تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
0عام على حرب الأشقاء فى السودان ولا بوادر لمصالحة تلوح فى الأفق المنظور.. كما أن مشاهد القتال التى تتناقلها العرض المقال كاملاً
بواسطة News Bot
كُتب -
0عالم آل باتشينو له مفرداته الخاصة. لا يقبل فيه بأنصاف الحلول الذكريات تلعب فيه دورا كبيرا وما عاشه فى أياعرض الصفحة
بواسطة News Bot
كُتب -
49السلام عليكم ورحمة الله وبركاته قرأت كثيرا من الموضوعات التي بها تبادل اتهامات، شعارات، وأغاني عن المواطنه، ومازال النيل يجري، كجريان مشاكل الأقباط بمصر. أريد هنا حلولا عمليه من وجهة نظركم لحل هذي المشكلات. هذا الموضوع ليس الهدف منه العتاب الغير مجدي، ولا العناق المؤدي للاشيىء. من فضلكّ دعونا نجلس بهدوء و نتناقش، ما هي المشكلات، وما يمكن تطبيقه واقعيا، وما لا يمكن؟ والمهم أن يتم احترام الآراء المختلفة لنصل لحل، ولا يأخذ أحد أي مخالفة للرأي علي محمل شخصي. وأنا شاء الله تعالي، اذا توصلنا لحل
بواسطة KLMO
كُتب -
1من المعلوم ان نهر النيل او الانهار عموما في جميع انحاء العالم تحكمها مجموعة من الاتفاقيات في توزيع المياه بين الدول المشاركة فيه فقلما يوجد نهر يمر في دولة واحدة ولانه مكان للصراع عليه فكانت هناك اتفاقيات ومعاهدات تحكمها وارتضتها كل الاطراف ومن الطبيعي ان هناك دول منبع ودول مصب فليس من حق دولة المنبع ان تمنع وصول حصة دولة المصب كما انه ليس من حق دولة المصب ان تشق الانهار لدول اخرى فمن حق دولة المنبع ان تعترض على توزيع المياه لغير ما خصص لها وفي حالتنا تلك وهي توزيع ماء نهر النيل فحكمته مجموعة
بواسطة eslam elmasre
كُتب -
17فى ظل الازمة الاقتصادية التي تعاني منها مصر بعد ثورة 25 يناير وهرولتنا للمؤسسات المالية العالمية وبيوت الخبرة للاستفادة منهم فى اخراج الاقتصاد المصري من ازمته ولم نأخذ منهم غير الحلول القائمة على الاقتراض الربوي وترشيد الانفاق الذي يمس الفقراء مثل الدعم والتعليم والصحة مما يزيد معاناتهم وأنينهم فأصبحنا كمن يستجير من الرمضاء بالنار فغالبية المؤسسات المالية الدولية هى مؤسسات مسيسة من الدرجة الاولى , وتقوم بالاقراض لكي ترهن ارادتنا مرة أخرى , وتجعلنا نحمل الاجيال القادمة بعبء خدمة الدين . و
بواسطة ابراهيم عبد العزيز
كُتب
-