية لا تصلح كلها للأكل...

و هذا ما تمنيت أن نتحدث عنه!

من الذى يقول انها لا تصلح للأكل؟

و الأهم لماذا؟

وهنا اذكر لك موقفا شخصيا....إذا سمحت لى:

إبنتى فى سن الرابعة أتت إلى ذات يوم وإذا بها تلبس تى شيرت "كت" وقد رفعتها عن بطنها ومعها شورت وقد رفعته أيضا لتظهر ساقيها الصغيرتين...رافعة يديها لأعلى كمن يرقص ...

وهنا سألتها ...."إيه ده"

قالت "أصل أنا باعمل زى شاكيرا علشان نفسى أطلع زيها!!!!"

"شفتيها فين يا حبيبتى"

"على قناة مزيكا"!!!!

ولا تعليق........

و لما لا تعليق؟

انا اذا كنت تعرضت لهذا الموقف، لكنت شجعتها على تنميه رغبتها و هوايتها بجانب دراستها، فلا يطغى أمر على أمر اخر، و ذلك بالحاقها بمدرسه او معهد لفنون الموسيقى و رقص الباليه مثلا، مع محاوله التنوع فى مثل هذا السن بالذات فى اظهار مختلف الهوايات و المواهب لها، و مع الوقت سوف تكون (هى) و لست انا من يختار ما تهوى و ما تريد، هذه هى الوسيله المثلى التى افهمها، اما النهر و المنع و القمع، فله نتائج اخرى تماما، قد لا أكون حتى فى هذه الدنيا لأرى نتائجهم السلبيه أو مساعدتها، و لهذا افضل أن تكون قويه و مفتوحه على العالم اجمع من حولها منذ نشأتها، حتى تنمى و تقوى شخصيتها، و بالتالى "استقلاليتها"، أخشى أن يكون منهجى مختلف عنك، و لهذا انا لا أعترض أو اطالب بمنع منهجك، و بالتالى أتوقع منك المثل.

[afiona]

أشكرك يا عزيزى afiona، أتمنى أن تفيد تلك المعلومه موضوعنا، على فكرة هل هناك خطأ مطبعى ما فى جملتك ام انه ضعف نظرى ....

آسف عزيزى White heart،

أنا بأكتب على virtual keyboard مافهوش حرف الدال...ييييه.... يعنى حرف الدال و الدال عليه نقطة....

أفيونة

[عصام]

الفاضل وايت...

للأسف ..لن نلتقى.... ولن نجلس إلى نفس المائدة (كما يقولون) ولا حتى فى محيط نفس المطعم !! :blink:

مضطر أن أحترم رأيك واتوقف عن مداخلتك على الأقل بهذا الموضوع للأسباب التالية:

1. وقتى لا يسمح باتباع أسلوبك فى الرد (لأنه الأسلوب الوحيد المناسب فى تلك الحالة) حيث أننى أستخدم كمبيوتر مكتبى..لأننى عندما أقرر أن أرد سأرد على كل كلمة أوردتها...

2. لأننى أرى أنه كلما تركز الحوار حول نقطة ما ... تفضلت حضرتك بتشتيته مرة أخرى فى عدة اتجاهات...والسبب مجهول...

3.

بصراحه يا عزيزى ... شعرة أحمر .... شعرة أصفر، هذا الأمر لا يعنينى فى شئ، هذه حريته الشخصيه فى أختيار الوانه و طريقه حياته

لا أدرى لماذا تستغل كل الفرص وحتى أشباه الفرص فى التأكيد على مفاهيمك ومبادئك الشخصية حتى لو كان هذا يسبب ابتعادا عن الموضوع الأصلى :blink:

4. أتعلم ..؟ أ - ب إقناع ... أن تستمر فى ذكر جمل من نوعية "هذا فى رأيى" و"من وجهة نظرى الشخصية" و"أحترم رأيك"....وما شابه ذلك....وهنا أسجل أنك دائما ما تذكرها فى أول وآخر مداخلاتك....

5. لن أستطيع إقناعك بشيء ... ولن تستطيع أنت إقناعى بشيء...والمحصلة الأخيرة من مداخلاتنا هى التأثير على أفكار من يقرأون هذا الموضوع أو غيره!! :blink:

6. وأخيرا أرجو ألا تعتبر هذا عجزا فيما يتعلق بالرد على مداخلتك ولكنه "لكم دينكم ولى دين" وهى آيه لها مناسبة يعلمها المسلمون.....

7. أحترم رأيك فهذه وجهة نظرى الاشخصية....

[se_ Elsyed]

طب يعني بعد كل المداخلات دي ماحدش قدم الحل ...!!!!

يعني الناس تغير المحطة ولا تعمل أيه بالظبط ؟

[دكتور عادل الليثي]

أعتقد أن تغيير المحطة هو الفرصة الوحيدة الآن إن وجدت

ربما بعد كده مش هتلاقي محطة تغير ليها

الموضوع متعلق بـ

تسارع التغيير بمعدل غير مسبوق.... مما يحث بلبلة .... حتى داخل نفس الجيل الواحد...

وأن العالم أصبح قرية إعلامية ..... منفد على بعضه ... مؤثر في بعضه

لم يعد الطلب يخلق العرض .... وأصبح العرض هو الذي يخلق الطلب ...

مع قوة الآلة الإعلامية