خالد المسلم بتاريخ: 18 سبتمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 سبتمبر 2010 السلام عليكم ورحمه الله وبركاته سير وفتاوى السلف الصالح من العلماء العاملين الذين فعلا كان كلامهم صواعق لايخافون فى الله لومه لائم كان احدهم يقول الكلمه من الحق وهو يعلم ان مصرعه خلف هذه الكلمه ... نحن الان نقرا القرأن الكريم والسنه النبويه المشرفه وكتب الصحاح والفقه والعقيده الصحيحين ونحن لا نعلم ان وراء هذا اناس قاتلوا الكفره والمبتدعه والفسقه وصبروا على الحق الذى يعلموه حتى يوصلوه للذين من بعدهم اقسم بالله العظيم لولا هؤلاء لما وصلنا دين ولا علمنا شئ عن الاسلام الناس نوعان : رجل رفع الدين بسبه ورجل رفعه الدين فالسلف الصالح رفعوا الدين فرفعهم ...ونحن رفعنا الدين ولكننا لم نرفعه وخذلناه ولم نطبقه وقلنا ان قوانين البشر افضل وقلنا انه لايصلح للقرن الواحد والعشرين وكان الاسلام له تاريخ اكسبير لايصلح بعده للتطبيق فى الحياه العامه عموما هذه زفره متوجع نعود لموضوعنا سيره اليوم عن الامام ابو بكر النابلسى الإمام أبو بكر النابلسي، هو: محمد بن أحمد بن سهل بن نصر، أبو بكر الرملي الشهيد المعروف بابن النابلسي. كان عابدا صالحا زاهدا، قوالا بالحق، وكان إماماً في الحديث والفقه، صائم الدهر، كبير الصولة عند الخاصة والعامة كان ايام الدوله الفاطميه فقد أسس عبيد الله المهدي دولة الخلافة الفاطمية، واتخذ مدينة المهدية - التي نسبها إليه - عاصمة له. وتقع هذه المدينة على ساحل تونس، على مسافة ستة عشر ميلا من الجنوب الشرقي لمدينة القيروان الحالية. ثم سار أبناء عبيد الله المهدي على نهج سياسته التوسعية. حتى استطاع أبو تميم معد بن إسماعيل الملقب بالمعز لدين الله فتح مصر، فدخلها في يوم الجمعة الثامن من شهر رمضان عام 362 من الهجرة. وكان قد مهد له قائده جوهر الصقلي الأمور وأقام له الدعوة وبنى له القاهرة فنزلها. وكان حكام الدولة الفاطمية يدعون إلى المذهب الشيعي، بينما كان أهل مصر وفلسطين وسوريا يعتنقون المذهب السني. كانت محنة الفاطميين عظيمة على المسلمين، كما يقول الإمام الذهبي. ولما استولوا على الشام ( فلسطين حاليا ) هرب الصلحاء والفقراء من بيت المقدس. وكان الفاطميون يجبرون علماء المسلمين على لعن أعيان صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم على المنابر. وكان ممن هرب من العلماء من وجه الفاطميين الإمام النابلسي، الذي هرب من الرملة إلى دمشق. ولما ظهر المعز لدين الله بالشام واستولى عليها، أظهر الدعوة إلى نفسه، وأظهر المذهب الرديء، ودعا إليه، وأبطل التراويح وصلاة الضحى، وأمر بالقنوت في الظهر بالمساجد. أما الإمام النابلسي فكان من أهل السنة والجماعة، وكان يرى قتال الفاطميين. وقال النابلسي: لو كان في يدي عشرة أسهم كنت أرمي واحداً إلى الروم وإلى هذا الطاغي تسعة. وبعد أن استطاع حاكم دمشق أبو محمود الكتامي أن يتغلب على القرامطة أعداء الفاطميين، قام بالقبض على الإمام النابلسي وأسره، وحبسه في رمضان، وجعله في قفص خشب. ولما وصل قائد جيوش المعز إلى دمشق، سلّمه إليه حاكمها. فحمله إلى مصر. - فلما وصل إلى مصر، جاء جوهر للمعز لدين الله بالزاهد أبا بكر النابلسي، فمثل بين يديه. فسأله: - بلغنا أنك قلت: إذا كان مع الرجل عشرة أسهم وجب أن يرمي في الروم سهماً وفيناً تسعة! فقال الإمام النابلسي: - ما قلت هكذا!! ففرح القائد الفاطمي، وظن أن الإمام سيرجع عن قوله. ثم سأله بعد برهة: - فكيف قلت؟ قال الإمام النابلسي بقوة وحزم: - قلت: إذا كان معه عشرة وجب أن يرميكم بتسعة، ويرمي العاشر فيكم أيضاً!!! فسأله المعز بدهشة: - ولم ذلك؟!! فرد الإمام النابلسي بنفس القوة: - لأنكم غيرتم دين الأمة، وقتلتم الصالحين، وأطفأتم نور الإلهية، وادعيتم ما ليس لكم. فما كان من الحاكم الفاطمنى عليه من الله ما يستحق أمر بإشهاره في أول يوم، ثم ضُرب في اليوم الثاني بالسياط ضربا شديدا مبرحا. وفي اليوم الثالث، أمر جزارا يهودياً – بعد رفض الجزارين المسلمين – بسلخه، فسُلخ من مفرق رأسه حتى بلغ الوجه، فكان يذكر الله ويصبر، حتى بلغ العضد، فرحمه السلاخ وأخذته رقة عليه، فوكز السكين في موضع القلب، فقضى عليه، وحشي جلده تبناً، وصُلب. وقتل النابلسي في سنة ثلاث وستين وثلاثمائة من الهجرة. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو حميد المسافر بتاريخ: 18 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 سبتمبر 2010 " سنفرغ لكم أيها الثقلان " يعني : سأتفرغ لمحاسبتكم ومجازاتكم والله لا يشغله شاغل ولكن معني ذلك التفرغ التام على سبيل الوعيد كل ما أقرأها أقول يا رب سلم سلم لكن بحس اني عايز اقول يا نهار اسود fty:: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
engmido بتاريخ: 18 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 سبتمبر 2010 ربح البيع ابا يحيى ....ربح البيع ابا يحيى قيلت لسيدنا صهيب الرومى عندما باع دنياه بآخرته ﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن ﴾ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
خالد المسلم بتاريخ: 18 سبتمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 سبتمبر 2010 السلام عليكم ورحمه الله وبركاته كلنا يعلم ان مفتاح الجنه لااله الا الله محمد رسول الله ولكن هذا لم يمنعى مره فى التفكير معنى الكلام ان الذى ليس معه لااله الا الله محمد رسول لن يدخل الجنه لايختلف معى احد فكنت اسال نفسى احيانا طيب مايكون حال الاقوام السابقه ممن صدقوا انبيائهم ومرسليهم وهم كانوا قبل محمد صلى الله عليه وسلم هم قالوا لااله الا الله كلمه التوحيد ولكن هل عرفوا انه سيكون نبى فى اخر الزمان اسمه محمد الى ان علمت تفسير قول الله تعالى {وَإِذْ أَخَذَ اللّهُ مِيثَاقَ النَّبِيِّيْنَ لَمَا آتَيْتُكُم مِّن كِتَابٍ وَحِكْمَةٍ ثُمَّ جَاءكُمْ رَسُولٌ مُّصَدِّقٌ لِّمَا مَعَكُمْ لَتُؤْمِنُنَّ بِهِ وَلَتَنصُرُنَّهُ قَالَ أَأَقْرَرْتُمْ وَأَخَذْتُمْ عَلَى ذَلِكُمْ إِصْرِي قَالُواْ أَقْرَرْنَا قَالَ فَاشْهَدُواْ وَأَنَاْ مَعَكُم مِّنَ الشَّاهِدِينَ} معنى هذه الايه من اعظم الادله على عظم منزله المصطفى صلى الله عليه وسلم معناها هو : ان الله اخذ الميثاق من كل الانبياء من ادم عليه السلام الى عيسى عليه السلام ان يؤمنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم ويصدقوه وينصروه على من خالفه كائنا من كان اذا هو بعث وهم احياء وامرهم ان يأمروا اقوامهم الذين امنوا بدعوتهم بالايمان بمحمد صلى الله عليه وسلم وتصديقه ونصرته اذا هو بعث وهم ادركوه فأقر الانبياء صلوات الله وسلامه عليهم بذلك واقر الذين امنوا من اقوامهم بذلك الخلاصه : 1-دعوه الرسل كلهم الاسلام 2-كلهم امنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم 3-كل اتباعهم امنوا بمحمد صلى الله عليه وسلم 4-جددوا ايمانكم بقول لااله الا الله محمد رسول الله عليها نحيا وعليها نموت مبها نلقى الله وبها نوالى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبوعمار بتاريخ: 18 سبتمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 سبتمبر 2010 (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى أَنْفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ جَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ) والله كل ما أقرأ الآية أحس برحمة الله بعباده, وانه سبحانه أفرح بتوبة العبد من رجل نزل منزلا وبه مهلكة ، ومعه راحلته ، عليها طعامه وشرابه ، فوضع رأسه فنام نومة ، فاستيقظ وقد ذهبت راحلته ، حتى اشتد عليه الحر والعطش أو ما شاء الله ، قال : أرجع إلى مكاني ، فرجع فنام نومة ، ثم رفع رأسه ، فإذا راحلته عنده رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
خالد المسلم بتاريخ: 19 نوفمبر 2010 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2010 السلام عليكم ورحمه الله وبركاته لاتوجد امه من الامم لها هذاالكم من الرجال الذى الواحد منهم يحيى وحده أمه من الاموات الاموات الذين ماتت قلوبهم رغم انهم يأكلون ويشربون أولئك كالانعام بل هم اضل ورب همه احيت أمه موقف اليوم قصير جدا ولكنه يحمل معانى لا اكاد اعدها هو موقف الامام العلم الامام ابو الطيب الطبرى والعالم الربانى هو كالغيث اينما حل نفع يستفاد منه بدرس علم بكلمه او بموقف سافر الامام مع رفقه من طلبه العلم فلما اقتربت السفينه من الشاطئ وثب وثبه شديده من سطح السفينه الى المرفأ فحاول البعض تقليده فلم يستطع ولامه البعض على هذا الفعل الذى لاطائل منه هكذا ظنوا انه لا طائل منها ... ولكن كان الدرس الذى اراد رحمه الله تعليمه لهم فقال الامام لمن لامه ("هذه جوارح حفظناها عن المعاصي في الصغر، فحفظها الله علينا في الكبر ) انتهى كلامه رحمه وانتهى الدرس رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 19 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2010 لَا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا ۚ لَهَا مَا كَسَبَتْ وَعَلَيْهَا مَا اكْتَسَبَتْ ۗ رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا ۚ رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ ۖ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا ۚ أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (البقرة : 286) الآية الأخيرة من سورة البقرة .. كنت أتلوها بشكل مستمر طوال اليوم .. وفى الصلوات الخمس .. أيامها كنت فى موقف حالك السواد .. كنت أمام مصير مجهول .. صحيح أننى واجهت مواقف ربما يتضاءل ذلك الموقف أمامها .. ولكنى أذكر ترديدى لتلك الآية الكريمة فى ذلك الموقف لأنه كان أول المواقف المصيرية التى واجهتها .. شغلنى وقتها الألم والحزن الذى كان سيصيب أهلى بأكثر مما كان يشغلنى مصيرى المجهول تعلمت يومها أنى أحمل مسؤولية أكبر بكثير من مسؤوليتى عن نفسى .. وواجهت ثقل تلك المسؤولية مستعينا بالدعاء الذى كنت أتلوه باستمرار من كلام الله سبحانه وتعالى نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 19 نوفمبر 2010 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 نوفمبر 2010 {فَإِن تَوَلَّوْاْ فَقُلْ حَسْبِيَ اللّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظِيمِ }التوبة129 ما قلت هذا الدعاء في موضع إلا و كفاني المولى عز و جل شر ما حولي و أيضا دعاء "يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث فاصلح لي شأني كله و لا تكلني إلى نفسي طرفة عين" ادعوه في كل ما أهمني مع يقين تام بالإجابة أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان